نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lv1 skeleton 128

مئة و ثمانية و وعشرون

مئة و ثمانية و وعشرون

“ليلينور! ماذا تفعلين هنا؟”

 

 

هززت رأسي وردّت بتعبير سخيف.

تحول التنين الذي كنت أظن أنه ليلينور برأسه نحوي.

 

 

سبااااات! قاااه!

“ليلينور؟ لم أسمع هذا الاسم. هل هذه الفخاخ من أفعالك؟ لا يمكن أن يكون هذا عمل هؤلاء الفئران.”

“انتهيت!”

 

 

سحقت التنين المعروف باسم أبادون الفخاخ أمامها بتلويحة من ذيلها.

 

 

تم تنشيط فخ الزمكان الذي كنت أخفيه بين الآخرين على الفور. حتى لو كان يتمتع التنين بقدرة سحرية وحشية، فلن يكون فعالًا عندما يدخل داخل هذه المصفوفة، لذلك شعرت أنني قد حققت شيئًا في النهاية.

‘حسنًا، على الرغم من أنها تشبه ليلينور، إلا أنها أقوى بكثير.’

عندما تم إزالة الغبار الناتج عن الطلقة الثانية، بدأ الظل يتشكل.

 

 

“ايفليسلا، اطلقي النار!”

سألتني أبادون مع ابتسامة مسترخية.

 

 

“علم!”

كان ضحكها الغاضب مرتفعًا لدرجة أنه هدد بتفجير طبلة الأذن.

 

‘حسنًا، على الرغم من أنها تشبه ليلينور، إلا أنها أقوى بكثير.’

زييينغ

فجرت أبادون، أودين وأوبيرون بعيدا مثل الذباب.

 

“الفترة الزمنية التي يمكن أن يحملها هذا الفخ قصيرة للغاية.”

بمجرد الضغط على الزناد، بدأ الضوء في التكون في نهاية البندقية.

“لأنه قبل القيام بذلك، سأريكي شيئًا مثيرًا للاهتمام.”

 

“أوه، هذا أكثر إثارة للاهتمام مما كنت أتوقع! يجب أن أغير رأيي؟ لا عجب أن شا و إل استدعاك هنا. ها ها ها ها!”

“الجميع يغمض عينه!”

 

 

 

“نعم!”

“حتى هذه الأسلحة استثنائية، هل هي أعمالك أيضًا؟”

 

“هل كان هكذا؟ في الحقيقة لم يكن حتى نيتي الأصلية للتدخل. أنا فقط لا أستطيع تحمل رؤيتك تتنامري على سيدة شابة مثلها.”

سبااااات! قاااه!

 

 

ملاحظة بسيطة المترجم الإنجليزي في هذا الفصل جعل أبادون على أنها ذكر وفي الفصول السابقة جعلها انثى لذا أنا لا أعلم حقًا هل هي ذكر أم أنثى لذا سأجعلها انثى حتى اتأكد.

في اللحظة التالية، طلقة بندقية تضخم الانقراض أصابت أبادون.

 

 

“ايفليسلا، اطلقي النار!”

“لينا”!

 

 

 

لقد قمت بإعداد أقوى الدروع لدينا، يجب أن تتبع الهزات الارتدادية في 30 ثانية، 29 … تم!

 

 

سووووش!

بعد فترة قصيرة، اختفى كل الضوء ولم يبق سوى كرة سوداء عائمة في الجو.

سألت، لاختبار الماء*. (كناية عن اختبار العواطف)

 

 

“ما هذا؟”

 

 

 

“ربما هي مجموعة من الثقوب السوداء المصغرة التي تجاوزت كتلتها.”

 

 

سبااااات! قاااه!

بذلت لينا قصارى جهدها لتوضيح الموقف، لكنها كانت في أحسن الأحوال مجرد نظرية.

 

 

 

“حسنًا، لدي شعور سيء حيال ذلك، واستعدي لضربها مرة أخرى، ايفيليسلا!”

