الفصل 178
يوم المنافسة الوطنية .
كان جيدا حتى هنا . كان عالم الحرب بلا قلب . كان من الطبيعي للقوي أن يهزم الآخرين.
بعد إستهداف الأهداف ، عقد الحصار والبحث عن الكنز على التوالي . لم يحدث شيء غريب . يونغ وو لم يلعب دوراً آخر في الفريق الكوري الجنوبي . لم يشارك في الحصار أو البحث عن الكنز ، لذلك كانت كوريا الجنوبية بطبيعة الحال واحدة من أضعف الدول الـ 17 المشاركة .
“لنذهب.”
لكن بصراحة ، كان الأمر مفاجئًا . شاركت يورا في الحصار . كان يونغ وو يأمل أن تحصل كوريا الجنوبية على سجل جيد في الحصار ، لكن النتيجة كانت كارثية .
“لا تنس أن كنيسة ياتان هي عدوتنا الرئيسية.”
“أنا آسفة.”
خرجت سي هي من غرفتها في ذلك الوقت ونظرت إليه بازدراء . شعر يونغ وو بالبكاء لأنه فقد كرامته أمام أخته .
غرفة إنتظار الفريق الكوري . إعتذر اللاعبون الكوريون ليورا بعد عودتهم من اللعبة . لقد شعروا بالحرج لعدم قدرتهم على مساعدة الفريق . كان لدى بعض المراهقين الشباب في الفريق دموع في أعينهم . شعر الجميع بالإحباط والإذلال بعد هزيمتهم من قبل اللاعبين الأجانب في اللعبة .
كانت يورا تتطلع بالفعل إلى الأمام . في العام المقبل والعام الذي تلا ذلك ، كانت تتأكد من وجود نتيجة مختلفة في المسابقة الوطنية . كانت قد تعهدت بذلك .
ولكن ماذا يمكن أن يفعلوا؟ كان هذا حقيقة واقعة . كان مصنّفين الفريق الكوري ضمن أفضل المصنفين من 800 ~ 1000 ، بينما كان مصنّفين الفرق الأخرى ضمن أفضل 200 . كانت فجوة القوة كبيرة للغاية . لم تتمكن يورا وحدها من تغطية هذا الإختلاف .
“من الصعب ترجمة أنين الخنزير.”
“لقد تمسكنا بكاحل يورا”.
تجمع الناس في الشارع حول يونغ وو . أخذوا الكثير من الصور .
“أنا…! لو كنت أقوى قليلاً …!”
كان لدى كوريا الجنوبية قوة إجمالية ضعيفة ولم تستطع تحمل الهجوم الأمريكي . كافحت يورا ، لكن اللاعبين الآخرين لم يتمكنوا من مساعدتها بشكل صحيح . إنهارت الجدران بسرعة وتم تسجيل خروج اللاعبين الكوريين .
لم يمكن للاعبين رفع رؤوسهم .
شجعتهم يورا ، “ليس عليكم أن تلوموا أنفسكم . لقد بذلتم قصارى جهدكم ، كما شهد الناس . لا أحد يلومكم”.
لكن جريد لم يحضر .
بدت يورا الجميلة والطيبة كملاك للاعبين . نظر يونغ وو إلى إبتسامتها وشعر بالغضب .
“أوه ، شكرا لك . هاه …؟ لماذا تغسلين البيض والأرز بالمنظفات؟”
“هؤلاء **اليانكي الحثالة”.
“نعم!”
**اليانكي : – هم الأشخاص الذين هم من الولايات المتحدة أو يعيشون بداخلها
“…”
كانت الولايات المتحدة غاضبة بعد تلقيها ميدالية فضية في إستهداف الأهداف بسبب يونغ وو . كما لو أنهم أرادوا سداد ضغائنهم ، فقد هاجموا القلعة الكورية بإصرار في بداية الحصار .
أراد يونغ وو المشاركة في الأحداث التي سيكون لها سيطرة كبيرة على المنافسة الوطنية . كانت هذه الأحداث :
كان لدى كوريا الجنوبية قوة إجمالية ضعيفة ولم تستطع تحمل الهجوم الأمريكي . كافحت يورا ، لكن اللاعبين الآخرين لم يتمكنوا من مساعدتها بشكل صحيح . إنهارت الجدران بسرعة وتم تسجيل خروج اللاعبين الكوريين .
