إرتفاع المد
الفصل 301 إرتفاع المد
“ما هي أوامرك يا مولاي؟” سألت فارج.
هاجمه حيث يكون غير مستعد ، اظهر حيث لا تكون متوقع.
‘لحسن حظي ، تم تصميم هذا الصندوق بحيث يصعب فتحه من الخارج ، وليس من الداخل. أشك أيضاً في أن ناليير اشتبهت في أن تميمة الأبعاد التي سرقتها منا هي في الواقع فارغة.’
‘انتظرني ، ليث. أنا آتية لك.’
كانت هذه هي الطريقة التي هزمت بها ناليير ليث ، ولكن أيضاً الطريقة التي خططت بها جيرني إرناس لإخراج الخائن.
“أعني أن أتفرج ، لا أن أتدخل. أشعر أن ما يحدث في غريفون البيضاء يشبه هجمات بالكور. حساب. لابد أن يرتكب البشر أخطاء ، وفقط من خلال المعاناة من عواقب اختياراتهم ، تتاح لهم الفرصة لينمو.”
“كلما قرأت المزيد من التقارير حول ليث هذا ، كلما أميل إلى الاعتقاد بأنه شخص مستيقظ بشكل طبيعي. يأتي الخونة ويرحلون ، ونقاتلهم يومياً. المستيقظون أثمن من أن نخسرهم.”
كان وصول الشرطية إرناس بمثابة نذير شؤوم كبير بما يكفي في مؤامرة ناليير لتعريض خطتها الرئيسية وخطة الطوارئ للخطر. كان من المستحيل استخدام سحر الأبعاد داخل الأكاديمية بسبب المصفوفة التي تمنعها.
ستحب مدى الحياة أن تكون مثل تلك القصص المصورة التي أحبها ليث كثيراً كطفل. حيث الأشياء التافهة مثل الحب أو الصداقة أو الغضب بإمكانها أن تنتج معجزات تمنح البطل قوة لا نهاية لها.
‘كل طابق في القلعة ضخم ، ولكن مع الوقت الكافي يمكنهم البحث في كل زاوية وركن فيها. لا أستطيع إخفاء ليث إلى الأبد ولا يمكنني قتله وتخزين جسده في عنصر أبعاد. لا أصدق أن شهوراً من التخطيط الدقيق على وشك أن يتم سحقها بسبب فتاة غبية!’
كان السبيل الوحيد للخروج هو استخدام بوابة الاعوجاج ، ولكن حتى بمساعدة حملانها الصغيرة ، كان من المستحيل عليها سحب ليث بعيداً دون أن يلاحظها أحد. كان خاتمها المعلمة عديم الفائدة أيضاً. لن يترك ذلك سجلاً لموقعها فحسب ، بل يمكنه أيضاً تحريكها داخل الطابق الخامس فقط.
‘كل طابق في القلعة ضخم ، ولكن مع الوقت الكافي يمكنهم البحث في كل زاوية وركن فيها. لا أستطيع إخفاء ليث إلى الأبد ولا يمكنني قتله وتخزين جسده في عنصر أبعاد. لا أصدق أن شهوراً من التخطيط الدقيق على وشك أن يتم سحقها بسبب فتاة غبية!’
على الأقل حتى تلك اللحظة.
لقد استخفت ناليير بعمق الرابطة بين ليث وفلوريا ، وصرفت النظر عنها باعتبارها افتتاناً بسيطاً. كما أنها لم تكن على دراية بخطة الماركيزة ديستار بوضع الأكاديمية في مكان مغلق للبحث عن الخائن.
‘كل طابق في القلعة ضخم ، ولكن مع الوقت الكافي يمكنهم البحث في كل زاوية وركن فيها. لا أستطيع إخفاء ليث إلى الأبد ولا يمكنني قتله وتخزين جسده في عنصر أبعاد. لا أصدق أن شهوراً من التخطيط الدقيق على وشك أن يتم سحقها بسبب فتاة غبية!’
عمل التعتيم على المعلومات مثل السحر. كانت المشكلة أن الماركيزة لم يكن لديها وسيلة لمعرفة ما هي نوايا العدو. لقد أدى ذلك تقريباً إلى إعداد مثالي لإخماد الحريق ليكون جاهزاً فقط بعد أن تم حرق المنزل بالكامل.
‘”جهزت دائماً”… مهما كان شكلي ، أيتها الساحرة!’ لم تكن سولوس غاضبة هكذا أبداً طوال حياتها. يمكن القول أنه على الرغم من أنها طورت مجموعة كاملة من المشاعر الإنسانية ، إلا أنها كانت غير قادرة على أن تكره.
تقريباً.
قد يعني اختفائه أن شيئاً كبيراً كان على وشك الحدوث. إن إخراج شخص من عياره بهذه الطريقة الواضحة ، داخل أكاديمية في ذلك الوقت ، يعني أن العدو كان قوياً كما هو مستعد جيداً.
كانت السيدة إرناس امرأة حاسمة. في اللحظة التي اتصلت بها فلوريا ، وضعت أول خطة طوارئ لها قيد التنفيذ ، وسحبت الكثير من الخيوط واستدعت العديد من الخدمات. كانت تعرف ليث جيداً بما يكفي لتعلم أنه لن يغادر الأكاديمية دون أن يدع زهرتها الصغيرة أو على الأقل والدته تعرف.
ستحب مدى الحياة أن تكون مثل تلك القصص المصورة التي أحبها ليث كثيراً كطفل. حيث الأشياء التافهة مثل الحب أو الصداقة أو الغضب بإمكانها أن تنتج معجزات تمنح البطل قوة لا نهاية لها.
قد يعني اختفائه أن شيئاً كبيراً كان على وشك الحدوث. إن إخراج شخص من عياره بهذه الطريقة الواضحة ، داخل أكاديمية في ذلك الوقت ، يعني أن العدو كان قوياً كما هو مستعد جيداً.
إذا كان الحب يمكن أن يفيد بأي شيء ، فلن تتمكن ناليير من فصلهما. إذا كان الغضب يستحق شيئاً ما ، لكانت سولوس قد حولت الصندوق بالفعل إلى رماد لتجمع شملها مع النصف الآخر.
“كيف يمكن أن يكون مستيقظاً إذا كان بعض الأطفال أقوياء بما يكفي لهزيمته؟” وجدت سيلفا الفكرة سخيفة ببساطة.
كانت السيدة إرناس متأكدة من أنها لم يكن لديها ثانية لادخارها. للأسف ، كانت على حق.
كانت هذه هي الطريقة التي هزمت بها ناليير ليث ، ولكن أيضاً الطريقة التي خططت بها جيرني إرناس لإخراج الخائن.
‘”جهزت دائماً”… مهما كان شكلي ، أيتها الساحرة!’ لم تكن سولوس غاضبة هكذا أبداً طوال حياتها. يمكن القول أنه على الرغم من أنها طورت مجموعة كاملة من المشاعر الإنسانية ، إلا أنها كانت غير قادرة على أن تكره.
***
“أعني أن أتفرج ، لا أن أتدخل. أشعر أن ما يحدث في غريفون البيضاء يشبه هجمات بالكور. حساب. لابد أن يرتكب البشر أخطاء ، وفقط من خلال المعاناة من عواقب اختياراتهم ، تتاح لهم الفرصة لينمو.”
عمل التعتيم على المعلومات مثل السحر. كانت المشكلة أن الماركيزة لم يكن لديها وسيلة لمعرفة ما هي نوايا العدو. لقد أدى ذلك تقريباً إلى إعداد مثالي لإخماد الحريق ليكون جاهزاً فقط بعد أن تم حرق المنزل بالكامل.
اتصلت الأستاذة أميلا فارج بديريس بمجرد مغادرة فلوريا ، وأبلغتها بكل شيء تعرفه.