 

 

“ما هذا؟”

“حسنا!”

 

 

 

أطلقت بندقية الانقراض مرة أخرى.

 

 

 

“لقد أنشأنا حفرة أخرى.”

حدقت فيها مباشرة في عيونها.

 

 

عندما تم إزالة الغبار الناتج عن الطلقة الثانية، بدأ الظل يتشكل.

 

 

 

“ألم تكن فعالة؟”

نظرت نحوي أبادون بشكل بارز.

 

 

سووووش!

 

 

 

ظهر مخلب من الكرة السوداء، تليها بقية جسد التنين أبادون.

“إذا كنتِ حقًا الإله العظيم، فعندئذ ستكوني قادرة على إنشاء شيء أكبر وأفضل من كل هذا. التدمير سهل، لكن الخلق أصعب بكثير.”

 

 

“أوه، هذا أكثر إثارة للاهتمام مما كنت أتوقع! يجب أن أغير رأيي؟ لا عجب أن شا و إل استدعاك هنا. ها ها ها ها!”

“بطبيعة الحال منذ أن عرفت أنكي لن تأتي بمفردك، احتفظت ببعض البطاقات المخفية.”

 

“أتباعك، ماذا عنهم؟”

هاجم ضحك أبادون آذاننا.

 

 

“أبادون، هل تدمير الكون مجرد لعبة بالنسبة لك؟”

“ااه… هذا الشخص صاخب حقا.”

 

 

 

بينما كنت أتذمر مع نفسي، شق صاعقتين طريقهم نحو التنين المهيب.

 

 

“هل تقول أنك أعددت أكثر من واحدة من هذه الفخاخ؟”

زااااا كوااااا فاااااز

 

 

“عدوك الطبيعي؟”

ترك كل من مطرقة أودين و اكسكليبور أوبيرن بصمة على مخلب التنين.

زييينغ

 

“حسنًا، حسنًا، أخفضي صوتك. أنا على استعداد لسماع قصتك، أبادون.”

“حتى هذه الأسلحة استثنائية، هل هي أعمالك أيضًا؟”

 

 

 

سألتني أبادون مع ابتسامة مسترخية.

“حتى هذه الأسلحة استثنائية، هل هي أعمالك أيضًا؟”

 

أطلقت بندقية الانقراض مرة أخرى.

“لا تشعري بالراحة! لينا، اضربيها!”

 

 

 

“نعم!”

ترك كل من مطرقة أودين و اكسكليبور أوبيرن بصمة على مخلب التنين.

 

 

تم تنشيط فخ الزمكان الذي كنت أخفيه بين الآخرين على الفور. حتى لو كان يتمتع التنين بقدرة سحرية وحشية، فلن يكون فعالًا عندما يدخل داخل هذه المصفوفة، لذلك شعرت أنني قد حققت شيئًا في النهاية.

 

 

“أنت مثير للاهتمام، في البداية خططت لتدمير الكون، ولكن إذا كان هناك رجل رائع مثلك في الارجاء، فقد يستحق الانتظار. ربما يمكنني الاستمتاع بالعرض لفترة أطول قليلاً.”

‘أوه، هل حصرتني في فخ قائم على الوقت؟’

 

 

“اللعنة عليك يا أبادون!”

كان جسد أبادون متجمداً داخل المصفوفة، قادرة على التواصل معي تخاطريًا.

“لماذا أهتم بذلك عندما سأدمر هذا المكان بالكامل قريبًا؟”

 

“في الحرب لا يوجد صواب وخطأ، فقط المنتصرون.”

“اللعنة ، ذلك لم يقيده تمامًا.”

 

 

 

لم أتمكن من المساعدة ولكن أخرجت أنينًا عندما شاهدته يظهر في تعبير سخرية.

