طريقة تهدئة
645: طريقة تهدئة.
“لا، هذا ليس لهم. أنا بحاجة إلى مساعد. سيحصلون على مساعدة من البيرة التي بها تأثير مهدئ. من دلاء الكحول “، أوضح فرانك بشكل عابر.
بعد الاختفاء التام للتوهج النجمي المحيط، أخفضت كاتليا رأسها وقالت لفرانك لي الذي كان يتعافى ببطء، “إجعلهم يهدأوا”.
‘ليست العينين التين كانتا تراقبانني في النهار… لكن هذا الشعور مشابه إلى حد ما لأدميرالة النجوم… إنهما من نفس المسار؟’ أرجع كلاين نظرته وشاهد نينا وفرانك لي يهدئان البحارة الآخرين.
كانت تشير إلى البحارة الذين ما زالوا يعانون من الألم.
في تلك اللحظة، كان لديه تقدير عميق مثالية لقب “خبير السم”.
تمامًا عندما قالت ذلك، قامت كاتليا بجذب جسدها إلى الوراء مع إغلاق النوافذ.
645: طريقة تهدئة.
في تلك اللحظة، رأى كلاين بشكل ضبابي كرمة خضراء تنمو للأعلى، تغطي أدميرالة النجوم في طبقات.
‘لدى متجاوز من مسار الزارع الكثير من القوة البدنية أيضًا… ومع ذلك، السيد فرانك لي، سيكون على الأرجح من الصعب عليك الحصول على حبيبة إذا إستخدمت مثل هذه الأخلاق الفجة ضد سيدة… بالطبع، أنت بالتأكيد لا تمانع. يمكنك أن تترك طفلك ينمو من التربة تماما…’ سخر كلاين وهو يشاهد فرانك لي وهو يضخ الإبرة في ظهر يد نينا.
ولأنه لم يشعر بأي خطر أو شر، فقد اعتقد بشكل حدسي أنها طريقة في الغوامض ؤستخدمتها السيدة الناسك لعلاج إصاباتها واستعادة طاقتها.
“جيرمان، أنت لا تمانع في المشاركة في هذا، أليس كذلك؟”
‘قوة مسار التجاوز خاصتها؟ أم أنها من غرض غامض ما تمتلكه؟ بدأت العلاج دون أي قلق وسمحت لفرانك بالتعامل مع الفوضى في السفينة. ألا تخشى أن تتمكن معلنت الموت من ملاحقتنا؟ إلى أي مدى “طارت” المستقبل في ذلك الانقضاض الأخير؟’ لم يرفع كلاين رقبته مرة أخرى بينما التفت لينظر إلى فرانك لي.
لم يعترض كلاين على ذلك، لكنه لم يقل كلمة واحدة. لقد جثم بهدوء من جانبه وضغط على أكتاف نينا.
هذا الزميل الأول، الذي كان خبيرًا في السم وطبيبًا قادرًا، قد استعاد بالفعل أنبوبًا ناعمًا ملفوفًا من جيب سدوده. كانت متصلة بقارورة زجاجية صغيرة، وعلى الجانب الآخر كانت هناك إبرة رفيعة وحادة.
عندما تم حقن زجاجة المهدء الصغيرة، أوقفت نينا محاولاتها في المقاومة. لقد أطلق كلاين يديه ووقف.
قال فرانك لي بابتسامة مجبرة بينما كان لا يزال يعاني من أوجاع الخوف: “مسكن صنعته”.
645: طريقة تهدئة.
‘لقد اشتريت شيئًا مشابهًا من قبل. تم تسليمهم جميعًا إلى الزومبي ماريك…’ قام كلاين بمسح المنطقة وقال، “قد لا يكون هذا كافيًا.”
قال فرانك لي بابتسامة مجبرة بينما كان لا يزال يعاني من أوجاع الخوف: “مسكن صنعته”.
“لا، هذا ليس لهم. أنا بحاجة إلى مساعد. سيحصلون على مساعدة من البيرة التي بها تأثير مهدئ. من دلاء الكحول “، أوضح فرانك بشكل عابر.
‘الملاح؟ أدار كلاين رأسه واكتشف العديد من الكتب التي سقطت حول أوتولوف. كانت إما منتشرة على الأرض ووجهها لأعلى أو لأسفل، مستلقات أو على جانبها
‘لقد خدر مشروباتهم دون سابق إنذار…’ إرتعشت زوايا فم كلاين تقريبا.
صحح كلاين أفعاله على الفور. باستخدام تحكم المهرج الدقيق، أمسك بنينا بثبات من الكتفين.
في تلك اللحظة، كان لديه تقدير عميق مثالية لقب “خبير السم”.
‘الملاح؟ أدار كلاين رأسه واكتشف العديد من الكتب التي سقطت حول أوتولوف. كانت إما منتشرة على الأرض ووجهها لأعلى أو لأسفل، مستلقات أو على جانبها
ببساطة لأنه وجد القراصنة مشاكسين عندما كانوا في حالة سكر، أضاف فرانك مهدئًا معدلًا إلى معظم المشروبات الكحولية دون أي شعور بالذنب أو الخجل. كان الأمر كما لو أنه كان يفعل شيئًا عاديًا جدًا.
“أنا بخير بالفعل. أنا بخير!”
‘هذا الرجل هو حقًا شخص مستقيم ودافئ في جوانب معينة، لكنه في جوانب أخرى أكثر رعبا من الشيطان. هذا لأنه لا يظن أن ما يفعله شرير .. كيف أنجبت كنيسة تلأم الأرض مثل هذا العالم المجنون؟’ سيطر كلاين على تعبيره وتبع فرانك لي من مسافة بعيدة ووجد العريفة، نينا، التي كانت تتلوى في ظل الحاجز.
عندما رأى المغامر البارد والمجنون يقترب، حاول على عجل أن يقف وصرخ قائلاً: “لا، لست بحاجة إلى ذلك!”
كانت هذه القرصانة ذات الشكل المبالغ فيه راقدة هناك، وهي تتلوى من الألم. واصلت خدش سطح السفينة، منتجتا أصوات ثاقبة للأذن بينما تركت وراءها علامات دموية.
تجاهل نينا وحمل القاطع وسار عبر سطح السفينة، وضرب البحارة لحد الإغماء وانتظارهم لأن يستيقظوا بشكل طبيعي.
مجرد مشاهدة المشهد جعل كلاين يشعر بالألم في أصابعه.
‘لقد غادرنا للتو أرخبيل غارغاس مؤخرًا وقد دمرت السفينة تقريبًا. البحث عن حوريات البحر لا يبدو سهلاً حقًا…’
“جيرمان، ساعدني في الضغط عليها لمنعها من النضال.” رفع فرانك الإبرة والأنبوب في يده.
‘ليست العينين التين كانتا تراقبانني في النهار… لكن هذا الشعور مشابه إلى حد ما لأدميرالة النجوم… إنهما من نفس المسار؟’ أرجع كلاين نظرته وشاهد نينا وفرانك لي يهدئان البحارة الآخرين.
لم يعترض كلاين على ذلك، لكنه لم يقل كلمة واحدة. لقد جثم بهدوء من جانبه وضغط على أكتاف نينا.
‘لا، هناك اختلافات بين المجانين. لم يصل جيرمان سبارو إلى مستوى فرانك بعد…’ لاحظ كلاين بصمت وقدم مثل هذا الرد داخليًا.
لقد شعر بيديه تنزلقان في اللحظة التي لمسها فيها، ووجد صعوبة في الإمساك بها. كان الأمر كما لو أنها ليست سيدة بل سمكة ضخمة مغطاة بحراشف زلقة.
“حسنًا، دعينا لا نتجادل في هذا الموضوع. دعينا نساعدهم أولاً.”
صحح كلاين أفعاله على الفور. باستخدام تحكم المهرج الدقيق، أمسك بنينا بثبات من الكتفين.
“هاها، لقد سقطت من فوق وجلبتهم معي. لقد كادوا أن يصابوا بالجنون”. أوضح أوتولوف.
