الفصل 340
تدريب ، تدريب ، تدريب! والمزيد من التدريب! لماذا كان عليهم أن يمروا بهذه الأيام الجحيمية. لطالما شكك جنود ريدان في ذلك. لم يتمكنوا من فهم سبب اضطرارهم للتدريب كثيرًا كل يوم.
***
أعلم أنه من الضروري أن نصبح أقوى لحماية منزلنا وعائلاتنا. لكن مع ذلك ، أليس هذا كثيرًا؟ بمجرد أن نتكيف مع نظام التدريب ، فإننا نضطر إلى القيام بنظام جديد ثم نتكيف مع ذلك. ماذا لو استمر هذا في التكرار؟
‘الآن!’
“كان الخباز جنديًا سابقًا. لا أعتقد أن هناك أي جيش في القارة يتدرب بقوة مثلنا.”
“لا تقل لي أنهم جميعا رماة!”
“المشاة في الخلف يتذمرون. لقد تجاوز مستوى التدريب الذي تلقيناه بالفعل مستوى الجنود العاديين؟”
“أمسكتك”.
“بالطبع ، أليس تدريبنا على مستوى القوات الخاصة؟ إنه جنون. لماذا علينا تسلق جدار بدون سلم؟”
وهكذا تم إرباك فيريل.
“أنا لا أحب التدريب الجحيمي من الديدان العملاقة. عندما أتحرك عبر الرمال التي تتدفق مثل شلال ، أشعر حقًا وكأنني الهامستر على عجلة. ثم عندما أرى الديدان العملاقة ، أحصل على صرخة الرعب …”
استمر جنود ريدان في النمو في الوقت الفعلي من خلال رفع المستوى. لم يستطع مئات الجنود الملكيين تحمل الأسهم القوية وماتوا.
“أليس من السخف تدريب الرماة الجدد بالإطلاق على الطيور؟ لا ، نحن مشاة ، فلماذا نحتاج إلى مهارات الرماية الجيدة؟”
باجيجيجيك -!
“أنا لا أفهم لماذا يتعين علينا القيام بعمل ميداني. أليس هذا استغلال العمل بدلا من التدريب؟”
“هاه … لماذا يعطينا الدوق مثل هذه التجارب؟”
“إطلاق!”
أحب جنود ريدان جريد واحترموه. لم تكن مبالغة. كان الدوق جريد هو الذي أنقذهم من الجوع في وطنهم القاتم. الجنود سيضعون حياتهم من أجل جريد.
ومضت أربع أيادي ذهبية وتحيط بتشوكسلي اللاهث . ثم فاجأ وميض أبيض ساحة المعركة.
لكن هذه الأفكار تلاشت تدريجياً. عندما أجبرهم جريد على القيام بتدريبات قاسية ، اختفى هذا الامتنان وبدأت الكراهية تنمو. كانت ظاهرة طبيعية. التدريب الذي تلقاه جنود ريدان؟
** بصراخهم
كان مشابهًا للتدريب الذي تلقاه الفرسان السود ، ثاني أقوى فرسان في الإمبراطورية. كان أعلى بكثير مقارنة بالتدريب العادي ، لذلك كان على المستوى العقلي والبدني الذي لا يستطيع الجنود العاديون تحمله.
“أنا لا أحب التدريب الجحيمي من الديدان العملاقة. عندما أتحرك عبر الرمال التي تتدفق مثل شلال ، أشعر حقًا وكأنني الهامستر على عجلة. ثم عندما أرى الديدان العملاقة ، أحصل على صرخة الرعب …”
لكنهم تمكنوا بطريقة ما من الصمود.
“هذا القوس ، يبدو جيد؟”
بيارو و أسموفيل.
“كان الخباز جنديًا سابقًا. لا أعتقد أن هناك أي جيش في القارة يتدرب بقوة مثلنا.”
كان ذلك ممكنا لأن الشعبين ، الذين كان من المفترض أن يكونا من أركان الإمبراطورية ، أصدروا تعليمات لهم.
[يتم زيادة تأثير النزيف. يزداد الضرر الذي سيتلقاه الهدف بنسبة 200٪ لمدة ثانية واحدة.]
***
المشهد.
“إعداد!”
سمح الغزو غير المتوقع لريدان وسوء الفهم المتعلق بجريد باختفاء كل كراهيتهم. احترق الولاء بشدة داخلهم.
بدأت رياح غربية تهب في الصحراء. سحب جنود ريدان أوتارهم دون خطأ واحد. كانت هذه العيون السامة لأولئك الذين عانوا من التدريب الجحيمي.
“أنا معجب ببصيرة سيدي! أنا معجب بك حقًا!”
كان جريد يكافح في ساحة المعركة وحده.
بي بي بي بينج!
“إطلاق!”
بوك! يووكككككك!
باك! با با با با با!
أثير الرعد كما سحب فيريل القوس. كان هناك وميض وسهم كان أشبه بصاعقة طار.
أطلق 1،000 جندي في وقت واحد أقواسهم. كان وضعهم جيدًا حقًا وكانت الأسهم التي تحلق مع الريح مثالية.
“لقد كان مدجج بالعتاد.”
بوك! بوووكك!
[تم تحقيق **الكومبو الثالث!]
“كياك”!
كان هناك الكثير من المواهب للتدريب كفرسان! أساء فيريل الفهم وسحب القوس. كان قوس الرعد ، الذي كان إرث عائلي ينتقل من جيل إلى جيل.
“هايك!”
“جرب توقيف هذا!”
حقق خان المستوى 8 من الحدادة المتقدمة. لقد كان سليل الباتينو ، وصديق جريد وتلميذه ، لذلك كانت قوة السهام والأقواس التي أنتجها أبعد من الخيال.
كلانك كلينك.
طارت الأسهم 300 متر وقتلت القوات الملكية.
اليوم.
“افعلها مرة أخرى!”
بطرفة عين. فوجئ فيريل بالهجوم المتكرر.
أصبح جنود ريدان مغطين بأعمدة الضوء العالية مع زيادة عدد الضحايا في الجيش الملكي. زادت قوتهم وقدرتهم على التحمل وخفة الحركة عندما سحبوا الوتر مرة أخرى.
سيوكيوك!
شوهد شكل جريد في نظراتهم الشرسة.
بيارو و أسموفيل.
“الدوق جريد!”
“إعداد!”
“لهذا السبب أجبرتنا على القيام بهذا التدريب الصعب!”
“هاه … لماذا يعطينا الدوق مثل هذه التجارب؟”
“توقعت غزو العدو!”
على وجه الدقة ، كان مهتمًا بالمواد التي تشكل القوس. لم يخف جريد الجشع في عينيه عندما وصل إلى فيريل أولاً. أراد أسموفيل البكاء.
“أنا معجب ببصيرة سيدي! أنا معجب بك حقًا!”
“هذا القوس ، يبدو جيد؟”
اليوم.
“هاه … لماذا يعطينا الدوق مثل هذه التجارب؟”
سمح الغزو غير المتوقع لريدان وسوء الفهم المتعلق بجريد باختفاء كل كراهيتهم. احترق الولاء بشدة داخلهم.
“لهذا السبب أجبرتنا على القيام بهذا التدريب الصعب!”
“مواجهة العدو وحده لتقليل الضرر!”
استهجن لاويل. كانت هذه حقيقة يعرفها الشخصان. لم يكن جريد مبارزًا.
“أنت عظيم وشجاع حقا!”
“أنا لا أحب التدريب الجحيمي من الديدان العملاقة. عندما أتحرك عبر الرمال التي تتدفق مثل شلال ، أشعر حقًا وكأنني الهامستر على عجلة. ثم عندما أرى الديدان العملاقة ، أحصل على صرخة الرعب …”
“سأكرس نفسي أكثر لك!”
أطلق 1،000 جندي في وقت واحد أقواسهم. كان وضعهم جيدًا حقًا وكانت الأسهم التي تحلق مع الريح مثالية.
كانت أول معركة يخوضونها منذ أن بدأوا التدريب مع جودي. أظهر جنود ريدان تركيزًا كبيرًا مما أثر بشكل كبير على مهاراتهم.
“الدوق جريد!”
“إطلاق!”
[يتم زيادة تأثير النزيف. يزداد الضرر الذي سيتلقاه الهدف بنسبة 200٪ لمدة ثانية واحدة.]
باك! با با با با با!
“قوة مولاي ليست مهارة المبارزة”.
أمر أسموفيل وحلقت السهام مرة أخرى.
أصبح جنود ريدان مغطين بأعمدة الضوء العالية مع زيادة عدد الضحايا في الجيش الملكي. زادت قوتهم وقدرتهم على التحمل وخفة الحركة عندما سحبوا الوتر مرة أخرى.
بوك! يووكككككك!
طارت الأسهم 300 متر وقتلت القوات الملكية.
“القرف!”
تلقي جرح في منطقة حرجة؟ كان لدرعه دفاع ممتاز وقلل من الضرر. لم يستطع ضرب العدو؟ سيزيد من ضرره بأسلحة متفوقة.
“كهيوك!”
[يتم تفعيل تأثير خيار إياروغت ، مما يمنح الهدف حالة نزيف تستمر لمدة 3 ثوانٍ.]
استمر جنود ريدان في النمو في الوقت الفعلي من خلال رفع المستوى. لم يستطع مئات الجنود الملكيين تحمل الأسهم القوية وماتوا.
شوهد شكل جريد في نظراتهم الشرسة.
“ما هذا؟”
“يا مولاي!”
اهتز الأمير رين بشدة. ركز 5،000 جندي على جريد وسمحوا بهجوم مفاجئ. كانت الصدمة كبيرة. شعر باليأس في ساحة المعركة هذه حيث أظهر رجل قوة مطلقة.
[تم تحقيق **الكومبو الثالث!]
***
حقق خان المستوى 8 من الحدادة المتقدمة. لقد كان سليل الباتينو ، وصديق جريد وتلميذه ، لذلك كانت قوة السهام والأقواس التي أنتجها أبعد من الخيال.
اندهش فيريل ، رئيس السهام في المملكة الخالدة.
اندهش فيريل ، رئيس السهام في المملكة الخالدة.
“لا تقل لي أنهم جميعا رماة!”
بي بي بيونج!
ألف جندي من ريدان. لم يكن إطلاق السهام من مسافة 300 متر أمراً يستطيع الجنود العاديون القيام به. بشكل افتراضي ، يحتاج الأشخاص الموهوبون إلى تدريب مهاراتهم في الرماية لمدة 10 سنوات قبل أن يكونوا قادرين على ذلك.
“سيف الجحيم.”
وهكذا تم إرباك فيريل.
وهكذا تم إرباك فيريل.
“اعتقدت أن ريدان كانت مدينة تحتضر”.
“قوة مولاي ليست مهارة المبارزة”.
كان هناك 20،000 شخص في المدينة ، وقد استولى جريد عليها فقط لمدة 16 شهرًا. يمكنه تدريب مثل هؤلاء الرماة النخبة في 16 شهرًا فقط؟ لقد كان هراء. كان من المستحيل ذلك. كان فيريل واثقًا لأنه قام شخصيًا بتدريب الرماة.
بيارو و أسموفيل.
‘أيضا!’
وهكذا تم إرباك فيريل.
سمع أن ريدان كان لديها ما مجموعه 1،000 جندي. ألم يكن من المحتمل أن يكون كل الألف من الرماة؟ لا . جيش بدون مشاة عاجز. سيكون جريد مجنون لتدريب جيش كامل ليكونوا رماة.
تلقي جرح في منطقة حرجة؟ كان لدرعه دفاع ممتاز وقلل من الضرر. لم يستطع ضرب العدو؟ سيزيد من ضرره بأسلحة متفوقة.
“لا يمكن أن يكون …!”
نزلت القمة. تدفق الدم مثل نافورة من صدر فيريل ، وملء مجال رؤيته حيث رفع جريد سيفه ليضرب مرة أخرى.
مرت فكرة صادمة من خلال عقل فيريل.
“ماذا لو كانوا كلهم فرسان؟”
“ماذا لو كانوا كلهم فرسان؟”
باتشيك! باتشيك!
تم تضمين الرماية في ترسانة الفرسان ، وستكون المواهب على مستوى فارس قادرة على تعلم الرماية إلى هذه الدرجة بعد 16 شهرًا.
***
‘هذا! ريدان منجم ذهب كامل!”
كوا كوانج!
كان هناك الكثير من المواهب للتدريب كفرسان! أساء فيريل الفهم وسحب القوس. كان قوس الرعد ، الذي كان إرث عائلي ينتقل من جيل إلى جيل.
خشخشه!
“ريدان …! سوف أقطع هذا البرعم!”
“اعتقدت أن ريدان كانت مدينة تحتضر”.
باتشيك! باتشيك!
“ريدان …! سوف أقطع هذا البرعم!”
أثير الرعد كما سحب فيريل القوس. كان هناك وميض وسهم كان أشبه بصاعقة طار.
تدقيق : Don Kol
بينج!
أعلم أنه من الضروري أن نصبح أقوى لحماية منزلنا وعائلاتنا. لكن مع ذلك ، أليس هذا كثيرًا؟ بمجرد أن نتكيف مع نظام التدريب ، فإننا نضطر إلى القيام بنظام جديد ثم نتكيف مع ذلك. ماذا لو استمر هذا في التكرار؟
بي بي بي بينج!
“هايك!”
الصراخ في السماء! انتشرت الصواعق تلو الأخرى على التوالي. ألف جندي من ريدان. لم يعرفوا ماذا يفعلون عندما يواجهون السهم السحري.
على وجه الدقة ، كان مهتمًا بالمواد التي تشكل القوس. لم يخف جريد الجشع في عينيه عندما وصل إلى فيريل أولاً. أراد أسموفيل البكاء.
“هيوك؟”
لم يكن هناك معنى للرامي الذي لم يستطع ضرب هدفه. كان فيريل أفضل رامي في المملكة وأطلق قوسه مرة أخرى. كان السهم الذي أطلقه هذه المرة أقوى وأسرع عدة مرات من السهم السابق.
“فجأة!”
“بالطبع ، أليس تدريبنا على مستوى القوات الخاصة؟ إنه جنون. لماذا علينا تسلق جدار بدون سلم؟”
عانى جنود ريدان من التدريب الجحيمي الذي وضعهم على حافة الموت. لكن هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها مثل هذا الخطر المفاجئ. لقد تضاءلوا عندما رأوا السهم الطائر ، ثم ظهر أحدهم أمامهم.
عانى جنود ريدان من التدريب الجحيمي الذي وضعهم على حافة الموت. لكن هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها مثل هذا الخطر المفاجئ. لقد تضاءلوا عندما رأوا السهم الطائر ، ثم ظهر أحدهم أمامهم.
مع رفرفة عبائته الحمراء، كان أسموفيل. أخرج سيفا طويلا استخدمه منذ أيامه في ‘الفرسان الحمر’. لقد قام بتحريك سيفه في مسار يشبه دفق من الورق ، أو خطاط يكتب على ورق فارغ.
“السيف الصاعد!”
بي بي بيونج!
بي بي بي بينج!
“ماذا؟”
“توقعت غزو العدو!”
كانت رؤية فيريل جيدة مثل الصقور ، لذلك صُدم. كانت المرة الأولى التي يرى فيها سيفا يدمر سهمه.
“أنا لا أحب التدريب الجحيمي من الديدان العملاقة. عندما أتحرك عبر الرمال التي تتدفق مثل شلال ، أشعر حقًا وكأنني الهامستر على عجلة. ثم عندما أرى الديدان العملاقة ، أحصل على صرخة الرعب …”
“حتى الكابتن تشوكسلي لا يمكنه مواجهة رأس سهمي …!”
من ناحية أخرى.
كان فيريل مندهشًا وغمض فجأة.
كان هناك الكثير من المواهب للتدريب كفرسان! أساء فيريل الفهم وسحب القوس. كان قوس الرعد ، الذي كان إرث عائلي ينتقل من جيل إلى جيل.
“جرب توقيف هذا!”
وهكذا تم إرباك فيريل.
لم يكن هناك معنى للرامي الذي لم يستطع ضرب هدفه. كان فيريل أفضل رامي في المملكة وأطلق قوسه مرة أخرى. كان السهم الذي أطلقه هذه المرة أقوى وأسرع عدة مرات من السهم السابق.
“أمسكتك”.
كوا كوانج!
بوك! بوووكك!
دق الرعد عندما طار السهم باتجاه أنف أسموفيل. انحنت زوايا شفاة أسموفيل الرائعة. هل كانت هذه فرصته الأولى للعب دور نشط منذ خدمة الدوق جريد؟ الشيء الوحيد الذي قام به حتى الآن هو جمع العملات الذهبية وتدريب الجنود.
عانى جنود ريدان من التدريب الجحيمي الذي وضعهم على حافة الموت. لكن هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها مثل هذا الخطر المفاجئ. لقد تضاءلوا عندما رأوا السهم الطائر ، ثم ظهر أحدهم أمامهم.
أراد أسموفيل إثبات قيمته من خلال لعب دور نشط وكان فيريل خصمًا جيدًا. أظهر أسموفيل هالة حمراء وسد سهم فيريل بقوته ، ثم صاح.
“ريدان …! سوف أقطع هذا البرعم!”
“سأقطع رأس العدو!”
سيوكيوك!
تاك!
“لا تقل لي أنهم جميعا رماة!”
حدث ذلك عندما قفز أسموفيل من الكثبان الرملية وكان على وشك التوجه إلى العدو.
من ناحية أخرى.
“هذا القوس ، يبدو جيد؟”
“كياك”!
على وجه الدقة ، كان مهتمًا بالمواد التي تشكل القوس. لم يخف جريد الجشع في عينيه عندما وصل إلى فيريل أولاً. أراد أسموفيل البكاء.
ألف جندي من ريدان. لم يكن إطلاق السهام من مسافة 300 متر أمراً يستطيع الجنود العاديون القيام به. بشكل افتراضي ، يحتاج الأشخاص الموهوبون إلى تدريب مهاراتهم في الرماية لمدة 10 سنوات قبل أن يكونوا قادرين على ذلك.
“سيدي! أرجوك أعطني فرصة للعمل!”
“افعلها مرة أخرى!”
فشل صوت أسموفيل في الوصول إلى جريد. كان ذلك بسبب صرخات الآلاف من الجنود الملكيين المرتبكين الذين هوجموا و**سيطروا على ساحة المعركة.
“فن المبارزة لباجما ، القمة.”
** بصراخهم
بوك!
كان هناك الكثير من المواهب للتدريب كفرسان! أساء فيريل الفهم وسحب القوس. كان قوس الرعد ، الذي كان إرث عائلي ينتقل من جيل إلى جيل.
“كوك …!”
“أمسكتك”.
ركز فيريل فقط على أسموفيل. كان يعتقد أن جريد يقاتل تشوكسلي وليس لديه فكرة أنه سيتلقى هجومًا مفاجئًا. سمح بالهجوم وبدأ بالنزيف ، بينما ربط جريد الضربة التالية.
“السيف الصاعد!”
[ضربة حرجة!]
فشل صوت أسموفيل في الوصول إلى جريد. كان ذلك بسبب صرخات الآلاف من الجنود الملكيين المرتبكين الذين هوجموا و**سيطروا على ساحة المعركة.
[تم تنشيط تأثير خيار إياروغت ، مما يقلل من قوة شفاء الهدف بنسبة 50٪.]
“مواجهة العدو وحده لتقليل الضرر!”
[ضربة حرجة!]
أمر أسموفيل وحلقت السهام مرة أخرى.
[يتم تفعيل تأثير خيار إياروغت ، مما يمنح الهدف حالة نزيف تستمر لمدة 3 ثوانٍ.]
أشرقت عيون جريد وهو يستهدف الـ NPC بعنوان الذي يتمتع بصحة عالية.
[تم تحقيق **الكومبو الثالث!]
“سيدي! أرجوك أعطني فرصة للعمل!”
** الكومبو أو ضربات متتالية
ألف جندي من ريدان. لم يكن إطلاق السهام من مسافة 300 متر أمراً يستطيع الجنود العاديون القيام به. بشكل افتراضي ، يحتاج الأشخاص الموهوبون إلى تدريب مهاراتهم في الرماية لمدة 10 سنوات قبل أن يكونوا قادرين على ذلك.
[يتم زيادة تأثير النزيف. يزداد الضرر الذي سيتلقاه الهدف بنسبة 200٪ لمدة ثانية واحدة.]
“سيف الجحيم.”
‘الآن!’
[تم تحقيق الكومبو الخامس!]
أشرقت عيون جريد وهو يستهدف الـ NPC بعنوان الذي يتمتع بصحة عالية.
كواجيك!
“فن المبارزة لباجما ، القمة.”
سمع أن ريدان كان لديها ما مجموعه 1،000 جندي. ألم يكن من المحتمل أن يكون كل الألف من الرماة؟ لا . جيش بدون مشاة عاجز. سيكون جريد مجنون لتدريب جيش كامل ليكونوا رماة.
سيوكيوك!
ركز فيريل فقط على أسموفيل. كان يعتقد أن جريد يقاتل تشوكسلي وليس لديه فكرة أنه سيتلقى هجومًا مفاجئًا. سمح بالهجوم وبدأ بالنزيف ، بينما ربط جريد الضربة التالية.
نزلت القمة. تدفق الدم مثل نافورة من صدر فيريل ، وملء مجال رؤيته حيث رفع جريد سيفه ليضرب مرة أخرى.
[تم تحقيق الكومبو الخامس!]
[تم تحقيق الكومبو الخامس!]
كانت رؤية فيريل جيدة مثل الصقور ، لذلك صُدم. كانت المرة الأولى التي يرى فيها سيفا يدمر سهمه.
[تم تدمير قدرة تفكير الهدف لمدة 0.3 ثانية! يمكنك الربط بسيف الجحيم.]
[يتم تفعيل تأثير خيار إياروغت ، مما يمنح الهدف حالة نزيف تستمر لمدة 3 ثوانٍ.]
بطرفة عين. فوجئ فيريل بالهجوم المتكرر.
“جرب توقيف هذا!”
“سيف الجحيم.”
أثير الرعد كما سحب فيريل القوس. كان هناك وميض وسهم كان أشبه بصاعقة طار.
كواجيك!
“السيف الصاعد!”
باجيجيجيك -!
اهتز الأمير رين بشدة. ركز 5،000 جندي على جريد وسمحوا بهجوم مفاجئ. كانت الصدمة كبيرة. شعر باليأس في ساحة المعركة هذه حيث أظهر رجل قوة مطلقة.
ظهرت عشرات السيقان الحمراء والسوداء من إياروغت واخترقت صدر فيريل.
بدأت رياح غربية تهب في الصحراء. سحب جنود ريدان أوتارهم دون خطأ واحد. كانت هذه العيون السامة لأولئك الذين عانوا من التدريب الجحيمي.
المشهد.
كان مشابهًا للتدريب الذي تلقاه الفرسان السود ، ثاني أقوى فرسان في الإمبراطورية. كان أعلى بكثير مقارنة بالتدريب العادي ، لذلك كان على المستوى العقلي والبدني الذي لا يستطيع الجنود العاديون تحمله.
“حسنا! رائع! الأفضل!!”
“حتى الكابتن تشوكسلي لا يمكنه مواجهة رأس سهمي …!”
انتقل فيديو باني باني بسلاسة بين السماء والأرض. جريد الذي يسيطر على ساحة المعركة سينتقل بالتأكيد إلى المشاهدين.
استهجن لاويل. كانت هذه حقيقة يعرفها الشخصان. لم يكن جريد مبارزًا.
من ناحية أخرى.
تاك!
“فيريل!”
“اعتقدت أن ريدان كانت مدينة تحتضر”.
سقط تشوكسلي ضحية لجريد الذي استخدم فجأة مهارة عند تبادل ضربات السيف. كان غاضبًا من رؤية فيريل وهو مصاب بالعمى بسبب إهماله وهاجم جريد.
“ما هذا؟”
“السيف الصاعد!”
سمح الغزو غير المتوقع لريدان وسوء الفهم المتعلق بجريد باختفاء كل كراهيتهم. احترق الولاء بشدة داخلهم.
لقد كانت تقنية غير منتظمة للغاية بدت وكأنها ظهرت من الأرض. كان تشوكسلي على يقين من أن جريد سيضرب بهذه التقنية. لكنه كان مخطئا. السبب في عدم قدرة جريد على إخضاع تشوكسلي على الرغم من ميزة السرعة التي يتمتع بها كان بسبب صلابة فن المبارزة. استخدم تشوكسلي تقنية كبيرة وتخلى عن قوته الخاصة ، وكشف عن فجوة.
“اعتقدت أن ريدان كانت مدينة تحتضر”.
“فن المبارزة لباجما ، قتل”
بيونغ!
“أوهه!”
أصيب جريد في الصدر بينما ضرب خصر تشوكسلي. كان الفرق بين مهارات السيف واضحا. أصيب جريد في منطقة أكثر فتكا. كانت تلك اللحظة التي بدا فيها أن لدى تشوكسلي المبادرة.
سيوكيوك!
“أوهه!”
“لا يمكن أن يكون …!”
“يا مولاي!”
كان فيريل مندهشًا وغمض فجأة.
هلل الأمير رين والقوات الملكية ، بينما شعر جنود أسموفيل وريدان باليأس. حتى وجه باني باني أظلم أثناء تصويره. باستثناء شخص واحد. كان لاويل يبتسم على وجهه وهو ينظر إلى جريد.
دق الرعد عندما طار السهم باتجاه أنف أسموفيل. انحنت زوايا شفاة أسموفيل الرائعة. هل كانت هذه فرصته الأولى للعب دور نشط منذ خدمة الدوق جريد؟ الشيء الوحيد الذي قام به حتى الآن هو جمع العملات الذهبية وتدريب الجنود.
“أمسكتك”.
“جرب توقيف هذا!”
أمسك جريد عنق تشوكسلي.
أثير الرعد كما سحب فيريل القوس. كان هناك وميض وسهم كان أشبه بصاعقة طار.
“قوة مولاي ليست مهارة المبارزة”.
كان ذلك ممكنا لأن الشعبين ، الذين كان من المفترض أن يكونا من أركان الإمبراطورية ، أصدروا تعليمات لهم.
استهجن لاويل. كانت هذه حقيقة يعرفها الشخصان. لم يكن جريد مبارزًا.
من ناحية أخرى.
“لقد كان مدجج بالعتاد.”
“الدوق جريد!”
تلقي جرح في منطقة حرجة؟ كان لدرعه دفاع ممتاز وقلل من الضرر. لم يستطع ضرب العدو؟ سيزيد من ضرره بأسلحة متفوقة.
كانت رؤية فيريل جيدة مثل الصقور ، لذلك صُدم. كانت المرة الأولى التي يرى فيها سيفا يدمر سهمه.
خشخشه!
ألف جندي من ريدان. لم يكن إطلاق السهام من مسافة 300 متر أمراً يستطيع الجنود العاديون القيام به. بشكل افتراضي ، يحتاج الأشخاص الموهوبون إلى تدريب مهاراتهم في الرماية لمدة 10 سنوات قبل أن يكونوا قادرين على ذلك.
كلانك كلينك.
كان فيريل مندهشًا وغمض فجأة.
ومضت أربع أيادي ذهبية وتحيط بتشوكسلي اللاهث . ثم فاجأ وميض أبيض ساحة المعركة.
انتقل فيديو باني باني بسلاسة بين السماء والأرض. جريد الذي يسيطر على ساحة المعركة سينتقل بالتأكيد إلى المشاهدين.
المترجم : AdamAborome
‘الآن!’
تدقيق : Don Kol
ألف جندي من ريدان. لم يكن إطلاق السهام من مسافة 300 متر أمراً يستطيع الجنود العاديون القيام به. بشكل افتراضي ، يحتاج الأشخاص الموهوبون إلى تدريب مهاراتهم في الرماية لمدة 10 سنوات قبل أن يكونوا قادرين على ذلك.
“ماذا لو كانوا كلهم فرسان؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
