قوة الغوامض.
907: قوة الغوامض.
“أيضًا، معظم سكان هذه المنطقة هم من السكان المحليين. يجب أن نكون حذرين أيضًا من كونهم أعضاء في الأسقفية المقدسة.”
تم بناء معظم مباني مدينة كولاين على مسارات تتصاعد إلى الأعلى. ستكون هناك ساحات أو مدن صغيرة في الوسط أو في مساحات مفتوحة إلى حد ما.
تم بناء معظم مباني مدينة كولاين على مسارات تتصاعد إلى الأعلى. ستكون هناك ساحات أو مدن صغيرة في الوسط أو في مساحات مفتوحة إلى حد ما.
حمل كلاين أمتعته، وبحدسه الروحي كمتنبئ، اختار بشكل عشوائي اتجاهًا للتقدم ووجد حانة حيوية نسبيًا على طول الطريق.
بالعودة إلى الساحة، تحول كلاين إلى زقاق منحدر يؤدي إلى أرض مرتفعة. لقد خطط لإيجاد فندق في مكان آخر.
“هدفنا هذه المرة هو أوليكا الذي يعيش في الوحدة 13. إنه عضو مهم إلى حد ما في الأسقفية المقدسة وهو مسؤول عن التواصل مع الفرق الصغيرة المختلفة في باكلوند.”
لم يكن هناك العديد من العربات في الشوارع، وكانت أنواع الإيجار نادرة. وأشهر وسائل المواصلات في شرقي بالام قد كانت “التوابيت”. لقد نبعت من تقاليدهم في عبادة الموت. كان الناس ينظرون إلى التوابيت على أنها أشياء جلبت الصفاء والسلام؛ لذلك، غالبًا ما رأى كلاين أشخاصًا يمشون بجانبه حاملين نعشًا أسود. لقد كانت التوابيت أخف من النوع المعتاد وكانت تشبه باب عربة يمكن فتحه في أي وقت.
لم يكن هناك العديد من العربات في الشوارع، وكانت أنواع الإيجار نادرة. وأشهر وسائل المواصلات في شرقي بالام قد كانت “التوابيت”. لقد نبعت من تقاليدهم في عبادة الموت. كان الناس ينظرون إلى التوابيت على أنها أشياء جلبت الصفاء والسلام؛ لذلك، غالبًا ما رأى كلاين أشخاصًا يمشون بجانبه حاملين نعشًا أسود. لقد كانت التوابيت أخف من النوع المعتاد وكانت تشبه باب عربة يمكن فتحه في أي وقت.
دفعته الفتاة غريزيًا، الأمر الذي انتهى بنتائج ممتازة بشكل مدهش. تحررت، ووقفت على الفور وهربت. ومع ذلك، لم تستطع إلا أن تشعر بساقيها ترتخي. بعد بضع خطوات، تعثرت على حجر وكادت تسقط على الأرض.
نظرت الفتاة دون وعي إلى الوراء لترى البيضة الفاسدة يقف على بعد مترين. كانت مفاصله تقوم بأفعال غريبة وكأنها صدئة.
‘يتم حملها من قبل شخصين، أربعة أو أي عدد من الأشخاص أو بواسطة الخيول أو الماعز وحيد القرن… مثل هذا التقليد مرعب للغاية في الليل. همم، إنه ليس أفضل كثيرًا في النهار. المدينة بأكملها تعطي شعور بالظلام والغرابة…’ أخذ كلاين “المشهد” من حوله وهو يسير في الميدان. على اليسار كانت كاتدرائية لورد العواصف، وعلى اليمين وجدا مطاعم وحانات.
907: قوة الغوامض.
بينما توقف في مساره، تم أيضًا إنزال نعش كان يحمله أربعة رجال.
عندما عاد الهدوء والصمت إلى البقعة المهجورة، استدار الرجل ذو البشرة السمراء لينظر إلى الظلال القريبة التي خرج منها كلاين.
عندما تم فتح الغطاء، وقف الراكب داخل التابوت وخطو خطوة إلى الأمام. كان رجلاً نبيلاً بأسلوب القارة الشمالية يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء.
