زهرة النجمة المشؤومة
649 – زهرة النجمة المشؤومة
لم تكن السيدة زي يان سعيدة بعداء تشينغ يو، فقامت بتجعيد حواجبها وقالت: “تشينغ يو، كيف تريد تحدي النبيل الشاب لي؟”
تهجمت السيدة زي يان وعمقت نبرتها: “مهارة الكيمياء لدى النبيل الشاب لي لا تشوبها شائبة؛ كل العواهل قد شهدوا قدرته الفائقة على صقل الحبوب. “
صاح جميع الكيميائيين الأخرين: “نعم يا صاحب الجلالة. إذا كان داو الكيمياء لدى لي شي منقطع النظير، إذن اسمحي له بتوسيع آفاقنا! “
قال تشينغ يو بسرعة: “أنا أثق بجلالتك وجميع العواهل الشيطان. ومع ذلك، وباعتبار الكيميائي الذي يتحدث باسم الكيمياء، فإن مناقشة الفنون الكيميائية وتبادلها هي الكيفية التي ينبغي أن تكون عليها. علاوة على ذلك، لي شي هو هنا لتمثيل بلدنا، لذلك يجب على الجميع رؤية داو الكيمياء لديه بأم أعينهم. ما رأيك يا صاحب الجلالة؟”
كان من الطبيعي أن يدعم الحشد الغير الراضين تشينغ يو. كانت هذه فرصتهم لإخراج عدم رضاهم من دون الإساءة الحقيقية إلى المكانة الإمبراطورية لسيدة زي يان.
صاح جميع الكيميائيين الأخرين: “نعم يا صاحب الجلالة. إذا كان داو الكيمياء لدى لي شي منقطع النظير، إذن اسمحي له بتوسيع آفاقنا! “
كان من الطبيعي أن يدعم الحشد الغير الراضين تشينغ يو. كانت هذه فرصتهم لإخراج عدم رضاهم من دون الإساءة الحقيقية إلى المكانة الإمبراطورية لسيدة زي يان.
قال تشينغ يو بسرعة: “أنا أثق بجلالتك وجميع العواهل الشيطان. ومع ذلك، وباعتبار الكيميائي الذي يتحدث باسم الكيمياء، فإن مناقشة الفنون الكيميائية وتبادلها هي الكيفية التي ينبغي أن تكون عليها. علاوة على ذلك، لي شي هو هنا لتمثيل بلدنا، لذلك يجب على الجميع رؤية داو الكيمياء لديه بأم أعينهم. ما رأيك يا صاحب الجلالة؟”
أصبحت عيون السيدة زي يان خطيرة بعد رؤية رفض تشينغ يو للخضوع. لم يكن من الصعب عليها أن تطارده، لكنها لا تزال تريد أن ترى كيف أراد لي شي التعامل مع هذا الوضع.
بالعودة إلى ميدان الغولم، رأى ـــ بعيونه ـــ إنفاق لي شي السخي والموقف المتعجرف للغاية. أراد أن يرى ما هو نوع الشخص الذي كان هذا الشاب الصغير المسمى لي شي.
توقف لي شي عن النظر في النباتات الروحية ونظرة في تشينغ يو بابتسامة وقال: “آه؟ تريد تحدي داو الكيمياء الخاصة بي؟ “
تهجمت السيدة زي يان وعمقت نبرتها: “مهارة الكيمياء لدى النبيل الشاب لي لا تشوبها شائبة؛ كل العواهل قد شهدوا قدرته الفائقة على صقل الحبوب. “
أضاءت الشعلة في قلب تشينغ يو بعد رؤية موقف لي شي. حاول جاهدا لاحتواء غضبه وقال ببرود: “هذا صحيح! أريد تحدي داو الكيمياء الخاص بك لمعرفة ما إذا كنت مؤهلاً للمشاركة في المؤتمر أم لا! “
أصيب هوانغفو هاو بخيبة أمل لأنه أراد رؤية قدرات لي شي. من كان يظن أن تشينغ يو يمكن التعامل معها بسرعة من قبل السيدة زي يان؟
كان واثقاً جداً لأنه لم يعتقد أن أحدا مثل لي شي كان أفضل منه. بعد كل شيء، يجب على الكيميائي الرقم واحد في بلد الخيزران العملاق أن يكون واثقا في قدراته الخاصة.
اهتز قلب السيدة زي يان عند سماع هذا، وسألت بسرعة: “هل النبيل الشاب لديه طريقة لإنقاذها؟” على الرغم من أنها لم تفهم العمل الداخلي لهذه المسألة، كانت واثقة جدا في مهارة الكيمياء لدى لي شي.
لم تكن السيدة زي يان سعيدة بعداء تشينغ يو، فقامت بتجعيد حواجبها وقالت: “تشينغ يو، كيف تريد تحدي النبيل الشاب لي؟”
أضاءت الشعلة في قلب تشينغ يو بعد رؤية موقف لي شي. حاول جاهدا لاحتواء غضبه وقال ببرود: “هذا صحيح! أريد تحدي داو الكيمياء الخاص بك لمعرفة ما إذا كنت مؤهلاً للمشاركة في المؤتمر أم لا! “
أجاب تشينغ يو، وهو مملوء بالثقة: “سوف نراهن على مهاراتنا في صقل الحبوب، ويستطيع المنتصر أن يفعل ما يريد. سأقبل أي رهان تقوم به، لذلك إذا كنت واثقا بما فيه الكفاية وتريد المراهنة بحياتك، فسأقوم بذلك أيضا. سوف يضطر الخاسر إلى إمداد مصدر النار الخاص بالمرجل “
سيعتقد البعض الآخر أن لي شي كان متعجرفا دون الأقران بعد سماع هذا. كان لدى القصر الإمبراطوري العديد من الكيميائيين، لكن لي شي قال ذلك كما لو أنه لا يستحق الذكر.
هذه الكلمات صدمت الجميع. قد يقوم الكيميائيون بتسوية المظالم بالكيمياء، لكن الرهان على حياتهم وتغذية مصدر النار الخاص بهم كان شديد الخطورة.
كان لهذا الحقل زهرة واحدة كبيرة بحجم سطح الطاولة. كان لها مظهر النجوم مع بتلات تومض أقرب إلى النجوم.
بشكل عام، ما لم يكن الأمر خلافا لا يمكن التوفيق بينه، لن يقوم أحد بمثل هذا الرهان لأنه خطير للغاية. لن يأخذ الرهان حياة الخصم فحسب، بل سيهينهم أيضا. كان المرجل صديقا مدى الحياة لأي كيميائيين، لذا فإن قتل نفسه باستخدام مصدر النار خاص به كان وسيلة قاسية للإذلال وأكثر وحشية من الموت البسيط.
سرعان ما تغيّر تعبير تشينغ يو البارع بعد سماع نقد لي شي. كان لي شي يقلق الوصفة الفريدة بنفس طريقة استفزازه!
غرق تعبيرات السيدة زي يان كذلك بعد سماع ذلك. يمكنها أن تفهم رغبة تشينغ يو في تحدي لي شي. بعد كل شيء، سيفقد وفاته فجأة لتمثيلهم، لذلك كان مبررا عدم رضاه.
صاح جميع الكيميائيين الأخرين: “نعم يا صاحب الجلالة. إذا كان داو الكيمياء لدى لي شي منقطع النظير، إذن اسمحي له بتوسيع آفاقنا! “
كان تحديا بسيطا محتملا، لكن الآن لم يكن مجرد تحد لأن هدف تشينغ يو كان إهانة لي شي.
سرعان ما تغيّر تعبير تشينغ يو البارع بعد سماع نقد لي شي. كان لي شي يقلق الوصفة الفريدة بنفس طريقة استفزازه!
