سلطة القمر.
749: سلطة القمر.
في فترة ما بعد الظهر، سدد رسوم الإيجار للعربتين وراتب الأسبوع الأول للخدم. مع منحه لمدبرة المنزل تانيجا 1000 جنيه للمصروفات اليومية، لم يكن لديه سوى 1،286 جنيهًا و 18 قطعة ذهبية متبقية. ومع ذلك، سيحصل على مدفوعات من الآنسة عدالة والسيدة الناسك في غضون الأسبوع.
عند دخول المنزل، كان أول ما رآه كلاين هو البهو. كان المكان واسعًا للغاية هنا، مع العديد من الكراسي والمظلات الموضوعة هناك. علاوة على ذلك، كان الأثاث أنيقًا، والزخارف كانت تليق بمكانته. إذا لم يكن قد علم بالتصميم في وقت مبكر من تفتيشه، فلربما كان كلاين قد تخيلها لتكون غرفة المعيشة.
بعد المرور من الباب الرئيسي الثاني، انفتح المشهد أمام عينيه- كانت قاعة ضخمة يمكن أن تستوعب عشرات الضيوف الراقصين.
على مدى القرون القليلة الماضية، استوعبوا قوى القمر القرمزي، وتحورلا شيئًا فشيئًا حتى تم استخراجهم من قبل المستعمرين.
انتهت الطقوس بسرعة حيث التقط الكاهن دمية رفيعة وسار إلى جسد الإنسان المرتبط بإطار بجانبه. على الفور، طعنها من خلال محجر عين الجسم.
في منتصف القاعة كان هناك سجادة ذات ألوان زاهية وسميكة. كان يحيط بها مساحات مغطاة ببلاط رخامي لامع مع بيانو ومنحوتات حجرية وزخارف أخرى تزين القاعة. كما كانت هناك أعمدة حجرية تثبت الطابق الثاني بالزخارف المرصعة.
“نعم سيدي”. أجاب ريتشاردسون بتواضع.
إلى اليسار كانت توجد سلسلة من النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف، وخلفها كانت توجد حديقة خضراء ومزهرة. إلى اليمين وجدت جدران وأبواب خشبية وممر يؤدي إلى الصالات والمخازن والحمامات والمطبخ وغرفة رئيس الخدم، إلخ.
‘حسنًا، غيّر غضب القمر البدائي ظاهرت القمر بشكل مباشر، مما جعله قمر دم… إذا كانت هذه النظرية صحيحة، فهذا يعني أنه في مجال القمر القرمزي، إن الإلهة أدنى من القمر البدائي. قد يكون *لها* اللقب بالاسم فقط حيث *تمسك* تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً بينما كان يحاول عرافة نقاط ضعف دمية القمر.
كانت القاعة بارتفاع طابقين، وكانت هناك ثريا من الكريستال تتدلى من السقف. ستجعب المرء يتخيل على الفور كيف ستبدو عندما يحل الليل.
كان أمامه درجان يؤديان إلى الطابق الثاني.
إلى جانب الراتب السنوي للخادمين الرئيسيين، كان كلاين بحاجة إلى دفع 570 جنيهاً في السنة، أي ما يقرب الـ11 جنيه في الأسبوع. كان هذا لا يزال دون تضمين نفقات الطعام والملابس وجميع أنواع الضروريات اليومية.
كان الممر المتعرج هنا مربع الشكل، وكان الجزء الذي تم إفراغه في المنتصف مكان القاعة المفروشة بالسجاد. كل ما احتاجه كلاين هو حمل كوب من النبيذ والوقوف خلف درابزين الطابق الثاني، ويمكنه أن يأخذ على مهل مشاهد الحفله الراقصة أسفله.
لذلك، استمروا في تعليق ابتساماتهم المخيفة بينما بقي العشب الذابل والزهور الجافة مغروسة في أجسادهم.
كان هناك العديد من الغرف في الطابق الثاني. كانت هناك غرفة معيشة وغرفة أنشطة وغرفة طعام ودورات مياه وغرفة بلياردو والعديد من غرف النوم. إذا احتاج أي ضيف إلى البقاء طوال الليل، فسيبقون هناك.
بعد تقويم سترته الأنيقة ذات اللون الداكن، مشى كلاين إلى الباب وقال لخدمه الشخصي المنتظر، ريتشاردسون، “أنا معتاد على النوم في فترة بعد الظهر لمدة 45 دقيقة. لا أريد أن يزعجني أحد.”
‘لقب… الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة؟’ سخر كلاين بينما أجاب بابتسامة، “يكفي التاجر دواين دانتيس من ديسي”.
وبالمثل، في الطابق الثاني، كان هناك درجان يؤديان إلى الطابق الثالث. كان هذا هو المكان الذي أقام فيه دواين دانتيس. كانت هناك غرفة نوم رئيسية مبالغ فيها، مع غرفة مفتوحة مزودة بطاولة بار تسمح للشخص بأخذ حمام شمسي والاستمتاع بالمناظر الطبيعية. كانت هناك غرفة دراسة يمكن اعتبارها مكتبة مصغرة، بالإضافة إلى غرفتين لتغيير الملابس وغرف نوم صغيرة للخادم الشصخي والخادمة في الخدمة الليلية. كانت هناك أيضًا غرف مخصصة لأفراد الأسرة وحمامات، لكن كلاين حاليًا قد كان رجل واحد.
أما الخدم الآخرون، فقد عاشوا في شرفة منزل خلف القصر الرئيسي. في اتجاه آخر كان الاسطبل.
كان ابن غير شرعي مختلط الدم. كان والده لويني، مشرف في قصر، بينما كانت والدته من مواطني شرقي بالام وكانت عبدة في نفس القصر. بعد ولادته، قوبل بالتمييز والتنمر. نتج عن ذلك شخصية ضعيفة وخاضعة، ولأنه كان حسن المظهر، كان مناسبًا لاستقبال الضيوف. تم اختياره من قبل سيد القصر ليكون خادم شخصي قبل إحضاره إلى باكلوند.
‘لقب… الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة؟’ سخر كلاين بينما أجاب بابتسامة، “يكفي التاجر دواين دانتيس من ديسي”.
كانت منطقة القصر تحت الأرض واسعة بنفس القدر مع مخزن ضخم وقبو نبيذ.
كان هناك العديد من الغرف في الطابق الثاني. كانت هناك غرفة معيشة وغرفة أنشطة وغرفة طعام ودورات مياه وغرفة بلياردو والعديد من غرف النوم. إذا احتاج أي ضيف إلى البقاء طوال الليل، فسيبقون هناك.
كانت منطقة القصر تحت الأرض واسعة بنفس القدر مع مخزن ضخم وقبو نبيذ.
خلع كلاين معطفه، وقف على الشرفة في الغرفة نصف المفتوحة في الطابق الثالث وظهره مستقيم. لقد أخذ مشاهد الشوارع المحيطة ولم يستطع إلا أن يتنهد من الداخل.
وبالمثل، في الطابق الثاني، كان هناك درجان يؤديان إلى الطابق الثالث. كان هذا هو المكان الذي أقام فيه دواين دانتيس. كانت هناك غرفة نوم رئيسية مبالغ فيها، مع غرفة مفتوحة مزودة بطاولة بار تسمح للشخص بأخذ حمام شمسي والاستمتاع بالمناظر الطبيعية. كانت هناك غرفة دراسة يمكن اعتبارها مكتبة مصغرة، بالإضافة إلى غرفتين لتغيير الملابس وغرف نوم صغيرة للخادم الشصخي والخادمة في الخدمة الليلية. كانت هناك أيضًا غرف مخصصة لأفراد الأسرة وحمامات، لكن كلاين حاليًا قد كان رجل واحد.
انتهت الطقوس بسرعة حيث التقط الكاهن دمية رفيعة وسار إلى جسد الإنسان المرتبط بإطار بجانبه. على الفور، طعنها من خلال محجر عين الجسم.
‘هناك حقًا سبب لكونه باهظ الثمن. إيجار 315 جنيه حقا لا يمكن اعتباره مضيعة…’
لقد دفع بالفعل إيجار عام بعد ظهر أمس، ولم يكن بإمكانه سوى إجبار نفسه على الاستمتاع بهذا المكان الذي استأجره.
خلع كلاين معطفه، وقف على الشرفة في الغرفة نصف المفتوحة في الطابق الثالث وظهره مستقيم. لقد أخذ مشاهد الشوارع المحيطة ولم يستطع إلا أن يتنهد من الداخل.
وفي الوقت نفسه، دفع أيضًا بشكل مباشر راتب والتر السنوي بـ115 جنيه. نظرًا لأنه كان من المحتمل جدًا أن يفر بمجرد حصوله على دفتر ملاحظات عائلة أنتيغونوس، لم يكن يريد التأثير على مصدر رزق رئيس الخدم.
وسط صرخات مأساوية، تغير المشهد بسرعة. تم دفن الرجل الميت الذي يحمل دمية القمر في محجر عينه في مكان ما بطريقة منظمة.
وبنفس المنطق كان قد دفع منذ وقت طويل لمدبرة المنزل تانيجا راتبها السنوي البالغ 42 جنيه. لقد سمح ذلك لهذه السيدة أن تدرك كم كان السيد دواين دانتيس كريمًا، وكذلك كم كانت أخلاقه جيدة.
وبنفس المنطق كان قد دفع منذ وقت طويل لمدبرة المنزل تانيجا راتبها السنوي البالغ 42 جنيه. لقد سمح ذلك لهذه السيدة أن تدرك كم كان السيد دواين دانتيس كريمًا، وكذلك كم كانت أخلاقه جيدة.
من خلال مفاوضات الخادمين الرئيسيين والعمل الجاد، قاموا بتوظيف جميع الخدم.- الراتب السنوي لخادم كان 30 جنيه؛ خادمه الشخصي، ريتشاردسون، كان 35 جنيه؛ حصل المضيفين المسؤولين عن خدمة الضيوف والخدمة على مائدة الطعام على 30 جنيه؛ كان دخل خادمتي السيدة 18 جنيه لكل منهما؛ كان لخادمتا الغرف 12 جنيه لكل منهما؛ وكان للعاملان 12 جنيه لكل منهما.
عند دخول المنزل، كان أول ما رآه كلاين هو البهو. كان المكان واسعًا للغاية هنا، مع العديد من الكراسي والمظلات الموضوعة هناك. علاوة على ذلك، كان الأثاث أنيقًا، والزخارف كانت تليق بمكانته. إذا لم يكن قد علم بالتصميم في وقت مبكر من تفتيشه، فلربما كان كلاين قد تخيلها لتكون غرفة المعيشة.
عند دخول المنزل، كان أول ما رآه كلاين هو البهو. كان المكان واسعًا للغاية هنا، مع العديد من الكراسي والمظلات الموضوعة هناك. علاوة على ذلك، كان الأثاث أنيقًا، والزخارف كانت تليق بمكانته. إذا لم يكن قد علم بالتصميم في وقت مبكر من تفتيشه، فلربما كان كلاين قد تخيلها لتكون غرفة المعيشة.
ماعداهم، كان للطباخ 30 جنيه؛ كان مساعد الطباخ 15 جنيه؛ كانت خادمة المطبخ 13 جنيه؛ كانت خادمة الصالون 11 جنيه. كانت مربية الحِضانة 25 جنيهاً، وكان صبي المضيف 10 جنيهات، وكان لقائدا العربة 25 جنيه. كان كل من البستانيين 20 جنيه؛ كان لكل من المغسلتين 10 جنيه – بإجمالي 413 جنيهاً. بتكلفت حوالي الـ8 جنيهات أسبوعياً.
إلى جانب الراتب السنوي للخادمين الرئيسيين، كان كلاين بحاجة إلى دفع 570 جنيهاً في السنة، أي ما يقرب الـ11 جنيه في الأسبوع. كان هذا لا يزال دون تضمين نفقات الطعام والملابس وجميع أنواع الضروريات اليومية.
لتهدئة عواطفه، قرر التوجه فوق الضباب الرمادي بينما كان رئيس الخدم والخدم مشغولين بالتعامل مع الأعمال المنزلية. أراد دراسة الدمية الغريبة التي ضحى بها إملين وايت.
“نعم سيدي”. أجاب ريتشاردسون بتواضع.
‘سأدفع من عشرة إلى عشرين جنيه في الأسبوع بدون أي دخل في اللحظة التي أفتح فيها عيني…’ أجرى كلاين حسابات ذهنية بينما أجبر نفسه على إلقاء نظرة على الحديقة.
كان الممر المتعرج هنا مربع الشكل، وكان الجزء الذي تم إفراغه في المنتصف مكان القاعة المفروشة بالسجاد. كل ما احتاجه كلاين هو حمل كوب من النبيذ والوقوف خلف درابزين الطابق الثاني، ويمكنه أن يأخذ على مهل مشاهد الحفله الراقصة أسفله.
‘لقب… الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة؟’ سخر كلاين بينما أجاب بابتسامة، “يكفي التاجر دواين دانتيس من ديسي”.
في فترة ما بعد الظهر، سدد رسوم الإيجار للعربتين وراتب الأسبوع الأول للخدم. مع منحه لمدبرة المنزل تانيجا 1000 جنيه للمصروفات اليومية، لم يكن لديه سوى 1،286 جنيهًا و 18 قطعة ذهبية متبقية. ومع ذلك، سيحصل على مدفوعات من الآنسة عدالة والسيدة الناسك في غضون الأسبوع.
خلع كلاين معطفه، وقف على الشرفة في الغرفة نصف المفتوحة في الطابق الثالث وظهره مستقيم. لقد أخذ مشاهد الشوارع المحيطة ولم يستطع إلا أن يتنهد من الداخل.
‘أتساءل إلى متى يمكن أن يحمل 1000 جنيه تانيجا. مجرد تخزين المشروبات الكحولية المطلوبة للحفلات الراقصة سيكلف بضع مئات من الجنيهات…’ وقع السيد دواين دانتيس في تفكير عميق ولم يستطع تخليص نفسه منه.
لتهدئة عواطفه، قرر التوجه فوق الضباب الرمادي بينما كان رئيس الخدم والخدم مشغولين بالتعامل مع الأعمال المنزلية. أراد دراسة الدمية الغريبة التي ضحى بها إملين وايت.
بعد حدوث القمر الدموي، لم يكن أمام كلاين خيار سوى العودة إلى العالم الغامض وسحب فورس إليه. لقد قاوم الرغبة في النوم بينما كان يستمع إلى تجولها حول حياتها اليومية في باكلوند. بعد أن انتهى كل شيء، كان متعبًا جدًا. قبل تضحية إملين، وبعد التأكد من عدم وجود أي شيء غريب، عاد إلى العالم الحقيقي وانهار في الفراش.
بعد تقويم سترته الأنيقة ذات اللون الداكن، مشى كلاين إلى الباب وقال لخدمه الشخصي المنتظر، ريتشاردسون، “أنا معتاد على النوم في فترة بعد الظهر لمدة 45 دقيقة. لا أريد أن يزعجني أحد.”
هذه المرة رأى ضوء الشمس والبرق.
“نعم سيدي”. أجاب ريتشاردسون بتواضع.
كان لهذه الدمى المصغرة عيون وأفواه منحنية، كما لو أنها تتوافق مع الهلال القرمزي في السماء.
بعد ساعة، طرق وولتر، الذي كان يرتدي بذلة مكوية وقفازات بيضاء، الباب. لقد انحنى وقال، “سيدي، سأقوم بطباعة بطاقة الاسم الخاصة بك بعد فترة. سيتم إرسالها إلى الجيران مع بعض الهدايا.”
كان ابن غير شرعي مختلط الدم. كان والده لويني، مشرف في قصر، بينما كانت والدته من مواطني شرقي بالام وكانت عبدة في نفس القصر. بعد ولادته، قوبل بالتمييز والتنمر. نتج عن ذلك شخصية ضعيفة وخاضعة، ولأنه كان حسن المظهر، كان مناسبًا لاستقبال الضيوف. تم اختياره من قبل سيد القصر ليكون خادم شخصي قبل إحضاره إلى باكلوند.
‘هذا يعني أن قوى التجاوز في مجال الشمس والبرق من مجال العاصفة هي الأفضل في التعامل معها…’ بينما فسر كلاين المعلومات، ألقى دمية القمر في كومة الخردة وعاد إلى العالم الحقيقي.
بعد أن ألغى مجلس مملكة لوين العبودية، وجد نفسه عاطلاً عن العمل. كل ما أمكنه فعله هو طلب المساعدة من جمعية مساعدة خدم الأسرة للمدينة.
بعد أن ألغى مجلس مملكة لوين العبودية، وجد نفسه عاطلاً عن العمل. كل ما أمكنه فعله هو طلب المساعدة من جمعية مساعدة خدم الأسرة للمدينة.
كان أمامه درجان يؤديان إلى الطابق الثاني.
كان هناك العديد من الغرف في الطابق الثاني. كانت هناك غرفة معيشة وغرفة أنشطة وغرفة طعام ودورات مياه وغرفة بلياردو والعديد من غرف النوم. إذا احتاج أي ضيف إلى البقاء طوال الليل، فسيبقون هناك.
قبل كلاين، كان قد خدم أسرتين وارتكب بعض الأخطاء، لكنه اكتسب ثروة من الخبرة. لقد حصل على إهتمام رئيس الخدم والتر، وأصبح خادم الشخصي دواين دانتيس.
‘حسنًا، غيّر غضب القمر البدائي ظاهرت القمر بشكل مباشر، مما جعله قمر دم… إذا كانت هذه النظرية صحيحة، فهذا يعني أنه في مجال القمر القرمزي، إن الإلهة أدنى من القمر البدائي. قد يكون *لها* اللقب بالاسم فقط حيث *تمسك* تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً بينما كان يحاول عرافة نقاط ضعف دمية القمر.
بعد النظر إلى ريتشاردسون، الذي وقف مستقيمًا وطويل القامة، بارتفاع يكاد يكون مطابقًا له، هز كلاين رأسه وتنهد.
749: سلطة القمر.
في العالم الرمادي الضبابي، رأى مذبحًا حوله دائرة من المشاعل النارية.
‘هذا الرجل الذي يمكن أن يكون بوضوح مشهور بمظهره فقط لا يمكن أن يكون إلا خادمًا في هذا اليوم وهذا العصر. علاوة على ذلك، إنه رجل طويل القامة، لكنه يبدو جبانًا وضعيفًا. ومع ذلك، يمكن اعتبار هذا أيضًا ميزة. إنه مطيع وصامت وخاضع. يفعل كل ما يأمره سيده بفعله، ولن يجرؤ على اتخاذ قراراته…’
كانت منطقة القصر تحت الأرض واسعة بنفس القدر مع مخزن ضخم وقبو نبيذ.
إذا كان لدي خادم شخصي فقط معي وأطلب منه التعامل مع جميع أنواع الأمور، فلن يكون ريتشاردسون مقبول بالتأكيد. ومع ذلك، لا يزال لدي رئيس الخدم والتر والعديد من الخدم الآخرين. يمكنه التعامل مع الأمور الأخرى بخبرته وقدراته.
