الفصل 731
‘لم أكن أريد أن يحدث هذا.’
بيارو و أسموفيل و ماكسونغ و جريد. لم يربط هؤلاء الأشخاص الأربعة مهاراتهم عن قصد. لقد قرأوا للتو التوقيت المثالي و وثقوا ببعضهم البعض. كانت النتيجة مذهلة.
أراد جريد إظهار التفوق العددي الذي يمكن أن يمارسه كملك للمملكة. كان من المزعج للغاية رؤية شخص لا يعرف القوة الحقيقية للتفوق العددي. وهكذا ، جمع جريد القوة الرئيسية في راينهاردت.
“… شكرا جزيلا. لعدم إنكاري ، لإعطائي فائدة الشك. لقد تأثرت للمرة الأولى منذ ولادتي”.
كان الرقم النهائي أكثر من 30،000. كان جيشًا كبيرًا يستحق الإغارة على نول. كان كافياً لجعل نول يجرب خوفًا من التفوق العددي. لم يكن جريد يريد المزيد من القوات. لكن الأمور أصبحت ملتوية.
“…؟”
“ماكسونغ ، ملك عشيرة الماء ، قاد جيشه لمساعدة الملك المدجج بالعتاد!”
“سأقتلكم جميعًا!”
“…”
لم يقل جريد أي شيء. لقد قام للتو بأرجحة سيفه ، فقط لكي يتوقف مرة أخرى أمام أنف نول. عبس نول.
“لادن وقوات غيل وصلوا! أرسلني الدوق ستيم!”
كان لدى نول تجربة لا تصدق لشخص عاش لمئات السنين. كان لديه مظهر صبي جميل يبلغ من العمر 13 عامًا. بدأ جسده الرقيق وصوته يرتجفان.
“…”
‘هذه أيضًا لعنة…’ فكر نول.
“بلاند. لقد أمرني والدي بحماية جلالتك”.
“…”
“…”
“…”
– جريد-سما ، سمعت شائعات بأنك في خطر. أنا أركض مع بنات ريبيكا الآن ، لذا انتظر لفترة.
“بلاند. لقد أمرني والدي بحماية جلالتك”.
– … من فضلك لا تأتي.
“ذروة موجة القتل المترابط!”
كانت قوة النظام الملكي أكبر بكثير مما تخيله جريد. أساء اللوردات واللاعبون في أماكن مختلفة أن جريد كان في خطر وأرسلوا باستمرار قوات إلى جريد. كان من الصعب حتى دخول مدينة مصاصي الدماء. كان عديم الفائدة.
‘لا أريد مشاركة التجربة مع العديد من الجنود!’
‘كل الطعام المستهلك ينتقل إلى هنا. ماذا أفعل…؟’
ضربت مهارات الأشخاص الثلاثة في نفس الوقت و انخفض مقياس صحة نول إلى مستوى خطير في لحظة. كانت المهارة التعاونية للأشخاص الثلاثة قاتلة للغاية لنول ، الذي فقد قدرته الدفاعية في حالته الهائجة. فقد نول زخمه وسعل دما. في رؤيته غير الواضحة ، يمكنه رؤية مظهر جريد.
استهلك الجنود في زمن الحرب طعامًا أكثر مما كان في وقت السلم. استهلكت مسيرة بسيطة طعامًا أكثر من المعتاد ، وهو عبء اقتصادي حقيقي على المملكة. على وجه الخصوص ، اتجهت مملكة مدجج بالعتاد إلى الاعتماد على الصادرات الغذائية كمملكة زراعية. كان الطعام ثمينًا. تنهد جريد بينما تجمعت القوات مثل الكلاب.
بينغ!
‘ما هذا…’
كورارورورونغ!
من المرة الأولى التي دعا فيها القوات إلى الاجتماع ، كان جريد بحاجة فقط إلى قوة بيارو و أسموفيل. لم يكن ينوي مشاركة الجنود في المعركة. لقد أراد فقط أن يقف الجنود في أماكنهم و يخيفوا مصاصي الدماء. لماذا؟ السبب الأول هو أنه إذا انضم الجنود إلى المعركة وماتوا ، فستكون خسارة كبيرة للمملكة. كان هناك سبب ثان مهم.
“سأقتلكم جميعًا!”
‘لا أريد مشاركة التجربة مع العديد من الجنود!’
“لهاث لهاث…”
عرف جريد أنه حتى لو انضم بيارو و أسموفيل فقط إلى الغارة ، فإن تجربة أعضاء الفريق ستقل بشكل كبير. لم يرغب جريد في إرسال جنود يكتسبون الخبرة. إلى أي مدى سيكون من غير العملي الإغارة على مصاص دماء مباشر واكتساب الخبرة فقط بحجم سقوط الجرذ؟ وهكذا ، حاول جريد جعل الجنود ينتظرون ويأخذون بيارو و أسموفيل فقط في الغارة.
– … من فضلك لا تأتي.
“ساعد التحالف! حان الوقت لرد الجميل!”
“ماذا؟”
“تسبب في تسونامي!”
“…”
“…”
لكن.
تم القضاء على هذه الخطة عندما أخبر ماكسونغ ، الذي قاد جيشًا مستقلاً ، جيش عشيرة الماء بالمشاركة في الغارة. الآن كانت حربا وليست غارة. لم يستطع جريد وأعضاء الحفلة أن يأملوا في التجربة حتى لو قاموا بمطاردة نول.
“…”
“ههه.”
كانت قوة النظام الملكي أكبر بكثير مما تخيله جريد. أساء اللوردات واللاعبون في أماكن مختلفة أن جريد كان في خطر وأرسلوا باستمرار قوات إلى جريد. كان من الصعب حتى دخول مدينة مصاصي الدماء. كان عديم الفائدة.
تنهد جريد لأنه فقد الدافع. وقف مكتوف الأيدي بينما كان يشاهد كفاح بيارو ، وأسموفيل ، وماكسونغ. لم يفكر في المشاركة في الغارة. لم يكن هناك حماس. لكنه لم يستطع أن يفقد حافزه لفترة طويلة.
عرف جريد أنه حتى لو انضم بيارو و أسموفيل فقط إلى الغارة ، فإن تجربة أعضاء الفريق ستقل بشكل كبير. لم يرغب جريد في إرسال جنود يكتسبون الخبرة. إلى أي مدى سيكون من غير العملي الإغارة على مصاص دماء مباشر واكتساب الخبرة فقط بحجم سقوط الجرذ؟ وهكذا ، حاول جريد جعل الجنود ينتظرون ويأخذون بيارو و أسموفيل فقط في الغارة.
“سأقتلكم جميعًا!”
“…”
بدأ نول في الجري عندما أصبح غاضبًا من بيارو و أسموفيل و ماكسونغ. تم استدعاء سحره الضخم دون راحة ، مما تسبب في إلحاق الضرر بجنود مدجج بالعتاد. كان المشهد الذي أيقظ حواس جريد لمستوى أعلى. توقف جريد عن الندم على التجربة الضائعة وعاد إلى الواقع. دافع عن الجنود و استخدم كل أنواع المهارات قبل مهاجمة نول.
كورارورورونغ!
ثم.
‘هل أنا مخطئ؟’
[لقد انضممت إلى الأشخاص الذين تثق بهم تمامًا!]
[تم فتح القطعة المخفية الشائعة للاعب ‘المهارة التعاونية’ لأول مرة!]
عرف جريد أنه حتى لو انضم بيارو و أسموفيل فقط إلى الغارة ، فإن تجربة أعضاء الفريق ستقل بشكل كبير. لم يرغب جريد في إرسال جنود يكتسبون الخبرة. إلى أي مدى سيكون من غير العملي الإغارة على مصاص دماء مباشر واكتساب الخبرة فقط بحجم سقوط الجرذ؟ وهكذا ، حاول جريد جعل الجنود ينتظرون ويأخذون بيارو و أسموفيل فقط في الغارة.
[كمكافأة على فتح المهارة لأول مرة ، زاد الضرر عند استخدام المهارة التعاونية بشكل دائم بنسبة 20٪!]
لكن.
بيارو و أسموفيل و ماكسونغ و جريد. لم يربط هؤلاء الأشخاص الأربعة مهاراتهم عن قصد. لقد قرأوا للتو التوقيت المثالي و وثقوا ببعضهم البعض. كانت النتيجة مذهلة.
‘هل أنا مخطئ؟’
[زادت قوة جميع المهارات بنسبة 240٪ بفضل المهارة التعاونية! زاد ضرر مهارتك بنسبة 260٪!]
تدفقت الدموع من عيون نول وهو يصرخ. هل شعر بالخجل من تعاطف الإنسان معه؟ لا ، لأنه كان سعيدا. لقد كان شخصًا لم يتمكن من إثبات سبب ولادته ووجوده إلا للتو. لم يحلم أبدًا أن يتعاطف معه أحد وينقذه.
كواجاجاك!
“لادن وقوات غيل وصلوا! أرسلني الدوق ستيم!”
كان تقسيم السماء لبيارو ، الذي يتباهى بقوة قصف الهاون ، قاتلًا لنول.
كان تقسيم السماء لبيارو ، الذي يتباهى بقوة قصف الهاون ، قاتلًا لنول.
كواروروك!
عرف جريد أنه حتى لو انضم بيارو و أسموفيل فقط إلى الغارة ، فإن تجربة أعضاء الفريق ستقل بشكل كبير. لم يرغب جريد في إرسال جنود يكتسبون الخبرة. إلى أي مدى سيكون من غير العملي الإغارة على مصاص دماء مباشر واكتساب الخبرة فقط بحجم سقوط الجرذ؟ وهكذا ، حاول جريد جعل الجنود ينتظرون ويأخذون بيارو و أسموفيل فقط في الغارة.
كورارورورونغ!
“…!!”
احتوى سيف أسموفيل على قوة مماثلة. كان تأثير السيف محكمًا تمامًا لتأثير الشفاء للهدف.
ثم.
“لسعة البحر!”
“ماذا…؟ لماذا لا تقتلني؟ لا يمكن أن يكون ، أنت. هل تتعاطف معي؟”
أظهرت تقنية ماكسونغ النهائية ، التي تفاخرت بضرر نسبي للهدف ، قوة تذكر بـ مقدر أن يهلك لبيارو.
كان هناك صمت محرج. كان الجميع ينتبهون إلى جريد. لقد تساءلوا جميعًا لماذا لم يقتل نول.
“كووك…!”
هل قُتل بالفعل وكانت روحه تائهة في دهور الفوضى؟ نعم ، لقد مات بالفعل. كان من دون الشعور بأي ألم. بعد فترة قصيرة من الوقت ، رتب نول أفكاره وفتح عينيه. كان يخشى مشهد ‘الفوضى’ الذي ستعيش فيه روحه الملعونة إلى الأبد. ومع ذلك.
ضربت مهارات الأشخاص الثلاثة في نفس الوقت و انخفض مقياس صحة نول إلى مستوى خطير في لحظة. كانت المهارة التعاونية للأشخاص الثلاثة قاتلة للغاية لنول ، الذي فقد قدرته الدفاعية في حالته الهائجة. فقد نول زخمه وسعل دما. في رؤيته غير الواضحة ، يمكنه رؤية مظهر جريد.
استهلك الجنود في زمن الحرب طعامًا أكثر مما كان في وقت السلم. استهلكت مسيرة بسيطة طعامًا أكثر من المعتاد ، وهو عبء اقتصادي حقيقي على المملكة. على وجه الخصوص ، اتجهت مملكة مدجج بالعتاد إلى الاعتماد على الصادرات الغذائية كمملكة زراعية. كان الطعام ثمينًا. تنهد جريد بينما تجمعت القوات مثل الكلاب.
“ذروة موجة القتل المترابط!”
‘هل أنا مخطئ؟’
“أنت…!”
إذا كان لا يزال يعاني من لعنة الكسل ، فلن تكون لحظة الموت هذه مخيفة وحزينة. لقد كان مقتنعا أن مغادرة العالم لن تكون سيئة للغاية إذا اعتقد أنها مصدر إزعاج. ولكن الآن تغلب نول على لعنة الكسل. كان في حالة يرغب فيها في الاستمتاع بالحياة. كان من المروع أن يُقتل في هذه الحالة. سيطر عليه الشعور بالحزن.
كانت تقنيات السيف الأربعة المرتبطة التي رأى نول بوضوح أنها تقتل شقيقه. لم يسع نول إلا الشعور بموته. بالطبع ، لم يكن على استعداد لقبول هذا. كان عمره مئات السنين. بسبب لعنة الكسل ، كان ينام فقط. لقد تغلب أخيرًا على لعنة الكسل وكان سيستمتع بالحياة. لم يكن يريد أن يرى هذا العالم يختفي. كان عليه أن يعيش مهما حدث. كان سيخرج من المدينة ويخرج من الصحراء ويمشي حول العالم.
“كووك…!”
لكن.
كان لدى نول تجربة لا تصدق لشخص عاش لمئات السنين. كان لديه مظهر صبي جميل يبلغ من العمر 13 عامًا. بدأ جسده الرقيق وصوته يرتجفان.
بوك!
كانت تقنيات السيف الأربعة المرتبطة التي رأى نول بوضوح أنها تقتل شقيقه. لم يسع نول إلا الشعور بموته. بالطبع ، لم يكن على استعداد لقبول هذا. كان عمره مئات السنين. بسبب لعنة الكسل ، كان ينام فقط. لقد تغلب أخيرًا على لعنة الكسل وكان سيستمتع بالحياة. لم يكن يريد أن يرى هذا العالم يختفي. كان عليه أن يعيش مهما حدث. كان سيخرج من المدينة ويخرج من الصحراء ويمشي حول العالم.
بوك! بوك. بوك! بوك!
عرف جريد أنه حتى لو انضم بيارو و أسموفيل فقط إلى الغارة ، فإن تجربة أعضاء الفريق ستقل بشكل كبير. لم يرغب جريد في إرسال جنود يكتسبون الخبرة. إلى أي مدى سيكون من غير العملي الإغارة على مصاص دماء مباشر واكتساب الخبرة فقط بحجم سقوط الجرذ؟ وهكذا ، حاول جريد جعل الجنود ينتظرون ويأخذون بيارو و أسموفيل فقط في الغارة.
“…!!”
‘كل الطعام المستهلك ينتقل إلى هنا. ماذا أفعل…؟’
كانت القوة في هجوم جريد كافية لتجاوز خيال نول. لقد كان خراب المهارة التعاونية. كان هجوم جريد بمثابة عقوبة الإعدام نفسها لنول.
تم القضاء على هذه الخطة عندما أخبر ماكسونغ ، الذي قاد جيشًا مستقلاً ، جيش عشيرة الماء بالمشاركة في الغارة. الآن كانت حربا وليست غارة. لم يستطع جريد وأعضاء الحفلة أن يأملوا في التجربة حتى لو قاموا بمطاردة نول.
كورارورورونغ!
لم يقل جريد أي شيء. كان لديه تعبير معقد على وجهه وهو يفتح فمه ويغلقه بشكل متكرر. اقتنع نول.
بينغ!
لم يكن مشهد ‘الفوضى’. كان جريد يتنفس بقسوة. توقف السيف العملاق الذي يحمله في يديه أمام عيون نول.
بي بي بيونغ!
أراد أن يعيش حياة مختلفة تمامًا عن هذه. لكنها كانت مجرد أمنيات. لقد كانت بالفعل النهاية. أغلق نول عينيه. كان على استعداد لقبول الموت. كان سيف جريد الآن أمام أنفه مباشرة.
تم ثقب وطعن نول باستمرار حيث ابتلعت النيران السوداء جسده. لقد كان زخمًا سيحوله إلى رماد.
“كووك…!”
‘آاااااه… آاااااه…’
كورارورورونغ!
أصبح عقل نول غير واضح بشكل متزايد. لم يعد يشعر بالألم الذي يسيطر على جسده وعقله. الآن شعر بشيء واحد فقط. الحماقة. كان فقط شغفًا بالحياة.
بينغ!
‘هذه أيضًا لعنة…’ فكر نول.
لم يقل جريد أي شيء حتى النهاية. اعتقد نول أن ذلك كان بسبب حماسه. كان من الطبيعي. يصبح الإنسان سيد مصاص دماء مباشر. لم يسمع بذلك من قبل. لقد كانت أسطورة لن يصدقها أحد ، حتى لو كانت مكتوبة في التاريخ. بالطبع اعتقد نول أن جريد كان متحمس.
إذا كان لا يزال يعاني من لعنة الكسل ، فلن تكون لحظة الموت هذه مخيفة وحزينة. لقد كان مقتنعا أن مغادرة العالم لن تكون سيئة للغاية إذا اعتقد أنها مصدر إزعاج. ولكن الآن تغلب نول على لعنة الكسل. كان في حالة يرغب فيها في الاستمتاع بالحياة. كان من المروع أن يُقتل في هذه الحالة. سيطر عليه الشعور بالحزن.
[تم فتح القطعة المخفية الشائعة للاعب ‘المهارة التعاونية’ لأول مرة!]
وميض!
كواروروك!
خرجت الطاقة من سيف جريد مثل الموجة ثم غرقت مثل الصاعقة. كانت الضربة القاضية.
ترجمة : Don Kol
‘الأم… هذا الابن الغبي الذي لم يكن يجب أن يولد. هذا الوجود الذي لا يستحق يترك العالم. أردت أن أجعلكِ تشعر أنه كان من المجدي أن تلدني ، لكن من الصعب التغلب على مصير لعنة طبيعية.’
أراد أن يعيش حياة مختلفة تمامًا عن هذه. لكنها كانت مجرد أمنيات. لقد كانت بالفعل النهاية. أغلق نول عينيه. كان على استعداد لقبول الموت. كان سيف جريد الآن أمام أنفه مباشرة.
الشيء الوحيد الذي رآه في مشهد الحياة هو التابوت الذي كان غرفة نومه ووجه والدته. شعر نول بالفراغ عندما أدرك ذلك. كان يشعر بالأسف تجاه والدته.
لم يقل جريد أي شيء حتى النهاية. اعتقد نول أن ذلك كان بسبب حماسه. كان من الطبيعي. يصبح الإنسان سيد مصاص دماء مباشر. لم يسمع بذلك من قبل. لقد كانت أسطورة لن يصدقها أحد ، حتى لو كانت مكتوبة في التاريخ. بالطبع اعتقد نول أن جريد كان متحمس.
‘إذا… إذا أتيت لي فرصة أخرى…’
– … من فضلك لا تأتي.
أراد أن يعيش حياة مختلفة تمامًا عن هذه. لكنها كانت مجرد أمنيات. لقد كانت بالفعل النهاية. أغلق نول عينيه. كان على استعداد لقبول الموت. كان سيف جريد الآن أمام أنفه مباشرة.
كورارورورونغ!
لكن.
“أنت…!”
“…؟”
كان لدى نول تجربة لا تصدق لشخص عاش لمئات السنين. كان لديه مظهر صبي جميل يبلغ من العمر 13 عامًا. بدأ جسده الرقيق وصوته يرتجفان.
كان لدى نول سؤال لأنه كان مستعدًا للموت. كان ذلك لأن سيف جريد ، الذي كان يجب أن يفصل جمجمته مثل البطيخ ، بدا وكأنه توقف أمام أنفه.
“ماذا؟”
‘هل أنا مخطئ؟’
وميض!
هل قُتل بالفعل وكانت روحه تائهة في دهور الفوضى؟ نعم ، لقد مات بالفعل. كان من دون الشعور بأي ألم. بعد فترة قصيرة من الوقت ، رتب نول أفكاره وفتح عينيه. كان يخشى مشهد ‘الفوضى’ الذي ستعيش فيه روحه الملعونة إلى الأبد. ومع ذلك.
“تسبب في تسونامي!”
“لهاث لهاث…”
بينغ!
لم يكن مشهد ‘الفوضى’. كان جريد يتنفس بقسوة. توقف السيف العملاق الذي يحمله في يديه أمام عيون نول.
“…”
“…”
كواروروك!
كان هناك صمت محرج. كان الجميع ينتبهون إلى جريد. لقد تساءلوا جميعًا لماذا لم يقتل نول.
لكن.
“ماذا؟”
كواجاجاك!
كانت نظرة نول هي نفسها. لم يستطع فهم نية جريد وراء عدم قتله.
وميض!
“…”
احتوى سيف أسموفيل على قوة مماثلة. كان تأثير السيف محكمًا تمامًا لتأثير الشفاء للهدف.
لم يقل جريد أي شيء. لقد قام للتو بأرجحة سيفه ، فقط لكي يتوقف مرة أخرى أمام أنف نول. عبس نول.
“لسعة البحر!”
“ماذا…؟ لماذا لا تقتلني؟ لا يمكن أن يكون ، أنت. هل تتعاطف معي؟”
ثم.
“…”
لم يقل جريد أي شيء حتى النهاية. اعتقد نول أن ذلك كان بسبب حماسه. كان من الطبيعي. يصبح الإنسان سيد مصاص دماء مباشر. لم يسمع بذلك من قبل. لقد كانت أسطورة لن يصدقها أحد ، حتى لو كانت مكتوبة في التاريخ. بالطبع اعتقد نول أن جريد كان متحمس.
لم يقل جريد أي شيء. كان لديه تعبير معقد على وجهه وهو يفتح فمه ويغلقه بشكل متكرر. اقتنع نول.
“لسعة البحر!”
“صحيح… أنت تتعاطف معي. أدركت اشتياقي للحياة وقلبي الضعيف…”
– … من فضلك لا تأتي.
كان لدى نول تجربة لا تصدق لشخص عاش لمئات السنين. كان لديه مظهر صبي جميل يبلغ من العمر 13 عامًا. بدأ جسده الرقيق وصوته يرتجفان.
أراد جريد إظهار التفوق العددي الذي يمكن أن يمارسه كملك للمملكة. كان من المزعج للغاية رؤية شخص لا يعرف القوة الحقيقية للتفوق العددي. وهكذا ، جمع جريد القوة الرئيسية في راينهاردت.
“البشري…! هذا الانسان. !! الشعور بالتعاطف مع سليل مباشر…!”
“سأقتلكم جميعًا!”
تدفقت الدموع من عيون نول وهو يصرخ. هل شعر بالخجل من تعاطف الإنسان معه؟ لا ، لأنه كان سعيدا. لقد كان شخصًا لم يتمكن من إثبات سبب ولادته ووجوده إلا للتو. لم يحلم أبدًا أن يتعاطف معه أحد وينقذه.
كواروروك!
ومع ذلك ظهر هذا الشخص أمامه. كما كان أحد الخصوم الذين قاتلوا معه عدة مرات خلال الأيام القليلة الماضية. لاحظ نول ذلك بشكل خافت.
ثم.
