الفصل 337
كان هورنت يلعب ساتسفاي منذ الإصدار التجريبي المغلق. لقد مر بالكثير من المغامرات، لذلك كان يعرف أكثر من أي شخص مدى اتساع العالم. كان المزارع أقوى منه؟ يمكنه قبول ذلك.
“نعم. أظهرت السجلات التي خلفها أنه كان هناك ما يقرب من 18،000 شخص في البعثة. من الطبيعي أن تبقى بعض الآثار.”
نعم، لم يكن من المستغرب أن يتمكن المزارع الأسطوري من استخدام مهارة النيزك.
توجه جريد نحو مستودعه الخاص. تم تعبئة المستودع بـ ‘مجموعات جريد لإنتاج المواد’.
‘قد يكون صياد السمك الأسطوري أصدقاء لملك التنين الآن.’
كانت طموحات باني باني كبيرة.
كان هناك العديد من النساك في هذا العالم. ولكن كان هناك شيء واحد لا يمكن لهورنت قبوله. كان المزارع الأسطوري ممتازًا. إذن لماذا كان تابعًا لجريد؟
“5،000 جندي من الأعداء؟”
‘جريد، أين هو حدك؟’
“إيه؟”
حصل على فئة أسطورية أسرع من أي شخص آخر، والآن لديه أيضا NPC أسطوري؟ كان جريد موضوعًا للكراهية، ولكن كان على هورنت الاعتراف بقدراته المتفوقة. مد بيارو يده نحو هورنت المحبط.
“اللعنة!”
“تعال معي.”
بوك!
“…”
كانت مبارزة شاكسلي متطورة دون أي انحرافات. كان مخلصًا للأساسيات، التي استبعدت أي متغيرات. ومع ذلك، لم يكن شخص مثل لادن، الذي يفتقر إلى التدريب والخبرة، أن يعارضه.
لم يرمش حتى المزارع المجنون عينه بعد أن قتل آلاف الناس، مما جعله يبدو غريباً. أراد هورنت أن يقاوم. ومع ذلك، لم يكن جسده في حالة يمكن أن يتحرك فيها. في النهاية، كان عليه أن يستسلم.
كان العالم واسعًا وكان هناك العديد من الوحوش. رغب باني باني في التقاط كل منهم بكاميرته. أراد أن يصبح متكتلاً من خلال احتكار جميع المشاهدين.
“نعم ، سأتبعك. قُدني إلى جريد، حيث يمكنك سلقي أو خبزي لمحتوى قلبك.”
“أنا أحيي الدوق جريد!”
“لا، سوف تزرع معي.”
‘لقد فزنا.’
“ماذا؟”
لوح جريد بيده.
هل كان مجنونًا حقًا؟
“لماذا يأتي الجيش الملكي للمملكة الخالدة لغزو ريدان؟ ألسنا على نفس الجانب؟”
كان من المضحك أن يقول هذا بفمه، لكن هورنت كان قائدًا لجيش أراد غزو ريدان. من وجهة نظر ريدان، كان آثمًا الذي يمكنهم الحصول على الكثير من المعلومات منه. كشخص ذو أهمية عالية، كان من الصواب التعامل معه بعناية.
“هذه هي الطريقة الأكثر فعالية. وبصرف النظر عن الخبرة، يمكن الحصول على عناصر مصاصي الدماء و الأكاسير. النظام البيئي الصحراوي في حالة مستقرة إلى حد ما، لذلك هذا مناسب.”
لكن هل كان سيقوم بالزراعة؟ كان سرياليا وجرحت ذاته. هل قرأ بيارو عقله؟ أخرج بيارو صوتًا مثيرًا للسخرية في تعبير هورنت.
“إيرل لاويل.”
“قائد الجيش الذي مات قبل الوصول إلى ريدان ليس له قيمة. عليك فقط التفكير في القيام بالزراعة.”
“في الوقت الحاضر، لا.”
“إييك!”
“لماذا يأتي الجيش الملكي للمملكة الخالدة لغزو ريدان؟ ألسنا على نفس الجانب؟”
تحطمت ذاته. أصيب بالذعر وارتكب خطأ.
“آااه.”