في هذه اللحظة، كان وجه الفتاة مرعوبًا ومشوهًا للغاية. ومع ذلك، مهما عانت، فإنها لم تكن قادرة على تحرير نفسها ولم تتلق سوى الضرب رداً على ذلك.
عندما عاد الهدوء والصمت إلى البقعة المهجورة، استدار الرجل ذو البشرة السمراء لينظر إلى الظلال القريبة التي خرج منها كلاين.
كان المعطف الرسمي للرجل محمول بذراعه، وهو شيء قد إرتداه فقط بعد أن غادر التابوت.
907: قوة الغوامض.
دون أن يكون لديها الوقت للتفكير فيما كان يحدث، نظرت دون وعي إلى البيضة الفاسدة ووجدت أن عينيه قد اتسعت. كانت عضلات وجهه تتلوى ببطء، لكنه لم يكن قادرًا على تكوين تعبير كامل على وجهه. بعد ذلك، ارتعدت أطرافه وتوقفت مؤقتًا بينما استمروا في فعل ما كانوا يفعلونه ولكن كان من السهل تجنبه.
ثم رأى كلاين الرجل يتجه مباشرةً إلى كاتدرائية لورد العواصف ويدخلها.
‘دمية متحركة جديدة… جسده ليس قوياً بما فيه الكفاية، وليس ذكياً بما فيه الكفاية. يفتقر إلى قوى التجاوز ويبدو شرسًا إلى حد ما. ماعدا عن معرفته للدوتانية، فهو عديم الفائدة تمامًا،’ قام كلاين بتقييمه ببساطة. ‘لولا ارتكابه للجريمة وأنني لا أتقن اللغة المحلية، لكنت دفنته على الفور.’
بعد الانتهاء من كل هذا وتناول العشاء على العبّارة، كان لديه وقت فراغ للبحث عن الدمية المتحركة الثانية.
‘هذا بالتأكيد مخالف لحد كبير… ألا تستمتع كنيسة العواصف بتغيير تقاليد المستعمرات وتنفيذ تقاليد لوين بالقوة؟ لماذا لا يفعلون ذلك في شرقي بالام؟ هل ذلك لأن مسار الموت ومسار الليل الدائم متشابهان، لذلك ترغب كنيسة العواصف في الحفاظ على بعض تقاليد عبادة الموت، وذلك للحد من انتشار كنيسة الليل الدائم؟’ أومأ كلاين برأسه وهو يستدير إلى المباني على اليمين، مستعدًا لدخول إحدى الحانات هناك.
بأمتعته وعصا في يده، سار كلاين بثبات نحو “التابعين” العسكريين. بينما كانوا يبحثون عن دواين دانتيس، سار بجانبهم وغادر الحانة.
بعد فتح مسافة تقارب العشرة أمتار من المكان الذي خلع فيه معطفه، أنزل كلاين يده اليمنى الواقية للوجه ليكشف عن وجه مختلف تمامًا.
بعد أن اختبر الوضع شخصيًا، توصل إلى إدراك لسبب كتابة أن أسلوب ملابس إمبراطورية بالام القديمة قد كان على هذا النحو في العديد من كتب التاريخ.
بالعودة إلى الساحة، تحول كلاين إلى زقاق منحدر يؤدي إلى أرض مرتفعة. لقد خطط لإيجاد فندق في مكان آخر.
‘يستمتعون بارتداء البنطلونات، تلك الخفيفة والفضفاضة. يجدون التجاعيد جميلة… أليس هذا لتسهيل الاستلقاء في التوابيت عندما يكونون بالخارج؟’ هز كلاين رأسه بابتسامة وهو يدفع الباب الخشبي الثقيل لفتحه. لقد ضغط من خلال السكارى، ومشى نحو البار.
ذهلت الفتاة للحظة قبل أن تصرخ. لقد استدارت، ركضت بأسرع ما يمكن.
وفي هذه اللحظة، تعمد “التابعان” العسكريان فتح مسافة عن دواين دانتيس لمنع كشف نفسيهما. لقد ساروا إلى جانب الباب.
في البيئة الصامتة، بدا وكأن أزواج من العيون الباردة تخترق عوائق غير المادي والمادي لتهبط على عصا الإستنباء.
لا شعوريًا، اختارت الركض في اتجاه الساحة حيث كانت الكاتدرائية.
أخذ هذا الإرجاء القصير، غير كلاين الاتجاه فجأة ومر عبر الحشد مثل سمكة في الماء، متجهًا مباشرة إلى الباب الخلفي للحانة.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف الدوتانية، إلا أنه كان بإمكانه قراءة الرسومات على اللافتات ومعرفة أماكن الحمامات والأماكن التي يُمنع فيها دخول العملاء.
كافح الرجل ذو البشرة السمراء للحظة قبل أن يهدأ. وكشف عن ابتسامة، لقد قال في الدوتانية، “في المستقبل، عندما تقابليت شخصًا مثلي، تذكري أن تتوجهي إلى أقرب كاتدرائية أو إلى مكان يوجد فيه الكثير من الناس”.
بعد أن لف حول نقطة عمياء من الباب، خلع كلاين معطفه بسرعة وعلقه على ذراعه.
ثم رأى كلاين الرجل يتجه مباشرةً إلى كاتدرائية لورد العواصف ويدخلها.
على الفور، بعصاه الذهبية، مد يده لتغطية وجهه وإبطاء وتيرته. لقد غير الاتجاهات مرة أخرى، وتوجه إلى مدخل الحانة.
“على الرغم من أن جميع معلوماتنا تشير إلى أنه ليس نصف إله، فقد تقدمت بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 لنكون بأمان. كما أن جلالتها عين الإلهة مستعدة أيضًا لتقديم مساعدتها لنا في أي وقت.”
بعد فتح مسافة تقارب العشرة أمتار من المكان الذي خلع فيه معطفه، أنزل كلاين يده اليمنى الواقية للوجه ليكشف عن وجه مختلف تمامًا.
في هذه اللحظة، فوجئت بتباطؤ محاولات البيضة الفاسدة لخلع ملابسها.
اختفت سوالفه البيضاء وعيناه العميقة وسلوكه الأنيق. لقد تحول إلى وجه لويني نموذجي يمكن رؤيته في أي مكان في القارة الشمالية.
‘كان سينور روح وكان قادرًا على قفز المرآة. يمكنه الاختباء في العملات الذهبية والأسطح العاكسة. لا داعي للقلق من أن يراه الآخرون… كان لديه أيضًا صراخ والقدرة على امتلاك الآخرين. جنبًا إلى جنب مع المتحكم في الدمى، إنه مزيج مثالي…’
“أيضًا، معظم سكان هذه المنطقة هم من السكان المحليين. يجب أن نكون حذرين أيضًا من كونهم أعضاء في الأسقفية المقدسة.”
بأمتعته وعصا في يده، سار كلاين بثبات نحو “التابعين” العسكريين. بينما كانوا يبحثون عن دواين دانتيس، سار بجانبهم وغادر الحانة.
‘دمية متحركة جديدة… جسده ليس قوياً بما فيه الكفاية، وليس ذكياً بما فيه الكفاية. يفتقر إلى قوى التجاوز ويبدو شرسًا إلى حد ما. ماعدا عن معرفته للدوتانية، فهو عديم الفائدة تمامًا،’ قام كلاين بتقييمه ببساطة. ‘لولا ارتكابه للجريمة وأنني لا أتقن اللغة المحلية، لكنت دفنته على الفور.’
سواء كان التتبع أو التهرب من التتبع، فقد كانت كلاهما سمات قوية لعديمي الوجه!
وفي هذه اللحظة، تعمد “التابعان” العسكريان فتح مسافة عن دواين دانتيس لمنع كشف نفسيهما. لقد ساروا إلى جانب الباب.
بالعودة إلى الساحة، تحول كلاين إلى زقاق منحدر يؤدي إلى أرض مرتفعة. لقد خطط لإيجاد فندق في مكان آخر.
وبينما كان يسير في طريق مهجور إلى حد ما، سمع فجأة صرخات امرأة محمومة.
وبينما كان يسير في طريق مهجور إلى حد ما، سمع فجأة صرخات امرأة محمومة.
بقي الصوت للحظة قصيرة جدًا فقط قبل أن يتم إسكاته.
تدفقت دموعها ومخاطها بينما كان فمها محشو بقطعة قماش. كل ما كان بإمكانها فعله هو إصدار أصوات مكتومة
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما كانت تصرخ به، إلا أن كلاين شعر بالرعب والخوف والذعر في صوتها. ومن ثم، بدل الاتجاهات ودخل في درب أضيق ومهجور أكثر.
وبينما كان يسير في طريق مهجور إلى حد ما، سمع فجأة صرخات امرأة محمومة.
في أقل من عشر ثوانٍ، رأى رجلاً محليًا في الثلاثينيات من عمره يضغط على فتاة في الثلاثة عشر أو الرابعه عشر من العمر في زاوية منعزلة وكان يستخدم العنف ضدها. كانت بشرته بنية اللون، وكانت ملامح وجهه ناعمة إلى حد ما.
تم ربط هذا الدرج بالعديد من الطرق في كولاين. كان على المرء أن ينظر إلى الأعلى ليرى القمة، ولم يكن هناك أحد على الإطلاق.
تم بناء معظم مباني مدينة كولاين على مسارات تتصاعد إلى الأعلى. ستكون هناك ساحات أو مدن صغيرة في الوسط أو في مساحات مفتوحة إلى حد ما.
ألقى كلاين نظرة سريعة وأبطأ وتيرته قبل أن يتوقف في الظلال القريبة.
بعد الانتهاء من كل هذا وتناول العشاء على العبّارة، كان لديه وقت فراغ للبحث عن الدمية المتحركة الثانية.
وفي هذه اللحظة، تعمد “التابعان” العسكريان فتح مسافة عن دواين دانتيس لمنع كشف نفسيهما. لقد ساروا إلى جانب الباب.
في هذه اللحظة، كان وجه الفتاة مرعوبًا ومشوهًا للغاية. ومع ذلك، مهما عانت، فإنها لم تكن قادرة على تحرير نفسها ولم تتلق سوى الضرب رداً على ذلك.
تدفقت دموعها ومخاطها بينما كان فمها محشو بقطعة قماش. كل ما كان بإمكانها فعله هو إصدار أصوات مكتومة
في هذه الأثناء، بما من أنه عبر البحر الهائج، ودون الحاجة إلى الخوف من التسبب في المزيد من الحالات الشاذة، قام بإنزال صافرة أزيك النحاسية وعلبة السيجار الحديدية من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي ليسهل على السيد أزيك تحديد موقعه.
بعد الانتهاء من كل هذا وتناول العشاء على العبّارة، كان لديه وقت فراغ للبحث عن الدمية المتحركة الثانية.
في هذه اللحظة، فوجئت بتباطؤ محاولات البيضة الفاسدة لخلع ملابسها.
‘وحي العرافة يشير إلى هنا… لماذا لا يوجد أحد هنا؟ النتيجة ليست دقيقة لأنني لم أقم بالعرافة فوق الضباب الرمادي؟ لكنني بالفعل في التسلسل 5 المتحكم في الدمى. قدراتي على العرافة هي بالتأكيد واحدة من الأفضل تحت متجاوزي التسلسلات العليا…’ عبس كلاين قليلاً أثناء مسحه للمنطقة، لكنه فشل في العثور على أي أهداف.
“…”
‘والأهم من ذلك، أنه كان يعرف الدوتانية…’
دون أن يكون لديها الوقت للتفكير فيما كان يحدث، نظرت دون وعي إلى البيضة الفاسدة ووجدت أن عينيه قد اتسعت. كانت عضلات وجهه تتلوى ببطء، لكنه لم يكن قادرًا على تكوين تعبير كامل على وجهه. بعد ذلك، ارتعدت أطرافه وتوقفت مؤقتًا بينما استمروا في فعل ما كانوا يفعلونه ولكن كان من السهل تجنبه.
لم يسعه إلا إجراء مقارنة مع دميته السابقة، ادميرال الدم سينور.
حمل كلاين أمتعته، وبحدسه الروحي كمتنبئ، اختار بشكل عشوائي اتجاهًا للتقدم ووجد حانة حيوية نسبيًا على طول الطريق.
