حادث فائق التسلية

الفصل 152 حادث فائق التسلية

كان صوت الفاحص القديم تشو. 

* هذا الفصل بدون تدقيق أو تعديل *

العديد من المتقدمين الآخرين كانوا أيضًا من أسر قوية ، لكنهم كانوا تمامًا بخيبة أمل لرؤية نظرة مصممة على وجه الوزير تانغ. في الواقع ، قد غادر مرافقوهم بالفعل كئيبا. كان الوزير تانغ جالسًا بابتسامة على وجهه ؛ [كنت ترغب في التنافس مع تانغ؟ ها ها ها ، هذا مضحك حقا!] 

أصبح تانغ يوان أكثر توتراً منذ أن تم استدعاء الشخص من قبله لإجراء فحص. انقلب السمين رقبته ونظر حوله ، لكن رأى والده يحدق في الظهر! 

كان الوزير تانغ يعرف أن ابنه كان مترددًا في هذه القضية برمتها ، وكان يراقبه لأنه يخشى أن يهرب ابنه في منتصف الطريق. لقد رأى الطريقة التي كان يحدق بها تانغ يوان، وصرخ بصوت منخفض: “لا تحرج رجلك العجوز!” 

مثلما كان على وشك الانهيار لحل وضعه ، أطلق صوت بصوت مسموع: “التالي ، تانغ يوان“. 

تراجع تانغ يوان عنقه ، تذمر بضع كلمات ، ثم نظرت إلى أسفل مرة أخرى. ثم شعر فجأة بعنف من بطنه ، تلاه صوت تذمر من داخل جسده ، وتحول وجهه على الفور. التفت إلى والده ، وقف وبكى: “أريد أن . . .”

حمل الهدير حتى منزل جون مو تشي ، وأثار السيد الشاب جون حواجبه وابتسم لأنه فهم المعنى الخاص وراء هذا هدير. عبر عن سروره مع نفسه ، مد يده وأمسك بإبريق الشاي ، وسكب مشروبًا ورشح نفسه كما قال: “السمين تانغ ، أنت فعلت ذلك بالفعل! الآن أنت تستحق حقًا أن تكون شريكًا لجون مو تشي في المستقبل! لا شك في قدرتك مرة أخرى! ” 

“هل تريد مني ان اركلك بعقب مرة أخرى؟” افتتح الوزير تانغ عينيه على نطاق واسع كما كان يتوهج بقوة عند ابنه: “إذا لم تجتاز هذا الاختبار ، فسأكسر ساقيك بعد أن نصل إلى المنزل ؛ وإذا قلت كلمة أخرى ، فسأكسر ساقيك هنا ! ” 

تحت الضغط الفسيولوجي ، بدأ تانغ يوان في الهجر ، كما لو كان يرفض إلقاء ملابسه.

أمسك تانغ يوان الشاحب بطنه وجلس مرة أخرى ، وحاول تدريجيا قمع رغباته الداخلية. 

مادة بنية اللون تم إخراجها بشكل مضطرب من جسده . . . بحلول هذا الوقت ، كان العجوز تشو قد اقترب من جسد الشاب ؛ نظرًا لأنه لم يتخيل أبدًا أن شيئًا من هذا القبيل يمكن أن يحدث على الإطلاق ، لم يتمكن الخصي الذي لم يعد مستعدًا تمامًا من تفادي الهجوم القادم . . . في الخارج ، تم تقديم الوزير تانغ مع الشاي لأنه كان رجلًا في منصب رفيع. جلس في مقعده وهو يحتسي الشاي ، واثق لسماع الخبر السار حول اختيار ابنه.

لكنه لا يزال لا يستطيع السيطرة على الرغبة في لعن جون مو تشي : [لماذا لم تخبرني أن هذه الحبوب الطبية سوف تعطيني . . . الغاز؟ هذا خطأ جدًا.] لقد كان غير مدرك تمامًا لدرجة أنه أخطأ في توجيهات جون مو تشي لأنه كان يتذكر “لا تنس وجبة الإفطار” ، بدلاً من “لا” تنسى أن تتخطى وجبة الإفطار.

“قاسي؟” رفع تانغ يوان صوته وقال: “هل تعلم أن مو رونغ تشيان جون لم يكن قادراً على المشي بشكل صحيح لعدة أشهر بعد تفتيشه؟ هذا ما هو أبعد من” قاسية “إذا سألتني . . .” ذهب الشابان فجأة شاحبان أيضًا . 

بالإضافة إلى ذلك ، كان قد شرب بعض الماء البارد ، مما أدى إلى تضخيم فعالية الحبوب الطبية وجعلها قوية مرتين! 

إذا كان هناك امرأة جميلة في الجبهة ، كان مضمون تانغ يوان لتجريد أسرع من أي رجل على قيد الحياة. ولكن في الوقت الحالي ، طُلب منه عدم تجريده من امرأة جميلة ، أو أي امرأة من أجل هذه الحقيقة ، ولكن من قبل خصي قديم . . . 

على الرغم من أن النتيجة النهائية ستكون هي نفسها في هذه الحالة ، إلا أن منعطف الحدث الذي سيؤدي إلى النتيجة سيكون متباعدًا . . . 

تحت الضغط الفسيولوجي ، بدأ تانغ يوان في الهجر ، كما لو كان يرفض إلقاء ملابسه.

كان الشابان اللذان بجواره يتذمرون فيما بينهم. كان الصبيان ينتميان إلى أسرة منغ وعائلة سونغ على التوالي: “أخي سونغ ، أنت تعرف أن العجوز تشو. . . ماذا يفعل للناس هناك؟” 

وأعقب هذا هدير آخر ، حتى أكثر غضبا: “اخرج ، أنت غير مؤهل!” هذه الكلمات الأربع تحطمت على مدينة تيان شيانغ بأكملها مثل الرعد ، وكان الآلاف من الناس قادرين على سماع ذلك بوضوح ؛ كان كل شخص سمع هذا الصوت قادرًا بوضوح على تقييم الاستياء الشديد من أصل الصوت!”

“لا تسألني . . . لا أعرف. لكنني سمعت أن الفحص يفترض أن يكون قاسياً للغاية.” أعرب الصبي الملقب سونغ عن قلقه بصوت منخفض.

إذا كان هناك امرأة جميلة في الجبهة ، كان مضمون تانغ يوان لتجريد أسرع من أي رجل على قيد الحياة. ولكن في الوقت الحالي ، طُلب منه عدم تجريده من امرأة جميلة ، أو أي امرأة من أجل هذه الحقيقة ، ولكن من قبل خصي قديم . . . 

“قاسي؟” رفع تانغ يوان صوته وقال: “هل تعلم أن مو رونغ تشيان جون لم يكن قادراً على المشي بشكل صحيح لعدة أشهر بعد تفتيشه؟ هذا ما هو أبعد من” قاسية “إذا سألتني . . .” ذهب الشابان فجأة شاحبان أيضًا . 

كان الشابان اللذان بجواره يتذمرون فيما بينهم. كان الصبيان ينتميان إلى أسرة منغ وعائلة سونغ على التوالي: “أخي سونغ ، أنت تعرف أن العجوز تشو. . . ماذا يفعل للناس هناك؟” 

نظر الوزير تانغ بشدة إلى ابنه مرة أخرى من أجل منع ابنه من نشر الشائعات ، لكنه شعر بفخر شديد للداخل. [هم . . . .  إنه أخيرًا يتعطل الأشياء . . . إنه نجح في القضاء على خصومه عن طريق وضعهم تحت الضغط . . . جيد، وأخيرًا عاشت أسمي.]

الفصل 152 حادث فائق التسلية  

انحنى تانغ يوان في كرسيه بوعي واضح فيما يتعلق بكلماته ، لكنه شعر فجأة بردود أخرى من ردود الفعل داخل بطنه ، كما لو كان هناك شيء يتحرك يسارًا ويمينًا داخل بطنه ، وأصبح وجهه أكثر غرابة. [لا أستطيع الانتظار أكثر من ذلك ؛ جون مو تشي ، أنا العنك. كيف كنت قد نسيت أن تخبرني أن الحبوب الطبية سوف تعطيني الغاز . . .]

“الاستلقاء وجزء ساقيك!” 

مثلما كان على وشك الانهيار لحل وضعه ، أطلق صوت بصوت مسموع: “التالي ، تانغ يوان“. 

حمل الهدير حتى منزل جون مو تشي ، وأثار السيد الشاب جون حواجبه وابتسم لأنه فهم المعنى الخاص وراء هذا هدير. عبر عن سروره مع نفسه ، مد يده وأمسك بإبريق الشاي ، وسكب مشروبًا ورشح نفسه كما قال: “السمين تانغ ، أنت فعلت ذلك بالفعل! الآن أنت تستحق حقًا أن تكون شريكًا لجون مو تشي في المستقبل! لا شك في قدرتك مرة أخرى! ” 

أصبح وجه تانغ يوان فجأة أخضر. تراجع أعمق في كرسيه ، غير راغب في تركها. نهض الوزير تانغ بغضب من كرسيه ، وأمسك بجسم ابنه السمين ودفعه على قدميه. ثم صاح فيما جاء ابنه أخيرًا إلى قدميه: “لقد أطلق اسمك على أنك مخلوق شرير ، والآن لا تبقي الرجل العجوز في انتظاره!” ثم ، رفع ساقه وركل تانغ يوان في الأرداف ، وأرسله وهو يطير إلى الأرض . . .

دخل تانغ يوان ممرًا طويلًا وضيقًا ، وتم توجيهه إلى غرفة في نهاية الممر بواسطة قصر خصي شاب. كانت درجة حرارة الغرفة منخفضة للغاية حيث أن الستائر السميكة كانت تمنع شمس الخريف. وبطبيعة الحال لم يستطع تانغ يوان الشعور بالبرد على جلده. علاوة على ذلك ، كان لوند أولي في بشرة أمامية أبيض مثل الثلج ، وبعد ذلك كان الرجل يرتدي ملابس بيضاء نظيفة ، لدرجة أن جواربه كانت بيضاء ، إلى جانب شعره وحاجبيه ولحيته . . . لون آخر على جسده! 

دخل تانغ يوان ممرًا طويلًا وضيقًا ، وتم توجيهه إلى غرفة في نهاية الممر بواسطة قصر خصي شاب. كانت درجة حرارة الغرفة منخفضة للغاية حيث أن الستائر السميكة كانت تمنع شمس الخريف. وبطبيعة الحال لم يستطع تانغ يوان الشعور بالبرد على جلده. علاوة على ذلك ، كان لوند أولي في بشرة أمامية أبيض مثل الثلج ، وبعد ذلك كان الرجل يرتدي ملابس بيضاء نظيفة ، لدرجة أن جواربه كانت بيضاء ، إلى جانب شعره وحاجبيه ولحيته . . . لون آخر على جسده! 

استرجع تانغ يوان فجأة أسطورة “رجول الروح” ، وفجأة لم تبد معدته إزعاجه بنفس القدر . . .

هدير غاضب بدا من داخل الغرف! امتلأ هذا الزئير بألم الموت الحي والندم الشديد والكراهية الشديدة! تقريبا كما لو كان شخص ما قد عانى من ألم شديد لدرجة أنه تحول حياته على الفور إلى جحيم! هدير اخترقت من خلال القصر بأكمله! 

“حفيد تانغ وان لي؟ إزاله”. تشو القديم كان غريبا جدا ، وقال تشو. لم يظهر وجهه حتى أدنى أثر للعاطفة وهو ينظر إلى الشاب السمين ، ثم أشار إلى قطعة قماش بيضاء على الأرض: “تجريده عاري ، وقف فوق ذلك“. 

مثلما كان على وشك الانهيار لحل وضعه ، أطلق صوت بصوت مسموع: “التالي ، تانغ يوان“. 

إذا كان هناك امرأة جميلة في الجبهة ، كان مضمون تانغ يوان لتجريد أسرع من أي رجل على قيد الحياة. ولكن في الوقت الحالي ، طُلب منه عدم تجريده من امرأة جميلة ، أو أي امرأة من أجل هذه الحقيقة ، ولكن من قبل خصي قديم . . . 

“بسرعة!” بدا أنه لا يظهر أي أثر من المداراة على الرغم من أنه كان يتحدث إلى ابن وزير. 

تحت الضغط الفسيولوجي ، بدأ تانغ يوان في الهجر ، كما لو كان يرفض إلقاء ملابسه.

“قاسي؟” رفع تانغ يوان صوته وقال: “هل تعلم أن مو رونغ تشيان جون لم يكن قادراً على المشي بشكل صحيح لعدة أشهر بعد تفتيشه؟ هذا ما هو أبعد من” قاسية “إذا سألتني . . .” ذهب الشابان فجأة شاحبان أيضًا . 

رفع تشو القديم حاجبيه بشكل استفزازي ، ثم سخر: “آه؟” تجمد في كرسيه ، وعلى الرغم من أنه لم يتحرك ، شعر تانغ يوان بارتفاع في الضغط الهائل ، الذي خدر جسده الدهني مثل ثلوج ضخمة من الثلوج . . . 

أصبح تانغ يوان أكثر توتراً منذ أن تم استدعاء الشخص من قبله لإجراء فحص. انقلب السمين رقبته ونظر حوله ، لكن رأى والده يحدق في الظهر! 

“الخصي . . . اه . . . يمكنك . . . من فضلك . . . الابتعاد؟” ارتد وجه تانغ يوان وهو يسأل بينما كان يسيطر على حزامه. 

تردد تانغ يوان لأنه ينحني ببطء لأن القيام بمثل هذا الإجراء من شأنه أن يجعل الأمور أسوأ وأكثر لا يمكن السيطرة عليها. كان يدرك جيدًا أنه إذا حدث خطأ ما ، فستخرج بعض الأشياء بقوة ، وكان يعلم أنه لن يكون قادرًا على كبح نفسه بمجرد أن تبدأ الأمور في الحركة. حاول الانحناء عدة مرات ، لكنه لم يتمكن من ذلك لأنه كان يعلم أن الأمور ستكون خارجة عن إرادته إذا فعل ذلك . . . 

“خذ قبالة!” تراجع العجوز تشو كما كرر نفسه بغضب. ولكن يبدو كما لو أنه بدأ في الاستمتاع بها! 

“. . .”

“بسرعة!” بدا أنه لا يظهر أي أثر من المداراة على الرغم من أنه كان يتحدث إلى ابن وزير. 

“كما تقول.” بدأت معدته تشعر بشعور أسوأ عندما قام بربط حزامه ، ثم تراجع مرة أخرى وهو يلمع: “الخصي ، هل يمكنني . . .”

“كما تقول.” بدأت معدته تشعر بشعور أسوأ عندما قام بربط حزامه ، ثم تراجع مرة أخرى وهو يلمع: “الخصي ، هل يمكنني . . .”

مثلما كان على وشك الانهيار لحل وضعه ، أطلق صوت بصوت مسموع: “التالي ، تانغ يوان“. 

“همف !” لا يبدو مهتما بتكرار نفسه مرة أخرى. تومض عيناه ضوءًا أزرق اللون وهو يمد يده وسحب سكينًا صغيرًا ؛ سمعت أصوات “تشي” “تشي” بينما كانت نصلته ترفرف في ملابس تانغ يوان ، لتكشف عن دهنه العاري ؛ انحنى بطنه تقريبا على ركبتيه. 

* هذا الفصل بدون تدقيق أو تعديل *

صرخ تانغ يوان ، ثم استخدم يديه لتغطية الجزء الأسفل من جسده ؛ لم يكن في حاجة إلى ذلك . . . كان بطنه السمين كافياً لإخفاء كل شيء لم يرغب في كشفه أمام الرجل العجوز أمامه. 

[ماذا؟ لا! صرخ تانغ يوان داخل نفسيته. لا أريد أن أتجول بغرابة . . . هذا الرجل العجوز منحرف! أنا لا أعرف كيف سأكون قادراً على الهروب من براثنه . . .] 

كان تشو يتوهج ببرودة في تانغ يوان ، ثم بدأ يتجول حوله في دوائر بينما كانت عيناه الحادتان تستكشفان كل جزء من جسم تانغ يوان العاري.

“استخدم يديك والتقط معدتك حتى أتمكن من رؤية بقيتك!” 

“ارفع ذراعك اليسرى وأرني إبطك!” منذ طلب تشو من تانغ يوان ببرودة ، فعل الدهني على عجل كما طلب منه. على الرغم من أنه كان الخريف ، إلا أن الغرفة كانت أبرد قليلاً من بقية القصر ، لكنها لم تكن غير باردة. ومع ذلك ، عندما اقترب الخصي القديم من جسم تانغ يوان ، بدأ تانغ يوان يشعر برشفة غريبة في الهواء. عندما بدأت روح البرد في التفاقم ، بدأت معدته تزداد سوءًا . . . كان العجوز تشو على بعد حوالي ثلاثة أقدام من جسد تانغ يوان في هذه المرحلة ، وكان يصدر طلبات جديدة باستمرار بصوت بارد كهربائي: “ارفع يدك اليمنى! ” 

“قاسي؟” رفع تانغ يوان صوته وقال: “هل تعلم أن مو رونغ تشيان جون لم يكن قادراً على المشي بشكل صحيح لعدة أشهر بعد تفتيشه؟ هذا ما هو أبعد من” قاسية “إذا سألتني . . .” ذهب الشابان فجأة شاحبان أيضًا . 

“استخدم يديك والتقط معدتك حتى أتمكن من رؤية بقيتك!” 

الفصل الرابع

“الاستلقاء وجزء ساقيك!” 

“كما تقول.” بدأت معدته تشعر بشعور أسوأ عندما قام بربط حزامه ، ثم تراجع مرة أخرى وهو يلمع: “الخصي ، هل يمكنني . . .”

“. . .”

كان صوت الفاحص القديم تشو. 

لم يكن Tتانغ يوان قادرًا على تهدئة هذا الشعور بالبرد ، ولم يكن قادرًا على التعود على أوامر الفاحص القديم. بدأ العرق يقطر من جبينه ، وبدا أنه لم يستطع الانتظار لمغادرة الغرفة . . . 

سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية أتمني أن ينال إعجابكم https://discord.gg/vpDyW5e

كان العجوز تشو ذو الثوب الأبيض بلا تعبير طوال الوقت. اقترب أكثر فأكثر وقال: “استيقظ ، ثم يستدير وينحني ، حتى أتمكن من وضع هذه العصا داخلك!” 

* هذا الفصل بدون تدقيق أو تعديل *

[ماذا؟ لا! صرخ تانغ يوان داخل نفسيته. لا أريد أن أتجول بغرابة . . . هذا الرجل العجوز منحرف! أنا لا أعرف كيف سأكون قادراً على الهروب من براثنه . . .] 

تحت الضغط الفسيولوجي ، بدأ تانغ يوان في الهجر ، كما لو كان يرفض إلقاء ملابسه.

“أسرع!” كرر العجوز تشو نفسه مرة أخرى.

رفع تشو القديم حاجبيه بشكل استفزازي ، ثم سخر: “آه؟” تجمد في كرسيه ، وعلى الرغم من أنه لم يتحرك ، شعر تانغ يوان بارتفاع في الضغط الهائل ، الذي خدر جسده الدهني مثل ثلوج ضخمة من الثلوج . . . 

تردد تانغ يوان لأنه ينحني ببطء لأن القيام بمثل هذا الإجراء من شأنه أن يجعل الأمور أسوأ وأكثر لا يمكن السيطرة عليها. كان يدرك جيدًا أنه إذا حدث خطأ ما ، فستخرج بعض الأشياء بقوة ، وكان يعلم أنه لن يكون قادرًا على كبح نفسه بمجرد أن تبدأ الأمور في الحركة. حاول الانحناء عدة مرات ، لكنه لم يتمكن من ذلك لأنه كان يعلم أن الأمور ستكون خارجة عن إرادته إذا فعل ذلك . . . 

“همف !” لا يبدو مهتما بتكرار نفسه مرة أخرى. تومض عيناه ضوءًا أزرق اللون وهو يمد يده وسحب سكينًا صغيرًا ؛ سمعت أصوات “تشي” “تشي” بينما كانت نصلته ترفرف في ملابس تانغ يوان ، لتكشف عن دهنه العاري ؛ انحنى بطنه تقريبا على ركبتيه. 

لقد غضب شو القديم من هذا لأنه كان يعتقد أن السمين يتسبب في ضرر متعمد. لذلك ، دفع تانغ يوان وانحنى عليه بقوة تسعين درجة. بعد ذلك ، اخذ العجوز تشو شريحتين من الخشب كان يمسك بهما لجزء مؤخرة تانغ يوان ، ثم انحنى إلى الأمام قليلاً ونظر باهتمام . . . مع عيون مفتوحة على مصراعيها . . .

نظر الوزير تانغ بشدة إلى ابنه مرة أخرى من أجل منع ابنه من نشر الشائعات ، لكنه شعر بفخر شديد للداخل. [هم . . . .  إنه أخيرًا يتعطل الأشياء . . . إنه نجح في القضاء على خصومه عن طريق وضعهم تحت الضغط . . . جيد، وأخيرًا عاشت أسمي.]

عند هذه النقطة، تانغ يوان أخيرا فقد السيطرة، وتركز فقط على السيطرة على صوت من حنجرته حيث انكمش جسده، وهذا هو السبب وسمع صوت فقط على “~~~~~ بوب” في حين وقعت المأساة . . . 

دخل تانغ يوان ممرًا طويلًا وضيقًا ، وتم توجيهه إلى غرفة في نهاية الممر بواسطة قصر خصي شاب. كانت درجة حرارة الغرفة منخفضة للغاية حيث أن الستائر السميكة كانت تمنع شمس الخريف. وبطبيعة الحال لم يستطع تانغ يوان الشعور بالبرد على جلده. علاوة على ذلك ، كان لوند أولي في بشرة أمامية أبيض مثل الثلج ، وبعد ذلك كان الرجل يرتدي ملابس بيضاء نظيفة ، لدرجة أن جواربه كانت بيضاء ، إلى جانب شعره وحاجبيه ولحيته . . . لون آخر على جسده! 

مادة بنية اللون تم إخراجها بشكل مضطرب من جسده . . . بحلول هذا الوقت ، كان العجوز تشو قد اقترب من جسد الشاب ؛ نظرًا لأنه لم يتخيل أبدًا أن شيئًا من هذا القبيل يمكن أن يحدث على الإطلاق ، لم يتمكن الخصي الذي لم يعد مستعدًا تمامًا من تفادي الهجوم القادم . . . في الخارج ، تم تقديم الوزير تانغ مع الشاي لأنه كان رجلًا في منصب رفيع. جلس في مقعده وهو يحتسي الشاي ، واثق لسماع الخبر السار حول اختيار ابنه.

لم يكن Tتانغ يوان قادرًا على تهدئة هذا الشعور بالبرد ، ولم يكن قادرًا على التعود على أوامر الفاحص القديم. بدأ العرق يقطر من جبينه ، وبدا أنه لم يستطع الانتظار لمغادرة الغرفة . . . 

كان قد رتب بالفعل للباقي ، لكنه لا يزال بحاجة إلى ابنه للتأهل في التفتيش الخصي القديم. [أنا لا أعتقد أن هذا ضروري ، لكن بمجرد اجتيازه اختبار هذا الرجل العجوز ، فإنه بالتأكيد . . . لقد تحدثت بالفعل مع كل وزير ومسؤول!] 

لم يكن Tتانغ يوان قادرًا على تهدئة هذا الشعور بالبرد ، ولم يكن قادرًا على التعود على أوامر الفاحص القديم. بدأ العرق يقطر من جبينه ، وبدا أنه لم يستطع الانتظار لمغادرة الغرفة . . . 

العديد من المتقدمين الآخرين كانوا أيضًا من أسر قوية ، لكنهم كانوا تمامًا بخيبة أمل لرؤية نظرة مصممة على وجه الوزير تانغ. في الواقع ، قد غادر مرافقوهم بالفعل كئيبا. كان الوزير تانغ جالسًا بابتسامة على وجهه ؛ [كنت ترغب في التنافس مع تانغ؟ ها ها ها ، هذا مضحك حقا!] 

“لا تسألني . . . لا أعرف. لكنني سمعت أن الفحص يفترض أن يكون قاسياً للغاية.” أعرب الصبي الملقب سونغ عن قلقه بصوت منخفض.

في تلك اللحظة . . .

هدير غاضب بدا من داخل الغرف! امتلأ هذا الزئير بألم الموت الحي والندم الشديد والكراهية الشديدة! تقريبا كما لو كان شخص ما قد عانى من ألم شديد لدرجة أنه تحول حياته على الفور إلى جحيم! هدير اخترقت من خلال القصر بأكمله! 

لقد غضب شو القديم من هذا لأنه كان يعتقد أن السمين يتسبب في ضرر متعمد. لذلك ، دفع تانغ يوان وانحنى عليه بقوة تسعين درجة. بعد ذلك ، اخذ العجوز تشو شريحتين من الخشب كان يمسك بهما لجزء مؤخرة تانغ يوان ، ثم انحنى إلى الأمام قليلاً ونظر باهتمام . . . مع عيون مفتوحة على مصراعيها . . .

كان صوت الفاحص القديم تشو. 

“بسرعة!” بدا أنه لا يظهر أي أثر من المداراة على الرغم من أنه كان يتحدث إلى ابن وزير. 

وأعقب هذا هدير آخر ، حتى أكثر غضبا: “اخرج ، أنت غير مؤهل!” هذه الكلمات الأربع تحطمت على مدينة تيان شيانغ بأكملها مثل الرعد ، وكان الآلاف من الناس قادرين على سماع ذلك بوضوح ؛ كان كل شخص سمع هذا الصوت قادرًا بوضوح على تقييم الاستياء الشديد من أصل الصوت!”

في تلك اللحظة . . .

{المترجم : صوت الفاحص قوي جدا و يمكن سماعه في المدينة الامبراطورية بأكملها لانه في عالم السماء }

حمل الهدير حتى منزل جون مو تشي ، وأثار السيد الشاب جون حواجبه وابتسم لأنه فهم المعنى الخاص وراء هذا هدير. عبر عن سروره مع نفسه ، مد يده وأمسك بإبريق الشاي ، وسكب مشروبًا ورشح نفسه كما قال: “السمين تانغ ، أنت فعلت ذلك بالفعل! الآن أنت تستحق حقًا أن تكون شريكًا لجون مو تشي في المستقبل! لا شك في قدرتك مرة أخرى! ” 

عند هذه النقطة، تانغ يوان أخيرا فقد السيطرة، وتركز فقط على السيطرة على صوت من حنجرته حيث انكمش جسده، وهذا هو السبب وسمع صوت فقط على “~~~~~ بوب” في حين وقعت المأساة . . . 

لقد توقف مؤقتًا ، ثم اقتحم الضحك ، ولم يتمكن من التحكم فيه أكثر من ذلك: “أنا حقًا أتمنى لو كان بإمكاني رؤية نظرة على وجه الفاحص القديم . . .” ، لم يدرك السيد جون الصغير أن وجه الفاحص القديم كان أكثر غضبًا مما كان يمكن أن يتوقعه ، وكذلك . . . بدا أسوأ مليون مرة . . .  

بالإضافة إلى ذلك ، كان قد شرب بعض الماء البارد ، مما أدى إلى تضخيم فعالية الحبوب الطبية وجعلها قوية مرتين! 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

كان قد رتب بالفعل للباقي ، لكنه لا يزال بحاجة إلى ابنه للتأهل في التفتيش الخصي القديم. [أنا لا أعتقد أن هذا ضروري ، لكن بمجرد اجتيازه اختبار هذا الرجل العجوز ، فإنه بالتأكيد . . . لقد تحدثت بالفعل مع كل وزير ومسؤول!] 

الفصل الرابع

“استخدم يديك والتقط معدتك حتى أتمكن من رؤية بقيتك!” 

imo zido

كان الشابان اللذان بجواره يتذمرون فيما بينهم. كان الصبيان ينتميان إلى أسرة منغ وعائلة سونغ على التوالي: “أخي سونغ ، أنت تعرف أن العجوز تشو. . . ماذا يفعل للناس هناك؟” 

كان الوزير تانغ يعرف أن ابنه كان مترددًا في هذه القضية برمتها ، وكان يراقبه لأنه يخشى أن يهرب ابنه في منتصف الطريق. لقد رأى الطريقة التي كان يحدق بها تانغ يوان، وصرخ بصوت منخفض: “لا تحرج رجلك العجوز!” 

كان العجوز تشو ذو الثوب الأبيض بلا تعبير طوال الوقت. اقترب أكثر فأكثر وقال: “استيقظ ، ثم يستدير وينحني ، حتى أتمكن من وضع هذه العصا داخلك!” 

انحنى تانغ يوان في كرسيه بوعي واضح فيما يتعلق بكلماته ، لكنه شعر فجأة بردود أخرى من ردود الفعل داخل بطنه ، كما لو كان هناك شيء يتحرك يسارًا ويمينًا داخل بطنه ، وأصبح وجهه أكثر غرابة. [لا أستطيع الانتظار أكثر من ذلك ؛ جون مو تشي ، أنا العنك. كيف كنت قد نسيت أن تخبرني أن الحبوب الطبية سوف تعطيني الغاز . . .]

تحت الضغط الفسيولوجي ، بدأ تانغ يوان في الهجر ، كما لو كان يرفض إلقاء ملابسه.

“ارفع ذراعك اليسرى وأرني إبطك!” منذ طلب تشو من تانغ يوان ببرودة ، فعل الدهني على عجل كما طلب منه. على الرغم من أنه كان الخريف ، إلا أن الغرفة كانت أبرد قليلاً من بقية القصر ، لكنها لم تكن غير باردة. ومع ذلك ، عندما اقترب الخصي القديم من جسم تانغ يوان ، بدأ تانغ يوان يشعر برشفة غريبة في الهواء. عندما بدأت روح البرد في التفاقم ، بدأت معدته تزداد سوءًا . . . كان العجوز تشو على بعد حوالي ثلاثة أقدام من جسد تانغ يوان في هذه المرحلة ، وكان يصدر طلبات جديدة باستمرار بصوت بارد كهربائي: “ارفع يدك اليمنى! ” 

“لا تسألني . . . لا أعرف. لكنني سمعت أن الفحص يفترض أن يكون قاسياً للغاية.” أعرب الصبي الملقب سونغ عن قلقه بصوت منخفض.

لكنه لا يزال لا يستطيع السيطرة على الرغبة في لعن جون مو تشي : [لماذا لم تخبرني أن هذه الحبوب الطبية سوف تعطيني . . . الغاز؟ هذا خطأ جدًا.] لقد كان غير مدرك تمامًا لدرجة أنه أخطأ في توجيهات جون مو تشي لأنه كان يتذكر “لا تنس وجبة الإفطار” ، بدلاً من “لا” تنسى أن تتخطى وجبة الإفطار.

وأعقب هذا هدير آخر ، حتى أكثر غضبا: “اخرج ، أنت غير مؤهل!” هذه الكلمات الأربع تحطمت على مدينة تيان شيانغ بأكملها مثل الرعد ، وكان الآلاف من الناس قادرين على سماع ذلك بوضوح ؛ كان كل شخص سمع هذا الصوت قادرًا بوضوح على تقييم الاستياء الشديد من أصل الصوت!”

هدير غاضب بدا من داخل الغرف! امتلأ هذا الزئير بألم الموت الحي والندم الشديد والكراهية الشديدة! تقريبا كما لو كان شخص ما قد عانى من ألم شديد لدرجة أنه تحول حياته على الفور إلى جحيم! هدير اخترقت من خلال القصر بأكمله! 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات