الفصل 507
“… الان انا ارى.”
كان إيرل آشور فضوليًا. كم نمى جريد ليكون قادر على جعل الناس الموهوبين مثل هذا يخدمه؟
أدرك إيرل آشور وهو يشاهد لاويل يعدم جميع أسرى جيش بورنيو.
“إن سبب قدرة جريد الجشعة والغباء على ترسيخ موقفه يعود إلى هذا الشخص.”
تثبت العديد من الأمور الظرفية التعاون بين الملك أسلان والإمبراطورية الصحراوية. كان لاويل مقتنعاً بوجود علاقة مع الإمبراطورية بعد فترة وجيزة من تتويج أسلان.
استخدم لاويل التحالف مع جيش بورنيو ليس فقط لاحتلال باتريان. لقد استحق أن يُتهم ، لكن لا يمكن إنكار أنه كان ممتازًا. اختيار الوسائل القاسية من أجل تحقيق نتائج أفضل كان رائعا بشكل خاص. هل يستطيع جريد الوصول إلى منصبه الحالي إذا لم يكن لهذا الشخص؟
“…؟”
‘لم يكن ممكنا.’
فكر إيرل آشور في ذلك للحظة.
نفى إيرل آشور ذلك على وجه اليقين ، مما جعل بلاند يتكلم.
“العمل الميداني”.
“أبي ، مع كل الاحترام الواجب ، الدوق جريد ليس غير كفء. صحيح أن إنجازات إيرل لاويل كبيرة ، لكن أفعاله ستكون محدودة إذا كان الدوق جريد غير كفؤ”.
“مثل آجنوس”.
“…؟”
كان مخيفا وأكثر ذكاء مما كان يتصور. هذا صحيح. لم يكن الملك أسلان يتخيل أبداً. لم يكن جريد متورط في هذا الحادث على الإطلاق. ربما لن يكون غريباً أن لا يشارك جريد في الحروب المستقبلية. كان لاويل يأمل في نمو جريد اللانهائي. ما إذا كان أعضاء مدجج بالعتاد ذهبوا إلى الحرب أو تم إنشاء مملكة. أراد لاويل أن يركز جريد على اللعب الفردي.
شعر إيرل آشور أن ابنه كان غريباً بعد لم شمله معه بعد عامين. كان لدى بلاند علاقة سيئة مع جريد وكان محتجزًا أيضًا كرهينة من قبل جريد ، لكنه اعترف بجريد؟
في الوقت الحالي ، لا يمكن إجراء تغييرات كبيرة إذا أصبح جريد ملكًا. ستعاني مملكة جريد ، ويحاط بها من ثلاث جهات المملكة الخالدة ، ومملكة جاوس والإمبراطورية الصحراوية. في أسوأ الحالات ، يمكن أن تسقط بسرعة. لكن لاويل لم يهتم. كان هناك سبب واحد فقط. أراد أن يمنح جريد عنوان ‘الملك الأول’.
‘جريد أخذ منه حتى إيرين. الآن لا ضغينة في عينيه…؟’
“أنا آكل البطاطس كل يوم.”
يبدو أن بلاند قد تم غسل دماغه. كيف تعرض للتعذيب؟ كان الأمر مروعًا حقًا. أدلى إيرل آشور بتعبير حزين بينما ابتسم بلاند ببراعة.
أشرقت عيون إيرل آشور عندما دخل طعام الخنازير في فمه.
“أبي ، لا شيء مثل ما تتخيله. لقد كنت أستمتع بالحياة في ريدان.”
لا يمكن أن يكون. يجب أن تكون الأخبار مشوهة. كان اسلان متأكدا من ذلك.
“بلاند؟”
توصل لاويل إلى استنتاج مفاده أن الملك أسلان لم يستطع الإعلان عن علاقته بالإمبراطورية.
فوجئ إيرل آشور. يستطيع ابنه بلاند أن يبتسم مرة أخرى بعد أن فقد والدته وشقيقه؟ بعد أن تزوجت إيرين من جريد ، يجب أن يكون هذا الطفل أكثر قتامة وأكثر ألمًا بالتأكيد!
“الدوق جريد.”
“ما هي الحياة في ريدان التي يمكنها أن تسبب لك مثل هذا الوجه المشرق؟”
كانت قوة الإمبراطورية الصحراوية ، الحكام الحقيقيين للقارة ، ساحقة. كان لديهم أكثر من مليون جندي وكان عدد الفرسان يقترب من 3،000. كان هناك العديد من السحرة البارزين مثل إيرل آشور. وبعبارة أخرى ، كانت قوة مطلقة. أن تصبح معاديًا للإمبراطورية سيؤدي إلى الخراب.