 

(التنين كلمة ذكرية لذا ترون اني اضع الأفعال على أنها مؤنثة ولكن عندما يذكر اسم التنين و الي هو أبادون اضع الأفعال مؤنثة هذا فقط توضيح، حتى لا يتلخبط البعض هل إذا كانت ذكر أو أنثى)

 

 

حدقت أبادون في وجهي بشكل خطير.

“حسناً، سأعترف بأنك تمكنت من تقييدي بعض الشيء، لكن توابعي قد مروا بالفعل إلى هذا الكون، وبالتالي سيتم تحقيق هدفي النهائي.”

 

 

 

“أتباعك، ماذا عنهم؟”

 

 

 

أشرت إلى المخلوقات الشبيهة بالتنين التي حوصرت في الجو.

 

 

 

“هل تقول أنك أعددت أكثر من واحدة من هذه الفخاخ؟”

 

 

 

“بطبيعة الحال منذ أن عرفت أنكي لن تأتي بمفردك، احتفظت ببعض البطاقات المخفية.”

‘حسنًا، على الرغم من أنها تشبه ليلينور، إلا أنها أقوى بكثير.’

 

ترجمة: Scrub

‘كوكوكو… لقد استعددت بالفعل تمامًا، ولكن هناك شيء واحد تجاهلهته.’

 

 

 

“ما هذا؟”

 

 

“الجميع يغمض عينه!”

“الفترة الزمنية التي يمكن أن يحملها هذا الفخ قصيرة للغاية.”

 

 

 

“صحيح، ولكن الوقت الذي يستغرقه إعداد فخ جديد من حولك هو أقصر من الوقت الذي يستغرقه لك للخروج، لذلك يمكنني القيام بذلك إلى الأبد. لينا؟”

 

 

“بطبيعة الحال منذ أن عرفت أنكي لن تأتي بمفردك، احتفظت ببعض البطاقات المخفية.”

“أعمل على ذلك!”

ومض جسد أبادون الضخم بسرعة لا تضاهى حتى ظهر فكيها قبل 3 أمتار فقط مني.

 

في اللحظة التالية، طلقة بندقية تضخم الانقراض أصابت أبادون.

رفعت يدي وصنعت حجرًا سحريًا من الهواء. ثم، إلى جانب مساعدة لينا، قمت بإعداد فخ جديد للانفجار بمجرد انتهاء صلاحية الآخر.

سألت بنبرة عابرة.

 

 

“ما رأيك؟ استغرق الإعداد دقيقتين و 40 ثانية، لكن ما المدة التي تستغرقها عملية التحرر؟”

 

 

 

“اللعنة! إنك تغش!”

‘حسنًا، على الرغم من أنها تشبه ليلينور، إلا أنها أقوى بكثير.’

 

ظهرت فجأة خارج المصفوفة.

هززت رأسي وردّت بتعبير سخيف.

 

 

حدقت أبادون في وجهي بشكل خطير.

“في الحرب لا يوجد صواب وخطأ، فقط المنتصرون.”

“صحيح، ولكن الوقت الذي يستغرقه إعداد فخ جديد من حولك هو أقصر من الوقت الذي يستغرقه لك للخروج، لذلك يمكنني القيام بذلك إلى الأبد. لينا؟”

 

هاجم ضحك أبادون آذاننا.

“أعرف الآن لماذا استدعاك شا و إل هنا، فأنت عدوي الطبيعي.”

“انتظري قليلاً، لم أنتهي بعد.”

 

 

“عدوك الطبيعي؟”

“ما الذي يمكنك أن تفعله لي؟ وأنا الذي ورثت مثل هذه القوى؟”

 

 

“يمكن للشخص الذي يمكنه استخدام مصفوفة واسعة من المهارات أن يقمع أحيانًا مستخدمًا مثلي يركز على السحر الأقوى فقط، مثلي. بالتأكيد، قد استدعوك من المستقبل.”

كان جسد أبادون متجمداً داخل المصفوفة، قادرة على التواصل معي تخاطريًا.

