إذا أنت هنا أيضا.
683: إذا أنت هنا أيضا.
في دورة المياه في الطابق الأول، انتهز كلاين هذه الفرصة لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة والذهاب فوق الضباب الرمادي.
ظهرت خيوط جسد الروح السوداء التي نشأت من أشكال حياة مختلفة في رؤية كلاين، لكنه لم يوسع روحانيته على الفور لمحاولة السيطرة عليها.
“اقتله!”
بعد التمييز والتأكيد على خيوط جسد الروح التي إنتمت إلى مولسونا، تناول جرعة من شراب الشعير بينما بدأ في التركيز على مباراة الملاكمة في الحلبة، تمامًا مثل عضو حقيقي من الجمهور.
ماعدا أولئك الذين اضطروا إلى مواجهة ظهورهم له لأنهم كانوا يراقبون أي أشخاص مشبوهين أو يشاهدون المناطق المهمة مثل السطح أو المنطقة الواقعة تحته، لم يستطع الناس من حوله إلا أن يقشروا أعينهم إلى مباراة الملاكمة الشديدة.
كان الملاكمان عاريا الصدر ولم يرتدوا أي معدات واقية. لقد قاتلوا بشكل شامل، واشتبكوا باستمرار مع بعضهم البعض بينما التقت القبضة بالجسد، وسرعان ما تصاعد الموقف إلى حماسة.
نظرًا لأن رئيس العصابة هذا قد كان مجرد شخص عادي، وكان جسد الروح خاصته أضعف من معظم البشر الأصحاء، فقد استغرقت الأمر دقيقتين وخمس عشرة ثانية!
كان للعديد من المقامرين الكحوليين الأدرينالين يضخ من خلالهم وهم يصيحون للملاكم الذي يدعمونه بشغف، وهم يصرخون “اقتله!”
في هذه اللحظة، كان هناك قفاز رقيق يشبه جلد الإنسان يرقد بصمت على الأرض حيث لم يترك شيء وراء مولسونا، ولا حتى ملابسه.
“أنهي ابن العاهرة هذا!”
كان لزاوية عيون رئيس العصابة دموع تتجمع بها وهو يحاول جاهدًا إطلاق أصابعه لإلقاء السيجار لجذب انتباه أتباعه، لكنه اكتشف بيأس أن خط تفكيره قد أصبح شديد التقطع والتصلب. حتى القيام بعمل بسيط احتاج منه إلى أكثر من دقيقة لإكماله، وكانت أصابعه تقاوم إرادته!
في الطابق الثاني، نسي مولسونا أيضًا السيجار في يده حيث كان مثبتًا عينيه على الحلبة أدناه، ويداه مشدودة بإحكام في قبضتين.
ظهرت خيوط جسد الروح السوداء التي نشأت من أشكال حياة مختلفة في رؤية كلاين، لكنه لم يوسع روحانيته على الفور لمحاولة السيطرة عليها.
ماعدا أولئك الذين اضطروا إلى مواجهة ظهورهم له لأنهم كانوا يراقبون أي أشخاص مشبوهين أو يشاهدون المناطق المهمة مثل السطح أو المنطقة الواقعة تحته، لم يستطع الناس من حوله إلا أن يقشروا أعينهم إلى مباراة الملاكمة الشديدة.
في الطابق الأولى حيث كانت طاولة البار.
رفع كلاين يده مرة أخرى، وهو يشرب جرعة من الجعة كما لو كانت أنفاسه قصيرة من الأجواء المتوترة.
تحول السواد القاتم على الفور إلى ملاك له اثني عشر زوجًا من الأجنحة. لقد طارت من خلال الباب الوهمي والغامض، ماراً بأعماق الفراغ شديدة السواد ووصل إلى حيث كان مولسونا.
في هذه اللحظة، امتدت روحانيته بصمت وأمسكت بالخيوط السوداء الوهمية المقابلة لمولسونا.
بااا!
ثانية، ثانيتان، ثلاث ثوانٍ… كان مولسونا ذو الأنف البراندي على وشك أن يضخ قبضته قليلاً كما لو كان في الحلبة بنفسه عندما وجد دماغه يتخدر فجأة.
فجأة رأى شخصية مألوفة.
شعر بأن المحيط أصبح غريبًا بشكل مفاجئ، كما لو أنه قد كان بينه وبينهم عدة ألواح زجاجية.
في الوقت نفسه، وجد فأرًا في الطابق الثاني من خلال استخدام خيوط جسد الروح، وجعله دمية متحركة في أقل من دقيقتين.
اكتشف مولسونا على الفور أن أفكاره قد تباطأت بشكل واضح، كما لو أن جميع أجزاء دماغه قد صدأت فجأة.
“اقتله!”
نظرًا لأن الهدف كان مجرد شخص عادي كان جسد الروح خاصته أدنى بكثير من جسد متجاوز، لقد استغرق كلاين أقل من العشرين ثانية لتحقيق السيطرة الأولية عليه.
لقد ركض خلسةً على طول الطريق إلى الشرفة المواجهة للخارج في الطابق الثاني، ونزل بهدوء.
سبع ثوانٍ!
انتهى كلاين من شرب آخر جرعة من البيرة، وضع الكوب على الأرض، ووقف ببطء.
كل ما تطلبه الأمر كان سبع ثوانٍ!
“ارمي هذه الحقيبة تحت مصباح الشارع الثالث حول الزقاق”.
‘أوه لا… شيء خاطئ يحدث… على الأرجح… متجاوز… مع قوى خاصة نسبيًا…’ مولسونا، الذي غالبًا ما تعامل مع القراصنة، لم يكن غريبًا عن العالم الغامض. هذا هو السبب في أنه أنفق مبالغ كبيرة من المال لتوظيف متجاوزين لحمايته. إذا لم يكن قد دمر جسده منذ فترة طويلة بالجنس والكحول، مما جعل نفسيته ضعيفة نسبيًا وحالته مزرية، مما منحه فرصة كبيرة لفقدان السيطرة إذا ما إستهلك جرعة، لكان سيرغب أيضًا في الحصول على قوى خارقة للطبيعة هو نفسه.
“ارمي هذه الحقيبة تحت مصباح الشارع الثالث حول الزقاق”.
في تلك اللحظة، بينما كانت أفكاره تتباطأ، وبسبب افتقاره للخبرة، أمضى مولسونا أكثر من عشر ثوانٍ ليكتشف أنه يتعرض للاعتداء. لقد مد يده على الفور وفتح فمه في محاولة لطلب النجدة.
بشكل واضح، بعد الهروب عبر مخرج المياه الخطرة، وصلت معلنت الموت إلى جزيرة توسكارتر القريبة بحثًا عن التجديدات!
ومع ذلك، كانت أفعاله بطيئة للغاية، وكان صوته ضعيفًا. مع كون عدد من حراسه الشخصيين من حوله منغمسين في مباراة الملاكمة المثيرة والشادة للأعصاب، وكون هدير الجمهور في تصعيد متزايد باستمرار، بالإضافة إلى إيلاء جميع الحراس على طول المحيط اهتمامهم إلى أي مواقع هجوم محتملة لحماية صاحب العمل، انتهى بهم الأمر إلى إهمال شذوذه الواضح.
كان للعديد من المقامرين الكحوليين الأدرينالين يضخ من خلالهم وهم يصيحون للملاكم الذي يدعمونه بشغف، وهم يصرخون “اقتله!”
مع حصول ذروة المباراة على فترة راحة مؤقتة، استدار عدد من الحراس والأتباع للنظر إلى رئيسهم، ورأوا أن عينيه بدت في حالة ذهول إلى حد ما. لم يبدو وكأن يديه قد كانت في المكان المناسب كما لو كان لا يزال عالقًا في المباراة، ينتظر بفارغ الصبر النتائج النهائية.
في دورة المياه في الطابق الأول، انتهز كلاين هذه الفرصة لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة والذهاب فوق الضباب الرمادي.
كان لزاوية عيون رئيس العصابة دموع تتجمع بها وهو يحاول جاهدًا إطلاق أصابعه لإلقاء السيجار لجذب انتباه أتباعه، لكنه اكتشف بيأس أن خط تفكيره قد أصبح شديد التقطع والتصلب. حتى القيام بعمل بسيط احتاج منه إلى أكثر من دقيقة لإكماله، وكانت أصابعه تقاوم إرادته!
