الشيطان الملتهب
1069 –الشيطان الملتهب
نظر إليه الملتهب قبل أن يجيب: “هذا الشخص المتواضع لا يجرؤ على خداع سيدي. كان ذلك منذ زمن طويل، لذلك لست متأكدا. أعتقد أن هذا المكان يجب أن يكون لديه الأحرف الرونية من هذا القبيل، لكنني لست متأكداً مئة بالمئة.”
طوال الوقت، كان الناس متفائلين بشأن الإمبراطور السماوي لين. في الواقع، بالمقارنة مع جيكونغ وودي المستبد، كان لين أكثر دهاءا. علاوة على ذلك، جاء من أصول متواضعة، لذلك كان هناك شعور بالتقارب يشعر به الكثير من الناس.
ومع ذلك، كانت خلفيته أكبر عيب له مقارنة بمجموعة جيكونغ وودي.
“ارسم خريطة. طالما أنك تتذكر التضاريس، يجب أن يكون أمرا بسيطا. ” أمر مرة أخرى.
“‘تنهد’، إذا كان لدى الإمبراطور السماوي لين نفس خلفية مجموعة جيكونغ وودي، فلن يحتاج إلى الفرار لمجرد عشب خالد. نظرا الى جيكونغ وودي، هاجم مباشرة القصر وأخذ المرجل بعيدا. هذه هي قوة النسب الإمبراطوري. ” علق أحدهم بعاطفة.
جلس الملك الشيطان على المحفة مع نظراته الباردة. ارتفع لهبه إلى السماء مع هالة قادرة على تمزيق هذا البحر المنصهر.
لقد عرف الجميع أنه في إطار التنافس على إرادة السماء، خارج نطاق قوتهم، كانت خلفياتهم ذات أهمية كبيرة. كان تأثيرا مباشرا على فرص نجاحهم.
بالمقارنة مع زان شي والإمبراطور السماوي الذي كانا غير بارزين نسبيا، كان هناك شخص آخر قاد الأضواء ـــ الملك الفاني.
“أنظر أقرب، يجب أن يكون هناك نوع مماثل من الرونية تحت الأرض مثل تلك الموجودة هناك” تحدث لي شي ببرود.
في الآونة الأخيرة، كان يقاتل ضد القوات الإمبراطورية هنا. سيقفز لنزاع في الوقت والمكان مرة أخرى، ويحقق العديد من الانتصارات.
“ذلك، ذلك، قلب إله النار… ” شعر بالحيرة عندما طرح لي شي هذا الموضوع.
في الوقت نفسه، طارده الجيش العظيم هنا بينما أصيب بجروح خطيرة. وبغض النظر عن ذلك، أصبح أكثر ضراوة كلما حارب مع زخم كاسح.
كان لي شي يحدق به ببرود: “لقد حسبته بأصابعي. منذ التضحية الأخيرة، وصل القلب هنا إلى مرحلة النضج “
“ما الذي يفعله الملك الفاني؟ لا تهتم القوات الإمبراطورية إلا بمن حفر المعادن.” لاحظ شخص ما تصرفاته وقال: “إنه لا يستولي على كنوز أو معادن، فما الفائدة من الصراع ضد القوات الامبراطورية؟”
“لقد قمت بحمايته على مدار سنوات طويلة، لذا لن أسيء معاملتك. أنا، انحدار السماء، لن أدين بأي خدمة. ” أعلن لي شي بشكل لافت:” سأمنحك أمنية شيطانية! “
“أنا لا أجرؤ، سيدي” انحنى الشيطان بسرعة مرة أخرى.
[تذكروا أن كلمة إمبراطورية في هذا العالم لا ترتبط بالأباطرة الخالدين.]
“إنه مجرد تدريب” شاهد أحد النماذج البارزة كل شيء وأوضح: “إنه يصقل عيوبه، والأهم من ذلك، سرعته. إذا كانت سرعته يمكن أن تزيد، فسيكون أكثر إثارة للخوف. لا شيء يمكن أن يوقفه. “
رفعت الفتيات المحفة واتبعن الدرج. في نهاية الطريق، وجدوا أن تحت البحر المنصهر يوجد قصر ضخم.
قال أحدهم: “هل يريد الانتقام من لي شي؟”
“أنت لا تجرؤ؟ إذا لم تفعل ذلك، فلم يكن علي أن أتكلم ” مع هذا، اندلعت لهبه الشيطاني على الفور مثل ملك شيطان يستيقظ من سباته، قادر على تمزيق هذا العالم السفلي.
كان لي شي يحدق به ببرود: “لقد حسبته بأصابعي. منذ التضحية الأخيرة، وصل القلب هنا إلى مرحلة النضج “
الجميع يعرف عن تعرضه للضرب من لي شي في الشرفة قبل بضعة أيام. قال لي شي نفسه أن الملك الفاني كان بطيئا جدا.
“نعم، نعم. سيدي على عجل هو الذي يحمل المفتاح لقصر ظلام الحكمة، قصر صغير مثل هذا، بالطبع، لا يمكن أن يدخل عينيك.”
في الواقع، لم يكن سرا. كان للبنية المحطمة للجحيم وزن غير محدود مما أدى إلى خلل في السرعة. حاول العديد من الناس الذين يتدربون على هذه البنية إيجاد طريقة للتعويض عن هذا النقص.
“هذا أمر مؤكد” شخص عرف الملك الفاني تكلم بشكل جيد: “بالتأكيد لا يستطيع أن يبتلع هذا الغضب بعد أن خسر ثلاث مرات من لي شي، لكن المرة الأخيرة كانت الأسوأ. علاوة على ذلك، كانت المدرسة المقدسة ترغب في إعادة تشين باوجياو ليزوجوها للملك الفاني، لذا فإن هذا العداء بين الطوائف وكذلك مسألة شخصية. الملك الفاني يجب أن يحصل على الانتقام. واحد منهم يجب أن يموت! “
“هذا صحيح” أكد لي شي بطريقة تقشعر له الأبدان دون أن ترمش عيونه.
“لي شي متحد لسماء للغاية ” حتى الناس من الجيل السابق كان بإمكانهم فقط قول ذلك عن الوضع. كانوا يعلمون أن الملك الفاني لم يكن لديه أي شيء ضد لي شي.
رفعت الفتيات المحفة واتبعن الدرج. في نهاية الطريق، وجدوا أن تحت البحر المنصهر يوجد قصر ضخم.
وعلى النقيض من أقران الملك الفاني، كانت بينغ يوكسيا الأكثر راحة. لم تكن تبدو كصائدة الكنوز على الإطلاق مع حاشيتها الكبيرة. أخذوا العديد من الاستراحات أثناء نزهة المناظر الخلابة. لم يكن جمع الأدوية والنباتات سوى جزء من عملية الاسترخاء.
لوح لي شي بأكمامه برفق وأمر قائلاً: “اذهب واجلبه. “
بالطبع، لم يرغب أحد في استفزازها. كانت مصدر ارتياح كبير للآخرين أنها لم تكن تسبب متاعب بنفسها.
لوح لي شي بأكمامه برفق وأمر قائلاً: “اذهب واجلبه. “
“ما الذي يفعله الملك الفاني؟ لا تهتم القوات الإمبراطورية إلا بمن حفر المعادن.” لاحظ شخص ما تصرفاته وقال: “إنه لا يستولي على كنوز أو معادن، فما الفائدة من الصراع ضد القوات الامبراطورية؟”
قاد لي شي الفتيات إلى أرض نائية وقاحلة. كانت منطقة بركانية مطلية في ظل قرمزي. يمكن للمرء أن يرى الحمم البركانية تتدفق في كل مكان.
في الآونة الأخيرة، كان يقاتل ضد القوات الإمبراطورية هنا. سيقفز لنزاع في الوقت والمكان مرة أخرى، ويحقق العديد من الانتصارات.
أمر الفتيات أن يأخذوه إلى جوار حفرة بركانية ضخمة. الصهارة الحارة المتصاعدة والمتدفقة هنا يمكن أن تذوب كل الأشياء.
لم يعرف الملتهب ما يجب فعله، لذا فقد وقف هناك فقط بينما يتردد.
“لي شي متحد لسماء للغاية ” حتى الناس من الجيل السابق كان بإمكانهم فقط قول ذلك عن الوضع. كانوا يعلمون أن الملك الفاني لم يكن لديه أي شيء ضد لي شي.
انحدروا في الحفرة قدر الإمكان. امامهم كان بحر منصهر من الصهارة مع لا شيء آخر في الأفق.
حرك لي شي عينيه وسأل ببرودة: “لقد ولدت تحت الأرض، صحيح؟”
جلس الملك الشيطان على المحفة مع نظراته الباردة. ارتفع لهبه إلى السماء مع هالة قادرة على تمزيق هذا البحر المنصهر.
نظر لي شي ببرودة إلى الشيطان المنبطح وتحدثت بازدراء: “ماذا الآن؟” هل تعتقد أنني مزيف؟ “
” الشيطان الملتهب، هل أحتاج إلى النزول للأسفل بنفسي؟”
“سبلاش!” هربت الصهارة وكشفت عن درج طويل وصل إلى الأعماق.
رفعت الفتيات المحفة واتبعن الدرج. في نهاية الطريق، وجدوا أن تحت البحر المنصهر يوجد قصر ضخم.
“سيدي… ” كان هناك متدرب مظلم في هذا القصر. وقد صنع من تكثيف الصهارة وكان له جسد ناري.
وقفت الملتهب هناك في حالة ذهول. بعد فترة، تحدث: “منذ أن ذهب الملك الشيطان إله الطاغية، لم يفعل ملوك آخرون ذلك. إذا كان سيدي سيذهب هذه المرة، فمن سيكون صاحب المفتاح المستقبلي لقصر حكمة الظلام؟”
نظر الملتهب بعناية في ذلك. بعد فترة، همس: “أخشى أن هذا الشخص المتواضع لم ير هذا الشيء من قبل”
نظر لي شي ببرودة إلى الشيطان المنبطح وتحدثت بازدراء: “ماذا الآن؟” هل تعتقد أنني مزيف؟ “
“أنت لا تجرؤ؟ إذا لم تفعل ذلك، فلم يكن علي أن أتكلم ” مع هذا، اندلعت لهبه الشيطاني على الفور مثل ملك شيطان يستيقظ من سباته، قادر على تمزيق هذا العالم السفلي.
“أنا لا أجرؤ، سيدي” انحنى الشيطان بسرعة مرة أخرى.
في الآونة الأخيرة، كان يقاتل ضد القوات الإمبراطورية هنا. سيقفز لنزاع في الوقت والمكان مرة أخرى، ويحقق العديد من الانتصارات.
“أنت لا تجرؤ؟ إذا لم تفعل ذلك، فلم يكن علي أن أتكلم ” مع هذا، اندلعت لهبه الشيطاني على الفور مثل ملك شيطان يستيقظ من سباته، قادر على تمزيق هذا العالم السفلي.
“نعم” أجاب الملتهب على الفور: “لقد كانت قصة منذ فترة طويلة. هذا المتواضع واحد من عدد قليل من المتدربين الذين يولدون هنا. “
“سيدي، يرجى الهدوء. هذا المنخفض قد خطأ، من فضلك عاقبني! ” اشتد جسد الشيطان من الخوف. واجه جبينه على الأرض ولم يجرؤ على التحرك على الإطلاق.
الجميع يعرف عن تعرضه للضرب من لي شي في الشرفة قبل بضعة أيام. قال لي شي نفسه أن الملك الفاني كان بطيئا جدا.
كان لي شي يحدق في وجهه ولوح قليلا: “لا، أنا لا ألومك. في الآونة الأخيرة، بعض الحمقى الجاهلين كانوا في الواقع يتظاهرون بهيئتي. “
في هذا الوقت، كيف يمكن أن يجرؤ ‘الملتهب’ على الشك في لي شي؟ بالنسبة للمتدربين المظلمون مثلهم، يمكن إخفاء أشياء أخرى، لكن ليس قلب الشيطان. كان هذا هو الاساس الأكثر جوهري من وجودهم. في عالم الشيطان، كان عدد قليل جدا من الناس لديهم قلب شيطاني من هذا المستوى، لكن انحدار السماء كان واحدا منهم!
وعلى النقيض من أقران الملك الفاني، كانت بينغ يوكسيا الأكثر راحة. لم تكن تبدو كصائدة الكنوز على الإطلاق مع حاشيتها الكبيرة. أخذوا العديد من الاستراحات أثناء نزهة المناظر الخلابة. لم يكن جمع الأدوية والنباتات سوى جزء من عملية الاسترخاء.
بعد أن وقف الملتهب، لي شي حدق حول هذا القصر وتحدثت بدون عاطفة: “لقد التقطت كنزا كبيرا. هذا القصر لم يكن لك في ذلك الوقت. “
[تذكروا أن كلمة إمبراطورية في هذا العالم لا ترتبط بالأباطرة الخالدين.]
“هذا صحيح” أكد لي شي بطريقة تقشعر له الأبدان دون أن ترمش عيونه.
ابتسم الملتهب بامتعاض وأجاب: “سيدي، بعد أن ذهب الملك الشيطان القديم إلى منصة ذبح الشر، هذا المكان فقد سيده، لذلك أصبح هذا المتواضع جريئا وقرر البقاء هنا. إذا كان سيدي يحبه، فإن هذا الشخص المتواضع سوف يسلمها لك على الفور. “
قال أحدهم: “هل يريد الانتقام من لي شي؟”
“أخبرني بالمكان المحدد.” أمر لي شي.
“لم أحضر اليوم لقصرك المكسور. إذا كنت أريد ذلك، كنت لأخذه منذ فترة طويلة، ولن يكن دورك للبقاء هنا. ” قال لي شي بغرور.
“نعم، نعم. سيدي على عجل هو الذي يحمل المفتاح لقصر ظلام الحكمة، قصر صغير مثل هذا، بالطبع، لا يمكن أن يدخل عينيك.”
وعلى النقيض من أقران الملك الفاني، كانت بينغ يوكسيا الأكثر راحة. لم تكن تبدو كصائدة الكنوز على الإطلاق مع حاشيتها الكبيرة. أخذوا العديد من الاستراحات أثناء نزهة المناظر الخلابة. لم يكن جمع الأدوية والنباتات سوى جزء من عملية الاسترخاء.
حرك لي شي عينيه وسأل ببرودة: “لقد ولدت تحت الأرض، صحيح؟”
الجميع يعرف عن تعرضه للضرب من لي شي في الشرفة قبل بضعة أيام. قال لي شي نفسه أن الملك الفاني كان بطيئا جدا.
“ذلك، ذلك، قلب إله النار… ” شعر بالحيرة عندما طرح لي شي هذا الموضوع.
“نعم” أجاب الملتهب على الفور: “لقد كانت قصة منذ فترة طويلة. هذا المتواضع واحد من عدد قليل من المتدربين الذين يولدون هنا. “
“نعم” أجاب الملتهب على الفور: “لقد كانت قصة منذ فترة طويلة. هذا المتواضع واحد من عدد قليل من المتدربين الذين يولدون هنا. “
أخرج لي شي عنصر ثم ألقى به قبل أن يتحدث باستخفاف: “هل رأيت هذا الشيء من قبل؟”
كان هذا البند هو الشيء الذي اخذته مي سوياو من فيدا فاجرا وتم جمعه في النهاية بنجاح من قبل العاهل الفاني.
“هذا صحيح” أكد لي شي بطريقة تقشعر له الأبدان دون أن ترمش عيونه.
بالمقارنة مع زان شي والإمبراطور السماوي الذي كانا غير بارزين نسبيا، كان هناك شخص آخر قاد الأضواء ـــ الملك الفاني.
لم يكن مي سوياو متفاجئة لرؤية الشكل الكامل لهذا البند. منذ أن أراد لي شي ذلك، لا بد أنه عرف آثاره.
“هذا صحيح” أكد لي شي بطريقة تقشعر له الأبدان دون أن ترمش عيونه.
نظر الملتهب بعناية في ذلك. بعد فترة، همس: “أخشى أن هذا الشخص المتواضع لم ير هذا الشيء من قبل”
نظر إليه الملتهب قبل أن يجيب: “هذا الشخص المتواضع لا يجرؤ على خداع سيدي. كان ذلك منذ زمن طويل، لذلك لست متأكدا. أعتقد أن هذا المكان يجب أن يكون لديه الأحرف الرونية من هذا القبيل، لكنني لست متأكداً مئة بالمئة.”
“أنظر أقرب، يجب أن يكون هناك نوع مماثل من الرونية تحت الأرض مثل تلك الموجودة هناك” تحدث لي شي ببرود.
نظر الحارقة مرة أخرى. بعد تأمله لفترة طويلة، صرخ وهتف: “نعم، أعتقد أنه كان هناك مكان مثل هذا”
نظر الملتهب بعناية في ذلك. بعد فترة، همس: “أخشى أن هذا الشخص المتواضع لم ير هذا الشيء من قبل”
ابتسم الملتهب بامتعاض وأجاب: “سيدي، بعد أن ذهب الملك الشيطان القديم إلى منصة ذبح الشر، هذا المكان فقد سيده، لذلك أصبح هذا المتواضع جريئا وقرر البقاء هنا. إذا كان سيدي يحبه، فإن هذا الشخص المتواضع سوف يسلمها لك على الفور. “
“أخبرني بالمكان المحدد.” أمر لي شي.
“لست بحاجة إلى معرفة ذلك. فقط أترك وراءك رغبة شيطانية ” عيون لي شي تحولت للبرودة.
نظر إليه الملتهب قبل أن يجيب: “هذا الشخص المتواضع لا يجرؤ على خداع سيدي. كان ذلك منذ زمن طويل، لذلك لست متأكدا. أعتقد أن هذا المكان يجب أن يكون لديه الأحرف الرونية من هذا القبيل، لكنني لست متأكداً مئة بالمئة.”
انحدروا في الحفرة قدر الإمكان. امامهم كان بحر منصهر من الصهارة مع لا شيء آخر في الأفق.
“ارسم خريطة. طالما أنك تتذكر التضاريس، يجب أن يكون أمرا بسيطا. ” أمر مرة أخرى.
لم يجرؤ الملتهب بشكل طبيعي لخداع لي شي. عقد قلم وبدأت في رسم. بعد كل حركة، قام بإمالة رأسه في التأمل وإجراء العديد من التعديلات لأنه لم يجرؤ على ارتكاب أي خطأ.
لوح لي شي بأكمامه برفق وأمر قائلاً: “اذهب واجلبه. “
في الوقت نفسه، طارده الجيش العظيم هنا بينما أصيب بجروح خطيرة. وبغض النظر عن ذلك، أصبح أكثر ضراوة كلما حارب مع زخم كاسح.
بعد الرسم لبعض الوقت، أنهى في النهاية وسلمه إلى لي شي ليلقي نظرة. قام لي شي بفحصه بدقة وبرأسه برقة: “يجب أن يكون هذا صحيحا”
“أنظر أقرب، يجب أن يكون هناك نوع مماثل من الرونية تحت الأرض مثل تلك الموجودة هناك” تحدث لي شي ببرود.
ضع في اعتبارك أن لي شي قد أقام في عالم الامبراطور الشيطاني الأدنى لفترة طويلة في الماضي، لذلك فهمه بشكل جيد. ومع ذلك، لم يكن متأكدًا تماما من الموقع الذي يبحث عنه. بعد تضييق النطاق مع رسم الملتهب، عرف أخيرا مكانه.
