Lord of the Mysteries-781

781: الأثار السلبية.

بعد التحديق في جثة السيد X لفترة، أوقف كلاين رغبته في البحث شخصيًا في جيوبه بحثًا عن الغنائم. لقر جعل الروح سينور يأخذ خطوتين ويستعيد خاتم الياقوت.

بعد ثوانٍ قليلة، جعل كلاين مسرور سينور يلتقط خاتم الياقوت ويضعه في إصبعه الأيسر.

وبهذه الطريقة، حتى لو حمل السيد X غرضا غامضا له تأثيرات سلبية لا يمكن تصورها، فسوف تتحمله الدمية المتحركة ولن يؤثر عليه.

بعد بعض الفحص الدقيق، أمسك سينور بخاتم الياقوت، 48 جنيهًا نقدًا، وغليون عادي مملوء بالتبغ وعاد.

‘هذا كل شئ؟ لدى أوراكل من نظام الشفق هذا القدر فقط؟’ كان كلاين متفاجئ إلى حد ما من هذا المشهد حيث كاد أن يلعنه بـ”الفقير”.

لقد استخدمت التنجيم بعناية لتأكيد نهائي. بعد ذلك، تمتمت بتعبير ملتوي قليلاً، ‘حطم السيد العالم رأس الهدف ثم أعاد تجميعها معًا؟’

سرعان ما استعاد هدوءه واستخدم منطقه لإقناع نفسه بأن مثل هذا الموقف كان معقولاً للغاية.

‘السيد X مسافر. يمكنه تسجيل قوى تجاوز للآخرين. إنه يعتبر لاعبًا متعدد القوى. حتى لو كان لدى مثل هذا القوة أغراض غامضة أخرى، فإنه سيميل إلى تسجيلها وعدم حملها. بهذه الطريقة، يمكنه الاستمتاع بفوائد القوى دون المعاناة من الآثار السلبية. يمكن أن يمنع نفسه من قتل نفسه.’

‘باستخدام سلسلة الأفكار هذه، من المحتمل أن تكون تأثيرات هذا الخاتم متواسلة أو يتم تفعيلها.’

‘أدميرال الدم، زهرة الدم. من المقدر أن يكون زوج! على الرغم من أن سينور فقد سيطرته على جسده لأنه مات، إلا أنني أستطيع تقديم ذلك…’

مع وضع ذلك في الاعتبار، أومأ كلاين برأسه. لقد جعل سينور يحمل رأس السيد X المكسور واللزج، ويمتلكه، ويعود فوق الضباب الرمادي.

جالسًا خلف مقعد الأحمق، لم يعد خائف من أي شيء. لقد أخذ خاتم الياقوت مباشرةً واستخدم طريقة العرافة من أجل تحديد التأثيرات الفعلية للغرض الغامض.

‘اسمه زهرة الدم…’

‘يسمح لمرتديه بالتحكم في أجسادهم على مستوى أعمق. طالما أنهم لا يعانون من الموت الفوري أو يتم تطهيرهم تمامًا؛ ولذا، يفقد القدرة على التحكم فيه، سيكونون قادرين على التعافي ببطء…’

‘همم، فقدان المنطق لا فقدان العقل. لن يكون سيئًا بقدر إيذاء الآخرين فجأة. لكن من الواضح أنه سيكون شديد الحماقة والغباء، ويتصرف على أساس الغريزة فقط.’

‘هذا يعادل غريزة، تأثير سلبي…’

‘على ما يبدو، كان خياري لتوجيه ضربة قاتلة بناقوس الموت هو الخيار الصحيح. إذا لم أستخدم كل قوتي، فلربما لم يكون السيد X ليموت حقا. عندئذٍ سيكون قادرًا على استخدام الألم الشديد لإيقاظ نفسه والهروب من سيطرة المتحكم في الدمى… لقد اعتبر أيضًا ضعفه المتمثل في كونه أقرب إلى ملقي تعاويذ ولديه جسم غير كافٍ في القوة…’

‘لهذا الخاتم له سحر اللحم إلى حد ما. إنه مفيد للغاية…’ بينما كان كلاين يمسك بخاتم الياقوت، قام بنقر حافة الطاولة المرقطة وتمتم بصمت.

