رجل وسم بارد كالثلج
864 – رجل وسم بارد كالثلج
” النبيل الشاب المكسو بالجليد، مي اوكسه!” هدأ رجل عجوز من مجال الحجر ذو العلاقات العظيمة مع عشيرة جيانلونغ بعد ارتجافه وهمس: ” سليل عشيرة جيانلونغ، الأخ الأكبر لـ مي اونان!”
استعادت غالبية الحشود في نهاية المطاف رباطة جأشهم بعد وقت طويل من اختفاء مي أونان ويي تشينغ في السماء. فقدت بعض الشخصيات العظيمة صبرها وحتى تخلى عن دخول عالم الوحش. صعدوا في السماء من أجل الدخول إلى الفضاء.
في نهاية المطاف، اختفى التنين الضخم مع فلاش. تم القبض على آخر من الثلاثة الشباب السماويين على قيد الحياة واستحوذت من على رقابته عاليا في الهواء.
كان من المفيد جدا لهذه الشخصيات الكبيرة أن تشاهد القتال بأعينهم. فالقتال بين العباقرة الأسمى قد يشعل تنويرا جديدا. هذا الفهم سيسمح لهم بمزيد من فهم قوانين الجدارة الخاصة بهم، لكسر السلاسل والشروع إلى المستوى التالي.
“قتلوا، الانتقام للمدرسة!” بدأ الشباب الثمانية عشر بسرعة مسيرتهم نحو الحافة الامبراطورية. جيوشهم هرعت إلى الأمام مثل فيضان لا يمكن وقفه.
بعد فترة وجيزة، تبعهم الأسد الإمبراطوري ثو تسعة رؤوس إلى الفضاء، تاركين وراءهم الشباب الثمانية عشر. نظر هؤلاء الشباب الثمانية عشر إلى بعضهم البعض، تحدث أحدهم بطريقة جادة: “حياة من أجل الحياة. لقد قتل الشيطاني الحافة الإمبراطورية العديد من إخواننا وأصدقائنا من مدرسة المصفوفات السماوية، لذا يجب عليهم الدفع بحياتهم! “
“آه… ” وردد صدى حاد في الهواء كما لو كانت هناك حرب رهيبة في الداخل.
صرخ شاب مختلف: “هذا صحيح، الدم من أجل الدم. يجب أن يدفع الشياطين من الحافة الامبراطورية بحياتهم!”
أدرك شخص ما هذا الصراخ وهتف بشكل مذهل: “هذا هو صوت الشباب السماويين!”
“اقتلوا، لأجلي مدرسة المصفوفات السماوية!” أحد الشباب هرع إلى الأمام على حصانه مع العديد من الخبراء خلفه مباشرة.
عدد قليل جدا من الناس في عالم الحجر الطبي قد سمعوا بهذا الاسم. ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يمرون بها. ومع ذلك ، فإن الكلمات سليل عشيرة جيانلونغ تهز الجميع. هذه العشيرة كان لها ثلاثة أباطرة، لذا على الرغم من أنه، لم يكن النبيل الشاب المكسو بالجليد، مي اوكسه، معروفا في السابق، إلا أن حقيقة أنه كان سليلها كان أكثر من كاف لإذهال الناس!
“قتلوا، الانتقام للمدرسة!” بدأ الشباب الثمانية عشر بسرعة مسيرتهم نحو الحافة الامبراطورية. جيوشهم هرعت إلى الأمام مثل فيضان لا يمكن وقفه.
864 – رجل وسم بارد كالثلج
امتلأت تراتيل الرعد في السماء. بدأت الكنوز والأسلحة بالاعتداء على الحافة الامبراطورية بقوتهم الشديدة والقاسية. يبدو أن الشباب الثمانية عشر وجيوشهم قادرون على غرق القارة!
“قعقعة!” استمر الصوت بينما سار الجيشان.
أدهش الهجوم المفاجئ العديد من المشاهدين. لم يتوقعوا أن يهاجم الشباب بكل قواتهم.
امتلأت تراتيل الرعد في السماء. بدأت الكنوز والأسلحة بالاعتداء على الحافة الامبراطورية بقوتهم الشديدة والقاسية. يبدو أن الشباب الثمانية عشر وجيوشهم قادرون على غرق القارة!
“هذا، هذا جنون! هل يحاولون كسر كل التظاهرات بالفعل؟ ” لقد شعر الجميع بالرعب من هذا الهجوم المفاجئ.
ومع ذلك، اختار الشباب الثمانية عشر القيام بذلك. لم يكن أمرهم بالهجوم يختلف عن سحب طوائفهم الخاصة في هذه الحرب. ومع ذلك، لم يفعلوا ذلك دون أي تخطيط مسبق. على الرغم من غضبهم من كلمات مي أونان المحتدمة في وقت سابق، إلا أن لديهم استراتيجية واضحة.
على الرغم من أن قتال يي تشينغ ومي اونان كان لا مفر منه بسبب التنافس على إرادة السماء، فإن الطوائف عادة لا تتدخل بين هؤلاء العباقرة. لتعبئة الجيوش من أجل تدمير الآخر سيسبب الكثير من الكراهية.
“ليس أنا. سمعت أن شخصا ما قد عثر على مدينة بيان لذا سأذهب إلى هناك.” سرعان ما اندفع عدد قليل منهم إلى عالم الوحش.
ومع ذلك، اختار الشباب الثمانية عشر القيام بذلك. لم يكن أمرهم بالهجوم يختلف عن سحب طوائفهم الخاصة في هذه الحرب. ومع ذلك، لم يفعلوا ذلك دون أي تخطيط مسبق. على الرغم من غضبهم من كلمات مي أونان المحتدمة في وقت سابق، إلا أن لديهم استراتيجية واضحة.
كان من المفيد جدا لهذه الشخصيات الكبيرة أن تشاهد القتال بأعينهم. فالقتال بين العباقرة الأسمى قد يشعل تنويرا جديدا. هذا الفهم سيسمح لهم بمزيد من فهم قوانين الجدارة الخاصة بهم، لكسر السلاسل والشروع إلى المستوى التالي.
بطبيعة الحال، كانت طوائفهم حذرة من مي أونان. على الرغم من أن الجميع كان يعلم أنها تركت عشيرة جيانلونغ لتأسيس سلطتها الخاصة، إلا أنها كانت في نهاية المطاف واحدة من تلاميذهم، وهي جزء من العشيرة.
“أوو!” صدر هدير التنين عبر ساحة المعركة لحظة هرب هؤلاء الشباب السماويين من القارة. طار التنين الضخم من الداخل. كان واضحًا تمامًا كما لو كان مصنوعًا من الجليد.
لم تكن القوى الثمانية عشر تريد بالضرورة أن تقاتل طائفة مع ثلاثة أباطرة لمصلحة يي تشينغ. ومع ذلك، كان الشباب السماويين برأس ساخن. تحت حث من سحابة المبجل، قرروا اتخاذ إجراءات في اللحظة. كان هدفهم هو مهاجمة القارة العائمة بينما يقاتل يي تشينغ ومي أونان بعضهما البعض.
” النبيل الشاب المكسو بالجليد، مي اوكسه!” هدأ رجل عجوز من مجال الحجر ذو العلاقات العظيمة مع عشيرة جيانلونغ بعد ارتجافه وهمس: ” سليل عشيرة جيانلونغ، الأخ الأكبر لـ مي اونان!”
كانوا واثقين من تدمير القارة عندما قاتلوا إلى جانب جيوشهم. بعد تدمير الحافة الامبراطورية، سوف تثير شهرتهم في آذان الجميع في العالم. كان هذا لبناء أساس متين لمستقبلهم. وهكذا، فإن مواقع الجنرالات الثمانية عشر تحت الإمبراطور الخالد في المستقبل سيقع في النهاية في أحضانهم!
كانوا واثقين من تدمير القارة عندما قاتلوا إلى جانب جيوشهم. بعد تدمير الحافة الامبراطورية، سوف تثير شهرتهم في آذان الجميع في العالم. كان هذا لبناء أساس متين لمستقبلهم. وهكذا، فإن مواقع الجنرالات الثمانية عشر تحت الإمبراطور الخالد في المستقبل سيقع في النهاية في أحضانهم!
