التوصية بالنفس.
740: التوصية بالنفس.
“خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، سينتظر اليوم بصبر.”
بالطبع، لم يكن لديها أي دليل. لم يكن لديها حتى سبب مقنع لتخمينها.
‘دمية القمر…’ خفق قلب فورس بينما أعادت تركيزها ونظرت إلى المشارك في التجمع الذي تحدث للتو.
كان الرجل الذي يرتدي قناعًا حديديًا أسود قد أخرج بالفعل دمية صغيرة وأظهرها للجميع.
“لدي صديق اكتشف سلسلة من القبور في أعماق وادي باز في القارة الجنوبية. كانت هذه الدمية عالقة في محجر عين المتوفى الأيمن.”
لاحظت فورس الدمية بجدية مثل باقي المشاركين في التجمع. اكتشفت أنها رفيعة، وأن جسمها بالكامل قد أشبه قطعة خشبية صغيرة محفورة بعيون تشبه الهلال وفم. مطرز عليها كان العشب المجفف والزهور.
‘الملاك أيضا مقيد بمعنى معين؟ حسنًا، تمامًا مثل ذلك الجد في جسد ليونارد؟ حسنًا، كان ليونارد في باكلوند في ذلك الوقت! هذا دليل، لكن هناك احتمالات أخرى. شيء على مستوى ملاك لا يعني أن يكون ملاك…’
‘لا تبدو كأي شيء خاص…’ تمتمت فورس داخليًا. لم يشعر إحساسها الروحي بأي شيء بينما استمرت يدها الممسكة بالقلم بالحوم فوق دفتر ملاحظات أخضر برونزي.
في تلك اللحظة، على الرغم من أن أروديس لم يصدر أي صوت، كان لدى كلاين الشعور المحير بأنه قد كان يصرخ بشكل هيستيري.
واصل الرجل ذو القناع الحديدي التقديم:
“حسنا.”
“أنا وصديقي غير قادرين على تحديد استخدام هذه الدمية، ولا يسعنا إلا أن نشك في أنها ليست بسيطة. قد تخفي أيضًا سرًا كبيرًا.”
وكثيرا ما كان لمضيف التجمع قوة كبيرة. الذهاب فوق الحدود جعل سهل أن يكتشف بسهولة!
“60 جنيه. لـ60 جنيه فقط يمكنكم الحصول عليها. هذا السعر عادل جدا. حتى لو لم يكن لها علاقة بالغوامض فهي ليس تحفة أثرية سيئة بحوالي الأربعين إلى الخمسين جنيه.”
مع اقتراب انتهاء الألعاب النارية، تشوه النص الذهبي وشكل سطرًا جديدًا من النص:
“هذا يعني أنكم ستنفقون 10 جنيهات للحصول على فرصة مفاجأة سارة. لكم، هذا مبلغ صغير من المال.”
بعد مرور بعض الوقت، قام بتمشيط الشعر الأبيض حول صدغيه ومد يده لسحب الستائر.
‘تفسير مغرٍ جدا. من المحتمل أن يكون هذا الرجل بائعًا ناجحًا. ومع ذلك، ليس لدي حتى 10 جنيهات…’ بينما انخرطت فورس في ضحكة ساخرة من النفس، لم تصدق أن أي شخص سيشتري ما يسمى بدمية القمر ذات الأصول والاستخدامات غير المعروفة.
تمامًا عندما فكرت بذلك، سمعت صوتًا أنثويًا تم قمعه عمدًا.
…
“50 جنيه.”
لقد حامت حول السيدة المغطاة بغطاء للرأس وتشبثت بعناية أمامها.
بالطبع، لم يكن لديها أي دليل. لم يكن لديها حتى سبب مقنع لتخمينها.
‘هل هي غنية لتلك الدرجة، أم أنها مستعدة لتجربة حظها؟’ أدارت فورس رأسها لا شعوريًا لتنظر إلى المتحدثة، فقط لترى السيدة ترتدي رداءًا طويلًا مقنعًا. كان وجهها مخفيًا في الظل.
