الأخوية البيضاء العظيمة.
396: الأخوية البيضاء العظيمة.
بعد فترة وجيزة، وضع العين السوداء بالكامل في صندوق حديدي وألقى بها في فجوة الباب الغامض. قال عرضيا، “لا تلمس الغرض في الداخل”.
بعد عودتها إلى العالم الحقيقي، جلست فورس على مكتبها وخسرت نفسها في التفكير في عائلة إبراهيم لفترة من الوقت. كان لديها فهم جديد للكلمات القليلة المذكورة في دفاتر الغوامض التي كانت لديها.
تماما لأنه كان لديه العين السوداء بالكامل، كان بإمكان كلاين، الذي لم يكن متحكم في الدمى، أن يسيطر سراً على العالم كشخص مزيف، مما يسمح له بالتصرف كما لو كان مصنوعًا من اللحم والدم.
‘إذا الأمور هكذل… ليس من المستغرب أن السيدة أوليسا لم ترغب في إبلاغ السيد لورانس بوفاتها وزوجها… الآن وأنا أفكر في الأمر، فإن عائلة إبراهيم مثيرة للشفقة ومحزنة حقًا…” تمتمت فورز بعض الجمل قبل أن تقوم بالتفتيش وإخراج رؤى في عالم الروح من كومة من الكتب العادية، استعدادًا لنسخ الفصلين الأول والثاني.
لأجل هذا، دخلت التأمل وعدلت تنفسها لتكون في حالتها المثلى. وإلا، مجرد نسخ محتويات رؤى في عالم الروح سيجلب لها الهوس والارتباك.
‘من الواضح أنه ليس بالكلمات أي روحانية، ولكن بمجرد دمجها معًا لوصف تلك المشاهد السخيفة، كان الأمر كما لو أنه كان لديهم القدرة على التأثير على عواطفر… دأحتاج إلى أخذ استراحة لمدة خمس دقائق بعد كل خمس دقائق من النسخ. لا أريد أن أفقد السيطرة بسبب هذا…’ أخرجت فورس ساعتها الجيبية الصغيرة الجوهرية ووضعتها بشكل مائل أمام مكتبها.
خلال هذه العملية، ظهرت التحاليل والاقتراحات، التي أعطاها له الرجل المعلق، بسرعة في ذهنه.
في الفصل الثاني، سجل المسافر من عائلة إبراهيم لقائه مع “الضوء الأصفر”، فينيثان.
…
في تلك اللحظة، بدأ النجم الأحمر الداكن المقابل للشمس بإطلاق الضوء، وسرعان ما تفرقت التموجات لتشكيل باب وهمي وغامض. فوق الضباب الرمادي، تم تحريك كمية صغيرة من الطاقة أثناء تدفقها مثل الماء.
في منزل بيرغ في مدينة الفضة.
‘هل هو بسبب اللاوعي الخاص بي؟’ تجولت أفكاره.
بمجرد أن رأى ديريك صندوقًا أسود من الحديد على المذبح، سمع صوت السيد الأحمق المألوف: “لا تلمس الغرض في الداخل”.
استيقظ ديريك بينما أومض برق يضيء كل شيء عبر عينيه.
“حتى الآن، ما زلنا لم نكتشف هدف ذلك الشخص الغامض الذي أطلق على نفسه اسم آمون. نحن لا نفهم لماذا أرسل طيف واحد فقط إلى مدينة الفضة بعد اكتشافها، وكذلك هدف بقائه بصبر في الزنزانة تحت الأرض لمدة اثنين وأربعين عامًا.”
نظر حوله، لكنه لم يشعر أنه يخضع للمراقبة.
“وبسبب هذا، ربما لم يكتشفوا أنك سعلت بالفعل دودة الوقت. ردود فعلهم اللاحقة كافية لإثبات ذلك بشكل غير مباشر.”
لكن وصف الرجل المعلق للأحداث السابقة، من خلال المنطق وثقته العميقة، أقنعه بأن تخمينه كان صحيحًا وأنه يجب أن يكون هناك واحد أو أكثر من المتجاوزين اللذين يتمتعون بقوى معينة كانوا يراقبونه سراً في تلك اللحظة بالذات.
لأجل هذا، دخلت التأمل وعدلت تنفسها لتكون في حالتها المثلى. وإلا، مجرد نسخ محتويات رؤى في عالم الروح سيجلب لها الهوس والارتباك.
