تيستا
الفصل 337 تيستا
‘لن أتمكن أبداً من العيش مع نفسي إذا ماتت بسببي.’ فكر ليث.
أمضى ليث الساعة التالية في شرح السحر المزيف والسحر الحقيقي وعملية الصحوة لتيستا. لقد وثقت بشقيقها بحياتها ، ولكن حتى بعد لقاء سولوس ، وجدت تيستا مثل هذا التفريغ الضخم للمعلومات يصعب تصديقه.
ثم ألقى ليث تعاويذ صامتة تماماً من كل مستوى ، من الأول إلى الخامس أمام عينيها مباشرة. لهثت تيستا بحثاً عن الهواء ، وانقلب عالمها كله رأساً على عقب. أصيبت بفرط في التنفس بسبب الإجهاد وأصبح من الصعب عليها التنفس حتى تحول كل شيء إلى اللون الأسود.
“هل أغمي عليها؟” سأل ليث.
كانت تيستا على وشك إبلاغ النتائج التي توصلت إليها إلى ليث عندما اصطدمت شائبة كبيرة بجوهرها واندمجت معها. غزا الألم جسدها ، وكاد يكسر تركيزها. لم تشعر تيستا بمثل هذا الألم منذ أن كانت طفلة حتى أن التنفس كان معجزة بالنسبة لها.
“نعم. من المؤسف أننا لا نستطيع أن نضيع الوقت في أن نكون لطفاء.” أحضرت سولوس الماء البارد المثلج ورشت وجه تيستا به.
‘برج حي ، سحر حقيقي ، وأسرار لا يعرفها أحد غير الوحوش. أمي على حق. منذ ولادة ليث ، تحولت الحياة حقاً إلى قصة خيالية. الآن أفهم كل السرية حول قدراته وكيف تمكن من علاج ما كان حتى نانا عاجزة ضده.’
“لإبقائك على قيد الحياة وبصحة جيدة ، قمت بإزالة الشوائب من جسمك منذ أن كنت صغيرة جداً. توقفت بمجرد أن لاحظت أن عملية استيقاظك قد بدأت لأنني ليس لدي أي فكرة عما إذا كان ذلك سيجعل الأمور أسهل أم أصعب عليك. أيضاً ، لديك جوهر أخضر فاتح. حتى الآن ، تشتمل تجاربي الناجحة الوحيدة على جواهر زرقاء سماوية.” تنهد ليث.
“أوه ، يا الآلهة! كان لدي أغرب حلم…” عندما رأت تيستا ليث وسولوس مرة أخرى ، أدركت أنه لم يكن حلماً. جلس ليث على الأرض بجانبها ووضع ذراعه حول كتفيها للحفاظ على هدوئها.
“هل كل ما تعلمته حتى الآن كذب إذن؟” سألت بعد فترة.
“لا حرج فيك وستكونين بخير.” جعل ليث الماء يختفي وجعل سولوس ترفع حرارة البرج.
“ما خطبي؟ هل سأموت؟” احتضنت ليث بحثاً عن دفئه. صُدمت تيستا لدرجة أنها لم تجفف نفسها من الماء.
“لا ، إنه مجرد جزء من حقيقة أكثر تعقيداً بكثير. فكري في الأمر. الوحوش السحرية ونحن لدينا نوعان مختلفان من السحر هو غير منطقي. نحن نتنفس نفس الهواء ، ونأكل نفس الأشياء. لماذا يجب أن يكون السحر مختلف؟” أجابها ليث.
أخذت تيستا عدة أنفاس عميقة من خلال أنفها قبل الرد.
‘لن أتمكن أبداً من العيش مع نفسي إذا ماتت بسببي.’ فكر ليث.
“ما خطبي؟ هل سأموت؟” احتضنت ليث بحثاً عن دفئه. صُدمت تيستا لدرجة أنها لم تجفف نفسها من الماء.
حيرت الجملة الأولى ليث ، أما العبارات الأخرى فلم تكن كذلك.
“ما خطبي؟ هل سأموت؟” احتضنت ليث بحثاً عن دفئه. صُدمت تيستا لدرجة أنها لم تجفف نفسها من الماء.
“لا حرج فيك وستكونين بخير.” جعل ليث الماء يختفي وجعل سولوس ترفع حرارة البرج.
‘ستكون ميتة بدونك.’ وبخته سولوس. ‘الآن أحضرها إلى الطابق السفلي ، ليس لدينا وقت نضيعه.’
“لكن لكي ننجح ، أحتاج إلى مساعدتك. هناك بعض العوامل المجهولة التي لم تتح لي الفرصة لدراستها ، لذلك أريدك أن تكوني صادقة تماماً معي. لا تحاولي أن تكوني بطلة ، إذا شعرت بأي شيء غريب أو مؤلم فيك قولي لي.”
كانت تيستا على وشك إبلاغ النتائج التي توصلت إليها إلى ليث عندما اصطدمت شائبة كبيرة بجوهرها واندمجت معها. غزا الألم جسدها ، وكاد يكسر تركيزها. لم تشعر تيستا بمثل هذا الألم منذ أن كانت طفلة حتى أن التنفس كان معجزة بالنسبة لها.
أمضى ليث الساعة التالية في شرح السحر المزيف والسحر الحقيقي وعملية الصحوة لتيستا. لقد وثقت بشقيقها بحياتها ، ولكن حتى بعد لقاء سولوس ، وجدت تيستا مثل هذا التفريغ الضخم للمعلومات يصعب تصديقه.
“غريب كيف؟” احمرت تيستا خجلاً.
“نعم.” كذب ليث.
“لإبقائك على قيد الحياة وبصحة جيدة ، قمت بإزالة الشوائب من جسمك منذ أن كنت صغيرة جداً. توقفت بمجرد أن لاحظت أن عملية استيقاظك قد بدأت لأنني ليس لدي أي فكرة عما إذا كان ذلك سيجعل الأمور أسهل أم أصعب عليك. أيضاً ، لديك جوهر أخضر فاتح. حتى الآن ، تشتمل تجاربي الناجحة الوحيدة على جواهر زرقاء سماوية.” تنهد ليث.
“انتظر. ألم تخبرني أن لديك جوهر أخضر أيضاً؟ ما الفرق بين جوهرك وجوهري؟”
“الفرق هو أنني استيقظت مبكراً. تطور جسدي مثل جسم الوحش السحري. لقد نموت ببطء في القوة ، لذلك كان جسدي يحتاج إلى كل الوقت الذي يحتاجه للتكيف. بينما سينتقل جسمك مباشرة من جوهر أخضر نائم إلى جوهر أزرق سماوي نشط. يمكن أن يقتلك الأمر أو يحولك إلى بغيض.”
“لا حرج فيك وستكونين بخير.” جعل ليث الماء يختفي وجعل سولوس ترفع حرارة البرج.
عانقها ليث بإحكام وقبّل جبهتها. كان التفكير في فقدانها لا يطاق.
“غريب كيف؟” احمرت تيستا خجلاً.
‘لن أتمكن أبداً من العيش مع نفسي إذا ماتت بسببي.’ فكر ليث.
‘ستكون ميتة بدونك.’ وبخته سولوس. ‘الآن أحضرها إلى الطابق السفلي ، ليس لدينا وقت نضيعه.’
ساعد ليث تيستا على النهوض وتصرف وفقاً للتعليمات. شرح لها كيف أن الصحوة عادة ما تتضمن الشوائب التي تصل إلى جوهر المانا ، مما يؤدي إلى نوع من رد الفعل الذي يجعل كلاً من الجوهر والجسم أقوى.
‘لن أتمكن أبداً من العيش مع نفسي إذا ماتت بسببي.’ فكر ليث.
“ما زلت لا أملك أدنى فكرة عن التفاصيل ، لكنني أعتقد أن طرد الشوائب ليس سوى جزء من العملية. أثناء عملية التنقية ، يخضع الجسم لتحول يصحح أي عيب يطوره البشر عادة خلال حياتهم.”
“ما زلت لا أملك أدنى فكرة عن التفاصيل ، لكنني أعتقد أن طرد الشوائب ليس سوى جزء من العملية. أثناء عملية التنقية ، يخضع الجسم لتحول يصحح أي عيب يطوره البشر عادة خلال حياتهم.”
“ما زلت لا أملك أدنى فكرة عن التفاصيل ، لكنني أعتقد أن طرد الشوائب ليس سوى جزء من العملية. أثناء عملية التنقية ، يخضع الجسم لتحول يصحح أي عيب يطوره البشر عادة خلال حياتهم.”
“إذا كنت على حق ، فكلما كان الجوهر أقوى ، زادت عدد العيوب التي يحتاج الجسم إلى إصلاحها. إنها عملية دقيقة للغاية ، مثل استخدام نحت الجسم في موضوع صحي. ومن ثم ، يتعرض الجسم للكثير من التوتر وإذا كان غير قادر على التعامل معه ، فالنتيجة النهائية هي الموت.”
“نعم.” كذب ليث.
‘كيف يفترض بي أن أعرف ما هو الطبيعي؟ إنها المرة الأولى التي أوقظ فيها إنساناً أيضاً! طالما أنها لا تشعر بالألم فهذه علامة جيدة.’ فكر.
“من الناحية النظرية ، إذا كبرت مع عدد قليل جداً من العيوب ، فستكون الأمور أسهل بكثير.”
“ماذا لو كنت مخطئاً؟” سأل تيستا.
‘كيف يفترض بي أن أعرف ما هو الطبيعي؟ إنها المرة الأولى التي أوقظ فيها إنساناً أيضاً! طالما أنها لا تشعر بالألم فهذه علامة جيدة.’ فكر.
“ثم بإزالة شوائبك ، لقد قضيت عليك.” ارتجف الأشقاء من الخوف ، لكن تيستا شدت يد ليث فقط.
‘ستكون ميتة بدونك.’ وبخته سولوس. ‘الآن أحضرها إلى الطابق السفلي ، ليس لدينا وقت نضيعه.’
“ماذا عليَّ أن أفعل؟”
أحضرها ليث إلى قبو البرج ، والذي كان أقرب ما يمكن أن يصلوا إليه من نبع المانا. ثم شرح لها كلاً من التنشيط والتراكم بينما ملأت سولوس الهواء إلى الحافة بطاقة العالمي.
“إذا تعلمت التراكم قبل استيقاظك ، فيمكننا الحصول على فكرة ما إذا كان جسدك جاهزاً. إذا لم تشعري بعدم الراحة فسيكون ذلك علامة رائعة. إذا تعلمت التنشيط ، بدلاً من ذلك ، يمكن أن يساعدك على البقاء على قيد الحياة في حالة حدوث أي خطأ.”
حيرت الجملة الأولى ليث ، أما العبارات الأخرى فلم تكن كذلك.
جلست تيستا القرفصاء على الأرضية الحجرية الدافئة ، آخذةً أنفاساً عميقة واتبعت تعليمات ليث. كانت خائفة لكنها في نفس الوقت متحمسة. لقد بدأت في دراسة السحر لتشعر بالقرب من أخيها ، لكنه أصبح الآن جزءاً مهماً في حياتها.
لقد أحبت أن تكون ساحرة وفكرة أن تصبح جزءاً من شيء أكبر ملأها بالبهجة. كانت كثافة المانا العالية في الغرفة تدغدغ جلدها. كادت تشعر بالطاقة تتحرك من حولها ، تتسرب إلى جسدها.
أرادت تيستا الرد ، لكن أدركت أن ليث كان قلقاً عليها ، فعادت إلى ممارسة التراكم بدلاً من ذلك. الآن يمكنها أن تتخيل الشوائب تقترب من جوهرها ، مما يمنحها إحساساً بالوخز كلما لامسته.
‘برج حي ، سحر حقيقي ، وأسرار لا يعرفها أحد غير الوحوش. أمي على حق. منذ ولادة ليث ، تحولت الحياة حقاً إلى قصة خيالية. الآن أفهم كل السرية حول قدراته وكيف تمكن من علاج ما كان حتى نانا عاجزة ضده.’
“أشعر بالحر والدغدغة. هل هذا طبيعي؟”
“ما خطبي؟ هل سأموت؟” احتضنت ليث بحثاً عن دفئه. صُدمت تيستا لدرجة أنها لم تجفف نفسها من الماء.
‘حتى لو مت اليوم ، فأنا لا أشعر بأي ندم. بدونه ، لكنت سأقضي السنوات القليلة التي تبقت لي متألمة في سريري.’ فكرت تيستا ، لكن الدموع انهمرت من عينيها وهي تفكر في كيف كانت تعيش.
لقد أحبت أن تكون ساحرة وفكرة أن تصبح جزءاً من شيء أكبر ملأها بالبهجة. كانت كثافة المانا العالية في الغرفة تدغدغ جلدها. كادت تشعر بالطاقة تتحرك من حولها ، تتسرب إلى جسدها.
“هل هناك خطأ ما؟” سألها ليث بمجرد أن لاحظها.
“إذا كنت على حق ، فكلما كان الجوهر أقوى ، زادت عدد العيوب التي يحتاج الجسم إلى إصلاحها. إنها عملية دقيقة للغاية ، مثل استخدام نحت الجسم في موضوع صحي. ومن ثم ، يتعرض الجسم للكثير من التوتر وإذا كان غير قادر على التعامل معه ، فالنتيجة النهائية هي الموت.”
“أشعر بالحر والدغدغة. هل هذا طبيعي؟”
“لقد كذبت على نفسي.” قالت له تيستا. “لدي الكثير من الندم. أنا خائفة ولا أريد أن أموت.”
“نعم. من المؤسف أننا لا نستطيع أن نضيع الوقت في أن نكون لطفاء.” أحضرت سولوس الماء البارد المثلج ورشت وجه تيستا به.
حيرت الجملة الأولى ليث ، أما العبارات الأخرى فلم تكن كذلك.
“نحن في نفس الصفحة. الآن استمري في التنفس وأخبريني كيف تشعرين.”
“أشعر بالحر والدغدغة. هل هذا طبيعي؟”
“لا ، إنه مجرد جزء من حقيقة أكثر تعقيداً بكثير. فكري في الأمر. الوحوش السحرية ونحن لدينا نوعان مختلفان من السحر هو غير منطقي. نحن نتنفس نفس الهواء ، ونأكل نفس الأشياء. لماذا يجب أن يكون السحر مختلف؟” أجابها ليث.
أخذت تيستا عدة أنفاس عميقة من خلال أنفها قبل الرد.
“أشعر بالحر والدغدغة. هل هذا طبيعي؟”
“نعم.” كذب ليث.
‘كيف يفترض بي أن أعرف ما هو الطبيعي؟ إنها المرة الأولى التي أوقظ فيها إنساناً أيضاً! طالما أنها لا تشعر بالألم فهذه علامة جيدة.’ فكر.
مرت الساعات. استطاع ليث فقط التحقق من تيستا و سولوس من وقت لآخر. لا يمكن لأي منهما أن يفقد التركيز أو يتعب. حتى بدأت صحوة تيستا ، فضل ليث أن تستريحيا إذا لزم الأمر.
“لإبقائك على قيد الحياة وبصحة جيدة ، قمت بإزالة الشوائب من جسمك منذ أن كنت صغيرة جداً. توقفت بمجرد أن لاحظت أن عملية استيقاظك قد بدأت لأنني ليس لدي أي فكرة عما إذا كان ذلك سيجعل الأمور أسهل أم أصعب عليك. أيضاً ، لديك جوهر أخضر فاتح. حتى الآن ، تشتمل تجاربي الناجحة الوحيدة على جواهر زرقاء سماوية.” تنهد ليث.
“أعتقد أنني تعلمت التنشيط!” قالت تيستا فجأة. “يمكنني أن أشعر بتدفق دافئ من المانا يدخل جسدي. إنها طاقة العالم؟ إنها مختلفة تماماً عن إلقاء تعويذة مع ساحر مزيـ…”
“غريب كيف؟” احمرت تيستا خجلاً.
“نحن في نفس الصفحة. الآن استمري في التنفس وأخبريني كيف تشعرين.”
“لا تفقدي إيقاع التنفس!” وبخها ليث. “عندما تبدأ العملية ، ستكون مؤلمة. إذا فقدت الإيقاع ، فسيتوقف التنشيط عن العمل!”
أرادت تيستا الرد ، لكن أدركت أن ليث كان قلقاً عليها ، فعادت إلى ممارسة التراكم بدلاً من ذلك. الآن يمكنها أن تتخيل الشوائب تقترب من جوهرها ، مما يمنحها إحساساً بالوخز كلما لامسته.
“لإبقائك على قيد الحياة وبصحة جيدة ، قمت بإزالة الشوائب من جسمك منذ أن كنت صغيرة جداً. توقفت بمجرد أن لاحظت أن عملية استيقاظك قد بدأت لأنني ليس لدي أي فكرة عما إذا كان ذلك سيجعل الأمور أسهل أم أصعب عليك. أيضاً ، لديك جوهر أخضر فاتح. حتى الآن ، تشتمل تجاربي الناجحة الوحيدة على جواهر زرقاء سماوية.” تنهد ليث.
كانت تيستا على وشك إبلاغ النتائج التي توصلت إليها إلى ليث عندما اصطدمت شائبة كبيرة بجوهرها واندمجت معها. غزا الألم جسدها ، وكاد يكسر تركيزها. لم تشعر تيستا بمثل هذا الألم منذ أن كانت طفلة حتى أن التنفس كان معجزة بالنسبة لها.
“إذا كنت على حق ، فكلما كان الجوهر أقوى ، زادت عدد العيوب التي يحتاج الجسم إلى إصلاحها. إنها عملية دقيقة للغاية ، مثل استخدام نحت الجسم في موضوع صحي. ومن ثم ، يتعرض الجسم للكثير من التوتر وإذا كان غير قادر على التعامل معه ، فالنتيجة النهائية هي الموت.”
كان الألم صديقاً قديماً ، لذلك رحبت به مرة أخرى صارةً على أسنانها ودون أن تفقد إيقاع تنفسها.
“أوه ، يا الآلهة! كان لدي أغرب حلم…” عندما رأت تيستا ليث وسولوس مرة أخرى ، أدركت أنه لم يكن حلماً. جلس ليث على الأرض بجانبها ووضع ذراعه حول كتفيها للحفاظ على هدوئها.
“ها قد بدأ.” قالت سولوس.
“نعم.” كذب ليث.
——————-
ترجمة: Acedia
“أعتقد أنني تعلمت التنشيط!” قالت تيستا فجأة. “يمكنني أن أشعر بتدفق دافئ من المانا يدخل جسدي. إنها طاقة العالم؟ إنها مختلفة تماماً عن إلقاء تعويذة مع ساحر مزيـ…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
