مئة و ثلاثة و خمسون
نييييييييا
“آه، ما المفترض أن أفعله بالضبط؟”
صرخ تنين أحمر لطيف عندما خرج من قشرته، ويكافح من أجل الحصول على نفس من الهواء النقي بينما كانت جفونه ثقيلة للغاية بحيث لا يمكن فتحها.
“أنا زوجة جوهرا!”
استيقظت في تلك الليلة على أصوات أصوات بكاء فيزدا القادم من الشرفة، بينما كانت تتشمس في ضوء القمر.
“أوه، ماذا علي أن أفعل الآن؟ إنه لطيف للغاية!!!”
‘تك! لا يمكنني إقناعها!’
“جوهرا… هل لديك حقا هذا النوع من هواية؟”
‘يا لورد، يرجى السيطرة على نفسك.’
استيقظت في تلك الليلة على أصوات أصوات بكاء فيزدا القادم من الشرفة، بينما كانت تتشمس في ضوء القمر.
متجاهلاً تدخل بيانكا، وضعت فالينور في راحة يدي.
“جوهرا! جوهرا! جوهرا!”
نيا ~ نيا ~
كانت تصيح محاولة نخر بإصبعي بأسنانها الصغيرة.
“هل أنتِ جائعة؟ خذي بعضًا من هذا.”
باك!
متجاهلاً تدخل بيانكا، وضعت فالينور في راحة يدي.
أحضرت زجاجة من الحليب الدافئ إلى فمها وشرعت في شربها.
نظرت إلى أعلى ورأيت تنينًا أزرقًا عملاقًا يشق طريقه إلى هنا.
“هويتي الحقيقية هي انني تجسيد للمكان والزمان، لذلك يمكنني الاحتفاظ بذكرياتي بسبب هذه القوة. أيضًا، هناك هؤلاء الأطفال الذين أخذوك على أنهم سيدهم، ويبدو أنه ليس لديهم أي ذكريات عنك الآن.”
جلوو! جلوو! جلوو!
وسرعان ما أفرغت محتوياتها، ثم استلقيت على راحة يدي ونامت. منهكة في الوقت الراهن، مكثت هناك فقط أشاهد راحتها بسلام.
نيااا
بعد حوالي ساعتين استيقظت وبدأت في البكاء.
‘ألبيون!’
‘ها هو، لورد.’
وصلت ألبيون بسرعة مع بعض الحليب الدافئ الطازج.
‘تك! لا يمكنني إقناعها!’
لقد تم لم شملي مرة أخرى مع زوجتي، التي كانت تزحف الآن على راحتي. بهذه الطريقة، طارت 3 سنوات.
“أنا آسفة جوهرا، عن…”
“تحركي! انه لي!”
لقد ساعدتها على تعلم تعدد الأشكال وعلى الرغم من ظهورها الآن لفتاة تبلغ من العمر أربع سنوات، إلا أن قوتها تجاوزت عمرها بكثير.
“عندما تستيقظ في صباح الغد، ستسترجع ذكرياتها. قد لا يكون ذلك مثاليًا، لكنني متأكدة من أنها ستشعر بتحسن كبير.”
“فالينور… تلك الملابس …”
“حسنًا، من الصعب أن نلتقي بهم الآن، أنا متأكد من أننا سنلتقي مرة أخرى في يوم من الأيام، لذلك سأكون صبورًا وننتظر.”
جلوو! جلوو! جلوو!
“أليست ملابس جوهرا أيضًا ألعابي؟”
كنت قد حاولت عدة مرات لفصلها عني ولكن لم تنجح لذلك أحضرتها معي وركبنا على القرص المعدني.
بسبب شدتها المفرطة في المستوى، كان لعبها على مستوى آخر من الخطر، بحيث يمكن أن يموت الإنسان العادي عدة مرات بالفعل.
لحسن الحظ كانت فالينور تدرك أنني لن أقتل بسهولة. كانت لديها عادات سيئة للتسلق في جميع أنحاء جسدي والهجوم أو محاولة مصارعتي، في الحقيقة لم يكن لدي أي فكرة عن المكان الذي التقطت فيه كل شيء، لكنني لم أستطع إلا أن أضحك على تصرفاتها.
ترجمة: Scrub
في غضون لحظات وصلنا إلى جارتمار.
لقد كان حقًا يومًا هادئًا.
“تحركي! انه لي!”
“جوهرا، تنين مجهول يطير باتجاه الحفرة.”
نظرت إلى أعلى ورأيت تنينًا أزرقًا عملاقًا يشق طريقه إلى هنا.
“آه، أنتِ أخيرًا هنا؟”
“آه، آسفة، لقد نسيت بسبب لم شملنا العاطفي.”
“لا، لم يكن أي من هذا خطأك.”
مع اقترابها، غيّرت مظهرها إلى مظهر إنسان وركضت نحوي وذراعيها مفتوحتين.
“حسنًا… هذه طريقة مشبوهة للتعبير عنها، ولكن إذا كانت ستحل معضلة فيزدا الحالية، فسوف أفعل ذلك!”
نييييييييا
“جوهرا! جوهرا! جوهرا!”
“أوه، ماذا علي أن أفعل الآن؟ إنه لطيف للغاية!!!”
“هاه؟ كيف لديك ذكريات عني، ليلينور؟”
لقد تقدمت للأمام للقفز بين ذراعي، لكن تم اعتراضها في منتصف الطريق.
“واو! هذه الكعكة لذيذة حقا!”
بسبب شدتها المفرطة في المستوى، كان لعبها على مستوى آخر من الخطر، بحيث يمكن أن يموت الإنسان العادي عدة مرات بالفعل.
باك!
“آه، آسفة، لقد نسيت بسبب لم شملنا العاطفي.”
“تحركي! انه لي!”
“حسنًا، سأغفر لك هذه المرة لأنك تبدين مهذبة، لكن ما زلت زوجته!”
ومثلما تنبأت، في صباح اليوم التالي، تمكنت من مقابلة فيزدا.
“من أنتِ؟”
وسرعان ما أفرغت محتوياتها، ثم استلقيت على راحة يدي ونامت. منهكة في الوقت الراهن، مكثت هناك فقط أشاهد راحتها بسلام.
“جوهرا!”
“آه … أقدم لكي، هذه هي فالينور.”
بينما كنا نتعانق، ظهرت فالينور وحاولت تفريقنا.
“أنا زوجة جوهرا!”
في أحد الأيام، أخبرتها أننا متزوجان وأخذت الأمر على محمل الجد.
“هناك!”
“جوهرا… هل لديك حقا هذا النوع من هواية؟”
“حسنًا، يمكنكم جميعًا الانتظار هنا، سأذهب لإعادتها.”
هززت رأسي برعشة، حتى لو حاولت أن أوضح الوضع برمته، فكانت بالكاد قصة يمكن تصديقها.
“جوهرا! جوهرا! جوهرا!”
جلسنا في قصر نيكروبوليس وكان لدينا مأدبة للاحتفال بوصول ليلينور.
أحضرت زجاجة من الحليب الدافئ إلى فمها وشرعت في شربها.
انغمست ليلينور في العديد من الأطباق، وعرضت شهية شرسة.
نييييييييا
“بالمناسبة، كيف احتفظتي بذكرياتك عني يا ليلينور؟”
“كان بسبب العقد بيننا، الذي يتجاوز الزمان والمكان.”
“حسنًا، سأغفر لك هذه المرة لأنك تبدين مهذبة، لكن ما زلت زوجته!”
لقد ساعدتها على تعلم تعدد الأشكال وعلى الرغم من ظهورها الآن لفتاة تبلغ من العمر أربع سنوات، إلا أن قوتها تجاوزت عمرها بكثير.
“حقا كيف؟”
“بالمناسبة، كيف احتفظتي بذكرياتك عني يا ليلينور؟”
“هويتي الحقيقية هي انني تجسيد للمكان والزمان، لذلك يمكنني الاحتفاظ بذكرياتي بسبب هذه القوة. أيضًا، هناك هؤلاء الأطفال الذين أخذوك على أنهم سيدهم، ويبدو أنه ليس لديهم أي ذكريات عنك الآن.”
لقد ساعدتها على تعلم تعدد الأشكال وعلى الرغم من ظهورها الآن لفتاة تبلغ من العمر أربع سنوات، إلا أن قوتها تجاوزت عمرها بكثير.
“حسنًا، من الصعب أن نلتقي بهم الآن، أنا متأكد من أننا سنلتقي مرة أخرى في يوم من الأيام، لذلك سأكون صبورًا وننتظر.”
