المستوى التالي
[ منظور ستيفان فالي ]
“أوه ، فريترا العظيمة” تمتمتُ وأنا أشاهد أحد الدروع وهو يفقد قدمه بينما كاد أن يُداس في هذه العملية.
أرسلت منجلًا واحدًا على يديها المجمعتين.
“أيها الدروع ، حافظ على هذه الألواح الدفاعية! لا تدع أيًا من الوحوش تبتعد عنك ” صرخت قبل أن ألقي نظرة على الحائط الأسود الغامض الذي أُمرت بكسره بمجرد أن تكون الوحوش كلها داخل غابة إلشاير.
كنت أعلم أن والدي لن يكن قادرًا على الحصول على شارة بينما كان يعتبر شابا ، كان لا يزال مجرد ساحر متوسط المستوى بعد كل شيء مثلي وإن كان ضعف عمري ، لقد كنت أحترم قوته وموهبته ، إلا أنع لا يزال درعا ، سمحت بابتسامة خافتة لظهور عبى وجهي لكنها لم تظل سوى لثانية وجيزة عندما دوى صوت اصطدام من بعيد.
شاهدت مئات الوحوش الفاسدة وهم يتحركون عبر جدران نصف شفافة تصنعها فرق الدروع.
ابتعد عني وهو يصرخ. “م- ماذا؟ هذا ليس ما – ”
لقد كان مشهدا غريبا حيث رأيت الوحوش التي لا تتعايش عادة وهي تسير جنبا إلى جنب ، بدأ من العناكب بحجم كلاب الصيد والذئاب الكبيرة وحتى الثعابين ذات الرؤوس على أطرافها كلهم تحركوا معا ، غير مدركين لما كان يحدث.
قمت بتوزيع المزيد من المانا من خلال شعاري ونقلتها إلى باقي أجزاء جسدي لتقوية أطرافي ، اندفعت القوة في جسدي عندما اندفعت إلى الأمام في خضم المعركة مثل المهاجم الحقيقي.
كان هذا أول هجوم على منطقة الجان ، وحتى إذا فشلت هذه الضربة بالذات فقد قامت بعملها.
كما كان هناك العديد من المعززين يقفون لحماية كل من الدروع في حالة تحرر أي من الوحوش.
وجهت عيناي نحو الجنود الحديديون اللذين يستخدمون أسلحة فولاذية عادية وهم غير قادرين حتى على تعزيزها ، حالهم يرثى لها.
حتى أكثر الأشياء التي ليس لها فائدة سيكون لها غرض ما ، على الأقل يمكن أن يموتوا في مجموعات.
حتى أكثر الأشياء التي ليس لها فائدة سيكون لها غرض ما ، على الأقل يمكن أن يموتوا في مجموعات.
وجهت عيناي نحو الجنود الحديديون اللذين يستخدمون أسلحة فولاذية عادية وهم غير قادرين حتى على تعزيزها ، حالهم يرثى لها.
انزلقت إلى الأمام غير قادر على النهوض ، عندما نظرت خلفي ، لم يكن بإمكاني سوى رؤية مجموعة من اللهب القرمزي ينتشر من حيث كانت ذراعي.
كنت ابن كارنال فالي ، وريث عائلة فالي ، لكني لم أكن شيئًا أمام هذا الصبي الذي يبدو أكبر مني بقليل.
التفت إلى الحارس المخصص لي والذي كان رجل نحيف مع بعض الشعر الذي عينيه.
“شكراً لك جنرال آرثر على مساعدتك” ، تحدثت أنثى من الجان بالكاد مع خروج صوتها بشكل أجش.
“هل يمكنك الحصول على قراءة داخل الغابة؟”
لكن الآن بعد أن ضرب أعداؤنا مكان آخر ، كيف سيختار المجلس التعامل مع هذا؟
وضع كفيه على الأرض قبل النقر على لسانه.
باستخدام هذه الفرصة تمكنت من الوصول إلى النطاق لكي يصل المنجل إلى خصمي.
“تم قطع النطاق الخاص بي إلى الجزء الرابع.”
أرسلت منجلًا واحدًا على يديها المجمعتين.
تنهدت “يبدو أنه سيتعين عليك الدخول معنا“.
“أوه ، تأكد من أنه لا يقتل نفسه قبل أن أستجوبه”
كانت هناك نظرة ازدراء ظهرت على وجه الجني ، لكنه سرعان ما أخفاها وأومأ برأسع.
ابتعد عني وهو يصرخ. “م- ماذا؟ هذا ليس ما – ”
قبل أن ينتهي ، أمسكت الحارس من مؤخرة ياقة رقبته.
لقد مر موسم منذ أن قمت بتدريب علامتي الأولية لتشكيل شعاري ، كان شيء جدير بالثناء حقًا لشخص بلغ لتوه الثامنة عشرة ، ومع ذلك وجدت نفسي متعطشا للمزيد تماما مثل والدي ، أردت أيضًا أن أحصل على امتياز الدخول إلى سرداب السبج على أمل الحصول على شعار.
“الشحن الكامل!” قمت بتغطية جسدي بالكامل بالمانا وهو ميزة أخرى لشعاري المكتسب حديثا.
” أنظر ، لا يهمني إذا كنتم تعتقدون أنكم حراس نادرون بسبب سحركم المتفرد ، ستكون بأمان مع دروعي الشخصية “.
انزلقت إلى الأمام غير قادر على النهوض ، عندما نظرت خلفي ، لم يكن بإمكاني سوى رؤية مجموعة من اللهب القرمزي ينتشر من حيث كانت ذراعي.
“حسنًا ، ولكن إذا حدث لي أي شيء …”
ثم تشكلت طبقات الدروع أمامي وهي على استعداد لصد هجوم الرياح.
كانت تهديدات الصبي مثيرة للضحك بسبب ارتجافه.
لم أضيع وقت آخر لأنني قضيت على الجني الضعيف.
بحق فريترا كيف يمكنه حتى أن يرى نفسه كجندي إذا كان خائفا من الاقتراب من المعركة.
“هل يمكنك الحصول على قراءة داخل الغابة؟”
“ستكون بخير” كررت وتركت ياقته.
“الآن شكل رابط عقلي معي ، معي فقط ، هناك شيء يخبرني أنك لست جيدًا في المهام المتعددة “.
كان سيفي يصدر أزيز ويتوهج مثل المنارة بالنسبة لقواتي عندما اقتربت من أول جني في طريقي.
أومأ الحارس وهو يضع إصبعين على صدغي وركز.
لا أريد أن أضيع الكثير من المانا على عدو واحد فقط.
فكرت في ذلك حتى سقط شخص أمامي.
“ه- هل تسمعني؟” ظهرت صوت مألوف في رأسي مباشرة.
أومأ الحارس وهو يضع إصبعين على صدغي وركز.
فقط من خلال الصوت الذي يصدره علمت أن الاعتماد على الدرع كان مخاطرة من الأفضل عدم التعرض لها.
عند سماعه فكرت كم كان تتلعثم حتى داخل رأسي.
الثقة النابعة من قوتي وعقليتي ، لا يهم إذا كان لدى ديكاثين سحر غريب ومتعدد الاستخدامات ، بالنسبة لي كانت هذه مجرد مهمة للنجاح والحصول على المزيد من الإنجازات ، وهي نفس الإنجازات التي ستزيد مستوى دمائي عند الإتظار لعودتي إلى الوطن.
“فقط لكي تعرف لا يمكنني سوى إجراء اتصال ذهني أحادي الاتجاه لذا لن أتمكن من سماع الرد منك.”
فكرت في ذلك حتى سقط شخص أمامي.
“حسنا ، أجبت وانا اقمع الرغبة في دحرجة عيناي ، على الرغم من عيوبه فإن الحصول على حارس هو مكافأة كبيرة حيث لن يضطر درعي وساحري إلى البقاء بالقرب مني ولكن سيعتمدون على ردود الفعل من الحارس.
كما كان هناك العديد من المعززين يقفون لحماية كل من الدروع في حالة تحرر أي من الوحوش.
أعدت انتباهي إلى المهمة الحالية ، وشاهدت فرق السحرة يقفون على أهبة الاستعداد بينما يختفي المزيد والمزيد من الوحوش الفاسدة في الغابة الكثيفة الضبابية التي كانت موطن للجان في ديكاثين.
بمجرد أن أصبح أخر الوحوش التي تم جمعها من شمال تلال الوحوش داخل المجموعة الكثيفة من الأشجار ، قمت برفع الدرع الأسود.
ألقيت نظرة ورائي للتأكد من أن قطعة الإشارة كانت في مكانها لإرشادنا للخروج من الغابة ثم استعدت.
” أيها الجنود خذوا مواقع في الخطوط الأمامية مع الأسلحة ، أيها المهاجمون تمركزا خلفهم مع دروعكم وعجلاتكم في مكان قريب ، استعد لتوجيه الهجوم عند الإشارة! ” صرخت بينما كان الجميع يتنقلون إلى أماكنهم.
كان سيفي يصدر أزيز ويتوهج مثل المنارة بالنسبة لقواتي عندما اقتربت من أول جني في طريقي.
ابتعد عني وهو يصرخ. “م- ماذا؟ هذا ليس ما – ”
لم أكن أعرف كيف تم تخدير تلك الوحوش الفاسدة لكن القطع الأثرية التي أعكيت إليّ بدت وكأنها تعمل كالسحر.
بمجرد أن حطمتها وحررت آثار سيطرتي ، اندلع هدير شرير وزمجرة وزئير من داخل الغابة.
لقد كان مشهدا غريبا حيث رأيت الوحوش التي لا تتعايش عادة وهي تسير جنبا إلى جنب ، بدأ من العناكب بحجم كلاب الصيد والذئاب الكبيرة وحتى الثعابين ذات الرؤوس على أطرافها كلهم تحركوا معا ، غير مدركين لما كان يحدث.
بمجرد أن حطمتها وحررت آثار سيطرتي ، اندلع هدير شرير وزمجرة وزئير من داخل الغابة.
بدأ العديد من الأفراد الذين يحملون الإمدادات في توزيع قوارير السائل الفاسد لرشها على ملابسهم.
[ منظور ستيفان فالي ]
كان سيفي يصدر أزيز ويتوهج مثل المنارة بالنسبة لقواتي عندما اقتربت من أول جني في طريقي.
لقد كانت مكلفة ومؤقتة ، لكنها كانت الطريقة الوحيدة لكي لا تهاجمنا بها الوحوش الفاسدة.
حتى الآن ، كانت سابين هي المكان الوحيد الذي يتحمل وطأة الهجوم مما جعل من السهل تخصيص الموارد لمكان مركزي واحد.
تلا ذلك لحظات من الصمت الشديد بينما كان الجميع ينتظرون إشارتي ، لقد قمت بثني يدي متحمسا للمشاركة في بعض القتالاا بأسلحتي المحدثة.
على عكس الجني السابق الذي قتله للتو ، لم يتحرك فمها بينما ظهرت رياح قاطعة في وجهي.
لقد مر موسم منذ أن قمت بتدريب علامتي الأولية لتشكيل شعاري ، كان شيء جدير بالثناء حقًا لشخص بلغ لتوه الثامنة عشرة ، ومع ذلك وجدت نفسي متعطشا للمزيد تماما مثل والدي ، أردت أيضًا أن أحصل على امتياز الدخول إلى سرداب السبج على أمل الحصول على شعار.
نهضت بكلتا يداي وقدماي ثم إندفعت نحو الجنية ، التي كانت على وشك إطلاق شفرة أخرى.
كنت أتطلع إلى العودة إلى ألاكريا ، كنت أعلم أن والدي سينجو من التجارب التي سيقابلها في سرداب السبج ، ولم أرغب في شيء أكثر من رؤية نوع الشعار الذي سيخرج به.
كان عيب استخدام الشكل الكامل لشعاري هو إحتياجه للكثير من المانا لمواكبة ذلك.
كانت سهامهم متوهجة ويتم إطلاقها بدقة مذهلة على وحش تلو الآخر صغيرًا كان أم كبيرًا.
ربما سيصبح شخصية أسطورية! إذا حدث ذلك فسوف ترتفع مكانة عائلة فالي الخاص بنا في جميع أنحاء فيكور ، وربما حتى داخل ألاكريا.
كنت أعلم أن والدي لن يكن قادرًا على الحصول على شارة بينما كان يعتبر شابا ، كان لا يزال مجرد ساحر متوسط المستوى بعد كل شيء مثلي وإن كان ضعف عمري ، لقد كنت أحترم قوته وموهبته ، إلا أنع لا يزال درعا ، سمحت بابتسامة خافتة لظهور عبى وجهي لكنها لم تظل سوى لثانية وجيزة عندما دوى صوت اصطدام من بعيد.
لكن الآن بعد أن ضرب أعداؤنا مكان آخر ، كيف سيختار المجلس التعامل مع هذا؟
مع تعزيز حواسي الأساسية من خلال شعاري ، تمكنت من سماع صرخات خافتة صادرة مما إعتبرت أنهم الجان الذين يقومون بدوريات في المنطقة.
“حسنا ، أجبت وانا اقمع الرغبة في دحرجة عيناي ، على الرغم من عيوبه فإن الحصول على حارس هو مكافأة كبيرة حيث لن يضطر درعي وساحري إلى البقاء بالقرب مني ولكن سيعتمدون على ردود الفعل من الحارس.
ألقيت نظرة ورائي للتأكد من أن قطعة الإشارة كانت في مكانها لإرشادنا للخروج من الغابة ثم استعدت.
تم تعزيز غير السحرة بواسطة الدروع بينما سار السحرة بثقة كاملة.
“الشحن الكامل!” قمت بتغطية جسدي بالكامل بالمانا وهو ميزة أخرى لشعاري المكتسب حديثا.
تم تعزيز غير السحرة بواسطة الدروع بينما سار السحرة بثقة كاملة.
كانت تهديدات الصبي مثيرة للضحك بسبب ارتجافه.
استغرقت لحظة سريعة للنظر إلى أسفل ، وأدركت أنه ربما كان التوهج الناعم المنبعث من جسدي هو الذي ملأ قواتي بالثقة.
بدأ العديد من الأفراد الذين يحملون الإمدادات في توزيع قوارير السائل الفاسد لرشها على ملابسهم.
الثقة النابعة من قوتي وعقليتي ، لا يهم إذا كان لدى ديكاثين سحر غريب ومتعدد الاستخدامات ، بالنسبة لي كانت هذه مجرد مهمة للنجاح والحصول على المزيد من الإنجازات ، وهي نفس الإنجازات التي ستزيد مستوى دمائي عند الإتظار لعودتي إلى الوطن.
“حسنًا ، ولكن إذا حدث لي أي شيء …”
كان سيفي يصدر أزيز ويتوهج مثل المنارة بالنسبة لقواتي عندما اقتربت من أول جني في طريقي.
تحركت في متاهة الأشجار ، غير قادر على رؤية قدمي بسبب الضباب الكثيف.
“تم قطع النطاق الخاص بي إلى الجزء الرابع.”
ومع ذلك كان من السهل اكتشاف المعركة بين الجان ووحوش المانا الفاسدة التي أطلقناها على أرضهم.
على الرغم من تفوقنا في العدد ، إلا أن الجان كانوا يصمدون بشكل جيد إلى حد ما ضد الوحوش المسعورة.
تخليت عن شكلي المغطى باللهب للحفاظ على المانا ، ووجهت نصلي لإنهاء الجنية عندما تم الضغط علي عن طريق حظور مرعب خنق روحي.
كانت سهامهم متوهجة ويتم إطلاقها بدقة مذهلة على وحش تلو الآخر صغيرًا كان أم كبيرًا.
تحطمت اللوحة الأولى عند الاصطدام وتصدعت الثانية لكنها صمدت أمام الهجوم قبل أن تتبدد الرياح.
حتى تمكن العديد من جنود الجان من السيطرة على الأشجار من حولهم لاصطياد العديد من الوحوش الكبيرة وخنقها.