“تشينغ يو، لا تتصرف بتهور!” السيدة زي يان رفعت لهجتها: “لا تذكر هذا مرة أخرى لئلا ترغب في عقاب شديد!” حتى من دون أي أثر للغضب في صوتها، فإنها لا تزال تحمل مكانة عظيمة تستحق ملك شيطان. ومع ذلك، في اللحظة التي اشتعل فيها غضبها، فإن هالتها النبيلة والقوية لا يمكن وقفها وقمعت كل الاتجاهات، مما يجعل الناس لاهثين.
نظر لي شي إلى الزهرة وهز رأسه ليقول: “هذا لا يعالج إلا الأعراض ولا يعالج الجذر السبب؛ انها مجرد علاج وهمي. هذه السلالة من الماء الأسمدة يمكن أن تستمر لمدة عامين أو ثلاثة أعوام. بعد ذلك، تصبح الزهرة أكثر ضراوة. “
تغيرت تعبيرات تشينغ يو إلى حد كبير حيث تسببت الهالة الإمبراطورية في اتخاذ خطوات عدة إلى الوراء. على الرغم من أنه كان الكيميائي الشاب الأول في البلد، إلا أنه لم يستطع تحمل هالة السيدة التي تسببت في شحوبه.
اهتز قلب السيدة زي يان عند سماع هذا، وسألت بسرعة: “هل النبيل الشاب لديه طريقة لإنقاذها؟” على الرغم من أنها لم تفهم العمل الداخلي لهذه المسألة، كانت واثقة جدا في مهارة الكيمياء لدى لي شي.
لم تكن تريد عمدا قمع تشينغ يو، لكن غضبها كان كافيا لردعه.
لم تفكر السيدة زي يان بأي شيء. لأنها رأت مهارته في صقل حبوب شخصيا، عرفت أنه مؤهل للإدلاء بمثل هذا التصريح.
ابتسم لي شي فقط ولم يهتم عندما كان يمشي إلى الأمام. شخص مثل تشينغ يو لم يكن يستحق النظر، لذلك كان يكفي أن السيدة ستطارده بعيدا. لم يكن لي شي يريد أن يتحرك ضد مثل هذه الشخصية التافهة إلا إذا استمر بالقفز والصياح أمامه. ثم، لن يمانع لي شي شخصيا الاعتناء به.
“لحسن الحظ، قام كيميائي كبير من عشيرة تشينغ وتشينغ يو بإجراء بحث عن مياه مخصبة جديدة مخصصة لهذه الزهرة. مع ذلك، تمكنا من تهدئتها وكانت الزهرة قادرة على النمو بشكل أفضل. “
لم يجرؤ الكيميائيون الشاب الآخرون على قول أي شيء آخر، بما أن الهالة الإمبراطورية للسيدة يان كانت لا سبيل الى الشك فيه. لم تكنوا أقوياء مثل تشينغ يو، فكيف يمكنهم تحدي هالتها؟
وبسبب هذا، فإن الحقل التي تنمو فيها هذه الزهرة كانت خالية من النباتات الأخرى. كلما كبر، كلما أصبح أقوى. بمجرد أن تصل إلى مستوى معين، يمكن أن تطير حتى حولها.
أصيب هوانغفو هاو بخيبة أمل لأنه أراد رؤية قدرات لي شي. من كان يظن أن تشينغ يو يمكن التعامل معها بسرعة من قبل السيدة زي يان؟
هذه الكلمات صدمت الجميع. قد يقوم الكيميائيون بتسوية المظالم بالكيمياء، لكن الرهان على حياتهم وتغذية مصدر النار الخاص بهم كان شديد الخطورة.
بالعودة إلى ميدان الغولم، رأى ـــ بعيونه ـــ إنفاق لي شي السخي والموقف المتعجرف للغاية. أراد أن يرى ما هو نوع الشخص الذي كان هذا الشاب الصغير المسمى لي شي.
كانت بالتأكيد وحشية وستأسر جميع الوجود القريبة منها؛ ليس فقط الحيوانات؛ حتى النباتات الروحة الأخرى التهمت!
كنبيل الشاب لأول من عشيرة هوانغفو، لم يكن هوانغفو هاو خائفا من أي شخص. ما زال يريد معرفة المزيد عن لي شي. إذا لم يكن لدى لي شي أي دعم، فإنه كان مجرد سمكة على لوح تقطيع في عيون هوانغفو هاو!
تغيرت تعبيرات تشينغ يو إلى حد كبير حيث تسببت الهالة الإمبراطورية في اتخاذ خطوات عدة إلى الوراء. على الرغم من أنه كان الكيميائي الشاب الأول في البلد، إلا أنه لم يستطع تحمل هالة السيدة التي تسببت في شحوبه.
ذهب لي شي إلى حقل آخر وفوجئ لرؤية مكون طبي روحي معين هنا: ” زهرة النجمة المشؤومة “
ذهب لي شي إلى حقل آخر وفوجئ لرؤية مكون طبي روحي معين هنا: ” زهرة النجمة المشؤومة “
كان لهذا الحقل زهرة واحدة كبيرة بحجم سطح الطاولة. كان لها مظهر النجوم مع بتلات تومض أقرب إلى النجوم.
أعطى لي شي فقط نظرة عابرة على الزهرة وأومأ رأسه بالموافقة: “إنها تنمو بشكل جيد، يبدو أن الكيميائيين لديهم القليل من المهارة.”
كانت الزهرة الضخمة تحتوي على طبقات كثيرة من البتلات التي لا يمكن للمرء رؤية مدقة الزهرة. في الوسط كان هناك ظلمة تشبه الثقب الأسود.
في البداية، كان لي شي كسول جدا ليهتم بشخصية صغيرة مثل تشينغ يو، لكن هذا النملة قفز أمامه مرة أخرى لذلك كان عليه أن يعلمه درسا. لم يكلف نفسه عناء إلقاء نظرة على الرجل وهو يتكلم ببطء: “هذه التركيبة المخصبة لا تحتوي إلا على المياه الجناح الفاسدة المقدسة، والمكونات الأخرى لا تستحق الذكر. الزهرة هادئة بسبب هذه المياه. “
كانت الزهرة مشرقة وجميلة للغاية، لكن لا تنخدع بمظهر هذه الزهرة.
لم يجرؤ الكيميائيون الشاب الآخرون على قول أي شيء آخر، بما أن الهالة الإمبراطورية للسيدة يان كانت لا سبيل الى الشك فيه. لم تكنوا أقوياء مثل تشينغ يو، فكيف يمكنهم تحدي هالتها؟
كان اسمها زهرة نجمة المشؤومة. خارج مظهرها الشبيه بالنجوم، كانت الكلمة الأكثر أهمية في اسمها مشؤومة.
تغيرت تعبيرات تشينغ يو إلى حد كبير حيث تسببت الهالة الإمبراطورية في اتخاذ خطوات عدة إلى الوراء. على الرغم من أنه كان الكيميائي الشاب الأول في البلد، إلا أنه لم يستطع تحمل هالة السيدة التي تسببت في شحوبه.
كانت بالتأكيد وحشية وستأسر جميع الوجود القريبة منها؛ ليس فقط الحيوانات؛ حتى النباتات الروحة الأخرى التهمت!
لم تفكر السيدة زي يان بأي شيء. لأنها رأت مهارته في صقل حبوب شخصيا، عرفت أنه مؤهل للإدلاء بمثل هذا التصريح.
وبسبب هذا، فإن الحقل التي تنمو فيها هذه الزهرة كانت خالية من النباتات الأخرى. كلما كبر، كلما أصبح أقوى. بمجرد أن تصل إلى مستوى معين، يمكن أن تطير حتى حولها.
تهجمت السيدة زي يان وعمقت نبرتها: “مهارة الكيمياء لدى النبيل الشاب لي لا تشوبها شائبة؛ كل العواهل قد شهدوا قدرته الفائقة على صقل الحبوب. “
كانت هذه الزهرة مميزة للغاية، لكنها أيضا كانت نادرة وثمينة مع ارتفاع في السماء.
لم يجرؤ الكيميائيون الشاب الآخرون على قول أي شيء آخر، بما أن الهالة الإمبراطورية للسيدة يان كانت لا سبيل الى الشك فيه. لم تكنوا أقوياء مثل تشينغ يو، فكيف يمكنهم تحدي هالتها؟
أوضحت السيدة زي يان بعد أن رأت اهتمام لي شي بالزهرة: “اشتريناها منذ عدة سنوات من المزاد. في ذلك الوقت، كانت مجرد شتلة، لكنها كانت شريرة بالفعل. “
كانت الزهرة مشرقة وجميلة للغاية، لكن لا تنخدع بمظهر هذه الزهرة.
أعطى لي شي فقط نظرة عابرة على الزهرة وأومأ رأسه بالموافقة: “إنها تنمو بشكل جيد، يبدو أن الكيميائيين لديهم القليل من المهارة.”
لم يجرؤ الكيميائيون الشاب الآخرون على قول أي شيء آخر، بما أن الهالة الإمبراطورية للسيدة يان كانت لا سبيل الى الشك فيه. لم تكنوا أقوياء مثل تشينغ يو، فكيف يمكنهم تحدي هالتها؟
سيعتقد البعض الآخر أن لي شي كان متعجرفا دون الأقران بعد سماع هذا. كان لدى القصر الإمبراطوري العديد من الكيميائيين، لكن لي شي قال ذلك كما لو أنه لا يستحق الذكر.
تهجمت السيدة زي يان وعمقت نبرتها: “مهارة الكيمياء لدى النبيل الشاب لي لا تشوبها شائبة؛ كل العواهل قد شهدوا قدرته الفائقة على صقل الحبوب. “
لم تفكر السيدة زي يان بأي شيء. لأنها رأت مهارته في صقل حبوب شخصيا، عرفت أنه مؤهل للإدلاء بمثل هذا التصريح.
“همف! هذا التعجرف” قال تشينغ يو ببرود: “يمكن لأي شخص أن يرى أن زهرة النجمة المشؤومة تنمو بشكل جيد، ولا تعلق بشكل عشوائي وتضلل الناس بالأكاذيب!”
ومع ذلك، كان الكيميائيون الآخرون غير سعداء للغاية، ولا سيما تشينغ يو الذين استجابوا بتهجم.
649 – زهرة النجمة المشؤومة
ابتسمت السيدة زي يان وقالت: “النبيل الشاب هو لطيف جدا. هذا مجرد عرض لمهارة تافهة ولا يستحق موافقتك. علاوة على ذلك، لا يمكن للقصر أن يأخذ كل الفضل في ذلك. كان من الصعب حقا أن تنمو هذه الزهرة النجمة المشؤومة. بعد غرسها، سوف تفترس أدوية الروح الأخرى، ولا تستقر أبدا…”
كان اسمها زهرة نجمة المشؤومة. خارج مظهرها الشبيه بالنجوم، كانت الكلمة الأكثر أهمية في اسمها مشؤومة.
“لحسن الحظ، قام كيميائي كبير من عشيرة تشينغ وتشينغ يو بإجراء بحث عن مياه مخصبة جديدة مخصصة لهذه الزهرة. مع ذلك، تمكنا من تهدئتها وكانت الزهرة قادرة على النمو بشكل أفضل. “
ذهب لي شي إلى حقل آخر وفوجئ لرؤية مكون طبي روحي معين هنا: ” زهرة النجمة المشؤومة “
تسببت إجراءات تشينغ يو في استياءها، لكنها كانت حاكمة البلاط ولم ترغب في دفن مواهب جيدة، لذلك أكدت مساهماته في هذا الأمر.
تغيرت تعبيرات تشينغ يو إلى حد كبير حيث تسببت الهالة الإمبراطورية في اتخاذ خطوات عدة إلى الوراء. على الرغم من أنه كان الكيميائي الشاب الأول في البلد، إلا أنه لم يستطع تحمل هالة السيدة التي تسببت في شحوبه.
لم يسع تشينغ يو سوى أن يكشف عن نظرة معتدلة بعد أن أشادت به السيدة زي يان. كان هذا أحد أعظم إنجازاته لأن خلط السماد كان اختبارا للمهارة. على الرغم من أنه لم يخلطه وحده، فقد ساهم إلى حد كبير في إنشائه.
نظر لي شي إلى الزهرة وهز رأسه ليقول: “هذا لا يعالج إلا الأعراض ولا يعالج الجذر السبب؛ انها مجرد علاج وهمي. هذه السلالة من الماء الأسمدة يمكن أن تستمر لمدة عامين أو ثلاثة أعوام. بعد ذلك، تصبح الزهرة أكثر ضراوة. “
كانت هذه الزهرة مميزة للغاية، لكنها أيضا كانت نادرة وثمينة مع ارتفاع في السماء.
اهتز قلب السيدة زي يان عند سماع هذا، وسألت بسرعة: “هل النبيل الشاب لديه طريقة لإنقاذها؟” على الرغم من أنها لم تفهم العمل الداخلي لهذه المسألة، كانت واثقة جدا في مهارة الكيمياء لدى لي شي.
كان لهذا الحقل زهرة واحدة كبيرة بحجم سطح الطاولة. كان لها مظهر النجوم مع بتلات تومض أقرب إلى النجوم.
سرعان ما تغيّر تعبير تشينغ يو البارع بعد سماع نقد لي شي. كان لي شي يقلق الوصفة الفريدة بنفس طريقة استفزازه!
تهجمت السيدة زي يان وعمقت نبرتها: “مهارة الكيمياء لدى النبيل الشاب لي لا تشوبها شائبة؛ كل العواهل قد شهدوا قدرته الفائقة على صقل الحبوب. “
“همف! هذا التعجرف” قال تشينغ يو ببرود: “يمكن لأي شخص أن يرى أن زهرة النجمة المشؤومة تنمو بشكل جيد، ولا تعلق بشكل عشوائي وتضلل الناس بالأكاذيب!”
غرق تعبيرات السيدة زي يان كذلك بعد سماع ذلك. يمكنها أن تفهم رغبة تشينغ يو في تحدي لي شي. بعد كل شيء، سيفقد وفاته فجأة لتمثيلهم، لذلك كان مبررا عدم رضاه.
كانت هذه الاسمدة الفريد من أشد إنجازاته فخرا، لذلك أصبح غاضبا عندما ازدراه لي شي. كان قد اعتبر لي شي سابقا عدوا، لكنه أصبح أكثر عدوانية الآن.
ذهب لي شي إلى حقل آخر وفوجئ لرؤية مكون طبي روحي معين هنا: ” زهرة النجمة المشؤومة “
في البداية، كان لي شي كسول جدا ليهتم بشخصية صغيرة مثل تشينغ يو، لكن هذا النملة قفز أمامه مرة أخرى لذلك كان عليه أن يعلمه درسا. لم يكلف نفسه عناء إلقاء نظرة على الرجل وهو يتكلم ببطء: “هذه التركيبة المخصبة لا تحتوي إلا على المياه الجناح الفاسدة المقدسة، والمكونات الأخرى لا تستحق الذكر. الزهرة هادئة بسبب هذه المياه. “
لم تكن تريد عمدا قمع تشينغ يو، لكن غضبها كان كافيا لردعه.
صاح جميع الكيميائيين الأخرين: “نعم يا صاحب الجلالة. إذا كان داو الكيمياء لدى لي شي منقطع النظير، إذن اسمحي له بتوسيع آفاقنا! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