 

 

“هل كان هكذا؟ في الحقيقة لم يكن حتى نيتي الأصلية للتدخل. أنا فقط لا أستطيع تحمل رؤيتك تتنامري على سيدة شابة مثلها.”

 

 

 

قلت وأنا اربت على رأس إيفليسلا.

 

 

أبدت أبادون اهتمامًا كبيرًا وهي تنظر إلى وجهي.

لقد تحول تعبير أبادون إلى ابتسامة مزعجة.

“لماذا يخافون منك، أليسوا والديكي؟”

 

أبدت أبادون اهتمامًا كبيرًا وهي تنظر إلى وجهي.

“حسنًا، هل استمتعت بهذه اللعبة الصغيرة خاصتك؟”

 

 

عقدت إيفيلسلا والفئران أنفاسهم بعصبية وهم يشاهدونني أعمل. في هذه الأثناء، أبدت أبادون تجاهي نصف مشبوهة والنصف الآخر فضولية.

ظهرت فجأة خارج المصفوفة.

 

 

 

“كيف؟”

كان جسد أبادون متجمداً داخل المصفوفة، قادرة على التواصل معي تخاطريًا.

 

ترك كل من مطرقة أودين و اكسكليبور أوبيرن بصمة على مخلب التنين.

“من السهل خداع عيون المرء، لقد جعلتك تشاهد ما تريد أن تراه. هل استمتعت بالعرض؟”

“ما هذا؟”

 

“ربما هي مجموعة من الثقوب السوداء المصغرة التي تجاوزت كتلتها.”

ومض جسد أبادون الضخم بسرعة لا تضاهى حتى ظهر فكيها قبل 3 أمتار فقط مني.

 

 

 

“اللعنة عليك يا أبادون!”

 

 

رفعت يدي وصنعت حجرًا سحريًا من الهواء. ثم، إلى جانب مساعدة لينا، قمت بإعداد فخ جديد للانفجار بمجرد انتهاء صلاحية الآخر.

خبأت ايفليسلا ورائي روقفت بفخر.

 

 

فجرت أبادون، أودين وأوبيرون بعيدا مثل الذباب.

شواااا كواااا

 

 

هززت رأسي.

“سمحت لكم أن تؤذوني مرة واحدة، لكن لن تكون هناك مرة ثانية!”

شواااا كواااا

 

 

فجرت أبادون، أودين وأوبيرون بعيدا مثل الذباب.

“لا تشعري بالراحة! لينا، اضربيها!”

 

بذلت لينا قصارى جهدها لتوضيح الموقف، لكنها كانت في أحسن الأحوال مجرد نظرية.

“أنت مثير للاهتمام، في البداية خططت لتدمير الكون، ولكن إذا كان هناك رجل رائع مثلك في الارجاء، فقد يستحق الانتظار. ربما يمكنني الاستمتاع بالعرض لفترة أطول قليلاً.”

بعد فترة قصيرة، اختفى كل الضوء ولم يبق سوى كرة سوداء عائمة في الجو.

 

“هو هو… هذا مثير للاهتمام للغاية، فلماذا تعتقد أنه لا يمكنني إنشاء أشياء جديدة؟”

تسارعت عشرات الأفكار في ذهني عندما حاولت إيجاد حل. يبدو أنها على استعداد لتأجيل تدمير الكون بأكمله على مجرد نزوة، فلماذا لا أرفع المخاطر وتجعله مثيرًا للاهتمام حقًا.

“الفترة الزمنية التي يمكن أن يحملها هذا الفخ قصيرة للغاية.”

 

 

“أبادون، هل تدمير الكون مجرد لعبة بالنسبة لك؟”

 

 

“أداة لإثبات أنكي لست كلية العلم والقدرة!”

سألت بنبرة عابرة.

 

 

لقد قمت بإعداد أقوى الدروع لدينا، يجب أن تتبع الهزات الارتدادية في 30 ثانية، 29 … تم!

“صحيح، هذه المساحة التي أنشأها شا و إل مزعجة وأشكال حياتها مملة، لذا سأحذفها.”

 

 

 

“لماذا هذا؟ هل تشعرين بالغيرة من شا و إل؟”

 

 

 

“ها ها ها ها! أنا! غيورة منهم؟ ها ها ها ها!”

 

 

“اللعنة عليك يا أبادون!”

“أليس شا و إل أقوى منكي؟”

“سمحت لكم أن تؤذوني مرة واحدة، لكن لن تكون هناك مرة ثانية!”

 

“هو هو… هذا مثير للاهتمام للغاية، فلماذا تعتقد أنه لا يمكنني إنشاء أشياء جديدة؟”

“هم أقوى مني؟ ها ها ها ها! أين هم إذا؟ لقد عدت للتو ولكنهم هربوا مع ذيلهم بين أرجلهم. إنهم خائفون مني.”

عقدت إيفيلسلا والفئران أنفاسهم بعصبية وهم يشاهدونني أعمل. في هذه الأثناء، أبدت أبادون تجاهي نصف مشبوهة والنصف الآخر فضولية.

 

 

“لماذا يخافون منك، أليسوا والديكي؟”

 

 

“ما الذي يمكنك أن تفعله لي؟ وأنا الذي ورثت مثل هذه القوى؟”

“ماذا… والديّ؟”

 

 

 

حدقت أبادون في وجهي بشكل خطير.

 

 

 

“أليست هذه هي الحالة؟”

“كان والداي أقوى الكائنات في كل الأكوان، المعرفة الكلية والقدرة الكلية. حاول هؤلاء الملتوين شا و إل إبقاء قوتعم لكنهم فشلوا في جعلها ملكًا لهم وفي النهاية ورثتها. ها ها ها… شا و إل كونهم والدي؟ نكتة!”

 

 

سألت، لاختبار الماء*. (كناية عن اختبار العواطف)

“لماذا هذا؟ هل تشعرين بالغيرة من شا و إل؟”

 

 

“كان والداي أقوى الكائنات في كل الأكوان، المعرفة الكلية والقدرة الكلية. حاول هؤلاء الملتوين شا و إل إبقاء قوتعم لكنهم فشلوا في جعلها ملكًا لهم وفي النهاية ورثتها. ها ها ها… شا و إل كونهم والدي؟ نكتة!”

“لماذا أهتم بذلك عندما سأدمر هذا المكان بالكامل قريبًا؟”

 

“صحيح، هذه المساحة التي أنشأها شا و إل مزعجة وأشكال حياتها مملة، لذا سأحذفها.”

كان ضحكها الغاضب مرتفعًا لدرجة أنه هدد بتفجير طبلة الأذن.

سحقت التنين المعروف باسم أبادون الفخاخ أمامها بتلويحة من ذيلها.

 

“حسنًا، حسنًا، أخفضي صوتك. أنا على استعداد لسماع قصتك، أبادون.”

“حسنًا، حسنًا، أخفضي صوتك. أنا على استعداد لسماع قصتك، أبادون.”

 

 

 

“لماذا أهتم بذلك عندما سأدمر هذا المكان بالكامل قريبًا؟”

“كيف؟”

 

كان ضحكها الغاضب مرتفعًا لدرجة أنه هدد بتفجير طبلة الأذن.

“لأنه قبل القيام بذلك، سأريكي شيئًا مثيرًا للاهتمام.”

عقدت إيفيلسلا والفئران أنفاسهم بعصبية وهم يشاهدونني أعمل. في هذه الأثناء، أبدت أبادون تجاهي نصف مشبوهة والنصف الآخر فضولية.

 

“حسنًا، من أجل إنهاء الجدال، دعنا نتفق على أن ما قلته صحيح. لا يزال بإمكاني تدمير هذا الكون بأكمله بسهولة، ألا يعني ذلك أنني أقوى شخص؟”

“ما الذي يمكنك أن تفعله لي؟ وأنا الذي ورثت مثل هذه القوى؟”

 

 

“بطبيعة الحال منذ أن عرفت أنكي لن تأتي بمفردك، احتفظت ببعض البطاقات المخفية.”