‘إلى جانب ذلك، لم ينكر السيد الأحمق ذلك…’ خرج ديريك من السرير ومدد جسده كما يفعل عادة.
…
مع اقتراح الرجل المعلق، سار ديريك حول الطاولة مرتين، أغلق النافذة بعناية، أضاء شمعة، وأقام طقس عطاء.
خلال هذه العملية، ظهرت التحاليل والاقتراحات، التي أعطاها له الرجل المعلق، بسرعة في ذهنه.
‘إذا الأمور هكذل… ليس من المستغرب أن السيدة أوليسا لم ترغب في إبلاغ السيد لورانس بوفاتها وزوجها… الآن وأنا أفكر في الأمر، فإن عائلة إبراهيم مثيرة للشفقة ومحزنة حقًا…” تمتمت فورز بعض الجمل قبل أن تقوم بالتفتيش وإخراج رؤى في عالم الروح من كومة من الكتب العادية، استعدادًا لنسخ الفصلين الأول والثاني.
“حتى الآن، لم يأتي أحد ليبحث عنك أو اختاروا إلقاءك في الزنازين. هذا يكفي لإخبارنا أن زعيمك والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء لا يزالون يميلون نحو المراقبة. إنهم يرغبون في العثور على طريقة لإخلاء مدينة الفضة بالكامل من الأرض المنبوذة من خلال آمون، أول شخص واجههم منذ أكثر من ألفي عام.”
عند هذه النقطة، توسل الظل بشكل عاجل، “جلالتك، من المؤكد أنه موجه من قبل ذلك الشخص الغامض. علينا أن نتحرك وألا ندع هذا يستمر دون أي إعاقة! إلا سيستدعي ديريك بيرغ إله شرير أو وجود مشابه عاجلا أو أجلا، مدمرا مدينة الفضة بأكملها! “
“وبالمثل، يجب أن يكونوا قادرين على مراقبة أي نوع من الطقوس تقوم به فقط، لكنهم لن يتمكنوا من معرفة لمن تصلي. إذا كنت أنا، فإنني سأشك بالتأكيد في أنها تتعلق بآمون.”
“لذا، إذا لم تفعل أي شيء خارج الخط، فلن ينبهوك بالتأكيد حتى لا يلاحظ آمون أي شيء خاطئ.”
…
“على هذا النحو، لن تكون مراقبتهم قريبة جدًا، جسديًا، على الأقل ليس عندما تكون مستيقظًا.”
استيقظ ديريك بينما أومض برق يضيء كل شيء عبر عينيه.
“وبسبب هذا، ربما لم يكتشفوا أنك سعلت بالفعل دودة الوقت. ردود فعلهم اللاحقة كافية لإثبات ذلك بشكل غير مباشر.”
كان كلاين يحدق في الأعمدة الحجرية التي دعمت القبة، وشعر أن المبنى الذي أراده يشبه معبد أثينا.
خلال هذه العملية، ظهرت التحاليل والاقتراحات، التي أعطاها له الرجل المعلق، بسرعة في ذهنه.
“وبالمثل، يجب أن يكونوا قادرين على مراقبة أي نوع من الطقوس تقوم به فقط، لكنهم لن يتمكنوا من معرفة لمن تصلي. إذا كنت أنا، فإنني سأشك بالتأكيد في أنها تتعلق بآمون.”
…
“للأسباب المذكورة أعلاه، يمكنك القيام بطقس العطاء علانية. بعد كل هذا، يمكنك إلقاء اللوم على آمون. بالطبع، عليك التظاهر بأنك حذر بما فيه الكفاية. يجب أن تكون مستعدًا للخضوع لفحص محلل نفسي وغيره من التسلسلات الأخرى عندما ينتهي كل شيء. فيما يتعلق بهذا الأمر، يمكنك طلب مساعدة السيد الأحمق… “
مع اقتراح الرجل المعلق، سار ديريك حول الطاولة مرتين، أغلق النافذة بعناية، أضاء شمعة، وأقام طقس عطاء.
…
فوق الضباب الرمادي، داخل القصر القديم الشاهق.
عندما كان الوقت مساءً تقريبًا، تلقى كلاين أخيرا صلاة الآنسة الساحر وحصل على أول فصلين من رؤى في عالم الروح من خلال طقوس التضحية.
كان كلاين يحدق في الأعمدة الحجرية التي دعمت القبة، وشعر أن المبنى الذي أراده يشبه معبد أثينا.
‘هل هو بسبب اللاوعي الخاص بي؟’ تجولت أفكاره.
‘ما الذي يحدث؟ من الواضح أن هذه الكلمات لا تحتوي على أي روحانية، والورقة عادية أيضًا. لا يمكن أن تكون تحفة أثرية مختومة، فكيف يمكن أن تؤثر على حالتي الذهنية؟ علاوة على ذلك، أنا فوق الضباب الرمادي، ضباب يمكن أن يقطع حتى تأثير إله حقيقي…’ عبس كلاين، منحنيا للخلف، لقد تذكر بعناية المعلومات الواردة في كتاب الأسرار التي كانت لها ظواهر مماثلة.
في تلك اللحظة، بدأ النجم الأحمر الداكن المقابل للشمس بإطلاق الضوء، وسرعان ما تفرقت التموجات لتشكيل باب وهمي وغامض. فوق الضباب الرمادي، تم تحريك كمية صغيرة من الطاقة أثناء تدفقها مثل الماء.
عند سماع النداءات المكدسة، قام كلاين بخفض رأسه ونظر إلى العين السوداء بالكامل أمامه.
أثناء تنهده، أطلق كلاين روحانيته، مما أثار قوة الضباب للتدفق نحو الباب الوهمي، ودفعه بقوة لفتحه قليلاً واستقرار قناة الإرسال.
‘دعنا نأمل ألا يفقدها الشمس الصغير. وإلا، يجب أن يتم التضحية بالسيد العالم بشكل مجيد…’
“حتى الآن، ما زلنا لم نكتشف هدف ذلك الشخص الغامض الذي أطلق على نفسه اسم آمون. نحن لا نفهم لماذا أرسل طيف واحد فقط إلى مدينة الفضة بعد اكتشافها، وكذلك هدف بقائه بصبر في الزنزانة تحت الأرض لمدة اثنين وأربعين عامًا.”
إن كتابًا يشرح إلهًا معينًا بالتفصيل من شأنه أن يجعل كل قارئ مجنونًا أو حتى يشوه أيديولوجياتهم. أما بالنسبة للمتجاوزيت، فقد كانت هناك فرصة كبيرة لفقدان السيطرة!
تماما لأنه كان لديه العين السوداء بالكامل، كان بإمكان كلاين، الذي لم يكن متحكم في الدمى، أن يسيطر سراً على العالم كشخص مزيف، مما يسمح له بالتصرف كما لو كان مصنوعًا من اللحم والدم.
عندما جلس في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق، لقد قلب على مهل من خلال دفتر الملاحظات المنسوخة، وقرأه، سطرًا تلو الآخر. لقد ذهل لأن يجد نفسه يصبح منفعل بسرعة.
كان أعضاء الفريق الاستكشافي لا يزالون تحت الحجر المقنع.
بمجرد فقدان الغرض، كان عليه أن يترك العالم يموت لمنع كشف “السحر”.
‘ما الذي سيفعلونه إذا أزلت جدار الروحانية الآن وسمحت لهم باستشعار المشاعر المحدثة من قبل غرض السيد العالم؟ هل سيديرون رؤوسهم في نفس الوقت لينظروا إلي؟’ تخيل ديريك مشهد أن يدير الجميع رؤوسهم وينظرون إليه بعيون باردة وعديمة المشاعر، وشعر بخوف محير لا يوصف.
بعد القيام بكل هذا، لم يبق لفترة أطول، لأنه كان يعلم أن الشمس الصغير لن يكون قادرا على إيجاد فرصة لاتخاذ خطوة بهذه السرعة، وكان غير متأكد من متى ستتمكن الأنسة ساحر من إنهاء نسخ فصلي رؤى في عالم الروح.
أثناء تنهده، أطلق كلاين روحانيته، مما أثار قوة الضباب للتدفق نحو الباب الوهمي، ودفعه بقوة لفتحه قليلاً واستقرار قناة الإرسال.
عند هذه النقطة، توسل الظل بشكل عاجل، “جلالتك، من المؤكد أنه موجه من قبل ذلك الشخص الغامض. علينا أن نتحرك وألا ندع هذا يستمر دون أي إعاقة! إلا سيستدعي ديريك بيرغ إله شرير أو وجود مشابه عاجلا أو أجلا، مدمرا مدينة الفضة بأكملها! “
بعد فترة وجيزة، وضع العين السوداء بالكامل في صندوق حديدي وألقى بها في فجوة الباب الغامض. قال عرضيا، “لا تلمس الغرض في الداخل”.
