إكتشاف تريسي.
785: إكتشاف تريسي.
في هذه اللحظة، وماعدا الضيوف الذين كانوا لا يزالون يلعبون تكساس هولدم، كان العديد من السيدات والسادة قد ودعوا. بعد لحظات من عثور هازل على والدتها، السيدة ريانا، رأت والدها، عضو البرلمان ماخت، وعدد قليل من السادة الآخرين يتجولون وهم يتحدثون بتعابير حيوية
100 شارع بوكلوند، في زاوية الحديقة في سكن بورتلاند مومنت.
بينما كانت هازل تنظر إلى فتحة الصرف، كان كلاين يفعل الشيء نفسه أيضًا.
توقفت مؤقتًا بينما أضاقت عينيها النحيفتين قليلاً.
تناثر النمل والديدان العديدة التي كانت تتجمع هناك ببطء مع تلاشي الإحساس بالبرد المخيف.
بينما كانت تسير إلى طاولة القهوة عليها فنجان من القهوة، قلبت بشكل عرضي بين الأغراض واكتشفت رسالة الرد التي كانت تتطلع إليها.
هز كلاين رأسه بابتسامة.
‘ليس لدى هذا الشخص الذي يتمتع بقوى غير عادية أي خبرة على الأرجح…’ مع تحقيق هدفها، أومأت هازل بشكل غير ملحوظ قبل أن تستدير بخفة وتتجول في الحديقة.
“إذا انطلقت من هنا، في نهاية الإنقسام السادس الأيسر يوجد ممر مخفي. به علامات على نشاط بشري مطول. هيه هيه، اكتشفته أثناء التجول في الأيام القليلة الماضية.”
‘ليس لدى هذا الشخص الذي يتمتع بقوى غير عادية أي خبرة على الأرجح…’ مع تحقيق هدفها، أومأت هازل بشكل غير ملحوظ قبل أن تستدير بخفة وتتجول في الحديقة.
لم تكن في عجلة من أمرها للعودة بينما إستمتعت بضوء القمر القرمزي والهواء البارد ورائحة الأزهار الباهتة.
“لأكون صريحة، أشك في أنك أدميرال الدم الحقيقي في بعض الأحيان.”
بعد فترة طويلة، أوقفت هازل نزهتها، غادرت الحديقة، ودخلت الصالة في الطابق الأول.
“أعتقد أنه لديه علاقة بتلك بتلك الفتاة، صحيح…”
“لأكون صريحة، أشك في أنك أدميرال الدم الحقيقي في بعض الأحيان.”
في هذه اللحظة، وماعدا الضيوف الذين كانوا لا يزالون يلعبون تكساس هولدم، كان العديد من السيدات والسادة قد ودعوا. بعد لحظات من عثور هازل على والدتها، السيدة ريانا، رأت والدها، عضو البرلمان ماخت، وعدد قليل من السادة الآخرين يتجولون وهم يتحدثون بتعابير حيوية
“هل أنت مستعدة للعودة إلى المنزل؟ عليك زيارة ضيف مهم للغاية صباح الغد.” وبينما أشارت ريانا لابنتها لكي تقترب، اتجهت نحو زوجها وحيّت الآخرين بابتسامة.
‘حدس النهاب أو شيء ما على هازل؟’ لم يجعل كلاين سينور يواصل الحديث عن الموضوع حيث ضغط بيده على صدره وانحنى بابتسامة.
أومأ ماخت برأسه وقال، “كنت سأحب تجربة سيجار بورتلاند آخر إذا لم يكن الأمر كذلك.”
…
“هل الأشباح موجودة حقًا؟”
اجتاحت ريانا نظرتها إلى ويليس ودواين دانتيس ورفاقه، وسألت بشكل عابر، “أيها السادة، ما الذي تحدثتم عنه؟ يبدو ممتعًا.”
“إنه أيضًا سبب وجودك هنا؟”
لقد تعمد جعل الدمية المتحركة تقول مثل هذه الكلمات، لأنه تطابق مع شخصية أدميرال الدم، قرصنة بذيئ.
أدار ماخت جسده إلى الجانب وقال بابتسامة، “قال دواين إنه واجه الأشباح عندما كان في القارة الجنوبية.”
