سيد القبيلة الزاخرة
1216 – سيد القبيلة الزاخرة
بعد سماع هذا، حتى لو كان الداوي لين والعاهل لديهم ضبط النفس كبير وكانا شهمان، ما زالوا لن يغفروا لي شي. خلاف ذلك، فإن طوائفهم لن يكون لها مكان في بحر اليشم في المستقبل. وحتى بدون هذا الاستفزاز، سيرسل شخص آخر خبر هذه الوفيات إلى المدرستين على عجل.
وبينما كان يحدق في الجثث المعلقة، ارتعش أحدهم وهمي: “عبقري أخر مذهل يخرج من العدم… هل يمكن أن يقارن بالعاهل الإلهي العميق، الهة الحرب للبحار السبعة، إله الداو السماوي السريع، او الأمير الإلهي السماوي لدرع البحر؟ “
وصل المزيد والمزيد من الناس خارج الرض الطاووس. تجاهلهم لي شي ببساطة واستمر في إغراق الأرض والبحر بنار المرجل.
كان هؤلاء الناس أقوى عباقرة في عالم الروح السماوي المعاصر. واعتبر الأربعة ان لديهم أفضل فرص ليصبحوا إمبراطور خالد.
نظر شخصية كبيرة إلى لي شي وتكهن: “ليس من الواضح ما إذا كان يمكن مقارنته بهذه المجموعة، لكن في رأيي، يقف جنبا إلى جنب مع الداوي لين عاهل اليانغ المتطرف. “
نظر شخصية كبيرة إلى لي شي وتكهن: “ليس من الواضح ما إذا كان يمكن مقارنته بهذه المجموعة، لكن في رأيي، يقف جنبا إلى جنب مع الداوي لين عاهل اليانغ المتطرف. “
تراجع المتدربين إلى مسافة آمنة للمشاهدة. يعلم الجميع أن لي شي قد أكل الأوتار التنين من قبل. حتى انه قطع رأس ولي العهد الزاخر! وبالتالي، لم يكن من المستغرب أن يرى سيد القبيلة الزاخرة في قيادة هذا الجيش العظيم للاهتمام به.
كان الداوي لين وعاهل اليانغ المتطرف أيضاً معجزات صغار في بحر اليشم. ومع ذلك، لا يزال هناك فجوة بينهما وبين الأربعة الآخرين.
مع المزيد من الرش، ارتفعت الأمواج إلى السماء. كانت هذه الموجات تحمل قوات قوية، أقوى بكثير من السمك الزاخر الأخر. كل منهم على الأقل لديه جسم إنسان.
نظر لي شي بهدوء إلى الحشد بينما كانت يحمل المرجل وتحدثت: “إذا كان أي شخص على دراية بمدرسة القبة الطاهرة ومدرسة اليانغ المتطرف، فافعل لي معروفا وأعلمهم أنني القاتل. إذا تجرؤوا، فليأتوا إلى ارض الطاووس لتسوية الخلاف. لا تكنوا جباء أقل من اللازم. “
“سبلاش! “سبلاش!” قفزت سمكة كبيرة من الماء. كان الكثير منهم يحملون رماح ثلاثية وسيوف مع تعبيرات شرسة. قفز عدد مجنون من الأسماك من الماء بطريقة لا يمكن وقفها مثل التنين الشرير.
صعق الحشد بعد سماع هذا. كان يثير بشكل صارخ هاتين الطائفتين. بدا كما لو كان يريد أن يذهب ضدهم.
وقد تم توثيق سمعة هذه القبيلة بشكل جيد. لا أحد يريد أن يصبح وليمة. علاوة على ذلك، فإن هذه المجموعة كانت غاضبة للغاية بالفعل.
بعد سماع هذا، حتى لو كان الداوي لين والعاهل لديهم ضبط النفس كبير وكانا شهمان، ما زالوا لن يغفروا لي شي. خلاف ذلك، فإن طوائفهم لن يكون لها مكان في بحر اليشم في المستقبل. وحتى بدون هذا الاستفزاز، سيرسل شخص آخر خبر هذه الوفيات إلى المدرستين على عجل.
تراجع المتدربين إلى مسافة آمنة للمشاهدة. يعلم الجميع أن لي شي قد أكل الأوتار التنين من قبل. حتى انه قطع رأس ولي العهد الزاخر! وبالتالي، لم يكن من المستغرب أن يرى سيد القبيلة الزاخرة في قيادة هذا الجيش العظيم للاهتمام به.
وصل المزيد والمزيد من الناس خارج الرض الطاووس. تجاهلهم لي شي ببساطة واستمر في إغراق الأرض والبحر بنار المرجل.
وبينما كان يحدق في الجثث المعلقة، ارتعش أحدهم وهمي: “عبقري أخر مذهل يخرج من العدم… هل يمكن أن يقارن بالعاهل الإلهي العميق، الهة الحرب للبحار السبعة، إله الداو السماوي السريع، او الأمير الإلهي السماوي لدرع البحر؟ “
كل شيء جاهز، الشيء الوحيد المفقود هو الرياح الشرقية. بمجرد أن تهب، سيكون بإمكانه في نهاية المطاف تجديد حياة الشجرة.
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قوتهم، لا يمكنهم قتل كل السمك الزاخر. في الجيل القادم، ستتضاعف هذه القبيلة مرة أخرى للهجوم المضاد، وحتى تمحي ذرية من اعتدى عليهم.
تابع صقل النار حتى اندمجت مع الأرض ومياه البحر، واختفت دون أثر. مع ذلك، استدعى المرجل وجلس في قاعدة شجرة الطاووس ليحصل على لحظة من الراحة وعيناه مغلقة.
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قوتهم، لا يمكنهم قتل كل السمك الزاخر. في الجيل القادم، ستتضاعف هذه القبيلة مرة أخرى للهجوم المضاد، وحتى تمحي ذرية من اعتدى عليهم.
كان بعض الناس يرتجفون بينما كانوا ينظرون إلى لي شي محدقين الى الشجرة: “شجاع جدا، يعارض كل من القبة الطاهر ومدرسة اليانغ المتطرف، لكنه لا يزال يجرؤ على الانتظار حتى يأتي الأعداء. فقط كيف هي جرأته؟”
“هل تعتقد حقا ان قبيلتك لا تقهر بسبب أعدادها؟” تابع لي شي: “لسنوات لا تعد ولا تحصى عندما ارادا العديد من الأباطرة الخالدون، وآلهة البحر، واشجار الاب أكل الأوتار التنين، فإنهم يمسكون عرضا الأسماك الزاخرة، وتكشط حراشفهم، ثم يقطعوهم إلى شرائح قبل تناول الوتر. بعد ذلك، سيتخلصون من صحن السمك ويشربون الشوربة المصنوعة من عظام السمك. يا لها وجبة لذيذة وشهية… “
الحقيقة هي أن العديد من الناس لم يتمكنوا من رؤية هذا الصبي البشري وعدم كفايته على الرغم من معرفة أن الأعداء كانوا يقتربون. كان الحشد عاجزين، بدا أنه متأكد من الفوز.
تراجع المتدربين إلى مسافة آمنة للمشاهدة. يعلم الجميع أن لي شي قد أكل الأوتار التنين من قبل. حتى انه قطع رأس ولي العهد الزاخر! وبالتالي، لم يكن من المستغرب أن يرى سيد القبيلة الزاخرة في قيادة هذا الجيش العظيم للاهتمام به.
يجب عليه إما أن يكون قويا إلى مستوى غير معقول أو لديه خلفية لا تقهر.
كل شيء جاهز، الشيء الوحيد المفقود هو الرياح الشرقية. بمجرد أن تهب، سيكون بإمكانه في نهاية المطاف تجديد حياة الشجرة.
ومع ذلك، كان أقوى سلالة بشرية في عالم الروح السماوي هو الوادي المتقن، ولم يتمكن الوادي من معارضة أي من هذين السلالة، وبالتالي أصبح الناس فضوليين بشأن خلفيته.
صُدم الكثيرون لرؤية العدد الهائل من الأسماك وسرعان ما تراجعوا. لم يكن أحد يريد أن يكون في طريقهم، خشية أن يخاطروا بإغضاب هذه الأسماك وأن يؤكلوا بالكامل، بما في ذلك العظام.
“سمعت أن مدرسة اليانغ المتطرف والقبة تستعدان لإخراج كل شيء. لن يغفروا لهذا لي شي. ” سمع شخص مطلع على الأخبار وهمس إلى الناس من حوله.
يجب عليه إما أن يكون قويا إلى مستوى غير معقول أو لديه خلفية لا تقهر.
لم يفاجأ أحد لسماع هذا. كان موت تلاميذهم وإستفزاز لي شي المهين خارجًا عن ضبط النفس لأي شخص.
علق احد المتفرجين: “سيكون هذا قتال حتى الموت.”
ومع ذلك، فإنهم يتساءلون ما الذي ستستخدمه هذه الطوائف في تحركات القتل. هل سيتصرف العاهل والداوي لين شخصياً؟
كل شيء جاهز، الشيء الوحيد المفقود هو الرياح الشرقية. بمجرد أن تهب، سيكون بإمكانه في نهاية المطاف تجديد حياة الشجرة.
قبل أن يتمكن الناس من الانتظار وصول القبة الطاهرة ومدرسة اليانغ المتطرف للمجيء والتعامل مع لي شي، كان هناك شخص آخر هنا بالفعل لإثارة المتاعب تجاهه.
“شقي بشري، ادفع ثمن حياة ابني!” صدى هدير عبر السماء والأرض. جاء من قاع البحر وكان قويا بما فيه الكفاية لزعزعة الاساس.
خارج هذه الأسماك، ركب العديد من الخبراء مع شكل سمكة ورأس بشري أو بشري كامل الأمواج. جاءوا بطريقة صاخبة(زاخرة)، كما لو أنهم سيمزقون أي شيء يمنع طريقهم.
في هذا الوقت، اندفعت موجة المد والجزر من الأفق مع زخم مثل عشرة آلاف من الخيول.
همس أحدهم أثناء النظر إلى الحصار: “من المؤسف ان تكون أعداء مع القبيلة الزاخرة ربما الموت هو الاحتمال الوحيد. “
“سبلاش! “سبلاش!” قفزت سمكة كبيرة من الماء. كان الكثير منهم يحملون رماح ثلاثية وسيوف مع تعبيرات شرسة. قفز عدد مجنون من الأسماك من الماء بطريقة لا يمكن وقفها مثل التنين الشرير.
“شقي بشري، ادفع ثمن حياة ابني!” صدى هدير عبر السماء والأرض. جاء من قاع البحر وكان قويا بما فيه الكفاية لزعزعة الاساس.
خارج هذه الأسماك، ركب العديد من الخبراء مع شكل سمكة ورأس بشري أو بشري كامل الأمواج. جاءوا بطريقة صاخبة(زاخرة)، كما لو أنهم سيمزقون أي شيء يمنع طريقهم.
“… من المؤسف أن قبيلتك لم تجرؤ حتى على العواء لأن هذه الوجودات تلهمكم، فقط غض الطرف عن كل شيء. هيه، أنت ستكون فقط متغطرس ضد طوائف صغيرة. ” هز لي شي رأسه وسخر.
“السمك الزاخر” صرخ أحدهم بعد رؤية هذه الأسماك الشرسة في المسافة.
لم يفاجأ أحد لسماع هذا. كان موت تلاميذهم وإستفزاز لي شي المهين خارجًا عن ضبط النفس لأي شخص.
صُدم الكثيرون لرؤية العدد الهائل من الأسماك وسرعان ما تراجعوا. لم يكن أحد يريد أن يكون في طريقهم، خشية أن يخاطروا بإغضاب هذه الأسماك وأن يؤكلوا بالكامل، بما في ذلك العظام.
كان بعض الناس يرتجفون بينما كانوا ينظرون إلى لي شي محدقين الى الشجرة: “شجاع جدا، يعارض كل من القبة الطاهر ومدرسة اليانغ المتطرف، لكنه لا يزال يجرؤ على الانتظار حتى يأتي الأعداء. فقط كيف هي جرأته؟”
جميعا داروا في الدائرة التي تم رسمها لي شي مسبقا بحيث يمكن للأسماك التسرع إلى الأمام.
صُدم الكثيرون لرؤية العدد الهائل من الأسماك وسرعان ما تراجعوا. لم يكن أحد يريد أن يكون في طريقهم، خشية أن يخاطروا بإغضاب هذه الأسماك وأن يؤكلوا بالكامل، بما في ذلك العظام.
وقد تم توثيق سمعة هذه القبيلة بشكل جيد. لا أحد يريد أن يصبح وليمة. علاوة على ذلك، فإن هذه المجموعة كانت غاضبة للغاية بالفعل.
كان هؤلاء الناس أقوى عباقرة في عالم الروح السماوي المعاصر. واعتبر الأربعة ان لديهم أفضل فرص ليصبحوا إمبراطور خالد.
في فترة قصيرة من الزمن، حاصر هذا الجيش العظيم كل من ارض الطاووس وكذلك السواحل في المناطق المجاورة القريبة. أغلقوا جميع مسارات التراجع لتفادي لي شي أي فرصة للهروب.
