نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 613

عرق الغولم

عرق الغولم

613 – عرق الغولم

أولئك الذين كانوا جزءا من أجسامهم مصنوعة من لحم ودم كانوا غولم قوية أو كانوا ذرية مختلطة العرق. أولئك الذين كانوا من اللحم والدماء كانوا أكثر ندرة، وكانوا بالتأكيد ذرية من أسلاف قوية.

منذ أن كان شي هاو رجلا صادقا، كان لي شي يشعر بالقلق من أنه قد يقول الحقيقة عن طريق الخطأ، لذلك حذره لي شي خصوصا.

وتألفت السلالات من ذرية من الجيل الأول. عندما بلغ غولم مستوى طاقة معين للحصول على اللحم والدم، كانوا قادرين على التكاثر. يحتاج الجيل الأول للوصول إلى مستوى معين للحصول على المتطلبات المادية اللازمة للحصول على ذرية.

أجاب شي هاو: “لا تقلق أيها الأخ لي. أنا الكيميائي الذي تم قبوله من خلال عملية رسمية. سأستخدم قسم القدر الحقيقي لكيلا أخبر أحدا أبدا عن الصيغة أو عملية التنقية.”

قام أحد المتدربين بإلقاء نظرة وأجاب: “إنه بالتأكيد إنسان. لا تظهر طاقة دمه بدون أي هالة؛ يبدو أن تدريبه ليس قويا على الإطلاق. إن وجود شكل بشري بدون تدريب قوي سيجعله بالتأكيد إنسانا وليس غولم نبيل أو شيطانيا. “

مع هذا، تعهد بشكل رسمي باستخدام قدره الحقيقي. كان كيميائي حقيقي الذي خضع لعملية التأهيل الرسمية وليس واحدة عشوائي. كان يعرف بوضوح قوانين الكيميائيين، مثل عدم تمرير الصيغ إلى أطراف أخرى.

بسبب أصولهم المختلفة، كان من المنطقي لماذا رفضت الغولم أن تصنف كجزء من عرق الشيطان لبلايين السنين. الشياطين أنفسهم لم يعتبروا الغولم كجزء من مجموعتهم.

لم يكن جبل اليشم الدموي بعيدا عن مقاطعة موطئ الحجر، لذا سار شي هاو بشكل متأني. كما أراد أن يدع لي شي يلقي نظرة على مشاهد البلدة.

أجاب شي هاو: “لا تقلق أيها الأخ لي. أنا الكيميائي الذي تم قبوله من خلال عملية رسمية. سأستخدم قسم القدر الحقيقي لكيلا أخبر أحدا أبدا عن الصيغة أو عملية التنقية.”

لم تكن مقاطعة موطئ الحجر الكبيرة في البلد، لكنها لم تكن بعيدة وبالأحرى مزدهرة.

خارج الغولم، كان هناك شياطين أيضا. كانت بلاد الخيزران العملاق بلد عرق الشيطان، لكن عدد قليل جدا من المتدربين الشيطانيين كانوا يسيرون في الشوارع المليئة بالغولم. فقط الشياطين البشرية كانوا يتجولون في جميع الأشكال وهيئات. كان لدى البعض رأس طائر وجسم بشري، وآخرون لديهم رأس إنسان وجسم ثعبان، وحافظ بعضهم على مظهرهم البغيض.

في شارع كبير، يمكن للمرء أن يرى الحجارة المتدحرجة والغولم من جميع الأشكال والأحجام. بعض الحجارة بدأت تتدحرج. معظمهم نزلوا من الجبل للمرة الأولى وشاهدوا العالم بفضول وتوقع.

كان عالم الحجر الطبي موجودا لسنوات لا حصر لها، حيث ترسخت الشياطين والغولم في هذا المكان. لم تكن مقاطعة موطئ الحجر كبيرة، لكنها كانت لا تزال لديها عشرات الآلاف من الشياطين البشرين والغولم الذين يعيشون هنا.

كان هذا هو عالم الحجر الطبي، عالم الغولم وعرق الشيطان، لذلك لم يفاجأ المشاة على الإطلاق لرؤية غولم جديدة لأنه كان مشهدا مألوفا.

في شارع كبير، يمكن للمرء أن يرى الحجارة المتدحرجة والغولم من جميع الأشكال والأحجام. بعض الحجارة بدأت تتدحرج. معظمهم نزلوا من الجبل للمرة الأولى وشاهدوا العالم بفضول وتوقع.

خارج الحجارة الجديدة التي لم تتعلم إلا مؤخرا فقط، كانت هناك أشكال وأنواع من الغولم. أفضلها كانت في شكل البشر بينما الأسوأ كان رأس إنسان بأجسام الحيوانات مصنوعة من الحجارة. أولئك الذين لم يتقدموا كثيراً كانوا مجرد حيوانات حجرية.

الدم المختلط هو اختصار للتكاثر، لكن هؤلاء الأطفال فقدوا المزايا الطبيعية لعرق الغولم، كانت أجسامهم ضعيفة بالمقارنة. ومع ذلك، إذا كان لديهم سلالة بشرية، فإن الانسجام مع الطاقة الروحية وكذلك الذكاء سيكون عاليا جدا.

أولئك الذين كانوا جزءا من أجسامهم مصنوعة من لحم ودم كانوا غولم قوية أو كانوا ذرية مختلطة العرق. أولئك الذين كانوا من اللحم والدماء كانوا أكثر ندرة، وكانوا بالتأكيد ذرية من أسلاف قوية.

لأنهم كانوا يستشعرون السماء والأرض، كانوا قريبين جداً من طاقته. ومع ذلك، تم تعويض هذا بسبب أجسامهم الحجرية؛ ونظرا لعدم وجود خطوط الطاقة، كانت كلا قوانين الجدارة الخاصة بهم محدودة ومقيدة لصقل الطاقة الدنيوية لتدريب.

في أماكن أخرى، واعتبرت الغولم جزءا من عرق الشيطان، لكن الغولم أنفسهم لم يتبنوا هذا التصنيف.

في أماكن أخرى، واعتبرت الغولم جزءا من عرق الشيطان، لكن الغولم أنفسهم لم يتبنوا هذا التصنيف.

في الواقع، كان لهذا بعض المنطق لأن الغولم يمتلك طبيعيا حياة. كانت هذه الحجارة التي اكتسبت أخيرا الذكاء وحققت داو بعد ملايين السنين. في هذا العرق، كانت أغلبيتهم عبارة عن حصى صغير فقط والتي تمكنت فجأة من الإحساس بالسماء والأرض واكتسبت مصدر الحياة الخاص بها للسير في هذا العالم.

في عرق الغولم، كانت الاجرام السماوية هي تلك التي كانت غولم نقية واكتسبت الحياة من استشعار العالم وتحولت باستمرار وزادت قوتها. هذه كانت أول جيل من الغولم.

كان من الشائع حدوث الحجارة العشوائية أن تشعر بالعالم فجأة وتكتسب الحياة. بالطبع، تطلب بعض الغولم وقتا طويلا للحصول على درجة أعلى من الذكاء إلى النقطة التي يتحولون فيها إلى اللحم والدم ـــ علامة على قوتهم. كانت هناك ثلاثة أنواع مختلفة من الغولم: اجرام سماوية، سلالة، وذو الدم المخلوط

كانت السلالات هي النبلاء بين الأجرام السماوية، كانت أسلافهم بالفعل وجودات قوية للغاية. في اللحظة التي ولدوا فيها، كانوا يمتلكون دماء وجسد لحم في معظم الأحيان. علاوة على ذلك، كانوا لا يزالون غولم وكان لديهم قوة روحية فطرية بمواهب رائعة. كما احتفظوا بالمزايا الطبيعية للغولم، مثل الجسد القوي.

في عرق الغولم، كانت الاجرام السماوية هي تلك التي كانت غولم نقية واكتسبت الحياة من استشعار العالم وتحولت باستمرار وزادت قوتها. هذه كانت أول جيل من الغولم.

الدم المختلط هو نتاج غولم أخذ اختصار للتكاثر. عندما وصلت الغولم إلى مستوى معين من القوة، تمكنوا من الاجتماع مع إنسان أو شخص من جنس مختلف قادر على التكاثر. بالطبع، كان الأكثر مثالية البشر. سميت ذريتهم بالدم المختلط. كان الدم المختلط يحتوي على لحم ودم، لكنهم فقدوا المزايا الطبيعية للغولم، مثل قوتهم الفطرية.

وتألفت السلالات من ذرية من الجيل الأول. عندما بلغ غولم مستوى طاقة معين للحصول على اللحم والدم، كانوا قادرين على التكاثر. يحتاج الجيل الأول للوصول إلى مستوى معين للحصول على المتطلبات المادية اللازمة للحصول على ذرية.

قال البعض إن الشياطين كانوا الأقدم في العوالم التسعة. تطلب هذا الادعاء مزيدا من المداولات والبحث، لكن عرق الشيطان كان قديما جدا.

السلالات ولدة عادة باللحم والدم كما ورثت قوة السلالة الغولم القوية. عادة ما كانوا يعتبرون النبلاء وجاءوا من العشائر العظيمة أو الأنساب العظيمة. كانت أسلافهم كلهم وجود قوي.

خارج الغولم، كان هناك شياطين أيضا. كانت بلاد الخيزران العملاق بلد عرق الشيطان، لكن عدد قليل جدا من المتدربين الشيطانيين كانوا يسيرون في الشوارع المليئة بالغولم. فقط الشياطين البشرية كانوا يتجولون في جميع الأشكال وهيئات. كان لدى البعض رأس طائر وجسم بشري، وآخرون لديهم رأس إنسان وجسم ثعبان، وحافظ بعضهم على مظهرهم البغيض.

الدم المختلط هو نتاج غولم أخذ اختصار للتكاثر. عندما وصلت الغولم إلى مستوى معين من القوة، تمكنوا من الاجتماع مع إنسان أو شخص من جنس مختلف قادر على التكاثر. بالطبع، كان الأكثر مثالية البشر. سميت ذريتهم بالدم المختلط. كان الدم المختلط يحتوي على لحم ودم، لكنهم فقدوا المزايا الطبيعية للغولم، مثل قوتهم الفطرية.

كان هذا هو عالم الحجر الطبي، عالم الغولم وعرق الشيطان، لذلك لم يفاجأ المشاة على الإطلاق لرؤية غولم جديدة لأنه كان مشهدا مألوفا.

جميع الأنواع الثلاثة لها مزاياها وعيوبها الخاصة، لكن الأكثر حظا كانت لا تزال من الجيل الثاني. تتطلب الاجرام السماوية وقتا طويلا لإحساس بالعالم والتحول. كان هناك احتمال أن يموتوا قبل الوصول إلى شكل لحم ودم.

بسبب أصولهم المختلفة، كان من المنطقي لماذا رفضت الغولم أن تصنف كجزء من عرق الشيطان لبلايين السنين. الشياطين أنفسهم لم يعتبروا الغولم كجزء من مجموعتهم.

لأنهم كانوا يستشعرون السماء والأرض، كانوا قريبين جداً من طاقته. ومع ذلك، تم تعويض هذا بسبب أجسامهم الحجرية؛ ونظرا لعدم وجود خطوط الطاقة، كانت كلا قوانين الجدارة الخاصة بهم محدودة ومقيدة لصقل الطاقة الدنيوية لتدريب.

لم يكن جبل اليشم الدموي بعيدا عن مقاطعة موطئ الحجر، لذا سار شي هاو بشكل متأني. كما أراد أن يدع لي شي يلقي نظرة على مشاهد البلدة.

ونتيجة لذلك، كانت عملية طويلة وشاقة من عندما ولدت الاجرام السماوية حتى وصلت لمرحلة القوة.

في شارع كبير، يمكن للمرء أن يرى الحجارة المتدحرجة والغولم من جميع الأشكال والأحجام. بعض الحجارة بدأت تتدحرج. معظمهم نزلوا من الجبل للمرة الأولى وشاهدوا العالم بفضول وتوقع.

كانت السلالات هي النبلاء بين الأجرام السماوية، كانت أسلافهم بالفعل وجودات قوية للغاية. في اللحظة التي ولدوا فيها، كانوا يمتلكون دماء وجسد لحم في معظم الأحيان. علاوة على ذلك، كانوا لا يزالون غولم وكان لديهم قوة روحية فطرية بمواهب رائعة. كما احتفظوا بالمزايا الطبيعية للغولم، مثل الجسد القوي.

أشار إليه العديد من البشر والمتدربين وهم ينظرون بفضول. سأله أحد البشر: “هل هذا غولم نبيل أم خبير شيطاني؟ هل يمكن ان يكون انسان؟”

ومع ذلك، كان هناك ضعف واحد ـــ التأسل الرجعي. إذا لم يكن النسل أقوى من سلفهم، فحينئذ سوف يحدث التأسل الرجعي ومزاياهم الطبيعية ستضعف. إذا استمرت هذه السلالات في النمو أضعف، فإنها في نهاية المطاف ستوقف عملية التحول وتعود إلى حجر.

جميع الأنواع الثلاثة لها مزاياها وعيوبها الخاصة، لكن الأكثر حظا كانت لا تزال من الجيل الثاني. تتطلب الاجرام السماوية وقتا طويلا لإحساس بالعالم والتحول. كان هناك احتمال أن يموتوا قبل الوصول إلى شكل لحم ودم.

[التأسل الرجعي: ابحثوا في غوغل]

ولد الغولم من خلال القدرة على الإحساس بالسماء والأرض، وقد ولدت الشياطين بفضل احتضان الطاقة الدنيوية أو من وعظ الداو وحماية من المتدربين الاقوياء.

الدم المختلط هو اختصار للتكاثر، لكن هؤلاء الأطفال فقدوا المزايا الطبيعية لعرق الغولم، كانت أجسامهم ضعيفة بالمقارنة. ومع ذلك، إذا كان لديهم سلالة بشرية، فإن الانسجام مع الطاقة الروحية وكذلك الذكاء سيكون عاليا جدا.

جميع الأنواع الثلاثة لها مزاياها وعيوبها الخاصة، لكن الأكثر حظا كانت لا تزال من الجيل الثاني. تتطلب الاجرام السماوية وقتا طويلا لإحساس بالعالم والتحول. كان هناك احتمال أن يموتوا قبل الوصول إلى شكل لحم ودم.

كل هذه الأنواع الثلاثة كانت لها مقايضات، ولم يجرؤ أحد على قول ما هو الأكثر مثالية. ومع ذلك، كان لا يمكن إنكار أن السلالات التي عقدت أكبر المزايا داخل عرق الغولم. كان النقص في هذه السلالات يتطلب سلفا قويا للغاية على الأقل على المستوى النموذج الفاضل. لذلك، من بين ثلاثة أنواع من الغولم، كانت السلالات هي أعلى نقطة بداية ولكن أيضا المتطلبات الأكثر صرامة. كان من المنطقي بالنسبة لهم أن يعرفوا باسم النبلاء من عرق الغولم.

طالما استمر العالم في الوجود، كذلك عرق الشيطان. فالأزهار والأعشاب، والطيور الطائرة، والأسماك، والجبال العالية والأنهار المتدفقة… كلها يمكن أن تلد عرق الشيطان.

وبينما كانوا يسيرون على طول الطريق الكبير المؤدي إلى مقاطعة موطئ الحجر، كان معظم المارة عبارة عن غولم بشرية وكان البعض منهم من المتدربين. بين الغولم، أولئك الذين كان لديهم حياة ولكن لم يبدأوا في التدريب كانوا يطلقون عليهم البشر. كان هناك نوع آخر يتألف من أحفاد العشائر العظيمة السابقة، لكنهم توقفوا عن التدريب لذلك أصبحوا بشرا.

لم تكن مقاطعة موطئ الحجر الكبيرة في البلد، لكنها لم تكن بعيدة وبالأحرى مزدهرة.

خارج الغولم، كان هناك شياطين أيضا. كانت بلاد الخيزران العملاق بلد عرق الشيطان، لكن عدد قليل جدا من المتدربين الشيطانيين كانوا يسيرون في الشوارع المليئة بالغولم. فقط الشياطين البشرية كانوا يتجولون في جميع الأشكال وهيئات. كان لدى البعض رأس طائر وجسم بشري، وآخرون لديهم رأس إنسان وجسم ثعبان، وحافظ بعضهم على مظهرهم البغيض.

السلالات ولدة عادة باللحم والدم كما ورثت قوة السلالة الغولم القوية. عادة ما كانوا يعتبرون النبلاء وجاءوا من العشائر العظيمة أو الأنساب العظيمة. كانت أسلافهم كلهم وجود قوي.

كانت نقطة انطلاق الشياطين مختلفة عن الغولم. كانت الخطوة الأولى تجاه الغولم هي استشعار السماء والأرض، ولكنه كان الامر مختلفا بالنسبة للشياطين. تعود جذورها إلى العصور القديمة.

لم تكن مقاطعة موطئ الحجر الكبيرة في البلد، لكنها لم تكن بعيدة وبالأحرى مزدهرة.

قال البعض إن الشياطين كانوا الأقدم في العوالم التسعة. تطلب هذا الادعاء مزيدا من المداولات والبحث، لكن عرق الشيطان كان قديما جدا.

وبينما كانوا يسيرون على طول الطريق الكبير المؤدي إلى مقاطعة موطئ الحجر، كان معظم المارة عبارة عن غولم بشرية وكان البعض منهم من المتدربين. بين الغولم، أولئك الذين كان لديهم حياة ولكن لم يبدأوا في التدريب كانوا يطلقون عليهم البشر. كان هناك نوع آخر يتألف من أحفاد العشائر العظيمة السابقة، لكنهم توقفوا عن التدريب لذلك أصبحوا بشرا.

طالما استمر العالم في الوجود، كذلك عرق الشيطان. فالأزهار والأعشاب، والطيور الطائرة، والأسماك، والجبال العالية والأنهار المتدفقة… كلها يمكن أن تلد عرق الشيطان.

كان من الشائع حدوث الحجارة العشوائية أن تشعر بالعالم فجأة وتكتسب الحياة. بالطبع، تطلب بعض الغولم وقتا طويلا للحصول على درجة أعلى من الذكاء إلى النقطة التي يتحولون فيها إلى اللحم والدم ـــ علامة على قوتهم. كانت هناك ثلاثة أنواع مختلفة من الغولم: اجرام سماوية، سلالة، وذو الدم المخلوط

حجر يمكن أن يلد إما حجر شيطاني أو حجر الروح التي ستكون مختلفة عن بقية عرق الغولم.

خارج الغولم، كان هناك شياطين أيضا. كانت بلاد الخيزران العملاق بلد عرق الشيطان، لكن عدد قليل جدا من المتدربين الشيطانيين كانوا يسيرون في الشوارع المليئة بالغولم. فقط الشياطين البشرية كانوا يتجولون في جميع الأشكال وهيئات. كان لدى البعض رأس طائر وجسم بشري، وآخرون لديهم رأس إنسان وجسم ثعبان، وحافظ بعضهم على مظهرهم البغيض.

كانت الشياطين ينتعمون في جوهر العالم. بينما يستمرون لسنوات لا تعد ولا تحصى، حصلوا في النهاية على معلومات إدراكية وفهموا السماوات للتواصل أخيرا مع الداو الكبير.

كل هذه الأنواع الثلاثة كانت لها مقايضات، ولم يجرؤ أحد على قول ما هو الأكثر مثالية. ومع ذلك، كان لا يمكن إنكار أن السلالات التي عقدت أكبر المزايا داخل عرق الغولم. كان النقص في هذه السلالات يتطلب سلفا قويا للغاية على الأقل على المستوى النموذج الفاضل. لذلك، من بين ثلاثة أنواع من الغولم، كانت السلالات هي أعلى نقطة بداية ولكن أيضا المتطلبات الأكثر صرامة. كان من المنطقي بالنسبة لهم أن يعرفوا باسم النبلاء من عرق الغولم.

ولد الغولم من خلال القدرة على الإحساس بالسماء والأرض، وقد ولدت الشياطين بفضل احتضان الطاقة الدنيوية أو من وعظ الداو وحماية من المتدربين الاقوياء.

كان هذا هو عالم الحجر الطبي، عالم الغولم وعرق الشيطان، لذلك لم يفاجأ المشاة على الإطلاق لرؤية غولم جديدة لأنه كان مشهدا مألوفا.

بسبب أصولهم المختلفة، كان من المنطقي لماذا رفضت الغولم أن تصنف كجزء من عرق الشيطان لبلايين السنين. الشياطين أنفسهم لم يعتبروا الغولم كجزء من مجموعتهم.

613 – عرق الغولم

في هذا الوقت، دخل لي شي وشي هاو أخيرا في مقاطعة موطئ الحجر. كانت هذه المدينة الخاصة مزدحمة للغاية وكانت تعج بالناس يأتون ويذهبون. كان بعض بائعي الشوارع يصرخون لجذب الزبائن. كان بعض البشر يذهبون للتسوق مع العديد من المتدربين الذين كانوا يسيرون فيما بينهم. سار المتدربين الأضعف على الطرق بينما طارت المركبات القوية في السماء أو ركبت الطريق تحت الأرض.

كان من الشائع حدوث الحجارة العشوائية أن تشعر بالعالم فجأة وتكتسب الحياة. بالطبع، تطلب بعض الغولم وقتا طويلا للحصول على درجة أعلى من الذكاء إلى النقطة التي يتحولون فيها إلى اللحم والدم ـــ علامة على قوتهم. كانت هناك ثلاثة أنواع مختلفة من الغولم: اجرام سماوية، سلالة، وذو الدم المخلوط

كان عالم الحجر الطبي موجودا لسنوات لا حصر لها، حيث ترسخت الشياطين والغولم في هذا المكان. لم تكن مقاطعة موطئ الحجر كبيرة، لكنها كانت لا تزال لديها عشرات الآلاف من الشياطين البشرين والغولم الذين يعيشون هنا.

كانت نقطة انطلاق الشياطين مختلفة عن الغولم. كانت الخطوة الأولى تجاه الغولم هي استشعار السماء والأرض، ولكنه كان الامر مختلفا بالنسبة للشياطين. تعود جذورها إلى العصور القديمة.

في هذه المدينة النابضة بالحيوية، كان الالتقاء ببشري أو شيطان أو الغولم في شكل إنسان كامل يحتوي على جسم كامل وذكاء بالكامل أمرا صعبا للغاية نظرا لأن عددا قليلا جدا من الخبراء كانوا يسيرون في هذا المكان. في موقع أكبر، مثل عاصمة الخيزران العملاق، يمكن للمرء رؤية الشياطين والغولم في شكل إنسان كامل.

ونتيجة لذلك، كانت عملية طويلة وشاقة من عندما ولدت الاجرام السماوية حتى وصلت لمرحلة القوة.

وبسبب هذا، جذب إنسان عادي مثل لي شي في مقاطعة موطئ الحجر الكثير من الاهتمام. كان شخص ما برأس بشري مثل شي هاو نادرا بالفعل، ناهيك عن إنسان مثل رفيقه.

جميع الأنواع الثلاثة لها مزاياها وعيوبها الخاصة، لكن الأكثر حظا كانت لا تزال من الجيل الثاني. تتطلب الاجرام السماوية وقتا طويلا لإحساس بالعالم والتحول. كان هناك احتمال أن يموتوا قبل الوصول إلى شكل لحم ودم.

أشار إليه العديد من البشر والمتدربين وهم ينظرون بفضول. سأله أحد البشر: “هل هذا غولم نبيل أم خبير شيطاني؟ هل يمكن ان يكون انسان؟”

بسبب أصولهم المختلفة، كان من المنطقي لماذا رفضت الغولم أن تصنف كجزء من عرق الشيطان لبلايين السنين. الشياطين أنفسهم لم يعتبروا الغولم كجزء من مجموعتهم.

قام أحد المتدربين بإلقاء نظرة وأجاب: “إنه بالتأكيد إنسان. لا تظهر طاقة دمه بدون أي هالة؛ يبدو أن تدريبه ليس قويا على الإطلاق. إن وجود شكل بشري بدون تدريب قوي سيجعله بالتأكيد إنسانا وليس غولم نبيل أو شيطانيا. “

في عرق الغولم، كانت الاجرام السماوية هي تلك التي كانت غولم نقية واكتسبت الحياة من استشعار العالم وتحولت باستمرار وزادت قوتها. هذه كانت أول جيل من الغولم.

[ليس قويا؟ هههه ولله هذا ما أحب في لي شي هو شخص عادي في نظر الجميع لكن قوته جبارة لحد لا يمكن تصديقه]

أشار إليه العديد من البشر والمتدربين وهم ينظرون بفضول. سأله أحد البشر: “هل هذا غولم نبيل أم خبير شيطاني؟ هل يمكن ان يكون انسان؟”

كان من الشائع حدوث الحجارة العشوائية أن تشعر بالعالم فجأة وتكتسب الحياة. بالطبع، تطلب بعض الغولم وقتا طويلا للحصول على درجة أعلى من الذكاء إلى النقطة التي يتحولون فيها إلى اللحم والدم ـــ علامة على قوتهم. كانت هناك ثلاثة أنواع مختلفة من الغولم: اجرام سماوية، سلالة، وذو الدم المخلوط

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط