الفصل 708
لم يكن تنينًا أو شيطانًا عظيمًا كانت الإمبراطورية أكثر خوفًا منه. كان ملك لوبانا مادرا. شنت الإمبراطورية 97 حربًا ضده ، لكنها لم تنتصر مرة واحدة.
“…!”
الجنود الذين تراكمت لديهم الخبرة في عملية الفوز على القارة ، و الاستراتيجيون الذين قلبوا العالم رأسًا على عقب بتكتيكات غامضة ، والفرسان الذين جعلوا الإمبراطورية تهيمن بقوة شديدة. لم يكن كل شيء أمام مادرا شئ. كانوا مجرد مبتدئين.
[هُزم الفارس الثالث لوريكس.]
أمام بسالة مادرا ، أصبح جنود الإمبراطورية جبناء. أمام تكتيكات مادرا ، لم يكن المخططون الاستراتيجيون للإمبراطورية شيئًا ، ولم يستطع فرسان الإمبراطورية تحمل قوة مادرا. لم يعرف شعب الإمبراطورية هذا لأنه تم إخفاء الكثير من المعلومات ، ولكن تم وصفها بوضوح في كتب سجلات التاريخ الإمبراطوري.
تجمع الفرسان الحمر الناجون حول الفارس الخامس. كانوا بخير نسبيا. لم يتراكم الضرر عليهم مثل لوريكس ولم يكن لديهم ديبف زيادة الضرر بمقدار ثلاث مرات. وهكذا ، كانوا قادرين على حماية أجسادهم بمهارات الدفاع.
『إذا عاش مادرا لمدة ثلاث سنوات أخرى ، لكانت الدول الأخرى قد سعت لأن تصبح خدمًا لـ لوبانا. إذا عاش مادرا خمس سنوات أخرى ، لكانت الإمبراطورية ستفقد نصف أراضيها. إذا عاش مادرا 10 سنوات أخرى. لما كانت الإمبراطورية لتوجد.』
[وصلت طاقة القتال إلى أقصى حد!]
الملك غير المهزوم! كان الاسم مطبوعًا بالخوف في العائلة المالكة الإمبراطورية لمئات السنين. هذا هو السبب في اضطهاد الإمبراطورية بشكل غير عادي لروافد لوبانا. كانت الإمبراطورية خائفة من المملكة التي أنتجت الملك غير المهزوم. كانوا قلقين من أن الملك الثاني أو الثالث قد يولد في لوبانا وأصابوا لوبانا وشعبها بالشلل.
اتسعت عيون لوريكس وتدفق العرق إلى أسفل ظهره. هل هوية الرجل الغريب الذي كان يحارب ضده هي سليل الملك غير المهزوم؟
كيف يجب أن يكونوا مندهشين؟ بمجرد ظهور خبر ظهور شخص إدعى أنه من نسل الملك غير المهزوم في لوبانا ، نسي الإمبراطور خواندر كرامته وارتجف جسده.
[وصلت طاقة القتال…]
“دمر سليل الملك غير المهزوم!”
رد جريد ، “هذا إذا كنت على حق.”
أعطى الإمبراطور أمرًا على الفور. تقدم جيش النخبة للإمبراطورية والفرسان الحمر إلى لوبانا. لكنهم لم يتمكنوا من الوفاء بأمر الإمبراطورية. بسبب تدخل آريس ، ملك فالهالا ، فقدوا السليل. لهذا السبب كان الوضع الحالي هكذا.
بينغ!
تم تكليف الفرسان الحمر بالمسؤولية. عاقب فالهالا الذي تجرأ على التمرد على الإمبراطورية وتدمير الأحفاد التي استولوا عليها. كانت المهمة الجديدة التي تم تكليف لوريكس والفرسان الحمر بها. الآن كان لوريكس يراقب المهمة وهي تفشل. كان من السهل معاقبة فالهالا ، لكن سليل الملك غير المهزوم كان يختبئ في مكان ما مثل القارض. ظنوا أنه لن يكون من السهل العثور عليه.
كان في حالة استنفدت فيها كل مهاراته في البقاء على قيد الحياة. لقد انتهت البف خاصته. انخفضت صحته بمقدار النصف بسبب استخدام الإسوداد.
ومع ذلك.
لاحظ لوريكس خطأه. الشخص الذي أمامه. لا ، سليل الملك غير المهزوم. لقد كان أسرع قليلاً وتجنب هجمات لوريكس. لكن بالنظر إلى الماضي ، ألم يكن السليل يعاني من الهجمات حتى الآن؟ لم يكن تجنب الهجمات ضروريًا. التعرض للضرب من قبل الهجوم نفسه كان لا معنى له.