بعد وضع رسم التضاريس بعيدا، نظر ببرود في الملتهب: “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فإن هذه الأرض الداخلية أنجبت القلب الهادئ للهب الإلهي ” (لست متأكد من الاسم، لذلك حتى يتوضح)
“ذلك، ذلك، قلب إله النار… ” شعر بالحيرة عندما طرح لي شي هذا الموضوع.
“سبلاش!” هربت الصهارة وكشفت عن درج طويل وصل إلى الأعماق.
بعد وضع رسم التضاريس بعيدا، نظر ببرود في الملتهب: “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فإن هذه الأرض الداخلية أنجبت القلب الهادئ للهب الإلهي ” (لست متأكد من الاسم، لذلك حتى يتوضح)
كان لي شي يحدق به ببرود: “لقد حسبته بأصابعي. منذ التضحية الأخيرة، وصل القلب هنا إلى مرحلة النضج “
نظر الحارقة مرة أخرى. بعد تأمله لفترة طويلة، صرخ وهتف: “نعم، أعتقد أنه كان هناك مكان مثل هذا”
“نعم، هذا صحيح… ” الملتهب سعل بارتباك.
لوح لي شي بأكمامه برفق وأمر قائلاً: “اذهب واجلبه. “
لوح لي شي بأكمامه برفق وأمر قائلاً: “اذهب واجلبه. “
لم يعرف الملتهب ما يجب فعله، لذا فقد وقف هناك فقط بينما يتردد.
الجميع يعرف عن تعرضه للضرب من لي شي في الشرفة قبل بضعة أيام. قال لي شي نفسه أن الملك الفاني كان بطيئا جدا.
“لقد قمت بحمايته على مدار سنوات طويلة، لذا لن أسيء معاملتك. أنا، انحدار السماء، لن أدين بأي خدمة. ” أعلن لي شي بشكل لافت:” سأمنحك أمنية شيطانية! “
نظر الحارقة مرة أخرى. بعد تأمله لفترة طويلة، صرخ وهتف: “نعم، أعتقد أنه كان هناك مكان مثل هذا”
“سيدي يريد تسلق منصة ذبح الشر!” ذهل الملتهب وهمس اثناء سماع هذا.
أخرج لي شي عنصر ثم ألقى به قبل أن يتحدث باستخفاف: “هل رأيت هذا الشيء من قبل؟”
“هذا صحيح” أكد لي شي بطريقة تقشعر له الأبدان دون أن ترمش عيونه.
نظر الحارقة مرة أخرى. بعد تأمله لفترة طويلة، صرخ وهتف: “نعم، أعتقد أنه كان هناك مكان مثل هذا”
وقفت الملتهب هناك في حالة ذهول. بعد فترة، تحدث: “منذ أن ذهب الملك الشيطان إله الطاغية، لم يفعل ملوك آخرون ذلك. إذا كان سيدي سيذهب هذه المرة، فمن سيكون صاحب المفتاح المستقبلي لقصر حكمة الظلام؟”
“لست بحاجة إلى معرفة ذلك. فقط أترك وراءك رغبة شيطانية ” عيون لي شي تحولت للبرودة.
“لقد قمت بحمايته على مدار سنوات طويلة، لذا لن أسيء معاملتك. أنا، انحدار السماء، لن أدين بأي خدمة. ” أعلن لي شي بشكل لافت:” سأمنحك أمنية شيطانية! “
لم يجرؤ الملتهب على جعل لي شي غير سعيد. وأخرج على الفور القلب الهادئ للهب الإلهي. كان يعلم أن رفضه كلن عديم الفائدة. من يستطيع فعلا وقف انحدار السماء إذا أراد الاستيلاء عليه بالقوة؟
كان هذا البند هو الشيء الذي اخذته مي سوياو من فيدا فاجرا وتم جمعه في النهاية بنجاح من قبل العاهل الفاني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
