تعين جنرال جديد وكلا الطرفين سيعاني
الفصل 136: تعين جنرال جديد وكلا الطرفين سيعاني
رئيس الوزراء يوو لا يرغب في أن يكون ضعيفًا ، لذا دفع أيضًا بعض من شعبه ليكون ملازمًا.
رئيس الوزراء يوو المسؤول الأول للحكومة من الجانب الشرقي.
جاء تقرير عاجل من ليجيا، هاجم 500 ألف جندي من بلد الشمال على حدود البلد الشرقي!
مينغ شي هو الرئيس الحالي لغو غونغفو. وأيضا ، عم لين تشوجيو. لذلك ، يمكن القول ، أنه يرتبط مع شياو تيانياو. لكن ، ليس قريبا جدا.
جاء هذا الخبر فجأة ، ولكن لا يزال ، أخذ الأمر كأمر مسلم به.
أما بالنسبة لما إذا كانت لين تشوجيو يمكنها الحفاظ على الاتصال بين شياو وانغفو وغو غونغفو ، فإنه لا علاقة لهم بها!
بقي جيش شياو تيانياو قوياً لعقود ولم يهزم أبداً. لماذا هذا؟
“ليو جي هي في الواقع جيد جدا ، ولكن … … لم يسبق له أن قاد جيشًا من قبل. واشعر بالقلق من أنه قد لا يتمكن من السيطرة على هؤلاء الجنود. “وقال الإمبراطور ولم يرفض بشكل مباشر.
لأنه ابتداء من سن الخامسة عشرة ، كان هؤلاء الجنود البالغ عددهم 300 ألف يرتدون الزي العسكري. لذا ، سيتم بالتأكيد صقل مهاراتهم ، أليس كذلك؟
بعد كل شيء ، عندما لم تتزوج لين تشوجيو في شياو وانغفو . لم يعبر غو غونغفو وشياو تيانياو طريقهما من قبل. ولكن بالطبع ، حتى بعد أن تزوجت لين تشوجيو من شياو وانغفو ، ما زالت العائلتان غير قريبتين.
يمكن للناس ذوي العينين المميزين رؤيتها بوضوح. كان للاعتداء المفاجئ لبلد الشمال له شيء بالتأكيد يتعلق بشياو تيانياو. ولكن ، لم يجرؤ أحد على ذكر ذلك ، لأنه …
لأنه حتى لو كان ملازمًا فقط ، فإن مسؤولية هذا الموقف ليست بعيدة جدًا عن الجنرال. مع هذا ، قرر لين شيانغ مزج بعض أكثر من شعبه.
لا يمكن لشياو تيانياو فعل أي شيء لإصلاحها. وإذا كان البلد الشمالي يعرف أن ساقيه اصيبت وأن الإمبراطور أخذ قوته العسكرية. سوف يرسل بلد الشمال بالتأكيد المزيد من القوات للسيطرة على بلادهم. لذا ، حتى لو كان ذلك محفوفًا بالمخاطر ، يجب عليهم محاولة هزيمتهم بأنفسهم.
والمشكلة الكبرى هي.
لشعب شمال البلاد ، إذا كان يجب أن يموت في هذه الحرب ، فسوف يموتون. بعد كل شيء ، سوف يموتون أيضا بسبب المجاعة. على الأقل ، مع الجزء الأخير ، قد يبقون على قيد الحياة.
لا يمكن لشياو تيانياو فعل أي شيء لإصلاحها. وإذا كان البلد الشمالي يعرف أن ساقيه اصيبت وأن الإمبراطور أخذ قوته العسكرية. سوف يرسل بلد الشمال بالتأكيد المزيد من القوات للسيطرة على بلادهم. لذا ، حتى لو كان ذلك محفوفًا بالمخاطر ، يجب عليهم محاولة هزيمتهم بأنفسهم.
على الرغم من الهجوم المفاجئ لبلد الشمال على حدود البلد الشرقي ، لم يكن الإمبراطور متفاجأ به تمامًا.
مينغ شي هو الرئيس الحالي لغو غونغفو. وأيضا ، عم لين تشوجيو. لذلك ، يمكن القول ، أنه يرتبط مع شياو تيانياو. لكن ، ليس قريبا جدا.
عندما تلقوا الخبر ، شعر الإمبراطور وشعبه بالذعر ، لكن الإمبراطور تمكن من تهدئة نفسه على الفور.
رئيس الوزراء يوو لا يرغب في أن يكون ضعيفًا ، لذا دفع أيضًا بعض من شعبه ليكون ملازمًا.
وقرر مواجهة جنود البلد الشمالي.
كما تم إعداد وزير الشؤون العسكرية منذ فترة طويلة ، ففتح فمه وقال: “إن أسلحتنا وخيولنا جاهزة للاستخدام من قبل 500 ألف مشاة و 50 ألف جندي من سلاح الفرسان. ولكن ، للتأكد من أن سلاح الفرسان على خط المواجهة لديه إمدادات مستمرة من الأسلحة. لقد أمر هذا المسؤول الحرفيين لدينا ببناء مزيد من الأسلحة “.
“لا أعتقد أنه في بلدنا الضخم ، يمكن لشعب شياو تيانياو فقط هزيمة جيش البلد الشمالي. كما أن لدى أشخاصاً قادرين ، يمكن أن يُعينوا كجنرال جديد. هذا الجنرال الجديد سيطرد جيش البلد الشمالي ويعيد أراضينا المفقودة.
“تعال للتفكير في الأمر ، لقد خاض الجنرال تشو يوان الحرب مرات عديدة من قبل. إنجازاته في ذلك الوقت كانت استثنائية للغاية. يعتقد هذا المسؤول أنه سيكون ملازمًا جيدًا “. بدأ رئيس الوزراء لين شيانغ من الجانب الغربي تقديم شعبه الخاص.
قال الإمبراطور بثقة تامة. ثم استدعى رؤساء وزراء اليمين واليسار ووزير الشؤون العسكرية ووزير العائدات وبعض وزراء الحكومة الآخرين.
انتظر الإمبراطور لفترة طويلة ، لكنه لم يسمع أي إجابة ، لذلك أصبح وجهه قبيحًا. ومع ذلك ، عندما كان على وشك فتح فمه ، قال لين شيانغ: “الإمبراطور، لماذا لا نحاول استخدام وي بيهاو ؟ إنه من قدامى المحاربين ، ومع وجوده كجنرال ، ستكون معنويات الجيش مستقرة ».
لطالما تم إعداد وزير العائدات لمثل هذه المناسبات ، ففتح فمه قبل أن يتمكن الإمبراطور من ذلك: “كانت خزنتنا مليئة بالفضة والحبوب. يمكنها دعم 800 ألف جندي على الأقل لمدة عام تقريبًا “.
مينغ شي هو الرئيس الحالي لغو غونغفو. وأيضا ، عم لين تشوجيو. لذلك ، يمكن القول ، أنه يرتبط مع شياو تيانياو. لكن ، ليس قريبا جدا.
مع هذا ، يمكن القول أن البلد الشرقي غني حقا. وكان على الدول الثلاث الأخرى أن تضيف نفسها قبل أن تتمكن من الوصول إلى مستواها.
وأيضًا لأنه ليس من السهل الفوز بحرب.
“جيد جيد جدا. لدينا الإمدادات والجنود والخيول. لا اعتقد أننا لا نستطيع هزيمة بلد صغير مثل الشمال “. بعد معرفة أن هناك إمدادات كافية ، تزداد ثقة الإمبراطور أكثر.
ولكن ، سأل الإمبراطور مرة أخرى: “هل يمكن تعيين هؤلاء الأشخاص كجنرال جديد؟” هذا هو السؤال الأهم ، لكن كلاهما لم يجرؤ على إعطاء إجابة بسهولة.
كما تم إعداد وزير الشؤون العسكرية منذ فترة طويلة ، ففتح فمه وقال: “إن أسلحتنا وخيولنا جاهزة للاستخدام من قبل 500 ألف مشاة و 50 ألف جندي من سلاح الفرسان. ولكن ، للتأكد من أن سلاح الفرسان على خط المواجهة لديه إمدادات مستمرة من الأسلحة. لقد أمر هذا المسؤول الحرفيين لدينا ببناء مزيد من الأسلحة “.
يستحق الإثنان حقًا أن يطلق عليهما الثعلب القديم ، لأنه بعد ذلك مباشرة ، أوصيا بمرشح مناسب للغاية: “مينغ شي من غو غونغفو!”
كانت كلمات وزير الشؤون العسكرية مليئة بالتلميحات. وقال إنه يمكنهم توفير 500 ألف جندي على الفور. وهو ما يعني أن جنود شياو تيانياو البالغ عددهم 300 ألف جندي ما زالوا غير مشمولين.
وقرر مواجهة جنود البلد الشمالي.
“الإمبراطور ، لماذا لا نرسل جنود الأمير شياو إلى الخط الأمامي؟” يريد الإمبراطور استئصال قوة شياو تيانياو ، لذا فإن إرسالهم إلى الخط الأمامي فكرة جيدة.
لأنه حتى لو كان ملازمًا فقط ، فإن مسؤولية هذا الموقف ليست بعيدة جدًا عن الجنرال. مع هذا ، قرر لين شيانغ مزج بعض أكثر من شعبه.
وأيضًا لأنه ليس من السهل الفوز بحرب.
وبغض النظر عن الفوز أو الخسارة ، قرر القصر ربط العقدة بين جيش شياو تيانياو ومينغ شي من غوه غونغفو. لأنهم يعرفون ، بعد هذه الحرب ، ستعاني كلتا العائلتين ولن تعملا معًا. حتى لو كانت لين تشوجيو بمثابة جسر.
أراد الإمبراطور حقا أن يستخدمهم ، ولكن: “أرسل جنوده إلى الخط الأمامي؟ من سيقود هؤلاء الجنود؟ “لقد قام بسجن شعب شياو تيانياو. فقط ، فكيف سيستخدمهم فجأة مرة أخرى؟
لأنه ابتداء من سن الخامسة عشرة ، كان هؤلاء الجنود البالغ عددهم 300 ألف يرتدون الزي العسكري. لذا ، سيتم بالتأكيد صقل مهاراتهم ، أليس كذلك؟
والمشكلة الكبرى هي.
لأنه إذا فاز مينج شي بهذه الحرب ، فسوف يستعيد جيشه. ولكن ، على العكس ، إذا خسر مينغ شي ، فإن جيشه سيبتعد عن نظافته.
لا يمكنه إطلاق سراح هؤلاء الأشخاص فجأة من السجن. ونقلهم مرة أخرى إلى وظيفتهم. سيشعر المواطنون بالشك. الأهم من ذلك كله ، قد يزداد تأثير هؤلاء الناس من جديد.
كما تم إعداد وزير الشؤون العسكرية منذ فترة طويلة ، ففتح فمه وقال: “إن أسلحتنا وخيولنا جاهزة للاستخدام من قبل 500 ألف مشاة و 50 ألف جندي من سلاح الفرسان. ولكن ، للتأكد من أن سلاح الفرسان على خط المواجهة لديه إمدادات مستمرة من الأسلحة. لقد أمر هذا المسؤول الحرفيين لدينا ببناء مزيد من الأسلحة “.
ناقش المسؤولون العسكريون المسأله أكثر من ذلك. في النهاية ، كانوا مترددين للغاية في تفويت هذه الفرصة. وقرروا بالإجماع إرسال 300 ألف جندي من شياو تيانياو إلى الخطوط الأمامية.
وبغض النظر عن الفوز أو الخسارة ، قرر القصر ربط العقدة بين جيش شياو تيانياو ومينغ شي من غوه غونغفو. لأنهم يعرفون ، بعد هذه الحرب ، ستعاني كلتا العائلتين ولن تعملا معًا. حتى لو كانت لين تشوجيو بمثابة جسر.
“إن جنود وخيول الأمير شياو يتمتعون بالخبرة في محاربة جنود تلك الدولة الشمالية. لذلك ، أرسلوا كل هؤلاء الجنود البالغ عددهم 300 ألف “. قدم الإمبراطور منطقًا رفيع المستوى ، لذلك لم يعد الآخرون يقولون أي شيء.
بعد كل شيء ، عندما لم تتزوج لين تشوجيو في شياو وانغفو . لم يعبر غو غونغفو وشياو تيانياو طريقهما من قبل. ولكن بالطبع ، حتى بعد أن تزوجت لين تشوجيو من شياو وانغفو ، ما زالت العائلتان غير قريبتين.
تم الانتهاء من التوافه الطفيفة ، ولكن لم يتم البت في أصعب القضايا.
“جيد جيد جدا. لدينا الإمدادات والجنود والخيول. لا اعتقد أننا لا نستطيع هزيمة بلد صغير مثل الشمال “. بعد معرفة أن هناك إمدادات كافية ، تزداد ثقة الإمبراطور أكثر.
يُعرف جنود البلد الشمالي بأنه مقاتل جيد. ولكن ، إذا كان الجنرال المعين جيدًا ، فلن يكون أي جندي عديم الفائدة.
بالطبع ، هؤلاء الأشخاص الذين أوصوا به مفيدون. لأنه إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا يوجد سبب يجعلهم يذكرون هذه الاسماء أمام الإمبراطور.
“تعال للتفكير في الأمر ، لقد خاض الجنرال تشو يوان الحرب مرات عديدة من قبل. إنجازاته في ذلك الوقت كانت استثنائية للغاية. يعتقد هذا المسؤول أنه سيكون ملازمًا جيدًا “. بدأ رئيس الوزراء لين شيانغ من الجانب الغربي تقديم شعبه الخاص.
الفصل 136: تعين جنرال جديد وكلا الطرفين سيعاني
لأنه حتى لو كان ملازمًا فقط ، فإن مسؤولية هذا الموقف ليست بعيدة جدًا عن الجنرال. مع هذا ، قرر لين شيانغ مزج بعض أكثر من شعبه.
مع هذا ، يمكن القول أن البلد الشرقي غني حقا. وكان على الدول الثلاث الأخرى أن تضيف نفسها قبل أن تتمكن من الوصول إلى مستواها.
رئيس الوزراء يوو لا يرغب في أن يكون ضعيفًا ، لذا دفع أيضًا بعض من شعبه ليكون ملازمًا.
يشغل الاثنان من هذه المواقف لموازنة قوة كل جانب. لذلك ، طالما أن الأشخاص الموصى بهم مفيدون ، فإن الإمبراطور ليس لديه سبب للاختلاف.
رئيس الوزراء يوو المسؤول الأول للحكومة من الجانب الشرقي.
لشعب شمال البلاد ، إذا كان يجب أن يموت في هذه الحرب ، فسوف يموتون. بعد كل شيء ، سوف يموتون أيضا بسبب المجاعة. على الأقل ، مع الجزء الأخير ، قد يبقون على قيد الحياة.
يشغل الاثنان من هذه المواقف لموازنة قوة كل جانب. لذلك ، طالما أن الأشخاص الموصى بهم مفيدون ، فإن الإمبراطور ليس لديه سبب للاختلاف.
ولكن ، سأل الإمبراطور مرة أخرى: “هل يمكن تعيين هؤلاء الأشخاص كجنرال جديد؟” هذا هو السؤال الأهم ، لكن كلاهما لم يجرؤ على إعطاء إجابة بسهولة.
بالطبع ، هؤلاء الأشخاص الذين أوصوا به مفيدون. لأنه إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا يوجد سبب يجعلهم يذكرون هذه الاسماء أمام الإمبراطور.
“جيد جيد جدا. لدينا الإمدادات والجنود والخيول. لا اعتقد أننا لا نستطيع هزيمة بلد صغير مثل الشمال “. بعد معرفة أن هناك إمدادات كافية ، تزداد ثقة الإمبراطور أكثر.
ولكن ، سأل الإمبراطور مرة أخرى: “هل يمكن تعيين هؤلاء الأشخاص كجنرال جديد؟” هذا هو السؤال الأهم ، لكن كلاهما لم يجرؤ على إعطاء إجابة بسهولة.
رئيس الوزراء يوو لا يرغب في أن يكون ضعيفًا ، لذا دفع أيضًا بعض من شعبه ليكون ملازمًا.
انتظر الإمبراطور لفترة طويلة ، لكنه لم يسمع أي إجابة ، لذلك أصبح وجهه قبيحًا. ومع ذلك ، عندما كان على وشك فتح فمه ، قال لين شيانغ: “الإمبراطور، لماذا لا نحاول استخدام وي بيهاو ؟ إنه من قدامى المحاربين ، ومع وجوده كجنرال ، ستكون معنويات الجيش مستقرة ».
أراد الإمبراطور حقا أن يستخدمهم ، ولكن: “أرسل جنوده إلى الخط الأمامي؟ من سيقود هؤلاء الجنود؟ “لقد قام بسجن شعب شياو تيانياو. فقط ، فكيف سيستخدمهم فجأة مرة أخرى؟
على الرغم من أن لين شيانغ أناني ، فقد أدرك خطورة الخسارة في الحرب. لذا ، أوصى بوي بيهاو لأنه يعرف أنه مستقيم وليس لديه أدنى أنانية في القلب.
لا يمكنه إطلاق سراح هؤلاء الأشخاص فجأة من السجن. ونقلهم مرة أخرى إلى وظيفتهم. سيشعر المواطنون بالشك. الأهم من ذلك كله ، قد يزداد تأثير هؤلاء الناس من جديد.
ومع ذلك ، لم يتفق الإمبراطور وقال فقط: “سيبلغ وي بيهاو 52 سنة من هذا العام. إنه صغير أكثر من اللازم على هذا “.
لأنه حتى لو كان ملازمًا فقط ، فإن مسؤولية هذا الموقف ليست بعيدة جدًا عن الجنرال. مع هذا ، قرر لين شيانغ مزج بعض أكثر من شعبه.
اضاف رئيس الوزراء يوو بسرعة: “ماذا عن ليو جي؟ والده هو محارب عسكري قديم. هو نفسه بارع في فنون الدفاع عن النفس ، سيكون استراتيجيًا عسكريًا جيدًا. ”
ومع ذلك ، لم يتفق الإمبراطور وقال فقط: “سيبلغ وي بيهاو 52 سنة من هذا العام. إنه صغير أكثر من اللازم على هذا “.
“ليو جي هي في الواقع جيد جدا ، ولكن … … لم يسبق له أن قاد جيشًا من قبل. واشعر بالقلق من أنه قد لا يتمكن من السيطرة على هؤلاء الجنود. “وقال الإمبراطور ولم يرفض بشكل مباشر.
والمشكلة الكبرى هي.
رئيس الوزراء لين ورئيس الوزراء لم يفهموا معنى كلمات الإمبراطور. لذا ، أوصوا بالعديد من الأشخاص المناسبين أكثر. ومع ذلك ، رفضهم الامبراطور جميعا.
“إن جنود وخيول الأمير شياو يتمتعون بالخبرة في محاربة جنود تلك الدولة الشمالية. لذلك ، أرسلوا كل هؤلاء الجنود البالغ عددهم 300 ألف “. قدم الإمبراطور منطقًا رفيع المستوى ، لذلك لم يعد الآخرون يقولون أي شيء.
فكر رئيسا الوزراء سرا. كل شخص يوصون به مناسب ليكون جنرالاً. لذا ، ليس لدى الإمبراطور أي سبب لرفضهم.
لأنه ابتداء من سن الخامسة عشرة ، كان هؤلاء الجنود البالغ عددهم 300 ألف يرتدون الزي العسكري. لذا ، سيتم بالتأكيد صقل مهاراتهم ، أليس كذلك؟
أما بقية الأشخاص الذين يعرفونهم فكبار السن ولا يستطيعون قيادة جيش أو كانوا صغارًا وعديمي الخبرة. لذا ، لن يكونوا بالتأكيد قادرين على جلب جنود الأمير شياو في مكانهم.
لأنه حتى لو كان ملازمًا فقط ، فإن مسؤولية هذا الموقف ليست بعيدة جدًا عن الجنرال. مع هذا ، قرر لين شيانغ مزج بعض أكثر من شعبه.
رئيس الوزراء لين ورئيس الوزراء أنت في الأصل ثعالب خبيثة. لذلك ، وضعوا جانبا فكرتهم في التوصية بمرشح مناسب.
ولكن ، سأل الإمبراطور مرة أخرى: “هل يمكن تعيين هؤلاء الأشخاص كجنرال جديد؟” هذا هو السؤال الأهم ، لكن كلاهما لم يجرؤ على إعطاء إجابة بسهولة.
يستحق الإثنان حقًا أن يطلق عليهما الثعلب القديم ، لأنه بعد ذلك مباشرة ، أوصيا بمرشح مناسب للغاية: “مينغ شي من غو غونغفو!”
مينغ شي هو الرئيس الحالي لغو غونغفو. وأيضا ، عم لين تشوجيو. لذلك ، يمكن القول ، أنه يرتبط مع شياو تيانياو. لكن ، ليس قريبا جدا.
قال الإمبراطور بثقة تامة. ثم استدعى رؤساء وزراء اليمين واليسار ووزير الشؤون العسكرية ووزير العائدات وبعض وزراء الحكومة الآخرين.
بعد كل شيء ، عندما لم تتزوج لين تشوجيو في شياو وانغفو . لم يعبر غو غونغفو وشياو تيانياو طريقهما من قبل. ولكن بالطبع ، حتى بعد أن تزوجت لين تشوجيو من شياو وانغفو ، ما زالت العائلتان غير قريبتين.
لشعب شمال البلاد ، إذا كان يجب أن يموت في هذه الحرب ، فسوف يموتون. بعد كل شيء ، سوف يموتون أيضا بسبب المجاعة. على الأقل ، مع الجزء الأخير ، قد يبقون على قيد الحياة.
ومع ذلك ، سواء كانوا قريبين أم لا ، وإذا تم تعيينه كجنرال ، فإن هؤلاء الجنود سيتعرفون عليه بالتأكيد لأنه عم الأمير شياو . وسواء كان مألوفًا في الحرب أم لا ، فإن شياو تيانياو سيعطيه بالتأكيد بعض الوجه.
يُعرف جنود البلد الشمالي بأنه مقاتل جيد. ولكن ، إذا كان الجنرال المعين جيدًا ، فلن يكون أي جندي عديم الفائدة.
لأنه إذا فاز مينج شي بهذه الحرب ، فسوف يستعيد جيشه. ولكن ، على العكس ، إذا خسر مينغ شي ، فإن جيشه سيبتعد عن نظافته.
بعد كل شيء ، عندما لم تتزوج لين تشوجيو في شياو وانغفو . لم يعبر غو غونغفو وشياو تيانياو طريقهما من قبل. ولكن بالطبع ، حتى بعد أن تزوجت لين تشوجيو من شياو وانغفو ، ما زالت العائلتان غير قريبتين.
وبغض النظر عن الفوز أو الخسارة ، قرر القصر ربط العقدة بين جيش شياو تيانياو ومينغ شي من غوه غونغفو. لأنهم يعرفون ، بعد هذه الحرب ، ستعاني كلتا العائلتين ولن تعملا معًا. حتى لو كانت لين تشوجيو بمثابة جسر.
يشغل الاثنان من هذه المواقف لموازنة قوة كل جانب. لذلك ، طالما أن الأشخاص الموصى بهم مفيدون ، فإن الإمبراطور ليس لديه سبب للاختلاف.
أما بالنسبة لما إذا كانت لين تشوجيو يمكنها الحفاظ على الاتصال بين شياو وانغفو وغو غونغفو ، فإنه لا علاقة لهم بها!
بعد كل شيء ، عندما لم تتزوج لين تشوجيو في شياو وانغفو . لم يعبر غو غونغفو وشياو تيانياو طريقهما من قبل. ولكن بالطبع ، حتى بعد أن تزوجت لين تشوجيو من شياو وانغفو ، ما زالت العائلتان غير قريبتين.
لطالما تم إعداد وزير العائدات لمثل هذه المناسبات ، ففتح فمه قبل أن يتمكن الإمبراطور من ذلك: “كانت خزنتنا مليئة بالفضة والحبوب. يمكنها دعم 800 ألف جندي على الأقل لمدة عام تقريبًا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
