رهان أخر
920 – رهان أخر
أجاب الظل بازدراء على الرهان: “لقد راهنت المرة الأخيرة أيضا، وانتهى الأمر برمي في الحفرة!”
كان قانون السماء والأرض من مستوى عميق للغاية. ومع ذلك، فقد ولد كتاب الموت المقدس أيضا أثناء نشأة هذا الكون. حتى لو كان لا يسبر غوره، فإنه لا يمكن أن يستمد أو يحسب كتاب الموت المقدس. عرف أنه سقط في فخ لي شي لحظة طبع لعنته على القدر الحقيقي لدى لي شي!
مع هذا رد لي شي بابتسامة: “هذه كانت المرة الأخيرة، الآن هو الآن. بالإضافة إلى أنك لن تخسر أي شيء، أليس كذلك؟ إذا خسرت، إذن انتهيت. أنا لست خالد بعد الآن، لذا فإن البقاء هنا سيدمرني. “
بعد العديد من التغييرات، عاد القانون أخيرا إلى شكل الظل الغير الواضح، الذي ما زال قويا كما لو كان طاغية كل الأشياء.
[لي شي خبيث جدا في الأصل ‘الموت’ جيد لـ لي شي باعتبار يتدرب على كتاب الموت المقدس]
“توقف عن إغراء ” استهزأ الظل: “مهما قلت، لن أقع في شركك. من لا يعرف أنك كذاب متخصص في خداع الناس؟ “
“حقا الآن؟” تذمر الظل: “لقد أنفقت قدرا هائلا من الجهد للوصول إلى هنا. من يعتقد أنك ستستسلم عنه بسهولة؟ “
ابتسم لي شي ابتسامة عريضة ردا على ذلك: “حسنا، يبدو أنه لا داعي للحديث أكثر من ذلك. اعتن بنفسك. من يدري ما إذا كان لدينا فرصة للاجتماع مرة أخرى في المستقبل. وداعا يا صديقي. “
“كلامك ظلمني” قال لي شي عاجزا: “هذه المرة اتيت بإخلاص. فقط تخيل، هذا الكنز عديم القيمة لك، لكن إذا خسرت، سأضطر إلى التخلي عن كل شيء. فقط فكر في الأمر، ما مدى ثقتي في رهان؟ هذا هو أكبر مقامرة في التاريخ! “
“مثل هذه النبرة الكبيرة!” الظل كان منزعج على الفور. مثل هذه الكلمات كانت تقلل تماما من قوته. كيف يمكن أن يبتلع مثل هذا الازدراء؟
“توقف عن التصرف هكذا. لقد قلت بالفعل إنني لن أخدع ” رفض الظل على الفور. كان حذرا جدا بعد أن خدع بالفعل مرة واحدة.
“كلامك ظلمني” قال لي شي عاجزا: “هذه المرة اتيت بإخلاص. فقط تخيل، هذا الكنز عديم القيمة لك، لكن إذا خسرت، سأضطر إلى التخلي عن كل شيء. فقط فكر في الأمر، ما مدى ثقتي في رهان؟ هذا هو أكبر مقامرة في التاريخ! “
“لا يوجد شيء يمكنني القيام به إذا كنت لا تريد.” قال لي شي بخيبة أمل: “أعتقد أنني يجب أن اغادر. الشيء الوحيد الذي يمكنني قوله هو أن هذه الرحلة كانت مضيعة للوقت.”
قال الظل ببرود: “صحيح، تماما مثل المرة الأخيرة” على الرغم من أنه لا ينبغي أن يكون لديه مشاعر، إلا أنه ما زال يتذكر بوضوح عندما خدعه لي شي المرة الأخيرة وكان منزعجا جدا منه.
“حقا الآن؟” تذمر الظل: “لقد أنفقت قدرا هائلا من الجهد للوصول إلى هنا. من يعتقد أنك ستستسلم عنه بسهولة؟ “
“أنا لست مقتنعا على الإطلاق” استهزأ الظل قائلاً: “إن شخص خارج القانون مثلك سيتخلى بسهولة؟ متى كانت آخر مرة اعترفت فيها بالهزيمة؟”
“أعلم أنك لن تصدقني” هز لي شي رأسه وقال على مضض:” لكنني لا أستطيع أن أجبرك على أن تثق بي، فما الذي يمكنني القيام به إلى جانب المغادرة؟ هل علي الاعتداء على هذا المكان؟ أنت تعرف أنني لا أستطيع اختراق دفاعاتك على أي حال. “
أجاب الظل بازدراء على الرهان: “لقد راهنت المرة الأخيرة أيضا، وانتهى الأمر برمي في الحفرة!”
“أنا لست مقتنعا على الإطلاق” استهزأ الظل قائلاً: “إن شخص خارج القانون مثلك سيتخلى بسهولة؟ متى كانت آخر مرة اعترفت فيها بالهزيمة؟”
“توقف عن إغراء ” استهزأ الظل: “مهما قلت، لن أقع في شركك. من لا يعرف أنك كذاب متخصص في خداع الناس؟ “
قال لي شي بابتسامة: “الأوقات مختلفة الآن. لم أعد خالدا، لم يعد لدي وقت غير محدود. الوقت غالي جدا بالنسبة لي الآن، أفضل القيام بأشياء أخرى في الخارج بدلاً من قضاء ألف عام هنا. سيكون ذلك أكثر إثارة. “
قال لي شي بابتسامة: “الأوقات مختلفة الآن. لم أعد خالدا، لم يعد لدي وقت غير محدود. الوقت غالي جدا بالنسبة لي الآن، أفضل القيام بأشياء أخرى في الخارج بدلاً من قضاء ألف عام هنا. سيكون ذلك أكثر إثارة. “
“همف، كما تريد.” تذمر الظل، ولا يزال غير مقتنع.
مع هذا، استدار لي شي ليترك هذا المكان. في هذه الأثناء، أصبح الظل هادئا.
ابتسم لي شي ابتسامة عريضة ردا على ذلك: “حسنا، يبدو أنه لا داعي للحديث أكثر من ذلك. اعتن بنفسك. من يدري ما إذا كان لدينا فرصة للاجتماع مرة أخرى في المستقبل. وداعا يا صديقي. “
مع هذا، استدار لي شي ليترك هذا المكان. في هذه الأثناء، أصبح الظل هادئا.
“كيف تريد أن تراهن؟” كسر الظل أخيرا الصمت وسأل لي شي قبل أن يتمكن من الوصول إلى مكان بعيد.
“كيف تريد أن تراهن؟” كسر الظل أخيرا الصمت وسأل لي شي قبل أن يتمكن من الوصول إلى مكان بعيد.
استدار لي شي حوله ونظر إلى الظل: “إذا أردت المراهنة، فعندئذ ماذا عن الرهان على حياتنا؟ أنا أعرف قوتك. لعنة ستنتهي بالتأكيد بعد الموت؛ حتى الأباطرة الخالدون سيعانون نفس المصير. وهكذا، أريد أن أستخدم قدري الحقيقي لتحمّل لعنتك. ” توقف لي شي للحظة:” إذا لم أستطع العيش بعد أن يصبح قدري الحقيقي منكوب، فسوف أخسر. إذا استطعت أن أعود إلى الحياة، فسوف تخسر. ما رأيك؟”
مع هذا رد لي شي بابتسامة: “هذه كانت المرة الأخيرة، الآن هو الآن. بالإضافة إلى أنك لن تخسر أي شيء، أليس كذلك؟ إذا خسرت، إذن انتهيت. أنا لست خالد بعد الآن، لذا فإن البقاء هنا سيدمرني. “
[لي شي خبيث جدا في الأصل ‘الموت’ جيد لـ لي شي باعتبار يتدرب على كتاب الموت المقدس]
مع هذا، يمكن سماع سلسلة من الاصوات. ظهر قدر الحقيقي لي شي وطفى حوله. ابتسم نحو الظل: “تعال، دعني أختبر قوة لعنتك”
“هاها، لا تتصرف هكذا. أنا أعلم أنك لا تزال خالد. حتى لو كنت ألعنك، فإنه لا يزال غير قادر على قتلك. “
“حقا الآن؟” تذمر الظل: “لقد أنفقت قدرا هائلا من الجهد للوصول إلى هنا. من يعتقد أنك ستستسلم عنه بسهولة؟ “
هز لي شي رأسه: “ما زلت لا تصدقني؟ أنت القانون العالمي الأكثر عمقا في هذا العالم. إذا كنت لا تزال متشككا، يمكنك المحاولة والاستنتاج. في هذا الجيل، أعدت بناء جسدي الحقيقي وهربت من مغارة الشيطان الخالد. أقف أمامك ليس كخيال، بل ككائن حي مع لحم ودم. لو كنت لا أزال خالدا بسبب الكهف، هل تستطيع أن تستمده بعد ذلك؟ “
“حسنا، سأفعلها” طاف الظل واستمر في التغير. كل واحد من تحولاته كانت غامضة وعميقة جدا. حتى أكثر العبقري تألقا لن يكون قادرة على فهم تحولاته.