“قعقعة!” استمر الصوت بينما سار الجيشان.
864 – رجل وسم بارد كالثلج
“آه!” التالي كانت سلسلة صرخات شديدة. ترددت صرخات كثيرة في السماء، مما أوضح أن المعركة قد بدأت.
على الرغم من أن قتال يي تشينغ ومي اونان كان لا مفر منه بسبب التنافس على إرادة السماء، فإن الطوائف عادة لا تتدخل بين هؤلاء العباقرة. لتعبئة الجيوش من أجل تدمير الآخر سيسبب الكثير من الكراهية.
“هل تستطيع الحافة الامبراطورية أن تتحمل هجمة هذا الفرسان الشبيه بالفيضان؟” همس أحدهم مباشرة خارج عالم الوحش بعد سماعه الصراخ.
” النبيل الشاب المكسو بالجليد، مي اوكسه!” هدأ رجل عجوز من مجال الحجر ذو العلاقات العظيمة مع عشيرة جيانلونغ بعد ارتجافه وهمس: ” سليل عشيرة جيانلونغ، الأخ الأكبر لـ مي اونان!”
في عقول العديد المشاهدين، يمكن لقوى الطوائف الثمانية عشر التي يقودها الشباب السماويين أن تجتاح النسب. على الرغم من أن الحافة الامبراطورية كانت قوية، إلا أنها لم تكن بالضرورة قادرة على تحمل هذا الهجوم الجبري.
في نهاية المطاف، اختفى التنين الضخم مع فلاش. تم القبض على آخر من الثلاثة الشباب السماويين على قيد الحياة واستحوذت من على رقابته عاليا في الهواء.
“آه… ” وردد صدى حاد في الهواء كما لو كانت هناك حرب رهيبة في الداخل.
“ليس أنا. سمعت أن شخصا ما قد عثر على مدينة بيان لذا سأذهب إلى هناك.” سرعان ما اندفع عدد قليل منهم إلى عالم الوحش.
أدرك شخص ما هذا الصراخ وهتف بشكل مذهل: “هذا هو صوت الشباب السماويين!”
صرخ شاب مختلف: “هذا صحيح، الدم من أجل الدم. يجب أن يدفع الشياطين من الحافة الامبراطورية بحياتهم!”
“بووم! بووم! بووم! ” في هذه اللحظة، أصبح عدو الفرسان في فوضى. شاهد المتفرجون المذهولون مئات الفرسان الهاربين من القارة.
لم يتمكن أحدهم من إخماد فضوله وسأل هذا الرجل العجوز: “ما مدى قوة هذا النبيل الشاب المكسو بالجليد؟”
المجموعة كانوا ثلاثة شبان مع مئات الفرسان خلفهم مباشرة. كان هناك العديد من الملوك السماويين في المجموعة.
كان الشباب الثلاثة والفرسان خائفون من أذهانهم بعد مشاهدة هذا التنين وهم يتحركون. أمسكهم في لحظة وميلوا في مخالبه. اندلع دوامة من الدماء مع صراخ مرعب. تم ذبح عدة مئات من الفرسان على الفور.
“هؤلاء الثلاثة هم جزء من الشباب السماويين” فاجأ الحشد في هذا التطور الجديد.
رأى شخص ما القارة التي اختفت، وسأل: “لقد ذهب الحافة الإمبراطورية إلى الفضاء أيضا، هل يجب أن نذهب أيضا؟”
غطت الدماء والإصابات الثلاثة شباب السماويين والفرسان. بدوا متضايقين عندما هربوا. كان من الواضح أنهم كانوا قد التقوا عدو هائل.
لم تكن القوى الثمانية عشر تريد بالضرورة أن تقاتل طائفة مع ثلاثة أباطرة لمصلحة يي تشينغ. ومع ذلك، كان الشباب السماويين برأس ساخن. تحت حث من سحابة المبجل، قرروا اتخاذ إجراءات في اللحظة. كان هدفهم هو مهاجمة القارة العائمة بينما يقاتل يي تشينغ ومي أونان بعضهما البعض.
“أوو!” صدر هدير التنين عبر ساحة المعركة لحظة هرب هؤلاء الشباب السماويين من القارة. طار التنين الضخم من الداخل. كان واضحًا تمامًا كما لو كان مصنوعًا من الجليد.
“بووم!” مع انفجار مدوي، ارتفعت الحافة الامبراطورية بالفعل من أول طبقة لتصل إلى الفضاء الخارجي.
كان الشباب الثلاثة والفرسان خائفون من أذهانهم بعد مشاهدة هذا التنين وهم يتحركون. أمسكهم في لحظة وميلوا في مخالبه. اندلع دوامة من الدماء مع صراخ مرعب. تم ذبح عدة مئات من الفرسان على الفور.
“اقتلوا، لأجلي مدرسة المصفوفات السماوية!” أحد الشباب هرع إلى الأمام على حصانه مع العديد من الخبراء خلفه مباشرة.
“لا… ” كان اثنان من الشباب الثلاثة أصبحت صدورهم مثقوبة على الفور.
غطت الدماء والإصابات الثلاثة شباب السماويين والفرسان. بدوا متضايقين عندما هربوا. كان من الواضح أنهم كانوا قد التقوا عدو هائل.
في نهاية المطاف، اختفى التنين الضخم مع فلاش. تم القبض على آخر من الثلاثة الشباب السماويين على قيد الحياة واستحوذت من على رقابته عاليا في الهواء.
لم يتمكن أحدهم من إخماد فضوله وسأل هذا الرجل العجوز: “ما مدى قوة هذا النبيل الشاب المكسو بالجليد؟”
في هذا الوقت، رأى الناس أخيراً الشخص الذي يطفو في السماء بيد واحدة يمسك رقبة الشاب في السماء.
أدرك شخص ما هذا الصراخ وهتف بشكل مذهل: “هذا هو صوت الشباب السماويين!”
كان شابا يرتدي رداءا أكثر بيضا من الثلج. أخفى ردائه وضعه الطويل بينما كان يصدر هالة تقشعر لها الأبدان. كان وسيمًا إلى حد كونه شيطانيا قليلا، يشبه الفتاة تقريبا. سيصدق الناس ذلك إذا قيل لهم إنها امرأة متخفية.
بطبيعة الحال، كانت طوائفهم حذرة من مي أونان. على الرغم من أن الجميع كان يعلم أنها تركت عشيرة جيانلونغ لتأسيس سلطتها الخاصة، إلا أنها كانت في نهاية المطاف واحدة من تلاميذهم، وهي جزء من العشيرة.
“أنا، أنا من سلالة إمبراطورية… ” خسر الشاب عقله من الخوف في هذه اللحظة وصرخ.
“بووم!” مع انفجار مدوي، ارتفعت الحافة الامبراطورية بالفعل من أول طبقة لتصل إلى الفضاء الخارجي.
“بلوف!” تدفق الدم في كل مكان. لم يستمع الشاب الآخر له وطعن صدره بيد واحدة، فقتله على الفور.
على الرغم من حقيقة أن العشيرة كانت دائما بعيدة عن الظهور، فإن نسلها أظهر أنه بالتأكيد ليس شخصًا ضعيفًا وعديم الفائدة. يجب أن يكون لديه قوة لا تصدق للفوز في موقف كونه السليل الرئيسي.
ثم رمى جسد الشاب كقطعة من القمامة ومسح الدم من يده بمنديل أبيض. رمى عرضا القماش بعيدا عندما اكمل عمله. يشبه نمط القماش الأبيض الملطخ بالدماء كالفاوانيا في إزهار كامل. كانت جميلة بشكل خاص حيث كانت ترفرف على الأرض.
على الرغم من حقيقة أن العشيرة كانت دائما بعيدة عن الظهور، فإن نسلها أظهر أنه بالتأكيد ليس شخصًا ضعيفًا وعديم الفائدة. يجب أن يكون لديه قوة لا تصدق للفوز في موقف كونه السليل الرئيسي.
كان ينظر باستخفاف في المجموعة ثم استدار وعاد إلى داخل الحافة الامبراطورية. على الرغم من أنه رحل، إلا أن المجموعة لم تستطع نسيان عيونه الباردة. شعروا ببرود شديد عمودهم الفقري في اللحظة التي اجتاحتهم نظراته.
في نهاية المطاف، اختفى التنين الضخم مع فلاش. تم القبض على آخر من الثلاثة الشباب السماويين على قيد الحياة واستحوذت من على رقابته عاليا في الهواء.
من البداية إلى النهاية لم يقل كلمة واحدة، لكنه ترك وراءه انطباعا لا يمحى!
“آه… ” وردد صدى حاد في الهواء كما لو كانت هناك حرب رهيبة في الداخل.
بعد عودة الشاب إلى الداخل، استعادت الحافة الامبراطورية هدوءها حيث هدأت جميع الصراخ، كما لو أن المعركة قد انتهت.
كان الشباب الثلاثة والفرسان خائفون من أذهانهم بعد مشاهدة هذا التنين وهم يتحركون. أمسكهم في لحظة وميلوا في مخالبه. اندلع دوامة من الدماء مع صراخ مرعب. تم ذبح عدة مئات من الفرسان على الفور.
“لقد تم إبادة الشباب الثمانية عشر وجيوشهم تمامًا!” أدرك أحدهم شيئا في النهاية وهمس مع برودة القارس.
ثم رمى جسد الشاب كقطعة من القمامة ومسح الدم من يده بمنديل أبيض. رمى عرضا القماش بعيدا عندما اكمل عمله. يشبه نمط القماش الأبيض الملطخ بالدماء كالفاوانيا في إزهار كامل. كانت جميلة بشكل خاص حيث كانت ترفرف على الأرض.
على الرغم من أن أحداً لم ير كيف انتهت هذه المعركة، إلا أنهم أدركوا أنه من الممكن أن يكون هذا الشاب هو الشخص الوحيد الذي اتخذ إجراءً من جانب الحافة الامبراطورية.
ومع ذلك، اختار الشباب الثمانية عشر القيام بذلك. لم يكن أمرهم بالهجوم يختلف عن سحب طوائفهم الخاصة في هذه الحرب. ومع ذلك، لم يفعلوا ذلك دون أي تخطيط مسبق. على الرغم من غضبهم من كلمات مي أونان المحتدمة في وقت سابق، إلا أن لديهم استراتيجية واضحة.
شخص واحد لإبادة جيش كامل ـــ فقط كيف كان هذا مخيفا؟ رجع الجميع بعد التفكير في هذا وشعروا أن هذا الشاب كان مرعبا جدا.
خاب أمل الجماهير بعد سماع هذا. الجميع كان يعرف عن مي أونان سيئة السمعة التي اكتسحت العالم وأنها جاءت من عشيرة جيانلونغ. ومع ذلك، كانت الحقيقة هي أنهم لم يفهموا سوى القليل عنها. لا أحد يعرف موقفها داخل العشيرة أو من والديها ولا سيما لماذا لم غادرت العشيرة لتشكل قوتها!
“فقط، من هو هذا الشاب؟!” العديد من الخبراء من الجيل السابق لم يتمكنوا من التعرف عليه. لا يمكن أن يكون هذا الشاب القوي والمرعب مجهول الهوية.
على الرغم من أن أحداً لم ير كيف انتهت هذه المعركة، إلا أنهم أدركوا أنه من الممكن أن يكون هذا الشاب هو الشخص الوحيد الذي اتخذ إجراءً من جانب الحافة الامبراطورية.
” النبيل الشاب المكسو بالجليد، مي اوكسه!” هدأ رجل عجوز من مجال الحجر ذو العلاقات العظيمة مع عشيرة جيانلونغ بعد ارتجافه وهمس: ” سليل عشيرة جيانلونغ، الأخ الأكبر لـ مي اونان!”
“قعقعة!” استمر الصوت بينما سار الجيشان.
عدد قليل جدا من الناس في عالم الحجر الطبي قد سمعوا بهذا الاسم. ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يمرون بها. ومع ذلك ، فإن الكلمات سليل عشيرة جيانلونغ تهز الجميع. هذه العشيرة كان لها ثلاثة أباطرة، لذا على الرغم من أنه، لم يكن النبيل الشاب المكسو بالجليد، مي اوكسه، معروفا في السابق، إلا أن حقيقة أنه كان سليلها كان أكثر من كاف لإذهال الناس!
“هذا، هذا جنون! هل يحاولون كسر كل التظاهرات بالفعل؟ ” لقد شعر الجميع بالرعب من هذا الهجوم المفاجئ.
على الرغم من حقيقة أن العشيرة كانت دائما بعيدة عن الظهور، فإن نسلها أظهر أنه بالتأكيد ليس شخصًا ضعيفًا وعديم الفائدة. يجب أن يكون لديه قوة لا تصدق للفوز في موقف كونه السليل الرئيسي.
خاب أمل الجماهير بعد سماع هذا. الجميع كان يعرف عن مي أونان سيئة السمعة التي اكتسحت العالم وأنها جاءت من عشيرة جيانلونغ. ومع ذلك، كانت الحقيقة هي أنهم لم يفهموا سوى القليل عنها. لا أحد يعرف موقفها داخل العشيرة أو من والديها ولا سيما لماذا لم غادرت العشيرة لتشكل قوتها!
لم يتمكن أحدهم من إخماد فضوله وسأل هذا الرجل العجوز: “ما مدى قوة هذا النبيل الشاب المكسو بالجليد؟”
امتلأت تراتيل الرعد في السماء. بدأت الكنوز والأسلحة بالاعتداء على الحافة الامبراطورية بقوتهم الشديدة والقاسية. يبدو أن الشباب الثمانية عشر وجيوشهم قادرون على غرق القارة!
خاب أمل الجماهير بعد سماع هذا. الجميع كان يعرف عن مي أونان سيئة السمعة التي اكتسحت العالم وأنها جاءت من عشيرة جيانلونغ. ومع ذلك، كانت الحقيقة هي أنهم لم يفهموا سوى القليل عنها. لا أحد يعرف موقفها داخل العشيرة أو من والديها ولا سيما لماذا لم غادرت العشيرة لتشكل قوتها!
غطت الدماء والإصابات الثلاثة شباب السماويين والفرسان. بدوا متضايقين عندما هربوا. كان من الواضح أنهم كانوا قد التقوا عدو هائل.
“بووم!” مع انفجار مدوي، ارتفعت الحافة الامبراطورية بالفعل من أول طبقة لتصل إلى الفضاء الخارجي.
على الرغم من أن قتال يي تشينغ ومي اونان كان لا مفر منه بسبب التنافس على إرادة السماء، فإن الطوائف عادة لا تتدخل بين هؤلاء العباقرة. لتعبئة الجيوش من أجل تدمير الآخر سيسبب الكثير من الكراهية.
رأى شخص ما القارة التي اختفت، وسأل: “لقد ذهب الحافة الإمبراطورية إلى الفضاء أيضا، هل يجب أن نذهب أيضا؟”
بطبيعة الحال، كانت طوائفهم حذرة من مي أونان. على الرغم من أن الجميع كان يعلم أنها تركت عشيرة جيانلونغ لتأسيس سلطتها الخاصة، إلا أنها كانت في نهاية المطاف واحدة من تلاميذهم، وهي جزء من العشيرة.
“ليس أنا. سمعت أن شخصا ما قد عثر على مدينة بيان لذا سأذهب إلى هناك.” سرعان ما اندفع عدد قليل منهم إلى عالم الوحش.
في هذا الوقت، رأى الناس أخيراً الشخص الذي يطفو في السماء بيد واحدة يمسك رقبة الشاب في السماء.
نظم العديد أنفسهم مباشرة بعد ذلك ودخلوا بسرعة لعالم الوحش كذلك. سافر عدد قليل منهم إلى الفضاء لمشاهدة المعركة.
رأى شخص ما القارة التي اختفت، وسأل: “لقد ذهب الحافة الإمبراطورية إلى الفضاء أيضا، هل يجب أن نذهب أيضا؟”
“هل تستطيع الحافة الامبراطورية أن تتحمل هجمة هذا الفرسان الشبيه بالفيضان؟” همس أحدهم مباشرة خارج عالم الوحش بعد سماعه الصراخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