“استيقظ هو ورفاقه فجأة في منتصف الليل ووجدوا أنفسهم عاجزين عن فتح أعينهم، كانت أجسادهم ثقيلة كأن أحدهم كان يضغط عليهم.”
“لقد استخدموا قدرًا كبيرًا من القوة قبل الهروب من هذه الحالة وتركوا أسرتهم. ومع ذلك، اكتشفوا أن غرفهم كانت شديدة البرودة. قد لا تعرفين هذا، لكن طقس شرقي بالام حار في معظم الأوقات.
“إذا انطلقت من هنا، في نهاية الإنقسام السادس الأيسر يوجد ممر مخفي. به علامات على نشاط بشري مطول. هيه هيه، اكتشفته أثناء التجول في الأيام القليلة الماضية.”
“بعد ذلك، حمل كل من دواين ورفاقه بنادق صيد مزدوجة الفوهات ووقفوا حراسا طوال الليل. لقد غادروا المدينة بشكل محموم بعد شروق الشمس.”
علاوة على ذلك، كانت المجاري قريبة جدًا من هويته على أنها دواين دانتيس. لم يرغب كلاين في بقاء تريسي في الجوار بعد الآن، متمنيا لها أن تتعافى قريبًا وتتحرك. هذا من شأنه أن يدفعها إلى مغادرة شارع بوكلوند.
بعد سماع ذلك، نظرت السيدة ريانا إلى دواين دانتيس باهتمام شديد.
“هل الأشباح موجودة حقًا؟”
‘ليس لدى هذا الشخص الذي يتمتع بقوى غير عادية أي خبرة على الأرجح…’ مع تحقيق هدفها، أومأت هازل بشكل غير ملحوظ قبل أن تستدير بخفة وتتجول في الحديقة.
“هل هذا صحيح؟”
‘أحتاج إلى أغراض أو تميمة في مجال الشمس…’
“هل الأشباح موجودة حقًا؟”
هز كلاين رأسه بابتسامة.
فكر كلاين لمدة ثانيتين وجعل سينور يعطي ابتسامة ساخرة من النفس.
“لست متأكدًا من ذلك. ربما كنت أنا ورفاقي قد مررنا للتو بمغامرة مروعة ولم تكن أجسادنا وعقولنا في أفضل الظروف. ربما أدى ذلك إلى جميع أنواع المشاكل.”
“من الواضح أن قائد الحرس الملكي يعرفك ويعرف كيف تبدين”
“هل تشيرين إلى التبول والتغوط؟”
القصص التي رواها كانت مأخوذة من إحدى تجارب أندرسون. عندما كان الصياد الأقوى في بحر الضباب يستكشف معبدًا في الغابة البدائية، صادف شبحًا، مما أدى إلى هرب كبير في الليل.
القصص التي رواها كانت مأخوذة من إحدى تجارب أندرسون. عندما كان الصياد الأقوى في بحر الضباب يستكشف معبدًا في الغابة البدائية، صادف شبحًا، مما أدى إلى هرب كبير في الليل.
في تلك اللحظة، أعاد كلاين الشبح إلى فتحة الصرف دون محاولة استكشاف البقعة التي ذكرتها تريسي.
‘أشباح…’ أدارت هازل رأسها لتنظر نحو الحديقة حيث إنحنت زوايا فمها قليلاً قبل أن تمسك نفسها.
لم تقل كلمة واحدة بينما استمعت بهدوء إلى والديها وهم يودعون الباقي قبل العودة إلى المنزل معًا.
في وقت متأخر من الليل، سارت هازل، التي كانت قد ارتدت رداء النوم، إلى الشرفة ووقفت خلف فجوة في الستائر. نظرت نحو فتحة الصرف في شارع بوكلوند.
وبينما كانت تتحدث، أدارت جسدها جانبًا ونظرت بعمق في المجاري.
بينما نظرت إليها، أصبح وجهها شاحبًا تدريجيًا كما لو كانت تتذكر تجربة مليئة بالألم والرعب.
بينما كانت تسير إلى طاولة القهوة عليها فنجان من القهوة، قلبت بشكل عرضي بين الأغراض واكتشفت رسالة الرد التي كانت تتطلع إليها.
