الفصل 563
تكشفت الخيوط الفضية مثل شبكة العنكبوت وانكسرت بشكل جميل في ضوء القمر. كانت الفضة اللامعة تذكر بالثريا وكان جريد في الوسط مثل الملك المتغطرس. نظر حوله بعيون باردة. لقد كان هادئًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه كان معزولًا بين عشرات الآلاف من جنود العدو. تسبب في إعطاء الجمهور و الرتب العالية جميعا ليشعرون بسعادة غامرة.
‘لماذا نخدم المملكة الخالدة؟’
“مدجج بالـ … هل من الممكن الانضمام إلى مدجج بالعتاد؟”
“…؟”
لم يكن ذلك لأن حياتهم كانت في خطر. شعر الرتب الكبار بكرامة حقيقية من جريد. كان لديهم رغبة في اتباعه من أعماق قلوبهم. لم يسعهم إلا الوقوع لقوة جريد وكرامته المطلقة. ومع ذلك ، أساء جريد الفهم. لقد حاولوا قتله قبل أن يطلبوا الانضمام إلى النقابة ، فكيف يمكن أن يكونوا صادقين؟
‘إجبارنا على التضحية بأنفسنا بسبب الحرب…’
‘هؤلاء الرجال يتحدثون عن أشياء عرجاء لأنهم لا يريدون الموت’.
لقد كانت فترة طويلة حقا. كان آرس محرومًا من النوم لعدة أيام حيث ظل يحدق في الدوق لوسيليف من أجل إيجاد فجوة. لم يكن الأمر سهلاً عندما كان الدوق لوسيليف دائمًا يرافقه حراس. الآن حدث ذلك بفضل جريد.
حتى الأغبياء لن يسقطوا لذلك!
‘هل لأننا حاولنا قتله؟’
‘أنا مختلف. هوت!’
صاح كبار الرتب وحاصروا جريد في وقت واحد. بدأوا بذبح الجنود الذهبيين الذين يستهدفون جريد. لقد كانوا بالفعل رتب عالية في كل فئة. لم يتمكن جنود الدوق لوسيليف من مقاطعتهم. شعر جريد بالراحة عندما رآهم.
اكتسب جريد الكثير من البصيرة من تجربته المتراكمة. وبتجاهل إحصاءاته ، استطاع عقل جريد أن يحل نوايا كبار الرتب الخمسة.
القيام بعمله؟ شعر أسموفيل بالظلم. ولكن الآن لم يكن هناك وقت للشرح. أومأ أسموفيل وحراس الدوق لوسيليف.
“لا. لن أقبل بك.”
لم يقرأ الدوق لوسيليف أن جو الجنود يتغير. بالنسبة له ، كان عامة الناس مجرد خنازير بدون أي عقل. لم يستطع حتى التفكير في أنهم سيجرؤون على معارضته. مع صعود زخم جريد ، أمسك الدوق بفخر القوس. ثم وجهه إلى أحد سكان بيران الجميلات.
“…؟!”
السلوك الذي أظهرته المملكة التي خدموها لم يكن جيدًا. أصيب 60،000 جندي غير نظامي بخيبة أمل في المملكة. بدأوا في الشك في أسباب ولائهم. كان هذا نتيجة لسلوك الدوق لوسيليف.
كان المصنفين محرجين للغاية. من كانو؟ الرتب الذين حققوا تقدمهم الثالث. لقد كانوا في أعلى 10 تصنيفات لفئتهم. أرادت النقابات السبع أيضًا تجنيدهم. لكن جريد رفض السماح لهم بالانضمام إلى النقابة بعد أن تقدموا بطلب عضوية؟ يمكنهم التفكير فقط لسبب واحد.
كوانغ!
‘هل لأننا حاولنا قتله؟’
‘إجبارنا على التضحية بأنفسنا بسبب الحرب…’
يمكنهم فهم مشاعر جريد. كيف يمكن لجريد أن يثق بمن حاول قتله وأعضاء النقابة؟ لن يقبلهم كبار الرتب ، ناهيك عن جريد.
ما مدى عظمة الشخص الذي رمى هذا الرمح؟
“ثم لا يمكن المساعدة.”
ارتجاف ارتجاف.
‘سأقبل بتواضع وفاتي اليوم وأتعهد له في المرة القادمة.’
‘أنا الآن أفهم لماذا يتبعه كبار الشخصيات الأخرى.’
أغلقت الرتب العالية المعلقة من الخيط الفضي عيونهم. توقعوا من جريد أن يقتلهم. ومع ذلك ، لم يكن جريد هو الذي هاجمهم. كان الجنود الذهبيون للدوق لوسيليف.
“تحركوا بحرية!”
بيــوك!
‘صحيح أننا ولدنا ونشأنا في المملكة الخالدة. لذلك نحن نحب المملكة ودفعنا الضرائب. لكن المملكة تعاملنا مثل الماشية.’
بووووك!
تردد جريد لأنه كان على وشك توجيه الضربة النهائية إلى كبار الرتب الذين يشعرون بالألم. بعيدًا ، في الساحة المركزية للمدينة. كان ذلك لأنه رأى جنود الخالدة يوجهون أقواسهم إلى شعب بيران.
الشفرات التي استهدفت جريد انتهت بضرب الرتب العالية التي تم استخدامها كدروع.
في المسافة.
“سعال!”
“إذا لم تستطع حماية ما تريد حمايته… هل سيؤلمك قلبك؟”
كان الجنود الذهبيون جنود في التقدم الثاني. مارس جنود الدوق لوسيليف قوة مختلفة عن جنود الخالدة.
“ماذا؟”
إجفال.
نظر أسموفيل إلى جريد بتعبير محير للغاية بعد استخدام استدعاء الفرسان. قتل جريد اثنين من حراس الدوق لوسيليف وصاح.
تردد جريد لأنه كان على وشك توجيه الضربة النهائية إلى كبار الرتب الذين يشعرون بالألم. بعيدًا ، في الساحة المركزية للمدينة. كان ذلك لأنه رأى جنود الخالدة يوجهون أقواسهم إلى شعب بيران.
حيرت الرتب حيث واصل جريد ضرب الأعداء.
‘هؤلاء الأوباش!’
“…؟”
لم يتمكنوا من التغلب عليه ، لذلك أرادوا استخدام الرهائن!
في الواقع ، كان من المهم الحفاظ على رباطة جأشه. كان من الممكن أن يتعامل كبار الرتب مع عدد كبير من الجنود أثناء إنقاذ الرهائن. جهز جريد الخنجر المثالي واستخدم الحركات السريعة للركض نحو سكان بايران.
‘لماذا؟’
حتى الأغبياء لن يسقطوا لذلك!
لماذا كان دائما الضعيف هو الذي يحتاج إلى تقديم تضحيات من جانب واحد؟ جعلته الذكريات غير السعيدة في أيام دراسته يشعر بعدم الارتياح. شبك جريد وتشوه وجهه مثل الشيطان. كان يطير للانتقال إلى هناك عندما توقف.
لقد كان اختبارًا لمعرفة ما إذا كانوا يستحقون أن يكونوا أعضاء في مدجج بالعتاد. كان من الجيد أن جريد كان يختبرهم. كانت فرصة ذهبية وحدث ملهم للرتب العالية.
‘ابق هادئا.’
تونغ!
كان جريد القديم سيركض على الفور لإنقاذ الرهائن. ولكن في عملية صنع قوس العنقاء الحمراء ، أدرك مدى أهمية الهدوء. حاول أن يبقى هادئًا عندما فكر في أفضل خيار له. أولاً ، قتل الأعداء وهم يهاجمون الرتب العالية قبل إحضار الرتب أمامه.
أضاءت شمس ريدان كل الأبدية.
“…؟”
إن التعرض لجريد جعل من المحتمل للغاية أنهم سيموتون على الفور. وبعبارة أخرى ، يمكن لجريد قتلهم في أي وقت. ومع ذلك كان يتجنبهم؟
ارتبكت الرتب العالية عندما تم تحريرهم من الخيط الفضي. توقعوا أن يموتوا. كانت خمس ثوان من الأسر. كان من الممكن تقصير الوقت اعتمادًا على قدرة الفرد. ومع ذلك ، فإنه سيظل يسمح لجريد بضربهم مرة واحدة.
أكثر! أكثر! أكثر! سرعان ما اخترقت مجموعة من الرتب العالية ، أسموفيل والحيوانات الأليفة الأعداء. ضاقت المسافة مع المربع المركزي إلى عدد معين. لم يفوت جريد هذه الفرصة واستخدم الاسوداد على الفور. وصلت القوة الشيطانية إلى 10،000 نقطة وتم تعزيز تقوية الأسوداد.
إن التعرض لجريد جعل من المحتمل للغاية أنهم سيموتون على الفور. وبعبارة أخرى ، يمكن لجريد قتلهم في أي وقت. ومع ذلك كان يتجنبهم؟
اختفى الرمح الذي على وشك اختراق جسد الدوق لوسيليف في ومضة من الضوء ، إلى جانب آرس.
حيرت الرتب حيث واصل جريد ضرب الأعداء.
أما السحرة الآخرون والدوق لوسيليف فقد أداروا أعينهم في الاتجاه الذي أتى منه الرمح. وقف جندي هناك. كان يرتدي الدروع الجلدية المغطاة بالأوساخ والدم. لقد كان رجلًا وسيمًا جدًا وله شعر أشقر نبيل لا يتطابق مع باقي شعره.
“كما قلت سابقًا ، ليس لدي أي نية لقبول طلبكم للانضمام إلى النقابة. لا يمكنني الوثوق بالأشخاص الذين حاولوا قتلي منذ لحظة. أليس هذا صحيحًا ، لكنني سأمنحكم فرصة.”
‘منحنا فرصة قبل معاقبتنا لمحاولته قتله؟ جريد لديه مهارات شخصية رائعة!’
“…؟”
“ثم لا يمكن المساعدة.”
“من الآن فصاعدا ، ستقاتلوا من أجلي. اقطعوا أي أعداء يسدون طريقي.”
“…”
“…!”
باهات!
لقد كان اختبارًا لمعرفة ما إذا كانوا يستحقون أن يكونوا أعضاء في مدجج بالعتاد. كان من الجيد أن جريد كان يختبرهم. كانت فرصة ذهبية وحدث ملهم للرتب العالية.
باهات!
‘منحنا فرصة قبل معاقبتنا لمحاولته قتله؟ جريد لديه مهارات شخصية رائعة!’
أغلقت الرتب العالية المعلقة من الخيط الفضي عيونهم. توقعوا من جريد أن يقتلهم. ومع ذلك ، لم يكن جريد هو الذي هاجمهم. كان الجنود الذهبيون للدوق لوسيليف.
‘أنا الآن أفهم لماذا يتبعه كبار الشخصيات الأخرى.’
“تحركوا بحرية!”
جريد لديه رؤية ممتازة يمكن أن تنظر في قلب الشخص. رد كبار الرتب على جريد في الحال.
‘سأقبل بتواضع وفاتي اليوم وأتعهد له في المرة القادمة.’
“ذاهبون!”
“…”
باهات!
باهات!
صاح كبار الرتب وحاصروا جريد في وقت واحد. بدأوا بذبح الجنود الذهبيين الذين يستهدفون جريد. لقد كانوا بالفعل رتب عالية في كل فئة. لم يتمكن جنود الدوق لوسيليف من مقاطعتهم. شعر جريد بالراحة عندما رآهم.
“الدوق جريد ، لا يمكنك القدوم إلى هنا على الإطلاق.”
‘ظننت أنهم سيضربونني في مؤخرة رأسي. لحسن الحظ ، لم يفعلوا ذلك.’
‘هؤلاء الرجال يتحدثون عن أشياء عرجاء لأنهم لا يريدون الموت’.
في الواقع ، كان من المهم الحفاظ على رباطة جأشه. كان من الممكن أن يتعامل كبار الرتب مع عدد كبير من الجنود أثناء إنقاذ الرهائن. جهز جريد الخنجر المثالي واستخدم الحركات السريعة للركض نحو سكان بايران.
‘وصلت أخيرا إلى هنا.’
***
ثم ماذا عن جريد؟ كان مختلفًا.
“الجنود الذهبيون مجرد طعم!”
أدرك الدوق لوسيليف الخطر وشحب غريزيًا.
عرف الدوق لوسيليف كيف كان الجشع البشري لا نهاية له. على الرغم من كونه الثاني في المملكة ولديه ثروة هائلة ، إلا أنه لا يزال يريد المزيد من الثروة. كان واثقًا من أن جريد هو نفسه. سيفقد جريد عقله لفترة وجيزة عندما يسقط الجنود الذهبيون كتل الذهب في كل مرة يموتون فيها. في هذه الفجوة ، سوف يعمل الدوق لوسيليف.
“إن موقف الضعيف الذي لا يستطيع المقاومة ، سأدعك تختبره للمرة الأولى اليوم.”