“سيف حصار جيش الـ 100،000.”
كيف يمكنه الاستمرار في استخدام هذه المهارة القوية؟ هل هذا الشخص ليس لديه حد مانا؟
ظهر السليل أمام أعينهم.
“سليل الملك غير المهزوم…!”
“سليل الملك غير المهزوم…!”
كيف يجب أن يكونوا مندهشين؟ بمجرد ظهور خبر ظهور شخص إدعى أنه من نسل الملك غير المهزوم في لوبانا ، نسي الإمبراطور خواندر كرامته وارتجف جسده.
اتسعت عيون لوريكس وتدفق العرق إلى أسفل ظهره. هل هوية الرجل الغريب الذي كان يحارب ضده هي سليل الملك غير المهزوم؟
『إذا عاش مادرا لمدة ثلاث سنوات أخرى ، لكانت الدول الأخرى قد سعت لأن تصبح خدمًا لـ لوبانا. إذا عاش مادرا خمس سنوات أخرى ، لكانت الإمبراطورية ستفقد نصف أراضيها. إذا عاش مادرا 10 سنوات أخرى. لما كانت الإمبراطورية لتوجد.』
‘لا أصدق ذلك!’
تشوكاكاكاك!
منذ وقت ليس ببعيد ، التقى لوريكس بالسليل في لوبانا. كان من المحتمل جدًا أن يكون سليل الملك غير المهزوم مزيفًا. على عكس الملك غير المهزوم الأسطوري ، كانت قوة السليل في المستوى العادي. حتى أنه لم يستخدم فن المبارزة الذي كان يرمز إلى الملك غير المهزوم.
“أااانت!”
إذن ما هو هذا الشبح الغريب؟ بعد أسبوعين فقط ، استخدم شخص فن المبارزة الذي يرمز إلى الملك غير المهزوم.
[لقد ألحقت 29،500 ضرر بالهدف!]
سيف حصار جيش الـ 100،000. لقد كان أسلوبًا لعينًا تم التحدث عنه من خلال عائلة لوريكس لأجيال. هل أخرج الملك غير المهزوم سيفه وقيد جيشا قوامه 100 ألف؟
[أدى تأثير الهدوء العالي إلى تقليل مدة التقييد.]
“هذا سخيف!”
“مت الان.”
صرخ لوريكس ونفى الأسطورة. كانت أساطير الملك غير المهزوم غير واقعية للغاية ولم يستطع لوريكس قبولها كحقيقة. سيف حاصر 100،000 جندي؟ كان لوريكس مقتنعًا بأنه لن يظهر في روايات الجيل الثالث. وأكد أن كل ما يتعلق بالملك غير المهزوم كان خاطئًا وأن الرجل الذي في السماء كان مجرد مخادع. لكن.
الجنود الذين تراكمت لديهم الخبرة في عملية الفوز على القارة ، و الاستراتيجيون الذين قلبوا العالم رأسًا على عقب بتكتيكات غامضة ، والفرسان الذين جعلوا الإمبراطورية تهيمن بقوة شديدة. لم يكن كل شيء أمام مادرا شئ. كانوا مجرد مبتدئين.
بينغ!
[وصلت طاقة القتال إلى 60 نقطة.]
بي بي بينغ!
“سيف حصار جيش الـ 100،000.”
مفرقعات نارية ذات طاقة قتالية حمراء و أرجوانية ملأت السماء والأرض. أدرك لوريكس ذلك بعده وأصيب الفرسان الحمر. كانت الأسطورة حقيقية.
“كلام فارغ… !” ابتلع آريس بعض الكلمات وعصرها. “أنت… ! أنت الأفضل !! أنت الأفضل ، جريد!”
[لقد تم إعاقتك! لا يمكنك التحرك لمدة 3 ثوان ولا يمكنك استخدام أي مهارات أو تعويذات!]
ثم انفجرت النيران السوداء. لوريكس الذي كان هدفا للهجوم وكل من حوله مثل الحجارة أصيبوا بأضرار بالغة وسفكوا الدماء. ارتجف آريس وقوات آريس.
“هذا…!”
لم يكن مخطئا. اعترف الجميع بذلك. اعترف جريد أنه في هذه اللحظة كان أفضل لاعب. لقد عاش حياته كأحمق وعانى من إخفاقات لا حصر لها بسبب قلة المواهب. الآن حصل على عنوان احتكره العباقرة.
كانت قصة حقيقية؟ شحب لوريكس وضعفت ساقيه. كان الأمر نفسه بالنسبة للفرسان الحمر.