**اليانكي : – هم الأشخاص الذين هم من الولايات المتحدة أو يعيشون بداخلها
كان جيدا حتى هنا . كان عالم الحرب بلا قلب . كان من الطبيعي للقوي أن يهزم الآخرين.
“قالت جيشوكا أنها لا تحب كوريا الجنوبية . إنها لا تريد العودة إلى هنا.”
لكن اللاعب الأمريكي أظهر سلوكًا مفرطًا . لقد كان شخصًا يحمل معرف ‘بريمال’ . نجا في نهاية مقاومة يورا ومزق العلم الكوري الذي كان يطير من القلعة . تمزيق العلم الرسمي لبلد آخر؟
خرجت سي هي من غرفتها في ذلك الوقت ونظرت إليه بازدراء . شعر يونغ وو بالبكاء لأنه فقد كرامته أمام أخته .
كان فظيعا . كان رد الفعل العنيف المتولد كبير جدا . حتى زملائه الأميركيين رفضوا أن يغفروا لأعمال بريمال . إعتذر زيبال كممثل للولايات المتحدة ، لكن ذلك لم يستطع وقف نقد الرأي العام . في النهاية ، طُلب من بريمال تحمل المسؤولية وحُرم من مؤهلاته . لم يعد قادرًا على المشاركة في المسابقة الوطنية .
فحص الحشد وجوههم وبدأوا في التبلل . كان جريد حدادًا أسطوريًا ، لذلك إعتقدوا بطبيعة الحال أنه سيشارك في أحداث الإنتاج . كانوا متحمسين لفكر ربما يتم رؤية إنشاء عنصر سطوري .
لكن غضب الكوريين وصل بالفعل إلى أقصى الحدود . كان بريمال مشكلة ، ولكن كان هناك أيضًا بعض اللاعبين الأمريكيين الذين ضحكوا أثناء مشاهدة سلوك بريمال . كره عدد قليل من الكوريين المنتخب الأمريكي بأكمله .
فحص الحشد وجوههم وبدأوا في التبلل . كان جريد حدادًا أسطوريًا ، لذلك إعتقدوا بطبيعة الحال أنه سيشارك في أحداث الإنتاج . كانوا متحمسين لفكر ربما يتم رؤية إنشاء عنصر سطوري .
كان يونغ وو هو نفسه . كان قد خدم في الجيش وكان جنديًا إحتياطيًا ، لذا فإن رؤية العلم يتم تمزيقه كان بمثابة صدمة كبيرة له .
“سأتصل بمطعم”. إنضمت يورا بشكل طبيعي . ركب يونغ وو وجيشوكا وبقية المجموعة سيارة ليموزين إلى المطعم الذي أوصت به .
“هذا الرجل المقرف.”
[(تغطية المشهد) أنا حاليًا في فندق OO حيث تقيم جيشوكا . يكاد يكون الفجر وهي لم تعد بعد.]
هذا بريمال ، إذا قابله يونغ وو يومًا ما في ساتسفاي ، فسيقوم بدفع الأجر لبريمال . فريق الولايات المتحدة؟ سيدفع الخزي واليأس الذي يشعر به الفريق الكوري في الحصار اليوم .
“همهمة همهمة”.
ضغط على أسنانه أثناء التعهد ، ثم إقتربت منه يورا .
مكثت يورا وجيشوكا في منزل يونغ وو لمدة يومين . وصل يونغ وو إلى الإستاد وسط هتافات ولعنات متحمسة .
“هذا كل شيء لجدول اليوم . سأعود الآن”.
طنين طنين .
“أنت ، هل أنت بخير؟”
كان فظيعا . كان رد الفعل العنيف المتولد كبير جدا . حتى زملائه الأميركيين رفضوا أن يغفروا لأعمال بريمال . إعتذر زيبال كممثل للولايات المتحدة ، لكن ذلك لم يستطع وقف نقد الرأي العام . في النهاية ، طُلب من بريمال تحمل المسؤولية وحُرم من مؤهلاته . لم يعد قادرًا على المشاركة في المسابقة الوطنية .
قاتلت يورا أكثر من أي شخص آخر . ولكن كان هناك حد لما يمكن أن تفعله بمفردها ، وخسرت في النهاية . يجب أن تكون الأكثر خيبة أمل .
“هل صودر بسبب فضيحة الليلة الماضية؟”
ضحكت يورا على سؤال يونغ وو القلق . “ستكون كذبة إذا قلت إنني بخير . لكنني لست محبطة . سأنمو أكثر من هزيمة اليوم”.
“لقد تمسكنا بكاحل يورا”.
كانت يورا تتطلع بالفعل إلى الأمام . في العام المقبل والعام الذي تلا ذلك ، كانت تتأكد من وجود نتيجة مختلفة في المسابقة الوطنية . كانت قد تعهدت بذلك .
“أوه يا ، شكرا لك . شكرا لإبني … هيك! ظ .. ظهري …!”
“إنها حقًا صاحبة الرتبة الخامسة.”
“أنا…! لو كنت أقوى قليلاً …!”
دهش يونغ وو . كانت هناك مجموعة تنتظر الشخصين وهما يغادران غرفة الإنتظار . كانوا جيشوكا ، ريجاس وبون .
“… مهلا ، هذه الفتاة البارعة . أنتي تفسرين بشكل صحيح ما أقوله ، أليس كذلك؟”
“يرجى مصاحبتنا في جميع أنحاء كوريا.”
“لنذهب.”
عيون الناس الثلاثة أضاءت مثل الفوانيس . لقد كانت مليئة بالإثارة لجعل يونغ وو يرافقهم .
أراد يونغ وو المشاركة في الأحداث التي سيكون لها سيطرة كبيرة على المنافسة الوطنية . كانت هذه الأحداث :
“الرجاء توجيهي إلى مدينة ملاهي للتايكواندو”.
“من الصعب ترجمة أنين الخنزير.”
“لا ، ما هذا الهراء الذي تقوله؟ بالطبع ، يجب علينا زيارة مكان مع الكثير من الجمال . دعنا نذهب إلى النادي الأكثر إثارة. ”
“قالت جيشوكا إنها إنضمت إلى المسابقة الوطنية لتكريم بلدها.”
“يرجى اللعب مع بعضكم . سأستمتع بوقتي وحدي مع جريد.”
“…”
“…”
“إنها حقًا صاحبة الرتبة الخامسة.”
كان يونغ وو مضطرب . لم يكن لديه أصدقاء ولا خبرة في المواعدة . لذلك ، لم يكن يعرف أي أماكن جيدة ليوصي بها للأجانب الذين يزورون كوريا الجنوبية لأول مرة . وأخيرا إتخذ قرارا .
لكن اللاعب الأمريكي أظهر سلوكًا مفرطًا . لقد كان شخصًا يحمل معرف ‘بريمال’ . نجا في نهاية مقاومة يورا ومزق العلم الكوري الذي كان يطير من القلعة . تمزيق العلم الرسمي لبلد آخر؟
“دعونا نتناول وجبة أولاً”.
بدت يورا الجميلة والطيبة كملاك للاعبين . نظر يونغ وو إلى إبتسامتها وشعر بالغضب .
“أنا موافق!”
“الأب ~ سأعطيك تدليك.”
“سأتصل بمطعم”. إنضمت يورا بشكل طبيعي . ركب يونغ وو وجيشوكا وبقية المجموعة سيارة ليموزين إلى المطعم الذي أوصت به .
“…”
“لماذا هذه المرأة تسير معنا؟”
كان يونغ وو هو نفسه . كان قد خدم في الجيش وكان جنديًا إحتياطيًا ، لذا فإن رؤية العلم يتم تمزيقه كان بمثابة صدمة كبيرة له .
يونغ وو لم يريد أن يفقد رأيه أمام جيشوكا ، لذلك إعتقد أنه كان من الأفضل ليورا الإنضمام إليهم .
كان يونغ وو هو نفسه . كان قد خدم في الجيش وكان جنديًا إحتياطيًا ، لذا فإن رؤية العلم يتم تمزيقه كان بمثابة صدمة كبيرة له .
“مطلوب مترجم فوري.”
“لا تنس أن كنيسة ياتان هي عدوتنا الرئيسية.”
“…”
بعد إستهداف الأهداف ، عقد الحصار والبحث عن الكنز على التوالي . لم يحدث شيء غريب . يونغ وو لم يلعب دوراً آخر في الفريق الكوري الجنوبي . لم يشارك في الحصار أو البحث عن الكنز ، لذلك كانت كوريا الجنوبية بطبيعة الحال واحدة من أضعف الدول الـ 17 المشاركة .
صحيح . لم يتكلم يونغ وو اللغة الإنجليزية ، لذلك لم يتمكن من التواصل مع جيشوكا . إذا لم يحصل على أي مساعدة من يورا ، التي كانت تتقن ثماني لغات ، فلن يتمكن من التواصل بشكل صحيح .
“واو … ماذا يفعل الثلاثة؟”
“جهاز ترجمة شفوي غير مريح . أليس من الجيد أيضًا بناء علاقة مع يورا؟”
“هممم …”
“لا تنس أن كنيسة ياتان هي عدوتنا الرئيسية.”
**اليانكي : – هم الأشخاص الذين هم من الولايات المتحدة أو يعيشون بداخلها
“سيكون من الأسهل التعامل مع كنيسة ياتان إذا تعاونت . فكر بشكل إيجابي.”
لكن غضب الكوريين وصل بالفعل إلى أقصى الحدود . كان بريمال مشكلة ، ولكن كان هناك أيضًا بعض اللاعبين الأمريكيين الذين ضحكوا أثناء مشاهدة سلوك بريمال . كره عدد قليل من الكوريين المنتخب الأمريكي بأكمله .
“هممم …”
يونغ وو لم يريد أن يفقد رأيه أمام جيشوكا ، لذلك إعتقد أنه كان من الأفضل ليورا الإنضمام إليهم .
كانت يورا قادرة على الإنضمام إلى الحفلة بإقناع يونغ وو المستمر . ثم قدمت سلسلة من الترجمات غير الصحيحة على الطاولة .
“قالت جيشوكا إنها إنضمت إلى المسابقة الوطنية لتكريم بلدها.”
“جريد ، هل تعرف؟ سبب مشاركتي في هذه المسابقة الوطنية هو أنني كنت أريد أن أراك.”
يونغ وو لن يسمح بذلك .
“قالت جيشوكا إنها إنضمت إلى المسابقة الوطنية لتكريم بلدها.”
“يبدو أن كوريا الجنوبية التي تعيش فيها أفضل من البرازيل . أحب أن أعيش هنا.”
هذا بريمال ، إذا قابله يونغ وو يومًا ما في ساتسفاي ، فسيقوم بدفع الأجر لبريمال . فريق الولايات المتحدة؟ سيدفع الخزي واليأس الذي يشعر به الفريق الكوري في الحصار اليوم .
“قالت جيشوكا أنها لا تحب كوريا الجنوبية . إنها لا تريد العودة إلى هنا.”
صحيح . لم يتكلم يونغ وو اللغة الإنجليزية ، لذلك لم يتمكن من التواصل مع جيشوكا . إذا لم يحصل على أي مساعدة من يورا ، التي كانت تتقن ثماني لغات ، فلن يتمكن من التواصل بشكل صحيح .
“… مهلا ، هذه الفتاة البارعة . أنتي تفسرين بشكل صحيح ما أقوله ، أليس كذلك؟”
كانت يورا مهذبة وكانت جيشوكا مشرقة . كان كلاهما يعاني من مشكلة كونه متحمسًا للغاية ، لكنهما ناشدا بشكل عاطفي والدي يونغ وو بشكل جيد بما فيه الكفاية .
“من الصعب ترجمة أنين الخنزير.”
“… مهلا ، هذه الفتاة البارعة . أنتي تفسرين بشكل صحيح ما أقوله ، أليس كذلك؟”
“اللعنة على خادمة ياتان …!”
“أوه يا ، شكرا لك . شكرا لإبني … هيك! ظ .. ظهري …!”
“…”
يوم المنافسة الوطنية .
كان يونغ وو يجلس بين جيشوكا ويورا في المطعم . ثم بدأ الشخصان يجادلان فجأة باللغة الإنجليزية . حاول الحصول على مساعدة من ريجاس وبون ، الذين ساعدوه دائمًا في ساتسفاي ولكن …
شعر يونغ وو بشعور المسافة من ريجاس وبون . بدا كلاهما مختلفًا تمامًا عن ساتسفاي لدرجة أنه شعر بالإرتباك . نمت الفوضى مع مرور الوقت .
“لذيذ!” كان ريجاس مشغولا بتذوق جميع الأطباق الكورية على الطاولة .
“أوه ، شكرا لك . هاه …؟ لماذا تغسلين البيض والأرز بالمنظفات؟”
“لماذا لا تقلع المريلة وتحتضنني؟” كان بون يشير بفظاعة على الموظفين باللغة الإنجليزية .
اليوم الثالث للمنافسة الوطنية .
“… هل هؤلاء هم حقًا الأشخاص الذين أعرفهم؟”
ولكن ماذا يمكن أن يفعلوا؟ كان هذا حقيقة واقعة . كان مصنّفين الفريق الكوري ضمن أفضل المصنفين من 800 ~ 1000 ، بينما كان مصنّفين الفرق الأخرى ضمن أفضل 200 . كانت فجوة القوة كبيرة للغاية . لم تتمكن يورا وحدها من تغطية هذا الإختلاف .
شعر يونغ وو بشعور المسافة من ريجاس وبون . بدا كلاهما مختلفًا تمامًا عن ساتسفاي لدرجة أنه شعر بالإرتباك . نمت الفوضى مع مرور الوقت .
تجمع الناس في الشارع حول يونغ وو . أخذوا الكثير من الصور .
“ج ~ ر ~ ي ~ د!”
[(أخبار الصور) أخذ يورا وجيشوكا في حالة سكر في سيارة أجرة مع جريد.]
“يونغ وو”.
“يونغ وو”.
أصبحت يورا وجيشوكا في حالة سكر أثناء جدالهما . كان عبئا هائلا على يونغ وو لرعاية فتاتين في حالة سكر وحده . أراد أن يطلب المساعدة من بون و ريجاس ، لكن بون كان قد غادر مع امرأة ، بينما عثر ريجاس على دوجو تايكوندو وتحدى المالك في قتال .
بعد إستهداف الأهداف ، عقد الحصار والبحث عن الكنز على التوالي . لم يحدث شيء غريب . يونغ وو لم يلعب دوراً آخر في الفريق الكوري الجنوبي . لم يشارك في الحصار أو البحث عن الكنز ، لذلك كانت كوريا الجنوبية بطبيعة الحال واحدة من أضعف الدول الـ 17 المشاركة .
طنين طنين .
كان يونغ وو يجلس بين جيشوكا ويورا في المطعم . ثم بدأ الشخصان يجادلان فجأة باللغة الإنجليزية . حاول الحصول على مساعدة من ريجاس وبون ، الذين ساعدوه دائمًا في ساتسفاي ولكن …
“رائع ، رائع . أليست هذه جيشوكا ويورا؟”
دهش يونغ وو . كانت هناك مجموعة تنتظر الشخصين وهما يغادران غرفة الإنتظار . كانوا جيشوكا ، ريجاس وبون .
“أوه يا نظرتي! جريد! جريد!”
شعر والد يونغ وو بالحرج وذهب إلى غرفته بعد تطهير حلقه . ثم أولت والدته إهتمامًا جديًا إلى يونغ وو ، “إبني ، هل أنت مستعد لهذا؟ لا أعتقد أن كوريا الجنوبية منفتحة بما فيه الكفاية للترحيب بزوجتين في الحال.”
“واو … ماذا يفعل الثلاثة؟”
“يبدو أن كوريا الجنوبية التي تعيش فيها أفضل من البرازيل . أحب أن أعيش هنا.”
تجمع الناس في الشارع حول يونغ وو . أخذوا الكثير من الصور .
“من الصعب ترجمة أنين الخنزير.”
“آه ، هذا ، حقا …”
“سيكون من الأسهل التعامل مع كنيسة ياتان إذا تعاونت . فكر بشكل إيجابي.”
كانت جيشوكا ويورا في حالة سكر ويلتصقان مثل العلكة على يونغ وو . إذا إستمر هذا الأمر ، فقد يكون هناك سوء فهم وقد يتم جر يونغ وو إلى مركز الشرطة . كانت هذه أول تجربة له مع فتيات في حالة سكر ، لذلك تخيل يونغ وو الأسوأ . ثم نادى سيارة أجرة عابرة .
“دعونا نتناول وجبة أولاً”.
“أين تريد أن تذهب؟”
تحدث يونغ وو بصراحة للسائق. “بيتي.”
تحدث يونغ وو بصراحة للسائق. “بيتي.”
“هممم …”
“… العنوان.”
“اللعنة على خادمة ياتان …!”
غادر يونغ وو في سيارة الأجرة مع المرأتين . تسبب هذا الإجراء في جميع أنواع سوء الفهم .
“حسنا.”
بعد بضع دقائق .
شعر يونغ وو بشعور المسافة من ريجاس وبون . بدا كلاهما مختلفًا تمامًا عن ساتسفاي لدرجة أنه شعر بالإرتباك . نمت الفوضى مع مرور الوقت .
تسببت تقارير الشهود في كتابة قصص مضاربة على الإنترنت .
“لا ، ما هذا الهراء الذي تقوله؟ بالطبع ، يجب علينا زيارة مكان مع الكثير من الجمال . دعنا نذهب إلى النادي الأكثر إثارة. ”
[(أخبار الصور) أخذ يورا وجيشوكا في حالة سكر في سيارة أجرة مع جريد.]
“بفففت!!”
[وفقا لأقوال الشهود ، كانت يورا وجيشوكا على وشك الإغماء.]
طنين طنين .
[ما هي وجهة الأشخاص الثلاثة؟]
“لنذهب.”
[(تغطية المشهد) أنا حاليًا في فندق OO حيث تقيم جيشوكا . يكاد يكون الفجر وهي لم تعد بعد.]
“سيكون من الأسهل التعامل مع كنيسة ياتان إذا تعاونت . فكر بشكل إيجابي.”
[ماذا يفعل جريد الآن؟]
كانت جيشوكا ويورا في حالة سكر ويلتصقان مثل العلكة على يونغ وو . إذا إستمر هذا الأمر ، فقد يكون هناك سوء فهم وقد يتم جر يونغ وو إلى مركز الشرطة . كانت هذه أول تجربة له مع فتيات في حالة سكر ، لذلك تخيل يونغ وو الأسوأ . ثم نادى سيارة أجرة عابرة .
“يا إلهي ، من هم هؤلاء الفتيات؟”
“آه! رغبتي في القتل تغلي!”
كان والدا يونغ وو يشاهدان ظهور إبنه على شاشة التلفزيون طوال اليوم . فوجئوا بسرور عندما أحال يونغ وو الشابات إلى المنزل . إبنهم ، الذي لم يأتي بأصدقائه إلى المنزل ، أحضر الآن إثنين من الجمال في آن واحد؟
“أنا…! لو كنت أقوى قليلاً …!”
“همهمة همهمة”.
خرجت سي هي من غرفتها في ذلك الوقت ونظرت إليه بازدراء . شعر يونغ وو بالبكاء لأنه فقد كرامته أمام أخته .
شعر والد يونغ وو بالحرج وذهب إلى غرفته بعد تطهير حلقه . ثم أولت والدته إهتمامًا جديًا إلى يونغ وو ، “إبني ، هل أنت مستعد لهذا؟ لا أعتقد أن كوريا الجنوبية منفتحة بما فيه الكفاية للترحيب بزوجتين في الحال.”
تسببت تقارير الشهود في كتابة قصص مضاربة على الإنترنت .
مسح وجه يونغ وو بالحرج .
كان منتشرا مع جميع أنواع المضاربات . لكن يونغ وو لم يتجنب أحداث الإنتاج لأنه كان على وعي بأعين الناس . لم يكن بسبب يورا وجيشوكا . فذلك لأن الشخص كان يقتصر على المشاركة في ثلاثة أحداث .
“لا ، كلمات الأم صحيحة . لكن أليس هذا سوء فهم؟ إذا كنت سأفعل ذلك ، فهل سأعود بهم إلى المنزل؟ ألن أذهب إلى مكان آخر؟”
“…”
“هوهوهو ، نعم ، نعم . سأحضر بطانية لذا ضعهم في غرفتك . يونغ وو ، نام في غرفة المعيشة اليوم.”
يوم المنافسة الوطنية .
دخلت والدة يونغ وو غرفتها للحصول على لحاف . في غضون ذلك ، كان يونغ وو يخلع حذائه ونظر إلى تنورات يورا وجيشوكا . لم يكن المقصود ، ولكن السلوك الغريزي .
“… العنوان.”
“دنـ ~ يئ.”
“قالت جيشوكا أنها لا تحب كوريا الجنوبية . إنها لا تريد العودة إلى هنا.”
“…”
شعر والد يونغ وو بالحرج وذهب إلى غرفته بعد تطهير حلقه . ثم أولت والدته إهتمامًا جديًا إلى يونغ وو ، “إبني ، هل أنت مستعد لهذا؟ لا أعتقد أن كوريا الجنوبية منفتحة بما فيه الكفاية للترحيب بزوجتين في الحال.”
خرجت سي هي من غرفتها في ذلك الوقت ونظرت إليه بازدراء . شعر يونغ وو بالبكاء لأنه فقد كرامته أمام أخته .
“أنت ، هل أنت بخير؟”
***
“همهمة همهمة”.
اليوم الثالث للمنافسة الوطنية .
“…”
عقدت أحداث الإنتاج . هتف الحشد بصفتهم منتجين في مجالات مختلفة مثل الحدادين والخياطين والكيميائيين .
كان منزل يونغ وو مزدحمًا . كانت يورا وجيشوكا ودودين للغاية بعد مقابلة والدي يونغ وو .
“إيه؟”
“هذا الرجل المقرف.”
“جريد ليس هناك؟”
“آه ، هذا ، حقا …”
فحص الحشد وجوههم وبدأوا في التبلل . كان جريد حدادًا أسطوريًا ، لذلك إعتقدوا بطبيعة الحال أنه سيشارك في أحداث الإنتاج . كانوا متحمسين لفكر ربما يتم رؤية إنشاء عنصر سطوري .
“هذا الرجل المقرف.”
لكن جريد لم يحضر .
بعد إستهداف الأهداف ، عقد الحصار والبحث عن الكنز على التوالي . لم يحدث شيء غريب . يونغ وو لم يلعب دوراً آخر في الفريق الكوري الجنوبي . لم يشارك في الحصار أو البحث عن الكنز ، لذلك كانت كوريا الجنوبية بطبيعة الحال واحدة من أضعف الدول الـ 17 المشاركة .
“هل صودر بسبب فضيحة الليلة الماضية؟”
كان يضربهم بشكل صحيح . قرر يونغ وو ونهض من مقعده . ثم فتح بابه كالمعتاد للعب ساتسفاي وصدم . شاهد ظهور يورا وجيشوكا نائمين بجانب بعضهما على سريره .
“بفضل ذلك ، فإن الحدادين الآخرين لديهم فرصة”.
“لقد تمسكنا بكاحل يورا”.
“الآن ، يجب أن يكون جريد مع جيشوكا و يورا …”
غرفة إنتظار الفريق الكوري . إعتذر اللاعبون الكوريون ليورا بعد عودتهم من اللعبة . لقد شعروا بالحرج لعدم قدرتهم على مساعدة الفريق . كان لدى بعض المراهقين الشباب في الفريق دموع في أعينهم . شعر الجميع بالإحباط والإذلال بعد هزيمتهم من قبل اللاعبين الأجانب في اللعبة .
“آه! رغبتي في القتل تغلي!”
“همهمة همهمة”.
كان منتشرا مع جميع أنواع المضاربات . لكن يونغ وو لم يتجنب أحداث الإنتاج لأنه كان على وعي بأعين الناس . لم يكن بسبب يورا وجيشوكا . فذلك لأن الشخص كان يقتصر على المشاركة في ثلاثة أحداث .
“إنها حقًا صاحبة الرتبة الخامسة.”
أراد يونغ وو المشاركة في الأحداث التي سيكون لها سيطرة كبيرة على المنافسة الوطنية . كانت هذه الأحداث :
“الآن ، يجب أن يكون جريد مع جيشوكا و يورا …”
“الـ PvP وماراثون الحيوانات الأليفة.”
“… مهلا ، هذه الفتاة البارعة . أنتي تفسرين بشكل صحيح ما أقوله ، أليس كذلك؟”
لم يكن الحدثان اللذان عقدا في اليوم الخامس أحداث جماعية ، بل كان حدثا فرديًا . يأمل أن تتمكن الدولة الواحدة من الفوز بست ميداليات . تكهن الخبراء بأن الولايات المتحدة ستربح عددًا كبيرًا من الميداليات في ذلك اليوم وتحتل المرتبة الأولى .
“يا إلهي ، من هم هؤلاء الفتيات؟”
يونغ وو لن يسمح بذلك .
بدت يورا الجميلة والطيبة كملاك للاعبين . نظر يونغ وو إلى إبتسامتها وشعر بالغضب .
“لا تحتفلوا مبكرًا”.
قاتلت يورا أكثر من أي شخص آخر . ولكن كان هناك حد لما يمكن أن تفعله بمفردها ، وخسرت في النهاية . يجب أن تكون الأكثر خيبة أمل .
كان يضربهم بشكل صحيح . قرر يونغ وو ونهض من مقعده . ثم فتح بابه كالمعتاد للعب ساتسفاي وصدم . شاهد ظهور يورا وجيشوكا نائمين بجانب بعضهما على سريره .
“لذيذ!” كان ريجاس مشغولا بتذوق جميع الأطباق الكورية على الطاولة .
“بفففت!!”
“الرجاء توجيهي إلى مدينة ملاهي للتايكواندو”.
كان يونغ وو ينزف من أنفه بينما يشاهد أمامه إثنين من الجمال . عادوا في وقت متأخر من الليلة الماضية . لم يكن يعرف ماذا يفعل ، ولكن بعد ذلك إستيقظت يورا وجيشوكا .
[(تغطية المشهد) أنا حاليًا في فندق OO حيث تقيم جيشوكا . يكاد يكون الفجر وهي لم تعد بعد.]
بعد ذلك .
[(أخبار الصور) أخذ يورا وجيشوكا في حالة سكر في سيارة أجرة مع جريد.]
كان منزل يونغ وو مزدحمًا . كانت يورا وجيشوكا ودودين للغاية بعد مقابلة والدي يونغ وو .
“آه! رغبتي في القتل تغلي!”
“دعني أساعدك في إعداد الوجبة ، يا أمي.”
“أنا آسفة.”
“أوه ، شكرا لك . هاه …؟ لماذا تغسلين البيض والأرز بالمنظفات؟”
“هوهوهو ، نعم ، نعم . سأحضر بطانية لذا ضعهم في غرفتك . يونغ وو ، نام في غرفة المعيشة اليوم.”
“الأب ~ سأعطيك تدليك.”
“…”
“أوه يا ، شكرا لك . شكرا لإبني … هيك! ظ .. ظهري …!”
“دنـ ~ يئ.”
كانت يورا مهذبة وكانت جيشوكا مشرقة . كان كلاهما يعاني من مشكلة كونه متحمسًا للغاية ، لكنهما ناشدا بشكل عاطفي والدي يونغ وو بشكل جيد بما فيه الكفاية .
لم يكن الحدثان اللذان عقدا في اليوم الخامس أحداث جماعية ، بل كان حدثا فرديًا . يأمل أن تتمكن الدولة الواحدة من الفوز بست ميداليات . تكهن الخبراء بأن الولايات المتحدة ستربح عددًا كبيرًا من الميداليات في ذلك اليوم وتحتل المرتبة الأولى .
“…”
“لا تحتفلوا مبكرًا”.
شعر يونغ وو وكأنه كان يجلس على وسادة شائكة . كان ذلك لأن سي هي ظلت تنظر عليه .
دخلت والدة يونغ وو غرفتها للحصول على لحاف . في غضون ذلك ، كان يونغ وو يخلع حذائه ونظر إلى تنورات يورا وجيشوكا . لم يكن المقصود ، ولكن السلوك الغريزي .
“مشاهدة معالم المدينة؟ آه ، نعم . لم نذهب إلى أي مكان منذ فترة طويلة ، لذلك دعونا نجعلها رحلة عائلية.”
“إنها حقًا صاحبة الرتبة الخامسة.”
“لذا ، كم هو عظيم يونغ وو لدينا؟ إنه بطل على التلفزيون ، بطل في لعبة لا أعرف عنها ~ لا أعرف”.
“بفففت!!”
مر يومين .
كان جيدا حتى هنا . كان عالم الحرب بلا قلب . كان من الطبيعي للقوي أن يهزم الآخرين.
كان اليوم الخامس والأخير من المسابقة الوطنية . كان من المقرر أن يكون PvP في الصباح وماراثون الحيوانات الأليفة في فترة ما بعد الظهر .
“أوه يا نظرتي! جريد! جريد!”
“لنذهب.”
“دنـ ~ يئ.”
“حسنا.”
“…”
“نعم!”
“… هل هؤلاء هم حقًا الأشخاص الذين أعرفهم؟”
مكثت يورا وجيشوكا في منزل يونغ وو لمدة يومين . وصل يونغ وو إلى الإستاد وسط هتافات ولعنات متحمسة .
[ما هي وجهة الأشخاص الثلاثة؟]
ترجمة : Don Kol
“… مهلا ، هذه الفتاة البارعة . أنتي تفسرين بشكل صحيح ما أقوله ، أليس كذلك؟”
“جريد ليس هناك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