لقد أجبرت نفسها على سحب نظرتها، وأخذت نفسين عميقين، واستدارت لتتجه نحو سريرها.
عبست تريسي بشكل لا يمكن تمييزه وقالت، “هل يوجد شيء آخر؟”
خلال هذه العملية، عضت بلطف على شفتها وتمتمت بصمت، ‘لقد كان ذلك على الأرجح روح… بالتأكيد…’
‘ليس لدى هذا الشخص الذي يتمتع بقوى غير عادية أي خبرة على الأرجح…’ مع تحقيق هدفها، أومأت هازل بشكل غير ملحوظ قبل أن تستدير بخفة وتتجول في الحديقة.
‘أحتاج إلى أغراض أو تميمة في مجال الشمس…’
لقد فتح علبة السيجار الحديدية وجعل دمية الروح المتحركة تظهر داخل مرآة كامل الجسم.
“أخشى أن أجد نفسي تائهًا بسبب المتعة وينتهي بي الأمر بمن أن يتم التحكم بي.”
بينما كانت هازل تنظر إلى فتحة الصرف، كان كلاين يفعل الشيء نفسه أيضًا.
‘لقد مرت أيام. أتساءل إلى أي مدى تعافت الشيطانة، تريسي، وما إذا كانت قد غادرت أم لا… لحسن الحظ، بعد أن أُخيفت هازل من قبلي، لم تجرؤ على الاقتراب من فتحة الصرف…’ مسحت نظرة كلاين مصابيح الشارع السوداء الحديدية لقد هز رأسه قليلا.
لقد فتح علبة السيجار الحديدية وجعل دمية الروح المتحركة تظهر داخل مرآة كامل الجسم.
لم تقل كلمة واحدة بينما استمعت بهدوء إلى والديها وهم يودعون الباقي قبل العودة إلى المنزل معًا.
رمت فورس الصحف، والفواتير، والرسائل الأخرى، لقد فتحت المغلف.
لقد قرر بالفعل إرسال سينور أسفل المجاري لفحص المنطقة للتأكد من حالة تريسي. لم يكن يريد أن تسبب تلك الشيطانة أي مشكلة.
“لأكون صريحة، أشك في أنك أدميرال الدم الحقيقي في بعض الأحيان.”
علاوة على ذلك، كانت المجاري قريبة جدًا من هويته على أنها دواين دانتيس. لم يرغب كلاين في بقاء تريسي في الجوار بعد الآن، متمنيا لها أن تتعافى قريبًا وتتحرك. هذا من شأنه أن يدفعها إلى مغادرة شارع بوكلوند.
“أخشى أن أجد نفسي تائهًا بسبب المتعة وينتهي بي الأمر بمن أن يتم التحكم بي.”
“ومع ذلك، لا أرى أي شرارات رغبة عندما تواجهني.”
‘حسنًا، ظهور أدميرال الدم سينور بين الحين والآخر من شأنه أن يفي بإعداد الشخصية التي قمت بإنشائها سابقًا. لا يعيش في مكان قريب، ولأن المجاري تحتوي على سر، فإنه غالبًا ما يتجول باحثًا عنه…’ بينما كان كلاين يفكر، جعل الدمية المتحركة في القبعة المثلثة القديمة تقفز على سطح مصباح الشارع قبل المرور عبر غطاء فتحة الصرف في شكل الروح، مقتربا بسرعة من المفترق المخفي حيث اختبأت تريسي.
“ليس سيئًا. سأرحل غدًا.”
قبل الوصول إلى الطريق المسدود، استطاع سينور، الذي كان لديه رؤية ليلية، أن يرى المنطقة خالية.
‘لقد تعافت بالفعل وغادرت؟’ فكر كلاين وهو يجعل الدمية المتحركة تتقدم للأمام، وتوقف في المكان الذي كانت تجلس فيه تريسي سابقًا.
رمت فورس الصحف، والفواتير، والرسائل الأخرى، لقد فتحت المغلف.
‘حدس النهاب أو شيء ما على هازل؟’ لم يجعل كلاين سينور يواصل الحديث عن الموضوع حيث ضغط بيده على صدره وانحنى بابتسامة.
اكتشف أن المكان كان مرتب. لم تكن الأرض غير موحلة ورطبة فحسب، بل اختفت الطحالب على الجدران والزاوية.
“هل أنت مستعدة للعودة إلى المنزل؟ عليك زيارة ضيف مهم للغاية صباح الغد.” وبينما أشارت ريانا لابنتها لكي تقترب، اتجهت نحو زوجها وحيّت الآخرين بابتسامة.
‘لا يوجد أي بقايا طعام أيضًا… أصبح هذا الزميل مصابًا برهاب الجراثيم بعد أن أصبح امرأة؟ لا، ربما كان كذلك في البداية…’ مع رؤية سينور، قام كلاين بمسح المنطقة وقرر إما أن تريسي لم تغادر، أو أنها لم تغادر منذ أكثر من يوم؛ وإلا لكان من المستحيل الحفاظ على نظافة المكان.
تحت سيطرته، استعاد سينور خطواته ولم يتفاجأ برؤية تريسي في ثوبها الأسود.
تمامًا بينما أومضت هذه الفكرة في عقله، ظهرت خطوات خفيفة في أذن الروح.
تجاهل كلاين الموضوع بفاعلية وجعل الدمية المتحركة تقول، “ستبحثين عن الهدف غدًا؟
بعد سماع ذلك، نظرت السيدة ريانا إلى دواين دانتيس باهتمام شديد.
تحت سيطرته، استعاد سينور خطواته ولم يتفاجأ برؤية تريسي في ثوبها الأسود.
كان شعر الشيطانة الأسود الفاتن متدلي، على عكس قريناتها في سنها الذين كان لديهن تسريحات شعر مختلفة. كانت بسيطة وأنيقة.
بينما كانت هازل تنظر إلى فتحة الصرف، كان كلاين يفعل الشيء نفسه أيضًا.
كان شعر الشيطانة الأسود الفاتن متدلي، على عكس قريناتها في سنها الذين كان لديهن تسريحات شعر مختلفة. كانت بسيطة وأنيقة.
أومأ ماخت برأسه وقال، “كنت سأحب تجربة سيجار بورتلاند آخر إذا لم يكن الأمر كذلك.”
‘ممر خفي؟’ لم يؤكد كلاين ذلك أو ينفيه. لقد جعل سينور يبتسم ويقول، “هل اكتشفتِ شيئًا؟”
مزضوع مع وجهها الشاحب الذي كان قد تعافى إستعاد للتو بعض حمرته، بدت مثل زهرة حالمة تتفتح في صمت في الليل.
كان شعر الشيطانة الأسود الفاتن متدلي، على عكس قريناتها في سنها الذين كان لديهن تسريحات شعر مختلفة. كانت بسيطة وأنيقة.
‘كما هو متوقع من شيطانة… لحسن الحظ، هناك دمية متحركة بيننا؛ وإلا، فسوف ينتهي بي الأمر بالتحديق فيها… هههه، لن يتم إغراء شخص ميت! مهما كان مدى جاذبية شيطانة، فلا توجد فرصع لجعلها لميت يتسلق من القبر مثل الزومبي…’ سخر كلاين بينما نظر إلى تريسي التي كان لديه تعبير فارغ ولكنه كانت حذرة سرًا، مطلقةً الخيوط غير المرئية.
‘ليس لدى هذا الشخص الذي يتمتع بقوى غير عادية أي خبرة على الأرجح…’ مع تحقيق هدفها، أومأت هازل بشكل غير ملحوظ قبل أن تستدير بخفة وتتجول في الحديقة.
فكر كلاين لمدة ثانيتين وجعل سينور يعطي ابتسامة ساخرة من النفس.
“أين ذهبتِ؟”
وخزت تريسي حواجبها وقالت، “أسترغب في إراحت نفسك حيث تنام؟”
‘آه… اعتقدت أن الشيطانات لن تحتاجنا إلى استخدام الحمام…’ أعطى كلاين تعليقًا ساخرا من النفس وجعل سينور يضحك.
لم يستمر سينور في الحديث عن الموضوع بينما قال، “يبدو أنكِ تعافيتِ تقريبًا”.
“هل تشيرين إلى التبول والتغوط؟”
تغير تعبير تريسي على الفور. كان هذا بالفعل أحد الأسباب التي دفعها إلى إثارة الموضوع.
لقد تعمد جعل الدمية المتحركة تقول مثل هذه الكلمات، لأنه تطابق مع شخصية أدميرال الدم، قرصنة بذيئ.
اجتاحت ريانا نظرتها إلى ويليس ودواين دانتيس ورفاقه، وسألت بشكل عابر، “أيها السادة، ما الذي تحدثتم عنه؟ يبدو ممتعًا.”
بعد سماع ذلك، نظرت السيدة ريانا إلى دواين دانتيس باهتمام شديد.
عبست تريسي بشكل لا يمكن تمييزه وقالت، “هل يوجد شيء آخر؟”
‘لا يوجد أي بقايا طعام أيضًا… أصبح هذا الزميل مصابًا برهاب الجراثيم بعد أن أصبح امرأة؟ لا، ربما كان كذلك في البداية…’ مع رؤية سينور، قام كلاين بمسح المنطقة وقرر إما أن تريسي لم تغادر، أو أنها لم تغادر منذ أكثر من يوم؛ وإلا لكان من المستحيل الحفاظ على نظافة المكان.
وخزت تريسي حواجبها وقالت، “أسترغب في إراحت نفسك حيث تنام؟”
لم يستمر سينور في الحديث عن الموضوع بينما قال، “يبدو أنكِ تعافيتِ تقريبًا”.
“استيقظ هو ورفاقه فجأة في منتصف الليل ووجدوا أنفسهم عاجزين عن فتح أعينهم، كانت أجسادهم ثقيلة كأن أحدهم كان يضغط عليهم.”
ابتسمت تريسي.
“ليس سيئًا. سأرحل غدًا.”
فكر كلاين لمدة ثانيتين وجعل سينور يعطي ابتسامة ساخرة من النفس.
“أعتقد أن أدميرال الدم الحقيقي كان سيضيف شرط القيام بشيء لا أريده في الاتفاقية.”
لقد أجبرت نفسها على سحب نظرتها، وأخذت نفسين عميقين، واستدارت لتتجه نحو سريرها.
توقفت مؤقتًا بينما أضاقت عينيها النحيفتين قليلاً.
“لم يكن هناك شيء على الإطلاق. ربما فقط مسار معين، أو شخص لديه غرض معين، يمكنه العثور على الدلائل.”
“لأكون صريحة، أشك في أنك أدميرال الدم الحقيقي في بعض الأحيان.”
وخزت تريسي حواجبها وقالت، “أسترغب في إراحت نفسك حيث تنام؟”
‘بالطبع إنه الحقيقي! يجب أن تسألي عما إذا كان حياً أم ميتاً…’ مع إثارة اهتمامه، جعل كلاين سينور يسأل، “لماذا قد تقولين ذلك؟”
فكر كلاين لمدة ثانيتين وجعل سينور يعطي ابتسامة ساخرة من النفس.
‘كما هو متوقع من شيطانة… لحسن الحظ، هناك دمية متحركة بيننا؛ وإلا، فسوف ينتهي بي الأمر بالتحديق فيها… هههه، لن يتم إغراء شخص ميت! مهما كان مدى جاذبية شيطانة، فلا توجد فرصع لجعلها لميت يتسلق من القبر مثل الزومبي…’ سخر كلاين بينما نظر إلى تريسي التي كان لديه تعبير فارغ ولكنه كانت حذرة سرًا، مطلقةً الخيوط غير المرئية.
مسحت نظرة تريسي على وجه الروح وقالت، “يُقال إن أدميرال الدم هو شخص ينغمس في رغباته، وليس لديه مقاومة تجاه الإناث والذكور الجميلين.”
تناثر النمل والديدان العديدة التي كانت تتجمع هناك ببطء مع تلاشي الإحساس بالبرد المخيف.
تمامًا بينما أومضت هذه الفكرة في عقله، ظهرت خطوات خفيفة في أذن الروح.
“ومع ذلك، لا أرى أي شرارات رغبة عندما تواجهني.”
لم يستمر سينور في الحديث عن الموضوع بينما قال، “يبدو أنكِ تعافيتِ تقريبًا”.
“أعتقد أن أدميرال الدم الحقيقي كان سيضيف شرط القيام بشيء لا أريده في الاتفاقية.”
توقفت مؤقتًا بينما أضاقت عينيها النحيفتين قليلاً.
فكر كلاين لمدة ثانيتين وجعل سينور يعطي ابتسامة ساخرة من النفس.
“أخشى أن أجد نفسي تائهًا بسبب المتعة وينتهي بي الأمر بمن أن يتم التحكم بي.”
تغير تعبير تريسي على الفور. كان هذا بالفعل أحد الأسباب التي دفعها إلى إثارة الموضوع.
‘لا يوجد أي بقايا طعام أيضًا… أصبح هذا الزميل مصابًا برهاب الجراثيم بعد أن أصبح امرأة؟ لا، ربما كان كذلك في البداية…’ مع رؤية سينور، قام كلاين بمسح المنطقة وقرر إما أن تريسي لم تغادر، أو أنها لم تغادر منذ أكثر من يوم؛ وإلا لكان من المستحيل الحفاظ على نظافة المكان.
بالنسبة لشيطانة شهوة، فإن الأشخاص الذين اعتادوا الانغماس في رغباتهم كانوا فريسة طبيعية.
تجاهل كلاين الموضوع بفاعلية وجعل الدمية المتحركة تقول، “ستبحثين عن الهدف غدًا؟
“لقد استخدموا قدرًا كبيرًا من القوة قبل الهروب من هذه الحالة وتركوا أسرتهم. ومع ذلك، اكتشفوا أن غرفهم كانت شديدة البرودة. قد لا تعرفين هذا، لكن طقس شرقي بالام حار في معظم الأوقات.
“من الواضح أن قائد الحرس الملكي يعرفك ويعرف كيف تبدين”
وبينما كانت تتحدث، أدارت جسدها جانبًا ونظرت بعمق في المجاري.
‘فبعد كل شيء، لقد رتبوا لك لتكوني بجانب الأمير إديساك…’ أضاف كلاين بصمت.
في وقت متأخر من الليل، سارت هازل، التي كانت قد ارتدت رداء النوم، إلى الشرفة ووقفت خلف فجوة في الستائر. نظرت نحو فتحة الصرف في شارع بوكلوند.
أخفضت تريسي رأسها ونظرت إلى أصابع قدميها قبل الضحك.
لقد تعمد جعل الدمية المتحركة تقول مثل هذه الكلمات، لأنه تطابق مع شخصية أدميرال الدم، قرصنة بذيئ.
“استرخي، لدي خطة مثالية.”
وبينما كانت تتحدث، أدارت جسدها جانبًا ونظرت بعمق في المجاري.
توقفت مؤقتًا بينما أضاقت عينيها النحيفتين قليلاً.
هز كلاين رأسه بابتسامة.
“إذا انطلقت من هنا، في نهاية الإنقسام السادس الأيسر يوجد ممر مخفي. به علامات على نشاط بشري مطول. هيه هيه، اكتشفته أثناء التجول في الأيام القليلة الماضية.”
رمت فورس الصحف، والفواتير، والرسائل الأخرى، لقد فتحت المغلف.
توقفت مؤقتًا بينما أضاقت عينيها النحيفتين قليلاً.
“أعتقد أنه لديه علاقة بتلك بتلك الفتاة، صحيح…”
ابتسمت تريسي.
عبست تريسي بشكل لا يمكن تمييزه وقالت، “هل يوجد شيء آخر؟”
“إنه أيضًا سبب وجودك هنا؟”
‘آه… اعتقدت أن الشيطانات لن تحتاجنا إلى استخدام الحمام…’ أعطى كلاين تعليقًا ساخرا من النفس وجعل سينور يضحك.
‘ممر خفي؟’ لم يؤكد كلاين ذلك أو ينفيه. لقد جعل سينور يبتسم ويقول، “هل اكتشفتِ شيئًا؟”
785: إكتشاف تريسي.
هزت تريسي رأسها.
عبست تريسي بشكل لا يمكن تمييزه وقالت، “هل يوجد شيء آخر؟”
“لم يكن هناك شيء على الإطلاق. ربما فقط مسار معين، أو شخص لديه غرض معين، يمكنه العثور على الدلائل.”
“بما من أنكِ تعافيتِ، يمكنني أن أشعر بالراحة.”
‘حدس النهاب أو شيء ما على هازل؟’ لم يجعل كلاين سينور يواصل الحديث عن الموضوع حيث ضغط بيده على صدره وانحنى بابتسامة.
“بما من أنكِ تعافيتِ، يمكنني أن أشعر بالراحة.”
رمت فورس الصحف، والفواتير، والرسائل الأخرى، لقد فتحت المغلف.
في اللحظة التي قال فيها ذلك، اختفى فجأة.
‘ليس لدى هذا الشخص الذي يتمتع بقوى غير عادية أي خبرة على الأرجح…’ مع تحقيق هدفها، أومأت هازل بشكل غير ملحوظ قبل أن تستدير بخفة وتتجول في الحديقة.
ركزت تريسي عينيها في تحديق، لكن دون جدوى. فقط عندما ضرب النسيم الخيوط غير المرئية التي أطلقتها، أرجعت نظرتها، مؤكدةً أن أدميرال الدم قد غادر بالفعل.
“استرخي، لدي خطة مثالية.”
في وقت متأخر من الليل، سارت هازل، التي كانت قد ارتدت رداء النوم، إلى الشرفة ووقفت خلف فجوة في الستائر. نظرت نحو فتحة الصرف في شارع بوكلوند.
في تلك اللحظة، أعاد كلاين الشبح إلى فتحة الصرف دون محاولة استكشاف البقعة التي ذكرتها تريسي.
كانت هناك ثلاثة أسباب لقراره. أولاً، تجاوزت المائة متر. ثانيًا، كان يشك في أنه لن يجد أي شيء لأنه لم يكن من مسار النهاب، ولم يكن لديه الأغراض المقابلة. ثالثًا، كانت تريسي لا تزال موجودة.
لقد قرر بالفعل إرسال سينور أسفل المجاري لفحص المنطقة للتأكد من حالة تريسي. لم يكن يريد أن تسبب تلك الشيطانة أي مشكلة.
…
“بما من أنكِ تعافيتِ، يمكنني أن أشعر بالراحة.”
استيقظت فورس بشكل طبيعي في صباح يوم الأحد بينما نهضت لتغتسل. وبينما كانت تمضغ قطعة خبز محمصة طازجة، استرجعت كومة من الأغراض من صندوق بريدها.
اكتشف أن المكان كان مرتب. لم تكن الأرض غير موحلة ورطبة فحسب، بل اختفت الطحالب على الجدران والزاوية.
لقد تعمد جعل الدمية المتحركة تقول مثل هذه الكلمات، لأنه تطابق مع شخصية أدميرال الدم، قرصنة بذيئ.
بينما كانت تسير إلى طاولة القهوة عليها فنجان من القهوة، قلبت بشكل عرضي بين الأغراض واكتشفت رسالة الرد التي كانت تتطلع إليها.
كان شعر الشيطانة الأسود الفاتن متدلي، على عكس قريناتها في سنها الذين كان لديهن تسريحات شعر مختلفة. كانت بسيطة وأنيقة.
اجتاحت ريانا نظرتها إلى ويليس ودواين دانتيس ورفاقه، وسألت بشكل عابر، “أيها السادة، ما الذي تحدثتم عنه؟ يبدو ممتعًا.”
اجتاحت ريانا نظرتها إلى ويليس ودواين دانتيس ورفاقه، وسألت بشكل عابر، “أيها السادة، ما الذي تحدثتم عنه؟ يبدو ممتعًا.”
رمت فورس الصحف، والفواتير، والرسائل الأخرى، لقد فتحت المغلف.
“أخشى أن أجد نفسي تائهًا بسبب المتعة وينتهي بي الأمر بمن أن يتم التحكم بي.”
“… معلمي موجود بالفعل في باكلوند؟” قرأت فورس الرسالة بسرعة وهي تتمتم في مفاجأة.
‘لقد تعافت بالفعل وغادرت؟’ فكر كلاين وهو يجعل الدمية المتحركة تتقدم للأمام، وتوقف في المكان الذي كانت تجلس فيه تريسي سابقًا.
في الوقت نفسه، رأت الخبز المحمص في فمها يسقط إلى الأرض.
‘فبعد كل شيء، لقد رتبوا لك لتكوني بجانب الأمير إديساك…’ أضاف كلاين بصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
