توزيع المال.
450: توزيع المال.
بمساعدة طقس الإعطاء، قام كلاين بتسليم 2500 جنيه نقدًا والقناع الذهبي الذي قدمه الرجل المعلق إلى الأنسة عدالة، واستخدم صورة العالم لحثها على إنهاء الصفقة في أقرب وقت ممكن.
بعد ثانيتين، أخرجت الكتاب الأكثر سمكا وقلبت إلى الصفحة 48.
‘لقد أنفقت ما يقرب الـ5000 جنيه في الأسبوعين الماضيين. لو لم أغادر تينغن، لكان هذا المبلغ من المال سيكفيني للحفاظ على نمط حياة تمامًا مثل عائلة صاحبة المنزل… تدمر دمية حياة المرء، وتناول جرعات يفلسه لثلاثة أجيال…’ نظر كلاين في الضباب الشاسع و القصر القديم، الذي عاد إلى الصمت. كان مستاءً قليلاً، كما لو أنه فقد شيئًا مهمًا.
كان هادئا لبضع ثوانٍ قبل أن يعود إلى العالم الحقيقي. التقط الـ830 جنيه الباقيه على مكتبه، وعد ستة اوراق خمسة جنيهات.
“إنها في الأساس بنفس القيمة.” جربته إسكالانتي وتنفست الصعداء.
ثم وضع كلاين الثلاثين جنيهًا نقدا في محفظته التي تم تفريغها الآن وحشاها في الجيب الداخلي لملابسه.
‘أخيرا…’
قسم الثماني مائة جنيه الأخرى إلى مجموعتين، ووضع كومة واحدة في كل من جيوبه الجانبية.
“نعم.” أعطته شارون إجابة إيجابية.
بعد ذلك، فتح كلاين الدرج وأخرج اثنين من خصلات شعر ناغا أعماق البحر التي أعادها إلى العالم الحقيقي. قام بلفها في طبقات بعد طبقات من الورق ووضعها بعناية في جيبه.
نظرت إليه شرون بصمت.
أمسك كلاين بندول الروح في يده، يقوم بعرافة أصالة تركيبة جرعة مبارك الرياح.
عندما انتهى، أخذ قبعته وعصاه، وتوجه إلى زاوية الشارع تحت توهج مصابيح الشوارع في الليل. لقد اوقف عربة وتوجه إلى حانة القلب الشجاع في منطقة جسر باكلوند.
بعد ثلاث ثوانٍ، جلس كلاين فجأة، وقرر أنه لا يوجد وقت لتضييعه. الليلة، كان سيصنع جرعة عديم الوجه!
دون انتظار أن تستجوبه، ابتسم كلاين وقال، “لقد بعت المعلومات التي قدمتِها لي في المرة الأخيرة بسعر جيد، تلك عن قبر عائلة آمون”.
في بيئة ساخنة وصاخبة، أصر كلاين على الانتهاء من كأس بيرة ساوثفيل قبل أن يشق طريقه ببطء من الحانه إلى عربة مستأخرة من خلال الهتافات الرعدية للملاكمين.
لم يكن هناك سوى مكان واحد تحت الأرض عرفاه كلاهما، وكان ذلك أنقاض إمبراطورية ثيودور من الحقبة الرابعة
مستمعا لقرقرة العجلات، أغلق عينيه عمدا. وفجأة، سمع صوت النافذة وهي تنقر برفق.
رفعت رأسها واعترفت بإيجاز قبل أن تسأل بإيجاز، “ما الذي وجد في الضريح؟”
ارتدت عضلات وجه كلاين قليلاً بينما فتح عينيه ونظر أمامه. لقد رأى الأنسة شارون الشاحب والرائعة تجلس بهدوء عبره.
دون انتظار أن تستجوبه، ابتسم كلاين وقال، “لقد بعت المعلومات التي قدمتِها لي في المرة الأخيرة بسعر جيد، تلك عن قبر عائلة آمون”.
تم تجويف الجزء الأوسط من الكتاب المدرسي. كان هناك صندوق حديدي بحجم الكف وقطعة ورق مطوية.
نظرت إليه شرون بصمت.