في تلك اللحظة، بينما كانت أفكاره تتباطأ، وبسبب افتقاره للخبرة، أمضى مولسونا أكثر من عشر ثوانٍ ليكتشف أنه يتعرض للاعتداء. لقد مد يده على الفور وفتح فمه في محاولة لطلب النجدة.
بااا!
في الوقت نفسه، وجد فأرًا في الطابق الثاني من خلال استخدام خيوط جسد الروح، وجعله دمية متحركة في أقل من دقيقتين.
سقط السيجار المحترق أخيرًا على الأرض بينما تدفقت دموع مولسونا على رقبته عبر خديه.
ومع ذلك، كانت أفعاله بطيئة للغاية، وكان صوته ضعيفًا. مع كون عدد من حراسه الشخصيين من حوله منغمسين في مباراة الملاكمة المثيرة والشادة للأعصاب، وكون هدير الجمهور في تصعيد متزايد باستمرار، بالإضافة إلى إيلاء جميع الحراس على طول المحيط اهتمامهم إلى أي مواقع هجوم محتملة لحماية صاحب العمل، انتهى بهم الأمر إلى إهمال شذوذه الواضح.
اكتشف عدد قليل من الحراس الشخصيين هذا وكانوا على وشك سؤال رئيسهم عما إذا كان ذلك بسبب أن المباراة كانت مثيرة للغاية عندما انحنى مولسونا فجأة. وبينما كان يمسح وجهه، التقط السيجار.
وفجأة ءصبحت صيحات الجمهور رسمية مع انتهاء المباراة في الحلبة. كما سمح مولسونا لحراسه الشخصيين بمواصلة مشاهدة المباراة.
“كانت تلك مباراة ممتازة! امنح المنتصر المزيد من المال!” قام مولسونا بنفض السيجار ورفع طوقه وهو يبتسم بسعادة.
لقد ركض خلسةً على طول الطريق إلى الشرفة المواجهة للخارج في الطابق الثاني، ونزل بهدوء.
لم يذكر بالضبط المبلغ الذي سيُعطى، لأن كلاين لم يكن يعرف أسعار السوق. كل ما أمكنه فعله هو إعطاء تعليق غامض.
“أجل يا رئيس.” أحاط به حراسه وأتباعه على الفور، رافقوه إلى الممر في الطابق الثاني، وساعدوه في فتح باب الصالة.
نعم، لقد أصبح مولسونا من حزب لوين الجديد بالفعل دميته المتحركة له!
بعد ذلك، وضع المستندات والعنوان الذي قطعه من الصحف، بالإضافة إلى ما مجموعه 758 جنيهًا نقدًا في حقيبة.
نظرًا لأن رئيس العصابة هذا قد كان مجرد شخص عادي، وكان جسد الروح خاصته أضعف من معظم البشر الأصحاء، فقد استغرقت الأمر دقيقتين وخمس عشرة ثانية!
نظرًا لأن رئيس العصابة هذا قد كان مجرد شخص عادي، وكان جسد الروح خاصته أضعف من معظم البشر الأصحاء، فقد استغرقت الأمر دقيقتين وخمس عشرة ثانية!
إذا كان الوقت المطلوب أطول، فكان عليه أن يصرف انتباهه لخلق وهم لخلق بعض الفوضى، مما سيجعل الحراس الشخصيين يولون اهتمامهم لحماية مولسونا وعدم تركهم يكتشفون شذوذه في الوقت المناسب.
جعلت ردة الفعل الطفيفة عقله يدور، لكن لم يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً حتى يتعافى.
“اقتله!”
مع صرير، فتح الباب ودعا أحد الأتباع.
“اقتله!”
كان للعديد من المقامرين الكحوليين الأدرينالين يضخ من خلالهم وهم يصيحون للملاكم الذي يدعمونه بشغف، وهم يصرخون “اقتله!”
…
في هذه اللحظة، كلاين، الذي عاد إلى الحمام، سيطر على مولسونا المجمد من مسافة عشرات الأمتار ليغلق فمه على الفور ويلتقط القفاز من المذبح.
وفجأة ءصبحت صيحات الجمهور رسمية مع انتهاء المباراة في الحلبة. كما سمح مولسونا لحراسه الشخصيين بمواصلة مشاهدة المباراة.
ثم ترك الجرذ الرمادي لنفسه، متسلقيا في مجرى القمامة واستلقى هناك حتى فقد أنفاسه.
عندما سقط ملاكم على الأرض فاقدًا للوعي، أخذ مولسونا جذبة من سيجاره وقال: “إلى الصالة.”
نعم، لقد أصبح مولسونا من حزب لوين الجديد بالفعل دميته المتحركة له!
“أريد أن آخذ استراحة”.
شعر بأن المحيط أصبح غريبًا بشكل مفاجئ، كما لو أنه قد كان بينه وبينهم عدة ألواح زجاجية.
“أجل يا رئيس.” أحاط به حراسه وأتباعه على الفور، رافقوه إلى الممر في الطابق الثاني، وساعدوه في فتح باب الصالة.
ثم، وكأن شيئًا لم يحدث، غادر الحمام، وعاد إلى طاولة البار، واستمر في شرب بيرة الشعير التي لم يكملها سابقًا.
بعد أن أصدر تعليماته لحراسه بحراسة نقاط حرجة مختلفة وعدم إزعاجه، سار مولسونا وفتح خزانة. لقد عثر على وثائق تتضمن جميع أنواع الأدوية الجديدة واختار أهمها.
ومع ذلك، كانت أفعاله بطيئة للغاية، وكان صوته ضعيفًا. مع كون عدد من حراسه الشخصيين من حوله منغمسين في مباراة الملاكمة المثيرة والشادة للأعصاب، وكون هدير الجمهور في تصعيد متزايد باستمرار، بالإضافة إلى إيلاء جميع الحراس على طول المحيط اهتمامهم إلى أي مواقع هجوم محتملة لحماية صاحب العمل، انتهى بهم الأمر إلى إهمال شذوذه الواضح.
بعد ذلك، وضع المستندات والعنوان الذي قطعه من الصحف، بالإضافة إلى ما مجموعه 758 جنيهًا نقدًا في حقيبة.
تمامًا عندما ولّد تلك النية السيئة، استشعره كيرسيش وأدار رأسه إلى مدخل الحانة.
مع صرير، فتح الباب ودعا أحد الأتباع.
لقد ردد بهدوء اسم الأحمق الشريفي، واستخدم هيرميس القديمع، التي لم يكن يعرفها في الأصل، لتلاوة التعويذة المقابلة. بعد ذلك، التقط الغرض بالروحانية وتركه يندمج مع الريح، وبنى بابًا وهميًا بضوء الشموع المتحول. إذا لم يتمكن من العثور على أي أغراض ذات روحانية، فقد خطط كلاين لاستخدام دم مولسونا. كان دم البشر غرضا للروحانية أصلاً!
“ارمي هذه الحقيبة تحت مصباح الشارع الثالث حول الزقاق”.
سقط السيجار المحترق أخيرًا على الأرض بينما تدفقت دموع مولسونا على رقبته عبر خديه.
“أجل يا رئيس.” لم يستفسر التابع عن السبب.
ثم عاد عبر مساره الأصلي وغادر صالة مولسونا.
كانت هذه قاعدة!
في تلك اللحظة، بينما كانت أفكاره تتباطأ، وبسبب افتقاره للخبرة، أمضى مولسونا أكثر من عشر ثوانٍ ليكتشف أنه يتعرض للاعتداء. لقد مد يده على الفور وفتح فمه في محاولة لطلب النجدة.
بعد إغلاق الباب مرة أخرى، عثر مولسونا على ثلاث شموع وأغراض ذات روحانية واستخدم قلمًا وورقة لرسم الرمز المقابل للأحمق- نصف عين عديمة البؤبؤ والتي مثلت الإخفاء، والخطوط الملتوية التي مثلت التغيير.
“اقتله!”
بعد ذلك، أشعل رئيس العصابة هذا الذي أصبح دمية متحركة الشموع، واستخدم الكولونيا لتمثيل الزيت العطري والمستخلص، وأقام رسميًا طقس عطاء.
سبع ثوانٍ!
لقد ردد بهدوء اسم الأحمق الشريفي، واستخدم هيرميس القديمع، التي لم يكن يعرفها في الأصل، لتلاوة التعويذة المقابلة. بعد ذلك، التقط الغرض بالروحانية وتركه يندمج مع الريح، وبنى بابًا وهميًا بضوء الشموع المتحول. إذا لم يتمكن من العثور على أي أغراض ذات روحانية، فقد خطط كلاين لاستخدام دم مولسونا. كان دم البشر غرضا للروحانية أصلاً!
…
في دورة المياه في الطابق الأول، انتهز كلاين هذه الفرصة لاتخاذ أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة والذهاب فوق الضباب الرمادي.
لقد ركض خلسةً على طول الطريق إلى الشرفة المواجهة للخارج في الطابق الثاني، ونزل بهدوء.
لم يستخدم بطاقة الإمبراطور الأسود، وبدلاً من ذلك، قام بتحريك بعض قوى الفضاء الغامض مباشرة، ودمجها مع الدمية الورقية قبل رميها عبر باب العطاء.
ومع ذلك، كانت أفعاله بطيئة للغاية، وكان صوته ضعيفًا. مع كون عدد من حراسه الشخصيين من حوله منغمسين في مباراة الملاكمة المثيرة والشادة للأعصاب، وكون هدير الجمهور في تصعيد متزايد باستمرار، بالإضافة إلى إيلاء جميع الحراس على طول المحيط اهتمامهم إلى أي مواقع هجوم محتملة لحماية صاحب العمل، انتهى بهم الأمر إلى إهمال شذوذه الواضح.
تحول السواد القاتم على الفور إلى ملاك له اثني عشر زوجًا من الأجنحة. لقد طارت من خلال الباب الوهمي والغامض، ماراً بأعماق الفراغ شديدة السواد ووصل إلى حيث كان مولسونا.
في هذه اللحظة، كلاين، الذي عاد إلى الحمام، سيطر على مولسونا المجمد من مسافة عشرات الأمتار ليغلق فمه على الفور ويلتقط القفاز من المذبح.
كان هذا لتعطيل أي تحقيقات لاحقة عن طريق العرافة أو النبوءة أو غيرها من قوى التجاوز!
انتهى كلاين من شرب آخر جرعة من البيرة، وضع الكوب على الأرض، ووقف ببطء.
في أعقاب ذلك، التقط كلاين الجوع الزاحف وألقاه في باب الطقس!
لم يستخدم بطاقة الإمبراطور الأسود، وبدلاً من ذلك، قام بتحريك بعض قوى الفضاء الغامض مباشرة، ودمجها مع الدمية الورقية قبل رميها عبر باب العطاء.
وصلت الجوع الزاحف إلى العالم الحقيقي بفضل طقس العطاء، ووصلت أمام مولسونا. بعد أن لم تأكل لفترة طويلة، أصبحت هائجة على الفور.
بعد ذلك، وضع المستندات والعنوان الذي قطعه من الصحف، بالإضافة إلى ما مجموعه 758 جنيهًا نقدًا في حقيبة.
في هذه اللحظة، كلاين، الذي عاد إلى الحمام، سيطر على مولسونا المجمد من مسافة عشرات الأمتار ليغلق فمه على الفور ويلتقط القفاز من المذبح.
في الطابق الثاني، نسي مولسونا أيضًا السيجار في يده حيث كان مثبتًا عينيه على الحلبة أدناه، ويداه مشدودة بإحكام في قبضتين.
انفتح صدع في منتصف القفاز حيث تم الكشف عن صفين من الأسنان الوهمية والبيضاء والمخيفة!
بشكل واضح، بعد الهروب عبر مخرج المياه الخطرة، وصلت معلنت الموت إلى جزيرة توسكارتر القريبة بحثًا عن التجديدات!
ضعفت حواس الدمية المتحركة التي حصل عليها بسرعة حيث قطع سيطرته بشكل حاسم.
عند دخول الحانة، ألقى كلاين بصره وأخذ الداخل.
جعلت ردة الفعل الطفيفة عقله يدور، لكن لم يستغرقه الأمر وقتًا طويلاً حتى يتعافى.
ثم عاد عبر مساره الأصلي وغادر صالة مولسونا.
ثم، وكأن شيئًا لم يحدث، غادر الحمام، وعاد إلى طاولة البار، واستمر في شرب بيرة الشعير التي لم يكملها سابقًا.
ثم، وكأن شيئًا لم يحدث، غادر الحمام، وعاد إلى طاولة البار، واستمر في شرب بيرة الشعير التي لم يكملها سابقًا.
في الوقت نفسه، وجد فأرًا في الطابق الثاني من خلال استخدام خيوط جسد الروح، وجعله دمية متحركة في أقل من دقيقتين.
عندما سقط ملاكم على الأرض فاقدًا للوعي، أخذ مولسونا جذبة من سيجاره وقال: “إلى الصالة.”
بدأ الفأر في البحث عن نفق ومسار بحركات غريبة وغير مألوفة إلى حد ما، واستغرقه الأمر بعض الوقت قبل دخول صالة مولسونا من خلال حفرة مخبأة برف الكتب.
في الوقت نفسه، وجد فأرًا في الطابق الثاني من خلال استخدام خيوط جسد الروح، وجعله دمية متحركة في أقل من دقيقتين.
في هذه اللحظة، كان هناك قفاز رقيق يشبه جلد الإنسان يرقد بصمت على الأرض حيث لم يترك شيء وراء مولسونا، ولا حتى ملابسه.
بعد ذلك، وضع المستندات والعنوان الذي قطعه من الصحف، بالإضافة إلى ما مجموعه 758 جنيهًا نقدًا في حقيبة.
صعد الفأر إلى الطاولة وعض على الورقة بالرمز المقابل للأحمق، ووضعه بالقرب من الشمعة المحترقة.
في الطابق الأولى حيث كانت طاولة البار.
اشتعلت الورقة بسرعة وتحولت إلى رماد.
في هذه اللحظة، امتدت روحانيته بصمت وأمسكت بالخيوط السوداء الوهمية المقابلة لمولسونا.
بعد إطفاء الشموع الثلاثة وإعادتها إلى مواقعها الأصلية، جاء الفأر بجانب الجوع الزاحف وعض عليها.
ظهرت خيوط جسد الروح السوداء التي نشأت من أشكال حياة مختلفة في رؤية كلاين، لكنه لم يوسع روحانيته على الفور لمحاولة السيطرة عليها.
ثم عاد عبر مساره الأصلي وغادر صالة مولسونا.
نعم، لقد أصبح مولسونا من حزب لوين الجديد بالفعل دميته المتحركة له!
لقد ركض خلسةً على طول الطريق إلى الشرفة المواجهة للخارج في الطابق الثاني، ونزل بهدوء.
بعد مد مفاصل أصابعه والتعود على القفاز، حمل الحقيبة وتبع حانة شجرة البلوط التي كانا لا تزال نابضة بالحياة والحيوية قبل أن يختفي عند مفترق الطرق.
في الطابق الأولى حيث كانت طاولة البار.
لقد ضغط على قبعته الرسمية، ووضع يديه في المعطف الأسود مزدوج جيوب الصدر، ومشى بجوار مدمني الكحول والمقامرين دون أي تسرع وخرج إلى الشوارع.
انتهى كلاين من شرب آخر جرعة من البيرة، وضع الكوب على الأرض، ووقف ببطء.
متتبعا ضوء مصابيح الشوارع، لقد دخل الزقاق بوتيرة طبيعية. أثناء إخراج دمى ورقيع وإضاءته بنقرة واحدة، لقد التقط الحقيبة التي ألقيت تحت مصباح الشارع الثالث.
لقد ضغط على قبعته الرسمية، ووضع يديه في المعطف الأسود مزدوج جيوب الصدر، ومشى بجوار مدمني الكحول والمقامرين دون أي تسرع وخرج إلى الشوارع.
سبع ثوانٍ!
متتبعا ضوء مصابيح الشوارع، لقد دخل الزقاق بوتيرة طبيعية. أثناء إخراج دمى ورقيع وإضاءته بنقرة واحدة، لقد التقط الحقيبة التي ألقيت تحت مصباح الشارع الثالث.
لقد كانت حانة قدمها له أندرسون وكان به عدد أكبر نسبيًا من القراصنة!
في هذه اللحظة، ظهر فأر رمادي وفي فمه قفاز رفيع من الجلد البشري من الظل.
بعد ذلك، أشعل رئيس العصابة هذا الذي أصبح دمية متحركة الشموع، واستخدم الكولونيا لتمثيل الزيت العطري والمستخلص، وأقام رسميًا طقس عطاء.
ثنى كلاين ظهره بتعبير جامد مرة أخرى والتقط الجوع الزاحف.
كان هذا لتعطيل أي تحقيقات لاحقة عن طريق العرافة أو النبوءة أو غيرها من قوى التجاوز!
ثم ترك الجرذ الرمادي لنفسه، متسلقيا في مجرى القمامة واستلقى هناك حتى فقد أنفاسه.
“اقتله!”
مع اقتراب حلول الليل، أضاء مصباح الشارع كلاين وهو يقف هناك، ناشرا أصابعه على نحو غير مستعجل ويده اليسرى ترتدي الجوع الزاحف.
…
بعد مد مفاصل أصابعه والتعود على القفاز، حمل الحقيبة وتبع حانة شجرة البلوط التي كانا لا تزال نابضة بالحياة والحيوية قبل أن يختفي عند مفترق الطرق.
…
…
بعد ذلك، أشعل رئيس العصابة هذا الذي أصبح دمية متحركة الشموع، واستخدم الكولونيا لتمثيل الزيت العطري والمستخلص، وأقام رسميًا طقس عطاء.
لقد أخرج قسيمة العنوان والأختام من الحقيبة ولم يترك سوى المستندات المهمة عليها. ثم وضعه في صندوق بريد على زاوية الشارع. أخيرًا، تغير كلاين مرة أخرى إلى جيرمان سبارو، واستقل عربة مستأجرة، وتوجه إلى حانة آخرى حول الرصيف.
لقد ركض خلسةً على طول الطريق إلى الشرفة المواجهة للخارج في الطابق الثاني، ونزل بهدوء.
لقد كانت حانة قدمها له أندرسون وكان به عدد أكبر نسبيًا من القراصنة!
عند دخول الحانة، ألقى كلاين بصره وأخذ الداخل.
عند دخول الحانة، ألقى كلاين بصره وأخذ الداخل.
في هذه اللحظة، ظهر فأر رمادي وفي فمه قفاز رفيع من الجلد البشري من الظل.
فجأة رأى شخصية مألوفة.
ظهرت خيوط جسد الروح السوداء التي نشأت من أشكال حياة مختلفة في رؤية كلاين، لكنه لم يوسع روحانيته على الفور لمحاولة السيطرة عليها.
كان الشكل متوسط الحجم وكانت شفتيه أرجوانية. أخفت عيناه البنيتان إثمًا شديدًا جعل المرء خائف. لم يكن سوى الرفيق الثاني لملك الخلود أغاليتوا، السفاح كيرسيش، مع مكافأة قدرها 9500 جنيه!
في أعقاب ذلك مباشرة، سحب مسدسه وصوبه ببرودة.
بشكل واضح، بعد الهروب عبر مخرج المياه الخطرة، وصلت معلنت الموت إلى جزيرة توسكارتر القريبة بحثًا عن التجديدات!
في هذه اللحظة، ظهر فأر رمادي وفي فمه قفاز رفيع من الجلد البشري من الظل.
‘إذن أنت هنا أيضًا…’ انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً، مكتشفا بالصدفة مواجهة الشيطان الذي لم يمكن أن يكون أكثر ملاءمة للصيد!
…
تمامًا عندما ولّد تلك النية السيئة، استشعره كيرسيش وأدار رأسه إلى مدخل الحانة.
سقط السيجار المحترق أخيرًا على الأرض بينما تدفقت دموع مولسونا على رقبته عبر خديه.
لم يتردد كلاين في إمساك الجعة على المنضدة بجانبه ورميها.
شعر بأن المحيط أصبح غريبًا بشكل مفاجئ، كما لو أنه قد كان بينه وبينهم عدة ألواح زجاجية.
في أعقاب ذلك مباشرة، سحب مسدسه وصوبه ببرودة.
في الطابق الثاني، نسي مولسونا أيضًا السيجار في يده حيث كان مثبتًا عينيه على الحلبة أدناه، ويداه مشدودة بإحكام في قبضتين.
بانغ!
بانغ!
في هذه اللحظة، كلاين، الذي عاد إلى الحمام، سيطر على مولسونا المجمد من مسافة عشرات الأمتار ليغلق فمه على الفور ويلتقط القفاز من المذبح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