قال بلاند الحقيقة إلى إيرل آشور المرتبك.
“هذا…”
“العمل الميداني”.
“…”
“مـ~ماذا؟”
كان نمو جريد هو السلاح المطلق. كلما أصبح جريد أقوى ، كانوا أقوى. لكن لاويل سمح لإيرل آشور بتفسيرها كما يشاء. قدم لاويل تعبيرًا دافئًا وأرسل همس إلى فاكر.
“أنا آكل البطاطس كل يوم.”
“مـ~ماذا؟”
“ماذا؟!!!”
في اللحظة التي يعد فيها ماركيز ستيم بخدمة جريد.
كان إيرل آشور غاضبًا. كان لابنه الثمين ، نبيل الخالدة ، أن يعمل في الحقول مثل القن؟ حتى أنه كان يأكل البطاطا مثل الخنزير! لقد كان يعيش هذه الحياة الجهنمية!
“…؟”
“آه! بلاند! لقد جن جنونك في نهاية حياتك!” رثى إيرل آشور بلطف وعانق. “أنا آسف! لقد دمرت حياتك بسبب هذا الأب الأحمق!” سوب سوب.
فكر إيرل آشور في ذلك للحظة.
سلم بلاند البطاطا المسلوقة إلى إيرل آشور الذي كان يبكي. بطاطا ملونة بألوان قوس قزح.
“… الان انا ارى.”
“لن أتحدث بعد الآن. تناول هذه البطاطس. سيتم محو سوء فهمك بمجرد تذوقها.”
أشرقت عيون إيرل آشور عندما دخل طعام الخنازير في فمه.
“هذا…”
‘جريد أخذ منه حتى إيرين. الآن لا ضغينة في عينيه…؟’
كان ابنه مجنونًا. أي ابن سيدعو والده ليأكل نفس طعام الخنازير؟ رثى إيرل آشور. قرر بلاند أنه لن يكون هناك تقدم في هذه المحادثة وتصرف. دفع بطاطا قوس قزح في فم والده.
“مـ~ما هذا؟”
“هيوك!”
استخدم لاويل التحالف مع جيش بورنيو ليس فقط لاحتلال باتريان. لقد استحق أن يُتهم ، لكن لا يمكن إنكار أنه كان ممتازًا. اختيار الوسائل القاسية من أجل تحقيق نتائج أفضل كان رائعا بشكل خاص. هل يستطيع جريد الوصول إلى منصبه الحالي إذا لم يكن لهذا الشخص؟
أشرقت عيون إيرل آشور عندما دخل طعام الخنازير في فمه.
“لن أتحدث بعد الآن. تناول هذه البطاطس. سيتم محو سوء فهمك بمجرد تذوقها.”
“مـ~ما هذا؟”
اختفى حقده ضد جريد في اللحظة التي علم فيها أن بلاند كان يعيش حياة صحية وسعيدة. كان إيرل آشور مليئًا بالتوقعات عندما كان لديه سؤال فجأة.
لقد كان عالماً جديداً. تسببت الصدمة والمتعة التي كانت لا تضاهي في فتح دائرة مانا جديدة في ذهوله. بمجرد أن تم إدخالها في فمه ، تذوب وكان الطعم حلوًا ومالحًا وحارًا وحامضًا ومنعشًا. كان الأمر كما لو أن كل الأطباق الشهية في العالم تتركز في بطاطس واحدة.
كانت الحرب ضد باتريان حدثًا مهمًا من شأنه أن يحدد مصير ريدان المستقبلي. ومع ذلك ، لم يتم رؤية جريد على الإطلاق خلال الحرب. كيف يمكن أن يكون بعيدا في مثل هذه اللحظة الهامة؟
تحدث بلاند بحماس مع إيرل آشور المذهل. “أليست لذيذة؟”
“لذيذة! ماذا؟” شعر إيرل آشور بالإثارة. “كيف يمكنك التعبير عن هذه الشهيّة الثمينة بلذيذ !؟ نعم! نكهة سماوية! طعام الآلهة!!”
لقد كان عالماً جديداً. تسببت الصدمة والمتعة التي كانت لا تضاهي في فتح دائرة مانا جديدة في ذهوله. بمجرد أن تم إدخالها في فمه ، تذوب وكان الطعم حلوًا ومالحًا وحارًا وحامضًا ومنعشًا. كان الأمر كما لو أن كل الأطباق الشهية في العالم تتركز في بطاطس واحدة.
“…”
‘لم يكن ممكنا.’
كان الدم كثيفًا حقًا. بلاند وإيرل آشور كان لهما نفس براعم التذوق. في كلتا الحالتين ، كانت ولادة مجنون بطاطا جديد.
“…؟”
***
كان للخالدة فخرًا قويًا كمملكة محايدة. قد يضطرون إلى تكريم الإمبراطورية ، ولكن كان هناك عدد قليل من الممالك ذات الحكم الذاتي الكامل مثل الخالدة. ماذا لو كان معروفًا أن الملك أسلان اقترض قوة الإمبراطورية من أجل أن يتوج ، وفي المقابل ، نفذ سياسات مواتية للإمبراطورية؟ سوف يضعف موقف الملك أسلان وقد تكون اللحظة التي يتم فيها الكشف عن قوة فصيل الأمير رين.
“هل ستخدم الدوق جريد؟” رتب لاويل الوضع وتحدث إلى إيرل آشور.
“أين الفارس الذي أرسلته إلى إيرل آشور؟”
تحدث إيرل آشور بطريقة حادة مع بطاطس في فمه. “ما الذي تنوي القيام به في المستقبل؟ سيصبح الدوق جريد معاديًا لكل من الخالدة وجاوس. من المشكوك فيه أن يتمكن الدوق جريد من تحمل هجمات الكماشة لمملكتين ، حتى مع حماية ماركيز ستيم.”
“إن سبب قدرة جريد الجشعة والغباء على ترسيخ موقفه يعود إلى هذا الشخص.”
رفع لاويل ثلاثة أصابع. “هناك جزء تطل عليه. البلدان التي سنصبح معاديين لها في هذه الحرب ليست فقط الخالدة وجاوس ، ولكن الإمبراطورية الصحراوية أيضًا”.
في اللحظة التي يعد فيها ماركيز ستيم بخدمة جريد.
“الإمبراطورية؟”
كانت الحرب ضد باتريان حدثًا مهمًا من شأنه أن يحدد مصير ريدان المستقبلي. ومع ذلك ، لم يتم رؤية جريد على الإطلاق خلال الحرب. كيف يمكن أن يكون بعيدا في مثل هذه اللحظة الهامة؟
كانت قوة الإمبراطورية الصحراوية ، الحكام الحقيقيين للقارة ، ساحقة. كان لديهم أكثر من مليون جندي وكان عدد الفرسان يقترب من 3،000. كان هناك العديد من السحرة البارزين مثل إيرل آشور. وبعبارة أخرى ، كانت قوة مطلقة. أن تصبح معاديًا للإمبراطورية سيؤدي إلى الخراب.
فكر إيرل آشور في ذلك للحظة.
“لماذا تكون معاديا للإمبراطورية؟”
سلم بلاند البطاطا المسلوقة إلى إيرل آشور الذي كان يبكي. بطاطا ملونة بألوان قوس قزح.
شرح لاويل لإيرل آشور بتعبير حازم.
تظاهر بأنه جندي من أجل قتل الفارس الأحمر.
“الإمبراطورية الصحراوية وراء الملك أسلان”.
كان نمو جريد هو السلاح المطلق. كلما أصبح جريد أقوى ، كانوا أقوى. لكن لاويل سمح لإيرل آشور بتفسيرها كما يشاء. قدم لاويل تعبيرًا دافئًا وأرسل همس إلى فاكر.
تثبت العديد من الأمور الظرفية التعاون بين الملك أسلان والإمبراطورية الصحراوية. كان لاويل مقتنعاً بوجود علاقة مع الإمبراطورية بعد فترة وجيزة من تتويج أسلان.
“أبي ، مع كل الاحترام الواجب ، الدوق جريد ليس غير كفء. صحيح أن إنجازات إيرل لاويل كبيرة ، لكن أفعاله ستكون محدودة إذا كان الدوق جريد غير كفؤ”.
فكر إيرل آشور بصمت وأومأ. “هذا يذكرني. في الآونة الأخيرة ، تتغير العلاقة مع الإمبراطورية شيئًا فشيئًا. بدأت السياسات تصبح مواتية للإمبراطورية؟ لقد بدوا تافهين لدرجة أنني أنا والآخرون كنا مهملين”.
