الفصل 211
كوك كان مرتبكا .
أجاب ديو بصراحة .
‘ما هذا؟’
إقترب ديو من جريد وأمر ، إلا أنه كان يشعر بالرعب . كان بسبب رائحة كريهة المنتشرة .
فقد أكثر من ثلث صحته عندما أصابته عظمة ألقاها متسول؟
“كيوك”.
‘حشرة؟’
كانت تلك هي اللحظة التي أصبح فيها كوك ، الذي سيتم إدراجه بين الـ 10 ناشئين المقبلين ، من المعجبين الحقيقيين لجريد .
كان تخمين معقول . كان الخطأ أكثر منطقية من تعرض مستخدم رفيع المستوى مثله للتلف بسبب عظمة .
“سيدي ديو قادم!”
من كان هذا؟
لم يستطع جريد قمع غضبه وصفع ديو . لقد كانت تجربة رهيبة لديو ، الذي لم يوبخ من قبل والديه .
بعد أقل من نصف عام من بدء ساتسفاي ، وصل إلى المستوى 109 وكان أحد أفضل اللاعبين المعروفين في باتريان . كما أتيحت له الفرصة لإصطياد أحد الوحوش الأكثر شهرة بالقرب من باتريان ، قائد أورك ، وحده .
ذهبت نظرة ديو إلى الزاوية . كان هناك مغامر مبتدئ يجلس بجوار متسول .
“سأكون إلهًا في المستقبل ، لذلك لا يمكنني أن أتألم من عظمة …!”
عبس جريد . “لا يمكنك أن ترى أنني أتحرك سراً؟ لماذا تنادي باسم شخص دون تفكير؟”
هدف كوك كان جريد . كانت رغبته في أن يطلق عليه اسم الإله كوك على المسرح العالمي ، تمامًا مثل جريد . لشخص لديه مثل هذا الهدف النبيل كانت تجربة اليوم أكثر مهانة .
“جـ .. جريد …!”
“أنت ضربنني هكذا ، سأضربك!”
لقد نضج جريد بعد عدة حوادث ، لكن جذور الإنسان لم تتغير بسهولة . لم تكن الميول الطبيعية لجريد جيدة . صفع جريد ديو أمام كل هؤلاء الناس ، دون النظر في موقف ديو على الإطلاق .
كوك حنى أكمامه . ثم قام بتدوير يده نحو رأس بيارو .
قام بهز شفتيه عندما ضرب جريد خدي ديو مرة أخرى .
“كيوك”.
أرجح الفشل . لم يستطع ديو مواجهة ضربة واحدة وتم إلقاؤه نحو الحائط .
[لقد عانيت من 3140 ضرر.]
تشوه وجه جريد. “إذن لماذا تتحدث بهذا الشكل؟”
هذه المرة ، كانت حبة . لم تكن حتى حبة فاصوليا كبيرة ، ولكن حبة صغيرة . لقد صدم عندما طارت الحبة وضربته .
“وشيا؟ ما هذا؟”
‘لا يصدق! لم يكن خطأ؟’
“ولهذا السبب أخفيت هويتك.”
جيوروروك .
ومع ذلك ، أصبح ديو خائفا بصدق وغاضب من نفسه . بدأت الرغوة في الخروج من فمه وفقد الوعي . لقد كان حدثًا سيصبح صدمة لمدى الحياة لديو ، الذي كان نخبة منذ الطفولة .
سكب الدم من فم كوك عندما إكتشف أخيرًا الموقف . لقد كان قادرًا على إدراك أن بيارو لم يكن متسولًا ، ولكنه كان من كبار الشخصيات الـ NPC .
“ذلك اليوم…؟”
“لم أفهم الموضوع!”
“أنا الساحر العظيم الوحيد في المملكة الخالدة ، وأحد السحرة العظماء في القارة”.
إشتهرت ساتسفاي بعدم وجود خطأ منذ فتحها . تردد أن الخالق ، ليم تشول هو ، كان إلهًا . حاول كوك متأخرا تغيير موقفه . حاول تجنب الموقف عن طريق الإعتذار لبيارو . لكن كانت لا تزال أزمة لأن المستخدمين الآخرين لم يفهموا الأجواء .
أجاب ديو بصراحة .
“هذا الرجل يلقي الطعام! كوك ! إسحقه!”
أرجح الفشل . لم يستطع ديو مواجهة ضربة واحدة وتم إلقاؤه نحو الحائط .
“علِّم ذلك المبتدئ و الـ NPC درسًا!”
هدف كوك كان جريد . كانت رغبته في أن يطلق عليه اسم الإله كوك على المسرح العالمي ، تمامًا مثل جريد . لشخص لديه مثل هذا الهدف النبيل كانت تجربة اليوم أكثر مهانة .
لم يعلم المستخدمون أن كوك كان بالفعل نصف ميت!
لا يمكن أن ينسى ديو ، لأنه كان اليوم الذي إخترق فيه غضب إيرل آشور السماء . ضغط جريد على أسنانه ، “في ذلك اليوم ، قتلت من قبل سيوفكم . سأعطيك فرصة لتجربة الألم نفسه.”
“كوك ! كوك ! كوك !”
“حتى أنك لم تعتذر للركوع! نذل وقح!”
“تخلص من ذلك المتسول!”
ومع ذلك ، أصبح ديو خائفا بصدق وغاضب من نفسه . بدأت الرغوة في الخروج من فمه وفقد الوعي . لقد كان حدثًا سيصبح صدمة لمدى الحياة لديو ، الذي كان نخبة منذ الطفولة .
كان كوك مستاء بسبب هتافاتهم وأجواء القتال .
“إخلع قبعتك . هيوك؟”
“يرجى معرفة الغلاف الجوي!”
تشوه وجه جريد. “إذن لماذا تتحدث بهذا الشكل؟”
لم يكن يريد أن يقتل بالعظام والبازلاء أمام مستخدمي باتريان ، الذين نظروا إليه . نظر كوك بعصبية إلى بيارو ، لكن بيارو لم يهتم به . ورفض كوك على مستوى حشرة طائرة .
“تخلص من ذلك المتسول!”
شعر جريد بالإعجاب .
“الدوق جريد؟”
“ماذا فعلت ؟ يبدو أنك قد سببت أضرار كبيرة بالعظام والبازلاء؟”
“أنا الساحر العظيم الوحيد في المملكة الخالدة ، وأحد السحرة العظماء في القارة”.
المستخدم مع معرف كوك ، بناءً على العناصر التي يرتديها ، كان لديه الحد الأدنى من المستوى 100 . بالإضافة إلى ذلك ، كانت دروعه على الأقل ذات تصنيف نادر . كان من المدهش أن كوك سعل الدم بعد إصابته بفاصوليا .
“هذا الرجل يلقي الطعام! كوك ! إسحقه!”
وأوضح بيارو لجريد. “إستخدمت التشي . يمكنني تعظيم قوتي عن طريق حقن التشي في كائن . في يدي ، حتى الريشة يمكن أن تصبح سيفًا حادًا”.
بعد أقل من نصف عام من بدء ساتسفاي ، وصل إلى المستوى 109 وكان أحد أفضل اللاعبين المعروفين في باتريان . كما أتيحت له الفرصة لإصطياد أحد الوحوش الأكثر شهرة بالقرب من باتريان ، قائد أورك ، وحده .
“إنه مثل سيد وشيا”.
“هم هم”.
“وشيا؟ ما هذا؟”
لم يستطع جريد قمع غضبه وصفع ديو . لقد كانت تجربة رهيبة لديو ، الذي لم يوبخ من قبل والديه .
“أشخاص أقوياء مثلك يجولون العالم”.
** معني المثل هنا هو القيام بالأمور بالترتيب الخاطء فمن المفترض أن يكون الحصان أمام العربة وليس العكس .
لم يهتم جريد و بيارو بالأشخاص الآخرين الذين يثيرون ضجة . أصبح المستخدمون غاضبون بشكل متزايد .
“أود أن أتنافس مع واحد من السحرة العظماء الـ 10في القارة”.
“هذا المتسول يتجاهلنا حتى النهاية …!”
غادر الشخصان النزل وكانا يتجهان للخروج من باتريان . هرع كوك خلفهم .
كوك لم يتخذ أي إجراء ، لذلك إرتفع راهب مستوى 78 يسمى بيتو والبيرسركر ذو المستوى 85 دايس من مقاعدهم . بينما كانوا يقتربون من بيارو ، فتح باب النزل فجأة .
على عكس المستخدم الذي يبعث إذا مات ، كانت حياة الـ NPC محدودة . في ساتسفاي ، كان قتل NPC يعادل القتل في الواقع . كان جريد غير راغب في إلحاق الضرر بـ NPC . كان الأمر كذلك أكثر بعد تشكيل علاقة مع خان . بسبب ذلك ، لم يكن ينوي قتل ديو وكان يخطط فقط لترويعه .
“سيدي ديو قادم!”
شعر جريد بالإعجاب .
هرع العشرات من الجنود إلى النزل الضيق . وقفوا وحيوا التحية عندما دخل فارس مدرع أبيض . كان لدى الشاب رموش شقراء ملحوظة بشكل خاص . وكان ينظر في النزل بعيون ضيقة .
إرتفع جريد من مقعده . وكان سيكون من الأفضل المغادرة لأنه بدا أن إيرل آشور قد لاحظه .
“إنه نتن . هل أكل الناس أسوأ من أكل الخنازير؟ إنه نتن بشكل لا يصدق”. حمل ديو وردة زرقاء في يده ورفعها إلى أنفه ، وشمها وسأل : “هل شاهد أحد هنا الدوق جريد؟”
من كان هذا؟
“الدوق جريد؟”
“الإله جريد!”
“هل يتحدث عن الإله جريد؟”
هرع العشرات من الجنود إلى النزل الضيق . وقفوا وحيوا التحية عندما دخل فارس مدرع أبيض . كان لدى الشاب رموش شقراء ملحوظة بشكل خاص . وكان ينظر في النزل بعيون ضيقة .
لم تكن هناك وحوش عالية المستوى بالقرب من باتريان . كان ذلك لأن فرسان وجنود باتريان إستخدموا الوحوش للتدريب .
في هذه الأثناء ، تلقى إيرل آشور أنباء عن ديو .
“لماذا كانوا يبحثون عن مستخدم رفيع المستوى في باتريان؟”
“حتى أنك لم تعتذر للركوع! نذل وقح!”
“لا . لماذا سيأتي الإله جريد إلى هذا المكان؟”
“هذا الإذلال …!”
“أنت حقا لا تعرف”. في النهاية ، بدأ ديو بفحص وجوه المستخدمين مقارنة بجريد : “أنت لست هو . لست هو كذلك . أنت أيضًا . أم …؟”
“اه …؟”
ذهبت نظرة ديو إلى الزاوية . كان هناك مغامر مبتدئ يجلس بجوار متسول .
قام بهز شفتيه عندما ضرب جريد خدي ديو مرة أخرى .
“إخلع قبعتك . هيوك؟”
من كان هذا؟
إقترب ديو من جريد وأمر ، إلا أنه كان يشعر بالرعب . كان بسبب رائحة كريهة المنتشرة .
“أنت حقا لا تعرف”. في النهاية ، بدأ ديو بفحص وجوه المستخدمين مقارنة بجريد : “أنت لست هو . لست هو كذلك . أنت أيضًا . أم …؟”
“الرجل القذر …!”
تضخم الوجه الوسيم لديو بسرعة مثل الضفدع . في النهاية ، قطعت سلسلة الأسباب لديو . أمسك سيفه ، متناسيا أمر إيرل آشور بجلب جريد إليه .
كان ديو نبيلا وفارسا ، لذلك كان لديه مزاج مهووس بشكل غير عادي حول النظافة . أصبح غاضبًا من بيارو ، الذي لم يستحم لمدة شهر على الأقل .
ومع ذلك ، أصبح ديو خائفا بصدق وغاضب من نفسه . بدأت الرغوة في الخروج من فمه وفقد الوعي . لقد كان حدثًا سيصبح صدمة لمدى الحياة لديو ، الذي كان نخبة منذ الطفولة .
“كيف تجرؤ على أن تتجول بطريقة مثيرة للإشمئزاز كهذه ! يا له من لقيط وقح! سوف يصبح أنفي مشلولًا بسببك! لا تجعلني غثيان واذهب بعيدًا!”
ومع ذلك ، أصبح ديو خائفا بصدق وغاضب من نفسه . بدأت الرغوة في الخروج من فمه وفقد الوعي . لقد كان حدثًا سيصبح صدمة لمدى الحياة لديو ، الذي كان نخبة منذ الطفولة .
“أوه!”
“شكرا لك.”
المستخدمين الذين أزعجهم بيارو إعتقدوا أن هذه كانت ملاحظة رائعة .
كانت تلك هي اللحظة التي بدأت فيها روح بيارو التنافسية .
“لنذهب.”
تضخم الوجه الوسيم لديو بسرعة مثل الضفدع . في النهاية ، قطعت سلسلة الأسباب لديو . أمسك سيفه ، متناسيا أمر إيرل آشور بجلب جريد إليه .
إرتفع جريد من مقعده . وكان سيكون من الأفضل المغادرة لأنه بدا أن إيرل آشور قد لاحظه .
لم يكن مبالغة . كان إيرل آشور أقوى رجل في المملكة . لهذا السبب تم تعيينه في نقطة باتريان الإستراتيجية .
“لا أريد تأخير الوقت.”
كان كوك مستاء بسبب هتافاتهم وأجواء القتال .
المدينة الكبيرة ريدان . كان لديه توقعات هائلة بشأن مدينته . أراد الوصول بسرعة والتحقق من مقدار الضرائب التي سيحصل عليها . وقع ديو مع جريد الذي كان يحاول المغادرة .
أرجح الفشل . لم يستطع ديو مواجهة ضربة واحدة وتم إلقاؤه نحو الحائط .
“ألم أقل لك أن تخلع قبعتك؟”
كان ديو نبيلا وفارسا ، لذلك كان لديه مزاج مهووس بشكل غير عادي حول النظافة . أصبح غاضبًا من بيارو ، الذي لم يستحم لمدة شهر على الأقل .
“… القارب قد أبحر بالفعل.” إبتسم ابتسامة عريضة لجريد وسأل : “هل تعتقد حقًا أنني الدوق جريد؟”
“هل يتحدث عن الإله جريد؟”
أجاب ديو بصراحة .
تجاهل جريد . “كانت هذه حالة قذرة . لدي كيمياء سيئة مع هذا المكان.”
“نعم . تلقيت معلومات تفيد بأن الدوق جريد كان هنا”.
لم يعد بإمكان إيرل آشور القلق بشأن جريد بسبب الظهور غير المتوقع للوحش . **كان وضع العربة أمام الحصان .
تشوه وجه جريد. “إذن لماذا تتحدث بهذا الشكل؟”
“أوه!”
“اه …؟”
كان لدى جريد مشاعر سيئة تجاه فرسان إيرل آشور أيضًا . الشخص الذي قتل جريد عندما حصل على كتاب باجما النادر لم يكن إيرل آشور ، بل فرسان إيرل آشور . وكان ديو واحد منهم .
تم إطلاق ضغط هائل . كان ديو والجنود والمستخدمون في النزل غارقين في الضغط وترددوا . كان ذلك بسبب أن قاعدة كرامة جريد كانت مماثلة لملك الأمة . رمى قبعته .
وكان المعبود . تم تجاهل جريد من قبل الآخرين طوال حياته ، لذلك كان لا بد له من أن يشعر بالإثارة . وقع على قطعة كوك .
“جـ .. جريد …!”
تجاهل جريد . “كانت هذه حالة قذرة . لدي كيمياء سيئة مع هذا المكان.”
“الإله جريد!”
“يبدو غريباً إذا كنت دوق المملكة”. علق بيارو .
دهش ديو ، بينما صرخ المستخدمون الآخرون . ضغط جريد بإصبعه على جبين ديو . “إذا كنت تعلم أنني كنت الدوق جريد ، فلماذا تحدثت دون إستخدام لقب الشرف؟ إيه؟ ماذا قلت أصلا؟ هل ناديتني بلقيط؟ إيه؟ هل نحن أصدقاء؟”
لا يمكن أن ينسى ديو ، لأنه كان اليوم الذي إخترق فيه غضب إيرل آشور السماء . ضغط جريد على أسنانه ، “في ذلك اليوم ، قتلت من قبل سيوفكم . سأعطيك فرصة لتجربة الألم نفسه.”
كان لدى جريد مشاعر سيئة تجاه فرسان إيرل آشور أيضًا . الشخص الذي قتل جريد عندما حصل على كتاب باجما النادر لم يكن إيرل آشور ، بل فرسان إيرل آشور . وكان ديو واحد منهم .
“سيدي ديو قادم!”
“حاولت التحمل ، لكن هذا اللقيط متعجرف للغاية.”
“يبدو غريباً إذا كنت دوق المملكة”. علق بيارو .
لم يستطع جريد قمع غضبه وصفع ديو . لقد كانت تجربة رهيبة لديو ، الذي لم يوبخ من قبل والديه .
لم يعد بإمكان إيرل آشور القلق بشأن جريد بسبب الظهور غير المتوقع للوحش . **كان وضع العربة أمام الحصان .
“أ – أنت تضربني …!”
فقد أكثر من ثلث صحته عندما أصابته عظمة ألقاها متسول؟
قام بهز شفتيه عندما ضرب جريد خدي ديو مرة أخرى .
“يبدو غريباً إذا كنت دوق المملكة”. علق بيارو .
“حتى أنك لم تعتذر للركوع! نذل وقح!”
“هذا الرجل يلقي الطعام! كوك ! إسحقه!”
لقد نضج جريد بعد عدة حوادث ، لكن جذور الإنسان لم تتغير بسهولة . لم تكن الميول الطبيعية لجريد جيدة . صفع جريد ديو أمام كل هؤلاء الناس ، دون النظر في موقف ديو على الإطلاق .
هرع العشرات من الجنود إلى النزل الضيق . وقفوا وحيوا التحية عندما دخل فارس مدرع أبيض . كان لدى الشاب رموش شقراء ملحوظة بشكل خاص . وكان ينظر في النزل بعيون ضيقة .
صفعة! صفعة! صفعة!
أصيب إيرل آشور فجأة بالصدمة . كان السبب في ذلك هو إطلاق كمية هائلة من الطاقة .
تضخم الوجه الوسيم لديو بسرعة مثل الضفدع . في النهاية ، قطعت سلسلة الأسباب لديو . أمسك سيفه ، متناسيا أمر إيرل آشور بجلب جريد إليه .
“سأكون إلهًا في المستقبل ، لذلك لا يمكنني أن أتألم من عظمة …!”
“هذا الإذلال …!”
“هذا الإذلال …!”
“ماذا؟ هل تجرؤ على إظهار عدم إحترامك للدوق؟ هل تريد أن تكون هكذا حتى النهاية؟” كانت عيون جريد تتلألأ ، كما كان الحال عندما أطلق عليه إسم جزار مجنون : “لقد حُكم عليك بالإعدام”.
***
جيـــوونج!
“الإله جريد!”
أرجح الفشل . لم يستطع ديو مواجهة ضربة واحدة وتم إلقاؤه نحو الحائط .
“شكرا لك.”
“سعال! سعال!”
في هذه الأثناء ، تلقى إيرل آشور أنباء عن ديو .
أصيب الجنود بالذعر وهم يشاهدون ديو يسعل الدماء . هل يجب عليهم حماية قائدهم؟ لكن ألم يعتبر ذلك تمردًا على الدوق؟ كما كان الجنود مضطربين ، عقد النصل بارد إلى فك ديو .
***
“هل تتذكر ذلك اليوم؟”
أجاب ديو بصراحة .
“ذلك اليوم…؟”
المستخدمين الذين أزعجهم بيارو إعتقدوا أن هذه كانت ملاحظة رائعة .
“اليوم الذي وجدت فيه كتاب باجما نادر.”
“ماذا؟ هل تجرؤ على إظهار عدم إحترامك للدوق؟ هل تريد أن تكون هكذا حتى النهاية؟” كانت عيون جريد تتلألأ ، كما كان الحال عندما أطلق عليه إسم جزار مجنون : “لقد حُكم عليك بالإعدام”.
“أتذكر بوضوح”.
غادر الشخصان النزل وكانا يتجهان للخروج من باتريان . هرع كوك خلفهم .
لا يمكن أن ينسى ديو ، لأنه كان اليوم الذي إخترق فيه غضب إيرل آشور السماء . ضغط جريد على أسنانه ، “في ذلك اليوم ، قتلت من قبل سيوفكم . سأعطيك فرصة لتجربة الألم نفسه.”
كان ديو نبيلا وفارسا ، لذلك كان لديه مزاج مهووس بشكل غير عادي حول النظافة . أصبح غاضبًا من بيارو ، الذي لم يستحم لمدة شهر على الأقل .
على عكس المستخدم الذي يبعث إذا مات ، كانت حياة الـ NPC محدودة . في ساتسفاي ، كان قتل NPC يعادل القتل في الواقع . كان جريد غير راغب في إلحاق الضرر بـ NPC . كان الأمر كذلك أكثر بعد تشكيل علاقة مع خان . بسبب ذلك ، لم يكن ينوي قتل ديو وكان يخطط فقط لترويعه .
كان تخمين معقول . كان الخطأ أكثر منطقية من تعرض مستخدم رفيع المستوى مثله للتلف بسبب عظمة .
ومع ذلك ، أصبح ديو خائفا بصدق وغاضب من نفسه . بدأت الرغوة في الخروج من فمه وفقد الوعي . لقد كان حدثًا سيصبح صدمة لمدى الحياة لديو ، الذي كان نخبة منذ الطفولة .
دهش ديو ، بينما صرخ المستخدمون الآخرون . ضغط جريد بإصبعه على جبين ديو . “إذا كنت تعلم أنني كنت الدوق جريد ، فلماذا تحدثت دون إستخدام لقب الشرف؟ إيه؟ ماذا قلت أصلا؟ هل ناديتني بلقيط؟ إيه؟ هل نحن أصدقاء؟”
***
ومع ذلك ، أصبح ديو خائفا بصدق وغاضب من نفسه . بدأت الرغوة في الخروج من فمه وفقد الوعي . لقد كان حدثًا سيصبح صدمة لمدى الحياة لديو ، الذي كان نخبة منذ الطفولة .
“يبدو غريباً إذا كنت دوق المملكة”. علق بيارو .
إرتفع جريد من مقعده . وكان سيكون من الأفضل المغادرة لأنه بدا أن إيرل آشور قد لاحظه .
تجاهل جريد . “كانت هذه حالة قذرة . لدي كيمياء سيئة مع هذا المكان.”
لم يكن مبالغة . كان إيرل آشور أقوى رجل في المملكة . لهذا السبب تم تعيينه في نقطة باتريان الإستراتيجية .
“ولهذا السبب أخفيت هويتك.”
“أنت حقا لا تعرف”. في النهاية ، بدأ ديو بفحص وجوه المستخدمين مقارنة بجريد : “أنت لست هو . لست هو كذلك . أنت أيضًا . أم …؟”
غادر الشخصان النزل وكانا يتجهان للخروج من باتريان . هرع كوك خلفهم .
المستخدم مع معرف كوك ، بناءً على العناصر التي يرتديها ، كان لديه الحد الأدنى من المستوى 100 . بالإضافة إلى ذلك ، كانت دروعه على الأقل ذات تصنيف نادر . كان من المدهش أن كوك سعل الدم بعد إصابته بفاصوليا .
“جريد! جريد!”
‘حشرة؟’
عبس جريد . “لا يمكنك أن ترى أنني أتحرك سراً؟ لماذا تنادي باسم شخص دون تفكير؟”
قام بهز شفتيه عندما ضرب جريد خدي ديو مرة أخرى .
“أنا آسف حقًا . كنت متحمسًا جدًا لدرجة أنني لم أفكر … ” أخرج كوك قطعة من الورق وسأل جريد . “يرجى تسجيل هذا!”
على عكس المستخدم الذي يبعث إذا مات ، كانت حياة الـ NPC محدودة . في ساتسفاي ، كان قتل NPC يعادل القتل في الواقع . كان جريد غير راغب في إلحاق الضرر بـ NPC . كان الأمر كذلك أكثر بعد تشكيل علاقة مع خان . بسبب ذلك ، لم يكن ينوي قتل ديو وكان يخطط فقط لترويعه .
“… إشارة؟” إختفى تعبير جريد المشوه : “هل أنت من معجبيني؟”
“ذلك اليوم…؟”
“أنت معبودي! أريد أن أكون مثلك!”
لم يهتم جريد و بيارو بالأشخاص الآخرين الذين يثيرون ضجة . أصبح المستخدمون غاضبون بشكل متزايد .
“هم هم”.
إقترب ديو من جريد وأمر ، إلا أنه كان يشعر بالرعب . كان بسبب رائحة كريهة المنتشرة .
وكان المعبود . تم تجاهل جريد من قبل الآخرين طوال حياته ، لذلك كان لا بد له من أن يشعر بالإثارة . وقع على قطعة كوك .
“لا أستطيع أن أترك هذا وحدي.”
“شكرا لك.”
“ولهذا السبب أخفيت هويتك.”
كانت تلك هي اللحظة التي أصبح فيها كوك ، الذي سيتم إدراجه بين الـ 10 ناشئين المقبلين ، من المعجبين الحقيقيين لجريد .
“الدوق جريد؟”
في هذه الأثناء ، تلقى إيرل آشور أنباء عن ديو .
“ذلك اليوم…؟”
“لا أستطيع أن أترك هذا وحدي.”
“اه …؟”
إحراج مرؤوسيه كان إحراج المالك! أصبح إيرل آشور أكثر غضبًا من جريد وإستوعب موقعه الدقيق بالكرات السحرية . ثم إستخدم النقل الفضائي الشامل عليه وفرسانه .
صفعة! صفعة! صفعة!
توقف جريد وهو يغادر باتريان . رأى الضوء من السماء وظهر آشور أمامه .
هذه المرة ، كانت حبة . لم تكن حتى حبة فاصوليا كبيرة ، ولكن حبة صغيرة . لقد صدم عندما طارت الحبة وضربته .
“في النهاية ، أتيت إلى هنا . هل تريد حقًا أن تموت؟ هل أنت مجنون؟” سئل إيرل آشور جريد بغضب .
“سأكون إلهًا في المستقبل ، لذلك لا يمكنني أن أتألم من عظمة …!”
“أنا لست مثلما كنت في الماضي . لم أعد أتعثر . هل تستطيع تحملي؟” سأل جريد بغطرسة ، وسخر من إيرل آشور .
لم يعد بإمكان إيرل آشور القلق بشأن جريد بسبب الظهور غير المتوقع للوحش . **كان وضع العربة أمام الحصان .
“أنا الساحر العظيم الوحيد في المملكة الخالدة ، وأحد السحرة العظماء في القارة”.
إشتهرت ساتسفاي بعدم وجود خطأ منذ فتحها . تردد أن الخالق ، ليم تشول هو ، كان إلهًا . حاول كوك متأخرا تغيير موقفه . حاول تجنب الموقف عن طريق الإعتذار لبيارو . لكن كانت لا تزال أزمة لأن المستخدمين الآخرين لم يفهموا الأجواء .
لم يكن مبالغة . كان إيرل آشور أقوى رجل في المملكة . لهذا السبب تم تعيينه في نقطة باتريان الإستراتيجية .
“ماذا؟ هل تجرؤ على إظهار عدم إحترامك للدوق؟ هل تريد أن تكون هكذا حتى النهاية؟” كانت عيون جريد تتلألأ ، كما كان الحال عندما أطلق عليه إسم جزار مجنون : “لقد حُكم عليك بالإعدام”.
“أنا لا أخاف من قوة باجما . أنت لست باجما . لديّ مهارات كافية للتخلص منك … هيوك؟”
لم يكن مبالغة . كان إيرل آشور أقوى رجل في المملكة . لهذا السبب تم تعيينه في نقطة باتريان الإستراتيجية .
أصيب إيرل آشور فجأة بالصدمة . كان السبب في ذلك هو إطلاق كمية هائلة من الطاقة .
“كيوك”.
“أود أن أتنافس مع واحد من السحرة العظماء الـ 10في القارة”.
“ماذا؟ هل تجرؤ على إظهار عدم إحترامك للدوق؟ هل تريد أن تكون هكذا حتى النهاية؟” كانت عيون جريد تتلألأ ، كما كان الحال عندما أطلق عليه إسم جزار مجنون : “لقد حُكم عليك بالإعدام”.
كانت تلك هي اللحظة التي بدأت فيها روح بيارو التنافسية .
إقترب ديو من جريد وأمر ، إلا أنه كان يشعر بالرعب . كان بسبب رائحة كريهة المنتشرة .
“من أنت؟”
“هذا المتسول يتجاهلنا حتى النهاية …!”
لم يعد بإمكان إيرل آشور القلق بشأن جريد بسبب الظهور غير المتوقع للوحش . **كان وضع العربة أمام الحصان .
“كيوك”.
** معني المثل هنا هو القيام بالأمور بالترتيب الخاطء
فمن المفترض أن يكون الحصان أمام العربة وليس العكس .
“لا . لماذا سيأتي الإله جريد إلى هذا المكان؟”
ترجمة : Don Kol
“يرجى معرفة الغلاف الجوي!”
صفعة! صفعة! صفعة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