وافقت الأغلبية على هذا البيان. هذه القبيلة كانت دائما موحدة، لذلك قتل الأمير سيؤدي إلى الانتقام الجماعي. لا أحد يستطيع أن يحمي لي شي من هذه المعركة.
مع المزيد من الرش، ارتفعت الأمواج إلى السماء. كانت هذه الموجات تحمل قوات قوية، أقوى بكثير من السمك الزاخر الأخر. كل منهم على الأقل لديه جسم إنسان.
“… من المؤسف أن قبيلتك لم تجرؤ حتى على العواء لأن هذه الوجودات تلهمكم، فقط غض الطرف عن كل شيء. هيه، أنت ستكون فقط متغطرس ضد طوائف صغيرة. ” هز لي شي رأسه وسخر.
في مقدمة الأمواج كان رجل عجوز يرتدي تاجًا وعباءة تنين. تلمع عيناه ببريق مخيف. يمكن لأي شخص أن يقول للوهلة الأولى أنه كان لا يرحم.
وقد تم توثيق سمعة هذه القبيلة بشكل جيد. لا أحد يريد أن يصبح وليمة. علاوة على ذلك، فإن هذه المجموعة كانت غاضبة للغاية بالفعل.
همس أحد الأشخاص بعد رؤيته: ” سيد القبيلة الزاخرة… “
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قوتهم، لا يمكنهم قتل كل السمك الزاخر. في الجيل القادم، ستتضاعف هذه القبيلة مرة أخرى للهجوم المضاد، وحتى تمحي ذرية من اعتدى عليهم.
راقب الحشد بأنفاس متقلبة امامة الكمية الهائلة من السمك. يقدر شخص واحد أنه قد يكون هناك أكثر من مليون منهم حول ارض الطاووس.
كان هؤلاء الناس أقوى عباقرة في عالم الروح السماوي المعاصر. واعتبر الأربعة ان لديهم أفضل فرص ليصبحوا إمبراطور خالد.
سقطت عيون القائد على لي شي، في إشارة مخيفة على ما يبدو أنه ينوي أكل لي شي على قيد الحياة. سيشعر أي شخص بأن ركبتيه تضعف بعد تعرضه لهذه النظرات.
في مقدمة الأمواج كان رجل عجوز يرتدي تاجًا وعباءة تنين. تلمع عيناه ببريق مخيف. يمكن لأي شخص أن يقول للوهلة الأولى أنه كان لا يرحم.
تراجع المتدربين إلى مسافة آمنة للمشاهدة. يعلم الجميع أن لي شي قد أكل الأوتار التنين من قبل. حتى انه قطع رأس ولي العهد الزاخر! وبالتالي، لم يكن من المستغرب أن يرى سيد القبيلة الزاخرة في قيادة هذا الجيش العظيم للاهتمام به.
“سبلاش! “سبلاش!” قفزت سمكة كبيرة من الماء. كان الكثير منهم يحملون رماح ثلاثية وسيوف مع تعبيرات شرسة. قفز عدد مجنون من الأسماك من الماء بطريقة لا يمكن وقفها مثل التنين الشرير.
علق احد المتفرجين: “سيكون هذا قتال حتى الموت.”
كان بعض الناس يرتجفون بينما كانوا ينظرون إلى لي شي محدقين الى الشجرة: “شجاع جدا، يعارض كل من القبة الطاهر ومدرسة اليانغ المتطرف، لكنه لا يزال يجرؤ على الانتظار حتى يأتي الأعداء. فقط كيف هي جرأته؟”
“مستحيل؟” أضاف أحدهم من مجال المجزأ الساحر: “هو الشخص الذي أكل الأوتار في الأماكن العامة، لكنه وضع رأس الأمير داخل صندوق وأعاده إلى القبيلة الزاخرة. هذا عداء لا يمكن التوفيق بينه والذي سينتهي فقط بموته أو زوال القبيلة الزاخرة. “
نظر لي شي بهدوء إلى الحشد بينما كانت يحمل المرجل وتحدثت: “إذا كان أي شخص على دراية بمدرسة القبة الطاهرة ومدرسة اليانغ المتطرف، فافعل لي معروفا وأعلمهم أنني القاتل. إذا تجرؤوا، فليأتوا إلى ارض الطاووس لتسوية الخلاف. لا تكنوا جباء أقل من اللازم. “
وافقت الأغلبية على هذا البيان. هذه القبيلة كانت دائما موحدة، لذلك قتل الأمير سيؤدي إلى الانتقام الجماعي. لا أحد يستطيع أن يحمي لي شي من هذه المعركة.