لا يمكن أن يكون. يجب أن تكون الأخبار مشوهة. كان اسلان متأكدا من ذلك.
كان الأمر غامضًا.
“…؟”
“هل سيكون هناك مستقبل للدوق جريد بعد أن أصبح معاديًا للإمبراطورية؟ ألن أموت موت الكلاب إذا خدمته؟”
عاصمة المملكة الخالدة ، راينهاردت. لم يحلم الملك أسلان أبدًا بأن تنهار باتريان ، وجلس دون أي قوة. حدّق في الهواء للحظة قبل أن يسأل.
“لا ، لا داعي للقلق. الإمبراطورية منتشرة حاليا في جيشها بسبب المتمردين في الجنوب. من الصعب التورط في شؤون الشمال. أنا متأكد من أنه لن يكون هناك صراع مباشر مع الإمبراطورية للعامين المقبلين. في المقام الأول ، لن يرسل الملك أسلان طلب دعم للإمبراطورية”.
كانت قوة الإمبراطورية الصحراوية ، الحكام الحقيقيين للقارة ، ساحقة. كان لديهم أكثر من مليون جندي وكان عدد الفرسان يقترب من 3،000. كان هناك العديد من السحرة البارزين مثل إيرل آشور. وبعبارة أخرى ، كانت قوة مطلقة. أن تصبح معاديًا للإمبراطورية سيؤدي إلى الخراب.
كان للخالدة فخرًا قويًا كمملكة محايدة. قد يضطرون إلى تكريم الإمبراطورية ، ولكن كان هناك عدد قليل من الممالك ذات الحكم الذاتي الكامل مثل الخالدة. ماذا لو كان معروفًا أن الملك أسلان اقترض قوة الإمبراطورية من أجل أن يتوج ، وفي المقابل ، نفذ سياسات مواتية للإمبراطورية؟ سوف يضعف موقف الملك أسلان وقد تكون اللحظة التي يتم فيها الكشف عن قوة فصيل الأمير رين.
“ماذا؟!!!”
توصل لاويل إلى استنتاج مفاده أن الملك أسلان لم يستطع الإعلان عن علاقته بالإمبراطورية.
“حسنا. شيء مشابه.”
“… أنت شخص يمكنه قراءة وضع القارة بأكملها واستخدامه.”
في اللحظة التي يعد فيها ماركيز ستيم بخدمة جريد.
“أليست هذه هي الأساسيات؟”
“أنا أعلم.”
“إنه ليس شيئًا يستطيع أي شخص تحمله.”
“… أنت شخص يمكنه قراءة وضع القارة بأكملها واستخدامه.”
فكر إيرل آشور في ذلك للحظة.
‘لا يمكن للإمبراطورية أن تكشف أن نوتيلوس هو فارس ذو رقم فردي. لا يمكنهم إثارة قضية كبيرة ضد جريد.’
“حسنا. أنا شخص لا أستطيع العودة إلى الخالدة بالفعل. قاعدتي ضعيفة جدا لبناء قوة مستقلة. سوف أخدم الدوق جريد. ومع ذلك ، أتوقع معاملة عالية.”
لا يمكن أن يكون. يجب أن تكون الأخبار مشوهة. كان اسلان متأكدا من ذلك.
“إنها كلمات عادلة. أنت أحد السحرة العشرة في القارة. فقط…” أعطى لاويل ابتسامة ودية. ثم تحدث إلى إيرل آشور بتعبير لطيف. “تذكر دائمًا أن مهمتك الوحيدة هي خدمة الدوق جريد. إنه أمر غير مقبول إذا حملت سيفًا على عنقه”.
أدرك إيرل آشور وهو يشاهد لاويل يعدم جميع أسرى جيش بورنيو.
“أنا أعلم.”
“…”
كان إيرل آشور فضوليًا. كم نمى جريد ليكون قادر على جعل الناس الموهوبين مثل هذا يخدمه؟
ترجمة : Don Kol
‘أريد أن أراه.’
تحدث بلاند بحماس مع إيرل آشور المذهل. “أليست لذيذة؟”
اختفى حقده ضد جريد في اللحظة التي علم فيها أن بلاند كان يعيش حياة صحية وسعيدة. كان إيرل آشور مليئًا بالتوقعات عندما كان لديه سؤال فجأة.
“أين هو الدوق جريد الآن؟”
“أين هو الدوق جريد الآن؟”
شرح لاويل لإيرل آشور بتعبير حازم.