لذلك، استمروا في تعليق ابتساماتهم المخيفة بينما بقي العشب الذابل والزهور الجافة مغروسة في أجسادهم.
دون مزيد من التفكير، أغلق كلاين الباب وعاد إلى جانب الكرسي المائل. لقد سار أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ودخل فوق الضباب الرمادي.
جالسا في مقعد الأحمق، لقد أشار بيده لجعل دمية القمر المتفحمة تطير وتهبط أمامه.
‘حسنًا، لم يمنعني حدسي الروحي من وضع عبارة العرافة. هذا يعني أن الخطر الكامن لـدمية القمر ليس سيئًا مثل خاصية تجاوز مدرسة روز للفكر…’ تمتم كلاين وهو يقرأ بمهارة عبارة العرافة.
بعد التدقيق فيها، لم يكتشف كلاين أي شيء غريب حولها. ومن ثم استحضار قلمًا وورقة وكتب عبارة العرافة: “أصولها”.
وضع كلاين قلم الحبر الخاص به، وانتظر لبضع ثوانٍ قبل أن يلتقط قطعة الورق ويتكئ على كرسيه.
‘حسنًا، لم يمنعني حدسي الروحي من وضع عبارة العرافة. هذا يعني أن الخطر الكامن لـدمية القمر ليس سيئًا مثل خاصية تجاوز مدرسة روز للفكر…’ تمتم كلاين وهو يقرأ بمهارة عبارة العرافة.
لقد دفع بالفعل إيجار عام بعد ظهر أمس، ولم يكن بإمكانه سوى إجبار نفسه على الاستمتاع بهذا المكان الذي استأجره.
في العالم الرمادي الضبابي، رأى مذبحًا حوله دائرة من المشاعل النارية.
بعد تقويم سترته الأنيقة ذات اللون الداكن، مشى كلاين إلى الباب وقال لخدمه الشخصي المنتظر، ريتشاردسون، “أنا معتاد على النوم في فترة بعد الظهر لمدة 45 دقيقة. لا أريد أن يزعجني أحد.”
على المذبح، كان هناك ما يشتبه في أنه جلد بشري مع آثار دماء في كل مكان. في الوسط كان هناك ثلاث شموع وبعض الدمى التي تشبه أعمدة خشبية رفيعة.
“نعم سيدي”. أجاب ريتشاردسون بتواضع.
بعد النظر إلى ريتشاردسون، الذي وقف مستقيمًا وطويل القامة، بارتفاع يكاد يكون مطابقًا له، هز كلاين رأسه وتنهد.
كان لهذه الدمى المصغرة عيون وأفواه منحنية، كما لو أنها تتوافق مع الهلال القرمزي في السماء.
عند دخول المنزل، كان أول ما رآه كلاين هو البهو. كان المكان واسعًا للغاية هنا، مع العديد من الكراسي والمظلات الموضوعة هناك. علاوة على ذلك، كان الأثاث أنيقًا، والزخارف كانت تليق بمكانته. إذا لم يكن قد علم بالتصميم في وقت مبكر من تفتيشه، فلربما كان كلاين قد تخيلها لتكون غرفة المعيشة.
لذلك، استمروا في تعليق ابتساماتهم المخيفة بينما بقي العشب الذابل والزهور الجافة مغروسة في أجسادهم.
في وقت ما، تجمع ضوء القمر وأضاء على الدمية مع زيادة سطوعه. قرب النهاية، كان يشبه الانحسار اللطيف لموجات الماء.
كان كاهن برداء أحمر غامق يحوم حول المذبح بخطوات ثقيلة، كما لو كان يرقص رقصة صنعها مريض مصاب بالصرع.
في وقت ما، تجمع ضوء القمر وأضاء على الدمية مع زيادة سطوعه. قرب النهاية، كان يشبه الانحسار اللطيف لموجات الماء.
كان لهذه الدمى المصغرة عيون وأفواه منحنية، كما لو أنها تتوافق مع الهلال القرمزي في السماء.
انتهت الطقوس بسرعة حيث التقط الكاهن دمية رفيعة وسار إلى جسد الإنسان المرتبط بإطار بجانبه. على الفور، طعنها من خلال محجر عين الجسم.
وسط صرخات مأساوية، تغير المشهد بسرعة. تم دفن الرجل الميت الذي يحمل دمية القمر في محجر عينه في مكان ما بطريقة منظمة.
749: سلطة القمر.
قفز المشهد مرة أخرى وأظهر مزيدًا من التطوير. في كل قمر مكتمل أو قمر دموي، كان سينتشر وهج القمر فوق القبر، ويتسرب إليه مثل الماء بينما يصبح الظلام المحيط قاتم.
وبالمثل، في الطابق الثاني، كان هناك درجان يؤديان إلى الطابق الثالث. كان هذا هو المكان الذي أقام فيه دواين دانتيس. كانت هناك غرفة نوم رئيسية مبالغ فيها، مع غرفة مفتوحة مزودة بطاولة بار تسمح للشخص بأخذ حمام شمسي والاستمتاع بالمناظر الطبيعية. كانت هناك غرفة دراسة يمكن اعتبارها مكتبة مصغرة، بالإضافة إلى غرفتين لتغيير الملابس وغرف نوم صغيرة للخادم الشصخي والخادمة في الخدمة الليلية. كانت هناك أيضًا غرف مخصصة لأفراد الأسرة وحمامات، لكن كلاين حاليًا قد كان رجل واحد.
فتح كلاين عينيه وعدّل وضعية جلوسه. كانت لديه فكرة عامة عن أصول دمية القمر.
في وقت ما، تجمع ضوء القمر وأضاء على الدمية مع زيادة سطوعه. قرب النهاية، كان يشبه الانحسار اللطيف لموجات الماء.
‘بمعنى خاص، هؤلاء البدائيون يعادلون أولئك المختارين من القمر البدائي… الليلة الماضية، بعد أن ضربت أحدها حتى الموت، غضب ذلك الإله الشرير؛ وبالتالي، تسبب في القمر الدموي؟’ نقر كلاين برفق على حافة الطاولة المرقطة بينما توصل إلى حكم أولي.
عند دخول المنزل، كان أول ما رآه كلاين هو البهو. كان المكان واسعًا للغاية هنا، مع العديد من الكراسي والمظلات الموضوعة هناك. علاوة على ذلك، كان الأثاث أنيقًا، والزخارف كانت تليق بمكانته. إذا لم يكن قد علم بالتصميم في وقت مبكر من تفتيشه، فلربما كان كلاين قد تخيلها لتكون غرفة المعيشة.
لقد جاءت من طقس صلاة إلى القمر البدائي. لقد كان طقسًا استمر لقرون!
“هل تحتاج بطاقة الاسم الخاصة بك إلى لقب مضاف؟”
على مدى القرون القليلة الماضية، استوعبوا قوى القمر القرمزي، وتحورلا شيئًا فشيئًا حتى تم استخراجهم من قبل المستعمرين.
لذلك، استمروا في تعليق ابتساماتهم المخيفة بينما بقي العشب الذابل والزهور الجافة مغروسة في أجسادهم.
لم يظهروا عادةً أي شذوذ، وسيحدث شيء ما فقط عندما يقوم أحد البدائيين بتنشيطهم بالطريقة الصحيحة. بالنسبة لما سيحدث، لم يكن لدى كلاين أي فكرة.
‘هذا يعني أن قوى التجاوز في مجال الشمس والبرق من مجال العاصفة هي الأفضل في التعامل معها…’ بينما فسر كلاين المعلومات، ألقى دمية القمر في كومة الخردة وعاد إلى العالم الحقيقي.
‘بمعنى خاص، هؤلاء البدائيون يعادلون أولئك المختارين من القمر البدائي… الليلة الماضية، بعد أن ضربت أحدها حتى الموت، غضب ذلك الإله الشرير؛ وبالتالي، تسبب في القمر الدموي؟’ نقر كلاين برفق على حافة الطاولة المرقطة بينما توصل إلى حكم أولي.
بعد ساعة، طرق وولتر، الذي كان يرتدي بذلة مكوية وقفازات بيضاء، الباب. لقد انحنى وقال، “سيدي، سأقوم بطباعة بطاقة الاسم الخاصة بك بعد فترة. سيتم إرسالها إلى الجيران مع بعض الهدايا.”
‘حسنًا، غيّر غضب القمر البدائي ظاهرت القمر بشكل مباشر، مما جعله قمر دم… إذا كانت هذه النظرية صحيحة، فهذا يعني أنه في مجال القمر القرمزي، إن الإلهة أدنى من القمر البدائي. قد يكون *لها* اللقب بالاسم فقط حيث *تمسك* تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0…’ أومأ كلاين برأسه قليلاً بينما كان يحاول عرافة نقاط ضعف دمية القمر.
على مدى القرون القليلة الماضية، استوعبوا قوى القمر القرمزي، وتحورلا شيئًا فشيئًا حتى تم استخراجهم من قبل المستعمرين.
هذه المرة رأى ضوء الشمس والبرق.
بعد النظر إلى ريتشاردسون، الذي وقف مستقيمًا وطويل القامة، بارتفاع يكاد يكون مطابقًا له، هز كلاين رأسه وتنهد.
‘هذا يعني أن قوى التجاوز في مجال الشمس والبرق من مجال العاصفة هي الأفضل في التعامل معها…’ بينما فسر كلاين المعلومات، ألقى دمية القمر في كومة الخردة وعاد إلى العالم الحقيقي.
بعد ساعة، طرق وولتر، الذي كان يرتدي بذلة مكوية وقفازات بيضاء، الباب. لقد انحنى وقال، “سيدي، سأقوم بطباعة بطاقة الاسم الخاصة بك بعد فترة. سيتم إرسالها إلى الجيران مع بعض الهدايا.”
على مدى القرون القليلة الماضية، استوعبوا قوى القمر القرمزي، وتحورلا شيئًا فشيئًا حتى تم استخراجهم من قبل المستعمرين.
“سيستغرقون بضعة أيام للمراقبة لتحديد وضعك. إذا كانوا على استعداد لقبولك، فسيرسلون الهدايا ويدعونك لتكون ضيوفهم.”
‘بمعنى خاص، هؤلاء البدائيون يعادلون أولئك المختارين من القمر البدائي… الليلة الماضية، بعد أن ضربت أحدها حتى الموت، غضب ذلك الإله الشرير؛ وبالتالي، تسبب في القمر الدموي؟’ نقر كلاين برفق على حافة الطاولة المرقطة بينما توصل إلى حكم أولي.
لقد دفع بالفعل إيجار عام بعد ظهر أمس، ولم يكن بإمكانه سوى إجبار نفسه على الاستمتاع بهذا المكان الذي استأجره.
“هل تحتاج بطاقة الاسم الخاصة بك إلى لقب مضاف؟”
“هل تحتاج بطاقة الاسم الخاصة بك إلى لقب مضاف؟”
‘لقب… الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة؟’ سخر كلاين بينما أجاب بابتسامة، “يكفي التاجر دواين دانتيس من ديسي”.
أومأ والتر برأسه وقال: “بناءً على رغباتك، سأرتب لك على الفور دروسًا في آداب السلوك. وسيوضع التركيز على الرقص، وقد قمت بتعيين مدرسة محترفة.”
كانت منطقة القصر تحت الأرض واسعة بنفس القدر مع مخزن ضخم وقبو نبيذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
