شياطين 2
الفصل 352 شياطين 2
كانت عيون راغاش محتقنة بالدم من جهد تحمل ضوء سولوس. كان تاستالوش شيخاً فخوراً ، ولم يكن هناك شيء يخاف منه تقريباً. تركته كلمات راغاش غير منزعج. لما يقرب من عشر ثوان.
“أعتقد أنه من الأفضل أن يتصرف ليث ككشافة مع فيبلي ، سيدي.” قالت له نيلو.
“لماذا تطلبين إذني أيتها العريفة؟ مهمتك ، قواعدك.” أجابها الرقيب.
“لماذا تطلبين إذني أيتها العريفة؟ مهمتك ، قواعدك.” أجابها الرقيب.
استمرت المساحة السحرية التي أطلق عليها ليث اسم مجال سولوس والتي أعطته وصولاً فورياً إلى كل المعرفة المخزنة في الداخل ، في التوسع مع استعادة سولوس قوتها. ومع ذلك لم تكن كافية أبداً.
بين جميع الكتب التي يمتلكها ليث وكتبه الغريموار ، كان مجال سولوس ممتلئاً دائماً إلى أقصى حد.
“كم عدد الأورك التي يمكنك مواجهتها مرة واحدة بمفردك؟” سألت نيلو ليث.
“حسب. ثلاثة إذا كانوا ضعفاء مثل أولئك الذين قتلتهم للتو. اثنان خلاف ذلك.”
بين جميع الكتب التي يمتلكها ليث وكتبه الغريموار ، كان مجال سولوس ممتلئاً دائماً إلى أقصى حد.
أدى سماع ليث الذي يشير إلى الأورك على أنهم ‘ضعفاء’ إلى ارتعاش يسري في العمود الفقري للطلاب. كان تيبر فضولياً حقاً لرؤية جثث أولئك الذين قتلهم ليث بنفسه ، لكن يمكنه الانتظار حتى نهاية المهمة.
“استناداً إلى المعلومات المتوفرة لدينا ومدى سرعة رصد الأورك لنا ، يجب أن يكون معسكرهم قريباً. لا تترددوا في الاشتباك مع العدو ، ولكن لا تبتعدوا كثيراً عنا. إذا لاحظتم أي شيء مريباً ، فإن أولويتكم الأولى هي تحذيري. هل كلامي واضح؟”
«”بالطبع أنا متأكدة من ذلك!”» صرخت راغاش من الإحباط.
ابتسم ليث بداخله. ذكّرته رؤية نيلو وهي تتصرف بقسوة بفلوريا. لا يمكن أن تكون الفتاتان أكثر اختلافاً ، حيث كان طول نيلو 1.6 متراً فقط بشعر أحمر وعيون خضراء. لكن شيئاً ما في نبرتها جعله يتذكر بعض الذكريات السعيدة.
لقد كلف انتصارهم الذئب الرمادي معظم محاربيهم ، لذلك أُجبروا على الهرب قبل أن تستغل القبائل الأخرى حالتهن الضعيفة.
“نعم سيدي.” أجاب ليث قبل أن يختفي في الغابة.
«”هل أنت متأكدة من أن أكل الشياطين يمكن أن يعالج لعنتنا؟ إنها المرة الأولى التي أسمع فيها مثل هذا الشيء.”» خدش تاستالوش رأسه في ارتباك. وفقاً للتقاليد ، لم يكن هناك علاج. لقد تأكدت الشياطين منه.
‘بالحكم على رد فعل الرقيب ، ما رأيناه حتى الآن ليس شيئاً مميزاً.’ فكرت سولوس. ‘أتساءل لماذا كان أطلس الوحوش غامضاً جداً بشأن قوى الشامان.’
«”لقد كنتَ على حق! اثنان منهم يتنكران في هيئة بشر ، لكنهما ليسا كذلك. ولا هما وحوش أو أعراق أخرى. يمكن أن يكونوا شياطين فقط. أحدهما هو أكثر الليالي سواداً ، بدون نجوم أو قمر يضيء الطريق. الآخر هو أكثر الأنهر لمعاناً ، لذلك كان نقياً ورائعاً لدرجة أنه كاد أن يعميني.”»
‘ربما لأن المؤلف لم يلتق بأحدهم.’ هز ليث كتفيه. ‘في الأكاديمية ، ركزنا أكثر على نسخ كل ما في وسعنا بشأن التخصصات والمكونات السحرية بدلاً من القلق بشأن الوحوش.’
“لماذا تطلبين إذني أيتها العريفة؟ مهمتك ، قواعدك.” أجابها الرقيب.
***
‘في السنوات الأربع التي قضيناها هناك ، بالكاد تمكنا من الحصول على كل ما نحتاجه من السحر. نسخ المكتبة بأكملها كان سيستغرق عمري. ناهيك عن أن مجال سولوس ليس بهذا الحجم.’
عندما عاد المحاربون ، لم يكن الأمر بالطريقة التي توقعتها راغاش. واحداً تلو الآخر ، أعادت البركات التي منحتها على أعظم ثلاثة محاربين من القبيلة توحيد نفسها مع البلورة المقدسة.
هذا ما قاله له والده قبل أن يحوله تاستالوش إلى بنطال جديد. كان الشيخ مغرماً به حقاً. كان يرتدي هذا الجلد مثلما فعل والده. كان عملياً إرث عائلي.
استمرت المساحة السحرية التي أطلق عليها ليث اسم مجال سولوس والتي أعطته وصولاً فورياً إلى كل المعرفة المخزنة في الداخل ، في التوسع مع استعادة سولوس قوتها. ومع ذلك لم تكن كافية أبداً.
ابتسم ليث بداخله. ذكّرته رؤية نيلو وهي تتصرف بقسوة بفلوريا. لا يمكن أن تكون الفتاتان أكثر اختلافاً ، حيث كان طول نيلو 1.6 متراً فقط بشعر أحمر وعيون خضراء. لكن شيئاً ما في نبرتها جعله يتذكر بعض الذكريات السعيدة.
بين جميع الكتب التي يمتلكها ليث وكتبه الغريموار ، كان مجال سولوس ممتلئاً دائماً إلى أقصى حد.
«”شطانَين!”» صرخت راغاش في حالة ذعر ، كاد أن يُغمى عليها بسبب الصدمة.
‘ما يزعجني حقاً هو كيف تمكنوا من العثور علينا بعيداً عن معسكرهم. لم ألاحظ أي مجموعة على طريقنا. ماذا عنك يا سولوس؟’
‘أنا كذلك ، لكن لا يمكنني الحفاظ على إحساس المانا نشطاً دائماً. يستهلك الكثير من المانا. أفضل الاحتفاظ به للمعركة وأداء تمشيطات من وقت لآخر.’ فأجابته.
«”ليس هناك وقت نضيعه! يجب أن نهرب من أجل حياتنا!”» صرخ تاستالوش عندما أدرك دماغه معنى كلمات الشامان. لم يقابل شيخ القبيلة شيطاناً أبداً ، لكنه كان يعلم أن مواجهة أحدهم تعني الموت.
***
‘في السنوات الأربع التي قضيناها هناك ، بالكاد تمكنا من الحصول على كل ما نحتاجه من السحر. نسخ المكتبة بأكملها كان سيستغرق عمري. ناهيك عن أن مجال سولوس ليس بهذا الحجم.’
هزت راغاش رأسها بينما كشفت ابتسامة قاسية أسنانها الخشنة.
في هذه الأثناء ، في مستوطنة الأورك ، كانت راغاش الشامان قلقة للغاية. منذ حوالي ساعة ، حذرتها بلورتها المقدسة من أن اثني عشر شخصاً يقتربون من مواقعهم. بعد مباركة ستة من أفضل محاربيها بقوة الآلهة ، كانت تنتظر عودتهم بفارغ الصبر.
كان لحم الإنسان طعاماً شهياً وكانت النساء بحاجة إلى كل الطعام الذي يمكنهن الحصول عليه لزيادة أعداد الأورك. تم القضاء على قبيلة الذئب الرمادي تقريباً من قبل قبيلة الدودة الحمراء التي أراد شامانها بلورة راغاش لنفسه.
لقد كلف انتصارهم الذئب الرمادي معظم محاربيهم ، لذلك أُجبروا على الهرب قبل أن تستغل القبائل الأخرى حالتهن الضعيفة.
«”شياطين؟”» ارتجف تاستالوش من الخوف. وفقاً للتقاليد ، تسببت الشياطين القاسية التي لا توصف في سقوط عرق الأورك. لم يكن خطأهم تماماً. كانوا متأكدين من ذلك لأن شيوخهم قالوا ذلك ، قبل أن يأكلوهم أحفادهم على العشاء.
في هذه الأثناء ، في مستوطنة الأورك ، كانت راغاش الشامان قلقة للغاية. منذ حوالي ساعة ، حذرتها بلورتها المقدسة من أن اثني عشر شخصاً يقتربون من مواقعهم. بعد مباركة ستة من أفضل محاربيها بقوة الآلهة ، كانت تنتظر عودتهم بفارغ الصبر.
عندما عاد المحاربون ، لم يكن الأمر بالطريقة التي توقعتها راغاش. واحداً تلو الآخر ، أعادت البركات التي منحتها على أعظم ثلاثة محاربين من القبيلة توحيد نفسها مع البلورة المقدسة.
هذا ما قاله له والده قبل أن يحوله تاستالوش إلى بنطال جديد. كان الشيخ مغرماً به حقاً. كان يرتدي هذا الجلد مثلما فعل والده. كان عملياً إرث عائلي.
لقد قتلهم شيء ما مثل الذباب. قبل أن تتمكن راغاش من الحصول على إرشادات البلورة المقدسة ، كان المحاربون الثلاثة الباقون الذين أرسلتهم قد اتبعوا أشقائهم في الحرب في سفرهم إلى الحياة الآخرة.
«”أخبرتني معلمتي عن ذلك على فراش الموت.”» قبل أن تحولها راغاش إلى بساط بجانب السرير. لقد كانت لعنة مميتة أكثر من انتقال المعرفة ، لكن هذه قصة أخرى.
«”هذا غير منطقي!”» (AN: مترجم من الأوركية) لم يستطع تاستالوش شيخ الحرب للقبيلة تصديق عينيه.
“لماذا تطلبين إذني أيتها العريفة؟ مهمتك ، قواعدك.” أجابها الرقيب.
‘بالحكم على رد فعل الرقيب ، ما رأيناه حتى الآن ليس شيئاً مميزاً.’ فكرت سولوس. ‘أتساءل لماذا كان أطلس الوحوش غامضاً جداً بشأن قوى الشامان.’
«”تم إرسال ستة أرواح لقتل أعدائنا وعادت ستة أضواء. هل أنت متأكدة من أنهم بشر؟ الوحوش السحرية فقط يمكنها قتل الأورك بهذه السرعة.”»
«”متأكدة تماماً.”» ردت عليه راغاش. «”قبل ساعة كانوا لا يزالون بعيدين جداً ، لذا لم تكن قراءاتي دقيقة إلى هذا الحد. دعني أحاول مرة أخرى.”»
في هذه الأثناء ، في مستوطنة الأورك ، كانت راغاش الشامان قلقة للغاية. منذ حوالي ساعة ، حذرتها بلورتها المقدسة من أن اثني عشر شخصاً يقتربون من مواقعهم. بعد مباركة ستة من أفضل محاربيها بقوة الآلهة ، كانت تنتظر عودتهم بفارغ الصبر.
وضعت راغاش يديها على البلورة المقدسة ، وتركت المانا تتدفق فيها. لم تكن البلورة المقدسة هدية من الآلهة. لقد كانت مجرد بلورة مانا أرجوانية ضخمة بحجم رجل بشري بالغ.
هزت راغاش رأسها بينما كشفت ابتسامة قاسية أسنانها الخشنة.
كانت عيون راغاش محتقنة بالدم من جهد تحمل ضوء سولوس. كان تاستالوش شيخاً فخوراً ، ولم يكن هناك شيء يخاف منه تقريباً. تركته كلمات راغاش غير منزعج. لما يقرب من عشر ثوان.
كانت أيضاً أكثر الآثار المقدسة التي يمكن أن تمتلكها قبيلة الأورك. قبل سقوطهم ، تشارك الأورك علاقة عميقة مع بلورات المانا. عميقة جداً لدرجة أنها نجت حتى في الكارثة الذاتية والتي دمرت حضارتهم القديمة.
“أعتقد أنه من الأفضل أن يتصرف ليث ككشافة مع فيبلي ، سيدي.” قالت له نيلو.
من خلال البلورة الأرجوانية ، كانت مانا راغاش مركزة ومضخمة ، لدرجة أن رؤيتها للحياة يمكن أن تجتاح عشرات الكيلومترات في وقت واحد. كانت هناك الكثير من المعلومات التي يمكن أن يعالجها دماغها في وقت واحد ، لذلك ستخطئ في تصوراتها الخاصة برؤية مرسلة من الآلهة.
على مر القرون ، تحول علمهم إلى خرافات. غيمت نية قتلهم على عقولهم ، وتركتهم مشلولين إلى الأبد كعرق واعي. ومع ذلك ، عندما يولد الشامان ، سيكونون دائماً مستيقظين.
على مر القرون ، تحول علمهم إلى خرافات. غيمت نية قتلهم على عقولهم ، وتركتهم مشلولين إلى الأبد كعرق واعي. ومع ذلك ، عندما يولد الشامان ، سيكونون دائماً مستيقظين.
‘ربما لأن المؤلف لم يلتق بأحدهم.’ هز ليث كتفيه. ‘في الأكاديمية ، ركزنا أكثر على نسخ كل ما في وسعنا بشأن التخصصات والمكونات السحرية بدلاً من القلق بشأن الوحوش.’
أصبح بإمكان راغاش الآن إدراك أعدائها بوضوح أكبر. كانوا عشرة بشر و…
“أعتقد أنه من الأفضل أن يتصرف ليث ككشافة مع فيبلي ، سيدي.” قالت له نيلو.
«”شطانَين!”» صرخت راغاش في حالة ذعر ، كاد أن يُغمى عليها بسبب الصدمة.
ترجمة: Acedia
على مر القرون ، تحول علمهم إلى خرافات. غيمت نية قتلهم على عقولهم ، وتركتهم مشلولين إلى الأبد كعرق واعي. ومع ذلك ، عندما يولد الشامان ، سيكونون دائماً مستيقظين.
«”شياطين؟”» ارتجف تاستالوش من الخوف. وفقاً للتقاليد ، تسببت الشياطين القاسية التي لا توصف في سقوط عرق الأورك. لم يكن خطأهم تماماً. كانوا متأكدين من ذلك لأن شيوخهم قالوا ذلك ، قبل أن يأكلوهم أحفادهم على العشاء.
هزت راغاش رأسها بينما كشفت ابتسامة قاسية أسنانها الخشنة.
«”لقد كنتَ على حق! اثنان منهم يتنكران في هيئة بشر ، لكنهما ليسا كذلك. ولا هما وحوش أو أعراق أخرى. يمكن أن يكونوا شياطين فقط. أحدهما هو أكثر الليالي سواداً ، بدون نجوم أو قمر يضيء الطريق. الآخر هو أكثر الأنهر لمعاناً ، لذلك كان نقياً ورائعاً لدرجة أنه كاد أن يعميني.”»
“كم عدد الأورك التي يمكنك مواجهتها مرة واحدة بمفردك؟” سألت نيلو ليث.
على مر القرون ، تحول علمهم إلى خرافات. غيمت نية قتلهم على عقولهم ، وتركتهم مشلولين إلى الأبد كعرق واعي. ومع ذلك ، عندما يولد الشامان ، سيكونون دائماً مستيقظين.
كانت عيون راغاش محتقنة بالدم من جهد تحمل ضوء سولوس. كان تاستالوش شيخاً فخوراً ، ولم يكن هناك شيء يخاف منه تقريباً. تركته كلمات راغاش غير منزعج. لما يقرب من عشر ثوان.
«”ليس هناك وقت نضيعه! يجب أن نهرب من أجل حياتنا!”» صرخ تاستالوش عندما أدرك دماغه معنى كلمات الشامان. لم يقابل شيخ القبيلة شيطاناً أبداً ، لكنه كان يعلم أن مواجهة أحدهم تعني الموت.
لقد كلف انتصارهم الذئب الرمادي معظم محاربيهم ، لذلك أُجبروا على الهرب قبل أن تستغل القبائل الأخرى حالتهن الضعيفة.
هذا ما قاله له والده قبل أن يحوله تاستالوش إلى بنطال جديد. كان الشيخ مغرماً به حقاً. كان يرتدي هذا الجلد مثلما فعل والده. كان عملياً إرث عائلي.
‘أنا كذلك ، لكن لا يمكنني الحفاظ على إحساس المانا نشطاً دائماً. يستهلك الكثير من المانا. أفضل الاحتفاظ به للمعركة وأداء تمشيطات من وقت لآخر.’ فأجابته.
«”لا ، يجب أن نقف على أرضنا ونقتلهم. البشر أضعف من أطفالنا حديثي الولادة وكلا الشيطانين من النوع الأدنى. الأسود أضعف مني ، والأبيض أضعف منك.”»
***
‘بالحكم على رد فعل الرقيب ، ما رأيناه حتى الآن ليس شيئاً مميزاً.’ فكرت سولوس. ‘أتساءل لماذا كان أطلس الوحوش غامضاً جداً بشأن قوى الشامان.’
هزت راغاش رأسها بينما كشفت ابتسامة قاسية أسنانها الخشنة.
«”شياطين؟”» ارتجف تاستالوش من الخوف. وفقاً للتقاليد ، تسببت الشياطين القاسية التي لا توصف في سقوط عرق الأورك. لم يكن خطأهم تماماً. كانوا متأكدين من ذلك لأن شيوخهم قالوا ذلك ، قبل أن يأكلوهم أحفادهم على العشاء.
استمرت المساحة السحرية التي أطلق عليها ليث اسم مجال سولوس والتي أعطته وصولاً فورياً إلى كل المعرفة المخزنة في الداخل ، في التوسع مع استعادة سولوس قوتها. ومع ذلك لم تكن كافية أبداً.
«”بقيامنا وليمة من لحمهم ودمهم ، سنكون قادرين على كسر اللعنة التي ابتلي بها عرقنا! سوف تلتهم الذئب الرمادي العالم بأسره. مع عودة قوتنا القديمة والبلورة المقدسة ، لا يمكن إيقافنا!”»
كان لحم الإنسان طعاماً شهياً وكانت النساء بحاجة إلى كل الطعام الذي يمكنهن الحصول عليه لزيادة أعداد الأورك. تم القضاء على قبيلة الذئب الرمادي تقريباً من قبل قبيلة الدودة الحمراء التي أراد شامانها بلورة راغاش لنفسه.
«”هل أنت متأكدة من أن أكل الشياطين يمكن أن يعالج لعنتنا؟ إنها المرة الأولى التي أسمع فيها مثل هذا الشيء.”» خدش تاستالوش رأسه في ارتباك. وفقاً للتقاليد ، لم يكن هناك علاج. لقد تأكدت الشياطين منه.
«”بالطبع أنا متأكدة من ذلك!”» صرخت راغاش من الإحباط.
‘ربما لأن المؤلف لم يلتق بأحدهم.’ هز ليث كتفيه. ‘في الأكاديمية ، ركزنا أكثر على نسخ كل ما في وسعنا بشأن التخصصات والمكونات السحرية بدلاً من القلق بشأن الوحوش.’
«”بقيامنا وليمة من لحمهم ودمهم ، سنكون قادرين على كسر اللعنة التي ابتلي بها عرقنا! سوف تلتهم الذئب الرمادي العالم بأسره. مع عودة قوتنا القديمة والبلورة المقدسة ، لا يمكن إيقافنا!”»
«”أخبرتني معلمتي عن ذلك على فراش الموت.”» قبل أن تحولها راغاش إلى بساط بجانب السرير. لقد كانت لعنة مميتة أكثر من انتقال المعرفة ، لكن هذه قصة أخرى.
———————–
“نعم سيدي.” أجاب ليث قبل أن يختفي في الغابة.
ترجمة: Acedia
كانت أيضاً أكثر الآثار المقدسة التي يمكن أن تمتلكها قبيلة الأورك. قبل سقوطهم ، تشارك الأورك علاقة عميقة مع بلورات المانا. عميقة جداً لدرجة أنها نجت حتى في الكارثة الذاتية والتي دمرت حضارتهم القديمة.
الفصل 352 شياطين 2
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