حدقت فيها مباشرة في عيونها.

حدقت أبادون في وجهي بشكل خطير.

 

 

“توقفي عن كذبك، فأنتِ ليس لديكي العلم الكلي أو القدرة الكلية كما تدعي أنه، وإلا فلن أتمكن من الوقوف ضدك.”

“ماذا من المفترض أن يكون هذا؟”

 

“اللعنة عليك يا أبادون!”

أبدت أبادون اهتمامًا كبيرًا وهي تنظر إلى وجهي.

 

 

“لقد أنشأنا حفرة أخرى.”

“حسنًا، من أجل إنهاء الجدال، دعنا نتفق على أن ما قلته صحيح. لا يزال بإمكاني تدمير هذا الكون بأكمله بسهولة، ألا يعني ذلك أنني أقوى شخص؟”

 

 

زييينغ

هززت رأسي.

“أعمل على ذلك!”

 

 

“إذا كنتِ حقًا الإله العظيم، فعندئذ ستكوني قادرة على إنشاء شيء أكبر وأفضل من كل هذا. التدمير سهل، لكن الخلق أصعب بكثير.”

 

 

 

“هو هو… هذا مثير للاهتمام للغاية، فلماذا تعتقد أنه لا يمكنني إنشاء أشياء جديدة؟”

 

 

اتلويت في فرحة، لأنني قد اجتذبتها.

 

 

 

“انتظري لحظة، إنشاء المواد!”

 

 

“لقد أنشأنا حفرة أخرى.”

بعد بعض الوقت صنعت لوحة مستطيلة كبيرة.

“ما هذا؟”

 

“كان والداي أقوى الكائنات في كل الأكوان، المعرفة الكلية والقدرة الكلية. حاول هؤلاء الملتوين شا و إل إبقاء قوتعم لكنهم فشلوا في جعلها ملكًا لهم وفي النهاية ورثتها. ها ها ها… شا و إل كونهم والدي؟ نكتة!”

“ماذا تفعل؟”

 

 

 

“انتظري قليلاً، لم أنتهي بعد.”

“اللعنة ، ذلك لم يقيده تمامًا.”

 

‘أوه، هل حصرتني في فخ قائم على الوقت؟’

عقدت إيفيلسلا والفئران أنفاسهم بعصبية وهم يشاهدونني أعمل. في هذه الأثناء، أبدت أبادون تجاهي نصف مشبوهة والنصف الآخر فضولية.

“ماذا من المفترض أن يكون هذا؟”

 

“لقد أنشأنا حفرة أخرى.”

“انتهيت!”

 

 

“أعرف الآن لماذا استدعاك شا و إل هنا، فأنت عدوي الطبيعي.”

“ماذا من المفترض أن يكون هذا؟”

 

 

 

نظرت نحوي أبادون بشكل بارز.

 

 

 

“أداة لإثبات أنكي لست كلية العلم والقدرة!”

 

 

 

ترجمة: Scrub

“كان والداي أقوى الكائنات في كل الأكوان، المعرفة الكلية والقدرة الكلية. حاول هؤلاء الملتوين شا و إل إبقاء قوتعم لكنهم فشلوا في جعلها ملكًا لهم وفي النهاية ورثتها. ها ها ها… شا و إل كونهم والدي؟ نكتة!”

 

 

ملاحظة بسيطة المترجم الإنجليزي في هذا الفصل جعل أبادون على أنها ذكر وفي الفصول السابقة جعلها انثى لذا أنا لا أعلم حقًا هل هي ذكر أم أنثى لذا سأجعلها انثى حتى اتأكد.

“لماذا أهتم بذلك عندما سأدمر هذا المكان بالكامل قريبًا؟”

 

 

هززت رأسي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط