يشيم النحلة
951 – يشيم النحلة
الزيادة في العدد أكدت تكهنات لي شي. وجد أن النحل كانوا يطيرون إلى نفس الموقع.
“بووم! بووم! بووم! ” صدى ضربات قلب قوية مدوية في نزل التنين. كانوا قادمين من فاكهة التنين…
بعد فترة، نهضت أخيرا ورأيت لي شي بعينها الواضحة. توقفت قليلا فقط قبل أن تجثم للأسفل مرة أخرى لمواصلة مهمتها.
بعد مرور أيام من سقي لي شي الثمرة، بدأت أخيرا بالنضوج.
“بووم! بووم! بووم! ” صدى ضربات قلب قوية مدوية في نزل التنين. كانوا قادمين من فاكهة التنين…
علقت على الشجرة مثل قلب صحي ونابض. أولئك الغير مدركين سيظنون أنه قلب.
شعر لي شي بعدم الارتياح عندما سار ببطء عبر هذه الجبال. تحت هذه الأرض كانت العديد من الجثث. كانت الأنهار والأشجار المورقة اليوم تتغذى بالدم.
“بووم!” في نهاية المطاف، صدى ضرب مدوي. أولئك الذين لديهم حالة ضعيفة سوف يصابون بالصدمة من صدى الصوت.
واصل الوقوف بالقرب من الزهور ليحدق بهدوء في كل حركتها. بدا أن كل ما فعلته في عينيه كان جميلاً.
“لقد حان الوقت!” لي شي بسعادة أخرج لوحة بعد سماع هذا الخفقان.
“لقد حان الوقت!” لي شي بسعادة أخرج لوحة بعد سماع هذا الخفقان.
“بوب!” سقطت فاكهة التنين أخيرًا من الشجرة وهبط على لوحة لي شي الخاصة. أومأ برأسه وهمس: “كل تلك الاستعدادات في الماضي كانت لهذا اليوم.”
بعد فترة، نهضت أخيرا ورأيت لي شي بعينها الواضحة. توقفت قليلا فقط قبل أن تجثم للأسفل مرة أخرى لمواصلة مهمتها.
مع ذلك، حول نظره نحو جبال التنين الخفي البعيد التي امتدت عبر الأرض وهمس: “ربما حان الوقت بالنسبة لي لجني محصولي”
على الرغم من أسلوبها البسيط، كان لا يزال من الصعب إخفاء جمالها. تحت الملابس العادية كانت شخصية لافتة للنظر ومغرية.
وضع الفاكهة بعيدا ووداع صاحب الحانة. صاحب الحانة في الواقع رافقه طوال الطريق إلى قاعدة الجبل. قال لي شي: “الوداع لا مفر منها. عد، ليس عليك أن تراني بعد الآن. في المستقبل، سأعود لرؤية عشيرة شو. سأحرص على استمرار عشيرتك في السعي إلى المستقبل. “
كان يشم النحل يرقص ويجمع حبوب اللقاح من الزهور. يمكن للمرء أن يرى جذوع تحتوي على خلايا نحل في كل مكان.
“اعتني بنفسك، سيدي” لوح صاحب الحانة القديم أخيرا إلى لي شي. لم يستدير حتى اختفى لي قشي تماما.
على الرغم من أسلوبها البسيط، كان لا يزال من الصعب إخفاء جمالها. تحت الملابس العادية كانت شخصية لافتة للنظر ومغرية.
غادر لي شي قمة المشمش لكنه لم يذهب إلى المدينة المقدسة أو جبال حرب الاله. تتجول ببطء من خلال هذه السلاسل الجبلية خطوة واحدة في كل مرة. كل خطوة تحمل ذاكرة مختلفة.
وقف لي شي في الوادي وقام بفحص المنطقة ببطء. في النهاية، رأى أحدهم. وسط الزهور كانت امرأة مشغولة. كانت ترتدي ببساطة مثل فتاة قروية. ربطت شعرها بدبوس خشبي في المنتصف. لم نضع أي مكياج أو أي زخارف أخرى.
من عرف ذلك في هذه الأرض، حدثت مواجهة كبيرة هنا. القوة النهائية لجميع الأعراق في العوالم التسعة ضد أقوى فيلق من عرق مينغ القديم! وكان جانب السلف مينغ امتلك حتى الإمبراطور الخالد لونغ مينغ!
مع ذلك، حول نظره نحو جبال التنين الخفي البعيد التي امتدت عبر الأرض وهمس: “ربما حان الوقت بالنسبة لي لجني محصولي”
كان للجيشين مواجهة في هذا المكان، مما تسبب في ارتعاش العوالم والسماء والأرض لتفقد نورهم! انتهى في نهاية المطاف مع معركة مروعة. تم جر ساحة معركة قديمة تلو الأخرى إلى هذا المكان وأغلقت هذه الأرض بأكملها!
كانت هذه المعركة تفوق الخيال. في النهاية، بقيت فقط جبال من الجثث. بوصة واحدة من الأرض، لتر واحد من الدم ـــ هذه العبارة لم تكن مبالغة لوصف تلك المعركة.
في النهاية وضعت المرأة عداءها. هدأت هالتها وأصبحت روحية. بعد النظر إليه لفترة، كشفت أخيرا عن اسمها: ” سي يوانيوان “
إذا لم تجر ساحات المعارك القديمة هنا مع أختامهم العليا، فإن الأرض القاحلة الجنوبية بكاملها كانت ستصبح غبارا!
من عرف ذلك في هذه الأرض، حدثت مواجهة كبيرة هنا. القوة النهائية لجميع الأعراق في العوالم التسعة ضد أقوى فيلق من عرق مينغ القديم! وكان جانب السلف مينغ امتلك حتى الإمبراطور الخالد لونغ مينغ!
شعر لي شي بعدم الارتياح عندما سار ببطء عبر هذه الجبال. تحت هذه الأرض كانت العديد من الجثث. كانت الأنهار والأشجار المورقة اليوم تتغذى بالدم.
951 – يشيم النحلة
على هذه الأرض، سقط أكثر رفاقه ثقة مع أقرب المقربين له. استمر أولئك الأكثر ولاءً له إلى آخر نفس…
وضع الفاكهة بعيدا ووداع صاحب الحانة. صاحب الحانة في الواقع رافقه طوال الطريق إلى قاعدة الجبل. قال لي شي: “الوداع لا مفر منها. عد، ليس عليك أن تراني بعد الآن. في المستقبل، سأعود لرؤية عشيرة شو. سأحرص على استمرار عشيرتك في السعي إلى المستقبل. “
سقط الكثير في هذا المكان. أخذت الكثير من الأشياء منه ــــ الصداقة والولاء و…
كان للجيشين مواجهة في هذا المكان، مما تسبب في ارتعاش العوالم والسماء والأرض لتفقد نورهم! انتهى في نهاية المطاف مع معركة مروعة. تم جر ساحة معركة قديمة تلو الأخرى إلى هذا المكان وأغلقت هذه الأرض بأكملها!
” بززز ــــ” طار نحل فجأة أمامه قبل أن يختفي في الوادي.
علقت على الشجرة مثل قلب صحي ونابض. أولئك الغير مدركين سيظنون أنه قلب.
“يشم النحل؟” تضيقت عيون لي شي في هذا المنظر. لم يكن مختلفا عن النحل العادي. كان أكبر اختلاف أن معدته كانت تملك القليل من اليشم الأخضر.
كان للجيشين مواجهة في هذا المكان، مما تسبب في ارتعاش العوالم والسماء والأرض لتفقد نورهم! انتهى في نهاية المطاف مع معركة مروعة. تم جر ساحة معركة قديمة تلو الأخرى إلى هذا المكان وأغلقت هذه الأرض بأكملها!
المتدربون العاديون لن يلاحظوا ذلك. حتى إذا رأوا الفرق، فقد لا يدركون أصله.
“يشم النحل؟” تضيقت عيون لي شي في هذا المنظر. لم يكن مختلفا عن النحل العادي. كان أكبر اختلاف أن معدته كانت تملك القليل من اليشم الأخضر.
لكن لي شي كان مختلفا سمحت له معرفته لفهم استخدام هذا النحل على الفور. توجه على الفور إلى المكان الذي اختفت النحلة. طار عبر العديد من التلال وأصبح الصرير المتواصل من النحل. كان هناك العديد من يشم النحل تحلق بالارجاء في هذه المنطقة الجبلية. البعض قد عاد لتوه من نتف الزهور في حين أن آخرين كانوا يخرجون لمزيد من…
“يشم النحل؟” تضيقت عيون لي شي في هذا المنظر. لم يكن مختلفا عن النحل العادي. كان أكبر اختلاف أن معدته كانت تملك القليل من اليشم الأخضر.
الزيادة في العدد أكدت تكهنات لي شي. وجد أن النحل كانوا يطيرون إلى نفس الموقع.
كانت تملك تعبيرا جديا أثناء تعاملها مع الأعشاب الضارة بين الأزهار ولم تلفت لوصول لي شي.
“هكذا هو الحال. عدد قليل جدا من الناس يعرفون عن هذه الطريقة. ” رأى لي شي من خلال القرائن وأصبح فضوليا. وتابع مطاردة النحل.
951 – يشيم النحلة
في النهاية، تبع النحل في واد بعيد. وهرع عبير الزهور الى أنفه. لم يكن هناك سوى الزهور في هذا الموقع.
“لا ينبغي أن تحدق في وجهي هكذا” ابتسم لي شي: “لا أحمل أي سوء نية، وإلا فإنك لن تقف هناك الآن”
كان يشم النحل يرقص ويجمع حبوب اللقاح من الزهور. يمكن للمرء أن يرى جذوع تحتوي على خلايا نحل في كل مكان.
هذا دفعه إلى الابتسام: “أنا فقط أشعر بالفضول، هذا كل شيء. أرى العديد من قوانين الجدارة المختلفة عليك. وعلاوة على ذلك، فهي فقط من مملكة الليل القرمزي. الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أنهم قوانين ابتدائية من العائلة الإمبراطورية في البلاد.”
وقف لي شي في الوادي وقام بفحص المنطقة ببطء. في النهاية، رأى أحدهم. وسط الزهور كانت امرأة مشغولة. كانت ترتدي ببساطة مثل فتاة قروية. ربطت شعرها بدبوس خشبي في المنتصف. لم نضع أي مكياج أو أي زخارف أخرى.
كانت تملك تعبيرا جديا أثناء تعاملها مع الأعشاب الضارة بين الأزهار ولم تلفت لوصول لي شي.
على الرغم من أسلوبها البسيط، كان لا يزال من الصعب إخفاء جمالها. تحت الملابس العادية كانت شخصية لافتة للنظر ومغرية.
مع ذلك، حول نظره نحو جبال التنين الخفي البعيد التي امتدت عبر الأرض وهمس: “ربما حان الوقت بالنسبة لي لجني محصولي”
كان لديها هالة لا توصف من حولها كما لو كانت نابضة بالانتعاش، ربيع نقي. من شفتها الصغيرة، يمكن للمرء أن يرى أنها يمكن أن تكون عنيدة وعازمة كما لو أن لا شيء يمكن أن يردع وتيرتها.
“بوب!” سقطت فاكهة التنين أخيرًا من الشجرة وهبط على لوحة لي شي الخاصة. أومأ برأسه وهمس: “كل تلك الاستعدادات في الماضي كانت لهذا اليوم.”
كانت تملك تعبيرا جديا أثناء تعاملها مع الأعشاب الضارة بين الأزهار ولم تلفت لوصول لي شي.
واصل الوقوف بالقرب من الزهور ليحدق بهدوء في كل حركتها. بدا أن كل ما فعلته في عينيه كان جميلاً.
951 – يشيم النحلة
بعد فترة، نهضت أخيرا ورأيت لي شي بعينها الواضحة. توقفت قليلا فقط قبل أن تجثم للأسفل مرة أخرى لمواصلة مهمتها.
مع ذلك، حول نظره نحو جبال التنين الخفي البعيد التي امتدت عبر الأرض وهمس: “ربما حان الوقت بالنسبة لي لجني محصولي”
ابتسم لي شي وقال على مهل: “إنها فكرة جميلة، تربية النحل لأخذ العسل. لا يعرف الكثير من الناس هذه التقنية بعينها “
لكن لي شي كان مختلفا سمحت له معرفته لفهم استخدام هذا النحل على الفور. توجه على الفور إلى المكان الذي اختفت النحلة. طار عبر العديد من التلال وأصبح الصرير المتواصل من النحل. كان هناك العديد من يشم النحل تحلق بالارجاء في هذه المنطقة الجبلية. البعض قد عاد لتوه من نتف الزهور في حين أن آخرين كانوا يخرجون لمزيد من…
تجمدت المرأة لثانية واحدة بعد سماع هذا. وقفت لتنظر إليه مرة أخرى. كان هناك بريق بارد في عيونها الجميلة التي اختفت في ثانية واحدة.
كان للجيشين مواجهة في هذا المكان، مما تسبب في ارتعاش العوالم والسماء والأرض لتفقد نورهم! انتهى في نهاية المطاف مع معركة مروعة. تم جر ساحة معركة قديمة تلو الأخرى إلى هذا المكان وأغلقت هذه الأرض بأكملها!
“لا ينبغي أن تحدق في وجهي هكذا” ابتسم لي شي: “لا أحمل أي سوء نية، وإلا فإنك لن تقف هناك الآن”
“اعتني بنفسك، سيدي” لوح صاحب الحانة القديم أخيرا إلى لي شي. لم يستدير حتى اختفى لي قشي تماما.
أجابت: “من أنت؟ من أرسلك هنا؟ “كانت أسئلتها واضحة أيضًا مع إيقاع خاص.
مع ذلك، حول نظره نحو جبال التنين الخفي البعيد التي امتدت عبر الأرض وهمس: “ربما حان الوقت بالنسبة لي لجني محصولي”
“لي شي.” ذكر لي شي اسمه بطريقة ودية. المرأة تميل رأسها وتأملت قليلا. لم تكن قد سمعت بهذا الاسم من قبل. ومع ذلك، استمرت في النظر في وجهه.
“هكذا هو الحال. عدد قليل جدا من الناس يعرفون عن هذه الطريقة. ” رأى لي شي من خلال القرائن وأصبح فضوليا. وتابع مطاردة النحل.
من دون أدنى شك، كانت حذرة جداً منه.
واصل الوقوف بالقرب من الزهور ليحدق بهدوء في كل حركتها. بدا أن كل ما فعلته في عينيه كان جميلاً.
“أنا فضولي بعض الشيء. في مملكة الليل القرمزي أو حتى الأرض القاحلة بأكملها، فإن كتاب توهج الغروب في كل مكان. ربما حتى كل مواطن من عائلة الليل القرمزي يمتلك واحد ” ابتسم لي شي:” لكن أقل من قلة من الناس يعرفون كيف يحافظون على هذه النحل من أجل عسلهم. ربما حتى لعدة ملايين من السنين، لم يفعل أحد ذلك! ممن تعلمت هذا؟ “
على الرغم من أسلوبها البسيط، كان لا يزال من الصعب إخفاء جمالها. تحت الملابس العادية كانت شخصية لافتة للنظر ومغرية.
فاجأت المرأة بعد سماع ادعائه. أخذت خطوة واحدة إلى الوراء وجمعت الطاقة في جسدها كما لو كانت مستعدة للثوران في هذه اللحظة بالذات.
وقف لي شي في الوادي وقام بفحص المنطقة ببطء. في النهاية، رأى أحدهم. وسط الزهور كانت امرأة مشغولة. كانت ترتدي ببساطة مثل فتاة قروية. ربطت شعرها بدبوس خشبي في المنتصف. لم نضع أي مكياج أو أي زخارف أخرى.
“لا داعي لأن نكون معاديين. إذا أردت أن أؤذيك، يمكنني أن آخذك في ثانية واحدة. ناهيك عن أنه لا تزال هناك فجوة حتى تصل إلى النموذج، لكن حتى لو كنت واحدا، لا يزال بإمكاني التعامل معك بسهولة، ثق بي ” قال لي شي مبتسما.
ظلت المرأة عدائية تجاه لي شي، لكنه لم يمانع. وتابع: “لقد قمت بعمل جيد في التدريب على الكتاب توهج الغروب. اسا الدو خلصتك نقي حقا! لكن مهاراتك الهجومية متوسطة للغاية. إذا كان تخميني صحيحا، فنادرا ما تتدربين على الهجوم! أنت قوية، لكن في نظري، قدرتك التدميرية لا تستحق الذكر، أتفهمين؟ “
من عرف ذلك في هذه الأرض، حدثت مواجهة كبيرة هنا. القوة النهائية لجميع الأعراق في العوالم التسعة ضد أقوى فيلق من عرق مينغ القديم! وكان جانب السلف مينغ امتلك حتى الإمبراطور الخالد لونغ مينغ!
في النهاية وضعت المرأة عداءها. هدأت هالتها وأصبحت روحية. بعد النظر إليه لفترة، كشفت أخيرا عن اسمها: ” سي يوانيوان “
علقت على الشجرة مثل قلب صحي ونابض. أولئك الغير مدركين سيظنون أنه قلب.
بدأ لي شي مرة أخرى: “على الرغم من الطبيعة الكتاب المنتشرة، لم يتدربه أحد بجد من قبل، لا سيما في مملكة الليل القرمزي!”
كان للجيشين مواجهة في هذا المكان، مما تسبب في ارتعاش العوالم والسماء والأرض لتفقد نورهم! انتهى في نهاية المطاف مع معركة مروعة. تم جر ساحة معركة قديمة تلو الأخرى إلى هذا المكان وأغلقت هذه الأرض بأكملها!
لم ترد سي يوانيوان على ادعائه. تابع لي شي: “منذ العصور القديمة، تدرب الإمبراطور الخالد تشي يي على هذا الكتاب حتى الاكمال. مع ذلك، سمعت أنه حتى الإمبراطور لم يستخدم طريقة تربية النحل هذه لجمع الوهج. “
كان يشم النحل يرقص ويجمع حبوب اللقاح من الزهور. يمكن للمرء أن يرى جذوع تحتوي على خلايا نحل في كل مكان.
نظر إليه وقال: “ماذا إذن؟”
“بووم!” في نهاية المطاف، صدى ضرب مدوي. أولئك الذين لديهم حالة ضعيفة سوف يصابون بالصدمة من صدى الصوت.
هذا دفعه إلى الابتسام: “أنا فقط أشعر بالفضول، هذا كل شيء. أرى العديد من قوانين الجدارة المختلفة عليك. وعلاوة على ذلك، فهي فقط من مملكة الليل القرمزي. الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أنهم قوانين ابتدائية من العائلة الإمبراطورية في البلاد.”
من عرف ذلك في هذه الأرض، حدثت مواجهة كبيرة هنا. القوة النهائية لجميع الأعراق في العوالم التسعة ضد أقوى فيلق من عرق مينغ القديم! وكان جانب السلف مينغ امتلك حتى الإمبراطور الخالد لونغ مينغ!
كانت هذه المعركة تفوق الخيال. في النهاية، بقيت فقط جبال من الجثث. بوصة واحدة من الأرض، لتر واحد من الدم ـــ هذه العبارة لم تكن مبالغة لوصف تلك المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