ومع ذلك، كان كفاح نينا قويًا بشكل مدهش، أكبر بكثير من كلاين. سرعان ما شعر بألم في أصابعه بينما لم يستطع الاستمرار.
تمامًا عندما قالت ذلك، قامت كاتليا بجذب جسدها إلى الوراء مع إغلاق النوافذ.
‘كما هو متوقع من متجاوز التسلسل 7 من مسار البحار، بينما أنا لست متجاوز يتفوق عندما يتعلق الأمر بالقوة البدنية… لو لم يكن هناك حاجة لإطعامها، يمكنني تنشيط الجوع الزاحف والتغيير إلى روح مافيتي الفولاذي واستخدام قوة الزومبي كإجابة مناسبة…’ بينما كانت هذه الأفكار تدور في ذهنه، رأى كلاين فرانك يقترب، ينحني لأسفل، ويضغط بركبته على ظهر نينا.
لم يعترض كلاين على ذلك، لكنه لم يقل كلمة واحدة. لقد جثم بهدوء من جانبه وضغط على أكتاف نينا.
انتفخت عضلاته بينما أوقف بسرعة مكافحة نينا.
كانت هذه القرصانة ذات الشكل المبالغ فيه راقدة هناك، وهي تتلوى من الألم. واصلت خدش سطح السفينة، منتجتا أصوات ثاقبة للأذن بينما تركت وراءها علامات دموية.
‘لدى متجاوز من مسار الزارع الكثير من القوة البدنية أيضًا… ومع ذلك، السيد فرانك لي، سيكون على الأرجح من الصعب عليك الحصول على حبيبة إذا إستخدمت مثل هذه الأخلاق الفجة ضد سيدة… بالطبع، أنت بالتأكيد لا تمانع. يمكنك أن تترك طفلك ينمو من التربة تماما…’ سخر كلاين وهو يشاهد فرانك لي وهو يضخ الإبرة في ظهر يد نينا.
“هذا صحيح.” أومأ فرانك لي برأسه بقوة.
عندما تم حقن زجاجة المهدء الصغيرة، أوقفت نينا محاولاتها في المقاومة. لقد أطلق كلاين يديه ووقف.
لقد شعر بيديه تنزلقان في اللحظة التي لمسها فيها، ووجد صعوبة في الإمساك بها. كان الأمر كما لو أنها ليست سيدة بل سمكة ضخمة مغطاة بحراشف زلقة.
بعد بضع ثوان، قامت نينا بتمشيط شعرها وتدحرجت على قدميها. لقد تذمرت من فرانك لي، “لماذا يجب أن تكون دائمًا قاسيًا مثل الدب؟ ألا يمكنك تجربة طريقة مختلفة؟”
ووش!
وبينما كانت تتحدث، مدت ذراعيها دون إخفاء التعبير المتألم على وجهها.
‘لهذا نفس تأثيرات البيرة المهدئة تقريبًا، وهو أكثر فاعلية…’ أضاف داخليًا.
على عكس الغوص في وقت سابق، كانت ترتدي الآن قميصًا من الكتان ومعطفًا بنيًا. لم تبدو مختلفة عن القراصنة العاديين.
من خلال عملهم الشاق، غيّرت المستقبل الاتجاهات في الوقت المناسب ومزقت الأمواج العملاقة وتجنبت صواعق البرق قبل العودة إلى طريق البحر الآمن.
لم ينزعج فرانك من شكاوى نينا بينما سأل في حيرة، “كيف كنت قاسي؟”
ناظرا للخلف، لم يرى أي علامات على مطاردة معلنت الموت. أخيرًا خفف من حدة التوتر ووجد أنه لم يكن هناك شيء هادئ عن تلك الليل.
“حسنًا، دعينا لا نتجادل في هذا الموضوع. دعينا نساعدهم أولاً.”
‘هذا الرجل هو حقًا شخص مستقيم ودافئ في جوانب معينة، لكنه في جوانب أخرى أكثر رعبا من الشيطان. هذا لأنه لا يظن أن ما يفعله شرير .. كيف أنجبت كنيسة تلأم الأرض مثل هذا العالم المجنون؟’ سيطر كلاين على تعبيره وتبع فرانك لي من مسافة بعيدة ووجد العريفة، نينا، التي كانت تتلوى في ظل الحاجز.
