طلقة واحدة.
779: طلقة واحدة.
على الرغم من أن جيبه لم يكن كبيرًا بما يكفي، مما منعه من فتح رحلات ليمانو بالكامل، فقد تم تعديل العباءة ذات الغطاء شخصيًا بواسطة فورس نفسها. كان للجيب مساحة كبيرة، مما يسمح بقلب كتاب التعاويذ بحجم راحة اليد في الزاوية الصحيحة.
لقد كان من الواضح أنه كان للأنواع الثلاثة من الورق في رحلات ليمانو قوام مختلف. الورقة البيضاء التي يمكنها تسجيل التسلسلات 7 و 8 و 9 فقط كانت رفيعة وسلسة ومسطحة. كان جلد الماعز البني المصفر الذي يمكن أن يسجل قوى التسلسل 5 و 6 مرنًا جدًا مثل الجلد المدبوغ. كانت الصفحات الصفراء الثلاث المتفحمة التي يمكن أن تسجل قوى الألوهية سميكة وذات ملمس خشن. لقد سمحوا معًا للشخص بالتمييز بسرعة بينها من اللمس ببساطة.
سرعان ما عثرت أصابع كلاين على ثلاث صفحات سميكة وذات ململس خشن بينما ضغط برفق على الصفحة الوسطى.
في الهواء، مع عواء الرياح في أذنه، أمسك كلاين فجأة على صدره بيده اليمنى، مزق سطح العباءة، مد يده تحت ذراعه، وأخرج ناقوس الموت.
على الرغم من أن جيبه لم يكن كبيرًا بما يكفي، مما منعه من فتح رحلات ليمانو بالكامل، فقد تم تعديل العباءة ذات الغطاء شخصيًا بواسطة فورس نفسها. كان للجيب مساحة كبيرة، مما يسمح بقلب كتاب التعاويذ بحجم راحة اليد في الزاوية الصحيحة.
كانت هذه قدرة الروح.
~~~~~~~
بلوووب!
بينما استخدم كلاين راحة يده لمنع إغلاق رحلات ليمانو، استخدم إصبعه للتمرير عبر سطح الصفحة المقابلة. كان بالسطح نتوءات وانخفاضات طفيفة، مما جعل الأنماط والرموز الغريبة المليئة بالغموض والأحاسيس القديمة تظهر مباشرةً في ذهنه.
تسلل “ثعبان” فضي من الهواء الرقيق، دافعا نفسه في الظلام وهو يضيء كل شيء.
بعد القيام بكل هذا، وضع كل شيء بعيدًا، وخلع العباءة ورماها بجانبه.
لقد قام بحقن روحانيته فيها.
لاحظ كلاين، الذي سقط على الأرض، ضعف ضغط الرياح. مع ناقوس الموت في يد ورحلات ليمانو في اليد الأخرى، قلب الأخير إلى أول صفحة من جلد الماعز البني المصفر.
تحطم رأسه وقناعه النحاسي إلى أشلاء، تناثرت سوائل حمراء وبيضاء في كل مكان.
ارتفع لهب قرمزي على الفور، مما أدى إلى حرق الرداء لغبار.
سجلت هذه الصفحة الصفراء المتفحمة قوة نصف إله لمسار العاصفة: إعصار!
على الرغم من أنه في الحالة الحالية للسيد X كان بإمكان عليه رصاصة هواء وحدها أن تقضي عليه، قرر كلاين توخي الحذر. كان يخشى أن يتم تشغيل بعض غرض غامض ما على جسده فجأة، تمامًا مثل عقد أدميرال الدم سينور.
أراد كلاين استخدامهل لإحداث الفوضى، وذلك للتدخل في أفعال قديس نظام الشفق الذي كان يتربص في الظلام. من خلال القيام بذلك، يمكنه اغتنام الفرصة لاغتيال السيد X والهرب بمساعدة الريح.
ماعدا هذا الهدف، يمكن للفوضى أن تخفي مساراته بشكل فعال. من خلال السماح لأعضاء التجمع بالتشتت، ومع كون هوية كل شخص لغز، فإن القيام بهذا جعل الجميع موضع شك. سيجد نظام الشفق صعوبة في تحديد شيو.
بينما كانت أفكاره تلتف، ركز كلاين نظرته على بقعة، وسحب ببطء رحلات ليمانو.
في هذه الأثناء، اتخذ السيد X خطوتين إلى جانب كلاين، ووقف بالقرب منه كما لو كان صديقًا لم يره منذ سنوات.
بعد ذلك، كانت هناك ضجة كبيرة حيث خرج إعصار مرعب عن السيطرة أمام الجميع. كان هذا هو المكان الذي استهدفه كلاين بروحانيته.
لقد قرع ناقوس الموت ناقوسه له!
تطايرت الطاولات، طاولات القهوة والأريكة والكراسي ذات الظهر المرتفع في الغرفة بينما ضرب الإعصار العنيف الجدران وحمل السقف بعيدًا أثناء توجهه إلى الزقاق. كان بعض المشاركين في التجمع في طريق الإعصار وتم إلقاؤهم بعيدًا، بينما سقط آخرون إلى الأمام بسبب ضغط الرياح أثناء ركضهم في اتجاه آخر.
…
عند الصيد، كان من الضروري بذل قصارى جهده!
إذا لم يتحكم كلاين عن قصد في توقيت واتجاه الإعصار، فلن يتم تدمير منزل السيد X القديم فحسب، بل حتى سلسلة الوحدات السكنية المحيطة به ستتعرض للضرر. أما بالنسبة للمشاركين في التجمع، فكان سيتم حملهم مت قبل الإعصار، حيث أن نجاتهم ستعتمد على الحظ فقط.
سرعان ما اشتدت أصوات الطنين حيث كان الإعصار الذي وصل إلى السماء مثل عملاق مرعب. وداس عبر الزقاق باتجاه الشارع، ولم يترك وراءه شيئًا.
كان لدى فورس تخمين، لكنها وجدت صعوبة في تصديق ذلك. كان هذا لأنه تجاوز بكثير توقعاتها من قوة العالم جيرمان سبارو!
تم رفع كلاين بالمثل بينما تم إلقاءه هو والسيد X الممتلك إلى شارع آخر.
ولكن، حتى مع ذلك، لم تعد أفكار السيد X معاقة مع تسارع عقله.
خلال هذه العملية، أين كان كلاهما يقف بالقرب من بعضهما البعض، جنبًا إلى جنب مع كيف يمكن أن يطفو الشبح، كان بإمكانها جميعا أن تتحكم جسم الهدف إلى حد معين حتى مع الإعصار. لذلك، بقيت المسافة بين كلاين والسيد X في النهاية ضمن خمسة أمتار. لم يتم إنهاء سيطرته على خيوط جسد الروح.
تحطم رأسه وقناعه النحاسي إلى أشلاء، تناثرت سوائل حمراء وبيضاء في كل مكان.
داخل الغرفة الفردية في الفندق، ارتدى كلاين ملابسه الخاصة، وعاد إلى جيرمان سبارو.
في الهواء، مع عواء الرياح في أذنه، أمسك كلاين فجأة على صدره بيده اليمنى، مزق سطح العباءة، مد يده تحت ذراعه، وأخرج ناقوس الموت.
عند الصيد، كان من الضروري بذل قصارى جهده!
أصبح الشخصان على الفور غير مرئيين بينما اختفيا من المكان. سرعان ما غادروا إلى عالم الروح بألوان مشبعة متداخلة، مما أدى إلى هروب بارع.
على الرغم من أنه في الحالة الحالية للسيد X كان بإمكان عليه رصاصة هواء وحدها أن تقضي عليه، قرر كلاين توخي الحذر. كان يخشى أن يتم تشغيل بعض غرض غامض ما على جسده فجأة، تمامًا مثل عقد أدميرال الدم سينور.
عند الصيد، كان من الضروري بذل قصارى جهده!
داخل الغرفة الفردية في الفندق، ارتدى كلاين ملابسه الخاصة، وعاد إلى جيرمان سبارو.
من الواضح أن فعل كلاين القوي في جذب مسدسه قد أثر على سيطرته على خيوط جسد الروح. لو لا أن السيد X كان على وشك أن يتم التحكم فيه بالكامل، فإن هذا وحده كان كافيًا لاستعادة وضوحه المعتاد.
…
في تلك اللحظة، طالما سيتم تشكيل باب المسافر، سيكون بإمكان كلاين أن يغادر دون أن يصاب بأذى مع جثة السيد X التي كان الروح سينور يتملكها.
ولكن، حتى مع ذلك، لم تعد أفكار السيد X معاقة مع تسارع عقله.
لم يتردد كلاين في الضغط على الزناد بينما غرقت الرصاصة بفعل الرياح العاصفة.
حاول المقاومة، لكن مع امتلاك الروح سينور له، لقد أجبر ذلك جهوده على أن تذهب سدا للحظة وجيزة.
في هذه الأثناء، نما كلاين بصمت 10 سنتيمترات أخرى بينما تحول إلى مظهر عادي نسبيًا.
كانت هذه قدرة الروح.
بعد ذلك، عكست عيون السيد X عدوًا ينقض إلى الأسفل. كان وجه رقيق ذو خطوط وجه واضحة.
أصبح الشخصان على الفور غير مرئيين بينما اختفيا من المكان. سرعان ما غادروا إلى عالم الروح بألوان مشبعة متداخلة، مما أدى إلى هروب بارع.
في رؤيته، قام الشخص بتصويب المسدس ببرود، مشيرًا الفوهة السوداء نحوه.
في مثل هذا الظلام، بدأت الظلال تنبض بالحياة بينما هبطت عليه نظرات باردة.
بانغ!
أخرج كلاين على الفور زجاجة معدنية أخرى، وسكب الدم المخزن بداخلها، وقام بتلطيخه بشكل موحد عبر رحلات ليمانو.
بانغ!
لم يتردد كلاين في الضغط على الزناد بينما غرقت الرصاصة بفعل الرياح العاصفة.
تحرك رأس السيد X للخلف كما لو أن يدًا غير مرئية قد ضغطت عليه.
تحطم رأسه وقناعه النحاسي إلى أشلاء، تناثرت سوائل حمراء وبيضاء في كل مكان.
حدث كل هذا في لحظة قبل أن يعود الظلام إلى الزقاق. استمر ضوء القمر الخافت فقط في إلقاء الضوء على المنطقة بصمت.
لقد كانت طلقة مميتة!
لقد قرع ناقوس الموت ناقوسه له!
خلال هذه العملية، أين كان كلاهما يقف بالقرب من بعضهما البعض، جنبًا إلى جنب مع كيف يمكن أن يطفو الشبح، كان بإمكانها جميعا أن تتحكم جسم الهدف إلى حد معين حتى مع الإعصار. لذلك، بقيت المسافة بين كلاين والسيد X في النهاية ضمن خمسة أمتار. لم يتم إنهاء سيطرته على خيوط جسد الروح.
بلوووب!
لقد كانت طلقة مميتة!
بعد الطلقة، سقط كلاين على ظهره على الأرض.
عند الصيد، كان من الضروري بذل قصارى جهده!
بعد ذلك، عكست عيون السيد X عدوًا ينقض إلى الأسفل. كان وجه رقيق ذو خطوط وجه واضحة.
بصوت ثقيل، سقط السيد X بجانبه بينما تدفق الدم والشظايا التي تناثرت في الجو بشكل غريب، وتجمعت من رقبته وشكلت رأسًا مليئًا بالشقوق والأخاديد.
بااا! صفع كلاين الكتاب الذي كتبه تنين الخيال أنكويلت على وجه السيد X، مما أدى إلى تلطيخ الغلاف بالدماء.
كانت هذه قدرة الروح.
في تلك اللحظة، كان الإعصار قد بدأ في الانتشار، ولم يكن هناك شك في أن الضجة الهائلة قد لفتت انتباه أنصاف الآلهة البعيدين.
داخل كاتدرائية الرياح المقدسة، طار رئيس أساقفة باكلوند الجديد، الأزرق العميق راندولف فالانتينوس، على الفور من غرفته وهو يطفو في الهواء.
لاحظ كلاين، الذي سقط على الأرض، ضعف ضغط الرياح. مع ناقوس الموت في يد ورحلات ليمانو في اليد الأخرى، قلب الأخير إلى أول صفحة من جلد الماعز البني المصفر.
إذا لم يتحكم كلاين عن قصد في توقيت واتجاه الإعصار، فلن يتم تدمير منزل السيد X القديم فحسب، بل حتى سلسلة الوحدات السكنية المحيطة به ستتعرض للضرر. أما بالنسبة للمشاركين في التجمع، فكان سيتم حملهم مت قبل الإعصار، حيث أن نجاتهم ستعتمد على الحظ فقط.
في هذه الأثناء، نما كلاين بصمت 10 سنتيمترات أخرى بينما تحول إلى مظهر عادي نسبيًا.
بعد الحصول على كتاب التعاويذ هذا، أدرك أنه قد كان هناك بضع صفحات مسجلة فيه، إحداها كانت باب المسافر.
“باب!”
هسهسة!
تخيل كلاين في الأصل أنها مصادفة، ولكن بعد التفكير المتأني وجد ذلك أمرًا لا مفر منه. كان هذا لأن رحلات ليمانو قد إنتمى إلى عائلة إبراهيم القديمة. لقد استخدموا مسار المبتدئ والعديد من الأغراض الغامضة المقابلة، لذلك كان لديهم الموارد اللازمة لتسجيل قوى المسافر بسهولة. فبعد كل شيء، كان هذا شيئًا مفيدًا جدًا جدًا.
سرعان ما اشتدت أصوات الطنين حيث كان الإعصار الذي وصل إلى السماء مثل عملاق مرعب. وداس عبر الزقاق باتجاه الشارع، ولم يترك وراءه شيئًا.
في تلك اللحظة، طالما سيتم تشكيل باب المسافر، سيكون بإمكان كلاين أن يغادر دون أن يصاب بأذى مع جثة السيد X التي كان الروح سينور يتملكها.
انفجر تألق أزرق فاتح بينما أصبح شكل كلاين بسرعة ضبابي. حتى جثة السيد X التي اقتربت للإمساك بكتفه تعرضت لتغييرات مماثلة.
لم يستخدمه في المبنى، لأنه كان من الممكن أن يعترضه قديس نظام الشفق. علاوةً على ذلك، كان السيد X مسافرًا أيضًا. كانت لديه فرصة للهروب بنجاح عبر باب المسافر. لذلك، لم يجرؤ كلاين على المخاطرة بذلك قبل وفاته تمامًا.
في تلك اللحظة، أصبحت رؤية كلاين سوداء بينما أدرك أن الشوارع المحيطة كانت مليئة بسائل شديد السواد وغريب. لقد اندفعوا وسرعان ما تخثروا ليشكلوا قفصًا قويًا.
بانغ!
في مثل هذا الظلام، بدأت الظلال تنبض بالحياة بينما هبطت عليه نظرات باردة.
لم يتردد كلاين في الضغط على الزناد بينما غرقت الرصاصة بفعل الرياح العاصفة.
‘قوة نصف إله! لدى نظام الشفق قديس قريب! لا توجد طريقة للانتقال الفوري بعيدًا!’ توتر قلب كلاين وهو يقلب بهدوء رحلات ليمانو إلى الصفحة الصفراء المتفحمة.
بعد لحظات، اختفت جثة السيد X، تاركةً وراءه الروح سينور في معطفه الأحمر الداكن وقبعة مثلثة قديمة.
هسهسة!
هسهسة!
تسلل “ثعبان” فضي من الهواء الرقيق، دافعا نفسه في الظلام وهو يضيء كل شيء.
عاصفة رعدية!
أخرج كلاين على الفور زجاجة معدنية أخرى، وسكب الدم المخزن بداخلها، وقام بتلطيخه بشكل موحد عبر رحلات ليمانو.
160 شارع بوكلوند. عند رؤية الزائر في الخارج، سأل رئيس الخدم والتر في دهشة، “سعادتك، لماذا أتيت هنا فجأة؟ هل هناك شيء؟”
تحطم السواد المتخثر على الفور. وبدون أي تردد، حشى كلاين يده اليمنى التي إستخدمت ناقوس الموت في جيبه، وقرص الحجر الأخضر الداكن المليء بعلامات الحروق.
بانغ!
“باب!”
تحطم رأسه وقناعه النحاسي إلى أشلاء، تناثرت سوائل حمراء وبيضاء في كل مكان.
لقد هتف في هيرميس القديمة بنبرة هادئة بشكل غير طبيعي.
لم يكن مرتبكًا على الإطلاق. احتفظ بناقوس الموت في جيبه ثم أخرج كتابًا آخر.
انفجر تألق أزرق فاتح بينما أصبح شكل كلاين بسرعة ضبابي. حتى جثة السيد X التي اقتربت للإمساك بكتفه تعرضت لتغييرات مماثلة.
…
أصبح الشخصان على الفور غير مرئيين بينما اختفيا من المكان. سرعان ما غادروا إلى عالم الروح بألوان مشبعة متداخلة، مما أدى إلى هروب بارع.
عاصفة رعدية!
في الزقاق الغامض مع مبنى التجمع المسطح الذي كان به ألواح خشبية وأنقاض وملابس وجميع أنواع الأشياء العشوائية متناثرة في كل مكان، شخر أحدهم.
…
“اللعنة!”
160 شارع بوكلوند. عند رؤية الزائر في الخارج، سأل رئيس الخدم والتر في دهشة، “سعادتك، لماذا أتيت هنا فجأة؟ هل هناك شيء؟”
في هذه اللحظة، كان أعضاء التجمع الآخرون قد فروا بالفعل من الشارع. من بعيد في السماء، سمع دوي صوتي.
“اللعنة!”
…
شيو و فورس، الذين كانوا يبحثون عن الأشباح في القسم الشرقي، صدموا من السماء التي أضيئت فجأة. لقد نظروا بسرعة إلى المسافة ورأوا الموجة الفضية التي بدت وكأنها تتفتح مثل الغابة.
ارتفع لهب قرمزي على الفور، مما أدى إلى حرق الرداء لغبار.
كان الشكل الملتوي وإحساس الرعب قد تركهما ترتجفان على الرغم من المسافة. لم يجرؤوا حتى على النظر إليه مباشرة.
“ما الذي حدث هناك؟” تمتمت شيو وهي تتبادل النظرات مع فورس بشكل فارغ.
بعد ذلك، عكست عيون السيد X عدوًا ينقض إلى الأسفل. كان وجه رقيق ذو خطوط وجه واضحة.
كان لدى فورس تخمين، لكنها وجدت صعوبة في تصديق ذلك. كان هذا لأنه تجاوز بكثير توقعاتها من قوة العالم جيرمان سبارو!
…
بانغ!
في زقاق مظلم، ظهر كلاين من فراغ مع جثة السيد X بينما هبطوا على الأرض.
في زقاق مظلم، ظهر كلاين من فراغ مع جثة السيد X بينما هبطوا على الأرض.
لم يكن مرتبكًا على الإطلاق. احتفظ بناقوس الموت في جيبه ثم أخرج كتابًا آخر.
بعد ذلك، كانت هناك ضجة كبيرة حيث خرج إعصار مرعب عن السيطرة أمام الجميع. كان هذا هو المكان الذي استهدفه كلاين بروحانيته.
رحلات غروزيل!
في الزقاق الغامض مع مبنى التجمع المسطح الذي كان به ألواح خشبية وأنقاض وملابس وجميع أنواع الأشياء العشوائية متناثرة في كل مكان، شخر أحدهم.
تحرك رأس السيد X للخلف كما لو أن يدًا غير مرئية قد ضغطت عليه.
بااا! صفع كلاين الكتاب الذي كتبه تنين الخيال أنكويلت على وجه السيد X، مما أدى إلى تلطيخ الغلاف بالدماء.
بعد لحظات، اختفت جثة السيد X، تاركةً وراءه الروح سينور في معطفه الأحمر الداكن وقبعة مثلثة قديمة.
لقد كانت طلقة مميتة!
عند رؤية هذا المغامر المجنون النحيف والبارد في المرآة، صمت لبضع ثوانٍ، والتقط قبعة رسمية ولبسها.
في أعقاب ذلك، وضع كلاين جانباً رحلات غروزيل، وقلب رحلات ليمانو مفتوحا ووجه صفحة صفراء متفحمة أخرى.
تحطم السواد المتخثر على الفور. وبدون أي تردد، حشى كلاين يده اليمنى التي إستخدمت ناقوس الموت في جيبه، وقرص الحجر الأخضر الداكن المليء بعلامات الحروق.
…
رحلات غروزيل!
فجأة، طار ضوء ساطع من الكتاب بينما هبط ملاك وهمي له اثني عشر جناح على كلاين.
حدث كل هذا في لحظة قبل أن يعود الظلام إلى الزقاق. استمر ضوء القمر الخافت فقط في إلقاء الضوء على المنطقة بصمت.