‘إذا كان قفير الألات قد دفعوا لي 1500 جنيه فقط وفقًا للخطة الأصلية، فكان سيتعين عليّ أولاً أن أدين لك بجزء منها…’ لقد فكر بسرور.
مميلا عصاه إلى الجانب، أخرج كلاين مجموعتين من النقود ومجموعة صغيرة من الورق من جيبه.
في بيئة ساخنة وصاخبة، أصر كلاين على الانتهاء من كأس بيرة ساوثفيل قبل أن يشق طريقه ببطء من الحانه إلى عربة مستأخرة من خلال الهتافات الرعدية للملاكمين.
بعد ثلاث ثوانٍ، جلس كلاين فجأة، وقرر أنه لا يوجد وقت لتضييعه. الليلة، كان سيصنع جرعة عديم الوجه!
“ثمانمائة جنيه بالإضافة إلى خصلتي شعر ناغا أعماق البحار، بإجمالي يبلغ حوالي الألف جنيه؛ هذا ما تستحقينه.” أخذ كلاين نفسًا صامتًا وابتسم وهو يسلم النقود وكتلة الورق.
نظرت إليه شرون ومدت يدها لأخذ كلتا الغرضين.
ليها.
لقد أخفضت رأسها، ونظرت إلى الأشياء الموجودة في يدها، وسألت بصوت أثيري، “بكم بعتها؟”
‘لقد حجزت مكونات جرعة “عديم الوجه”، وأنا فقط في انتظار “التسليم”… تم سداد جميع ديوني، لذلك لا داعي للقلق…’ كان مزاجه مثل النبيذ الفوار الذي استقر. من حين لآخر، سيكون هناك القليل من الفرح الذي يصعد إلى الأعلى بصمت.
“ألفا جنيه، لذلك قمنا بتقسيمه بالتساوي”. ضحك كلاين.
“شهرين إلى ثلاثة أشهر أخرى، في الوقت الحالي، يفعل ذلك بمفرده.” قدمت شارون حكمها الخاص.
‘إذا كان قفير الألات قد دفعوا لي 1500 جنيه فقط وفقًا للخطة الأصلية، فكان سيتعين عليّ أولاً أن أدين لك بجزء منها…’ لقد فكر بسرور.
‘المشكلة الوحيدة هي…’ لمس كلاين صدره الأيسر، حيث كانت هناك محفظة ذابلة.
مع لفة من يد شارون عديمة الدم، اختفت النقود وكتلة الورق دون أن تترك أثرا.
كان محتوى الرسالة عاديًا جدًا. وأعربت أودري عن أملها في تقديم حصة علم النفس الثانية هذا الأسبوع إلى يوم الخميس. في الواقع، أمسكت أودري بالفعل اتفاقية مع إسكالانتي. وبمجرد أن تعرب عن مثل هذه النية، فهذا سيعني أن الطرف الآخر قد وافق على الشروط.
رفعت رأسها واعترفت بإيجاز قبل أن تسأل بإيجاز، “ما الذي وجد في الضريح؟”
‘إذا كان قفير الألات قد دفعوا لي 1500 جنيه فقط وفقًا للخطة الأصلية، فكان سيتعين عليّ أولاً أن أدين لك بجزء منها…’ لقد فكر بسرور.
“لا أعرف، لم أذهب.” لم يكشف كلين عن المساعدة التي تلقاها من المرآة السحرية، أروديس.
…
للحظة، شعر أنه لو وصف التجربة بالتفصيل، لكانت الآنسة شارون ستستمع بانتباه بيد واحدة على خدها، كما فعلت من قبل.
…
‘يبدو وكأنه لدى السيدة الروح هواية مشاهدة الأوضاع والدراما أو الاستماع إلى جميع أنواع الشائعات…’ لخص كلاين.
ثم روت عيوب وآثار القناع.
لم يتغير تعبير شارون. بعد بضع ثوانٍ من الصمت، قالت، “شخص ما يحفر نفقًا إلى الأنقاض تحت الأرض”.
جلست شارون بشكل مستقيم وأجاب بجدية، “لا أعرف ما إذا كان يعرف أم لا.”
“هاه؟” لم يكن كلاين قادرًا على الرد للحظة على ما كانت شارون تتحدث عنه.
ارتدت عضلات وجه كلاين قليلاً بينما فتح عينيه ونظر أمامه. لقد رأى الأنسة شارون الشاحب والرائعة تجلس بهدوء عبره.
ومع ذلك، سرعان ما فهم أي أنقاض تحت الأرض كانت شارون تشير إليها.
عندما انتهى، أخذ قبعته وعصاه، وتوجه إلى زاوية الشارع تحت توهج مصابيح الشوارع في الليل. لقد اوقف عربة وتوجه إلى حانة القلب الشجاع في منطقة جسر باكلوند.
أمسك كلاين بندول الروح في يده، يقوم بعرافة أصالة تركيبة جرعة مبارك الرياح.
لم يكن هناك سوى مكان واحد تحت الأرض عرفاه كلاهما، وكان ذلك أنقاض إمبراطورية ثيودور من الحقبة الرابعة
‘شخص ما يحفر طريقه إلى الأنقاض تحت الأرض؟’ فكر كلاين لبضع ثوان، ثم توصل فجأة إلى إدراك.
“هل هو ذلك البارونيت؟”
“الأنسة عدالة أكملت الصفقة.”
لقد نسي بالفعل اسم سليل إمبراطورية تيودور الخفي، بخلاف معرفة أنه كان لديه لقب أرستقراطي كبارونيت وأنه عاش في شارع سيفيلاوس أين وقع مركز شرطة باكلوند.
في القصر القديم فوق الضباب.
“نعم.” أعطته شارون إجابة إيجابية.
جلست شارون بشكل مستقيم وأجاب بجدية، “لا أعرف ما إذا كان يعرف أم لا.”
“ما الذي يبحث عنه؟ ألا يعرف أن هناك روحًا شريرة في الداخل؟ ألا يعرف أن جميع المتجاوزين من عائلته ماتوا هناك؟” طرح كلاين على نفسه بعض الأسئلة.
تيك، توك. تحركت ساعة الحائط على الحائط بسرعة، ودخلت إسكالانتي بشعرها الطويل الذي يصل إلى الخصر الغرفة مع العديد من المواد التعليمية في متناول اليد.
جلست شارون بشكل مستقيم وأجاب بجدية، “لا أعرف ما إذا كان يعرف أم لا.”
كانت أودري هال تنتظر في غرفة الدراسة لوصول الأنسة إسكالانتي.
بعد ذلك، فتح كلاين الدرج وأخرج اثنين من خصلات شعر ناغا أعماق البحر التي أعادها إلى العالم الحقيقي. قام بلفها في طبقات بعد طبقات من الورق ووضعها بعناية في جيبه.
“… كم سيستغرقه حتى يحفر؟” سأل كلاين في تفكير.
انحنى كلاين للخلف على الحائط، وشعر بالراحة.
“خاصية الظل بشري البشرة… تركيبة جرعة مبارك الرياح…” عرضت إسكالانتي وقدمتها
“شهرين إلى ثلاثة أشهر أخرى، في الوقت الحالي، يفعل ذلك بمفرده.” قدمت شارون حكمها الخاص.
أمسكت أودري الكتاب، لكنها لم تسلم القناع الذهبي و 2500 جنيه إلى إسكالانتي في الوقت المناسب.
فووو. سمح كلاين بتنهد صغير.
كان هادئا لبضع ثوانٍ قبل أن يعود إلى العالم الحقيقي. التقط الـ830 جنيه الباقيه على مكتبه، وعد ستة اوراق خمسة جنيهات.
ثم روت عيوب وآثار القناع.
“ليست هناك حاجة للتسرع. عندما أكون جاهزًا، يمكننا بعد ذلك الذهاب ‘لزيارته’ معًا”.
مميلا عصاه إلى الجانب، أخرج كلاين مجموعتين من النقود ومجموعة صغيرة من الورق من جيبه.
عند هذه النقطة، أوضح بابتسامة “كما تعلمين، أود أن أقوم باستعدادات كافية مسبقًا”.
‘إذا كان قفير الألات قد دفعوا لي 1500 جنيه فقط وفقًا للخطة الأصلية، فكان سيتعين عليّ أولاً أن أدين لك بجزء منها…’ لقد فكر بسرور.
‘لن أشارك في أي شيء حتى أتقدم إلى عديم الوجه!’ حذر نفسه داخليا.
عندما انتهى، أخذ قبعته وعصاه، وتوجه إلى زاوية الشارع تحت توهج مصابيح الشوارع في الليل. لقد اوقف عربة وتوجه إلى حانة القلب الشجاع في منطقة جسر باكلوند.
“حسنا.” لم تسأله شارون عما سيفعله، لكن شخصيتها تلاشت بسرعة، واختفت من العربة.
انحنى كلاين للخلف على الحائط، وشعر بالراحة.
ثم، سار ذهابًا وإيابًا في الإثارة، متمتمًا لنفسه، “صقر الظل الأزرق… إنه موجود في تلك الجزيرة البدائية…”
‘لقد حجزت مكونات جرعة “عديم الوجه”، وأنا فقط في انتظار “التسليم”… تم سداد جميع ديوني، لذلك لا داعي للقلق…’ كان مزاجه مثل النبيذ الفوار الذي استقر. من حين لآخر، سيكون هناك القليل من الفرح الذي يصعد إلى الأعلى بصمت.
…
‘المشكلة الوحيدة هي…’ لمس كلاين صدره الأيسر، حيث كانت هناك محفظة ذابلة.
مع لفة من يد شارون عديمة الدم، اختفت النقود وكتلة الورق دون أن تترك أثرا.
عندما انتهى، أخذ قبعته وعصاه، وتوجه إلى زاوية الشارع تحت توهج مصابيح الشوارع في الليل. لقد اوقف عربة وتوجه إلى حانة القلب الشجاع في منطقة جسر باكلوند.
تنهد وقال لنفسه بصمت، “فقط ثلاثين جنيهًا نقدًا وخمس عملات ذهبية وبعض الفكة…”
“لا أعرف، لم أذهب.” لم يكشف كلين عن المساعدة التي تلقاها من المرآة السحرية، أروديس.
ظهرت قطعة وهمية من الرق أمام ألجر. كانت عليه تركيبة جرعة مبارك الرياح.
…
بعد ظهر يوم الخميس.
نظرت إليه شرون ومدت يدها لأخذ كلتا الغرضين.
كانت أودري هال تنتظر في غرفة الدراسة لوصول الأنسة إسكالانتي.
ومع ذلك، سرعان ما فهم أي أنقاض تحت الأرض كانت شارون تشير إليها.
بعد تلقي ردود الرجل المعلق والعالم، أرسلت على الفور خادمًا لإرسال رسالة إلى إسكالانتي.
…
قسم الثماني مائة جنيه الأخرى إلى مجموعتين، ووضع كومة واحدة في كل من جيوبه الجانبية.
كان محتوى الرسالة عاديًا جدًا. وأعربت أودري عن أملها في تقديم حصة علم النفس الثانية هذا الأسبوع إلى يوم الخميس. في الواقع، أمسكت أودري بالفعل اتفاقية مع إسكالانتي. وبمجرد أن تعرب عن مثل هذه النية، فهذا سيعني أن الطرف الآخر قد وافق على الشروط.
‘لقد حجزت مكونات جرعة “عديم الوجه”، وأنا فقط في انتظار “التسليم”… تم سداد جميع ديوني، لذلك لا داعي للقلق…’ كان مزاجه مثل النبيذ الفوار الذي استقر. من حين لآخر، سيكون هناك القليل من الفرح الذي يصعد إلى الأعلى بصمت.
تيك، توك. تحركت ساعة الحائط على الحائط بسرعة، ودخلت إسكالانتي بشعرها الطويل الذي يصل إلى الخصر الغرفة مع العديد من المواد التعليمية في متناول اليد.
كان هادئا لبضع ثوانٍ قبل أن يعود إلى العالم الحقيقي. التقط الـ830 جنيه الباقيه على مكتبه، وعد ستة اوراق خمسة جنيهات.
…
أعطت أودري على الفور نظرة لسوزي. قفزت المسترد الذهبي الكبير إلى حد ما على مضض، استلقت في الظلال المجاورة، وراقبت الناس يأتون ويذهبون.
…
أغلقت إيسكالانتي باب غرفة الدراسة، نظرت حولها ببطء، ثم جلست عبر المائدة المستديرة البيضاء الصغيرة ووضعت المواد التعليمية.
“واحد أعطى 2500 جنيه مباشرة، وقدم الآخر غرضا غامضا.” أخذت أودري ببراعة صندوق من الورق المقوى الأبيض من حقيبة يدها البرتقالية متوسطة الحجم. تم تغطية الجزء الخارجي من الصندوق بجدار روحانية.
“هل أسيدفعون مقابلها نقدا، أو بأغراض غامضة ما؟” سألت هذخ العضو من علماء النفس الكيميائيين بصوت منخفض.
‘أخيرا…’
جلست شارون بشكل مستقيم وأجاب بجدية، “لا أعرف ما إذا كان يعرف أم لا.”
“واحد أعطى 2500 جنيه مباشرة، وقدم الآخر غرضا غامضا.” أخذت أودري ببراعة صندوق من الورق المقوى الأبيض من حقيبة يدها البرتقالية متوسطة الحجم. تم تغطية الجزء الخارجي من الصندوق بجدار روحانية.
بعد إزالة جدار الروحانية، فتحت غطاء الصندوق، وكشفت عن القناع الذهبي البسيط.
عند رؤية تعبير الحيرة في عيون إسكالانتي، ابتسمت أودري المستعدة وقالت “الطرف الآخر قلق من أن الخاصية لا تتطابق وأن التركيبة مزيفة. يأملون في التحقق منها أولاً.”
ثم روت عيوب وآثار القناع.
“إنها في الأساس بنفس القيمة.” جربته إسكالانتي وتنفست الصعداء.
بصراحة، كانت فضولية للغاية عندما تلقت الغرض الغامض. كانت ترغب في اختبار آثارها لأنها كانت المرة الأولى التي تتواصل فيها مع غرض غامض. ومع ذلك، قاومت أخيراً دوافعها، لأنها لم ترغب في أن تصبح باردة.
“إنها في الأساس بنفس القيمة.” جربته إسكالانتي وتنفست الصعداء.
450: توزيع المال.
بعد ثانيتين، أخرجت الكتاب الأكثر سمكا وقلبت إلى الصفحة 48.
‘المشكلة الوحيدة هي…’ لمس كلاين صدره الأيسر، حيث كانت هناك محفظة ذابلة.
تم تجويف الجزء الأوسط من الكتاب المدرسي. كان هناك صندوق حديدي بحجم الكف وقطعة ورق مطوية.
كان محتوى الرسالة عاديًا جدًا. وأعربت أودري عن أملها في تقديم حصة علم النفس الثانية هذا الأسبوع إلى يوم الخميس. في الواقع، أمسكت أودري بالفعل اتفاقية مع إسكالانتي. وبمجرد أن تعرب عن مثل هذه النية، فهذا سيعني أن الطرف الآخر قد وافق على الشروط.
قبل أن تتمكن أودري من فحص المكونات التكميلية، قامت إسكالانتي بتغليف الرق في الوقت المناسب.
“خاصية الظل بشري البشرة… تركيبة جرعة مبارك الرياح…” عرضت إسكالانتي وقدمتها
“نعم.” أعطته شارون إجابة إيجابية.
ليها.
في بيئة ساخنة وصاخبة، أصر كلاين على الانتهاء من كأس بيرة ساوثفيل قبل أن يشق طريقه ببطء من الحانه إلى عربة مستأخرة من خلال الهتافات الرعدية للملاكمين.
ألقت أودري نظرة على الخاصية التي تشبه الماس. ترك الوجه في الداخل رأسها يدور.
بمساعدة طقس الإعطاء، قام كلاين بتسليم 2500 جنيه نقدًا والقناع الذهبي الذي قدمه الرجل المعلق إلى الأنسة عدالة، واستخدم صورة العالم لحثها على إنهاء الصفقة في أقرب وقت ممكن.
‘لهذا… لهذا القدرة على كبح قوى المتفرج… هل هذا هو مسار تسلسل السيد عالم؟ لا عجب…’ نظرت أودري ودرست التركيبة.
“التسلسل 6: مبارك الرياح. المكونات الرئيسية: ستة ريشات كريستالية لصقر الظل الأزرق، زوج من عيون كوندور بحر التنين…”
‘لقد حجزت مكونات جرعة “عديم الوجه”، وأنا فقط في انتظار “التسليم”… تم سداد جميع ديوني، لذلك لا داعي للقلق…’ كان مزاجه مثل النبيذ الفوار الذي استقر. من حين لآخر، سيكون هناك القليل من الفرح الذي يصعد إلى الأعلى بصمت.
قبل أن تتمكن أودري من فحص المكونات التكميلية، قامت إسكالانتي بتغليف الرق في الوقت المناسب.
نظرت إليه شرون ومدت يدها لأخذ كلتا الغرضين.
بعد ذلك، أقامت جدار الروحانية حول الصندوق المعدني مرة أخرى، وأغلقت الكتاب، ودفعت الكتاب السميك نحو أودري.
أمسكت أودري الكتاب، لكنها لم تسلم القناع الذهبي و 2500 جنيه إلى إسكالانتي في الوقت المناسب.
أمسكت أودري الكتاب، لكنها لم تسلم القناع الذهبي و 2500 جنيه إلى إسكالانتي في الوقت المناسب.
…
“إنها في الأساس بنفس القيمة.” جربته إسكالانتي وتنفست الصعداء.
عند رؤية تعبير الحيرة في عيون إسكالانتي، ابتسمت أودري المستعدة وقالت “الطرف الآخر قلق من أن الخاصية لا تتطابق وأن التركيبة مزيفة. يأملون في التحقق منها أولاً.”
دون انتظار أن تستجوبه، ابتسم كلاين وقال، “لقد بعت المعلومات التي قدمتِها لي في المرة الأخيرة بسعر جيد، تلك عن قبر عائلة آمون”.
‘لن أشارك في أي شيء حتى أتقدم إلى عديم الوجه!’ حذر نفسه داخليا.
“وقبل التحقق، ستبقى الأموال والأشياء كلها تحت رعايتي. وكلهم يؤمنون بمصداقيتي، ولا أريد أن أفقد هذه السمعة”.
“… كم سيستغرقه حتى يحفر؟” سأل كلاين في تفكير.
“أنا أفهم مخاوفهم.” توقفت إسكالانتي للحظة قبل أن تقول: “نحن نثق بك أيضًا”.
“ليست هناك حاجة للتسرع. عندما أكون جاهزًا، يمكننا بعد ذلك الذهاب ‘لزيارته’ معًا”.
نظرًا لأن الأموال والأغراض كانت في أيدي أحد أعضائهم، لم تكن قلقة من التعرض للغش على الرغم من الشعور بالتوتر.
عند هذه النقطة، أوضح بابتسامة “كما تعلمين، أود أن أقوم باستعدادات كافية مسبقًا”.
‘وأيضا الآنسة أودري غنية وقوية. يمكن الوثوق بها لتكون ضامنة…’ فكرت إسكالانتي في ارتياح.
بعد الانتهاء من المسألة المتعلقة بالرجل المعلق، كان لدى كلاين الوقت الكافي للتحقق من خاصية الظل بشري البشرة.
…
“… كم سيستغرقه حتى يحفر؟” سأل كلاين في تفكير.
في القصر القديم فوق الضباب.
أمسك كلاين بندول الروح في يده، يقوم بعرافة أصالة تركيبة جرعة مبارك الرياح.
لم يكن هناك سوى مكان واحد تحت الأرض عرفاه كلاهما، وكان ذلك أنقاض إمبراطورية ثيودور من الحقبة الرابعة
لم يرغب في أن يفقد عن غير قصد العضو الأكثر خبرة وقوة في نادي التاروت، السيد الرجل المعلق.
“ثمانمائة جنيه بالإضافة إلى خصلتي شعر ناغا أعماق البحار، بإجمالي يبلغ حوالي الألف جنيه؛ هذا ما تستحقينه.” أخذ كلاين نفسًا صامتًا وابتسم وهو يسلم النقود وكتلة الورق.
‘لقد أنفقت ما يقرب الـ5000 جنيه في الأسبوعين الماضيين. لو لم أغادر تينغن، لكان هذا المبلغ من المال سيكفيني للحفاظ على نمط حياة تمامًا مثل عائلة صاحبة المنزل… تدمر دمية حياة المرء، وتناول جرعات يفلسه لثلاثة أجيال…’ نظر كلاين في الضباب الشاسع و القصر القديم، الذي عاد إلى الصمت. كان مستاءً قليلاً، كما لو أنه فقد شيئًا مهمًا.
عندما فتح عينيه ورأى قلادة التوباز تدور في اتجاه عقارب الساعة، تنفس كلاين الصعداء وأرسل أفكاره إلى النجم القرمزي الذي يرمز إلى الرجل المعلق.
…
مدينة الكرم.
“هل هو ذلك البارونيت؟”
بعد ذلك، أقامت جدار الروحانية حول الصندوق المعدني مرة أخرى، وأغلقت الكتاب، ودفعت الكتاب السميك نحو أودري.
رأى ألجر أولاً الضباب الرمادي اللامتناهي قبل سماع صوت السيد الأحمق المنخفض ولكن البعيد.
كانت أودري هال تنتظر في غرفة الدراسة لوصول الأنسة إسكالانتي.
“الأنسة عدالة أكملت الصفقة.”
جلست شارون بشكل مستقيم وأجاب بجدية، “لا أعرف ما إذا كان يعرف أم لا.”
ظهرت قطعة وهمية من الرق أمام ألجر. كانت عليه تركيبة جرعة مبارك الرياح.
مع مرور الجرعة في أيدي السيد الأحمق، لم يكن لديه مخاوف من صحة التركيبة. لقد حنى رأسه باحترام وشكره.
رأى ألجر أولاً الضباب الرمادي اللامتناهي قبل سماع صوت السيد الأحمق المنخفض ولكن البعيد.
عندما تبدد “الوهم”، وجد على الفور قلم وورقة لتدوين تركيبة الجرعة.
‘وأيضا الآنسة أودري غنية وقوية. يمكن الوثوق بها لتكون ضامنة…’ فكرت إسكالانتي في ارتياح.
ثم، سار ذهابًا وإيابًا في الإثارة، متمتمًا لنفسه، “صقر الظل الأزرق… إنه موجود في تلك الجزيرة البدائية…”
…
دون انتظار أن تستجوبه، ابتسم كلاين وقال، “لقد بعت المعلومات التي قدمتِها لي في المرة الأخيرة بسعر جيد، تلك عن قبر عائلة آمون”.
‘لهذا… لهذا القدرة على كبح قوى المتفرج… هل هذا هو مسار تسلسل السيد عالم؟ لا عجب…’ نظرت أودري ودرست التركيبة.
بعد الانتهاء من المسألة المتعلقة بالرجل المعلق، كان لدى كلاين الوقت الكافي للتحقق من خاصية الظل بشري البشرة.
“شهرين إلى ثلاثة أشهر أخرى، في الوقت الحالي، يفعل ذلك بمفرده.” قدمت شارون حكمها الخاص.
بعد التأكد من أصالتها، استرخ واستند إلى كرسيه، وزفر بسعادة.
‘أخيرا…’
“هل هو ذلك البارونيت؟”
‘أخيرا…’
تم تجويف الجزء الأوسط من الكتاب المدرسي. كان هناك صندوق حديدي بحجم الكف وقطعة ورق مطوية.
بعد ثلاث ثوانٍ، جلس كلاين فجأة، وقرر أنه لا يوجد وقت لتضييعه. الليلة، كان سيصنع جرعة عديم الوجه!
‘شخص ما يحفر طريقه إلى الأنقاض تحت الأرض؟’ فكر كلاين لبضع ثوان، ثم توصل فجأة إلى إدراك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