كانت الحرب ضد باتريان حدثًا مهمًا من شأنه أن يحدد مصير ريدان المستقبلي. ومع ذلك ، لم يتم رؤية جريد على الإطلاق خلال الحرب. كيف يمكن أن يكون بعيدا في مثل هذه اللحظة الهامة؟
“… أنت شخص يمكنه قراءة وضع القارة بأكملها واستخدامه.”
رد لاويل. “الدوق جريد يصطاد حاليًا”.
شعر إيرل آشور أن ابنه كان غريباً بعد لم شمله معه بعد عامين. كان لدى بلاند علاقة سيئة مع جريد وكان محتجزًا أيضًا كرهينة من قبل جريد ، لكنه اعترف بجريد؟
“…؟”
“الدوق جريد.”
شكك ايرل عاشور في أذنيه للحظة قبل أن يقتنع.
شرح لاويل لإيرل آشور بتعبير حازم.
“آه ، هذا صحيح. إنه يكافح وحده للدفاع عن أراضيه ضد أولئك الذين يهددونها؟”
“إنها كلمات عادلة. أنت أحد السحرة العشرة في القارة. فقط…” أعطى لاويل ابتسامة ودية. ثم تحدث إلى إيرل آشور بتعبير لطيف. “تذكر دائمًا أن مهمتك الوحيدة هي خدمة الدوق جريد. إنه أمر غير مقبول إذا حملت سيفًا على عنقه”.
“حسنا. شيء مشابه.”
لقد قتل خلال الحرب. وقد هزمه أيضا جندي من ريدان”.
كان نمو جريد هو السلاح المطلق. كلما أصبح جريد أقوى ، كانوا أقوى. لكن لاويل سمح لإيرل آشور بتفسيرها كما يشاء. قدم لاويل تعبيرًا دافئًا وأرسل همس إلى فاكر.
“… الان انا ارى.”
– الطريق إلى الشمال مفتوح أخيرًا. كما هو مقرر ، انتقل إلى ماركيز ستيم وأخبره عن استقلال جريد.
“لماذا تكون معاديا للإمبراطورية؟”
في اللحظة التي يعد فيها ماركيز ستيم بخدمة جريد.
في الوقت الحالي ، لا يمكن إجراء تغييرات كبيرة إذا أصبح جريد ملكًا. ستعاني مملكة جريد ، ويحاط بها من ثلاث جهات المملكة الخالدة ، ومملكة جاوس والإمبراطورية الصحراوية. في أسوأ الحالات ، يمكن أن تسقط بسرعة. لكن لاويل لم يهتم. كان هناك سبب واحد فقط. أراد أن يمنح جريد عنوان ‘الملك الأول’.
– سنجعل جريد ملكا.
شكك ايرل عاشور في أذنيه للحظة قبل أن يقتنع.
في الوقت الحالي ، لا يمكن إجراء تغييرات كبيرة إذا أصبح جريد ملكًا. ستعاني مملكة جريد ، ويحاط بها من ثلاث جهات المملكة الخالدة ، ومملكة جاوس والإمبراطورية الصحراوية. في أسوأ الحالات ، يمكن أن تسقط بسرعة. لكن لاويل لم يهتم. كان هناك سبب واحد فقط. أراد أن يمنح جريد عنوان ‘الملك الأول’.
يبدو أن بلاند قد تم غسل دماغه. كيف تعرض للتعذيب؟ كان الأمر مروعًا حقًا. أدلى إيرل آشور بتعبير حزين بينما ابتسم بلاند ببراعة.
“لا أستطيع أن أعطيه لآريس.”
كانت بداية مشروع “جريد: إمبراطور العالم”.
وراهن على أنه كان عنوانًا أسطوريًا. وتكهن لاويل بأن التأثير سيكون أفضل بكثير من بطل المملكة.
“ماذا؟!!!”
***
لا يمكن أن يكون. يجب أن تكون الأخبار مشوهة. كان اسلان متأكدا من ذلك.
“باتريان تم أخذها؟”
“هذا…”
“ليس هذا فقط. لقد ارتكب إيرل آشور خيانة وانضم إلى الدوق جريد.”
“هل ستخدم الدوق جريد؟” رتب لاويل الوضع وتحدث إلى إيرل آشور.
“هـ~هذا.”
“الإمبراطورية؟”
عاصمة المملكة الخالدة ، راينهاردت. لم يحلم الملك أسلان أبدًا بأن تنهار باتريان ، وجلس دون أي قوة. حدّق في الهواء للحظة قبل أن يسأل.
“…”
“أين الفارس الذي أرسلته إلى إيرل آشور؟”
“هل سيكون هناك مستقبل للدوق جريد بعد أن أصبح معاديًا للإمبراطورية؟ ألن أموت موت الكلاب إذا خدمته؟”
لقد قتل خلال الحرب. وقد هزمه أيضا جندي من ريدان”.
كانت بداية مشروع “جريد: إمبراطور العالم”.
لماذا أرسل فارس كان أضعف من جندي كتعزيز؟ طعنت عيون الحاضرين في الملك أسلان.
رد لاويل. “الدوق جريد يصطاد حاليًا”.
إرتبك أسلان. ‘جندي هزم فارس ذو رقم فردي؟’
“أنا آكل البطاطس كل يوم.”
لا يمكن أن يكون. يجب أن تكون الأخبار مشوهة. كان اسلان متأكدا من ذلك.
“ماذا؟!!!”
علم الدوق جريد أن نوتيلوس كان فارسًا أحمر واهتم به.
علم الدوق جريد أن نوتيلوس كان فارسًا أحمر واهتم به.
تظاهر بأنه جندي من أجل قتل الفارس الأحمر.
“ما هي الحياة في ريدان التي يمكنها أن تسبب لك مثل هذا الوجه المشرق؟”
‘لا يمكن للإمبراطورية أن تكشف أن نوتيلوس هو فارس ذو رقم فردي. لا يمكنهم إثارة قضية كبيرة ضد جريد.’
كان الدم كثيفًا حقًا. بلاند وإيرل آشور كان لهما نفس براعم التذوق. في كلتا الحالتين ، كانت ولادة مجنون بطاطا جديد.
من وجهة نظر الإمبراطورية ، كيف يمكن أن يعلنوا أن أحد الفرسان ذوي الرقم الفردي الذين كانوا فخورين بهم قتل على يد جندي؟ لا ، لتجنب الإحراج ، لا يمكن الكشف عن نوتيلوس.
“الإمبراطورية؟”
“الدوق جريد.”
كان مخيفا وأكثر ذكاء مما كان يتصور. هذا صحيح. لم يكن الملك أسلان يتخيل أبداً. لم يكن جريد متورط في هذا الحادث على الإطلاق. ربما لن يكون غريباً أن لا يشارك جريد في الحروب المستقبلية. كان لاويل يأمل في نمو جريد اللانهائي. ما إذا كان أعضاء مدجج بالعتاد ذهبوا إلى الحرب أو تم إنشاء مملكة. أراد لاويل أن يركز جريد على اللعب الفردي.
كان مخيفا وأكثر ذكاء مما كان يتصور. هذا صحيح. لم يكن الملك أسلان يتخيل أبداً. لم يكن جريد متورط في هذا الحادث على الإطلاق. ربما لن يكون غريباً أن لا يشارك جريد في الحروب المستقبلية. كان لاويل يأمل في نمو جريد اللانهائي. ما إذا كان أعضاء مدجج بالعتاد ذهبوا إلى الحرب أو تم إنشاء مملكة. أراد لاويل أن يركز جريد على اللعب الفردي.
“هل ستخدم الدوق جريد؟” رتب لاويل الوضع وتحدث إلى إيرل آشور.
“مثل آجنوس”.
“هل سيكون هناك مستقبل للدوق جريد بعد أن أصبح معاديًا للإمبراطورية؟ ألن أموت موت الكلاب إذا خدمته؟”
كان لدى آجنوس نقابة من مصنفين مستحضري الأرواح تحت قيادته. لعب منفردًا بينما اكتسبت قواته الشرف والمجد له. لماذا لا يستطيع الآخرون فعل الشيء نفسه؟ كان لاويل يتنافس مع فيرادين ، رئيس أعضاء آجنوس. كان يهدف إلى منح جريد المزيد من الراحة والمجد أكثر من آجنوس.
تحدث بلاند بحماس مع إيرل آشور المذهل. “أليست لذيذة؟”
كانت بداية مشروع “جريد: إمبراطور العالم”.
إرتبك أسلان. ‘جندي هزم فارس ذو رقم فردي؟’
ترجمة : Don Kol
عاصمة المملكة الخالدة ، راينهاردت. لم يحلم الملك أسلان أبدًا بأن تنهار باتريان ، وجلس دون أي قوة. حدّق في الهواء للحظة قبل أن يسأل.
“…؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