دفعته الفتاة غريزيًا، الأمر الذي انتهى بنتائج ممتازة بشكل مدهش. تحررت، ووقفت على الفور وهربت. ومع ذلك، لم تستطع إلا أن تشعر بساقيها ترتخي. بعد بضع خطوات، تعثرت على حجر وكادت تسقط على الأرض.
‘ليس لدي أي فكرة عن اسمه، ولا يمكنني استخدام القوة إلا لاستشعار بعض الأفكار السطحية. ليس لدي أي طريقة للحصول على ذكريات أعمق إلا إذا واجهت شخصًا ما أو شيء مألوف. سيكون هناك تغيير مماثل في الروح لإصدار المزيد من المعلومات… سأدعوه فقط “آه فو”. آه، لا – هذا صيني للغاية. “أواف” سيكون إذا.’
تم ربط هذا الدرج بالعديد من الطرق في كولاين. كان على المرء أن ينظر إلى الأعلى ليرى القمة، ولم يكن هناك أحد على الإطلاق.
في هذه اللحظة، سمعت صوت وقع أقدام خلفها. لقد شعرت بالقلق، وتخبطت لقدميها.
“هدفنا هذه المرة هو أوليكا الذي يعيش في الوحدة 13. إنه عضو مهم إلى حد ما في الأسقفية المقدسة وهو مسؤول عن التواصل مع الفرق الصغيرة المختلفة في باكلوند.”
‘وحي العرافة يشير إلى هنا… لماذا لا يوجد أحد هنا؟ النتيجة ليست دقيقة لأنني لم أقم بالعرافة فوق الضباب الرمادي؟ لكنني بالفعل في التسلسل 5 المتحكم في الدمى. قدراتي على العرافة هي بالتأكيد واحدة من الأفضل تحت متجاوزي التسلسلات العليا…’ عبس كلاين قليلاً أثناء مسحه للمنطقة، لكنه فشل في العثور على أي أهداف.
لكن على الفور تقريبًا، توقفت أصوات الخطى فجأة.
بقي الصوت للحظة قصيرة جدًا فقط قبل أن يتم إسكاته.
كافح الرجل ذو البشرة السمراء للحظة قبل أن يهدأ. وكشف عن ابتسامة، لقد قال في الدوتانية، “في المستقبل، عندما تقابليت شخصًا مثلي، تذكري أن تتوجهي إلى أقرب كاتدرائية أو إلى مكان يوجد فيه الكثير من الناس”.
نظرت الفتاة دون وعي إلى الوراء لترى البيضة الفاسدة يقف على بعد مترين. كانت مفاصله تقوم بأفعال غريبة وكأنها صدئة.
ثم فتح كلاين فجوة عنه واختبأ على بعد مائتي متر في بقعة مخفية.
‘ما الذي يحدث…’ شعرت الفتاة وكأنها تعيش كابوسًا.
كافح الرجل ذو البشرة السمراء للحظة قبل أن يهدأ. وكشف عن ابتسامة، لقد قال في الدوتانية، “في المستقبل، عندما تقابليت شخصًا مثلي، تذكري أن تتوجهي إلى أقرب كاتدرائية أو إلى مكان يوجد فيه الكثير من الناس”.
بعد فتح مسافة تقارب العشرة أمتار من المكان الذي خلع فيه معطفه، أنزل كلاين يده اليمنى الواقية للوجه ليكشف عن وجه مختلف تمامًا.
بعد أن اختبر الوضع شخصيًا، توصل إلى إدراك لسبب كتابة أن أسلوب ملابس إمبراطورية بالام القديمة قد كان على هذا النحو في العديد من كتب التاريخ.
بينما توقف في مساره، تم أيضًا إنزال نعش كان يحمله أربعة رجال.
ذهلت الفتاة للحظة قبل أن تصرخ. لقد استدارت، ركضت بأسرع ما يمكن.
لا شعوريًا، اختارت الركض في اتجاه الساحة حيث كانت الكاتدرائية.
كان المعطف الرسمي للرجل محمول بذراعه، وهو شيء قد إرتداه فقط بعد أن غادر التابوت.