“نعم… أنت… لا بد أنك لاحظت قيمتي. من خلال تجاربك على مدار الأيام القليلة الماضية ، أصبحت مقتنعًا بأنني مصاص دماء جيد”.
تنهد جريد لأنه فقد الدافع. وقف مكتوف الأيدي بينما كان يشاهد كفاح بيارو ، وأسموفيل ، وماكسونغ. لم يفكر في المشاركة في الغارة. لم يكن هناك حماس. لكنه لم يستطع أن يفقد حافزه لفترة طويلة.
“…؟”
‘هذه أيضًا لعنة…’ فكر نول.
“… شكرا جزيلا. لعدم إنكاري ، لإعطائي فائدة الشك. لقد تأثرت للمرة الأولى منذ ولادتي”.
عرف جريد أنه حتى لو انضم بيارو و أسموفيل فقط إلى الغارة ، فإن تجربة أعضاء الفريق ستقل بشكل كبير. لم يرغب جريد في إرسال جنود يكتسبون الخبرة. إلى أي مدى سيكون من غير العملي الإغارة على مصاص دماء مباشر واكتساب الخبرة فقط بحجم سقوط الجرذ؟ وهكذا ، حاول جريد جعل الجنود ينتظرون ويأخذون بيارو و أسموفيل فقط في الغارة.
“…؟؟”
“لهاث لهاث…”
“أنا قادر على أن أعيش بفضلك. ستعطى حياتي المتبقية لك. سأثبت قيمتي وسأرد لك صالحك.”
“نعم… أنت… لا بد أنك لاحظت قيمتي. من خلال تجاربك على مدار الأيام القليلة الماضية ، أصبحت مقتنعًا بأنني مصاص دماء جيد”.
“…”
‘هل أنا مخطئ؟’
لم يقل جريد أي شيء حتى النهاية. اعتقد نول أن ذلك كان بسبب حماسه. كان من الطبيعي. يصبح الإنسان سيد مصاص دماء مباشر. لم يسمع بذلك من قبل. لقد كانت أسطورة لن يصدقها أحد ، حتى لو كانت مكتوبة في التاريخ. بالطبع اعتقد نول أن جريد كان متحمس.
“أنا قادر على أن أعيش بفضلك. ستعطى حياتي المتبقية لك. سأثبت قيمتي وسأرد لك صالحك.”
في تلك اللحظة ، فتح بيارو فمه بدلاً من جريد.
تدفقت الدموع من عيون نول وهو يصرخ. هل شعر بالخجل من تعاطف الإنسان معه؟ لا ، لأنه كان سعيدا. لقد كان شخصًا لم يتمكن من إثبات سبب ولادته ووجوده إلا للتو. لم يحلم أبدًا أن يتعاطف معه أحد وينقذه.
“إنها فكرة جيدة أن تخدم الملك جريد. اعمل في الحقول معي”.
‘ما هذا…’
“… $! @ ##.”
لم يكن مشهد ‘الفوضى’. كان جريد يتنفس بقسوة. توقف السيف العملاق الذي يحمله في يديه أمام عيون نول.
لا يمكن أن يسع نول إلا الشتم. ظل قديس السيف المجنون هذا يتظاهر بأنه مزارع وكان يعامله على أنه أحمق كان أمرًا مزعجًا للغاية بالنسبة لنول للتعامل معه. أحب نول جريد ، لكنه كان معاديًا تجاه بيارو.
‘آاااااه… آاااااه…’
ترجمة : Don Kol
استهلك الجنود في زمن الحرب طعامًا أكثر مما كان في وقت السلم. استهلكت مسيرة بسيطة طعامًا أكثر من المعتاد ، وهو عبء اقتصادي حقيقي على المملكة. على وجه الخصوص ، اتجهت مملكة مدجج بالعتاد إلى الاعتماد على الصادرات الغذائية كمملكة زراعية. كان الطعام ثمينًا. تنهد جريد بينما تجمعت القوات مثل الكلاب.
بي بي بيونغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