“هاه… حسنًا، سوف أساعدك، لكن لدي أيضًا معروف.”
“فيو. صحيح، تحتاج أيضا إلى عجل. عبدتك في خطر.”
“آه … أقدم لكي، هذه هي فالينور.”
“رائع، لذا يرجى مساعدة فيزدا.”
“أي عبد؟”
“من أنتِ؟”
حاولت فالينور فجأة انتزاع بعض الطعام من صحنها، لكنني جعلتها تعيده إلى ليلينور.
كنت قد حاولت عدة مرات لفصلها عني ولكن لم تنجح لذلك أحضرتها معي وركبنا على القرص المعدني.
“هل تتحدثين عن فيزدا؟”
“وجدت امرأة تطابق وصفها، لكنها كانت بلا اسم. كانت في حالة فظيعة جدًا، لذا حاولت مساعدتها، لكن تم حظرها من قبل كيان قوي، لذلك أتيت إليك.”
هززت رأسي في الرد.
“ماذا؟ لماذا تخبريني الآن؟”
لقد تم لم شملي مرة أخرى مع زوجتي، التي كانت تزحف الآن على راحتي. بهذه الطريقة، طارت 3 سنوات.
“آه، آسفة، لقد نسيت بسبب لم شملنا العاطفي.”
“هل أنتِ جائعة؟ خذي بعضًا من هذا.”
“حسنًا، يمكنكم جميعًا الانتظار هنا، سأذهب لإعادتها.”
“أنا ذاهبة أيضًا!”
صاحت فالينور وهي تتشبث بجسدي.
“جوهرا، هل يمكنني مساعدتك هنا؟”
نييييييييا
‘تك! لا يمكنني إقناعها!’
“جوهرا، تنين مجهول يطير باتجاه الحفرة.”
كنت قد حاولت عدة مرات لفصلها عني ولكن لم تنجح لذلك أحضرتها معي وركبنا على القرص المعدني.
‘يا لورد، يرجى السيطرة على نفسك.’
لم تستطع فيزدا إلا أن تثور ضاحكة عند سماع كلام فالينور اللطيف.
“انتظر جوهرا! أنت لا تعرف موقعها.”
ركضت ليلينور مع بعض الطعام في كل يد.
“ثم اذهبي أمامي بسرعة وقوديني لي هناك!”
“واو! هذه الكعكة لذيذة حقا!”
“حسنًا، يمكنكم جميعًا الانتظار هنا، سأذهب لإعادتها.”
“متى أصبحتي بمثل هذه الشراهة؟”
“من هذه اللحظة أنتِ فيزدا، حبي.”
“أنا لست كذلك! إنها مجرد أطباق لذيذة للغاية!”
“حسنًا، سأغفر لك هذه المرة لأنك تبدين مهذبة، لكن ما زلت زوجته!”
في غضون لحظات وصلنا إلى جارتمار.
تمكنت من علاج جروحها، لكن ذلك لم يساعدني في الفوز بقلبها.
“هناك!”
‘يا لورد، يرجى السيطرة على نفسك.’
نظرت من خلال نافذة بعض الأزقة القذرة والمفردة، واحدة يسكنها العديد من مدمني المخدرات.
استيقظت في تلك الليلة على أصوات أصوات بكاء فيزدا القادم من الشرفة، بينما كانت تتشمس في ضوء القمر.
“لا ينبغي أن يكون حبي يعاني في هذا القذارة! إنشاء المواد!”
أنشأت مجموعة من الذهب وألقيت العملات المعدنية على البلطجية، وأمسكت بفيزدا التي كانت تسعل وجالسة في زاوية الغرفة.
“معروف؟”
“فيزدا!”
“من أنت؟ هذا ليس اسمي.”
ذهبت لعناقها بإحكام، ولكني أدركت أن جسدها كان خفيفًا بشكل لا يصدق، مثل التقاط غصن صغير.
استخدمت شبكة سفيروث لتقديم علاج طارئ وإزالة السموم من كل شخص في الزقاق.
بسبب شدتها المفرطة في المستوى، كان لعبها على مستوى آخر من الخطر، بحيث يمكن أن يموت الإنسان العادي عدة مرات بالفعل.
“من أنت؟ هذا ليس اسمي.”
تمكنا من تحقيق ذلك من خلال صيد زواحف الفراغ أسفلنا، بمساعدة ليلينور. بعد فترة قصيرة من الزمن، كانت قادرة على رفع المستوى الكافي لمحو اللعنة، لكن حالتها العقلية لم تتحسن كثيرًا. بدلاً من ذلك، بدت أكثر قلقًا بشأن حالتها.
فتحت عينيها ونظرت إلي. وبطبيعة الحال لم تكن تدرك بعد أن اسمها كان فيزدا.
“من هذه اللحظة أنتِ فيزدا، حبي.”
أمسكت بها بلطف وأعدتها إلى نيكروبوليس.
صرخ تنين أحمر لطيف عندما خرج من قشرته، ويكافح من أجل الحصول على نفس من الهواء النقي بينما كانت جفونه ثقيلة للغاية بحيث لا يمكن فتحها.
كنت قلقًا للغاية بشأن مظهرها الميت وساعدت على رعاية ظهرها على مدار شهر كامل. بالطبع كان بإمكاني تسريع العملية بسحري، لكن كان من المحتم ترك بعض الآثار الجانبية، كانت هذه الطريقة الطبيعية أفضل.
“حقا كيف؟”
“سيدي، لماذا أنت لطيف جدا معي؟ أنا لست سوى عاهرة مهجورة.”
نظرت إلى أعلى ورأيت تنينًا أزرقًا عملاقًا يشق طريقه إلى هنا.
هززت رأسي في الرد.
لقد تم لم شملي مرة أخرى مع زوجتي، التي كانت تزحف الآن على راحتي. بهذه الطريقة، طارت 3 سنوات.
أنت زوجتي، فيزدا. لا تقلق بشأن البقية.
تمكنت من علاج جروحها، لكن ذلك لم يساعدني في الفوز بقلبها.
لقد تحسنت حالتها الصحية واضطررت الآن إلى معالجة المشكلة التالية. كانت لا تزال تعاني من لعنتها، لذلك ربما تكتسب بعض الثقة في نفسها إذا تم استعادة جمالها.
باك!
“أليست ملابس جوهرا أيضًا ألعابي؟”
تمكنا من تحقيق ذلك من خلال صيد زواحف الفراغ أسفلنا، بمساعدة ليلينور. بعد فترة قصيرة من الزمن، كانت قادرة على رفع المستوى الكافي لمحو اللعنة، لكن حالتها العقلية لم تتحسن كثيرًا. بدلاً من ذلك، بدت أكثر قلقًا بشأن حالتها.
“آه، ما المفترض أن أفعله بالضبط؟”
استيقظت في تلك الليلة على أصوات أصوات بكاء فيزدا القادم من الشرفة، بينما كانت تتشمس في ضوء القمر.
تمكنت من علاج جروحها، لكن ذلك لم يساعدني في الفوز بقلبها.
“حسنًا، سأغفر لك هذه المرة لأنك تبدين مهذبة، لكن ما زلت زوجته!”
استيقظت في تلك الليلة على أصوات أصوات بكاء فيزدا القادم من الشرفة، بينما كانت تتشمس في ضوء القمر.
“جوهرا، هل يمكنني مساعدتك هنا؟”
“هاه! سأعتبرها جزءًا من نفس المعروف، لذلك سأخبرك قريبًا بما فيه الكفاية.”
نظرت إلى أعلى ورأيت تنينًا أزرقًا عملاقًا يشق طريقه إلى هنا.
“جايا؟ كيف يمكنك مساعدتي؟”
أنت زوجتي، فيزدا. لا تقلق بشأن البقية.
“هل نسيت أنني تجسيد لشا؟ من اختصاصي التأثير على ذكريات الفرد.”
‘ألبيون!’
“هل ستكونين قادرة على استعادة ذكريات فيزدا؟”
“قد لا يكون الأمر مثاليًا، لكن يجب أن أتمكن من استعادة ذكريات وقتها معك.”
“لا ينبغي أن يكون حبي يعاني في هذا القذارة! إنشاء المواد!”
“أرجوكي، أتوسل إليكِ أن تساعديني في هذا!”
جلسنا في قصر نيكروبوليس وكان لدينا مأدبة للاحتفال بوصول ليلينور.
“هاه… حسنًا، سوف أساعدك، لكن لدي أيضًا معروف.”
“فالينور… تلك الملابس …”
“معروف؟”
“سيدي، لماذا أنت لطيف جدا معي؟ أنا لست سوى عاهرة مهجورة.”
صرخ تنين أحمر لطيف عندما خرج من قشرته، ويكافح من أجل الحصول على نفس من الهواء النقي بينما كانت جفونه ثقيلة للغاية بحيث لا يمكن فتحها.
“إنها ليست مشكلة كبيرة على الإطلاق، قد ينتهي الأمر بها إلى أن تكون مزعجة بعض الشيء لك، لكنها لن تسبب لك أي ضرر.”
ركضت ليلينور مع بعض الطعام في كل يد.
“حسنًا… هذه طريقة مشبوهة للتعبير عنها، ولكن إذا كانت ستحل معضلة فيزدا الحالية، فسوف أفعل ذلك!”
“بالتأكيد، ولكن ألم يكن هناك واحدة آخرة أيضًا؟ ميلبو….”
‘تك! لا يمكنني إقناعها!’
“حسنًا، من الصعب أن نلتقي بهم الآن، أنا متأكد من أننا سنلتقي مرة أخرى في يوم من الأيام، لذلك سأكون صبورًا وننتظر.”
“ميلبوميني! نعم اين هي الان؟”
“ثم اذهبي أمامي بسرعة وقوديني لي هناك!”
“حسنًا، يمكنكم جميعًا الانتظار هنا، سأذهب لإعادتها.”
“هاه! سأعتبرها جزءًا من نفس المعروف، لذلك سأخبرك قريبًا بما فيه الكفاية.”
“ميلبوميني! نعم اين هي الان؟”
“رائع، لذا يرجى مساعدة فيزدا.”
“أليست ملابس جوهرا أيضًا ألعابي؟”
“عندما تستيقظ في صباح الغد، ستسترجع ذكرياتها. قد لا يكون ذلك مثاليًا، لكنني متأكدة من أنها ستشعر بتحسن كبير.”
“وجدت امرأة تطابق وصفها، لكنها كانت بلا اسم. كانت في حالة فظيعة جدًا، لذا حاولت مساعدتها، لكن تم حظرها من قبل كيان قوي، لذلك أتيت إليك.”
“ابتعدي! أنا زوجة جوهرا!”
ومثلما تنبأت، في صباح اليوم التالي، تمكنت من مقابلة فيزدا.
“جوهرا!”
“سيدي، لماذا أنت لطيف جدا معي؟ أنا لست سوى عاهرة مهجورة.”
“فيزدا!”
“جوهرا… هل لديك حقا هذا النوع من هواية؟”
“كي…كيف يمكنني أن أنسى كل ذلك؟”
“كان هناك الكثير من التعقيدات التي تنطوي على قوى سماوية، ولكن كل ذلك تم حله الآن.”
جلوو! جلوو! جلوو!
“متى أصبحتي بمثل هذه الشراهة؟”
كانت الحقيقة أكثر من نصفها، لذلك لم أكذب عليها.
“أنا آسفة جوهرا، عن…”
لقد كان حقًا يومًا هادئًا.
في غضون لحظات وصلنا إلى جارتمار.
“لا، لم يكن أي من هذا خطأك.”
بينما كنا نتعانق، ظهرت فالينور وحاولت تفريقنا.
“ابتعدي! أنا زوجة جوهرا!”
“أوه نعم، لقد سمعت الكثير عنك يا آنسة فالينور.”
“أوه نعم، لقد سمعت الكثير عنك يا آنسة فالينور.”
“واو! هذه الكعكة لذيذة حقا!”
“حسنًا، سأغفر لك هذه المرة لأنك تبدين مهذبة، لكن ما زلت زوجته!”
‘ها هو، لورد.’
لم تستطع فيزدا إلا أن تثور ضاحكة عند سماع كلام فالينور اللطيف.
“هويتي الحقيقية هي انني تجسيد للمكان والزمان، لذلك يمكنني الاحتفاظ بذكرياتي بسبب هذه القوة. أيضًا، هناك هؤلاء الأطفال الذين أخذوك على أنهم سيدهم، ويبدو أنه ليس لديهم أي ذكريات عنك الآن.”
ترجمة: Scrub
“أليست ملابس جوهرا أيضًا ألعابي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