‘والأهم من ذلك، أنه كان يعرف الدوتانية…’
عندما عاد الهدوء والصمت إلى البقعة المهجورة، استدار الرجل ذو البشرة السمراء لينظر إلى الظلال القريبة التي خرج منها كلاين.
دفعته الفتاة غريزيًا، الأمر الذي انتهى بنتائج ممتازة بشكل مدهش. تحررت، ووقفت على الفور وهربت. ومع ذلك، لم تستطع إلا أن تشعر بساقيها ترتخي. بعد بضع خطوات، تعثرت على حجر وكادت تسقط على الأرض.
‘دمية متحركة جديدة… جسده ليس قوياً بما فيه الكفاية، وليس ذكياً بما فيه الكفاية. يفتقر إلى قوى التجاوز ويبدو شرسًا إلى حد ما. ماعدا عن معرفته للدوتانية، فهو عديم الفائدة تمامًا،’ قام كلاين بتقييمه ببساطة. ‘لولا ارتكابه للجريمة وأنني لا أتقن اللغة المحلية، لكنت دفنته على الفور.’
لم يسعه إلا إجراء مقارنة مع دميته السابقة، ادميرال الدم سينور.
ألقى كلاين نظرة سريعة وأبطأ وتيرته قبل أن يتوقف في الظلال القريبة.
‘كان سينور روح وكان قادرًا على قفز المرآة. يمكنه الاختباء في العملات الذهبية والأسطح العاكسة. لا داعي للقلق من أن يراه الآخرون… كان لديه أيضًا صراخ والقدرة على امتلاك الآخرين. جنبًا إلى جنب مع المتحكم في الدمى، إنه مزيج مثالي…’
‘ليس لدي أي فكرة عن اسمه، ولا يمكنني استخدام القوة إلا لاستشعار بعض الأفكار السطحية. ليس لدي أي طريقة للحصول على ذكريات أعمق إلا إذا واجهت شخصًا ما أو شيء مألوف. سيكون هناك تغيير مماثل في الروح لإصدار المزيد من المعلومات… سأدعوه فقط “آه فو”. آه، لا – هذا صيني للغاية. “أواف” سيكون إذا.’
بينما توقف في مساره، تم أيضًا إنزال نعش كان يحمله أربعة رجال.
‘والأهم من ذلك، أنه كان يعرف الدوتانية…’
لا شعوريًا، اختارت الركض في اتجاه الساحة حيث كانت الكاتدرائية.
‘مقارنة هذه الدمى المتحركة به يشبه الفرق بين بنس واحد و 42 ألف جنيه ذهب.’
تدفقت دموعها ومخاطها بينما كان فمها محشو بقطعة قماش. كل ما كان بإمكانها فعله هو إصدار أصوات مكتومة
ألقى كلاين نظرة سريعة وأبطأ وتيرته قبل أن يتوقف في الظلال القريبة.
‘ليس لدي أي فكرة عن اسمه، ولا يمكنني استخدام القوة إلا لاستشعار بعض الأفكار السطحية. ليس لدي أي طريقة للحصول على ذكريات أعمق إلا إذا واجهت شخصًا ما أو شيء مألوف. سيكون هناك تغيير مماثل في الروح لإصدار المزيد من المعلومات… سأدعوه فقط “آه فو”. آه، لا – هذا صيني للغاية. “أواف” سيكون إذا.’
بعد التقدم قليلاً، قام بعرافة أخرى وتبع وحيه الجديد. بعد ذلك بسبعة إلى ثمانية مرات، وصل إلى درج شديد الانحدار.
بعد بضع دقائق، قام مرة أخرى وجعل أواف يجلس حيث كان جالس.
فرك كلاين صدغيه وتنهد. احتاج إلى مغادرة المنطقة مع دميته الجديدة، أواف، قبل أن تقود الفتاة رجال الدين.
لم يمض وقت طويل، وبمساعدة ترجمات الدمية المتحركة، لقد وجد نزلًا ليقيم فيه على الحدود بين منطقة مدينة كولاين المزدهرة والمتخلفة. لم يكن هذا المكان بحاجة منه لأن يقدم أي إثبات للهوية، على الرغم من أن كلاين كان قد غير مظهره بالفعل إلى مظهر مواطن محلي عادي.
ثم فتح كلاين فجوة عنه واختبأ على بعد مائتي متر في بقعة مخفية.
في البيئة الصامتة، بدا وكأن أزواج من العيون الباردة تخترق عوائق غير المادي والمادي لتهبط على عصا الإستنباء.
كان المعطف الرسمي للرجل محمول بذراعه، وهو شيء قد إرتداه فقط بعد أن غادر التابوت.
هناك نقص أكبر حتى في الإدارة الإدارية من المستعمرات في البحر…’ وضع كلاين أمتعته وألقى معظم الأموال التي أحضرها معه فوق الضباب الرمادي، تاركًا 50 جنيهاً فقط لتغطية نفقاته اليومية.
‘يتم حملها من قبل شخصين، أربعة أو أي عدد من الأشخاص أو بواسطة الخيول أو الماعز وحيد القرن… مثل هذا التقليد مرعب للغاية في الليل. همم، إنه ليس أفضل كثيرًا في النهار. المدينة بأكملها تعطي شعور بالظلام والغرابة…’ أخذ كلاين “المشهد” من حوله وهو يسير في الميدان. على اليسار كانت كاتدرائية لورد العواصف، وعلى اليمين وجدا مطاعم وحانات.
بعد فتح مسافة تقارب العشرة أمتار من المكان الذي خلع فيه معطفه، أنزل كلاين يده اليمنى الواقية للوجه ليكشف عن وجه مختلف تمامًا.
في هذه الأثناء، بما من أنه عبر البحر الهائج، ودون الحاجة إلى الخوف من التسبب في المزيد من الحالات الشاذة، قام بإنزال صافرة أزيك النحاسية وعلبة السيجار الحديدية من الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي ليسهل على السيد أزيك تحديد موقعه.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف الدوتانية، إلا أنه كان بإمكانه قراءة الرسومات على اللافتات ومعرفة أماكن الحمامات والأماكن التي يُمنع فيها دخول العملاء.
بينما توقف في مساره، تم أيضًا إنزال نعش كان يحمله أربعة رجال.
بعد الانتهاء من كل هذا وتناول العشاء على العبّارة، كان لديه وقت فراغ للبحث عن الدمية المتحركة الثانية.
بالنسبة لكيفية العثور على واحدة، قرر كلاين، الذي لم يفهم مدينة كولاين جيدًا بما فيه الكفاية، استخدام سماته كمتنبئ والقيام بذلك بوسائل الغوامض!
مع أواف، غادر النزل. قطع كلاين فرعًا من شجرة دونينغزمان واستخدمه كعصا بحث. بألفة كبيرة، استخدم التأمل وتمتم، “موقع دميتي الجديدة المتحركة.”
‘هذا بالتأكيد مخالف لحد كبير… ألا تستمتع كنيسة العواصف بتغيير تقاليد المستعمرات وتنفيذ تقاليد لوين بالقوة؟ لماذا لا يفعلون ذلك في شرقي بالام؟ هل ذلك لأن مسار الموت ومسار الليل الدائم متشابهان، لذلك ترغب كنيسة العواصف في الحفاظ على بعض تقاليد عبادة الموت، وذلك للحد من انتشار كنيسة الليل الدائم؟’ أومأ كلاين برأسه وهو يستدير إلى المباني على اليمين، مستعدًا لدخول إحدى الحانات هناك.
دون أن يكون لديها الوقت للتفكير فيما كان يحدث، نظرت دون وعي إلى البيضة الفاسدة ووجدت أن عينيه قد اتسعت. كانت عضلات وجهه تتلوى ببطء، لكنه لم يكن قادرًا على تكوين تعبير كامل على وجهه. بعد ذلك، ارتعدت أطرافه وتوقفت مؤقتًا بينما استمروا في فعل ما كانوا يفعلونه ولكن كان من السهل تجنبه.
مع أواف، غادر النزل. قطع كلاين فرعًا من شجرة دونينغزمان واستخدمه كعصا بحث. بألفة كبيرة، استخدم التأمل وتمتم، “موقع دميتي الجديدة المتحركة.”
في البيئة الصامتة، بدا وكأن أزواج من العيون الباردة تخترق عوائق غير المادي والمادي لتهبط على عصا الإستنباء.
سقط الفرع على الأرض وأشار في اتجاه.
أخذ هذا الإرجاء القصير، غير كلاين الاتجاه فجأة ومر عبر الحشد مثل سمكة في الماء، متجهًا مباشرة إلى الباب الخلفي للحانة.
مع أواف، غادر النزل. قطع كلاين فرعًا من شجرة دونينغزمان واستخدمه كعصا بحث. بألفة كبيرة، استخدم التأمل وتمتم، “موقع دميتي الجديدة المتحركة.”
بعد التقدم قليلاً، قام بعرافة أخرى وتبع وحيه الجديد. بعد ذلك بسبعة إلى ثمانية مرات، وصل إلى درج شديد الانحدار.
ثم رأى كلاين الرجل يتجه مباشرةً إلى كاتدرائية لورد العواصف ويدخلها.
تم ربط هذا الدرج بالعديد من الطرق في كولاين. كان على المرء أن ينظر إلى الأعلى ليرى القمة، ولم يكن هناك أحد على الإطلاق.
‘وحي العرافة يشير إلى هنا… لماذا لا يوجد أحد هنا؟ النتيجة ليست دقيقة لأنني لم أقم بالعرافة فوق الضباب الرمادي؟ لكنني بالفعل في التسلسل 5 المتحكم في الدمى. قدراتي على العرافة هي بالتأكيد واحدة من الأفضل تحت متجاوزي التسلسلات العليا…’ عبس كلاين قليلاً أثناء مسحه للمنطقة، لكنه فشل في العثور على أي أهداف.
907: قوة الغوامض.
بعد بعض التفكير، سار نحو السلم وجلس في ظلال أدنى درجة. ثم انتظر بملل رغم انعدام ثقته.
بعد التقدم قليلاً، قام بعرافة أخرى وتبع وحيه الجديد. بعد ذلك بسبعة إلى ثمانية مرات، وصل إلى درج شديد الانحدار.
بعد بضع دقائق، قام مرة أخرى وجعل أواف يجلس حيث كان جالس.
ثم فتح كلاين فجوة عنه واختبأ على بعد مائتي متر في بقعة مخفية.
…
بالنسبة لكيفية العثور على واحدة، قرر كلاين، الذي لم يفهم مدينة كولاين جيدًا بما فيه الكفاية، استخدام سماته كمتنبئ والقيام بذلك بوسائل الغوامض!
عندما تم فتح الغطاء، وقف الراكب داخل التابوت وخطو خطوة إلى الأمام. كان رجلاً نبيلاً بأسلوب القارة الشمالية يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء.
مدينة كولاين. منطقة الشفة السفلى.
‘كان سينور روح وكان قادرًا على قفز المرآة. يمكنه الاختباء في العملات الذهبية والأسطح العاكسة. لا داعي للقلق من أن يراه الآخرون… كان لديه أيضًا صراخ والقدرة على امتلاك الآخرين. جنبًا إلى جنب مع المتحكم في الدمى، إنه مزيج مثالي…’
وصل ليونارد ميتشل ودالي سيمون إلى منطقة قريبة مع سويست، قائد فريق القفازات الحمر.
مع الليل كغطاء، أكد سويست على العملية لجميع الأعضاء مرة أخرى.
“هدفنا هذه المرة هو أوليكا الذي يعيش في الوحدة 13. إنه عضو مهم إلى حد ما في الأسقفية المقدسة وهو مسؤول عن التواصل مع الفرق الصغيرة المختلفة في باكلوند.”
“على الرغم من أن جميع معلوماتنا تشير إلى أنه ليس نصف إله، فقد تقدمت بطلب للحصول على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 1 لنكون بأمان. كما أن جلالتها عين الإلهة مستعدة أيضًا لتقديم مساعدتها لنا في أي وقت.”
“أيضًا، معظم سكان هذه المنطقة هم من السكان المحليين. يجب أن نكون حذرين أيضًا من كونهم أعضاء في الأسقفية المقدسة.”
عندما عاد الهدوء والصمت إلى البقعة المهجورة، استدار الرجل ذو البشرة السمراء لينظر إلى الظلال القريبة التي خرج منها كلاين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