مفرقعات نارية ذات طاقة قتالية حمراء و أرجوانية ملأت السماء والأرض. أدرك لوريكس ذلك بعده وأصيب الفرسان الحمر. كانت الأسطورة حقيقية.
سوباك!
طارت طاقة سيف غامق باتجاه مركز الخوذة.
نزل سيف من نور. كان السيف هو الذي استخدمه جريد بعد استخدام سيف حصار جيش الـ 100،000.
ذهل جريد.
“أنت…!”
كان جريد مشوش. بدأ شكل يظهر أمام عينيه. لقد كان شخصًا ذو بشرة شفافة. ابيض مظهر الجلد تدريجيًا بينما كان لدى المالك أيضًا شعر واسع وحواجب وحتى عيون.
حاول لوريكس على عجل للدفاع بالفأس. ومع ذلك ، وصلت سرعة هجوم جريد إلى ذروتها مع الحركات السريعة و غضب الحداد. لم يستطع لوريكس الدفاع تمامًا عن السيف الذي ضرب ست مرات في الثانية.
[ارتفع مستواك.]
بييونغ!
كانت عيناه حمراء.
طارت طاقة سيف غامق باتجاه مركز الخوذة.
‘الأفضل…!’
بييونغ!
[هُزم الفارس التاسع والعشرون أوردو.]
ثم انفجرت النيران السوداء. لوريكس الذي كان هدفا للهجوم وكل من حوله مثل الحجارة أصيبوا بأضرار بالغة وسفكوا الدماء. ارتجف آريس وقوات آريس.
[هُزم الفارس الثاني عشر ثيو.]
الفرسان الحمر. المجموعة الأقوى في الإمبراطورية الصحراوية التي هيمنت على القارة. كان جريد يكتسح أولئك الذين تسببوا في الخوف والاحترام بنفسه.
بينغ!
“كلام فارغ… !” ابتلع آريس بعض الكلمات وعصرها. “أنت… ! أنت الأفضل !! أنت الأفضل ، جريد!”
…
جريد. الأسطورة الأولى ، الملك الأول وكذلك بطل الأبطال. إذا لم يكن من الممكن وصفه بأنه الأفضل ، فمن يمكن اعتباره الأفضل؟ نادى آريس بصدق. لم ينكر أي من جنود آريس صراخه. ثم جريد.
“أنت…!”
‘الأفضل…!’
“مرحبا؟ أنا اسمي كايل.”
كانت عيناه حمراء.
كانت عيناه حمراء.
دوجن!
“دمر سليل الملك غير المهزوم!”
تأثر قلبه بشدة بصرخة آريس عندما ضرب لوريكس.
كانت قصة حقيقية؟ شحب لوريكس وضعفت ساقيه. كان الأمر نفسه بالنسبة للفرسان الحمر.
‘أنا الأفضل…!’
تصدى له جريد بشدة. كان لا يزال لوريكس يعاني من الضرر حيث تلقى ثلاثة أضعاف الضرر.
لم يكن مخطئا. اعترف الجميع بذلك. اعترف جريد أنه في هذه اللحظة كان أفضل لاعب. لقد عاش حياته كأحمق وعانى من إخفاقات لا حصر لها بسبب قلة المواهب. الآن حصل على عنوان احتكره العباقرة.
“مرحبا؟ أنا اسمي كايل.”
[وصلت طاقة القتال إلى 60 نقطة.]
[لقد ألحقت 32،100 ضرر بالهدف!]
لم يكن هناك شيء أكثر إرضاءً لـ جريد ، الذي تم تجاهله وسخر منه معظم حياته. ناهيك عن أنه لم يكن شخصًا عاديًا. كان آريس هو من امتدحه لكونه الأفضل. ملأت الدموع عيون جريد وهو يتحرك.
باجيك!
“أااانت!”
“…!!”
هرب لوريكس من تأثير سيف الحصار و زأر وهو يمسك بفأسه. كانت مختلفة عن أشكال الهجمات التي استخدمها حتى الآن. تم تقسيم فأسه إلى ثلاثة وضرب جريد من ثلاثة مدارات في نفس الوقت. كان الفأس ذو الثلاث نقاط هي مهارة لوريكس النشطة المستمرة. كان هذا أحد رموز لوريكس.
“…”
“لن تكون قادرًا على تجنب هذا الهجوم بمجرد أن تكون سريعًا!”
بيــووووووك!
صرخ لوريكس بثقة!
خلف كايل. نهض فارس الموت من المكان الذي مات فيه لوريكس وهاجم كايل. أصبح لوريكس فارس موت.
رد جريد ، “هذا إذا كنت على حق.”
أفضل سحر لم يصادفه أي لاعب بعد ، نيزك ، يسقط من السماء عدة مرات؟ لم يتمكن آريس وقوات آريس من إغلاق أفواههم حيث اندلعت النيران السوداء باستمرار ودمرت غابة ليبرون. وفي مثل هذا اليوم.
“…!!”
تشوكاك.
لاحظ لوريكس خطأه. الشخص الذي أمامه. لا ، سليل الملك غير المهزوم. لقد كان أسرع قليلاً وتجنب هجمات لوريكس. لكن بالنظر إلى الماضي ، ألم يكن السليل يعاني من الهجمات حتى الآن؟ لم يكن تجنب الهجمات ضروريًا. التعرض للضرب من قبل الهجوم نفسه كان لا معنى له.
[تم الحصول على فأس لوريكس الكبير.]
بييوك!
“هذا سخيف!”
في اللحظة التي ضرب فيها فأس لوريكس صدر جريد.
تشوكاكاكاك!
بوك!
[تم الحصول على درع لوريكس الأحمر.]
بيــووووووك!
[هُزم الفارس الثالث لوريكس.]
تصدى له جريد بشدة. كان لا يزال لوريكس يعاني من الضرر حيث تلقى ثلاثة أضعاف الضرر.
من ناحية أخرى ، تم استنفاد جريد.
“كؤؤاك!”
[انفجار اللهب الأسود…]
كان لوريكس ، وليس جريد ، الذي شعر بألم أكبر في تبادل الضربات. حاول الفرسان الحمر مساعدة لوريكس.
لم يكن تنينًا أو شيطانًا عظيمًا كانت الإمبراطورية أكثر خوفًا منه. كان ملك لوبانا مادرا. شنت الإمبراطورية 97 حربًا ضده ، لكنها لم تنتصر مرة واحدة.
بي بي بينغ!
دوجن!
أوقفهم انفجار اللهب الأسود.
‘أنا الأفضل…!’
“بحق الجحيم…!”
أحد الأركان الخمسة التي تدعم الإمبراطورية. كانت تلك هي اللحظة التي ظهر فيها الأشخاص المجهولون أمام جريد.
كيف يمكنه الاستمرار في استخدام هذه المهارة القوية؟ هل هذا الشخص ليس لديه حد مانا؟
لم يتبق سوى 10 ثوانٍ على الحركات السريعة و غضب الحداد. ظهرت نوافذ الإخطار في مجال رؤية جريد حيث أنه بالكاد حافظ على حياته مع حلقة دوران وحزام تيراميت ولقب الملك الأول.
تمتم فارس أحمر مهتز. “هذه… هذه قوة الملك غير المهزوم…”
كان جريد مشوش. بدأ شكل يظهر أمام عينيه. لقد كان شخصًا ذو بشرة شفافة. ابيض مظهر الجلد تدريجيًا بينما كان لدى المالك أيضًا شعر واسع وحواجب وحتى عيون.
“…!”
ذهل جريد.
الملك غير المهزوم. نعم ، كان العدو أمامه سليل الملك غير المهزوم. لا يمكن قياسه بحسهم السليم. في اللحظة التي أدرك فيها الجميع ذلك.
‘أنا الأفضل…!’
[وصلت طاقة القتال 70 نقطة.]
“مت الان.”
القوة القتالية لجريد ، التي ضعفت بعد استخدام سيف حصار جيش الـ 100،000 ، ازدادت ثخانة مرة أخرى. كانت قوة الحركات السريعة وغضب الحداد. كانت السرعة التي تتراكم بها طاقة القتال أسرع بكثير من ذي قبل.
لم يتبق سوى 10 ثوانٍ على الحركات السريعة و غضب الحداد. ظهرت نوافذ الإخطار في مجال رؤية جريد حيث أنه بالكاد حافظ على حياته مع حلقة دوران وحزام تيراميت ولقب الملك الأول.
[وصلت طاقة القتال إلى 71 نقطة.]
“الإسوداد”.
[وصلت طاقة القتال إلى 72 نقطة.]
دوجن!
[وصلت طاقة القتال…]
[لقد تم إعاقتك! لا يمكنك التحرك لمدة 3 ثوان ولا يمكنك استخدام أي مهارات أو تعويذات!]
تراكمت طاقة القتال بسرعة أكبر. كان الفرسان الحمر الذين انضموا إلى المعركة لمساعدة لوريكس يمثلون مشكلة. تضرر العديد من الأشخاص المحيطين بجريد أكثر من نفعهم. أخيرا.
لم يكن مخطئا. اعترف الجميع بذلك. اعترف جريد أنه في هذه اللحظة كان أفضل لاعب. لقد عاش حياته كأحمق وعانى من إخفاقات لا حصر لها بسبب قلة المواهب. الآن حصل على عنوان احتكره العباقرة.
[وصلت طاقة القتال إلى أقصى حد!]
“لهاث لهاث.”
لم يتبق سوى 10 ثوانٍ على الحركات السريعة و غضب الحداد. ظهرت نوافذ الإخطار في مجال رؤية جريد حيث أنه بالكاد حافظ على حياته مع حلقة دوران وحزام تيراميت ولقب الملك الأول.
باجيك!
“إدفع!”
إذن ما هو هذا الشبح الغريب؟ بعد أسبوعين فقط ، استخدم شخص فن المبارزة الذي يرمز إلى الملك غير المهزوم.
زاد لوريكس والفرسان الحمر من زخمهم. أكدوا أن جريد حافظ على حياته بمهارات التعافي المتقطع وكان على وشك الموت ، لذلك قرروا أن الوقت قد حان لوضع حد لهذه المعركة. أصدر جريد نفس الحكم. حققت جريد زيادة بنسبة 50 ٪ في القوة والرشاقة والقدرة على التحمل بفضل طاقة القتال التي وصلت إلى أقصى حد. لقد استخدم قوة خاصة غامضة إلى حد ما ، والتي كانت ترمز إلى الملك المدجج بالعتاد.
صرخ لوريكس بثقة!
“الإسوداد”.
“سيف حصار جيش الـ 100،000.”
كووااااااانج!
تأثر قلبه بشدة بصرخة آريس عندما ضرب لوريكس.
انفجرت القوة الشيطانية. ثم.
“هذا…!”
“السيف الذابح لجيش الـ 100،000.”
“سيف حصار جيش الـ 100،000.”
“…!!”
عيون داكنة مع دوائر سوداء. كان أجنوس ، رجل ذو بشرة شاحبة وشعر أخضر. ظهر مقاول بعل.
تشوكاك.
باجيك!
تشوكاكاكاك!
“رفع الجثث”.
30 مرة في الثانية. تم سكب المبارزة الأسرع بسرعة لا يمكن ملاحقتها بالعينين. أظلم الهواء بواسطة ريش الطاقة. تم مهاجمة لوريكس وجميع الفرسان الحمر.
حاول لوريكس على عجل للدفاع بالفأس. ومع ذلك ، وصلت سرعة هجوم جريد إلى ذروتها مع الحركات السريعة و غضب الحداد. لم يستطع لوريكس الدفاع تمامًا عن السيف الذي ضرب ست مرات في الثانية.
[لقد ألحقت 65،900 ضرر بالهدف!]
[أدى تأثير الهدوء العالي إلى تقليل مدة التقييد.]
[لقد ألحقت 67،800 ضرر بالهدف!]
[ضرب ضرر تناثر يساوي 300٪ من إجمالي قوة هجومك جميع الأهداف في دائرة نصف قطرها 10 أمتار!]
[لقد ألحقت 66،670 ضرر بالهدف!]
تجمع الفرسان الحمر الناجون حول الفارس الخامس. كانوا بخير نسبيا. لم يتراكم الضرر عليهم مثل لوريكس ولم يكن لديهم ديبف زيادة الضرر بمقدار ثلاث مرات. وهكذا ، كانوا قادرين على حماية أجسادهم بمهارات الدفاع.
[انفجار اللهب الأسود…]
أصبحت يد كايل مغطاة بالبرق ووجهها إلى وجه جريد.
[ضرب ضرر رشاش يساوي 300٪ من إجمالي قوة هجومك جميع الأهداف في دائرة نصف قطرها 10 أمتار!]
كووااااااانج!
[لقد ألحقت 32،100 ضرر بالهدف!]
[وصلت طاقة القتال إلى 72 نقطة.]
[لقد ألحقت 29،500 ضرر بالهدف!]
انهار الفرسان من رقم 30 إلى 20. بالإضافة إلى ذلك ، فقد الفرسان في العشرات حياتهم أيضًا. ثم.
[انفجار اللهب الأسود…]
بييونغ!
[ضرب ضرر تناثر يساوي 300٪ من إجمالي قوة هجومك جميع الأهداف في دائرة نصف قطرها 10 أمتار!]
بييونغ!
[لقد ألحقت…]
‘لا أصدق ذلك!’
[لقد ألحقت…]
“… هاه؟”
كان سبب تفضيل جريد للربط هو زيادة فرصة تنشيط خيار اللهب الأسود لسيف التنوير البرق. بالطبع ، ينطبق هذا المنطق بالتساوي على السيف الذابح لجيش الـ 100،000. وعلى عكس رابط الهدف الفردي ، كان السيف الذابح لجيش الـ 100،000 بمثابة مهارة هجوم واسعة النطاق. لقد أصبت العديد من الأعداء عدة مرات ، مما يعني أن احتمال انفجار اللهب الأسود كان عالياً. أعلى بكثير!
[هُزم الفارس الثالث والعشرون.]
كوانغ!
تراكمت طاقة القتال بسرعة أكبر. كان الفرسان الحمر الذين انضموا إلى المعركة لمساعدة لوريكس يمثلون مشكلة. تضرر العديد من الأشخاص المحيطين بجريد أكثر من نفعهم. أخيرا.
كو كوا كوا كوا كوا! كو كوا كوا كوا كوا!
سيكون من الصعب أن يفقد خلوده. كان الخلود هو الملاذ الأخير والأخير. قرر جريد أنه يجب أن يغادر ساحة المعركة قبل انتهاء فترة الإسوداد. حاول الابتعاد قدر الإمكان عن الفرسان الحمر. لكنه لم يستطع التحرك.
“…”
زاد لوريكس والفرسان الحمر من زخمهم. أكدوا أن جريد حافظ على حياته بمهارات التعافي المتقطع وكان على وشك الموت ، لذلك قرروا أن الوقت قد حان لوضع حد لهذه المعركة. أصدر جريد نفس الحكم. حققت جريد زيادة بنسبة 50 ٪ في القوة والرشاقة والقدرة على التحمل بفضل طاقة القتال التي وصلت إلى أقصى حد. لقد استخدم قوة خاصة غامضة إلى حد ما ، والتي كانت ترمز إلى الملك المدجج بالعتاد.
أفضل سحر لم يصادفه أي لاعب بعد ، نيزك ، يسقط من السماء عدة مرات؟ لم يتمكن آريس وقوات آريس من إغلاق أفواههم حيث اندلعت النيران السوداء باستمرار ودمرت غابة ليبرون. وفي مثل هذا اليوم.
[هُزم الفارس الثالث لوريكس.]
[هُزم الفارس الثالث والعشرون.]
القوة القتالية لجريد ، التي ضعفت بعد استخدام سيف حصار جيش الـ 100،000 ، ازدادت ثخانة مرة أخرى. كانت قوة الحركات السريعة وغضب الحداد. كانت السرعة التي تتراكم بها طاقة القتال أسرع بكثير من ذي قبل.
[هُزم الفارس السادس والعشرون كينت.]
في اللحظة التي ضرب فيها فأس لوريكس صدر جريد.
[هُزم الفارس التاسع والعشرون أوردو.]
كان سبب تفضيل جريد للربط هو زيادة فرصة تنشيط خيار اللهب الأسود لسيف التنوير البرق. بالطبع ، ينطبق هذا المنطق بالتساوي على السيف الذابح لجيش الـ 100،000. وعلى عكس رابط الهدف الفردي ، كان السيف الذابح لجيش الـ 100،000 بمثابة مهارة هجوم واسعة النطاق. لقد أصبت العديد من الأعداء عدة مرات ، مما يعني أن احتمال انفجار اللهب الأسود كان عالياً. أعلى بكثير!
[هُزم الفارس الثاني عشر ثيو.]
ثم انفجرت النيران السوداء. لوريكس الذي كان هدفا للهجوم وكل من حوله مثل الحجارة أصيبوا بأضرار بالغة وسفكوا الدماء. ارتجف آريس وقوات آريس.
[هُزم الفارس الرابع عشر شين.]
من ناحية أخرى ، تم استنفاد جريد.
[هُزم الفارس الخامس عشر.]
“سليل الملك غير المهزوم…!”
…
إذن ما هو هذا الشبح الغريب؟ بعد أسبوعين فقط ، استخدم شخص فن المبارزة الذي يرمز إلى الملك غير المهزوم.
…
تشوكاكاكاك!
انهار الفرسان من رقم 30 إلى 20. بالإضافة إلى ذلك ، فقد الفرسان في العشرات حياتهم أيضًا. ثم.
أحد الأركان الخمسة التي تدعم الإمبراطورية. كانت تلك هي اللحظة التي ظهر فيها الأشخاص المجهولون أمام جريد.
[هُزم الفارس الثالث لوريكس.]
بينغ!
[ارتفع مستواك.]
[ارتفع مستواك.]
[ارتفع مستواك.]
كوانغ!
[تم الحصول على الدرع الأحمر للفرسان الحمر.]
مفرقعات نارية ذات طاقة قتالية حمراء و أرجوانية ملأت السماء والأرض. أدرك لوريكس ذلك بعده وأصيب الفرسان الحمر. كانت الأسطورة حقيقية.
[تم الحصول على درع لوريكس الأحمر.]