“أخرجي برميل الجعة. فلنعمل معًا لجعلهم يشربون.”
بعد بضع ثوان، قامت نينا بتمشيط شعرها وتدحرجت على قدميها. لقد تذمرت من فرانك لي، “لماذا يجب أن تكون دائمًا قاسيًا مثل الدب؟ ألا يمكنك تجربة طريقة مختلفة؟”
“جيرمان، أنت لا تمانع في المشاركة في هذا، أليس كذلك؟”
ببساطة لأنه وجد القراصنة مشاكسين عندما كانوا في حالة سكر، أضاف فرانك مهدئًا معدلًا إلى معظم المشروبات الكحولية دون أي شعور بالذنب أو الخجل. كان الأمر كما لو أنه كان يفعل شيئًا عاديًا جدًا.
ألقى كلاين نظرة على البحارة الموجودين على ظهر السفينة. بعد التفكير لبضع ثوانٍ، سأل: “الهدف هو جعلهم بهدؤون؟”
“جيرمان، أنت لا تمانع في المشاركة في هذا، أليس كذلك؟”
“هذا صحيح.” أومأ فرانك لي برأسه بقوة.
ومع ذلك، كان كفاح نينا قويًا بشكل مدهش، أكبر بكثير من كلاين. سرعان ما شعر بألم في أصابعه بينما لم يستطع الاستمرار.
“هل يمكنني أن أجعلهم يفقدون الوعي فقط؟” سأل كلاين بهدوء.
تمامًا عندما قالت ذلك، قامت كاتليا بجذب جسدها إلى الوراء مع إغلاق النوافذ.
‘لهذا نفس تأثيرات البيرة المهدئة تقريبًا، وهو أكثر فاعلية…’ أضاف داخليًا.
‘لا، هناك اختلافات بين المجانين. لم يصل جيرمان سبارو إلى مستوى فرانك بعد…’ لاحظ كلاين بصمت وقدم مثل هذا الرد داخليًا.
أدارت نينا رأسها في دهشة وفوجئت للحظات لحد فقدان القدرة على الكلام.
‘لقد خدر مشروباتهم دون سابق إنذار…’ إرتعشت زوايا فم كلاين تقريبا.
فكر فرانك لي بجدية للحظة.
“حسنا.”
‘قوة مسار التجاوز خاصتها؟ أم أنها من غرض غامض ما تمتلكه؟ بدأت العلاج دون أي قلق وسمحت لفرانك بالتعامل مع الفوضى في السفينة. ألا تخشى أن تتمكن معلنت الموت من ملاحقتنا؟ إلى أي مدى “طارت” المستقبل في ذلك الانقضاض الأخير؟’ لم يرفع كلاين رقبته مرة أخرى بينما التفت لينظر إلى فرانك لي.
“حسنا.” مشى كلاين إلى قاطعة كان قد لاحظها منذ فترة طويلة، التقطها، واستخدم الحافة غير الحادة لضربها على مالكها.
“حسنا.” مشى كلاين إلى قاطعة كان قد لاحظها منذ فترة طويلة، التقطها، واستخدم الحافة غير الحادة لضربها على مالكها.
بانغ!
صحح كلاين أفعاله على الفور. باستخدام تحكم المهرج الدقيق، أمسك بنينا بثبات من الكتفين.
من خلال سيطرته الدقيقة، هدأ القرصان الذي كان يتدحرج من الألم وفقد الوعي.
‘لقـ.. لقد وصلنا إلى حدود الطرق البحرية الآمنة؟ ربما سمحت لنا “الرحلة” من الآن بفقدان ذيل معلنت الموت، لكنها أيضًا حولت مسار السفينة عن مسارها؟’ شاهد كلاين كل من أوتولوف ونينا وفرانك، وكذلك عديم الدم هيث دويل، الذي ظهر في وقت ما، يوقظون البحارة وهم يأخذون أماكنهم. لقد بدأوا بشكل محموم ومشغول في توجيه المستقبل.
تجمد تعبير نينا لثانية قبل أن تتعافى.
ضرب كلاين وهو يسير على طول الطريق إلى القوس. في هذه اللحظة، ظهر تدريجياً شيخ في الخمسينيات من عمره بقبعة مدببة.
ثم تباطأت عندما مرت بجوار كلاين. لقد كتمت ضحكها وقالت: “سمعت شائعات عنك، لكنني لم أتوقع منك أن تكون مبالغا فيه أكثر من الشائعات. عادة، يجب أن يكون العكس.”
لولا قدرته على التوازن كمهرج، لكان كلاين قد سقط مثل فرانك. وعندما تطاير الرذاذ الضخم مثل المطر، غمر قبعته الرسمية والمعطف مزدوج جيوب الصدر.
“نعم… أفكارك مميزة للغاية. مختلفة تمامًا عن الآخرين، انها أقرب إلى أفكار فرانك. ربما هذا هو سبب قدرته على معاملتك كصديق في مثل هذا الوقت القصير.”
تجاهل نينا وحمل القاطع وسار عبر سطح السفينة، وضرب البحارة لحد الإغماء وانتظارهم لأن يستيقظوا بشكل طبيعي.
‘لا، هناك اختلافات بين المجانين. لم يصل جيرمان سبارو إلى مستوى فرانك بعد…’ لاحظ كلاين بصمت وقدم مثل هذا الرد داخليًا.
‘لقـ.. لقد وصلنا إلى حدود الطرق البحرية الآمنة؟ ربما سمحت لنا “الرحلة” من الآن بفقدان ذيل معلنت الموت، لكنها أيضًا حولت مسار السفينة عن مسارها؟’ شاهد كلاين كل من أوتولوف ونينا وفرانك، وكذلك عديم الدم هيث دويل، الذي ظهر في وقت ما، يوقظون البحارة وهم يأخذون أماكنهم. لقد بدأوا بشكل محموم ومشغول في توجيه المستقبل.
تجاهل نينا وحمل القاطع وسار عبر سطح السفينة، وضرب البحارة لحد الإغماء وانتظارهم لأن يستيقظوا بشكل طبيعي.
انتفخت عضلاته بينما أوقف بسرعة مكافحة نينا.
تمنى فرانك أن يفعل الشيء نفسه، لكنه تخلى عن أفكاره المتهورة عندما تم سؤاله من قبل نينا عما إذا كان بإمكانه ضمان عدم إفقادهم وعيهم فقط بدلاً من قتلهم. لقد دخل الكابينة وأخرج برميل بيرة وتصرف وفقًا لخطته الأصلية.
“نعم… أفكارك مميزة للغاية. مختلفة تمامًا عن الآخرين، انها أقرب إلى أفكار فرانك. ربما هذا هو سبب قدرته على معاملتك كصديق في مثل هذا الوقت القصير.”
بام! بام! بام!
بعد الاختفاء التام للتوهج النجمي المحيط، أخفضت كاتليا رأسها وقالت لفرانك لي الذي كان يتعافى ببطء، “إجعلهم يهدأوا”.
ضرب كلاين وهو يسير على طول الطريق إلى القوس. في هذه اللحظة، ظهر تدريجياً شيخ في الخمسينيات من عمره بقبعة مدببة.
في تلك اللحظة، كان لديه تقدير عميق مثالية لقب “خبير السم”.
عندما رأى المغامر البارد والمجنون يقترب، حاول على عجل أن يقف وصرخ قائلاً: “لا، لست بحاجة إلى ذلك!”
‘يجب أن تكون هناك مكواة بخار هنا، صحيح… قيام مغامر مجنون بغسل ملابسه لا ينتهك شخصيته. إنه أمر غريب إذا لم يغسل ملابسه… كان يجب أن أرتدي ملابس بأسلوب سكان أرخبيل رورستد الأصليين!’ في تلك اللحظة، شعر كلاين بسلسلة من وجع القلب.
“أنا بخير بالفعل. أنا بخير!”
“جيرمان، ساعدني في الضغط عليها لمنعها من النضال.” رفع فرانك الإبرة والأنبوب في يده.
‘ليست هناك حاجة للشرح. ذلك واضح جدًا…’ أمسك تسليته كلاين واستدار نحو القوس.
‘لقد خدر مشروباتهم دون سابق إنذار…’ إرتعشت زوايا فم كلاين تقريبا.
في هذه اللحظة، قدم الشيخ نفسه، “أنا ملاح المستقبل، أوتولوف”.
‘ليست العينين التين كانتا تراقبانني في النهار… لكن هذا الشعور مشابه إلى حد ما لأدميرالة النجوم… إنهما من نفس المسار؟’ أرجع كلاين نظرته وشاهد نينا وفرانك لي يهدئان البحارة الآخرين.
‘الملاح؟ أدار كلاين رأسه واكتشف العديد من الكتب التي سقطت حول أوتولوف. كانت إما منتشرة على الأرض ووجهها لأعلى أو لأسفل، مستلقات أو على جانبها
“حسنًا، دعينا لا نتجادل في هذا الموضوع. دعينا نساعدهم أولاً.”
“هاها، لقد سقطت من فوق وجلبتهم معي. لقد كادوا أن يصابوا بالجنون”. أوضح أوتولوف.
“هاها، لقد سقطت من فوق وجلبتهم معي. لقد كادوا أن يصابوا بالجنون”. أوضح أوتولوف.
حول كلاين نظره نحو عينيه واكتشف ألوان أعماق البحار في عينيه الزرقاء.
“حسنا.” مشى كلاين إلى قاطعة كان قد لاحظها منذ فترة طويلة، التقطها، واستخدم الحافة غير الحادة لضربها على مالكها.
‘ليست العينين التين كانتا تراقبانني في النهار… لكن هذا الشعور مشابه إلى حد ما لأدميرالة النجوم… إنهما من نفس المسار؟’ أرجع كلاين نظرته وشاهد نينا وفرانك لي يهدئان البحارة الآخرين.
ووش!
عندما كان على وشك أن ينظر إلى الوراء ليرى ما إذا كانت معلنت الموت قد واصلت ملاحقاتها، صرخ أوتولوف فجأة، “كن حذرًا!”
وبينما كانت تتحدث، مدت ذراعيها دون إخفاء التعبير المتألم على وجهها.
ووش!
تجمد تعبير نينا لثانية قبل أن تتعافى.
ضربت موجة ضخمة القوس، مما تسبب في اهتزاز المستقبل بقوة.
‘لهذا نفس تأثيرات البيرة المهدئة تقريبًا، وهو أكثر فاعلية…’ أضاف داخليًا.
لولا قدرته على التوازن كمهرج، لكان كلاين قد سقط مثل فرانك. وعندما تطاير الرذاذ الضخم مثل المطر، غمر قبعته الرسمية والمعطف مزدوج جيوب الصدر.
صحح كلاين أفعاله على الفور. باستخدام تحكم المهرج الدقيق، أمسك بنينا بثبات من الكتفين.
‘يجب أن تكون هناك مكواة بخار هنا، صحيح… قيام مغامر مجنون بغسل ملابسه لا ينتهك شخصيته. إنه أمر غريب إذا لم يغسل ملابسه… كان يجب أن أرتدي ملابس بأسلوب سكان أرخبيل رورستد الأصليين!’ في تلك اللحظة، شعر كلاين بسلسلة من وجع القلب.
‘لقد خدر مشروباتهم دون سابق إنذار…’ إرتعشت زوايا فم كلاين تقريبا.
لقد رأى عاصفة أمامه مع موجات ضخمة تأتي واحدة تلو الأخرى بينما إرتفعت عاليا مثل الجبال. كان بإمكانه أن يشعر بالرياح المجنونة والرعد الهادر.
من خلال عملهم الشاق، غيّرت المستقبل الاتجاهات في الوقت المناسب ومزقت الأمواج العملاقة وتجنبت صواعق البرق قبل العودة إلى طريق البحر الآمن.
‘لقـ.. لقد وصلنا إلى حدود الطرق البحرية الآمنة؟ ربما سمحت لنا “الرحلة” من الآن بفقدان ذيل معلنت الموت، لكنها أيضًا حولت مسار السفينة عن مسارها؟’ شاهد كلاين كل من أوتولوف ونينا وفرانك، وكذلك عديم الدم هيث دويل، الذي ظهر في وقت ما، يوقظون البحارة وهم يأخذون أماكنهم. لقد بدأوا بشكل محموم ومشغول في توجيه المستقبل.
‘ليست هناك حاجة للشرح. ذلك واضح جدًا…’ أمسك تسليته كلاين واستدار نحو القوس.
من خلال عملهم الشاق، غيّرت المستقبل الاتجاهات في الوقت المناسب ومزقت الأمواج العملاقة وتجنبت صواعق البرق قبل العودة إلى طريق البحر الآمن.
بانغ!
بعد أن هدأ كل شيء، أطلق كلاين التميمة من مجال إله البحر وتنفس بإرتياح.
‘ليست العينين التين كانتا تراقبانني في النهار… لكن هذا الشعور مشابه إلى حد ما لأدميرالة النجوم… إنهما من نفس المسار؟’ أرجع كلاين نظرته وشاهد نينا وفرانك لي يهدئان البحارة الآخرين.
ناظرا للخلف، لم يرى أي علامات على مطاردة معلنت الموت. أخيرًا خفف من حدة التوتر ووجد أنه لم يكن هناك شيء هادئ عن تلك الليل.
‘لقد اشتريت شيئًا مشابهًا من قبل. تم تسليمهم جميعًا إلى الزومبي ماريك…’ قام كلاين بمسح المنطقة وقال، “قد لا يكون هذا كافيًا.”
بعد مسح المنطقة ورؤية القراصنة وهم يفركون رؤوسهم أو يلهثون لالتقاط الأنفاس، يبدون مرهقين وعلى حافة الانهيار، غادر كلاين سطح السفينة، وهو يشعر بتأنيب ضمير طفيف. لقد مشى إلى الكابينة وتنهد إلى الداخل.
مجرد مشاهدة المشهد جعل كلاين يشعر بالألم في أصابعه.
‘لقد غادرنا للتو أرخبيل غارغاس مؤخرًا وقد دمرت السفينة تقريبًا. البحث عن حوريات البحر لا يبدو سهلاً حقًا…’
حول كلاين نظره نحو عينيه واكتشف ألوان أعماق البحار في عينيه الزرقاء.
تابعا الدرج إلى الطابق العلوي، سار كلاين متجاوزًا مقصورة القبطان وأبطأ. لقد لاحظ للحظة ورأى أوراقًا خضراء تغطي صدع الباب. تم عزل كل شيء.
“حسنًا، دعينا لا نتجادل في هذا الموضوع. دعينا نساعدهم أولاً.”
لقد حول نظرته وعاد إلى غرفته. ناظرا في مسألة الدعاء للأحمق قبل أن يتخطى الضباب الرمادي ليمسك بالمياه القريبة ويبحث عن آثار معلنت الموت للرد. لقد أراد السماح لملك الخلود أغاليتو، الذي هاجم الآخرين دون سبب محير، بتجربة نفس المعاملة التي واجهها.
بام! بام! بام!
‘لا، هناك “عيون” تراقب. يجب أن أبذل قصارى جهدي لعدم القيام بمثل هذه الأشياء. إلى جانب ذلك، سوف يعلم ملك الخلود درسًا فقظ ولن يؤذيه بشدة. الأمر لا يستحق المخاطرة… لا ينبغي أن أترك غضبي يتفوق على عقلانيتي… سأفكر في الأمر مرة أخرى بعد التقدم بنجاح!’ قام كلاين بقمع رغبته.
كانت هذه القرصانة ذات الشكل المبالغ فيه راقدة هناك، وهي تتلوى من الألم. واصلت خدش سطح السفينة، منتجتا أصوات ثاقبة للأذن بينما تركت وراءها علامات دموية.
ضرب كلاين وهو يسير على طول الطريق إلى القوس. في هذه اللحظة، ظهر تدريجياً شيخ في الخمسينيات من عمره بقبعة مدببة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