همس أحدهم أثناء النظر إلى الحصار: “من المؤسف ان تكون أعداء مع القبيلة الزاخرة ربما الموت هو الاحتمال الوحيد. “
الحقيقة هي أن العديد من الناس لم يتمكنوا من رؤية هذا الصبي البشري وعدم كفايته على الرغم من معرفة أن الأعداء كانوا يقتربون. كان الحشد عاجزين، بدا أنه متأكد من الفوز.
قاتل الناس القبيلة الزاخرة لسنوات عديدة. حتى أن بعضهم هاجم ودمر مخابئهم.
كان بعض الناس يرتجفون بينما كانوا ينظرون إلى لي شي محدقين الى الشجرة: “شجاع جدا، يعارض كل من القبة الطاهر ومدرسة اليانغ المتطرف، لكنه لا يزال يجرؤ على الانتظار حتى يأتي الأعداء. فقط كيف هي جرأته؟”
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قوتهم، لا يمكنهم قتل كل السمك الزاخر. في الجيل القادم، ستتضاعف هذه القبيلة مرة أخرى للهجوم المضاد، وحتى تمحي ذرية من اعتدى عليهم.
قبل أن يتمكن الناس من الانتظار وصول القبة الطاهرة ومدرسة اليانغ المتطرف للمجيء والتعامل مع لي شي، كان هناك شخص آخر هنا بالفعل لإثارة المتاعب تجاهه.
“الشقي البشري، إذا ركعت واستسلمت، فسأعذبك حتى الموت. إذا قاومت، سأقتل عشيرتك العشرة. لا يهمني ما هي القوة التي خلفك أو ما هي هويتك، فإننا سنطاردك إلى نهاية هذا العالم ونقتل جميع أفراد عائلتك وأي شخص له علاقة بك!”
سقطت عيون القائد على لي شي، في إشارة مخيفة على ما يبدو أنه ينوي أكل لي شي على قيد الحياة. سيشعر أي شخص بأن ركبتيه تضعف بعد تعرضه لهذه النظرات.
ارتجف الناس بعد سماع هذا الإعلان، وفعلا سمعة الانتقام من هذه القبيلة مخيف.
راقب الحشد بأنفاس متقلبة امامة الكمية الهائلة من السمك. يقدر شخص واحد أنه قد يكون هناك أكثر من مليون منهم حول ارض الطاووس.
نهض لي شي أخيرا من امام شجرة الطاووس ونظر ببطئ في البحر الكامل من السمك الزاخر. قال مبتسما: “فقط حفنة من النمل تحب أن ترفع قرونهم. أنت تحب أن تتنمر على الضعيف وتخاف من القوي. “
همس أحدهم أثناء النظر إلى الحصار: “من المؤسف ان تكون أعداء مع القبيلة الزاخرة ربما الموت هو الاحتمال الوحيد. “
“هل تعتقد حقا ان قبيلتك لا تقهر بسبب أعدادها؟” تابع لي شي: “لسنوات لا تعد ولا تحصى عندما ارادا العديد من الأباطرة الخالدون، وآلهة البحر، واشجار الاب أكل الأوتار التنين، فإنهم يمسكون عرضا الأسماك الزاخرة، وتكشط حراشفهم، ثم يقطعوهم إلى شرائح قبل تناول الوتر. بعد ذلك، سيتخلصون من صحن السمك ويشربون الشوربة المصنوعة من عظام السمك. يا لها وجبة لذيذة وشهية… “
وصل المزيد والمزيد من الناس خارج الرض الطاووس. تجاهلهم لي شي ببساطة واستمر في إغراق الأرض والبحر بنار المرجل.
“… من المؤسف أن قبيلتك لم تجرؤ حتى على العواء لأن هذه الوجودات تلهمكم، فقط غض الطرف عن كل شيء. هيه، أنت ستكون فقط متغطرس ضد طوائف صغيرة. ” هز لي شي رأسه وسخر.
الحقيقة هي أن العديد من الناس لم يتمكنوا من رؤية هذا الصبي البشري وعدم كفايته على الرغم من معرفة أن الأعداء كانوا يقتربون. كان الحشد عاجزين، بدا أنه متأكد من الفوز.
نهض لي شي أخيرا من امام شجرة الطاووس ونظر ببطئ في البحر الكامل من السمك الزاخر. قال مبتسما: “فقط حفنة من النمل تحب أن ترفع قرونهم. أنت تحب أن تتنمر على الضعيف وتخاف من القوي. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