ثم بدأ في التحقيق في الآثار السلبية لزهرة الدم.

بعد حوالي الدقيقة، فتح كلاين عينيه وترك الحلم.

‘يسمح لمرتديه بالتحكم في أجسادهم على مستوى أعمق. طالما أنهم لا يعانون من الموت الفوري أو يتم تطهيرهم تمامًا؛ ولذا، يفقد القدرة على التحكم فيه، سيكونون قادرين على التعافي ببطء…’

‘اووه هيا!؟ هذا؟’ تمتم وهو يرتدي نظرة ملتوية.

مع عرافة الحلم، فسر الآثار السلبية لزهرة الدم. لقد تضمنت جعل مرتديها يفقد كل المنطق والقدرة على التفكير بشكل عشوائي.

‘عظيم. هذا يتماشى مع الخالق الحقيقي…’ لم يستطع كلاين إلا أن يطحن أسنانه.

“… أرجوا أن تبلغ الأنسة الساحر أن السيد X، لويس وين، قد مات. أرجوا حثها على استلام الغرض وكتاب التعاويذ… سأطلبه منها عندما أحتاجه مرة أخرى…”

كان تأثير سلبي عشوائي تمامًا يعني أنه لم توجد فرصة لاستخدام زهرة الدم!

بالتفكير مجددا في المشهد من قبل، تمتم كلاين في نفسه بطريقة متسلية ومستاءة، ‘لقد تجرأ السيد X على ارتداء مثل هذا الخاتم؟’

بالتفكير مجددا في المشهد من قبل، تمتم كلاين في نفسه بطريقة متسلية ومستاءة، ‘لقد تجرأ السيد X على ارتداء مثل هذا الخاتم؟’

وسط رياح باردة غير واضحة، ظهرت روح ضبابية بجانب الطاولة البرونزية.

‘هذا صحيح، الأشخاص الذين يغيرون إيمانهم إلى الخالق الحقيقي ليس لديهم في الغالب أي قدرة على التفكير. في هذه الحالة، فإن ارتداء مثل هذا الخاتم لن يزيد الأمرسوءًا.’

‘همم، فقدان المنطق لا فقدان العقل. لن يكون سيئًا بقدر إيذاء الآخرين فجأة. لكن من الواضح أنه سيكون شديد الحماقة والغباء، ويتصرف على أساس الغريزة فقط.’

فووو… تنهد بإرتياح كلاين. لقد قرر أن يرمي زهرة الدم في كومة الخردة وألا يزعج نفسه بها. من وجهة نظره، كانت قطعة من الخردة لا يمكنه استخدامها، ولم يكن أي شخص على استعداد لشرائها إلا إذا باعها إلى نظام الشفق. ومع ذلك، فإن هذا لن يجعل الخالق الحقيقي إلا أكثر فرحا.

في تلك اللحظة، رأى أدميرال الدم سينور الذي كان يقف بجانبه من خلال زاوية عينه.

تحرك قلب كلاين وهو يصفق.

‘لماذا لم أفكر في ذلك- قد لا أكون قادرًا على استخدامه، لكن يمكنني ترك الدمية المتحركة تستخدمه. فبعد كل شيء، إنه ميت وهو يتبع جميع تعليماتي. لا يحتاج إلى التفكير!’

‘أدميرال الدم، زهرة الدم. من المقدر أن يكون زوج! على الرغم من أن سينور فقد سيطرته على جسده لأنه مات، إلا أنني أستطيع تقديم ذلك…’

عندما ألقت فورس نظرة متأنية، كادت تصرخ وهي تغطي فمها على عجل. لقد تراجعت خطوتين إلى الوراء وظلت قريبة من جدار الروحانية.

‘بهذه الطريقة، لا يزال من الممكن إصلاحه حتى لو لم يستطع الدخول في حالة الروح في الوقت المناسب، أو إذا لم يكن جسم الزومبي قويًا بما يكفي لتحمل الضربة، مما يتسبب في فقدانه لطرف أو طرفين.’