“لدي الكثير من المعلومات السرية! إذا لم تحصل على المعلومات مني، سيتم تحويل ريدان إلى بحر من النار! لذا عاملوني كسجين ذو أولوية عالية!”
‘لقد نما بشكل مطرد، ولكن بالتفكير أنه وصل إلى هذا المستوى!’
“حقا؟”
كان معدل الإسقاط هو الأسوأ حقًا. كان من العار على جريد، الذي كان يطمع في إكسير الرشاقة.
تغير تعبير بيارو. كانت هذه اللحظة التي تحول فيها بيارو من مزارع إلى قائد ريدان. أدرك هورنت خطأه.
“أتذكر. لماذا تسأل عن ذلك فجأة؟”
***
………….
”سعال! سعال! سعال!”
“ماذا؟”
كان انفجار عدد لا يحصى من القمح هائلاً. وقتل أكثر من نصف الجنود البالغ عددهم 2،000 ، وأصيب الباقون إصابات خطيرة. كانت حالة باني باني في النصف. بالكاد نجا مع 15٪ من صحته و سيطر عليه رعب مجهول.
“كوااااك!”
‘إنه وحش ضخم!’
بوك!
مزارع ريدان المجنون. الشائعات تقول أنه طغى على زيبال المصنف الثاني و كريس المصنف الثالث، مما حول كريس إلى قن*. كما أن الشائعات القائلة بأنه منع النقابات السبعة وحده (؟) لم تكن مبالغة.
“قائد الجيش الذي مات قبل الوصول إلى ريدان ليس له قيمة. عليك فقط التفكير في القيام بالزراعة.”
**عبد الارض
‘انتهى الأمر.’
‘ما مدى رعب قتال زيبال مع هذا الوحش؟’
“نعم! يقود السير لادن 1000 جندي شمالي لإبطاء مسيرة العدو، لكنه في وضع رهيب!”
كان العالم واسعًا وكان هناك العديد من الوحوش. رغب باني باني في التقاط كل منهم بكاميرته. أراد أن يصبح متكتلاً من خلال احتكار جميع المشاهدين.
لكن هل كان سيقوم بالزراعة؟ كان سرياليا وجرحت ذاته. هل قرأ بيارو عقله؟ أخرج بيارو صوتًا مثيرًا للسخرية في تعبير هورنت.
ولكن للقيام بذلك، كان يحتاج إلى البقاء على قيد الحياة. كانت السرعة ضرورية لامساك جميع أنواع المجارف، لذلك رفع رشاقته بشكل ثابت مع كل مستوى. يجب أن يكون هذا كافيا لتجنب الموت.
المبارز العظيم شاكسلي. كان مشابهًا لبيارو في الماضي للإمبراطورية. أشاد بـ لادن ، الذي دافع ضد سيفه أربع مرات.
‘أول شيء هو العيش.’
تشينج! تشينج!
كان يكفي أنه التقط فيديو للمزارع المشاع. انشئ المزارع حقل قمح في لحظة واستخدمه في انفجار مدمر الذي قتل حوالي 2،000 جندي. لم يعد هناك أي سبب للبقاء هنا.
كان جريد في الماضي قد فشل في فهم الوضع الحالي حتى النهاية. لكن لاويل كان تابعاً له لمدة 9 أشهر في الواقع و 27 شهرًا في وقت اللعبة. لقد مر وقت طويل، فكيف لا يمكن لجريد أن يتعلم شيئًا؟
إذن هورنت؟ ألم يكن هورنت سينتقم من جريد؟
“في الوقت الحاضر، لا.”
بوك!
“هذا الوضع مثير للاهتمام.”
“هيوك!”
“كواك!”
بوك!
“أين ذهب كل الأطفال؟ لماذا لا أرى أي من أعضاء النقابة؟”
“كوااااك!”
“لماذا يأتي الجيش الملكي للمملكة الخالدة لغزو ريدان؟ ألسنا على نفس الجانب؟”
بوك!
كان يكفي أنه التقط فيديو للمزارع المشاع. انشئ المزارع حقل قمح في لحظة واستخدمه في انفجار مدمر الذي قتل حوالي 2،000 جندي. لم يعد هناك أي سبب للبقاء هنا.
“كوووهيوووك!”
المبارز العظيم شاكسلي. كان مشابهًا لبيارو في الماضي للإمبراطورية. أشاد بـ لادن ، الذي دافع ضد سيفه أربع مرات.
“…”
***
بالنظر إلى ضرب هورنت ثلاث مرات على جبينه بواسطة المحراث، بدت رغبة هورنت في الانتقام من جريد بمثابة حلم.
كانت طموحات باني باني كبيرة.
‘تجاهل هورنت!’
سأله لاويل.
كان باني باني عازمًا، وارتدى ‘الأحذية السريعة’ وغادر ساحة المعركة بسرعة. كان يخطط للانضمام إلى الأمير رين. كان للأمير رين العديد من المواهب التي كانت تفوق هورنت. ماذا لو قام بتصوير الصدام الرائع بينهم وبين مدجج بالعتاد؟
“هل مات الملك ويسبادن؟”
‘سأجلس على المال! لا بد لي من تصوير فيديو قيمته 100 مليار دولار اليوم!’
“كوااااك!”
كانت طموحات باني باني كبيرة.
كان وجه الفارس مليئًا باليأس.
***
كان هناك العديد من النساك في هذا العالم. ولكن كان هناك شيء واحد لا يمكن لهورنت قبوله. كان المزارع الأسطوري ممتازًا. إذن لماذا كان تابعًا لجريد؟
“أين ذهب كل الأطفال؟ لماذا لا أرى أي من أعضاء النقابة؟”
“هذا الوضع مثير للاهتمام.”
بعد اللعب مع لورد. توقف جريد عند مكتب لاويل قبل الذهاب إلى الحداد. كما هو الحال دائمًا، تم تكديس الأوراق مثل الجبل.
“كوووهيوووك!”
“الجميع مشغولون. إنهم ليسوا في المكان لأنهم ملتزمون بمهامهم أو الصيد.”
إذن هورنت؟ ألم يكن هورنت سينتقم من جريد؟
“أليسوا يصطادون فقط في مدن مصاصي الدماء؟”
“ألست أحد فرسان الماركيز ستيم؟ ما الذي يحدث؟”
“هذه هي الطريقة الأكثر فعالية. وبصرف النظر عن الخبرة، يمكن الحصول على عناصر مصاصي الدماء و الأكاسير. النظام البيئي الصحراوي في حالة مستقرة إلى حد ما، لذلك هذا مناسب.”
“كوووهيوووك!”
“هل وجد أحد إكسير؟”
“كواك!”
“ليس بعد.”
“نعم، حاول البقاء على قيد الحياة.”
“آااه.”
ركض فارس شاب إلى المكتب. دخول المكتب دون أن يطرق الباب؟ شعر لاويل بالإهانة، لكن هذا لا يبدو كوضع كان فيه آداب السلوك مهمًا. كان جسم الفارس بأكمله مغطى بالجروح.
كان معدل الإسقاط هو الأسوأ حقًا. كان من العار على جريد، الذي كان يطمع في إكسير الرشاقة.
ابتسم لاويل. “لقد تم أكل الأرز الذي زرعناه.”
سأله لاويل.
“يجب أن أخرج كل شيء من أجل اللورد.”
“هل تتذكر كيف قام اللورد السابق لريدان قبل 10 سنوات بإرسال بعثة إلى مدن مصاصي الدماء؟”
***
“أتذكر. لماذا تسأل عن ذلك فجأة؟”
“الجميع مشغولون. إنهم ليسوا في المكان لأنهم ملتزمون بمهامهم أو الصيد.”
“إنه أمر مزعج لأن أعضاء مدجج بالعتاد لم يجدوا أي آثار لبعثة مصاصي الدماء هذه ، على الرغم من البحث في جميع أنحاء مدن مصاصي الدماء.”
إذن هورنت؟ ألم يكن هورنت سينتقم من جريد؟
“لماذا هذا مزعج؟ كان ذلك قبل 10 سنوات ، فهل من الغريب أن تمحى كل الأدلة؟”
“لا، سوف تزرع معي.”
“نعم. أظهرت السجلات التي خلفها أنه كان هناك ما يقرب من 18،000 شخص في البعثة. من الطبيعي أن تبقى بعض الآثار.”
“بعد 20 عامًا. لا، ربما كنت ستتمكن من ضربي في خلال 10 أعوام. لم أر قط أي شخص لديه مثل هذه الموهبة الرائعة مثلك.”
“حسنًا، هناك العديد من مدن مصاصي الدماء التي لم نزرها بعد. قد يكون الدليل في مكان ما هناك. ولكن هل هي قضية مهمة؟”
بالنظر إلى ضرب هورنت ثلاث مرات على جبينه بواسطة المحراث، بدت رغبة هورنت في الانتقام من جريد بمثابة حلم.
“في الوقت الحاضر، لا.”
لكن هل كان سيقوم بالزراعة؟ كان سرياليا وجرحت ذاته. هل قرأ بيارو عقله؟ أخرج بيارو صوتًا مثيرًا للسخرية في تعبير هورنت.
“في الوقت الحاضر؟ إذن يمكن أن تصبح قضية مهمة في وقت لاحق؟”
“الأرز المزروع …؟”
في اللحظة التي سأل فيها جريد السؤال.
“آه ، نعم! 5000 جندي من الأعداء يتقدمون نحو ريدان!”
“إيرل لاويل.”
“إنها القوات الملكية!”
ركض فارس شاب إلى المكتب. دخول المكتب دون أن يطرق الباب؟ شعر لاويل بالإهانة، لكن هذا لا يبدو كوضع كان فيه آداب السلوك مهمًا. كان جسم الفارس بأكمله مغطى بالجروح.
“هل وجد أحد إكسير؟”
“ألست أحد فرسان الماركيز ستيم؟ ما الذي يحدث؟”
“ماذا؟”
“حسناً… هيوك!”
“ماذا؟”
كان الفارس سيشرح للاويل عندما أصيب بالذعر. كان ذلك لأنه لاحظ جريد جالسًا على الأريكة.
“ماذا؟”
“أنا أحيي الدوق جريد!”
ككووك!
لوح جريد بيده.
“أتذكر. لماذا تسأل عن ذلك فجأة؟”
“ليس هناك وقت لقول مرحبا لذا يرجى التوضيح.”
“آه ، نعم! 5000 جندي من الأعداء يتقدمون نحو ريدان!”
“آه ، نعم! 5000 جندي من الأعداء يتقدمون نحو ريدان!”
“كواك!”
“5،000 جندي من الأعداء؟”
بوك!
كان وجه الفارس مليئًا باليأس.
“القوات الملكية؟ الخالدة؟”
“إنها القوات الملكية!”
في اللحظة التي سأل فيها جريد السؤال.
“القوات الملكية؟ الخالدة؟”
لكن الآن. كانت هذه هي الفرصة الذهبية للقبض على كل من الماركيز ستيم والدوق جريد. كان من حسن الحظ أنه التقى بالقوات الشمالية عن طريق الصدفة في الصحراء. كان دليلاً على أن الماركيز ستيم كان في ريدان!
“نعم! يقود السير لادن 1000 جندي شمالي لإبطاء مسيرة العدو، لكنه في وضع رهيب!”
تشينج!
“إيه؟”
كانت مبارزة شاكسلي متطورة دون أي انحرافات. كان مخلصًا للأساسيات، التي استبعدت أي متغيرات. ومع ذلك، لم يكن شخص مثل لادن، الذي يفتقر إلى التدريب والخبرة، أن يعارضه.
لم يصدق جريد ذلك.
تدقيق : Don Kol
“لماذا يأتي الجيش الملكي للمملكة الخالدة لغزو ريدان؟ ألسنا على نفس الجانب؟”
“حقا؟”
ابتسم لاويل. “لقد تم أكل الأرز الذي زرعناه.”
هللت الوحدة السوداء بينما كانت القوات الشمالية محبطة. في هذه اللحظة، ظهر 5،000 جندي في الأفق. هل كان ظهور صديق معجزة؟ لا يمكن. كانت هوية الجيش العظيم هي القوات الرئيسية للأمير رين، العدو.
“الأرز المزروع …؟”
………….
كان جريد في الماضي قد فشل في فهم الوضع الحالي حتى النهاية. لكن لاويل كان تابعاً له لمدة 9 أشهر في الواقع و 27 شهرًا في وقت اللعبة. لقد مر وقت طويل، فكيف لا يمكن لجريد أن يتعلم شيئًا؟
كان يكفي أنه التقط فيديو للمزارع المشاع. انشئ المزارع حقل قمح في لحظة واستخدمه في انفجار مدمر الذي قتل حوالي 2،000 جندي. لم يعد هناك أي سبب للبقاء هنا.
“هل مات الملك ويسبادن؟”
كان وجه الفارس مليئًا باليأس.
“…!”
“5،000 جندي من الأعداء؟”
اتسعت عيون لاويل. بصراحة لم يتخيل أبدًا أن جريد سيخمن ذلك بنفسه.
“يجب أن أخرج كل شيء من أجل اللورد.”
‘لقد نما بشكل مطرد، ولكن بالتفكير أنه وصل إلى هذا المستوى!’
كانت عائلة شاكسلي مخلصة للعائلة الملكية لأجيال. بالنسبة له، كان الماركيز ستيم حضورًا مزعجًا يمكن أن يهدد العائلة للملكية. كان الأمر كذلك بعد أن أصبح صهره الدوق جريد.
كان لاويل المندهش عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
كان الفارس سيشرح للاويل عندما أصيب بالذعر. كان ذلك لأنه لاحظ جريد جالسًا على الأريكة.
“هذا الوضع مثير للاهتمام.”
“تعال معي.”
قام جريد من مكانه وابتسم بشكل مظلم.
تشينج! تشينج!
“لاويل، دع أسموفيل يجمع الجنود. حان وقت العاصفة.”
“نعم، حاول البقاء على قيد الحياة.”
توجه جريد نحو مستودعه الخاص. تم تعبئة المستودع بـ ‘مجموعات جريد لإنتاج المواد’.
كان لاويل المندهش عاجزًا عن الكلام لبعض الوقت.
***
“حسنًا، هناك العديد من مدن مصاصي الدماء التي لم نزرها بعد. قد يكون الدليل في مكان ما هناك. ولكن هل هي قضية مهمة؟”
“كواك!”
“هل تتذكر كيف قام اللورد السابق لريدان قبل 10 سنوات بإرسال بعثة إلى مدن مصاصي الدماء؟”
“الما .. الماركيز ستيم … لم أستطع الصمود حتى النهاية … أنا آسف… سعال! سعال!”
“كوووهيوووك!”
ألف جندي بقيادة لادن و 10 فرسان. وقعوا في أزمة بعد محو قوات الريح الحديدية. كان ذلك لأنه أُخذ عن حين غرة من قبل الوحدة بقيادة المبارز العظيم، شاكسلي.
“تعال معي.”
“أنت رائع.”
‘أول شيء هو العيش.’
المبارز العظيم شاكسلي. كان مشابهًا لبيارو في الماضي للإمبراطورية. أشاد بـ لادن ، الذي دافع ضد سيفه أربع مرات.
“كواك!”
“بعد 20 عامًا. لا، ربما كنت ستتمكن من ضربي في خلال 10 أعوام. لم أر قط أي شخص لديه مثل هذه الموهبة الرائعة مثلك.”
لوح جريد بيده.
“بانت… بانت…”
………….
هزم لادن بيدا والعديد من المواهب الأخرى وحده. كان منهكًا وفي وضع غير مؤاتٍ عندما واجه شاكسلي. لنكون صادقين، لن يكون غريبا إذا انهار على الفور. ومع ذلك، لم يظهر لادن الضعف حتى النهاية. كان يعلم أنه بمجرد سقوطه، سيتم محو الـ 1،000 جندي.
ككووك!
“يجب أن أخرج كل شيء من أجل اللورد.”
”سعال! سعال! سعال!”
شعر بخيبة أمل ويأس لعدم تلبية التوقعات.
شعر بخيبة أمل ويأس لعدم تلبية التوقعات.
ككووك!
هل كان مجنونًا حقًا؟
شدد لادن قبضته على سيفه. تجاهل الدم في فمه وضحك.
“إييك!”
“هل أنت واثق؟ لست بحاجة إلى 10 سنوات. خمس سنوات. لا، سوف أتجاوزك بعد ثلاث سنوات.”
“نعم! يقود السير لادن 1000 جندي شمالي لإبطاء مسيرة العدو، لكنه في وضع رهيب!”
“…”
‘انتهى الأمر.’
تشوه وجه شاكسلي. لم يتمكن من إنكار ملاحظة لادن المتغطرسة، مما جعله يشعر بعدم الارتياح.
مزارع ريدان المجنون. الشائعات تقول أنه طغى على زيبال المصنف الثاني و كريس المصنف الثالث، مما حول كريس إلى قن*. كما أن الشائعات القائلة بأنه منع النقابات السبعة وحده (؟) لم تكن مبالغة.
“أليس هذا فقط إذا كنت على قيد الحياة؟”
“لا، سوف تزرع معي.”
“…صحيح.”
“الأرز المزروع …؟”
“نعم، حاول البقاء على قيد الحياة.”
“لاويل، دع أسموفيل يجمع الجنود. حان وقت العاصفة.”
كانت عائلة شاكسلي مخلصة للعائلة الملكية لأجيال. بالنسبة له، كان الماركيز ستيم حضورًا مزعجًا يمكن أن يهدد العائلة للملكية. كان الأمر كذلك بعد أن أصبح صهره الدوق جريد.
“نعم! يقود السير لادن 1000 جندي شمالي لإبطاء مسيرة العدو، لكنه في وضع رهيب!”
لكن الآن. كانت هذه هي الفرصة الذهبية للقبض على كل من الماركيز ستيم والدوق جريد. كان من حسن الحظ أنه التقى بالقوات الشمالية عن طريق الصدفة في الصحراء. كان دليلاً على أن الماركيز ستيم كان في ريدان!
‘تجاهل هورنت!’
تشينج!
“ماذا؟”
“اللعنة!”
“هيوك!”
كانت مبارزة شاكسلي متطورة دون أي انحرافات. كان مخلصًا للأساسيات، التي استبعدت أي متغيرات. ومع ذلك، لم يكن شخص مثل لادن، الذي يفتقر إلى التدريب والخبرة، أن يعارضه.
“هل وجد أحد إكسير؟”
تشينج! تشينج!
“ليس هناك وقت لقول مرحبا لذا يرجى التوضيح.”
بوك!
‘ما مدى رعب قتال زيبال مع هذا الوحش؟’
“كواك!”
‘ما مدى رعب قتال زيبال مع هذا الوحش؟’
مع استمرار تبادل الضربات، زادت جروح لادن بينما أصبحت تقنيات شاكسلي أكثر حدة. تم تقسيم الجيش الشمالي و وحدة شاكسلي السوداء بوضوح أثناء مشاهدتهم المواجهة.
بعد اللعب مع لورد. توقف جريد عند مكتب لاويل قبل الذهاب إلى الحداد. كما هو الحال دائمًا، تم تكديس الأوراق مثل الجبل.
‘لقد فزنا.’
‘انتهى الأمر.’
شعر بالذنب لافتقاره إلى القوة.
هللت الوحدة السوداء بينما كانت القوات الشمالية محبطة. في هذه اللحظة، ظهر 5،000 جندي في الأفق. هل كان ظهور صديق معجزة؟ لا يمكن. كانت هوية الجيش العظيم هي القوات الرئيسية للأمير رين، العدو.
‘سأجلس على المال! لا بد لي من تصوير فيديو قيمته 100 مليار دولار اليوم!’
تدفقت الدموع على خدود لادن الدموية و القذرة عندما رآهم.
شدد لادن قبضته على سيفه. تجاهل الدم في فمه وضحك.
‘لوردي …’
“هيوك!”
شعر بالذنب لافتقاره إلى القوة.
هزم لادن بيدا والعديد من المواهب الأخرى وحده. كان منهكًا وفي وضع غير مؤاتٍ عندما واجه شاكسلي. لنكون صادقين، لن يكون غريبا إذا انهار على الفور. ومع ذلك، لم يظهر لادن الضعف حتى النهاية. كان يعلم أنه بمجرد سقوطه، سيتم محو الـ 1،000 جندي.
………….
“نعم. أظهرت السجلات التي خلفها أنه كان هناك ما يقرب من 18،000 شخص في البعثة. من الطبيعي أن تبقى بعض الآثار.”
ترجمة: Scrub
“هل مات الملك ويسبادن؟”
تدقيق : Don Kol
“…”
لوح جريد بيده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