في الساحة المركزية. بعد أن جعل الأمر يبدو وكأن سكان بيران سيقتلون ، وضع فخاخ سحرية وحراس وفرسان النخبة في الشوارع التي كان على جريد المرور بها.
‘هؤلاء الرجال يتحدثون عن أشياء عرجاء لأنهم لا يريدون الموت’.
“سيريد بالتأكيد حماية الناس.”
“…؟”
لا بد أن يقع جريد في هذا الفخ المثالي!
يمكنهم فهم مشاعر جريد. كيف يمكن لجريد أن يثق بمن حاول قتله وأعضاء النقابة؟ لن يقبلهم كبار الرتب ، ناهيك عن جريد.
“كوكوك!”
“وضع نفسك في خطر لإنقاذ هؤلاء الناس ، لا أستطيع أن أفهم ذلك على الإطلاق. حسنًا ، أنا قادر على كسب إنجازات أكبر بفضلك.”
ابتسم الدوق لوسيليف بشكل شرير. صرخ سكان بيران تحت سحر الصمت داخليا.
‘أكثر!’
“الدوق جريد ، لا يمكنك القدوم إلى هنا على الإطلاق.”
“هاه ، هذا صحيح. قمامة تجعلني متعبًا”.
“لا تقع في فخ ذلك الشخص الشرير بسببنا!”
تجنب جريد جميع الحراس والفرسان والفخاخ السحرية في وقت واحد. كانت هذه هي قوة عنوان البطل السري.
ارتجاف ارتجاف.
صاح كبار الرتب وحاصروا جريد في وقت واحد. بدأوا بذبح الجنود الذهبيين الذين يستهدفون جريد. لقد كانوا بالفعل رتب عالية في كل فئة. لم يتمكن جنود الدوق لوسيليف من مقاطعتهم. شعر جريد بالراحة عندما رآهم.
على الرغم من أن الموت كان قاب قوسين أو أدنى ، إلا أنهم كانوا قلقين بشأن جريد. كان من الطبيعي ذلك. واجه جريد 100،000 جندي لإنقاذهم. لم يكن أمام الناس من خيار سوى الاهتمام بجريد الذي حاول إنقاذهم. شعر الدوق لوسيليف بالإثارة بينما خلق خوف القرويين جوًا ثقيلًا. من ناحية أخرى ، شعر الجنود بشكوك قوية.
الآن بعد أن بدأ ولاء الجنود غير النظاميين في الانهيار ، سيتضاعف التأثير إذا هزم الدوق لوسيليف ، الذي اضطهدهم. يقوم معظم الجنود غير النظاميين بإلقاء أسلحتهم وستنتهي هذه الحرب. اندفع آرس نحو الدوق لوسيليف.
‘لماذا نخدم المملكة الخالدة؟’
ترجمة : Don Kol
‘صحيح أننا ولدنا ونشأنا في المملكة الخالدة. لذلك نحن نحب المملكة ودفعنا الضرائب. لكن المملكة تعاملنا مثل الماشية.’
أكثر! أكثر! أكثر! سرعان ما اخترقت مجموعة من الرتب العالية ، أسموفيل والحيوانات الأليفة الأعداء. ضاقت المسافة مع المربع المركزي إلى عدد معين. لم يفوت جريد هذه الفرصة واستخدم الاسوداد على الفور. وصلت القوة الشيطانية إلى 10،000 نقطة وتم تعزيز تقوية الأسوداد.
‘إجبارنا على التضحية بأنفسنا بسبب الحرب…’
أراد أن يرى جريد يصرخ. في اللحظة التي ابتسم فيها الدوق لوسيليف بشرير وكان على وشك سحب الوتر.
‘قتل الأبرياء.’
“الجنود الذهبيون مجرد طعم!”
السلوك الذي أظهرته المملكة التي خدموها لم يكن جيدًا. أصيب 60،000 جندي غير نظامي بخيبة أمل في المملكة. بدأوا في الشك في أسباب ولائهم. كان هذا نتيجة لسلوك الدوق لوسيليف.
طعن أحد السحرة الكبار الذين يحرسون الدوق لوسيليف من رمح اخترق من خلال سحر الدرع. اتسعت عيون الساحر.
كان الدوق لوسيليف يتدفق فيه دم ملكي. بصفته نبيل عظيم للمملكة الخالدة ، يجب أن يكون واجبه هو إنقاذ الناس. ومع ذلك لم يتصرف هكذا على الإطلاق ، وجعل الجنود غير النظاميين يعتقدون أن جميع النبلاء كانوا مثل الدوق لوسيليف. رأى معظم الجنود غير النظاميين الذين تم تجنيدهم من أراضيهم تصرفات الدوق لوسيليف.
بيــــــونغ!
ثم ماذا عن جريد؟ كان مختلفًا.
“…؟”
في المسافة.
بووووك!
كوانغ!
لا بد أن يقع جريد في هذا الفخ المثالي!
كوا كوا كوا كوانغ!
ثم ماذا عن جريد؟ كان مختلفًا.
ركض جريد من خلال العدو من أجل إنقاذ شعبه. على الرغم من أن جسده أصبح دمويًا ، فقد نظر فقط إلى الناس وليس إلى نفسه. بدأ الجنود غير النظاميين يفكرون. كان هذا الشخص الذي يريدون خدمته.
باهات!
من ناحية أخرى ، اعتقد الدوق لوسيليف أن جريد يبدو غبي.
“تحركوا بحرية!”
“وضع نفسك في خطر لإنقاذ هؤلاء الناس ، لا أستطيع أن أفهم ذلك على الإطلاق. حسنًا ، أنا قادر على كسب إنجازات أكبر بفضلك.”
ككيريك!
لم يقرأ الدوق لوسيليف أن جو الجنود يتغير. بالنسبة له ، كان عامة الناس مجرد خنازير بدون أي عقل. لم يستطع حتى التفكير في أنهم سيجرؤون على معارضته. مع صعود زخم جريد ، أمسك الدوق بفخر القوس. ثم وجهه إلى أحد سكان بيران الجميلات.
“…؟”
“إذا لم تستطع حماية ما تريد حمايته… هل سيؤلمك قلبك؟”
تونغ!
ككيريك!
حيرت الرتب حيث واصل جريد ضرب الأعداء.
أراد أن يرى جريد يصرخ. في اللحظة التي ابتسم فيها الدوق لوسيليف بشرير وكان على وشك سحب الوتر.
“سأنهيه بسرعة لأجل لوردي.”
بيــــــونغ!
في اللحظة التي شعر فيها الدوق لوسيليف بأن حياته مهددة!
كان هناك صوت عالي في آذان الدوق لوسيليف.
‘أنا مختلف. هوت!’
“ماذا؟”
تردد جريد لأنه كان على وشك توجيه الضربة النهائية إلى كبار الرتب الذين يشعرون بالألم. بعيدًا ، في الساحة المركزية للمدينة. كان ذلك لأنه رأى جنود الخالدة يوجهون أقواسهم إلى شعب بيران.
أدرك الدوق لوسيليف الخطر وشحب غريزيًا.
القيام بعمله؟ شعر أسموفيل بالظلم. ولكن الآن لم يكن هناك وقت للشرح. أومأ أسموفيل وحراس الدوق لوسيليف.
التالى.
“من الآن فصاعدا ، ستقاتلوا من أجلي. اقطعوا أي أعداء يسدون طريقي.”
تونغ!
“مدجج بالـ … هل من الممكن الانضمام إلى مدجج بالعتاد؟”
طعن أحد السحرة الكبار الذين يحرسون الدوق لوسيليف من رمح اخترق من خلال سحر الدرع. اتسعت عيون الساحر.
التالى.
‘كسر الدرع برمح عادي؟’
في الساحة المركزية. بعد أن جعل الأمر يبدو وكأن سكان بيران سيقتلون ، وضع فخاخ سحرية وحراس وفرسان النخبة في الشوارع التي كان على جريد المرور بها.
ما مدى عظمة الشخص الذي رمى هذا الرمح؟
لقد كان اختبارًا لمعرفة ما إذا كانوا يستحقون أن يكونوا أعضاء في مدجج بالعتاد. كان من الجيد أن جريد كان يختبرهم. كانت فرصة ذهبية وحدث ملهم للرتب العالية.
أما السحرة الآخرون والدوق لوسيليف فقد أداروا أعينهم في الاتجاه الذي أتى منه الرمح. وقف جندي هناك. كان يرتدي الدروع الجلدية المغطاة بالأوساخ والدم. لقد كان رجلًا وسيمًا جدًا وله شعر أشقر نبيل لا يتطابق مع باقي شعره.
لا بد أن يقع جريد في هذا الفخ المثالي!
الجندي آرس. كان وجهه مسرورًا وهو يحدق في الدوق لوسيليف.
“مدجج بالـ … هل من الممكن الانضمام إلى مدجج بالعتاد؟”
‘وصلت أخيرا إلى هنا.’
“تحركوا بحرية!”
لقد كانت فترة طويلة حقا. كان آرس محرومًا من النوم لعدة أيام حيث ظل يحدق في الدوق لوسيليف من أجل إيجاد فجوة. لم يكن الأمر سهلاً عندما كان الدوق لوسيليف دائمًا يرافقه حراس. الآن حدث ذلك بفضل جريد.
‘هل لأننا حاولنا قتله؟’
“سأنهيه بسرعة لأجل لوردي.”
“سعال!”
الآن بعد أن بدأ ولاء الجنود غير النظاميين في الانهيار ، سيتضاعف التأثير إذا هزم الدوق لوسيليف ، الذي اضطهدهم. يقوم معظم الجنود غير النظاميين بإلقاء أسلحتهم وستنتهي هذه الحرب. اندفع آرس نحو الدوق لوسيليف.
في اللحظة التي شعر فيها الدوق لوسيليف بأن حياته مهددة!
“أوقفوه!”
“…!”
حاول السحرة بجانب الدوق لوسيليف إلقاء التعويذات ، لكن الأوان قد فات. ضيق آرس المسافة إلى الدوق لوسيليف في لحظة.
‘ظننت أنهم سيضربونني في مؤخرة رأسي. لحسن الحظ ، لم يفعلوا ذلك.’
“أنت!”
الجندي آرس. كان وجهه مسرورًا وهو يحدق في الدوق لوسيليف.
في اللحظة التي شعر فيها الدوق لوسيليف بأن حياته مهددة!
لم يقرأ الدوق لوسيليف أن جو الجنود يتغير. بالنسبة له ، كان عامة الناس مجرد خنازير بدون أي عقل. لم يستطع حتى التفكير في أنهم سيجرؤون على معارضته. مع صعود زخم جريد ، أمسك الدوق بفخر القوس. ثم وجهه إلى أحد سكان بيران الجميلات.
باهات!
على الرغم من أن الموت كان قاب قوسين أو أدنى ، إلا أنهم كانوا قلقين بشأن جريد. كان من الطبيعي ذلك. واجه جريد 100،000 جندي لإنقاذهم. لم يكن أمام الناس من خيار سوى الاهتمام بجريد الذي حاول إنقاذهم. شعر الدوق لوسيليف بالإثارة بينما خلق خوف القرويين جوًا ثقيلًا. من ناحية أخرى ، شعر الجنود بشكوك قوية.
اختفى الرمح الذي على وشك اختراق جسد الدوق لوسيليف في ومضة من الضوء ، إلى جانب آرس.
بيــوك!
“…؟”
عرف الدوق لوسيليف كيف كان الجشع البشري لا نهاية له. على الرغم من كونه الثاني في المملكة ولديه ثروة هائلة ، إلا أنه لا يزال يريد المزيد من الثروة. كان واثقًا من أن جريد هو نفسه. سيفقد جريد عقله لفترة وجيزة عندما يسقط الجنود الذهبيون كتل الذهب في كل مرة يموتون فيها. في هذه الفجوة ، سوف يعمل الدوق لوسيليف.
فوجئ الدوق لوسيليف وكبار السحرة.
“لا. لن أقبل بك.”
في نفس الوقت.
“سأنهيه بسرعة لأجل لوردي.”
“لـ~لوردي؟”
أراد أن يرى جريد يصرخ. في اللحظة التي ابتسم فيها الدوق لوسيليف بشرير وكان على وشك سحب الوتر.
مدينة بيران
فوجئ الدوق لوسيليف وكبار السحرة.
نظر أسموفيل إلى جريد بتعبير محير للغاية بعد استخدام استدعاء الفرسان. قتل جريد اثنين من حراس الدوق لوسيليف وصاح.
لم يكن ذلك لأن حياتهم كانت في خطر. شعر الرتب الكبار بكرامة حقيقية من جريد. كان لديهم رغبة في اتباعه من أعماق قلوبهم. لم يسعهم إلا الوقوع لقوة جريد وكرامته المطلقة. ومع ذلك ، أساء جريد الفهم. لقد حاولوا قتله قبل أن يطلبوا الانضمام إلى النقابة ، فكيف يمكن أن يكونوا صادقين؟
“أسموفيل! توقف عن النظر بشكل فارغ وقم بعملك! أخبرني الأطفال أنهم لا يعرفون أين أنت!”
لم يكن ذلك لأن حياتهم كانت في خطر. شعر الرتب الكبار بكرامة حقيقية من جريد. كان لديهم رغبة في اتباعه من أعماق قلوبهم. لم يسعهم إلا الوقوع لقوة جريد وكرامته المطلقة. ومع ذلك ، أساء جريد الفهم. لقد حاولوا قتله قبل أن يطلبوا الانضمام إلى النقابة ، فكيف يمكن أن يكونوا صادقين؟
“…”
“أسموفيل! توقف عن النظر بشكل فارغ وقم بعملك! أخبرني الأطفال أنهم لا يعرفون أين أنت!”
القيام بعمله؟ شعر أسموفيل بالظلم. ولكن الآن لم يكن هناك وقت للشرح. أومأ أسموفيل وحراس الدوق لوسيليف.
اكتسب جريد الكثير من البصيرة من تجربته المتراكمة. وبتجاهل إحصاءاته ، استطاع عقل جريد أن يحل نوايا كبار الرتب الخمسة.
استدعى جريد نوي و راندي و إياروغت.
تونغ!
‘أكثر!’
“…!”
أكثر! أكثر! أكثر! سرعان ما اخترقت مجموعة من الرتب العالية ، أسموفيل والحيوانات الأليفة الأعداء. ضاقت المسافة مع المربع المركزي إلى عدد معين. لم يفوت جريد هذه الفرصة واستخدم الاسوداد على الفور. وصلت القوة الشيطانية إلى 10،000 نقطة وتم تعزيز تقوية الأسوداد.
“أوقفوه!”
“تحركوا بحرية!”
“سيريد بالتأكيد حماية الناس.”
تجنب جريد جميع الحراس والفرسان والفخاخ السحرية في وقت واحد. كانت هذه هي قوة عنوان البطل السري.
في اللحظة التي شعر فيها الدوق لوسيليف بأن حياته مهددة!
“…!”
‘ابق هادئا.’
حدق الدوق لوسيليف وقوات الخالدة وكأنهم رأوا شبحًا. كان هناك صمت محرج قبل أن يواجه جريد وجها لوجه مع الدوق لوسيليف.
“أنت!”
“هاه ، هذا صحيح. قمامة تجعلني متعبًا”.
عرف الدوق لوسيليف كيف كان الجشع البشري لا نهاية له. على الرغم من كونه الثاني في المملكة ولديه ثروة هائلة ، إلا أنه لا يزال يريد المزيد من الثروة. كان واثقًا من أن جريد هو نفسه. سيفقد جريد عقله لفترة وجيزة عندما يسقط الجنود الذهبيون كتل الذهب في كل مرة يموتون فيها. في هذه الفجوة ، سوف يعمل الدوق لوسيليف.
شروق الشمس وراء ظهر جريد ، مشرقة على شعره الأسود. بعد ليلة مرعبة ومخيفة لشعب البيران ، وصل صباح رائع.
تكشفت الخيوط الفضية مثل شبكة العنكبوت وانكسرت بشكل جميل في ضوء القمر. كانت الفضة اللامعة تذكر بالثريا وكان جريد في الوسط مثل الملك المتغطرس. نظر حوله بعيون باردة. لقد كان هادئًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه كان معزولًا بين عشرات الآلاف من جنود العدو. تسبب في إعطاء الجمهور و الرتب العالية جميعا ليشعرون بسعادة غامرة.
“إن موقف الضعيف الذي لا يستطيع المقاومة ، سأدعك تختبره للمرة الأولى اليوم.”
‘أنا الآن أفهم لماذا يتبعه كبار الشخصيات الأخرى.’
أضاءت شمس ريدان كل الأبدية.
‘كسر الدرع برمح عادي؟’
ترجمة : Don Kol
على الرغم من أن الموت كان قاب قوسين أو أدنى ، إلا أنهم كانوا قلقين بشأن جريد. كان من الطبيعي ذلك. واجه جريد 100،000 جندي لإنقاذهم. لم يكن أمام الناس من خيار سوى الاهتمام بجريد الذي حاول إنقاذهم. شعر الدوق لوسيليف بالإثارة بينما خلق خوف القرويين جوًا ثقيلًا. من ناحية أخرى ، شعر الجنود بشكوك قوية.
بووووك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
