شن مينهوي
1071 – شن مينهوي
كان شن مينهوي هو السليل الرئيسي الحالي لمملكة أزور الغامضة القديمة. في ذلك الوقت، قتل أميرهم السماوي من قبل لي شي في أكاديمية الداو السماوية، لذلك اضطروا إلى اختيار سليل آخر.
في هذا الوقت، كانت الفتيات يحملن المحفة مرة أخرى. استدار لي شي ببطء حوله مع نظرة مجتاحة.
” شن مينهوي سيدخل” احتفظ كثير من الناس أنفاسهم أثناء مشاهدة هذا الشاب يدخل إلى الغابة الكثيفة.
“في جيلنا، فقط الشرس من يتمتع بمثل هذه المعاملة الرائعة” حتى الوجود الأبدي أعجب بأسلوب لي شي على قمة المحفة.
ومع ذلك، كشفت مشهد غريب. بعد أن دخل إلى الداخل، اكتسحت عيناه أقرب القرود المظلمة. استمرت القرود في التعلق بالأشجار في حالة النوم.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟” وجد الناس هذا مدهشا لأن القرود الأقرب إليه لم يهاجموا.
وهكذا، على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما فقط في الوقت الحالي، إلا أنه حقق إنجازات مذهلة للغاية. تكهن البعض أنه في غضون عشر سنوات، سيكون قادرا على اللحاق ببقية العباقرة العليا.
“فكر واحدة لسبات” همس أحد النماذج من المنطقة الوسطى: “هو حقا سليل السلف الإلهي. بعد أن تم تدريسه شخصيا من قبله، يمكن لشين مينهوي أن يرسل هذه القرود المظلمة على الفور إلى حالة من الحلم حيث لا يمكنهم الاستيقاظ.”
حتى أن بعض الناس رفعوا يديه وصرخوا قائلين: “النبيل الشاب لي، لم يكن أنا!”
” متحدي لسماء جدا! هذه القرود المظلمة هي عنيفة جدا، لكنه يمكن أن ينوم الكثير في وقت واحد. ربما يكون مؤهلاً حقًا للتنافس على إرادة السماء ضد مجموعة جيكونغ وودي. إذا انتظر الوقت فقط الناس… ” علق شاب في رهبة.
هذا التغيير المفاجئ جعل شين مينهوي يقفز من الصدمة لأن حتى القرود التي فتنت به استيقظت على الفور وانضمت إلى الركوع. لم يجرؤ على ترك الغابة وغادرها بحسم لتفادي أن يكون محاطا بالقرود.
كان شن مينهوي هو السليل الرئيسي الحالي لمملكة أزور الغامضة القديمة. في ذلك الوقت، قتل أميرهم السماوي من قبل لي شي في أكاديمية الداو السماوية، لذلك اضطروا إلى اختيار سليل آخر.
في النهاية، فاز الشاب شن مينهوي، في الواقع كان قادرا على إظهار مهاراته بين العديد من إخوته وأخواته الكبار. خارج كونه سليل السلف الإلهي، كان أيضا بسبب موهبته العالية جدا التي كانت أكبر من الأمير السماوي المتوفى.
” متحدي لسماء جدا! هذه القرود المظلمة هي عنيفة جدا، لكنه يمكن أن ينوم الكثير في وقت واحد. ربما يكون مؤهلاً حقًا للتنافس على إرادة السماء ضد مجموعة جيكونغ وودي. إذا انتظر الوقت فقط الناس… ” علق شاب في رهبة.
وهكذا، على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما فقط في الوقت الحالي، إلا أنه حقق إنجازات مذهلة للغاية. تكهن البعض أنه في غضون عشر سنوات، سيكون قادرا على اللحاق ببقية العباقرة العليا.
من يستطيع أن يوقف الشرس عندما يبدأ بالهيجان؟ حتى العاهل الالهي كان مثل لعبة الطفل امامه، ناهيك عنهم.
في الواقع، كان الكثيرون في المنطقة الوسطى يقيمونه بتقدير كبير على الرغم من ظهوره في وقت متأخر. كان كل من شهرته وتدريبه أضعف بكثير من جماعة جيكونغ وودي، لكن منذ أن أخذه سلفه الإلهي تلميذ، كان يتمتع بميزة لا مثيل لها مقارنة بالآخرين.
يمكن القول أن كل من حاول القيام بذلك كان قاسيا حقا. أراد دفع لي شي إلى وفاته. ومع ذلك، كان هذا الضوء المقدس غير فعال أساسًا. لم يعرف الغرباء أن لي شي كان قادراً على التظاهر بأنه انحدار السماء بسبب قلبه الشيطاني، ليس فقط بسبب هالة الشر المتبلورة.
وقد تردد أن السلف الإلهي هو أقوى وجود في المملكة القديمة. كان ملك إلهي لا يمكن المساس به. لم يره أحد على مدار سنوات طويلة، لذا لم يكن الناس يعرفون مدى قوة وجوده حاليا.
بالنسبة لشخص لم يخرج لعدة أجيال حتى يقرر اتخاذ شين مينهوي كتلميذ أظهر مدى عظمة مواهبه.
كان شن مينهوي هو السليل الرئيسي الحالي لمملكة أزور الغامضة القديمة. في ذلك الوقت، قتل أميرهم السماوي من قبل لي شي في أكاديمية الداو السماوية، لذلك اضطروا إلى اختيار سليل آخر.
اختار شين مينهوي بعناية ثمار النبيذ المظلمة. على الرغم من وضع القرود القريبة المنومة، إلا أنه لم يجرؤ على التصرف بلا مبالاة لئلا يوقظ البعض منهم ويكون محاصر.
يمكن القول أن كل من حاول القيام بذلك كان قاسيا حقا. أراد دفع لي شي إلى وفاته. ومع ذلك، كان هذا الضوء المقدس غير فعال أساسًا. لم يعرف الغرباء أن لي شي كان قادراً على التظاهر بأنه انحدار السماء بسبب قلبه الشيطاني، ليس فقط بسبب هالة الشر المتبلورة.
بينما كان الناس يراقبونه يختارون هذه الثمار، صاح شخص آخر: “الشرس هنا!”
حتى أن بعض الناس رفعوا يديه وصرخوا قائلين: “النبيل الشاب لي، لم يكن أنا!”
على الرغم من أنه كان في شكل ملك الشيطان، كان الجميع يعرف أن لي شي كان يجلس هناك مثلما اعتاد أن يكون بوذا الشر منذ فترة.
حول الناس رؤوسهم. من المؤكد، المحفة كانت أقرب. رأوا لي شي يجلس عليها ولم يجرؤ على مشاركة أفكارهم.
كان يقف خارج الغابة وشاهد ظهر لي شي، بينما كان لي شي يحمل إلى الغابة، تهجم وجهه. تحولت عيناه الى البرودة بينما يصر على أسنانه وضغط بقبضته. ومع ذلك، امتنع عن فعل أي شيء.
استلقى لي شي هناك مثل الملك الشيطان الأعلى مع لهب شرير قادر على تحطيم السماء. كل إيماءاته يمكن أن تدمر الآلهة والشياطين. حتى نظراته أثرت على مزاج هذا العالم.
ظل الحشد يحدق في بعضهم البعض، لكن لم يجرؤ أحد على الكلام. في نهاية المطاف، بدأ الناس في الصراخ: “من فعل ذلك فليخرج، لا جمعنا معك للأسفل. “
سرعان ما تراجع الناس مثل المد حيث أنهم لم يجرؤوا على الاقتراب منه. أولئك الذين لديهم تدريب أضعف شعروا بأقدامهم ترتجف، بل وكان لديهم الرغبة في الركوع.
ومع ذلك، لم يجرؤ أحد على الهروب. وبمجرد أن يركضوا، سيصبحون على الفور مشتبهاً بهم ولن تكون هناك فرصة للفرار. لم يكن أمرا مهما أن قتله لي شي، لكن إذا كان هذا الشرس قد قرر أن يستحضر غضبه إلى طائفتهم أيضًا ويبدأ مجزرة، فإنهم سيكونون الخاطئين الأبدين لطائفتهم.
على الرغم من أنه كان في شكل ملك الشيطان، كان الجميع يعرف أن لي شي كان يجلس هناك مثلما اعتاد أن يكون بوذا الشر منذ فترة.
يمكن القول أن كل من حاول القيام بذلك كان قاسيا حقا. أراد دفع لي شي إلى وفاته. ومع ذلك، كان هذا الضوء المقدس غير فعال أساسًا. لم يعرف الغرباء أن لي شي كان قادراً على التظاهر بأنه انحدار السماء بسبب قلبه الشيطاني، ليس فقط بسبب هالة الشر المتبلورة.
“في جيلنا، فقط الشرس من يتمتع بمثل هذه المعاملة الرائعة” حتى الوجود الأبدي أعجب بأسلوب لي شي على قمة المحفة.
في هذا الوقت، كانت الفتيات يحملن المحفة مرة أخرى. استدار لي شي ببطء حوله مع نظرة مجتاحة.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟” وجد الناس هذا مدهشا لأن القرود الأقرب إليه لم يهاجموا.
بالطبع، كان الحسد في الهواء. الغيرة ركضت أكثر بين جيل الشباب. كانت إلهة السيف وجمال رقم واحد للغاية بمثابة حاملي المحفة. فقط كيف كان هذا السلوك استبدادي؟ مثل هذا الحظ الرومانسي دفع الآخرين للغيرة. كان لدى الشرس فقط القدرة على التصرف على هذا النحو في هذا اليوم وهذا العصر.
قبلت مي سوياو الأمر واضاءت شخصيتها. بعد ذلك، تم رمي شخص ما على الأرض.
هذا التغيير المفاجئ جعل شين مينهوي يقفز من الصدمة لأن حتى القرود التي فتنت به استيقظت على الفور وانضمت إلى الركوع. لم يجرؤ على ترك الغابة وغادرها بحسم لتفادي أن يكون محاطا بالقرود.
كان لي شي في راحة وترك الفتيات يحملنه إلى الغابة. قفزت جميع القرود السوداء وركعت على الأرض لحظة دخوله. كان مشهدا رائعا. في هذا الوقت، يمكن أن يسجد حشد القرود فقط لعبادة الملك الشيطان العليا.
ومع ذلك، كشفت مشهد غريب. بعد أن دخل إلى الداخل، اكتسحت عيناه أقرب القرود المظلمة. استمرت القرود في التعلق بالأشجار في حالة النوم.
هذا التغيير المفاجئ جعل شين مينهوي يقفز من الصدمة لأن حتى القرود التي فتنت به استيقظت على الفور وانضمت إلى الركوع. لم يجرؤ على ترك الغابة وغادرها بحسم لتفادي أن يكون محاطا بالقرود.
كان يقف خارج الغابة وشاهد ظهر لي شي، بينما كان لي شي يحمل إلى الغابة، تهجم وجهه. تحولت عيناه الى البرودة بينما يصر على أسنانه وضغط بقبضته. ومع ذلك، امتنع عن فعل أي شيء.
سرعان ما تراجع الناس مثل المد حيث أنهم لم يجرؤوا على الاقتراب منه. أولئك الذين لديهم تدريب أضعف شعروا بأقدامهم ترتجف، بل وكان لديهم الرغبة في الركوع.
على الرغم من أنه لم ير لي شي من قبل، في ذهنه، كان الرجل دائما عدوه وعدو مملكته!
“في جيلنا، فقط الشرس من يتمتع بمثل هذه المعاملة الرائعة” حتى الوجود الأبدي أعجب بأسلوب لي شي على قمة المحفة.
بالنسبة لكل تلاميذ في مملكة أزور الغامضة، كان لي شي عدوهم الأبدي. كان عداء خارج المصالحة.
ترك هذا التطور الفتيات مع تعبيرات جدية. كانوا على استعداد للهجوم في أي لحظة. ومع ذلك، لم يحدث شيء آخر بعد سقوط الضوء المقدس.
“بززز!” بعد فترة قصيرة من دخول لي شي إلى الغابة، ظهرت مرآة فجأة في السماء. نور مقدس يسكب في موقع لي شي.
لقد قتل الكثير من أقاربهم وحتى السليل الرئيسي السابق. وكان الجزء الأكثر إحباطًا هو أنه حتى سرق سلاحهم الإمبراطوري، المطرقة البنفسجية الإمبراطورية. إن الحصول على سلاح محدد مسروق هو إذلال ضخم لأي سلالة إمبراطورية. يجب الحصول على الثأر لمملكتهم.
“بززز!” بعد فترة قصيرة من دخول لي شي إلى الغابة، ظهرت مرآة فجأة في السماء. نور مقدس يسكب في موقع لي شي.
ومع ذلك، لم يجرؤ أحد على الهروب. وبمجرد أن يركضوا، سيصبحون على الفور مشتبهاً بهم ولن تكون هناك فرصة للفرار. لم يكن أمرا مهما أن قتله لي شي، لكن إذا كان هذا الشرس قد قرر أن يستحضر غضبه إلى طائفتهم أيضًا ويبدأ مجزرة، فإنهم سيكونون الخاطئين الأبدين لطائفتهم.
ترك هذا التطور الفتيات مع تعبيرات جدية. كانوا على استعداد للهجوم في أي لحظة. ومع ذلك، لم يحدث شيء آخر بعد سقوط الضوء المقدس.
في الواقع، كان الكثيرون في المنطقة الوسطى يقيمونه بتقدير كبير على الرغم من ظهوره في وقت متأخر. كان كل من شهرته وتدريبه أضعف بكثير من جماعة جيكونغ وودي، لكن منذ أن أخذه سلفه الإلهي تلميذ، كان يتمتع بميزة لا مثيل لها مقارنة بالآخرين.
” النبيل الشاب لي، بالتأكيد لم يكن نحن! يجب أن يكون هناك بعض البؤساء الخبيثين هنا! ” خاف عدد لا يحصى من الناس من عقولهم. الأمر ليس كما لو أنهم لم يروا وسائل لي شي القاسية من قبل. كان الجبناء والضعفاء خائفين بما يكفي للركوع على الأرض. لم يستطيعوا التعامل مع الضغط المرعب للطاقة الشريرة.
“أغبياء” كان لي شي يغمض عينيه وهمس: “تفكرون في أنني ملك شيطان مزيف، لذا فهم يريدون تفريق هالة الشر مع هذا الضوء المقدس. “
سرعان ما تراجع الناس مثل المد حيث أنهم لم يجرؤوا على الاقتراب منه. أولئك الذين لديهم تدريب أضعف شعروا بأقدامهم ترتجف، بل وكان لديهم الرغبة في الركوع.
اتضح أن شخصًا ما من بين الحشد كان يستخدم سرا كنزا لإضاءة لي شي بنور مقدس. يعلم الجميع هنا أن لي شي كان مزيفا، لذلك أراد أحد أن يفسد تمويهه. عندما تكتشف القرود السوداء أن لي شي لم يكن ملكا شيطانيا، فسيتم تقطيعه إلى قطع بأعداد لا نهاية لها.
“أغبياء” كان لي شي يغمض عينيه وهمس: “تفكرون في أنني ملك شيطان مزيف، لذا فهم يريدون تفريق هالة الشر مع هذا الضوء المقدس. “
يمكن القول أن كل من حاول القيام بذلك كان قاسيا حقا. أراد دفع لي شي إلى وفاته. ومع ذلك، كان هذا الضوء المقدس غير فعال أساسًا. لم يعرف الغرباء أن لي شي كان قادراً على التظاهر بأنه انحدار السماء بسبب قلبه الشيطاني، ليس فقط بسبب هالة الشر المتبلورة.
في هذا الوقت، كانت الفتيات يحملن المحفة مرة أخرى. استدار لي شي ببطء حوله مع نظرة مجتاحة.
“تبا، أي أحمق كان؟” كان كثير من الناس يرتجفون في خوف وسرعان ما تراجعوا بعد رؤية عودة لي شي.
“تبا، أي أحمق كان؟” كان كثير من الناس يرتجفون في خوف وسرعان ما تراجعوا بعد رؤية عودة لي شي.
نظر لي شي إلى المجموعة وتحدث ببطء: “سوياو.”
حتى أن بعض الناس رفعوا يديه وصرخوا قائلين: “النبيل الشاب لي، لم يكن أنا!”
في الواقع، كان الكثيرون في المنطقة الوسطى يقيمونه بتقدير كبير على الرغم من ظهوره في وقت متأخر. كان كل من شهرته وتدريبه أضعف بكثير من جماعة جيكونغ وودي، لكن منذ أن أخذه سلفه الإلهي تلميذ، كان يتمتع بميزة لا مثيل لها مقارنة بالآخرين.
كان الحشد شاحبا بخوف. من لم يعرف عن سمعة الشرس؟ كان هذا الشخص الذي من شأنه أن يقتل عرق كامل بعد تبادل غير ودي. كانت قبيلة دم الشيطان التي ذبحت من قبله هي أفضل وأحدث مثال على ذلك.
في الواقع، كان الكثيرون في المنطقة الوسطى يقيمونه بتقدير كبير على الرغم من ظهوره في وقت متأخر. كان كل من شهرته وتدريبه أضعف بكثير من جماعة جيكونغ وودي، لكن منذ أن أخذه سلفه الإلهي تلميذ، كان يتمتع بميزة لا مثيل لها مقارنة بالآخرين.
حول الناس رؤوسهم. من المؤكد، المحفة كانت أقرب. رأوا لي شي يجلس عليها ولم يجرؤ على مشاركة أفكارهم.
“من فعل ذلك؟ أخرج الآن، لا تجعل النبيل الشاب لي يتخذ إجراءات بنفسه. ” حتى تعبيرات من الجيل السابق تضاءلت.
نظر لي شي إلى المجموعة وتحدث ببطء: “سوياو.”
من يستطيع أن يوقف الشرس عندما يبدأ بالهيجان؟ حتى العاهل الالهي كان مثل لعبة الطفل امامه، ناهيك عنهم.
صدم شن مينهوي في هذه اللحظة ونظر حوله كذلك. كان الناس يسيرون إلى الخلف للحفاظ على مسافة آمنة. حتى أن البعض رفعوا أيديهم لإظهار براءتهم.
كان المشبوه المرتقب مستلقيا على الأرض، مرعوب.
ومع ذلك، لم يجرؤ أحد على الهروب. وبمجرد أن يركضوا، سيصبحون على الفور مشتبهاً بهم ولن تكون هناك فرصة للفرار. لم يكن أمرا مهما أن قتله لي شي، لكن إذا كان هذا الشرس قد قرر أن يستحضر غضبه إلى طائفتهم أيضًا ويبدأ مجزرة، فإنهم سيكونون الخاطئين الأبدين لطائفتهم.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟” وجد الناس هذا مدهشا لأن القرود الأقرب إليه لم يهاجموا.
“أنا شخص عاقل، أخرج الآن واعترف بخطئك. لم يفت الأوان بعد” تحدث لي شي بهدوء أثناء جلوسه في المحفة.
ومع ذلك، كشفت مشهد غريب. بعد أن دخل إلى الداخل، اكتسحت عيناه أقرب القرود المظلمة. استمرت القرود في التعلق بالأشجار في حالة النوم.
“في جيلنا، فقط الشرس من يتمتع بمثل هذه المعاملة الرائعة” حتى الوجود الأبدي أعجب بأسلوب لي شي على قمة المحفة.
ظل الحشد يحدق في بعضهم البعض، لكن لم يجرؤ أحد على الكلام. في نهاية المطاف، بدأ الناس في الصراخ: “من فعل ذلك فليخرج، لا جمعنا معك للأسفل. “
“كيف يمكن أن يكون هذا؟” وجد الناس هذا مدهشا لأن القرود الأقرب إليه لم يهاجموا.
لكن من سيخرج في هذه اللحظة؟ كان من الواضح اليوم بالنسبة للجميع أنه سيكون خطوة انتحارية.
بينما كان الناس يراقبونه يختارون هذه الثمار، صاح شخص آخر: “الشرس هنا!”
“من فعل ذلك؟ أخرج الآن، لا تجعل النبيل الشاب لي يتخذ إجراءات بنفسه. ” حتى تعبيرات من الجيل السابق تضاءلت.
“يبدو أنني يجب أن أغسل يدي بالدم لتذكير بعض الناس بما يمكن أن أفعله” تحولت عيون لي شي إلى برد ووقف على الفور.
نظر لي شي إلى المجموعة وتحدث ببطء: “سوياو.”
في غمضة عين، ارتفعت لهيب الشر المرعب وتحولت إلى أجنحة سوداء. انتشروا، على ما يبدو قادرين على اجتياح العالم. في هذه اللحظة كان الملك الشيطان العليا مع السيطرة الكاملة على الحياة والموت!
لكن من سيخرج في هذه اللحظة؟ كان من الواضح اليوم بالنسبة للجميع أنه سيكون خطوة انتحارية.
في هذا الوقت، كانت الفتيات يحملن المحفة مرة أخرى. استدار لي شي ببطء حوله مع نظرة مجتاحة.
” النبيل الشاب لي، بالتأكيد لم يكن نحن! يجب أن يكون هناك بعض البؤساء الخبيثين هنا! ” خاف عدد لا يحصى من الناس من عقولهم. الأمر ليس كما لو أنهم لم يروا وسائل لي شي القاسية من قبل. كان الجبناء والضعفاء خائفين بما يكفي للركوع على الأرض. لم يستطيعوا التعامل مع الضغط المرعب للطاقة الشريرة.
“أغبياء” كان لي شي يغمض عينيه وهمس: “تفكرون في أنني ملك شيطان مزيف، لذا فهم يريدون تفريق هالة الشر مع هذا الضوء المقدس. “
كان الحشد يلعن جميع الأسلاف الذين حاولوا التخطيط ضد لي شي في الوقت الحالي. هذا ببساطة سحبهم كذلك! لم يكنوا سوى أسماك في برميل إذا قرر لي شي إطلاق العنان لغضبه! لم يريد الحشد الباهت أن يموت هنا، لكنهم لم يجرؤوا على الهرب!
“تبا، أي أحمق كان؟” كان كثير من الناس يرتجفون في خوف وسرعان ما تراجعوا بعد رؤية عودة لي شي.
نظر لي شي إلى المجموعة وتحدث ببطء: “سوياو.”
ترك هذا التطور الفتيات مع تعبيرات جدية. كانوا على استعداد للهجوم في أي لحظة. ومع ذلك، لم يحدث شيء آخر بعد سقوط الضوء المقدس.
قبلت مي سوياو الأمر واضاءت شخصيتها. بعد ذلك، تم رمي شخص ما على الأرض.
“كيف يمكن أن يكون هذا؟” وجد الناس هذا مدهشا لأن القرود الأقرب إليه لم يهاجموا.
“بوب!” انقلب كفها ونزعت بسهولة مرآة كنز من قصر قدر الشخص قبل رميها على الأرض.
كان المشبوه المرتقب مستلقيا على الأرض، مرعوب.
حول الناس رؤوسهم. من المؤكد، المحفة كانت أقرب. رأوا لي شي يجلس عليها ولم يجرؤ على مشاركة أفكارهم.
بعد رؤية ملابس الشخص، علق أحدهم على الفور قائلاً: “تلميذ من مملكة أزور القديمة الغامضة” في ثانية واحدة، نظر الناس في شن مينهوي.
سرعان ما تراجع الناس مثل المد حيث أنهم لم يجرؤوا على الاقتراب منه. أولئك الذين لديهم تدريب أضعف شعروا بأقدامهم ترتجف، بل وكان لديهم الرغبة في الركوع.
” شن مينهوي سيدخل” احتفظ كثير من الناس أنفاسهم أثناء مشاهدة هذا الشاب يدخل إلى الغابة الكثيفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