“سأكون أكثر ميلًا للاحتفاظ بها لنفسي. ربما، قد يأتي وقت أكتشف فيه ما يميزها.”
عندما خرجت هذه الكلمات من التربة، أصبح المشهد على الفور مشوهًا مثل سطح مائي يتم تحريكه قبل أن يتحطم المشهد تمامًا.
في تلك اللحظة، ضحك صاحب دمية القمر.
“هذا يعني أنكم ستنفقون 10 جنيهات للحصول على فرصة مفاجأة سارة. لكم، هذا مبلغ صغير من المال.”
“سأكون أكثر ميلًا للاحتفاظ بها لنفسي. ربما، قد يأتي وقت أكتشف فيه ما يميزها.”
بعد ذلك، مر بمتاعب نقل جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي إلى العالم الحقيقي وقضى الوقت في “تهوية” معظم “رائحته”.
أثناء حديثه، أدرك أنه لم يقدم أحد سعرًا أفضل. لقد قال على الفور: “بالطبع، كرجل نبيل، سألبي أمنيتك بما من أنك عبرتِ عن رغبتك وقدمتِ سعراً معقولاً.”
كانت على قطعة الورق جميع أنواع الأنماط التي شكلت صورة قديمة غامضة بنية غير معروفة.
ردت المرأة المقنعة بصوت عميق: “صفقة”.
“لقد كان من دواعي سروري العمل معك!”
وجده كلاين مألوفة إلى حد ما. لقد كان المكان الذي تحدث فيه هو وشارون ذات مرة مع الروح الشريرة.
وسرعان ما ساعدهم خادم التجمع في إتمام الصفقة. لاحظت فورس أن يد السيدة كانت ترتجف قليلاً بعد أن تلقت دمية القمر.
‘الروح الشريرة سيطرت على البارونيت باوند للاتصال بشخص ما؟ مما يبدو، كان جواسيس إنتيس وفيزاك مجرد ستار دخاني تم إنشاؤه عمدا من قبل الروح الشريرة. كما هو متوقع من متآمر…’ كانت الأفكار تلف في ذهن كلاين بينما قال لأروديس، “السؤال الثاني: لدي ثلاثة رؤساء خدم للاختيار من بينهم. من برأيك هو الأنسب؟”
‘تفسير مغرٍ جدا. من المحتمل أن يكون هذا الرجل بائعًا ناجحًا. ومع ذلك، ليس لدي حتى 10 جنيهات…’ بينما انخرطت فورس في ضحكة ساخرة من النفس، لم تصدق أن أي شخص سيشتري ما يسمى بدمية القمر ذات الأصول والاستخدامات غير المعروفة.
‘إنها تعلق أهمية كبيرة على الغرض… قد تعرف في الواقع ما الذي يميز الدمية… دمية القمر… القمر… من القارة الجنوبية…’ قامت فورس فجأة بإجراء اتصالات وتذكرت العدد القليل من المؤمنين بالقمر البدائي الذين كان السيد قمر يبحث عنهم. لقد بدأت تشك في أن السيدة المقنعة قر كانت واحدة منهم، أو أنها على صلة بهم.
“سيدي العظيم، ما رأيك في أن أكون رئيس خدمك؟ طالما تخرجني من كنيسة البخار، يمكنني أن أصبح أفضل رئيس خدم في العالم!”
بالطبع، لم يكن لديها أي دليل. لم يكن لديها حتى سبب مقنع لتخمينها.
لاحظت فورس الدمية بجدية مثل باقي المشاركين في التجمع. اكتشفت أنها رفيعة، وأن جسمها بالكامل قد أشبه قطعة خشبية صغيرة محفورة بعيون تشبه الهلال وفم. مطرز عليها كان العشب المجفف والزهور.
‘دليل فعال يساوي 100 جنيه، والعثور عليها مباشرةً يعني 500 جنيه!’ تذكرت فورس المكافأة بينما شعرت بالإنفعال على الفور.
فووو… زفرت فورس بصمت بينما قررت أن تجد طريقة للتحقق من نظريتها.
نظرت فورس، وتظاهرت بمراقبة معاملات الآخرين بينما كانت تأخذ موقف السيدة المقنعة بالكامل.
لقد حركت دفتر الملاحظات في يدها عرضيًا، مما أدى إلى ظهور جلد ماعز بني مصفر.
“لدي صديق اكتشف سلسلة من القبور في أعماق وادي باز في القارة الجنوبية. كانت هذه الدمية عالقة في محجر عين المتوفى الأيمن.”
كانت على قطعة الورق جميع أنواع الأنماط التي شكلت صورة قديمة غامضة بنية غير معروفة.
كانت هذه إحدى صفحات رحلات ليمانو، وقد سجلت قوة تجاوز خاصة.
كانت كنيسة صغيرة مهجورة حيث زحفاكت الكروم الذابلة على جدرانها وتناثرت الحجارة الرمادية في كل مكان.
لم تكن قوة مسجلة جمعتها فورس، لكنها واحدة من الصفحات الخمس الأصلية عندما حصلت عليه.
تمامًا عندما فكرت بذلك، سمعت صوتًا أنثويًا تم قمعه عمدًا.
في تلك اللحظة، ضحك صاحب دمية القمر.
نظرت فورس، وتظاهرت بمراقبة معاملات الآخرين بينما كانت تأخذ موقف السيدة المقنعة بالكامل.
تعرفت عليها فورس على الفور. لم تكن سوى مؤمنة القمر البدائي، ويندسور بيرينغ، التي كان السيد قمر يبحث عنها!
لقد اكتشفت أنه قد كان هناك بعوضة ذات بقع بنية داكنة على جدار مجاور وديدان مجهولة تتلوى ببطء على الأرض.
“لقد كان من دواعي سروري العمل معك!”
انزلق إصبع فور بشكل طبيعي عبر نمط جلد الماعز البني المصفر بينما ظهر رمز معقد بسرعة في ذهنها.
‘الروح الشريرة سيطرت على البارونيت باوند للاتصال بشخص ما؟ مما يبدو، كان جواسيس إنتيس وفيزاك مجرد ستار دخاني تم إنشاؤه عمدا من قبل الروح الشريرة. كما هو متوقع من متآمر…’ كانت الأفكار تلف في ذهن كلاين بينما قال لأروديس، “السؤال الثاني: لدي ثلاثة رؤساء خدم للاختيار من بينهم. من برأيك هو الأنسب؟”
“أنا وصديقي غير قادرين على تحديد استخدام هذه الدمية، ولا يسعنا إلا أن نشك في أنها ليست بسيطة. قد تخفي أيضًا سرًا كبيرًا.”
في صمت ودون أن تظهر أي إشارات غريبة، شعرت أنها “فهمت” النمط البني، حيث أن أفكارها قد إرتبطت بأفكار الطرف الآخر.
لاحظت فورس الدمية بجدية مثل باقي المشاركين في التجمع. اكتشفت أنها رفيعة، وأن جسمها بالكامل قد أشبه قطعة خشبية صغيرة محفورة بعيون تشبه الهلال وفم. مطرز عليها كان العشب المجفف والزهور.
طارت البعوضة ذات البقع البنية على ارتفاع منخفض.
لقد حامت حول السيدة المغطاة بغطاء للرأس وتشبثت بعناية أمامها.
كانت رؤية البعوضة مختلفة عن رؤية الإنسان حيث ظهر مشهد غير مفهوم في ذهن فورس. لكنها سرعان ما تفككت وأعيدت إلى مشهد طبيعي إلى حد ما.
لم تكن قوة مسجلة جمعتها فورس، لكنها واحدة من الصفحات الخمس الأصلية عندما حصلت عليه.
كان للسيدة المقنعة ملامح منحنية إلى حد ما مع بشرة داكنة. كانت حواجبها رفيعة وزوايا فمها تتدلى بشكل ملحوظ.
تعرفت عليها فورس على الفور. لم تكن سوى مؤمنة القمر البدائي، ويندسور بيرينغ، التي كان السيد قمر يبحث عنها!
“شكرا لك على إجابتك. فلتسأل.”
‘دليل فعال يساوي 100 جنيه، والعثور عليها مباشرةً يعني 500 جنيه!’ تذكرت فورس المكافأة بينما شعرت بالإنفعال على الفور.
‘هل هي غنية لتلك الدرجة، أم أنها مستعدة لتجربة حظها؟’ أدارت فورس رأسها لا شعوريًا لتنظر إلى المتحدثة، فقط لترى السيدة ترتدي رداءًا طويلًا مقنعًا. كان وجهها مخفيًا في الظل.
كان رد فعلها الأول هو دفع البعوضة للدغ وندسور بيرينغ وامتصاص دمها. وبهذه الطريقة، سيمكنها فيما بعد استخدام التنجيم للتثبيت مباشرةً على موقعها.
‘دمية القمر…’ خفق قلب فورس بينما أعادت تركيزها ونظرت إلى المشارك في التجمع الذي تحدث للتو.
ومع ذلك، فقد تخلت عن الفكرة بعد دراستها للحظة. كان هذا من المحرمات للغاية في تجمع التجاوز. إذا تم اكتشافها، فستتعرض بالتأكيد للهجوم من قبل جميع المشاركين في التجمع.
بالطبع، لم يكن لديها أي دليل. لم يكن لديها حتى سبب مقنع لتخمينها.
تمامًا عندما فكرت بذلك، سمعت صوتًا أنثويًا تم قمعه عمدًا.
وكثيرا ما كان لمضيف التجمع قوة كبيرة. الذهاب فوق الحدود جعل سهل أن يكتشف بسهولة!
‘حسنًا، سأحصل على 100 جنيه فقط. إذا كانت هناك فرصة أخرى، فسأفكر في كيفية تحديد مكانها مباشرةً… يجب أن أغادر هذا التجمع مبكرًا وألطخ دمي برحلات ليمانو لمنع ضياعي. سيكون ذلك خطيرا…’ قمعت فورس خيبة أملها بينما اتخذت قرارها النهائي.
في الواقع، كانت أفعالها بالفعل خارج الخط؛ ولذا، لم ترغب في البقاء لثانية أخرى.
…
مع اقتراب انتهاء الألعاب النارية، تشوه النص الذهبي وشكل سطرًا جديدًا من النص:
قسم هيلستون، داخل فندق من الفئة العالية.
وقف كلاين خلف النافذة الطويلة وهو يدرس بصمت القمر القرمزي والسحب الرقيقة في السماء.
‘حسنًا… الاثنان اللذان كانا في السابق تحت خدمة الدوق نيغان والفيسكونت كونراد يسمحان بتطور إضافي…’ أومأ كلاين برأسه في التفكير.
بعد مرور بعض الوقت، قام بتمشيط الشعر الأبيض حول صدغيه ومد يده لسحب الستائر.
طارت البعوضة ذات البقع البنية على ارتفاع منخفض.
مستعد، لقد قال كلاين، “إلى أين ذهبت الروح الشريرة في شارع ويليامز؟”
لاحظت فورس الدمية بجدية مثل باقي المشاركين في التجمع. اكتشفت أنها رفيعة، وأن جسمها بالكامل قد أشبه قطعة خشبية صغيرة محفورة بعيون تشبه الهلال وفم. مطرز عليها كان العشب المجفف والزهور.
بعد ذلك، مر بمتاعب نقل جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي إلى العالم الحقيقي وقضى الوقت في “تهوية” معظم “رائحته”.
هذه المرة، انتظر حوالي العشر ثوانٍ فقط عندما شعر أن الغرفة قد أصبحت مظلمة وغريبة. لقد سمع جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي يبدأ في إنتاج أصوات نقر.
‘الروح الشريرة سيطرت على البارونيت باوند للاتصال بشخص ما؟ مما يبدو، كان جواسيس إنتيس وفيزاك مجرد ستار دخاني تم إنشاؤه عمدا من قبل الروح الشريرة. كما هو متوقع من متآمر…’ كانت الأفكار تلف في ذهن كلاين بينما قال لأروديس، “السؤال الثاني: لدي ثلاثة رؤساء خدم للاختيار من بينهم. من برأيك هو الأنسب؟”
اقترب كلاين ورأى قطعة من الورق الوهمي تنفث. على الورقة كانت كلمات من اللوينية: “سيدي العظيم، من فضلك انظر لليمين!”
ومع ذلك، فقد تخلت عن الفكرة بعد دراستها للحظة. كان هذا من المحرمات للغاية في تجمع التجاوز. إذا تم اكتشافها، فستتعرض بالتأكيد للهجوم من قبل جميع المشاركين في التجمع.
كانت رؤية البعوضة مختلفة عن رؤية الإنسان حيث ظهر مشهد غير مفهوم في ذهن فورس. لكنها سرعان ما تفككت وأعيدت إلى مشهد طبيعي إلى حد ما.
‘لليمين…’ كلاين أدار رأسه في تسلية وفضول إلى جانبه.
كان كلاين معتادًا جدًا على هذا بينما قال بطريقة عملية، “أجب على أسئلتي”.
رأى مرآة لكامل الجسم، لقد كانت قد أصبحت مظلمة بالفعل، كما لو كانت ملطخة بطبقة من الحبر.
تمامًا بينما ظهرت فكرة في ذهنه، أضاءت مرآة كامل الجسم. لقد بدأت الألعاب النارية الوهمية في الإشتعال داخل المرآة حيث انفجرت وتناثرت في عرض جميل ورائع.
“خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، سينتظر اليوم بصبر.”
وفي الوقت نفسه، أنتجت مرآة كامل الجسم سطرًا من ااكلمات اللوينية الذهبية.
“أهلا بكم من جديد، سيدي العظيم!”
لقد حامت حول السيدة المغطاة بغطاء للرأس وتشبثت بعناية أمامها.
في تلك اللحظة، على الرغم من أن أروديس لم يصدر أي صوت، كان لدى كلاين الشعور المحير بأنه قد كان يصرخ بشكل هيستيري.
“سيدي العظيم، ما رأيك في أن أكون رئيس خدمك؟ طالما تخرجني من كنيسة البخار، يمكنني أن أصبح أفضل رئيس خدم في العالم!”
مع اقتراب انتهاء الألعاب النارية، تشوه النص الذهبي وشكل سطرًا جديدًا من النص:
“سيدي العظيم، خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، يرغب في أن يسألك كيف يمكنني أن أكون في خدمتك؟”
كان كلاين معتادًا جدًا على هذا بينما قال بطريقة عملية، “أجب على أسئلتي”.
واصل الرجل ذو القناع الحديدي التقديم:
ردت المرأة المقنعة بصوت عميق: “صفقة”.
أعاد السطر الذهبي للنص التشكل مرة أخرى.
نظرت فورس، وتظاهرت بمراقبة معاملات الآخرين بينما كانت تأخذ موقف السيدة المقنعة بالكامل.
“شكرا لك على إجابتك. فلتسأل.”
بعد ذلك مباشرة، أنتجت مرآة الجسم الكامل صورة معقدة مع بعض الهوامش.
مستعد، لقد قال كلاين، “إلى أين ذهبت الروح الشريرة في شارع ويليامز؟”
“لقد كان من دواعي سروري العمل معك!”
تجمد النص الذهبي لمرآة كامل الجسم لبضع ثوانٍ قبل أن يختفي ببطء. أما بالنسبة للألعاب النارية المزدهرة في الخلفية، فقد تم تعتيمها أولاً قبل أن يتضح مشهد جديد.
في الواقع، كانت أفعالها بالفعل خارج الخط؛ ولذا، لم ترغب في البقاء لثانية أخرى.
كانت كنيسة صغيرة مهجورة حيث زحفاكت الكروم الذابلة على جدرانها وتناثرت الحجارة الرمادية في كل مكان.
كان كلاين معتادًا جدًا على هذا بينما قال بطريقة عملية، “أجب على أسئلتي”.
وجده كلاين مألوفة إلى حد ما. لقد كان المكان الذي تحدث فيه هو وشارون ذات مرة مع الروح الشريرة.
تجمد النص الذهبي لمرآة كامل الجسم لبضع ثوانٍ قبل أن يختفي ببطء. أما بالنسبة للألعاب النارية المزدهرة في الخلفية، فقد تم تعتيمها أولاً قبل أن يتضح مشهد جديد.
اقترب المشهد بينما رأى كلاين أنه في زاوية الكنيسة المنهارة كانت هناك حفرة صغيرة لم تكن عميقة جدًا. كانت هناك علامات واضحة على حفرها بأصابع المرء.
‘دمية القمر…’ خفق قلب فورس بينما أعادت تركيزها ونظرت إلى المشارك في التجمع الذي تحدث للتو.
‘ذكرت الآنسة الساحر ذلك من قبل…’ مع ظهور أفكار كلاين، أنتج المشهد صوتًا باردًا يخفي ابتسامة:
كان الرجل الذي يرتدي قناعًا حديديًا أسود قد أخرج بالفعل دمية صغيرة وأظهرها للجميع.
“لقد كان من دواعي سروري العمل معك!”
عندما خرجت هذه الكلمات من التربة، أصبح المشهد على الفور مشوهًا مثل سطح مائي يتم تحريكه قبل أن يتحطم المشهد تمامًا.
“حسنا.”
‘كان من دواعي سروري العمل معك… مع من كانت الروح الشرير تتكلم؟’
في هذه اللحظة ظهرت مجموعة من النصوص الذهبية:
اقترب المشهد بينما رأى كلاين أنه في زاوية الكنيسة المنهارة كانت هناك حفرة صغيرة لم تكن عميقة جدًا. كانت هناك علامات واضحة على حفرها بأصابع المرء.
‘لجعل ملاك من مسار الصياد يستخدم مثل هذه النبرة، يجب ألا يكون الشخص المقابل له شخصًا من مستوى أدنى. قد يكون هذا الشخص ملاكًا. ومع ذلك، لماذا قد يستخدم *يديه* للحفر؟ يجب أن يكون *لديه* طريقة أسهل بكثير لا تضيع الكثير من الوقت…’
‘هل هي غنية لتلك الدرجة، أم أنها مستعدة لتجربة حظها؟’ أدارت فورس رأسها لا شعوريًا لتنظر إلى المتحدثة، فقط لترى السيدة ترتدي رداءًا طويلًا مقنعًا. كان وجهها مخفيًا في الظل.
‘الملاك أيضا مقيد بمعنى معين؟ حسنًا، تمامًا مثل ذلك الجد في جسد ليونارد؟ حسنًا، كان ليونارد في باكلوند في ذلك الوقت! هذا دليل، لكن هناك احتمالات أخرى. شيء على مستوى ملاك لا يعني أن يكون ملاك…’
‘الروح الشريرة سيطرت على البارونيت باوند للاتصال بشخص ما؟ مما يبدو، كان جواسيس إنتيس وفيزاك مجرد ستار دخاني تم إنشاؤه عمدا من قبل الروح الشريرة. كما هو متوقع من متآمر…’ كانت الأفكار تلف في ذهن كلاين بينما قال لأروديس، “السؤال الثاني: لدي ثلاثة رؤساء خدم للاختيار من بينهم. من برأيك هو الأنسب؟”
ظهرت الكلمات اللوينية الذهبية الواحدة تلو الأخرى:
“سيدي العظيم، ما رأيك في أن أكون رئيس خدمك؟ طالما تخرجني من كنيسة البخار، يمكنني أن أصبح أفضل رئيس خدم في العالم!”
ردت المرأة المقنعة بصوت عميق: “صفقة”.
“إذا اخترت ريباتش ووالتر، فقد يكون هناك تطور إضافي. أسنيا هو الأكثر احترافية، لكنه أيضًا الأكثر اعتيادية.”
“60 جنيه. لـ60 جنيه فقط يمكنكم الحصول عليها. هذا السعر عادل جدا. حتى لو لم يكن لها علاقة بالغوامض فهي ليس تحفة أثرية سيئة بحوالي الأربعين إلى الخمسين جنيه.”
‘حسنًا… الاثنان اللذان كانا في السابق تحت خدمة الدوق نيغان والفيسكونت كونراد يسمحان بتطور إضافي…’ أومأ كلاين برأسه في التفكير.
‘الملاك أيضا مقيد بمعنى معين؟ حسنًا، تمامًا مثل ذلك الجد في جسد ليونارد؟ حسنًا، كان ليونارد في باكلوند في ذلك الوقت! هذا دليل، لكن هناك احتمالات أخرى. شيء على مستوى ملاك لا يعني أن يكون ملاك…’
“هذا رون مكون من الرموز والتسميات السحرية المقابلة. سيدي العظيم، طالما أنك في باكلوند، فإن كتابته على ورقة ما يعادل استدعائي.”
‘تفسير مغرٍ جدا. من المحتمل أن يكون هذا الرجل بائعًا ناجحًا. ومع ذلك، ليس لدي حتى 10 جنيهات…’ بينما انخرطت فورس في ضحكة ساخرة من النفس، لم تصدق أن أي شخص سيشتري ما يسمى بدمية القمر ذات الأصول والاستخدامات غير المعروفة.
“حان دورك لتسأل”.
في هذه اللحظة ظهرت مجموعة من النصوص الذهبية:
‘كان من دواعي سروري العمل معك… مع من كانت الروح الشرير تتكلم؟’
“سيدي العظيم، ما رأيك في أن أكون رئيس خدمك؟ طالما تخرجني من كنيسة البخار، يمكنني أن أصبح أفضل رئيس خدم في العالم!”
“أهلا بكم من جديد، سيدي العظيم!”
‘دليل فعال يساوي 100 جنيه، والعثور عليها مباشرةً يعني 500 جنيه!’ تذكرت فورس المكافأة بينما شعرت بالإنفعال على الفور.
“…”
عندما خرجت هذه الكلمات من التربة، أصبح المشهد على الفور مشوهًا مثل سطح مائي يتم تحريكه قبل أن يتحطم المشهد تمامًا.
“شكرا لك على إجابتك. فلتسأل.”
تردد كلاين للحظة وهو يجيب مهدئا كلماته: “هذا ليس مناسبًا في الوقت الحالي”.
النص الذهبي في مرآة كامل الجسم قس تعتم على الفور قبل أن يضيء مرة أخرى، مع إعادة صياغة الكلمات:
تمامًا عندما فكرت بذلك، سمعت صوتًا أنثويًا تم قمعه عمدًا.
“حسنا.”
‘حسنًا… الاثنان اللذان كانا في السابق تحت خدمة الدوق نيغان والفيسكونت كونراد يسمحان بتطور إضافي…’ أومأ كلاين برأسه في التفكير.
“خادمك المخلص والمتواضع، أروديس، سينتظر اليوم بصبر.”
“أنا وصديقي غير قادرين على تحديد استخدام هذه الدمية، ولا يسعنا إلا أن نشك في أنها ليست بسيطة. قد تخفي أيضًا سرًا كبيرًا.”
‘حسنًا، سأحصل على 100 جنيه فقط. إذا كانت هناك فرصة أخرى، فسأفكر في كيفية تحديد مكانها مباشرةً… يجب أن أغادر هذا التجمع مبكرًا وألطخ دمي برحلات ليمانو لمنع ضياعي. سيكون ذلك خطيرا…’ قمعت فورس خيبة أملها بينما اتخذت قرارها النهائي.
بعد ذلك مباشرة، أنتجت مرآة الجسم الكامل صورة معقدة مع بعض الهوامش.
في تلك اللحظة، ضحك صاحب دمية القمر.
“هذا رون مكون من الرموز والتسميات السحرية المقابلة. سيدي العظيم، طالما أنك في باكلوند، فإن كتابته على ورقة ما يعادل استدعائي.”
بعد مرور بعض الوقت، قام بتمشيط الشعر الأبيض حول صدغيه ومد يده لسحب الستائر.
كان الرجل الذي يرتدي قناعًا حديديًا أسود قد أخرج بالفعل دمية صغيرة وأظهرها للجميع.
‘مزيج من الإخفاء وبحث الغوامض…’ حدد كلاين الرون وقال، “حسنًا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