مفرقعات نارية ذات طاقة قتالية حمراء و أرجوانية ملأت السماء والأرض. أدرك لوريكس ذلك بعده وأصيب الفرسان الحمر. كانت الأسطورة حقيقية.
[تم الحصول على فأس لوريكس الكبير.]
“…!”
كما التقى الفارس الثالث لوريكس بنهايته.
تشوكاك.
“لـ~لا يصدق…!”
[هُزم الفارس الثالث لوريكس.]
“أنت! سليل الملك غير المهزوم!”
[لقد أصابك هجوم البرق القوي بالشلل!]
تجمع الفرسان الحمر الناجون حول الفارس الخامس. كانوا بخير نسبيا. لم يتراكم الضرر عليهم مثل لوريكس ولم يكن لديهم ديبف زيادة الضرر بمقدار ثلاث مرات. وهكذا ، كانوا قادرين على حماية أجسادهم بمهارات الدفاع.
نزل سيف من نور. كان السيف هو الذي استخدمه جريد بعد استخدام سيف حصار جيش الـ 100،000.
من ناحية أخرى ، تم استنفاد جريد.
كان سبب تفضيل جريد للربط هو زيادة فرصة تنشيط خيار اللهب الأسود لسيف التنوير البرق. بالطبع ، ينطبق هذا المنطق بالتساوي على السيف الذابح لجيش الـ 100،000. وعلى عكس رابط الهدف الفردي ، كان السيف الذابح لجيش الـ 100،000 بمثابة مهارة هجوم واسعة النطاق. لقد أصبت العديد من الأعداء عدة مرات ، مما يعني أن احتمال انفجار اللهب الأسود كان عالياً. أعلى بكثير!
[انتهت مدة الحركات السريعة.]
[لقد ألحقت 65،900 ضرر بالهدف!]
[انتهت مدة غضب الحداد.]
ثم انفجرت النيران السوداء. لوريكس الذي كان هدفا للهجوم وكل من حوله مثل الحجارة أصيبوا بأضرار بالغة وسفكوا الدماء. ارتجف آريس وقوات آريس.
“لهاث لهاث.”
الملك غير المهزوم. نعم ، كان العدو أمامه سليل الملك غير المهزوم. لا يمكن قياسه بحسهم السليم. في اللحظة التي أدرك فيها الجميع ذلك.
كان في حالة استنفدت فيها كل مهاراته في البقاء على قيد الحياة. لقد انتهت البف خاصته. انخفضت صحته بمقدار النصف بسبب استخدام الإسوداد.
كان في حالة استنفدت فيها كل مهاراته في البقاء على قيد الحياة. لقد انتهت البف خاصته. انخفضت صحته بمقدار النصف بسبب استخدام الإسوداد.
‘لا يمكنني الاستمرار في القتال بهذه الطريقة’.
[هُزم الفارس السادس والعشرون كينت.]
سيكون من الصعب أن يفقد خلوده. كان الخلود هو الملاذ الأخير والأخير. قرر جريد أنه يجب أن يغادر ساحة المعركة قبل انتهاء فترة الإسوداد. حاول الابتعاد قدر الإمكان عن الفرسان الحمر. لكنه لم يستطع التحرك.
صرخ لوريكس بثقة!
باجيك!
بينغ!
باجيجيك!
“لهاث لهاث.”
[لقد أصابك هجوم البرق القوي بالشلل!]
“بحق الجحيم…!”
[لا يمكنك المقاومة.]
[وصلت طاقة القتال إلى 71 نقطة.]
[أدى تأثير الهدوء العالي إلى تقليل مدة التقييد.]
سيكون من الصعب أن يفقد خلوده. كان الخلود هو الملاذ الأخير والأخير. قرر جريد أنه يجب أن يغادر ساحة المعركة قبل انتهاء فترة الإسوداد. حاول الابتعاد قدر الإمكان عن الفرسان الحمر. لكنه لم يستطع التحرك.
“لم أرَ قط الفرسان الحمر مدفوعين حتى الآن. أنت حقًا سليل الملك غير المهزوم. سيكون جلالة الملك سعيدًا جدًا عندما أعطيه رأسك.”
صرخ لوريكس بثقة!
سمع صوت من الفضاء الفارغ. تسببت القوة التي لا تقاوم في ارتعاش ارتجاف في العمود الفقري لجريد.
ومع ذلك.
‘ماذا؟’
『إذا عاش مادرا لمدة ثلاث سنوات أخرى ، لكانت الدول الأخرى قد سعت لأن تصبح خدمًا لـ لوبانا. إذا عاش مادرا خمس سنوات أخرى ، لكانت الإمبراطورية ستفقد نصف أراضيها. إذا عاش مادرا 10 سنوات أخرى. لما كانت الإمبراطورية لتوجد.』
كان جريد مشوش. بدأ شكل يظهر أمام عينيه. لقد كان شخصًا ذو بشرة شفافة. ابيض مظهر الجلد تدريجيًا بينما كان لدى المالك أيضًا شعر واسع وحواجب وحتى عيون.
باجيك!
“مرحبا؟ أنا اسمي كايل.”
أوقفهم انفجار اللهب الأسود.
أحد الأركان الخمسة التي تدعم الإمبراطورية. كانت تلك هي اللحظة التي ظهر فيها الأشخاص المجهولون أمام جريد.
لم يتبق سوى 10 ثوانٍ على الحركات السريعة و غضب الحداد. ظهرت نوافذ الإخطار في مجال رؤية جريد حيث أنه بالكاد حافظ على حياته مع حلقة دوران وحزام تيراميت ولقب الملك الأول.
“مت الان.”
[وصلت طاقة القتال إلى 60 نقطة.]
باجيك!
“كلام فارغ… !” ابتلع آريس بعض الكلمات وعصرها. “أنت… ! أنت الأفضل !! أنت الأفضل ، جريد!”
بايجيجيك!
بايجيجيك!
“كوك…!”
[هُزم الفارس الرابع عشر شين.]
[بقيت ثانية واحدة حتى رفع التقييد.]
ناثر جريد طاقة البرق التي كانت تمسك بجسده. فتح على عجل المسافة من كايل عندما سمع صوتًا مألوفًا غير سار.
أصبحت يد كايل مغطاة بالبرق ووجهها إلى وجه جريد.
“أنت! سليل الملك غير المهزوم!”
“رفع الجثث”.
بييونغ!
بينغ!
سيكون من الصعب أن يفقد خلوده. كان الخلود هو الملاذ الأخير والأخير. قرر جريد أنه يجب أن يغادر ساحة المعركة قبل انتهاء فترة الإسوداد. حاول الابتعاد قدر الإمكان عن الفرسان الحمر. لكنه لم يستطع التحرك.
خلف كايل. نهض فارس الموت من المكان الذي مات فيه لوريكس وهاجم كايل. أصبح لوريكس فارس موت.
حاول لوريكس على عجل للدفاع بالفأس. ومع ذلك ، وصلت سرعة هجوم جريد إلى ذروتها مع الحركات السريعة و غضب الحداد. لم يستطع لوريكس الدفاع تمامًا عن السيف الذي ضرب ست مرات في الثانية.
“… هاه؟”
[تم الحصول على درع لوريكس الأحمر.]
أفلت كايل من الهجوم غير المتوقع.
أعطى الإمبراطور أمرًا على الفور. تقدم جيش النخبة للإمبراطورية والفرسان الحمر إلى لوبانا. لكنهم لم يتمكنوا من الوفاء بأمر الإمبراطورية. بسبب تدخل آريس ، ملك فالهالا ، فقدوا السليل. لهذا السبب كان الوضع الحالي هكذا.
[أنت متحرر من التقييد!]
كان في حالة استنفدت فيها كل مهاراته في البقاء على قيد الحياة. لقد انتهت البف خاصته. انخفضت صحته بمقدار النصف بسبب استخدام الإسوداد.
ناثر جريد طاقة البرق التي كانت تمسك بجسده. فتح على عجل المسافة من كايل عندما سمع صوتًا مألوفًا غير سار.
“… هاه؟”
“كيك… كيككيك ، أنت لي. لن أدعك تقع في يد شخص آخر”.
[أدى تأثير الهدوء العالي إلى تقليل مدة التقييد.]
“أنت…!”
كان جريد مشوش. بدأ شكل يظهر أمام عينيه. لقد كان شخصًا ذو بشرة شفافة. ابيض مظهر الجلد تدريجيًا بينما كان لدى المالك أيضًا شعر واسع وحواجب وحتى عيون.
ذهل جريد.
أصبحت يد كايل مغطاة بالبرق ووجهها إلى وجه جريد.
عيون داكنة مع دوائر سوداء. كان أجنوس ، رجل ذو بشرة شاحبة وشعر أخضر. ظهر مقاول بعل.
كان جريد مشوش. بدأ شكل يظهر أمام عينيه. لقد كان شخصًا ذو بشرة شفافة. ابيض مظهر الجلد تدريجيًا بينما كان لدى المالك أيضًا شعر واسع وحواجب وحتى عيون.
ترجمة : Don Kol
“أنت! سليل الملك غير المهزوم!”
[لقد أصابك هجوم البرق القوي بالشلل!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