لقد كان من الواضح أنه كان للأنواع الثلاثة من الورق في رحلات ليمانو قوام مختلف. الورقة البيضاء التي يمكنها تسجيل التسلسلات 7 و 8 و 9 فقط كانت رفيعة وسلسة ومسطحة. كان جلد الماعز البني المصفر الذي يمكن أن يسجل قوى التسلسل 5 و 6 مرنًا جدًا مثل الجلد المدبوغ. كانت الصفحات الصفراء الثلاث المتفحمة التي يمكن أن تسجل قوى الألوهية سميكة وذات ملمس خشن. لقد سمحوا معًا للشخص بالتمييز بسرعة بينها من اللمس ببساطة.
أخرج كلاين على الفور زجاجة معدنية أخرى، وسكب الدم المخزن بداخلها، وقام بتلطيخه بشكل موحد عبر رحلات ليمانو.
في زقاق مظلم، ظهر كلاين من فراغ مع جثة السيد X بينما هبطوا على الأرض.
بعد القيام بكل هذا، وضع كل شيء بعيدًا، وخلع العباءة ورماها بجانبه.
فجأة، طار ضوء ساطع من الكتاب بينما هبط ملاك وهمي له اثني عشر جناح على كلاين.
ارتفع لهب قرمزي على الفور، مما أدى إلى حرق الرداء لغبار.
كان الشكل الملتوي وإحساس الرعب قد تركهما ترتجفان على الرغم من المسافة. لم يجرؤوا حتى على النظر إليه مباشرة.
في هذه الأثناء، اتخذ السيد X خطوتين إلى جانب كلاين، ووقف بالقرب منه كما لو كان صديقًا لم يره منذ سنوات.
في هذه الأثناء، نما كلاين بصمت 10 سنتيمترات أخرى بينما تحول إلى مظهر عادي نسبيًا.
بعد الطلقة، سقط كلاين على ظهره على الأرض.
في أعقاب ذلك، وضع كلاين جانباً رحلات غروزيل، وقلب رحلات ليمانو مفتوحا ووجه صفحة صفراء متفحمة أخرى.
بعد ذلك، تعرف على طريقه بمساعدة النجوم، والتقط غصنًا ساقطًا لمساعدته وهو يتجول بسرعة في الشوارع المظلمة والمتدهورة، عائداً إلى الفندق الرخيص.
رحلات غروزيل!
في هذه المرحلة، لم يكن لديه أي فكرة عن نقطة الضعف الإضافية التي قد حصل عليها.
لقد قام بحقن روحانيته فيها.
داخل الغرفة الفردية في الفندق، ارتدى كلاين ملابسه الخاصة، وعاد إلى جيرمان سبارو.
سرعان ما اشتدت أصوات الطنين حيث كان الإعصار الذي وصل إلى السماء مثل عملاق مرعب. وداس عبر الزقاق باتجاه الشارع، ولم يترك وراءه شيئًا.
عند رؤية هذا المغامر المجنون النحيف والبارد في المرآة، صمت لبضع ثوانٍ، والتقط قبعة رسمية ولبسها.
…
بااا! صفع كلاين الكتاب الذي كتبه تنين الخيال أنكويلت على وجه السيد X، مما أدى إلى تلطيخ الغلاف بالدماء.
فوق المبنى الذي تم تسويته، كانت كاردينال كنيسة العواصف، رئيس أساقفة باكلوند، موظف الأزرق العميق راندال فالانتينوس، الذي فشل في القبض على أي شخص، ينظر إلى الأسفل في صمت لفترة طويلة من الزمن.
لقد هتف في هيرميس القديمة بنبرة هادئة بشكل غير طبيعي.
…
بعد ذلك، كانت هناك ضجة كبيرة حيث خرج إعصار مرعب عن السيطرة أمام الجميع. كان هذا هو المكان الذي استهدفه كلاين بروحانيته.
160 شارع بوكلوند. عند رؤية الزائر في الخارج، سأل رئيس الخدم والتر في دهشة، “سعادتك، لماذا أتيت هنا فجأة؟ هل هناك شيء؟”
ضحك الأسقف إليكترا وقال: “سمعت أن دواين مريض، لذلك أنا هنا لزيارته. ربما سيتعافى بسرعة بفضل بركات الإلهة.”
في الهواء، مع عواء الرياح في أذنه، أمسك كلاين فجأة على صدره بيده اليمنى، مزق سطح العباءة، مد يده تحت ذراعه، وأخرج ناقوس الموت.
~~~~~~~
يب… أروديس….???????
بعد الطلقة، سقط كلاين على ظهره على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