مع هذا رد لي شي بابتسامة: “هذه كانت المرة الأخيرة، الآن هو الآن. بالإضافة إلى أنك لن تخسر أي شيء، أليس كذلك؟ إذا خسرت، إذن انتهيت. أنا لست خالد بعد الآن، لذا فإن البقاء هنا سيدمرني. “
بعد العديد من التغييرات، عاد القانون أخيرا إلى شكل الظل الغير الواضح، الذي ما زال قويا كما لو كان طاغية كل الأشياء.
“نذل، ليس مرة أخرى!” كان الظل غاضبا.
“يبدو أنك تقول الحقيقة. إن جسدك هو حقا أصلك وقد اختفت القوة الخالدة. ” أخيرا عرف الظل بمطالبة لي شي.
“لقد خدعتني مرة أخرى!” كرر الظل.
“تعال إذن” أثاره لي شي: “أنا لا أخاف من لعنتك التي لا تقهر. سوف أقف بقوة وراقب أنه غير فعال بشكل كامل ضدي. “
“أنا لست بحاجة إلى خداعك لأننا كنا دائما صادقين مع بعضنا البعض.” ابتسم لي شي: “لقد بقينا معا لفترة طويلة، فكيف يمكن أن اتحمل لخداعك؟”
“هاها، لا تتصرف هكذا. أنا أعلم أنك لا تزال خالد. حتى لو كنت ألعنك، فإنه لا يزال غير قادر على قتلك. “
“حسنا، أريد أن أرى مدى قوتك!” أثار استفزاز لي شي غضب الظل. في غمضة عين، اندفعت رنات داو إلى الأمام مثل الفيضان. تحولت إلى تعويذة غامضة جدا مع قوة لا توصف. تبدو أبدية. لم يكن هناك عودة بعد أن الاصطدام مع قوتها!
قال الظل ببرود: “صحيح، تماما مثل المرة الأخيرة” على الرغم من أنه لا ينبغي أن يكون لديه مشاعر، إلا أنه ما زال يتذكر بوضوح عندما خدعه لي شي المرة الأخيرة وكان منزعجا جدا منه.
“لقد خدعتني مرة أخرى!” كرر الظل.
هز رأسه لي شي: “بالمعنى الدقيق للكلمة، لم أخدعك في المرة الأخيرة، بل كان مجرد جزء من الخطة. أنت وأنا على حد سواء عرفنا الظروف، لم أكذب على الإطلاق. في ظل هذه الظروف في ذلك الوقت، لم أقم سوى بتغيير بسيط، هذا كل شيء “
“كيف تريد أن تراهن؟” كسر الظل أخيرا الصمت وسأل لي شي قبل أن يتمكن من الوصول إلى مكان بعيد.
“ماذا عن هذا الوقت بعد ذلك؟ ما الذي ستفعله؟ ” قال لي الظل:” لا أعتقد أنك لست خائفا من الموت. “
رد لي شي بابتسامة: “بالطبع أخاف من الموت. ومع ذلك، فقد كنت مستنيرا مع الداو الكبير الخاص، لذلك أنا واثق من تحمل لعنتك. لدي ثقة مطلقة في قدرتي على إيقاف إمبراطور خالد. تعال وجرب إذا كنت لا تصدقني “
كان قانون السماء والأرض من مستوى عميق للغاية. ومع ذلك، فقد ولد كتاب الموت المقدس أيضا أثناء نشأة هذا الكون. حتى لو كان لا يسبر غوره، فإنه لا يمكن أن يستمد أو يحسب كتاب الموت المقدس. عرف أنه سقط في فخ لي شي لحظة طبع لعنته على القدر الحقيقي لدى لي شي!
“مثل هذه النبرة الكبيرة!” الظل كان منزعج على الفور. مثل هذه الكلمات كانت تقلل تماما من قوته. كيف يمكن أن يبتلع مثل هذا الازدراء؟
ابتسم لي شي ردا على ذلك: “لم أخدعك ولم أقل أبدا أنني لم اتدرب على كتاب الموت المقدس أيضا. قلت فقط أنني يمكن أن اصمد أمام اللعنة، هل أنا على حق؟”
وواصل القول: “حتى لو كنت قد قبلت إرادة السماء، فلا يزال بإمكاني تعذيبك حتى الموت!”
“حقا الآن؟” تذمر الظل: “لقد أنفقت قدرا هائلا من الجهد للوصول إلى هنا. من يعتقد أنك ستستسلم عنه بسهولة؟ “
“تعال إذن” أثاره لي شي: “أنا لا أخاف من لعنتك التي لا تقهر. سوف أقف بقوة وراقب أنه غير فعال بشكل كامل ضدي. “
كان قانون السماء والأرض من مستوى عميق للغاية. ومع ذلك، فقد ولد كتاب الموت المقدس أيضا أثناء نشأة هذا الكون. حتى لو كان لا يسبر غوره، فإنه لا يمكن أن يستمد أو يحسب كتاب الموت المقدس. عرف أنه سقط في فخ لي شي لحظة طبع لعنته على القدر الحقيقي لدى لي شي!
“حسنا، سأفعلها” طاف الظل واستمر في التغير. كل واحد من تحولاته كانت غامضة وعميقة جدا. حتى أكثر العبقري تألقا لن يكون قادرة على فهم تحولاته.
مع هذا، يمكن سماع سلسلة من الاصوات. ظهر قدر الحقيقي لي شي وطفى حوله. ابتسم نحو الظل: “تعال، دعني أختبر قوة لعنتك”
رد لي شي بابتسامة: “بالطبع أخاف من الموت. ومع ذلك، فقد كنت مستنيرا مع الداو الكبير الخاص، لذلك أنا واثق من تحمل لعنتك. لدي ثقة مطلقة في قدرتي على إيقاف إمبراطور خالد. تعال وجرب إذا كنت لا تصدقني “
“حسنا، أريد أن أرى مدى قوتك!” أثار استفزاز لي شي غضب الظل. في غمضة عين، اندفعت رنات داو إلى الأمام مثل الفيضان. تحولت إلى تعويذة غامضة جدا مع قوة لا توصف. تبدو أبدية. لم يكن هناك عودة بعد أن الاصطدام مع قوتها!
عاد إلى الظل الغير واضح وقال بغضب: “ابن الع***رة، خدعتني مرة أخرى! لقد حصلت على كتاب الموت المقدس الأسطوري! ” (ههههههه)
” زززز ــــ” شعار طبع بسرعة نفسه على القدر الحقيقي لدى لي شي مثل علامة الحديد على اللحم. كان هذا الإحساس مؤلما للغاية، لكن لي شي تمكن من الصمود أمامه.
“لقد أطلقت حفنة من الهراء الغامض حتى تتمكن من ان تقودني وتشتت انتباهي!” أدرك الظل أخيرا أنه قفز إلى حفرة حفرها لي شي.
بعد أن ترك بصمته، غادرت تعويذة قدره الحقيقي على الفور لكنه لم يطبع نفسه في منطقة أعمق.
“نعم، أنا أتدرب على كتاب الموت المقدس.” ابتسم لي شي بصوت ضعيف. كان الألم من البصمة على قدره الحقيقي أكثر من أن يتحمله. أي شخص آخر سوف يتدحرج على الأرض من الألم. ومع ذلك، فقد عانى لي شي الكثير من التجارب المؤلمة. كان قادرا على الوقوف وابتسامة دون مشكلة.
عاد إلى الظل الغير واضح وقال بغضب: “ابن الع***رة، خدعتني مرة أخرى! لقد حصلت على كتاب الموت المقدس الأسطوري! ” (ههههههه)
“كيف تريد أن تراهن؟” كسر الظل أخيرا الصمت وسأل لي شي قبل أن يتمكن من الوصول إلى مكان بعيد.
كان قانون السماء والأرض من مستوى عميق للغاية. ومع ذلك، فقد ولد كتاب الموت المقدس أيضا أثناء نشأة هذا الكون. حتى لو كان لا يسبر غوره، فإنه لا يمكن أن يستمد أو يحسب كتاب الموت المقدس. عرف أنه سقط في فخ لي شي لحظة طبع لعنته على القدر الحقيقي لدى لي شي!
رد لي شي بابتسامة: “بالطبع أخاف من الموت. ومع ذلك، فقد كنت مستنيرا مع الداو الكبير الخاص، لذلك أنا واثق من تحمل لعنتك. لدي ثقة مطلقة في قدرتي على إيقاف إمبراطور خالد. تعال وجرب إذا كنت لا تصدقني “
“نعم، أنا أتدرب على كتاب الموت المقدس.” ابتسم لي شي بصوت ضعيف. كان الألم من البصمة على قدره الحقيقي أكثر من أن يتحمله. أي شخص آخر سوف يتدحرج على الأرض من الألم. ومع ذلك، فقد عانى لي شي الكثير من التجارب المؤلمة. كان قادرا على الوقوف وابتسامة دون مشكلة.
مع هذا رد لي شي بابتسامة: “هذه كانت المرة الأخيرة، الآن هو الآن. بالإضافة إلى أنك لن تخسر أي شيء، أليس كذلك؟ إذا خسرت، إذن انتهيت. أنا لست خالد بعد الآن، لذا فإن البقاء هنا سيدمرني. “
“لقد خدعتني مرة أخرى!” كرر الظل.
رد لي شي بابتسامة: “بالطبع أخاف من الموت. ومع ذلك، فقد كنت مستنيرا مع الداو الكبير الخاص، لذلك أنا واثق من تحمل لعنتك. لدي ثقة مطلقة في قدرتي على إيقاف إمبراطور خالد. تعال وجرب إذا كنت لا تصدقني “
“أنا لست بحاجة إلى خداعك لأننا كنا دائما صادقين مع بعضنا البعض.” ابتسم لي شي: “لقد بقينا معا لفترة طويلة، فكيف يمكن أن اتحمل لخداعك؟”
ابتسم لي شي ردا على ذلك: “لم أخدعك ولم أقل أبدا أنني لم اتدرب على كتاب الموت المقدس أيضا. قلت فقط أنني يمكن أن اصمد أمام اللعنة، هل أنا على حق؟”
” زززز ــــ” شعار طبع بسرعة نفسه على القدر الحقيقي لدى لي شي مثل علامة الحديد على اللحم. كان هذا الإحساس مؤلما للغاية، لكن لي شي تمكن من الصمود أمامه.
لم يستطع الظل أن يجادله حول هذه النقطة، لكنه لا يزال قال ببرود: “همف، فماذا إذا كنت تتدرب على كتاب الموت المقدس؟ لا يزال بإمكاني قتلك! “
بعد العديد من التغييرات، عاد القانون أخيرا إلى شكل الظل الغير الواضح، الذي ما زال قويا كما لو كان طاغية كل الأشياء.
ابتسم لي شي وقال: “أعتقد أن لعنتك يمكن أن تقتلني بالتأكيد. ومع ذلك، أذكر أن رهاننا لم يكن يتعلق بقتلك، بل حول ما إذا كنت أستطيع البقاء أم لا. لم أقل أبدا أنني سأخسر بعد الموت، إلا إذا لم أستطع العودة إلى الحياة.”
قال الظل ببرود: “صحيح، تماما مثل المرة الأخيرة” على الرغم من أنه لا ينبغي أن يكون لديه مشاعر، إلا أنه ما زال يتذكر بوضوح عندما خدعه لي شي المرة الأخيرة وكان منزعجا جدا منه.
“لقد أطلقت حفنة من الهراء الغامض حتى تتمكن من ان تقودني وتشتت انتباهي!” أدرك الظل أخيرا أنه قفز إلى حفرة حفرها لي شي.
“لا يوجد شيء يمكنني القيام به إذا كنت لا تريد.” قال لي شي بخيبة أمل: “أعتقد أنني يجب أن اغادر. الشيء الوحيد الذي يمكنني قوله هو أن هذه الرحلة كانت مضيعة للوقت.”
920 – رهان أخر
هز لي شي رأسه برفق: “كقانون عالمي، يجب أن تكون دائما في وضعك الأكثر تركيزا لتشتق وتحسب دون أن تتأثر بالعواطف. “
“نذل، ليس مرة أخرى!” كان الظل غاضبا.
“أنا أعلم أنك تلومني.” قال لي شي ببطء: “لكن ليس كما لو أنني لم أعطيك فرصة. لقد حان الوقت لشيء في الداخل، طالما نجحت. سوف اخذه بالتأكيد وسوف تكون حرا كما ستكون مهمتك انتهت. أنت قانون عالمي استثنائي، لذلك يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريده. “
“لقد خدعتني مرة أخرى!” كرر الظل.
“همف، كل هذا الكلام لا يغير حقيقة أنك خدعتني!”
أجاب الظل بازدراء على الرهان: “لقد راهنت المرة الأخيرة أيضا، وانتهى الأمر برمي في الحفرة!”
“همف، كل هذا الكلام لا يغير حقيقة أنك خدعتني!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
