مئة و اثنان و ثلاثون
“حسنًا، لقد حان الوقت الآن للعودة إلى أولئك الذين جعلوني أعاني. إنشاء المواد! إنشاء المواد!”
“ألا تتذكر أي شيء؟”
“إذا كان لا بد لي من أن أكون صادقًا، فما زلت لا أعلم ما الذي تتحدث عنه، ولكني أعتقد أنه ينبغي عليّ الذهاب إلى المستقبل، صحيح؟”
أنشأت أنبوب فراغ وملأتها بالبوزيترون.
“لماذا قد افعل ذلك؟”
“سألقي هذا على الكوكب، لذا إذا لم تظهروا وجوهكم فلن تنتهي الأمور بشكل جيد.”
رميت الأنبوب الهش نحو الأرض. بمجرد كسر القارورة، ستكون الطاقة الموجودة في البوزيترون كافية للقضاء على الكوكب بأكمله.
“اللعنة! ما الذي تحاول سحبه يا جوهرا؟”
“إذا كان لا بد لي من أن أكون صادقًا، فما زلت لا أعلم ما الذي تتحدث عنه، ولكني أعتقد أنه ينبغي عليّ الذهاب إلى المستقبل، صحيح؟”
في الثانية التالية، ظهر شخصان أمامي.
“ليس المكان الذي جئت منه، ولكن انت المستقبلي. الوقت الذي كان فيه الكون على وشك التبديل بين ألفا وأوميغا هو عندما تتدخل.”
“شا و إل، أفترض؟”
“آه…”
“ألا تتذكر أي شيء؟”
إل، قبض رجل وسيم أشقر على القارورة في آخر ثانية، حيث كان يمسح العرق من على جبهته. نظرت شا، التي كانت لديها شعر أسود وجلد مدبوغ.
أنشأت أنبوب فراغ وملأتها بالبوزيترون.
“هذا صحيح جوهرا، ولكن لماذا يمكنك سحب هذه حيلة؟”
‘يبدو أنني أتسبب في الفوضى في أي مكان أذهب إليه، حتى لو لم أتمكن من التذكر.’
“هل انتم من استدعيتموني؟”
بعد ذلك شرع شا و إل في الانحناء لي.
“صحيح.”
رميت الأنبوب الهش نحو الأرض. بمجرد كسر القارورة، ستكون الطاقة الموجودة في البوزيترون كافية للقضاء على الكوكب بأكمله.
“فقط لماذا هذا؟ هناك الكثير من الآلهة أفضل مني.”
“هاا، أنت لا تتذكر، صحيح؟ حسنًا في الحقيقة كنت سأنسى أيضًا لولا تذكير شا.”
“إذا لم تكن قد فصلت الخلود واللانهاية، لكنا قد دُفننا جميعًا مع نهاية الكون.”
“اتذكر ماذا؟ وفي الواقع لماذا تتحدث معي بأدب شديد؟”
“أنت الشخص الذي خلقنا.”
“ماذا قلت للتو؟”
“ماذا قلت للتو؟”
“سألقي هذا على الكوكب، لذا إذا لم تظهروا وجوهكم فلن تنتهي الأمور بشكل جيد.”
لقد كنت عاجزًا عن الكلام تمامًا.
“قبل تلاشيك أيضًا، طلبت منا أن نستدعيك.”
“إذا كان لا بد لي من أن أكون صادقًا، فما زلت لا أعلم ما الذي تتحدث عنه، ولكني أعتقد أنه ينبغي عليّ الذهاب إلى المستقبل، صحيح؟”
في الأيام القليلة الماضية، توصلت أخيرًا إلى كل هذا الكون والفضاء، والآن من لا مكان علمت أنني كنت خالق شا و إل الأقوياء.
“عادة بعد دورة من 40 مليار سنة من التوازن الحراري الكامل، يتم تشغيل سلسلة من التفاعلات لبدء التناسخ في الكون. ومع ذلك، نظرًا لأنك عبثت بكثرة مع استمرارية وقت الفضاء، فقد أدى ذلك إلى كارثة كبيرة.”
ترجمة: Scrub
“هل تحاول أن تخدعني؟”
“الفجوة بين الزمان والمكان والتي تؤدي إلى خلق الآلهة. مبادئ الخلود والا نهائية هي اللبنات الأساسية لاستمرارية وقت الفضاء.”
“ألا تتذكر أي شيء؟”
“نعم، مع شخصيات ومزاجات مختلفة.”
“بالطبع لا! لا أتذكر أي شيء عنك! هل هناك المزيد من الأسرار التي لست على علم بها؟”
“إذا كان لا بد لي من أن أكون صادقًا، فما زلت لا أعلم ما الذي تتحدث عنه، ولكني أعتقد أنه ينبغي عليّ الذهاب إلى المستقبل، صحيح؟”
“آه، لذا أنا المستقبلي أراد أن يحدث ذلك؟”
حدقت في شا بإتهام، لكنها هزت رأسها.
“إل؟”
فصل معقد أعرف، بس حاولت قدر الإمكان تبسيطه.
“حسنًا، ما الذي يجب عليّ أن أقوله، أعتقد أنه يمكنني أن أبدأ بحقيقة أن أبادون و نحن كنا في الأصل كائن واحد.”
في الأيام القليلة الماضية، توصلت أخيرًا إلى كل هذا الكون والفضاء، والآن من لا مكان علمت أنني كنت خالق شا و إل الأقوياء.
“هاه؟”
“ماذا أخبرتك أبادون؟ أن والدها هو الذي خلق الأكوان؟”
“نعم، كل ما أخبرتنا أنه كان وعدًا تم تحقيقه في الحلم.”
“شيء مثل….”
“كانت تكذب.”
“نعم، مع شخصيات ومزاجات مختلفة.”
“آه… لذا لقد كان خطأي مرة أخرى.”
“حقا؟ هذا أمر مضحك لأنها قالت نفس الشيء عنكما.”
تجاهلت ببساطة مديح لينا وسألت.
توقف إل عن الكلام وهو يجز أسنانه في حالة من الإحباط.
“إذا كان لا بد لي من أن أكون صادقًا، فما زلت لا أعلم ما الذي تتحدث عنه، ولكني أعتقد أنه ينبغي عليّ الذهاب إلى المستقبل، صحيح؟”
“لقد أوضحت شا الوضع إلى إيفليسلا تقريبًا. كانت أبادون و نحن واحدًا في الأصل، وكنا معروفين باسم ألفا. وأبادون هي أوميغا التي كانت ذات يوم جزءًا من ألفا.
“أنا؟ كيف؟”
“ألفا؟ أوميغا؟”
“لقد أوضحت شا الوضع إلى إيفليسلا تقريبًا. كانت أبادون و نحن واحدًا في الأصل، وكنا معروفين باسم ألفا. وأبادون هي أوميغا التي كانت ذات يوم جزءًا من ألفا.
“لقد أوضحت شا الوضع إلى إيفليسلا تقريبًا. كانت أبادون و نحن واحدًا في الأصل، وكنا معروفين باسم ألفا. وأبادون هي أوميغا التي كانت ذات يوم جزءًا من ألفا.
“كل الكون له بداية ونهاية. المرحلة الأولى هي المرحلة المعروفة باسم ألفا والأخيرة باسم أوميغا. عندما كانت أوميغا في طريقها لإنهاء الكون، أنتَ ظهرت وأوقفت مسارها.”
“كل الكون له بداية ونهاية. المرحلة الأولى هي المرحلة المعروفة باسم ألفا والأخيرة باسم أوميغا. عندما كانت أوميغا في طريقها لإنهاء الكون، أنتَ ظهرت وأوقفت مسارها.”
“ماذا… أنا؟ لا اتذكر”
“بالطبع لا يمكنك ذلك. الوقت الذي تدخلت فيه هو 20 مليار سنة وانت المستقبلي.”
“هل تحاول أن تخدعني؟”
“20 مليار سنة؟ أنا المستقبلي؟”
“اتذكر ماذا؟ وفي الواقع لماذا تتحدث معي بأدب شديد؟”
هز رأسه.
“ليس المكان الذي جئت منه، ولكن انت المستقبلي. الوقت الذي كان فيه الكون على وشك التبديل بين ألفا وأوميغا هو عندما تتدخل.”
“ليس المكان الذي جئت منه، ولكن انت المستقبلي. الوقت الذي كان فيه الكون على وشك التبديل بين ألفا وأوميغا هو عندما تتدخل.”
“نعم، سوف تساعدك شا في المصفوفة السحرية.”
“أنا؟ كيف؟”
“لماذا قد افعل ذلك؟”
سألت بفضول.
“أنت الشخص الذي فصل أوميغا عن ألفا، أنت السبب في وجود أبادون.”
“لماذا قد افعل ذلك؟”
“لجعل الكون يعمل إلى الأبد. أنا أمثل الا نهائية وشا مرحلة الخلود.”
“ما هي المرحلة؟”
إل، قبض رجل وسيم أشقر على القارورة في آخر ثانية، حيث كان يمسح العرق من على جبهته. نظرت شا، التي كانت لديها شعر أسود وجلد مدبوغ.
“الفجوة بين الزمان والمكان والتي تؤدي إلى خلق الآلهة. مبادئ الخلود والا نهائية هي اللبنات الأساسية لاستمرارية وقت الفضاء.”
“ما هي المرحلة؟”
“لست متأكدًا مما تتحدث عنه. حتى الآن كل ما فهمته هو أنكم يارفاق وأبادون كنتم أصلاً واحدًا ومنشئي هذه الأكوان، أليس كذلك؟”
“صحيح.”
“إذا لم تكن قد فصلت الخلود واللانهاية، لكنا قد دُفننا جميعًا مع نهاية الكون.”
“صحيح.”
“لست متأكدًا مما تتحدث عنه. حتى الآن كل ما فهمته هو أنكم يارفاق وأبادون كنتم أصلاً واحدًا ومنشئي هذه الأكوان، أليس كذلك؟”
“سألقي هذا على الكوكب، لذا إذا لم تظهروا وجوهكم فلن تنتهي الأمور بشكل جيد.”
“لقد فصلتكم حتى لا يتم تدمير الأكوان؟”
“صحيح.”
“إذا، من الطبيعي أن تكون أبادون مصممة على تدمير الأكوان، لأن هذا هو هدفها الوجودي؟”
“صحيح. إذا كنا نواجه بعضنا البعض، فسوف تمتصنا على الفور مما سيؤدي إلى أن تصبح أوميغا مرة أخرى.”
“نحن توأمان، لذا فهي تتحدث بطريقة لا أحد يستطيع سماعها إلا أنا.”
“إذن ماذا حدث لأنا المستقبلي، لماذا جلبتوني إلى هنا؟”
“ليس المكان الذي جئت منه، ولكن انت المستقبلي. الوقت الذي كان فيه الكون على وشك التبديل بين ألفا وأوميغا هو عندما تتدخل.”
“لجعل الكون يعمل إلى الأبد. أنا أمثل الا نهائية وشا مرحلة الخلود.”
“بعد أن فصلتنا، تلاشيت تمامًا.”
“وعد؟”
“ماذا؟”
“قبل تلاشيك أيضًا، طلبت منا أن نستدعيك.”
“نعم، كل ما أخبرتنا أنه كان وعدًا تم تحقيقه في الحلم.”
“آه، لذا أنا المستقبلي أراد أن يحدث ذلك؟”
هز كل منهما رأسيهما.
“صحيح.”
“لذا، أنا قمت بفصل ألفا وأوميغا لمنع نهاية الأكوان في 40 مليار سنة من الآن، ومن ثم تركت الفوضى التي خلقها أنا الماضي للتعامل معها؟”
هز كل منهما رأسيهما.
“ماذا أخبرتك أبادون؟ أن والدها هو الذي خلق الأكوان؟”
‘يبدو أنني أتسبب في الفوضى في أي مكان أذهب إليه، حتى لو لم أتمكن من التذكر.’
“لست متأكدًا مما تتحدث عنه. حتى الآن كل ما فهمته هو أنكم يارفاق وأبادون كنتم أصلاً واحدًا ومنشئي هذه الأكوان، أليس كذلك؟”
“إذا لم تكن قد فصلت الخلود واللانهاية، لكنا قد دُفننا جميعًا مع نهاية الكون.”
“صحيح.”
“صحيح.”
“في الحقيقة أنا لا أهتم. هل يهم حتى إذا كان الكون ينتهي في 40 مليار سنة؟”
“هل تحاول أن تخدعني؟”
كنت سئمت من هذا الوضع برمته وكنت على استعداد لتدوير ظهري لإنقاذ الكون.
“صحيح.”
“عادة بعد دورة من 40 مليار سنة من التوازن الحراري الكامل، يتم تشغيل سلسلة من التفاعلات لبدء التناسخ في الكون. ومع ذلك، نظرًا لأنك عبثت بكثرة مع استمرارية وقت الفضاء، فقد أدى ذلك إلى كارثة كبيرة.”
“صحيح، لقد أخبرتنا في ذلك المستقبل أن السبب في نهاية الكون سيكون بسبب وعد معين.”
“هذا ينبغي أن يكون ممتعًا.”
“آه… لذا لقد كان خطأي مرة أخرى.”
سألت بفضول.
“بالطبع لا يمكنك ذلك. الوقت الذي تدخلت فيه هو 20 مليار سنة وانت المستقبلي.”
دخلت في وضع الاستسلام.
“لست متأكدًا مما تتحدث عنه. حتى الآن كل ما فهمته هو أنكم يارفاق وأبادون كنتم أصلاً واحدًا ومنشئي هذه الأكوان، أليس كذلك؟”
“صحيح، لقد أخبرتنا في ذلك المستقبل أن السبب في نهاية الكون سيكون بسبب وعد معين.”
“لذا، أنا قمت بفصل ألفا وأوميغا لمنع نهاية الأكوان في 40 مليار سنة من الآن، ومن ثم تركت الفوضى التي خلقها أنا الماضي للتعامل معها؟”
“ماذا أخبرتك أبادون؟ أن والدها هو الذي خلق الأكوان؟”
“وعد؟”
“صحيح.”
“نعم، كل ما أخبرتنا أنه كان وعدًا تم تحقيقه في الحلم.”
في الثانية التالية، ظهر شخصان أمامي.
“ليس لدي أي فكرة عما قد يعنيه ذلك.”
في الثانية التالية، ظهر شخصان أمامي.
“آه، لذا أنا المستقبلي أراد أن يحدث ذلك؟”
بالطبع أنا أعلم ما يعنيه، لكنني لا أريد الكشف عن الحقيقة.
“بالطبع لا! لا أتذكر أي شيء عنك! هل هناك المزيد من الأسرار التي لست على علم بها؟”
“حسنًا، ولكن حان الوقت الآن للذهاب إلى المستقبل. إذا بقيت هنا لفترة أطول، فلن تجلب سوى مزيد من الضرر لاستقرار الأكوان.”
رميت الأنبوب الهش نحو الأرض. بمجرد كسر القارورة، ستكون الطاقة الموجودة في البوزيترون كافية للقضاء على الكوكب بأكمله.
حركت شا شفتيها لكن لم تصدر صوتِا. أشرت نحوها باستجواب.
“ليس لدي أي فكرة عما قد يعنيه ذلك.”
“فقط لماذا هذا؟ هناك الكثير من الآلهة أفضل مني.”
“لماذا تحرك فمها هكذا؟”
“هذا صحيح جوهرا، ولكن لماذا يمكنك سحب هذه حيلة؟”
“نحن توأمان، لذا فهي تتحدث بطريقة لا أحد يستطيع سماعها إلا أنا.”
“أنت الشخص الذي فصل أوميغا عن ألفا، أنت السبب في وجود أبادون.”
“هل أنتما حقا توأمان؟”
“ماذا أخبرتك أبادون؟ أن والدها هو الذي خلق الأكوان؟”
“نعم، مع شخصيات ومزاجات مختلفة.”
بعد ذلك شرع شا و إل في الانحناء لي.
“لقد فصلتكم حتى لا يتم تدمير الأكوان؟”
تجاهلت ببساطة مديح لينا وسألت.
“شكرًا لك على مساعدتنا مرة أخرى يا سيد جوهرا.”
“إذا، من الطبيعي أن تكون أبادون مصممة على تدمير الأكوان، لأن هذا هو هدفها الوجودي؟”
“إذا كان لا بد لي من أن أكون صادقًا، فما زلت لا أعلم ما الذي تتحدث عنه، ولكني أعتقد أنه ينبغي عليّ الذهاب إلى المستقبل، صحيح؟”
“نعم، سوف تساعدك شا في المصفوفة السحرية.”
“كانت تكذب.”
وصلت بجواري وهي تلوح بذراعيها، ظهرت أنماط كروية ومكعبة مشرقة في تشكيلات معقدة.
رميت الأنبوب الهش نحو الأرض. بمجرد كسر القارورة، ستكون الطاقة الموجودة في البوزيترون كافية للقضاء على الكوكب بأكمله.
“جوهرا، قدرتها رائعة. المواد التي تستخدمها للمصفوفة أخف من الهواء، لكن ثباتها يفوق أي شيء حققناه. كما يبدو أنها سلسلة العديد من الإبداعات المادية…. ”
“إذن ماذا حدث لأنا المستقبلي، لماذا جلبتوني إلى هنا؟”
“صحيح.”
تجاهلت ببساطة مديح لينا وسألت.
أنشأت أنبوب فراغ وملأتها بالبوزيترون.
“هل سنلتقي مرة أخرى في المرة القادمة؟”
أومأت شا برأسها ثم نظرت نحو إا.
“بالطبع بكل تأكيد.”
“لذا، أنا قمت بفصل ألفا وأوميغا لمنع نهاية الأكوان في 40 مليار سنة من الآن، ومن ثم تركت الفوضى التي خلقها أنا الماضي للتعامل معها؟”
“ثم في ذلك الوقت، تأكد من إخباري عن مستقبلي بمزيد من التفاصيل.”
“هاه؟”
أومأت شا برأسها ثم نظرت نحو إا.
“لقد أوضحت شا الوضع إلى إيفليسلا تقريبًا. كانت أبادون و نحن واحدًا في الأصل، وكنا معروفين باسم ألفا. وأبادون هي أوميغا التي كانت ذات يوم جزءًا من ألفا.
“ثم أراك بعد 6.62 مليار سنة.”
“لست متأكدًا مما تتحدث عنه. حتى الآن كل ما فهمته هو أنكم يارفاق وأبادون كنتم أصلاً واحدًا ومنشئي هذه الأكوان، أليس كذلك؟”
شوووت
إل، قبض رجل وسيم أشقر على القارورة في آخر ثانية، حيث كان يمسح العرق من على جبهته. نظرت شا، التي كانت لديها شعر أسود وجلد مدبوغ.
بمجرد تنشيط المصفوفة السحرية، تم امتصاصي في ظلام عميق.
لقد كنت عاجزًا عن الكلام تمامًا.
“هذا ينبغي أن يكون ممتعًا.”
“لجعل الكون يعمل إلى الأبد. أنا أمثل الا نهائية وشا مرحلة الخلود.”
ترجمة: Scrub
فصل معقد أعرف، بس حاولت قدر الإمكان تبسيطه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
