الفصل 637
“هذا غير طبيعي.”
اقتربت الأيدي الكبيرة في الظلام. ستعرف سوا هذه الأيدي في أي مكان.
لم يتم بناء سجن لافا بأيدي بشر ، وبدلاً من ذلك ، تم تعديل البركان الخامل بشكل طفيف إلى سجن طبيعي. أعطت الجبال السوداء الشاهقة جريد شعور بالرهبة الساحقة.
لقد أدارها بمساعدة يانغ فاي فقط. لو لم يكن الأمر يتعلق بيانغ فاي ، ما كان جريد ليعرف مكان تواجد هان سيوك بونغ وابنته.
“أنا خائف لأن الجبل حاد ومدبب.”
[أنت أول لاعب يعثر على زنزانة سجن الحمم!]
“استنادًا إلى الحمم البركانية المتدفقة في كل مكان ، إنه بركان خامد ، أليس كذلك. ؟ هل سينفجر فجأة؟”
سحب جريد السيف العظيم الأزرق الشبيه بالقرش. ملأ توهج لامع الظلام الذي سيطر على السجن. كان الفشل +9 الذي أصبح أكثر قوة في الظلام.
تردد عيدان ويانغ فاي ، مفتقرين إلى الشجاعة لدخول سجن الحمم. بالطبع ، لم يكن لدى جريد نية في انضمامهم إليه في المقام الأول.
كان بحاجة لإنقاذ الأب وابنته هان سيوك بونغ بسرية قدر الإمكان! اتخذ جريد قراره وقام بتجهيز كل من رقعة عين السفاح والقناع. في اللحظة التي دخل فيها سجن لافا.
“يكفي أن تعرفِ أين يوجد سجن لافا ؛ كلاكما عودا إلى مساكننا وانتظرا.”
مشي بتثاقل مشي بتثاقل.
“سأقوم بإعداد طعام لذيذ.”
“استنادًا إلى الحمم البركانية المتدفقة في كل مكان ، إنه بركان خامد ، أليس كذلك. ؟ هل سينفجر فجأة؟”
“وسوف أقوم بإعداد حمام دافئ وشاي. يرجى العودة بأمان وعافية.”
توسلت سوا بصوت مرتجف. قدم هان سيوك بونغ طلب.
“أمم”.
بقي جريد بمفرده وأكد الوقت: لم يتبق سوى ساعتين حتى إعدام هان سيوك بونغ.
بقي جريد بمفرده وأكد الوقت: لم يتبق سوى ساعتين حتى إعدام هان سيوك بونغ.
صرخ الرجل الذي حاول خداع سوا.
“استغرق جمع المعلومات وقتًا طويلاً للغاية.”
“كواك!”
لقد أدارها بمساعدة يانغ فاي فقط. لو لم يكن الأمر يتعلق بيانغ فاي ، ما كان جريد ليعرف مكان تواجد هان سيوك بونغ وابنته.
“…!”
‘ثم كنت سأقابل الملك تشو… تهب رياح دموية.’
كان بحاجة لإنقاذ الأب وابنته هان سيوك بونغ بسرية قدر الإمكان! اتخذ جريد قراره وقام بتجهيز كل من رقعة عين السفاح والقناع. في اللحظة التي دخل فيها سجن لافا.
كان للمهمة الخفية التي كان يؤديها جريد خياران: إما إنقاذ والد هان سيوك بونغ وابنته من السجن أو مقابلة الملك تشو. استنادًا إلى المنطق السليم ، كان من المحتمل أن يندلع قتال إذا واجه الملك تشو ، الذي سجن الأب والابنة للإعدام. كان جريد متردد للغاية في حدوث ذلك ، لأن هدفه النهائي في العودة إلى القارة الشرقية كان تأمين الحلفاء لمملكته.
بي بي بي بي بيت!
‘يجب أن أترك مجالا للعلاقات الدبلوماسية مع مملكة تشو. لا يمكنني أن أصبح معاديًا لـ الملك تشو.’
أمسك جريد بيدي سوا وأجاب. خلع قناعه الدموي وابتسم.
كان بحاجة لإنقاذ الأب وابنته هان سيوك بونغ بسرية قدر الإمكان! اتخذ جريد قراره وقام بتجهيز كل من رقعة عين السفاح والقناع. في اللحظة التي دخل فيها سجن لافا.
هان سيوك بونغ المتعرق رفع جسده بشكل مؤلم. لم يكن يعاني من الجفاف عن طريق شرب الماء الذي قدمه له الملك تشو. ومع ذلك ، استمر في التعرق واستهلاكه للقدرة على التحمل كان كبيرًا جدًا.
[أنت أول لاعب يعثر على زنزانة سجن الحمم!]
“هـ~هوان ريونغ تشو؟”
[ستزداد كمية الخبرة المكتسبة من سجن لافا للأسبوع القادم!]
‘ماذا؟’
[عند اصطياد الوحوش الزعماء ، يزداد احتمال الحصول على عناصر ذات تصنيف فريد أو أعلى بشكل ملحوظ!]
[أنت أول لاعب يعثر على زنزانة سجن الحمم!]
“إيه؟”
تردد عيدان ويانغ فاي ، مفتقرين إلى الشجاعة لدخول سجن الحمم. بالطبع ، لم يكن لدى جريد نية في انضمامهم إليه في المقام الأول.
تم تصنيف سجن الحمم البركانية على أنه زنزانة؟
“أنت! شخص شرير!!”
“هل جئت إلى المكان الخطأ؟”
“ربط.”
تصرف جريد بهدوء على الرغم من ارتباكه. نظر إلى هيكل السجن أمامه واستعد لخطر مجهول.
توسلت سوا بصوت مرتجف. قدم هان سيوك بونغ طلب.
قعقعة. قعقعة.
مع انخفاض التأثير الطبي لـ هوان ريونغ تشو ، تم تضخيم ارتباك سوا. شعرت بصداع رهيب. ماذا كان يحدث؟ الخوف من أن تكون وحيدا في العالم. كانت تشعر بالخوف في هذا السجن المظلم عندما سمعت.
كان يسمع صوت سلاسل على الأرض. نظر جريد حوله وذهل من المنظر أمامه. كان الاسم ‘حارس سجن الحمم’ على رأس جيانغشي. سحب جيانغشي بسطح شاحب السلاسل التي ربطت يديه على الأرض.
“هـ~هوان ريونغ تشو؟”
“الحراس وحوش؟”
صرخ الرجل الذي حاول خداع سوا.
لم يكن يعرف لماذا ، ولكن كان ذلك أمرًا جيدًا.
‘كنت سأشعر بالذنب إذا كنت أؤذي الجنود الأبرياء ، ولكن لا يوجد سبب للرحمة إذا كنت أواجه وحوش. دعنا نخرج هذا بسرعة ونعثر على هان سيوك بونغ وسوا.’
‘كنت سأشعر بالذنب إذا كنت أؤذي الجنود الأبرياء ، ولكن لا يوجد سبب للرحمة إذا كنت أواجه وحوش. دعنا نخرج هذا بسرعة ونعثر على هان سيوك بونغ وسوا.’
“اجتاحهم.”
استدعى جريد المصمم أربعة أيدي ذهبية. أيدي الإله. كلهم مسلحون مع ميولنير.
اهتزت عيون هان سيوك بونغ. أخبار كون سام داسو يهدف إلى سوا كانت بمثابة صاعقة. حاول أن يبقى هادئا.
“اجتاحهم.”
“…!”
في اللحظة التي انتهى فيها جريد من التحدث.
[ستزداد كمية الخبرة المكتسبة من سجن لافا للأسبوع القادم!]
بي بينج!
“استمع فقط ، كما هو الحال مع ابنتك سوا.”
بي بي بي بينغ!
كان للمهمة الخفية التي كان يؤديها جريد خياران: إما إنقاذ والد هان سيوك بونغ وابنته من السجن أو مقابلة الملك تشو. استنادًا إلى المنطق السليم ، كان من المحتمل أن يندلع قتال إذا واجه الملك تشو ، الذي سجن الأب والابنة للإعدام. كان جريد متردد للغاية في حدوث ذلك ، لأن هدفه النهائي في العودة إلى القارة الشرقية كان تأمين الحلفاء لمملكته.
طارت أيدي الإله وبدأت في ضرب جيانغشي مع ميولنير.
في الطابق الثاني من سجن لافا.
‘ماذا؟’
انتقل هان سيوك بونغ بمساعدة جيانغشي الدم. لم يستطع أن يبقى هادئا في وجه وفاته القادمة. كان خائفا. لم يكن خائفا من الألم الذي سيعاني منه. كان قلقا من ترك سوا وحدها.
تراجع جريد بينما كان على وشك اتخاذ إجراء. الجيانغشي التي ضربت من قبل ميولنير كانت ‘في مأمن’ من حالة التصلب؟ لم يتلقوا حتى أضرارا جسدية. كانت جيانغشي وحوش بمقاومة ودفاع عاليان.
“استمع فقط ، كما هو الحال مع ابنتك سوا.”
‘هل هذا هو سبب استخدامهم لحماية المرافق الوطنية؟’
هل يمكن أن يكون بسبب الحرارة الساخنة؟ كان عقل سوا يشعر بالغموض منذ الصباح. لذلك ، لم يسعها إلا الترحيب بوالدها عندما رآته. لم تستطع معرفة ما إذا كان الوضع الحالي حقيقي أم حلم. لمست هان سيوك بونغ خدها. شعرت سوا أن يد والدها لم تكن دافئة كالعادة. كانت باردة لسبب ما لكنها كانت مشكلة بسيطة.
سحب جريد السيف العظيم الأزرق الشبيه بالقرش. ملأ توهج لامع الظلام الذي سيطر على السجن. كان الفشل +9 الذي أصبح أكثر قوة في الظلام.
“أمم”.
***
“فن المبارزة لباجما”.
السبب وراء شهرة سجن لافا كانت الحرارة الساخنة. لا يستطيع شخص عادي تحمل حرارة سجن لافا. يتعرق الشخص حتى عند الجلوس ، ولديه أعراض الجفاف وحتى الحرق حتى الموت. مجرد حبسهم في سجن لافا كان تعذيبا رهيبا للسجناء.
مع انخفاض التأثير الطبي لـ هوان ريونغ تشو ، تم تضخيم ارتباك سوا. شعرت بصداع رهيب. ماذا كان يحدث؟ الخوف من أن تكون وحيدا في العالم. كانت تشعر بالخوف في هذا السجن المظلم عندما سمعت.
كان هذا هو السبب في أن حراس سجن الحمم لم يكونوا جنودًا ، بل وحوش. كان من المستحيل عمليا أن يعمل الجنود العاديون في سجن لافا. لذلك ، تم نشر مخلوقات الجيانغشي كحراس سجن.
“كوكوكوك ، يا له من مريح. أنا آسف ولكن هذه العلاقة المشؤومة ستنتهي. قد تكون علاقتنا سيئة ، لكني سأحاول التحدث ببعض الكلمات المريحة قبل مواجهة مصيرك.”
“لقد حان الوقت. لنذهب.”
“كوكوك ، ماذا لو أرادتني؟”
“أمم.”
‘كنت سأشعر بالذنب إذا كنت أؤذي الجنود الأبرياء ، ولكن لا يوجد سبب للرحمة إذا كنت أواجه وحوش. دعنا نخرج هذا بسرعة ونعثر على هان سيوك بونغ وسوا.’
هان سيوك بونغ المتعرق رفع جسده بشكل مؤلم. لم يكن يعاني من الجفاف عن طريق شرب الماء الذي قدمه له الملك تشو. ومع ذلك ، استمر في التعرق واستهلاكه للقدرة على التحمل كان كبيرًا جدًا.
“سيزعم شخص ما أنه أنت ويهمس لسوا. ‘صدقِ سام داسو لبقية حياتك. سام داسو سيحميكِ.’ هذه هي وصية والدها الأخيرة. كوك! كوكوكوك!”
تمايل.
“… هل أتيت هنا للسخرية مني؟”
كان هان سيوك بونغ على وشك الانهيار ودعم جسده بالقضبان. البرودة الباردة ملأت هان سيوك بونغ في اللحظة التي لمس فيها القضيب.
“هل يجب عليك المغادرة؟”
“جيانغشي الدم.”
“كوكوكوك ، يا له من مريح. أنا آسف ولكن هذه العلاقة المشؤومة ستنتهي. قد تكون علاقتنا سيئة ، لكني سأحاول التحدث ببعض الكلمات المريحة قبل مواجهة مصيرك.”
تم إنتاج جيانغشي الدم باستخدام دم عذراء ممزوج بالسم القوي. كانوا أقوى جسديا بكثير من الجيانغشي العادية وتحدثوا مثل الناس. بالطبع ، كانوا أنفسهم فقط على مستوى الشخص الذي صنعهم.
“كواك!”
مشي بتثاقل مشي بتثاقل.
تمايل.
انتقل هان سيوك بونغ بمساعدة جيانغشي الدم. لم يستطع أن يبقى هادئا في وجه وفاته القادمة. كان خائفا. لم يكن خائفا من الألم الذي سيعاني منه. كان قلقا من ترك سوا وحدها.
‘ماذا؟’
‘لا ، لست بحاجة للقلق. ابنتي قوية. حتى لو تركت وحدها ، ستتمكن من العيش دون أن تفقد شجاعتها. وأكد لي جلالته أنه سيراقبها.’
“جريد…؟”
كان من واجب الوالدين أن يؤمنوا بطفلهم. بدأ هان سيوك بونغ للسيطرة على قلبه. قبل بتواضع وفاته القادمة. أمامه ، ظهر النبيل سام داسو.
“هـ~هوان ريونغ تشو؟”
“أليس هذا مضحك؟”
“إذا مت ، فإن جلالة الملك سيجعلك فقط… أنا قلق بشأن مستقبل مملكة تشو”.
“سام داسو.”
صاح هان سيوك بونغ. بدأ وجهه يذوب مثل السائل في عيون سوا. بعد لحظة ، لم يعد يشبه هان سيوك بونغ. لقد كان رجلاً بمظهر غريب رآته سوا لأول مرة.
أصبحت عيون هان سيوك بونغ صعبة وغاضبة. كان سام داسو ممثلاً للنبلاء الفاسدين وكان دائمًا يعارض نزاهة هان سيوك بونغ. لم يتمكن هان سيوك بونغ من الاعتراف بسام داسو على أنه نبيل.
كان من واجب الوالدين أن يؤمنوا بطفلهم. بدأ هان سيوك بونغ للسيطرة على قلبه. قبل بتواضع وفاته القادمة. أمامه ، ظهر النبيل سام داسو.
“إذا مت ، فإن جلالة الملك سيجعلك فقط… أنا قلق بشأن مستقبل مملكة تشو”.
‘ماذا؟’
حزن هان سيوك بونغ بينما ضحك سام داسو.
توسلت سوا بصوت مرتجف. قدم هان سيوك بونغ طلب.
“إنه لا قيمة له. لماذا يخشى شخص سيموت قريبًا من المستقبل؟”
كان يسمع صوت سلاسل على الأرض. نظر جريد حوله وذهل من المنظر أمامه. كان الاسم ‘حارس سجن الحمم’ على رأس جيانغشي. سحب جيانغشي بسطح شاحب السلاسل التي ربطت يديه على الأرض.
“… هل أتيت هنا للسخرية مني؟”
‘يجب أن أترك مجالا للعلاقات الدبلوماسية مع مملكة تشو. لا يمكنني أن أصبح معاديًا لـ الملك تشو.’
“كوكوكوك ، يا له من مريح. أنا آسف ولكن هذه العلاقة المشؤومة ستنتهي. قد تكون علاقتنا سيئة ، لكني سأحاول التحدث ببعض الكلمات المريحة قبل مواجهة مصيرك.”
“يكفي أن تعرفِ أين يوجد سجن لافا ؛ كلاكما عودا إلى مساكننا وانتظرا.”
“أنا لست بحاجة إلى أي راحة منك.”
“إيه؟”
“استمع فقط ، كما هو الحال مع ابنتك سوا.”
“لقد أمرت بخلط بعض هوان ريونغ تشو مع وجبة الإفطار هذا الصباح.”
“… لا تقل اسم ابنتي بفمك القذر.”
“سأعتني بسوا جيدًا لبقية حياتها. سأبقيها جميلة حتى أتعب منها. لذا لا تقلق بشأن ابنتك واسترخي.”
أطلق هان سيوك بونغ نية القتل لحظة سماع اسم سوا. يبدو أن سام داسو وجد رد الفعل هذا مضحكًا عندما أطلق ضحكة صاخبة. ثم همس في أذن هان سيوك بونغ.
تم تصنيف سجن الحمم البركانية على أنه زنزانة؟
“سأعتني بسوا جيدًا لبقية حياتها. سأبقيها جميلة حتى أتعب منها. لذا لا تقلق بشأن ابنتك واسترخي.”
السبب وراء شهرة سجن لافا كانت الحرارة الساخنة. لا يستطيع شخص عادي تحمل حرارة سجن لافا. يتعرق الشخص حتى عند الجلوس ، ولديه أعراض الجفاف وحتى الحرق حتى الموت. مجرد حبسهم في سجن لافا كان تعذيبا رهيبا للسجناء.
“…!”
“كوكوكوك ، يا له من مريح. أنا آسف ولكن هذه العلاقة المشؤومة ستنتهي. قد تكون علاقتنا سيئة ، لكني سأحاول التحدث ببعض الكلمات المريحة قبل مواجهة مصيرك.”
اهتزت عيون هان سيوك بونغ. أخبار كون سام داسو يهدف إلى سوا كانت بمثابة صاعقة. حاول أن يبقى هادئا.
“جيانغشي الدم.”
“لا يمكنك القيام بذلك. توسلت لصاحب الجلالة أن يحمي سوا وقد وعد”.
مشي بتثاقل مشي بتثاقل.
“كوكوك ، ماذا لو أرادتني؟”
“سيزعم شخص ما أنه أنت ويهمس لسوا. ‘صدقِ سام داسو لبقية حياتك. سام داسو سيحميكِ.’ هذه هي وصية والدها الأخيرة. كوك! كوكوكوك!”
“ماذا…؟”
“… هل أتيت هنا للسخرية مني؟”
“لقد أمرت بخلط بعض هوان ريونغ تشو مع وجبة الإفطار هذا الصباح.”
تم قطع وتدمير القضبان الحديدية للسجن الذي يحمل سوا.
“هـ~هوان ريونغ تشو؟”
كان هوان ريونغ تشو دواء تسبب في الهلوسة. كانت المشكلة الأكبر أن الشخص يفقد مقاومته لأي اقتراح.
“سأقوم بإعداد طعام لذيذ.”
“سيزعم شخص ما أنه أنت ويهمس لسوا. ‘صدقِ سام داسو لبقية حياتك. سام داسو سيحميكِ.’ هذه هي وصية والدها الأخيرة. كوك! كوكوكوك!”
“فن المبارزة لباجما”.
“أنت! شخص شرير!!”
قعقعة. قعقعة.
صرخ هان سيوك بونغ. كره هذا الشيطان أمامه وشتم من كل قلبه. لكنه كان غير مجدي. سيتم إعدام هان سيوك بونغ بعد ذلك بوقت قصير. كان مقيدًا بجيانغشي الدم ولم يستطع إيذاء سام داسو. ضحك سام داسو للتو على هان سيوك بونغ.
“لقد أمرت بخلط بعض هوان ريونغ تشو مع وجبة الإفطار هذا الصباح.”
***
“أليس هذا مضحك؟”
في الطابق الثاني من سجن لافا.
‘ماذا؟’
“الآب.”
كان بحاجة لإنقاذ الأب وابنته هان سيوك بونغ بسرية قدر الإمكان! اتخذ جريد قراره وقام بتجهيز كل من رقعة عين السفاح والقناع. في اللحظة التي دخل فيها سجن لافا.
هل يمكن أن يكون بسبب الحرارة الساخنة؟ كان عقل سوا يشعر بالغموض منذ الصباح. لذلك ، لم يسعها إلا الترحيب بوالدها عندما رآته. لم تستطع معرفة ما إذا كان الوضع الحالي حقيقي أم حلم. لمست هان سيوك بونغ خدها. شعرت سوا أن يد والدها لم تكن دافئة كالعادة. كانت باردة لسبب ما لكنها كانت مشكلة بسيطة.
“…!”
“هل يجب عليك المغادرة؟”
“اجتاحهم.”
توسلت سوا بصوت مرتجف. قدم هان سيوك بونغ طلب.
كان بحاجة لإنقاذ الأب وابنته هان سيوك بونغ بسرية قدر الإمكان! اتخذ جريد قراره وقام بتجهيز كل من رقعة عين السفاح والقناع. في اللحظة التي دخل فيها سجن لافا.
“سوا ، سأغادر أولاً وسيحميك سام داسو بدلاً عني. كنِ دائمًا شاكرة له واخدمه بكل قلبك وروحك.”
أطلق هان سيوك بونغ نية القتل لحظة سماع اسم سوا. يبدو أن سام داسو وجد رد الفعل هذا مضحكًا عندما أطلق ضحكة صاخبة. ثم همس في أذن هان سيوك بونغ.
“نعم. نعم ، أفهم.”
“… هل أتيت هنا للسخرية مني؟”
كانت الوصية الأخيرة لوالدها. أومأت سوا بضع مرات. في تلك اللحظة.
كان هوان ريونغ تشو دواء تسبب في الهلوسة. كانت المشكلة الأكبر أن الشخص يفقد مقاومته لأي اقتراح.
“منذ متى كان هذا الوحش والدك؟”
[ستزداد كمية الخبرة المكتسبة من سجن لافا للأسبوع القادم!]
لقد كان صوتاً لا ينسى. الصوت العميق المحفور في أذنيها. عرفت سوا صاحب هذا الصوت.
هل يمكن أن يكون بسبب الحرارة الساخنة؟ كان عقل سوا يشعر بالغموض منذ الصباح. لذلك ، لم يسعها إلا الترحيب بوالدها عندما رآته. لم تستطع معرفة ما إذا كان الوضع الحالي حقيقي أم حلم. لمست هان سيوك بونغ خدها. شعرت سوا أن يد والدها لم تكن دافئة كالعادة. كانت باردة لسبب ما لكنها كانت مشكلة بسيطة.
“جريد…؟”
“لنذهب.”
هل كانت لا تزال تتجول في أحلامها؟ هل هذا هو السبب في أنها سمعت صوت جريد؟ ارتبكت سوا. تغير وجه هان سيوك بونغ المداعب خدها إلى وجه الشيطان.
صاح هان سيوك بونغ. بدأ وجهه يذوب مثل السائل في عيون سوا. بعد لحظة ، لم يعد يشبه هان سيوك بونغ. لقد كان رجلاً بمظهر غريب رآته سوا لأول مرة.
“أي وغد؟”
تم قطع وتدمير القضبان الحديدية للسجن الذي يحمل سوا.
صاح هان سيوك بونغ. بدأ وجهه يذوب مثل السائل في عيون سوا. بعد لحظة ، لم يعد يشبه هان سيوك بونغ. لقد كان رجلاً بمظهر غريب رآته سوا لأول مرة.
كان بحاجة لإنقاذ الأب وابنته هان سيوك بونغ بسرية قدر الإمكان! اتخذ جريد قراره وقام بتجهيز كل من رقعة عين السفاح والقناع. في اللحظة التي دخل فيها سجن لافا.
“من أنت؟ الآب؟ أين أبي؟”
كان هذا هو السبب في أن حراس سجن الحمم لم يكونوا جنودًا ، بل وحوش. كان من المستحيل عمليا أن يعمل الجنود العاديون في سجن لافا. لذلك ، تم نشر مخلوقات الجيانغشي كحراس سجن.
مع انخفاض التأثير الطبي لـ هوان ريونغ تشو ، تم تضخيم ارتباك سوا. شعرت بصداع رهيب. ماذا كان يحدث؟ الخوف من أن تكون وحيدا في العالم. كانت تشعر بالخوف في هذا السجن المظلم عندما سمعت.
‘هل هذا هو سبب استخدامهم لحماية المرافق الوطنية؟’
“فن المبارزة لباجما”.
مع انخفاض التأثير الطبي لـ هوان ريونغ تشو ، تم تضخيم ارتباك سوا. شعرت بصداع رهيب. ماذا كان يحدث؟ الخوف من أن تكون وحيدا في العالم. كانت تشعر بالخوف في هذا السجن المظلم عندما سمعت.
كان صوت جريد.
صرخ الرجل الذي حاول خداع سوا.
“ربط.”
“لنذهب.”
بيت!
“ربط.”
بي بي بي بي بيت!
‘لا ، لست بحاجة للقلق. ابنتي قوية. حتى لو تركت وحدها ، ستتمكن من العيش دون أن تفقد شجاعتها. وأكد لي جلالته أنه سيراقبها.’
“كواك!”
لقد كان صوتاً لا ينسى. الصوت العميق المحفور في أذنيها. عرفت سوا صاحب هذا الصوت.
صرخ الرجل الذي حاول خداع سوا.
لقد أدارها بمساعدة يانغ فاي فقط. لو لم يكن الأمر يتعلق بيانغ فاي ، ما كان جريد ليعرف مكان تواجد هان سيوك بونغ وابنته.
كورورورونج!
“أليس هذا مضحك؟”
تم قطع وتدمير القضبان الحديدية للسجن الذي يحمل سوا.
كان هان سيوك بونغ على وشك الانهيار ودعم جسده بالقضبان. البرودة الباردة ملأت هان سيوك بونغ في اللحظة التي لمس فيها القضيب.
“لنذهب.”
‘لا ، لست بحاجة للقلق. ابنتي قوية. حتى لو تركت وحدها ، ستتمكن من العيش دون أن تفقد شجاعتها. وأكد لي جلالته أنه سيراقبها.’
“آه…”
كان بحاجة لإنقاذ الأب وابنته هان سيوك بونغ بسرية قدر الإمكان! اتخذ جريد قراره وقام بتجهيز كل من رقعة عين السفاح والقناع. في اللحظة التي دخل فيها سجن لافا.
اقتربت الأيدي الكبيرة في الظلام. ستعرف سوا هذه الأيدي في أي مكان.
“لقد أمرت بخلط بعض هوان ريونغ تشو مع وجبة الإفطار هذا الصباح.”
“جريد… هل هذا أنت؟”
“… هل أتيت هنا للسخرية مني؟”
“هذا صحيح.”
لقد أدارها بمساعدة يانغ فاي فقط. لو لم يكن الأمر يتعلق بيانغ فاي ، ما كان جريد ليعرف مكان تواجد هان سيوك بونغ وابنته.
أمسك جريد بيدي سوا وأجاب. خلع قناعه الدموي وابتسم.
“أنا لست بحاجة إلى أي راحة منك.”
“لنذهب إلى المنزل.”
“أنا خائف لأن الجبل حاد ومدبب.”
بدا الأمر صعبًا. يبدو أنه يواجه مشكلة في التحدث. في المقام الأول ، لم يكن الدم المستخدم لترطيب القناع الغريب ‘دم العدو’ بل ‘دم مرتديها’. كما حدث ، تم تغطية جريد بالفعل بالجروح.
“كواك!”
ترجمة : Don Kol
اهتزت عيون هان سيوك بونغ. أخبار كون سام داسو يهدف إلى سوا كانت بمثابة صاعقة. حاول أن يبقى هادئا.
كان من واجب الوالدين أن يؤمنوا بطفلهم. بدأ هان سيوك بونغ للسيطرة على قلبه. قبل بتواضع وفاته القادمة. أمامه ، ظهر النبيل سام داسو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