هذه هي فائدة أن يكون لديك حارس ، حتى لو كان نصف جبان إلا أن له فائدة ، لا عجب أنهم يعتبرون ذوي قيمة على الرغم من عدم وجود شكل واحد من السحر الهجومي أو الدفاعي لديهم.
لكن بالسنبة لي كان هناك عدو واحد ، وهي أنثى كبيرة السن بشعر أشقر يخرج من خوذتها.
أومأ الحارس وهو يضع إصبعين على صدغي وركز.
لم يكن لديها أسلحة ولكنها أخرجت من يديها رياح مميتة تمكنت من قتل العديد من الوحوش في وقت واحد.
انزلقت إلى الأمام غير قادر على النهوض ، عندما نظرت خلفي ، لم يكن بإمكاني سوى رؤية مجموعة من اللهب القرمزي ينتشر من حيث كانت ذراعي.
سحر اللهب الذي تم فتحه من خلال العلامة لدي بعد حفل الاستيقاظ سمح لنيراني أن تأخذ شكلا خشنا يمزق أي شيء في طريقه.
كانت هدفي.
“سيرين ركز الدروع علي وحافظ على مسافة مع ماري”
لا أريد أن أضيع الكثير من المانا على عدو واحد فقط.
لقد حطم ذلك تركيزي في السيطرة على منجل اللهب المتطاير لكنني كنت قادرا على تفادي السهم وهو يرن فوقي.
” أشتون ، ابق بالقرب منهم وقم بتبديل موقعؤ في حال كنت في خطر”
كان شعره الطويل الأحمر مربوطا خلفه بشكل فوضوي مع أعين زرقاء واضحة تشع بقوة.
أمرتهم وأخذت خطوات كبيرة ، لقد كانت الألواح متعددة الزوايا من المانا تحوم حولي بشكل جاهز للدفاع ضد أي هجوم بينما كان هناك صوت طنين خافت يصدر من الخلف مع شحن ماري لسحرها.
حدق في وجهي بشكل منزعج ، لكن إنزعاجه لم يكن موجهاً لي حتى.
لقد قمت بتوجيه المانا من خلال شعاري وهو إجراء أصبح طبيعيا مثل التنفس الآن.
كان عيب استخدام الشكل الكامل لشعاري هو إحتياجه للكثير من المانا لمواكبة ذلك.
حتى تمكن العديد من جنود الجان من السيطرة على الأشجار من حولهم لاصطياد العديد من الوحوش الكبيرة وخنقها.
قمت بفك غمد سيفي ، الذي تم تقويته بواسطة أداة تقييد شهيرة ثم أشعلت السلاح بنيران خشنة.
“نعم ، الجنرال آرثر؟”
“نعم سيدي!”
قمت بتوزيع المزيد من المانا من خلال شعاري ونقلتها إلى باقي أجزاء جسدي لتقوية أطرافي ، اندفعت القوة في جسدي عندما اندفعت إلى الأمام في خضم المعركة مثل المهاجم الحقيقي.
عززت سرعي ، وغمدت سيفي وعممت المزيد من المانا من خلال شعاري.
التفت إلى الحارس المخصص لي والذي كان رجل نحيف مع بعض الشعر الذي عينيه.
كان سيفي يصدر أزيز ويتوهج مثل المنارة بالنسبة لقواتي عندما اقتربت من أول جني في طريقي.
دون تردد سقطت على الأرض.
التفت إليّ الجني النحيف ذو الشعر القصير والحواجب الصارمة عندما رأني إتسعت عيناه.
“حسنا ، أجبت وانا اقمع الرغبة في دحرجة عيناي ، على الرغم من عيوبه فإن الحصول على حارس هو مكافأة كبيرة حيث لن يضطر درعي وساحري إلى البقاء بالقرب مني ولكن سيعتمدون على ردود الفعل من الحارس.
تحرك فمه وبدأت الرياح تتجمع حول خناجره المزدوجة ولكن بعد فوات الأوان.
لم أضيع وقت آخر لأنني قضيت على الجني الضعيف.
أعتقد أنه أمر الصحيح أن السحرة في ديكاثين على الرغم من تنوعهم فقد كانوا بطيئين ، بشكل غير فعال وبدائي.
تحرك فمه وبدأت الرياح تتجمع حول خناجره المزدوجة ولكن بعد فوات الأوان.
حطم سيفي الخناجر التي قاطعها معًا للدفاع عن نفسه قبل أن يدخل في جذعه ، لكنوبشكل غير متوقع ، شعرت أن سيفي يمر عبر طبقة من المانا.
بعد أن استغرقت لحظة سريعة للنظر حولي ، رأيت أن العديد من السحرة الآخرين قد انخرطوا بالفعل مع الجان.
لذلك حتى السحرة الضعفاء مثله كانوا قادرين على تعزيز أنفسهم بالمانا ، غريب حقا.
“فقط لكي تعرف لا يمكنني سوى إجراء اتصال ذهني أحادي الاتجاه لذا لن أتمكن من سماع الرد منك.”
لم أضيع وقت آخر لأنني قضيت على الجني الضعيف.
بعد أن استغرقت لحظة سريعة للنظر حولي ، رأيت أن العديد من السحرة الآخرين قد انخرطوا بالفعل مع الجان.
أضفت بينما كان الجني يلتقط العدو الجريح.
بعد أن استغرقت لحظة سريعة للنظر حولي ، رأيت أن العديد من السحرة الآخرين قد انخرطوا بالفعل مع الجان.
كما كان متوقعا ، أصبح اتجاه المعركة لصالحنا بسرعة ، كانت الوحوش الفاسدة سلاحا مميتا لأنها لم تهتم بسلامتها وهاجمت أي شيء في طريقها بشراسة.
التفت إليّ الجني النحيف ذو الشعر القصير والحواجب الصارمة عندما رأني إتسعت عيناه.
عندما اقتربت من الجني الذي يتسخدم سحر شفرات الرياح رن صوت رأسي.
تم تعزيز غير السحرة بواسطة الدروع بينما سار السحرة بثقة كاملة.
” قراءة المانا الخاصة بها مختلفة بعض الشيء ، لكن يجب أن تكون حول المستوى الأوسط ، الملقي الخاص بك يجهز تعويذته لهدف واحد ، تابع بحذر وسأعلمك متى تبتعد عن الطريق“.
ابتعد عني وهو يصرخ. “م- ماذا؟ هذا ليس ما – ”
أخرجت أنثى الجان الرياح مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتل وحشين آخرين قبل أن تحول انتباهها الكامل إلي.
هذه هي فائدة أن يكون لديك حارس ، حتى لو كان نصف جبان إلا أن له فائدة ، لا عجب أنهم يعتبرون ذوي قيمة على الرغم من عدم وجود شكل واحد من السحر الهجومي أو الدفاعي لديهم.
كانت علامة متوسطة في المستوى الأعلى وكانت نادرة ، ومع ذلك ، بعد أن أتقنت هذا السحر لدرجة أنني أستطيع تطويره إلى قمة تمكنت من استخدامه بطريقة جديدة تمامًا.
سحر اللهب الذي تم فتحه من خلال العلامة لدي بعد حفل الاستيقاظ سمح لنيراني أن تأخذ شكلا خشنا يمزق أي شيء في طريقه.
وضع كفيه على الأرض قبل النقر على لسانه.
كانت علامة متوسطة في المستوى الأعلى وكانت نادرة ، ومع ذلك ، بعد أن أتقنت هذا السحر لدرجة أنني أستطيع تطويره إلى قمة تمكنت من استخدامه بطريقة جديدة تمامًا.
“أنا آسف لأنني لم أستطع القدوم باكرا ، كان من الممكن تجنب كل هذا لو وصلت قبل أن يتم جمع الوحوش في الغابة “.
عززت سرعي ، وغمدت سيفي وعممت المزيد من المانا من خلال شعاري.
ابتعد عني وهو يصرخ. “م- ماذا؟ هذا ليس ما – ”
[ منظور آرثر ليوين ]
إشتغل جسدي وتم تغطيته بدرع من النار بينما إنطلقت أربعة مناجل عائمة من اللهب المسننة التي تدور حولي ، بشكل مستعد للضرب بفكرة واحدة حيث ركزت بالكامل على السيطرة عليهم.
كانت علامة متوسطة في المستوى الأعلى وكانت نادرة ، ومع ذلك ، بعد أن أتقنت هذا السحر لدرجة أنني أستطيع تطويره إلى قمة تمكنت من استخدامه بطريقة جديدة تمامًا.
أخرجت أنثى الجان الرياح مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتل وحشين آخرين قبل أن تحول انتباهها الكامل إلي.
فكرت قبل النظر إلى جندي ألاكريا الذي تمكن من البقاء على قيد الحياة.
ابتعد عني وهو يصرخ. “م- ماذا؟ هذا ليس ما – ”
على عكس الجني السابق الذي قتله للتو ، لم يتحرك فمها بينما ظهرت رياح قاطعة في وجهي.
سقطت عيني على الجنود الجان الذين ماتوا وهم يحاولون حماية منزلهم.
‘ال-الساحر- على استعداد لإطلاق الهجوم تابع” أبلغ الحارس.
“هل يمكنك الحصول على قراءة داخل الغابة؟”
قمت بمسح المناطق المحيطة بعيناي ، كانت الغابة الخضراء الكثيفة ذات يوم قد أصبحت مليئة بالدماء والجثث.
تحركت بشكل مدعوم بالنيران التي تغلف جسدي.
ثم تشكلت طبقات الدروع أمامي وهي على استعداد لصد هجوم الرياح.
ثم تشكلت طبقات الدروع أمامي وهي على استعداد لصد هجوم الرياح.
كنت أعلم أن والدي لن يكن قادرًا على الحصول على شارة بينما كان يعتبر شابا ، كان لا يزال مجرد ساحر متوسط المستوى بعد كل شيء مثلي وإن كان ضعف عمري ، لقد كنت أحترم قوته وموهبته ، إلا أنع لا يزال درعا ، سمحت بابتسامة خافتة لظهور عبى وجهي لكنها لم تظل سوى لثانية وجيزة عندما دوى صوت اصطدام من بعيد.
كانت آخر الأفكار في عقلي أنه لم يفترض أن ينتهي الأمر هكذا.
تحطمت اللوحة الأولى عند الاصطدام وتصدعت الثانية لكنها صمدت أمام الهجوم قبل أن تتبدد الرياح.
باستخدام هذه الفرصة تمكنت من الوصول إلى النطاق لكي يصل المنجل إلى خصمي.
قمت بفك غمد سيفي ، الذي تم تقويته بواسطة أداة تقييد شهيرة ثم أشعلت السلاح بنيران خشنة.
“نعم ، الجنرال آرثر؟”
“سهم أتي من اليسار!’
[ منظور آرثر ليوين ]
دون تردد سقطت على الأرض.
حتى الآن ، كانت سابين هي المكان الوحيد الذي يتحمل وطأة الهجوم مما جعل من السهل تخصيص الموارد لمكان مركزي واحد.
لقد حطم ذلك تركيزي في السيطرة على منجل اللهب المتطاير لكنني كنت قادرا على تفادي السهم وهو يرن فوقي.
كما كان هناك العديد من المعززين يقفون لحماية كل من الدروع في حالة تحرر أي من الوحوش.
فقط من خلال الصوت الذي يصدره علمت أن الاعتماد على الدرع كان مخاطرة من الأفضل عدم التعرض لها.
أنا بحاجة لإنهاء هذا بسرعة.
نظرت لأعلى لأجد صبيا.
لا أريد أن أضيع الكثير من المانا على عدو واحد فقط.
كان عيب استخدام الشكل الكامل لشعاري هو إحتياجه للكثير من المانا لمواكبة ذلك.
“شكراً لك جنرال آرثر على مساعدتك” ، تحدثت أنثى من الجان بالكاد مع خروج صوتها بشكل أجش.
ناهيك عن أن كل منجل من مناجلي إحتاج مانا إضافية للحفاظ عليه ، كان كل هذا شيء أحتاج إلى تحسينه إذا كنت أريد أن أكون قادرًا على التحكم في المزيد من المناجل.
كانت هناك نظرة ازدراء ظهرت على وجه الجني ، لكنه سرعان ما أخفاها وأومأ برأسع.
لقد كانت مكلفة ومؤقتة ، لكنها كانت الطريقة الوحيدة لكي لا تهاجمنا بها الوحوش الفاسدة.
نهضت بكلتا يداي وقدماي ثم إندفعت نحو الجنية ، التي كانت على وشك إطلاق شفرة أخرى.
باستخدام هذه الفرصة تمكنت من الوصول إلى النطاق لكي يصل المنجل إلى خصمي.
أرسلت منجلًا واحدًا على يديها المجمعتين.
هل هذا ما قصده أغرونا عندما قال إن الحرب ستتقدم إلى المرحلة التالية؟
على الرغم من سرعة هجومي الخاطف ، فقد تمكنت من تفادي المنجل في الوقت المناسب لإنقاذ يديها من التشريح ، ومع ذلك فقد سمح لي ذلك بدفن قبضة مغطاة باللهب في صدرها ، مما أدى إلى تحطيمها ودفعها إلى الخلف نحو شجرة قريبة.
لم أهتم بمظهري حتى ، إذا لم أخرج من هنا فأنا أعلم أنني لن أعيش حتى أشعر بالخجل.
تخليت عن شكلي المغطى باللهب للحفاظ على المانا ، ووجهت نصلي لإنهاء الجنية عندما تم الضغط علي عن طريق حظور مرعب خنق روحي.
“الشحن الكامل!” قمت بتغطية جسدي بالكامل بالمانا وهو ميزة أخرى لشعاري المكتسب حديثا.
“هل يمكنك الحصول على قراءة داخل الغابة؟”
“س-س-ستيفان! ، أ- اخرج من هناك الآن!’
على الرغم من سرعة هجومي الخاطف ، فقد تمكنت من تفادي المنجل في الوقت المناسب لإنقاذ يديها من التشريح ، ومع ذلك فقد سمح لي ذلك بدفن قبضة مغطاة باللهب في صدرها ، مما أدى إلى تحطيمها ودفعها إلى الخلف نحو شجرة قريبة.
أردت أن أتحرك ، لم أكن أرغب في شيء أكثر من الخروج من هنا ، لكنني وجدت نفسي قد سقطت على ركبتي بينما وأخدش صدري لأنني لم أستطع التنفس.
باستخدام هذه الفرصة تمكنت من الوصول إلى النطاق لكي يصل المنجل إلى خصمي.
أخرجت أنثى الجان الرياح مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتل وحشين آخرين قبل أن تحول انتباهها الكامل إلي.
بحق فريترا! ، ما هو هذا الوجود الخانق؟
[ منظور ستيفان فالي ]
حاولت الزحف بعيدا ، لقد كان هذا كل ما يمكنني فعله.
لم أهتم بمظهري حتى ، إذا لم أخرج من هنا فأنا أعلم أنني لن أعيش حتى أشعر بالخجل.
فكرت في ذلك حتى سقط شخص أمامي.
أعتقد أنه أمر الصحيح أن السحرة في ديكاثين على الرغم من تنوعهم فقد كانوا بطيئين ، بشكل غير فعال وبدائي.
أضفت بينما كان الجني يلتقط العدو الجريح.
نظرت لأعلى لأجد صبيا.
وجهت عيناي نحو الجنود الحديديون اللذين يستخدمون أسلحة فولاذية عادية وهم غير قادرين حتى على تعزيزها ، حالهم يرثى لها.
لكن الآن بعد أن ضرب أعداؤنا مكان آخر ، كيف سيختار المجلس التعامل مع هذا؟
كان شعره الطويل الأحمر مربوطا خلفه بشكل فوضوي مع أعين زرقاء واضحة تشع بقوة.
انزلقت إلى الأمام غير قادر على النهوض ، عندما نظرت خلفي ، لم يكن بإمكاني سوى رؤية مجموعة من اللهب القرمزي ينتشر من حيث كانت ذراعي.
حدق في وجهي بشكل منزعج ، لكن إنزعاجه لم يكن موجهاً لي حتى.
سقطت عيني على الجنود الجان الذين ماتوا وهم يحاولون حماية منزلهم.
كنت ابن كارنال فالي ، وريث عائلة فالي ، لكني لم أكن شيئًا أمام هذا الصبي الذي يبدو أكبر مني بقليل.
حاولت الزحف بعيدا ، لقد كان هذا كل ما يمكنني فعله.
ارتجف جسدي وارتعش أمام القوة الملموسة و الخانقة التي تخرج منه.
عززت سرعي ، وغمدت سيفي وعممت المزيد من المانا من خلال شعاري.
لم أضيع وقت آخر لأنني قضيت على الجني الضعيف.
ومع ذلك ، سمعت طنينًا خفيفا ثم رأيت شعاع من الصقيع يلف الصبي ، جفلت وحاولت أن أتدحرج حتى لا أتدخل في الانفجار.
سمح لي إحساس بالأمل بالوقوف على ساقي بينما كنت أحاول الهرب ، لكن قبل أن أتمكن حتى من التقدم لخطوتين ، انبعث ألم شديد من ذراعي اليمنى وسقطت في الأرض تحتي.
كنت أعلم أن والدي لن يكن قادرًا على الحصول على شارة بينما كان يعتبر شابا ، كان لا يزال مجرد ساحر متوسط المستوى بعد كل شيء مثلي وإن كان ضعف عمري ، لقد كنت أحترم قوته وموهبته ، إلا أنع لا يزال درعا ، سمحت بابتسامة خافتة لظهور عبى وجهي لكنها لم تظل سوى لثانية وجيزة عندما دوى صوت اصطدام من بعيد.
صرخ بحماس واضح بعد أن علم بأن مصير عدوه ربما يكون أسوأ من الموت.
انزلقت إلى الأمام غير قادر على النهوض ، عندما نظرت خلفي ، لم يكن بإمكاني سوى رؤية مجموعة من اللهب القرمزي ينتشر من حيث كانت ذراعي.
[ منظور ستيفان فالي ]
بشكل يائس ، استخدمت ذراعي الوحيدة في محاولة للزحف بطريقة غير قادرة حتى على النهوض.
لكن بالسنبة لي كان هناك عدو واحد ، وهي أنثى كبيرة السن بشعر أشقر يخرج من خوذتها.
أعدت انتباهي إلى المهمة الحالية ، وشاهدت فرق السحرة يقفون على أهبة الاستعداد بينما يختفي المزيد والمزيد من الوحوش الفاسدة في الغابة الكثيفة الضبابية التي كانت موطن للجان في ديكاثين.
بحثت عيني عن زملائي في الفريق لأرى سيرين وماري وأشتون يهربون.
لذلك حتى السحرة الضعفاء مثله كانوا قادرين على تعزيز أنفسهم بالمانا ، غريب حقا.
كانت رؤيتي باهتة لأنني وجدت مستوى نظري قد أصبح مع نفس العشب في الأرض.
لم أضيع وقت آخر لأنني قضيت على الجني الضعيف.
كنت قد قطعت ذراعه لكنني أبقيته حيا بخلاف ذلك ، كلما كان يتمتع بصحة أفضل كلما أصبح الأمر أصعب أثناء استخراج المعلومات.
كانت آخر الأفكار في عقلي أنه لم يفترض أن ينتهي الأمر هكذا.
“فقط لكي تعرف لا يمكنني سوى إجراء اتصال ذهني أحادي الاتجاه لذا لن أتمكن من سماع الرد منك.”
[ منظور آرثر ليوين ]
أعدت انتباهي إلى المهمة الحالية ، وشاهدت فرق السحرة يقفون على أهبة الاستعداد بينما يختفي المزيد والمزيد من الوحوش الفاسدة في الغابة الكثيفة الضبابية التي كانت موطن للجان في ديكاثين.
قمت بمسح المناطق المحيطة بعيناي ، كانت الغابة الخضراء الكثيفة ذات يوم قد أصبحت مليئة بالدماء والجثث.
حتى الضباب الكثيف الموجود لم يفعل الكثير لتخفيف من تداعيات المعركة.
كان عيب استخدام الشكل الكامل لشعاري هو إحتياجه للكثير من المانا لمواكبة ذلك.
“شكراً لك جنرال آرثر على مساعدتك” ، تحدثت أنثى من الجان بالكاد مع خروج صوتها بشكل أجش.
سقطت عيني على الجنود الجان الذين ماتوا وهم يحاولون حماية منزلهم.
ابتعد عني وهو يصرخ. “م- ماذا؟ هذا ليس ما – ”
“أنا آسف لأنني لم أستطع القدوم باكرا ، كان من الممكن تجنب كل هذا لو وصلت قبل أن يتم جمع الوحوش في الغابة “.
كانت هدفي.
هزت الجنية رأسها. “من فضلك لا تعتذر ، كانت لتكون نتيجة هذه المعركة مختلفة تمامًا لو لم تأت ، الآن إذا سمحت لي يجب أن أساعد رجالي “.
كنت أتطلع إلى العودة إلى ألاكريا ، كنت أعلم أن والدي سينجو من التجارب التي سيقابلها في سرداب السبج ، ولم أرغب في شيء أكثر من رؤية نوع الشعار الذي سيخرج به.
ومع ذلك ، سمعت طنينًا خفيفا ثم رأيت شعاع من الصقيع يلف الصبي ، جفلت وحاولت أن أتدحرج حتى لا أتدخل في الانفجار.
مع الحفاظ على درعها ، ذهبت الجنية بحثًا عن أي علامات للحياة بينما وصل المزيد من الجان للمساعدة.
كما كان هناك العديد من المعززين يقفون لحماية كل من الدروع في حالة تحرر أي من الوحوش.
لقد كانت مكلفة ومؤقتة ، لكنها كانت الطريقة الوحيدة لكي لا تهاجمنا بها الوحوش الفاسدة.
هل هذا ما قصده أغرونا عندما قال إن الحرب ستتقدم إلى المرحلة التالية؟
” أشتون ، ابق بالقرب منهم وقم بتبديل موقعؤ في حال كنت في خطر”
لقد حطم ذلك تركيزي في السيطرة على منجل اللهب المتطاير لكنني كنت قادرا على تفادي السهم وهو يرن فوقي.
كان هذا أول هجوم على منطقة الجان ، وحتى إذا فشلت هذه الضربة بالذات فقد قامت بعملها.
لقد حطم ذلك تركيزي في السيطرة على منجل اللهب المتطاير لكنني كنت قادرا على تفادي السهم وهو يرن فوقي.
حتى الآن ، كانت سابين هي المكان الوحيد الذي يتحمل وطأة الهجوم مما جعل من السهل تخصيص الموارد لمكان مركزي واحد.
حتى تمكن العديد من جنود الجان من السيطرة على الأشجار من حولهم لاصطياد العديد من الوحوش الكبيرة وخنقها.
لكن الآن بعد أن ضرب أعداؤنا مكان آخر ، كيف سيختار المجلس التعامل مع هذا؟
التفت إليّ الجني النحيف ذو الشعر القصير والحواجب الصارمة عندما رأني إتسعت عيناه.
“سأضطر إلى فحص الجنرال آية لمعرفة ما إذا كانت بحاجة إلى المساعدة ”
“أوه ، فريترا العظيمة” تمتمتُ وأنا أشاهد أحد الدروع وهو يفقد قدمه بينما كاد أن يُداس في هذه العملية.
فكرت قبل النظر إلى جندي ألاكريا الذي تمكن من البقاء على قيد الحياة.
تنهدت “يبدو أنه سيتعين عليك الدخول معنا“.
كنت قد قطعت ذراعه لكنني أبقيته حيا بخلاف ذلك ، كلما كان يتمتع بصحة أفضل كلما أصبح الأمر أصعب أثناء استخراج المعلومات.
“أنت أيها الجندي الذي يحمل الأسلحة ” ، صرخت نحو جني قريب تم تكليفه بجمع أسلحة رفاقه الذين سقطوا.
أشرت إلى الجندي على الأرض.
نظر الجني الصغير إلى الأسلحة الموجودة بين ذراعيه قبل أن يدرك أنه الشخص الذي يتم استدعاؤه.
صرخ بحماس واضح بعد أن علم بأن مصير عدوه ربما يكون أسوأ من الموت.
“نعم ، الجنرال آرثر؟”
كانت سهامهم متوهجة ويتم إطلاقها بدقة مذهلة على وحش تلو الآخر صغيرًا كان أم كبيرًا.
أشرت إلى الجندي على الأرض.
دون تردد سقطت على الأرض.
“أنت أيها الجندي الذي يحمل الأسلحة ” ، صرخت نحو جني قريب تم تكليفه بجمع أسلحة رفاقه الذين سقطوا.
“أحضر هذا إلى المخيم وضمد جروحه حتى لا ينزف“.
كنت أعلم أن والدي لن يكن قادرًا على الحصول على شارة بينما كان يعتبر شابا ، كان لا يزال مجرد ساحر متوسط المستوى بعد كل شيء مثلي وإن كان ضعف عمري ، لقد كنت أحترم قوته وموهبته ، إلا أنع لا يزال درعا ، سمحت بابتسامة خافتة لظهور عبى وجهي لكنها لم تظل سوى لثانية وجيزة عندما دوى صوت اصطدام من بعيد.
كانت هناك نظرة ازدراء ظهرت على وجه الجني ، لكنه سرعان ما أخفاها وأومأ برأسع.
لقد كانت مكلفة ومؤقتة ، لكنها كانت الطريقة الوحيدة لكي لا تهاجمنا بها الوحوش الفاسدة.
“أيها الدروع ، حافظ على هذه الألواح الدفاعية! لا تدع أيًا من الوحوش تبتعد عنك ” صرخت قبل أن ألقي نظرة على الحائط الأسود الغامض الذي أُمرت بكسره بمجرد أن تكون الوحوش كلها داخل غابة إلشاير.
“أوه ، تأكد من أنه لا يقتل نفسه قبل أن أستجوبه”
أضفت بينما كان الجني يلتقط العدو الجريح.
“نعم سيدي!”
ومع ذلك كان من السهل اكتشاف المعركة بين الجان ووحوش المانا الفاسدة التي أطلقناها على أرضهم.
صرخ بحماس واضح بعد أن علم بأن مصير عدوه ربما يكون أسوأ من الموت.
حطم سيفي الخناجر التي قاطعها معًا للدفاع عن نفسه قبل أن يدخل في جذعه ، لكنوبشكل غير متوقع ، شعرت أن سيفي يمر عبر طبقة من المانا.
أنا بحاجة لإنهاء هذا بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