‘دعنا نأمل ألا يفقدها الشمس الصغير. وإلا، يجب أن يتم التضحية بالسيد العالم بشكل مجيد…’
“للأسباب المذكورة أعلاه، يمكنك القيام بطقس العطاء علانية. بعد كل هذا، يمكنك إلقاء اللوم على آمون. بالطبع، عليك التظاهر بأنك حذر بما فيه الكفاية. يجب أن تكون مستعدًا للخضوع لفحص محلل نفسي وغيره من التسلسلات الأخرى عندما ينتهي كل شيء. فيما يتعلق بهذا الأمر، يمكنك طلب مساعدة السيد الأحمق… “
بعد القيام بكل هذا، لم يبق لفترة أطول، لأنه كان يعلم أن الشمس الصغير لن يكون قادرا على إيجاد فرصة لاتخاذ خطوة بهذه السرعة، وكان غير متأكد من متى ستتمكن الأنسة ساحر من إنهاء نسخ فصلي رؤى في عالم الروح.
وقفت شخصية بشرية من الأرض بوضعية ملتوية. لقد تأرجح قليلاً وقال بصوت بدا كأنه خدش المعدن مع بعضه، “صاحب السعادة، ديريك بيرغ أقام طقسًا أخر. وفقًا لملاحظتي، من المحتمل أن يكون طقس طلب عطاء. إنه يشبه إلى حد كبير طقوس التضحية التي نحملها عادةً، ولكن ما هو مختلف هو أنه تلقى ردا وأعطي صندوق أسود حديدي.”
مسرخيل روحانيته، اختفت شخصية كلاين من الفضاء فوق الضباب الرمادي.
عندما جلس في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق، لقد قلب على مهل من خلال دفتر الملاحظات المنسوخة، وقرأه، سطرًا تلو الآخر. لقد ذهل لأن يجد نفسه يصبح منفعل بسرعة.
عند دخوله مجال التدريب، لف ديريك حول منطقة الفريق الاستكشافي ورأى أنه تم جمعهم في مجموعات من اثنين أو ثلاثة، يهمسون مع بعضهم البعض، ولكن بمجرد ملاحظة أن أحدهم كان يراقب، سيتوقفون على الفور ويقفون هناك في صمت. في بعض الأحيان، كانوا سيتخذون خطوات قليلة، مثل الزومبي الذين زحفوا للتو من الظلام.
…
في منزل بيرغ في مدينة الفضة.
بعد أن مرت رجفة مفاجئة عبر جسده، أغلق ديريك غطاء الصندوق الحديدي، التقط خنجر فضي، وأغلق الصندوق الحديدي بالكامل بجدار روحاني.
في منزل بيرغ في مدينة الفضة.
بمجرد أن رأى ديريك صندوقًا أسود من الحديد على المذبح، سمع صوت السيد الأحمق المألوف: “لا تلمس الغرض في الداخل”.
لأجل هذا، دخلت التأمل وعدلت تنفسها لتكون في حالتها المثلى. وإلا، مجرد نسخ محتويات رؤى في عالم الروح سيجلب لها الهوس والارتباك.
‘لا تلمس…’ قام ديريك بتدوين هذا التذكير وقرر تنفيذه حرفيا.
بعد شكر الأحمق و السيد العالم وإنهاء طقس العطاء، فتح الصندوق بعناية فائقة وفحص المحتوى.
بعد ذلك، وضع الصندوق الحديدي في جيب سري داخل ملابسه، أصلح فأس الإعصار في مكانها وغادر الغرفة، متجهًا مباشرةً إلى ميدان التدريب.
“حتى الآن، لم يأتي أحد ليبحث عنك أو اختاروا إلقاءك في الزنازين. هذا يكفي لإخبارنا أن زعيمك والشيوخ الآخرين في مجلس الستة أعضاء لا يزالون يميلون نحو المراقبة. إنهم يرغبون في العثور على طريقة لإخلاء مدينة الفضة بالكامل من الأرض المنبوذة من خلال آمون، أول شخص واجههم منذ أكثر من ألفي عام.”
كانت عين سوداء بالكامل بدون بؤبؤ. مجرد إلقاء نظرة عليها ألقى بعقله في حالة من الفوضى، وأصبحت أفكاره بطيئة. لقد بدا هذيان باهت وغير واضح وجنوني في أذنيه.
بعد أن مرت رجفة مفاجئة عبر جسده، أغلق ديريك غطاء الصندوق الحديدي، التقط خنجر فضي، وأغلق الصندوق الحديدي بالكامل بجدار روحاني.
بعد ذلك، وضع الصندوق الحديدي في جيب سري داخل ملابسه، أصلح فأس الإعصار في مكانها وغادر الغرفة، متجهًا مباشرةً إلى ميدان التدريب.
كُتب رؤى في عالم الروح من قبل سلف معين من عائلة إبراهيم. لقد سجل كل الأشياء الغريبة والرائعة التي حدثت بينما سافر عبر عالم الروح.
كان أعضاء الفريق الاستكشافي لا يزالون تحت الحجر المقنع.
ومع ذلك، لم يكن لدى ديريك خطط للقيام بحركة اليوم. وقد اتبع بعناية تعليمات السيد الرجل المعلق وخطط لمراقبة الوضع أولاً وانتظر الفرصة بصبر. بالطبع، إذا كانت هناك فرصة جيدة، فعليه أن يتصرف بشكل حاسم.
عند دخوله مجال التدريب، لف ديريك حول منطقة الفريق الاستكشافي ورأى أنه تم جمعهم في مجموعات من اثنين أو ثلاثة، يهمسون مع بعضهم البعض، ولكن بمجرد ملاحظة أن أحدهم كان يراقب، سيتوقفون على الفور ويقفون هناك في صمت. في بعض الأحيان، كانوا سيتخذون خطوات قليلة، مثل الزومبي الذين زحفوا للتو من الظلام.
مسرخيل روحانيته، اختفت شخصية كلاين من الفضاء فوق الضباب الرمادي.
‘ما الذي سيفعلونه إذا أزلت جدار الروحانية الآن وسمحت لهم باستشعار المشاعر المحدثة من قبل غرض السيد العالم؟ هل سيديرون رؤوسهم في نفس الوقت لينظروا إلي؟’ تخيل ديريك مشهد أن يدير الجميع رؤوسهم وينظرون إليه بعيون باردة وعديمة المشاعر، وشعر بخوف محير لا يوصف.
عندما جلس في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق، لقد قلب على مهل من خلال دفتر الملاحظات المنسوخة، وقرأه، سطرًا تلو الآخر. لقد ذهل لأن يجد نفسه يصبح منفعل بسرعة.
لقد جذب نفسًا وأخبر نفسه أن يتحلى بالصبر وأن ينتظر والا يذعر.
…
“وبالمثل، يجب أن يكونوا قادرين على مراقبة أي نوع من الطقوس تقوم به فقط، لكنهم لن يتمكنوا من معرفة لمن تصلي. إذا كنت أنا، فإنني سأشك بالتأكيد في أنها تتعلق بآمون.”
…
مدينة الفضة، في الجزء العلوي من البرج، في الغرفة التي تخص الزعيم.
“إذا كان قصده هو تدميرنا فقط، لما فعل مثل هذه الأعمال غير المفهومة.”
في منزل بيرغ في مدينة الفضة.
صياد الشياطين كولين إلياد، الذي كان يريح عقله وعيناه مغلقتان، نظر إلى الزاوية المظلمة.
في الفصل الثاني، سجل المسافر من عائلة إبراهيم لقائه مع “الضوء الأصفر”، فينيثان.
وقفت شخصية بشرية من الأرض بوضعية ملتوية. لقد تأرجح قليلاً وقال بصوت بدا كأنه خدش المعدن مع بعضه، “صاحب السعادة، ديريك بيرغ أقام طقسًا أخر. وفقًا لملاحظتي، من المحتمل أن يكون طقس طلب عطاء. إنه يشبه إلى حد كبير طقوس التضحية التي نحملها عادةً، ولكن ما هو مختلف هو أنه تلقى ردا وأعطي صندوق أسود حديدي.”
بعد القيام بكل هذا، لم يبق لفترة أطول، لأنه كان يعلم أن الشمس الصغير لن يكون قادرا على إيجاد فرصة لاتخاذ خطوة بهذه السرعة، وكان غير متأكد من متى ستتمكن الأنسة ساحر من إنهاء نسخ فصلي رؤى في عالم الروح.
“لم أستطع أن أرى بالضبط ما بالداخل، لكنه أعطاني شعورًا شريرًا وخطيرًا للغاية.”
في مجال الغوامض، كانت العديد من طقوس العقود السرية التي إستهدفن في الواقع الأضواء النقية السبعة، ومن خلال اتصالاتها السرية، سمحت للمرء باكتساب قدر معين من المعرفة. لذلك، أطلق العديد من خبراء الغوامض على الأضواء النقية السبعة “سيدي” أو “معلم”.
أصبح تعبير كولين خطيرًا بشكل غير عادي. وقف وقام بخطى بطيئة صعودا وهبوطا، قائلا، “دعنا ننتظر لفترة أطول قليلا.”
عند هذه النقطة، توسل الظل بشكل عاجل، “جلالتك، من المؤكد أنه موجه من قبل ذلك الشخص الغامض. علينا أن نتحرك وألا ندع هذا يستمر دون أي إعاقة! إلا سيستدعي ديريك بيرغ إله شرير أو وجود مشابه عاجلا أو أجلا، مدمرا مدينة الفضة بأكملها! “
أصبح تعبير كولين خطيرًا بشكل غير عادي. وقف وقام بخطى بطيئة صعودا وهبوطا، قائلا، “دعنا ننتظر لفترة أطول قليلا.”
في الفصل الثاني، سجل المسافر من عائلة إبراهيم لقائه مع “الضوء الأصفر”، فينيثان.
بعد أن مرت رجفة مفاجئة عبر جسده، أغلق ديريك غطاء الصندوق الحديدي، التقط خنجر فضي، وأغلق الصندوق الحديدي بالكامل بجدار روحاني.
“حتى الآن، ما زلنا لم نكتشف هدف ذلك الشخص الغامض الذي أطلق على نفسه اسم آمون. نحن لا نفهم لماذا أرسل طيف واحد فقط إلى مدينة الفضة بعد اكتشافها، وكذلك هدف بقائه بصبر في الزنزانة تحت الأرض لمدة اثنين وأربعين عامًا.”
ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أن هذه الأشعة السبعة كانت على قيد الحياة! كانوا مثل أجساد روحية باقية هناك!
“إذا كان قصده هو تدميرنا فقط، لما فعل مثل هذه الأعمال غير المفهومة.”
عند دخوله مجال التدريب، لف ديريك حول منطقة الفريق الاستكشافي ورأى أنه تم جمعهم في مجموعات من اثنين أو ثلاثة، يهمسون مع بعضهم البعض، ولكن بمجرد ملاحظة أن أحدهم كان يراقب، سيتوقفون على الفور ويقفون هناك في صمت. في بعض الأحيان، كانوا سيتخذون خطوات قليلة، مثل الزومبي الذين زحفوا للتو من الظلام.
“فقط انتظر لفترة أطول قليلاً. قد يكون هذا أملنا الخفي، أمل نجاتنا من نهاية العالم عندما تأتي!”
كُتب رؤى في عالم الروح من قبل سلف معين من عائلة إبراهيم. لقد سجل كل الأشياء الغريبة والرائعة التي حدثت بينما سافر عبر عالم الروح.
بمجرد أن أنهى جملته، أومضت صاعقة من البرق أمام النافذة، مضيئةً السماء السوداء بالكامل والغرفة المظلمة.
‘إلى جانب ذلك، لم ينكر السيد الأحمق ذلك…’ خرج ديريك من السرير ومدد جسده كما يفعل عادة.
…
…
عندما كان الوقت مساءً تقريبًا، تلقى كلاين أخيرا صلاة الآنسة الساحر وحصل على أول فصلين من رؤى في عالم الروح من خلال طقوس التضحية.
لقد جذب نفسًا وأخبر نفسه أن يتحلى بالصبر وأن ينتظر والا يذعر.
عندما جلس في المقعد الذي ينتمي إلى الأحمق، لقد قلب على مهل من خلال دفتر الملاحظات المنسوخة، وقرأه، سطرًا تلو الآخر. لقد ذهل لأن يجد نفسه يصبح منفعل بسرعة.
بعد ذلك، وضع الصندوق الحديدي في جيب سري داخل ملابسه، أصلح فأس الإعصار في مكانها وغادر الغرفة، متجهًا مباشرةً إلى ميدان التدريب.
من بينها، كانت الأكثر رعباً هي السجلات المتعلقة بالآلهة الحقيقية.
‘ما الذي يحدث؟ من الواضح أن هذه الكلمات لا تحتوي على أي روحانية، والورقة عادية أيضًا. لا يمكن أن تكون تحفة أثرية مختومة، فكيف يمكن أن تؤثر على حالتي الذهنية؟ علاوة على ذلك، أنا فوق الضباب الرمادي، ضباب يمكن أن يقطع حتى تأثير إله حقيقي…’ عبس كلاين، منحنيا للخلف، لقد تذكر بعناية المعلومات الواردة في كتاب الأسرار التي كانت لها ظواهر مماثلة.
كانت عين سوداء بالكامل بدون بؤبؤ. مجرد إلقاء نظرة عليها ألقى بعقله في حالة من الفوضى، وأصبحت أفكاره بطيئة. لقد بدا هذيان باهت وغير واضح وجنوني في أذنيه.
لقد جذب نفسًا وأخبر نفسه أن يتحلى بالصبر وأن ينتظر والا يذعر.
لم يمضي وقت طويل بعد ذلك، وفهم السبب تقريبًا.
في تلك اللحظة، بدأ النجم الأحمر الداكن المقابل للشمس بإطلاق الضوء، وسرعان ما تفرقت التموجات لتشكيل باب وهمي وغامض. فوق الضباب الرمادي، تم تحريك كمية صغيرة من الطاقة أثناء تدفقها مثل الماء.
عندما تم وصف بعض الوجودات بالتفصيل، حتى لو كانت مكتوبة في شكل نص، فإنها ستظل تؤثر على أفكار القارئ ونفسيته!
“فقط انتظر لفترة أطول قليلاً. قد يكون هذا أملنا الخفي، أمل نجاتنا من نهاية العالم عندما تأتي!”
من بينها، كانت الأكثر رعباً هي السجلات المتعلقة بالآلهة الحقيقية.
إن كتابًا يشرح إلهًا معينًا بالتفصيل من شأنه أن يجعل كل قارئ مجنونًا أو حتى يشوه أيديولوجياتهم. أما بالنسبة للمتجاوزيت، فقد كانت هناك فرصة كبيرة لفقدان السيطرة!
“فقط انتظر لفترة أطول قليلاً. قد يكون هذا أملنا الخفي، أمل نجاتنا من نهاية العالم عندما تأتي!”
كُتب رؤى في عالم الروح من قبل سلف معين من عائلة إبراهيم. لقد سجل كل الأشياء الغريبة والرائعة التي حدثت بينما سافر عبر عالم الروح.
في الفصل الأول، وصف الأضواء في عالم الروح. كان يعتقد أن الأشعة السبعة للضوء النقي بألوان مختلفة إحتوت على معرفة لا حدود لها بمجالات مختلفة، وأنه أينما كان المسافرون في عالم الروح، فإنهم سيكونون قادرين على رؤيتهم يغطون ارتفاعات أعلى.
ما كان أكثر إثارة للدهشة هو أن هذه الأشعة السبعة كانت على قيد الحياة! كانوا مثل أجساد روحية باقية هناك!
عندما تم وصف بعض الوجودات بالتفصيل، حتى لو كانت مكتوبة في شكل نص، فإنها ستظل تؤثر على أفكار القارئ ونفسيته!
في مجال الغوامض، كانت العديد من طقوس العقود السرية التي إستهدفن في الواقع الأضواء النقية السبعة، ومن خلال اتصالاتها السرية، سمحت للمرء باكتساب قدر معين من المعرفة. لذلك، أطلق العديد من خبراء الغوامض على الأضواء النقية السبعة “سيدي” أو “معلم”.
تماما لأنه كان لديه العين السوداء بالكامل، كان بإمكان كلاين، الذي لم يكن متحكم في الدمى، أن يسيطر سراً على العالم كشخص مزيف، مما يسمح له بالتصرف كما لو كان مصنوعًا من اللحم والدم.
ردا على هذا، بدت الأنوار السبعة النقية سعيدة للغاية. حتى أنهم قاموا بسحب عدد قليل من مخلوقات عالم الروح لتشكيل منظمة سرية متخصصة في تعليم الناس- الأخوية البيضاء العظيمة!
‘هل هو بسبب اللاوعي الخاص بي؟’ تجولت أفكاره.
في الفصل الثاني، سجل المسافر من عائلة إبراهيم لقائه مع “الضوء الأصفر”، فينيثان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