“… أرجوا أن تبلغ الأنسة الساحر أن السيد X، لويس وين، قد مات. أرجوا حثها على استلام الغرض وكتاب التعاويذ… سأطلبه منها عندما أحتاجه مرة أخرى…”

‘بالطبع، بالنسبة لدمية متحركة، هذا ليس مهم، لأنه لا يؤثر على شخصيته الجوهرية. الهدف الرئيسي هو الحصول على سحر اللحم الإضافي.’

بعد ثوانٍ قليلة، جعل كلاين مسرور سينور يلتقط خاتم الياقوت ويضعه في إصبعه الأيسر.

‘اووه هيا!؟ هذا؟’ تمتم وهو يرتدي نظرة ملتوية.

بعد القيام بذلك، جعل كلاين الروح يعود إلى العملة الذهبية قبل أن يرفع راحة يده اليسرى ويفرد أصابعه.

بعد ثوانٍ قليلة، جعل كلاين مسرور سينور يلتقط خاتم الياقوت ويضعه في إصبعه الأيسر.

لقد أراد إطلاق المستجوب من الجوع الزاحف!

كان هذا وعدًا قطعه منذ وقت طويل.

سرعان ما استعاد هدوءه واستخدم منطقه لإقناع نفسه بأن مثل هذا الموقف كان معقولاً للغاية.

كان هذا آخر جسد روح تم رعيه عندما أمسك بالجوع الزاحف. لقد حان الوقت لتحريره.

وسط رياح باردة غير واضحة، ظهرت روح ضبابية بجانب الطاولة البرونزية.

‘السيد X مسافر. يمكنه تسجيل قوى تجاوز للآخرين. إنه يعتبر لاعبًا متعدد القوى. حتى لو كان لدى مثل هذا القوة أغراض غامضة أخرى، فإنه سيميل إلى تسجيلها وعدم حملها. بهذه الطريقة، يمكنه الاستمتاع بفوائد القوى دون المعاناة من الآثار السلبية. يمكن أن يمنع نفسه من قتل نفسه.’

كان رجلاً يرتدي زي البحرية. كان في الثلاثينيات من عمره وكان برتبة قائد. كان لديه شارب بني على وجهه المؤلم والساهي.

‘على ما يبدو، كان خياري لتوجيه ضربة قاتلة بناقوس الموت هو الخيار الصحيح. إذا لم أستخدم كل قوتي، فلربما لم يكون السيد X ليموت حقا. عندئذٍ سيكون قادرًا على استخدام الألم الشديد لإيقاظ نفسه والهروب من سيطرة المتحكم في الدمى… لقد اعتبر أيضًا ضعفه المتمثل في كونه أقرب إلى ملقي تعاويذ ولديه جسم غير كافٍ في القوة…’

“ما اسمك؟ كيف قتلك كيلانغوس؟” سأل كلاين بصوت عميق.

إهتز الرجل من خياله وأجاب “اسمي آندي هايدن. رفيق إنمات الثاني. لقد متت في معركة في البحر، لا – لم أموت على الفور. لقد تم أسري من قبل الفيزاكيين قبل أن أدخل ذلك قفاز خاصتك…”

“أنا لا أعرف من كان كيلانغوس، ناهيك عن السماع عنه”.

‘كان هذا المستجوب بالفعل داخل القفاز عندما حصل كيلانغوس على الجوع الزاحف؟ نظرًا لأن الإختراق الروحي مفيد جدًا، فلم يقم بتبديله؟ أتساءل من كان المالك السابق للجوع الزاحف…’ سأل كلاين باهتمام شديد، “من هو الفيزاكي الذي أمسك بك؟ كيف يبدو؟”

فكر آندي هايدن بجدية وقال، “لا أعرف اسمه. أتذكر فقط أن ه كان برتبة قائد. أتذكر أنه كان لديه أنف كبير وظاهر. أتذكر أن عينيه كانتا زرقاء، وشعره قريب إلى الأشقر. كان طوله مترين تقريبًا… “

‘مثل هؤلاء الأشخاص من فيزاك شائعون… ماعدا هويته كقائد…’ فكر كلاين للحظة وقال، “في أي عام متت؟”

كان رجلاً يرتدي زي البحرية. كان في الثلاثينيات من عمره وكان برتبة قائد. كان لديه شارب بني على وجهه المؤلم والساهي.

تبددت شخصية آندي هايدن ببطء، وأخيراً، قال، “1338…”

‘كان ذلك قبل اثني عشر عامًا. حسنًا، اشتهر نائب الأدميرال إعصار كيلانغوس منذ أقل من عشر سنوات… ربما يكون هذا القبطان بالفعل أدميرال…’ أومأ كلاين برأسه واكتشف أنه فشل في السؤال عما إذا كان لدى آندي هايدن أية أمنيات أخيرة.

‘لننسى ذلك، إطلاق سراحه هو بالفعل عمل جيد…’ وسرعان ما ألقى كلاين الأمر إلى الجزء الخلفي من ذهنه وهو يستحضر العالم جيرمان سبارو.

بصفتها خريجة مدرسة طب، وبما من أنها عملت كطبيبة في عيادة معروفة، لقد رأت فورس نصيبها العادل من الجثث لكنها لم ترَ قط مثل هذا الرأس المثير للاشمئزاز والمخيف والمرعب.

…

‘هذا كل شئ؟ لدى أوراكل من نظام الشفق هذا القدر فقط؟’ كان كلاين متفاجئ إلى حد ما من هذا المشهد حيث كاد أن يلعنه بـ”الفقير”.

“… أرجوا أن تبلغ الأنسة الساحر أن السيد X، لويس وين، قد مات. أرجوا حثها على استلام الغرض وكتاب التعاويذ… سأطلبه منها عندما أحتاجه مرة أخرى…”

ملأ ضباب رمادي لا نهاية له عيون فورس بينما رنّت كلمات العالم جيرمان سبارو عديمة العاطفة في أذنيها. على الرغم من أنها كانت مستعدة بالفعل لهذا الخبر، إلا أنها لا زالت قد وجدته غير معقول وغير مقبول.

قلبت فورس على عجل إلى الثلاث صفحات الصفراء المتفحمة في رحلات ليمانو ووجدتها فارغة.

‘نجح حقا؟ تلك العاصفة في القسم الشرقي قد كانت من صنعه؟’ أمسكت فورس الاضطرابات في قلبها. مستفيدةً من الليل الصامت، أقامت طقس إعطاء في غرفة نومها.

لم يمضي وقت طويل حتى خلقت أغراض الروحانية والشموع بابًا وهميًا. طار غرضان وسقطوا برفق على الطاولة.

عندما ألقت فورس نظرة متأنية، كادت تصرخ وهي تغطي فمها على عجل. لقد تراجعت خطوتين إلى الوراء وظلت قريبة من جدار الروحانية.

كان أحد الغرضين هو رحلات ليمانو الخاصة بها، بينما كان الغرض الآخر عبارة عن رأس بشع مغطى بالشقوق. كان ملطخ بالدماء كما لو كان قد تم تجميعه معًا، بينما بدا وكأنه يتلألأ بما بدا وكأنه ضوء منعكس من على الزجاج.

بصفتها خريجة مدرسة طب، وبما من أنها عملت كطبيبة في عيادة معروفة، لقد رأت فورس نصيبها العادل من الجثث لكنها لم ترَ قط مثل هذا الرأس المثير للاشمئزاز والمخيف والمرعب.

بعد تهرأت نفسها، نظرت فورس إلى الرأس مرةً أخرى، وعرفته على أنها لويس وين.

لقد استخدمت التنجيم بعناية لتأكيد نهائي. بعد ذلك، تمتمت بتعبير ملتوي قليلاً، ‘حطم السيد العالم رأس الهدف ثم أعاد تجميعها معًا؟’

في هذه اللحظة، لم تستطع فورس منع ظهور مشهد في ذهنها.

لقد كان جيرمان سبارو البارد جالس أمام طاولة، يجمع أجزاء الرأس الدموية معًا، كما لو كان يضع أحجية صور معًا بجدية.

عندما ردت فورس، كان كلاين قد بالفعل إلى العالم الحقيقي. كل ما سمعه كان صوت أنثى غامض.

هذا جعل فورس ترتجف بشكل لا إرادي. كان لديها شعور لا يمكن تفسيره بأن العالم كان قاتل مجنون مع مرض عقلي خطير.

‘عظيم. هذا يتماشى مع الخالق الحقيقي…’ لم يستطع كلاين إلا أن يطحن أسنانه.

لقد حركت نظرتها بعيدًا، وخطت خطوتين للأمام والتقطت رحلات ليمانو وقلبت من خلاله.

…

تجمدت نظرتها تدريجياً بسبب وجود المزيد من التعويذات في كتاب التعاويذ، وقد بدا وكأن معظمها كان مرتبط بالرياح والبرق.

بعد بعض الفحص الدقيق، أمسك سينور بخاتم الياقوت، 48 جنيهًا نقدًا، وغليون عادي مملوء بالتبغ وعاد.

هذا جعلها تتذكر عاصفة البرق التي مرت بسرعة في القسم الشرقي. كانت مقتنعة أنه تم إنشاؤه بواسطة السيد العالم.

سرعان ما استعاد هدوءه واستخدم منطقه لإقناع نفسه بأن مثل هذا الموقف كان معقولاً للغاية.

قلبت فورس على عجل إلى الثلاث صفحات الصفراء المتفحمة في رحلات ليمانو ووجدتها فارغة.

تبددت شخصية آندي هايدن ببطء، وأخيراً، قال، “1338…”

كان لديها تخمين على الفور، معتقدةً أن العالم جيرمان سبارو قد حصل على الأرجح على مساعدة السيد الأحمق لتسجيل قوى تجاوز على مستوى نصف إله.

‘لقد أدركت للتو أنه إذا كان لدي ما يكفي من المال والموارد، فيمكنني توظيف أعضاء نادي التاروت لمساعدتي في تسجيل قوى تجاوز مختلفة. بهذه الطريقة، سيصبح رحلات ليمانو قوي للغاية، لكن ليس لدي المال أو الموارد… همم، يمكنني طلب مكافأة من معلمي هذه المرة. أستطيع أن أقول أنني دفعت ثمنًا كبيرًا للمساعدة في الانتقام له…’ فكرت فورس وشكرت السيد الأحمق أولاً قبل أن تطلب منه نقل الرسالة إلى العالم.

“… أنا آسفة جدًا لأن دفعي لا يتناسب مع صعوبة المهمة. وبعد استلام المكافأة، سأقدم تعويضًا.”

بعد الصلاة، أنهت فورس الطقوس وأخفت الرأس على عجل.

فووو… تنهد بإرتياح كلاين. لقد قرر أن يرمي زهرة الدم في كومة الخردة وألا يزعج نفسه بها. من وجهة نظره، كانت قطعة من الخردة لا يمكنه استخدامها، ولم يكن أي شخص على استعداد لشرائها إلا إذا باعها إلى نظام الشفق. ومع ذلك، فإن هذا لن يجعل الخالق الحقيقي إلا أكثر فرحا.

‘إذا اكتشفت شيو هذا، فسوف تتخيل بالتأكيد قصة رعب…’ بعد أن إنتهت، صفقت فورس يديها وهي تفكر على مهل.

…

عندما ردت فورس، كان كلاين قد بالفعل إلى العالم الحقيقي. كل ما سمعه كان صوت أنثى غامض.

لكن مع ذلك، لم يستطع التغلب على الخوف والرعب الذي شعر به. كان هذا لأن ناقوس الموت منحه نقطة ضعف إضافية: الخوف من النساء!

‘كان هذا المستجوب بالفعل داخل القفاز عندما حصل كيلانغوس على الجوع الزاحف؟ نظرًا لأن الإختراق الروحي مفيد جدًا، فلم يقم بتبديله؟ أتساءل من كان المالك السابق للجوع الزاحف…’ سأل كلاين باهتمام شديد، “من هو الفيزاكي الذي أمسك بك؟ كيف يبدو؟”