“كلما قرأت المزيد من التقارير حول ليث هذا ، كلما أميل إلى الاعتقاد بأنه شخص مستيقظ بشكل طبيعي. يأتي الخونة ويرحلون ، ونقاتلهم يومياً. المستيقظون أثمن من أن نخسرهم.”
“ما هي أوامرك يا مولاي؟” سألت فارج.
ستحب مدى الحياة أن تكون مثل تلك القصص المصورة التي أحبها ليث كثيراً كطفل. حيث الأشياء التافهة مثل الحب أو الصداقة أو الغضب بإمكانها أن تنتج معجزات تمنح البطل قوة لا نهاية لها.
“مهما كان الأمر ، لا يمكننا أن نبقى مكتوفي الأيدي. لقد تبقى لنا بالفعل أربعة فقط من الأكاديميات الست الكبرى. قد يكون فقدان غريفون البيضاء والطالب الواعد بهجوم واحد ضربة لن نتمكن من تحملها. ليس الآن.”
“سأكون هناك بعد فترة.” تنهدت ديريس. من عرشها ، شعرت أن الهواء في المملكة يتحول إلى أثقل في الثانية.
“بالطبع.” أومأ الملك ميرون برأسه. كان منشغلاً باختبار إمكانيات سيفه الطويل البواب.
“أعني أن أتفرج ، لا أن أتدخل. أشعر أن ما يحدث في غريفون البيضاء يشبه هجمات بالكور. حساب. لابد أن يرتكب البشر أخطاء ، وفقط من خلال المعاناة من عواقب اختياراتهم ، تتاح لهم الفرصة لينمو.”
“ربما لم يكن مستيقظاً. أو ربما طور الخونة سلاحاً قادراً على هزيمة أحدهم.” أجاب ميرون.
***
“أنا لا أخطط لأن أتصرف مثل سالارك وأعاملهم مثل مجموعة من الأطفال الذين يجب حملهم باليد. أما بالنسبة لك ، أميلا ، افعلي ما تعتقدين أنه صحيح. لديك إذن مني لاستخدام النطاق الكامل لقدراتك.”
لم تضيع سولوس أي وقت في البكاء أو اليأس. كانت قد أمضت الساعات القليلة الماضية في التخطيط للفرار.
بعد إنهاء الاتصال مع فارج ، اتصلت ديريس بصديقين فقط. قد يكون سقوط إحدى الدول الكبرى شيئاً يود جميع الأوصياء أن يشهدوا به.
الفصل 301 إرتفاع المد
***
داخل الصندوق المسحور ، استعادت سولوس حواسها منذ فترة طويلة. بدون علاقتها مع ليث ، لم تستطع أن تتغذى ولا يمكنها النمو بشكل أقوى. فقط أضعف.
“مهما كان الأمر ، لا يمكننا أن نبقى مكتوفي الأيدي. لقد تبقى لنا بالفعل أربعة فقط من الأكاديميات الست الكبرى. قد يكون فقدان غريفون البيضاء والطالب الواعد بهجوم واحد ضربة لن نتمكن من تحملها. ليس الآن.”
لكن هذا لا يعني أنها كانت عاجزة. كانت لا تزال تملك كل قدرات مستيقظ ذو جوهر أصفر. لم يسمح لها التنشيط باستعادة قوتها ولكنها كانت أداة حاسمة لبقائها على الرغم من ذلك.
لقد أمضت شهوراً في دراسة الصناديق مع ليث ، وحضرت نفس الدروس ، واتبعت كل خطواته نحو أن يصبح حداد رئيسي. مكنها التنشيط من دراسة القفل الذي أبقاها محبوسة.
الفصل 301 إرتفاع المد
“نحن بالفعل نقوم بتجريد الأسر النبيلة القديمة من امتيازاتها شيئاً فشيئاً ، وإعادة توزيعها وفقاً للمزايا والولاء. لا تزال المملكة غير مستقرة للغاية. إذا كان الخائن يهدد أحد أصولنا ، فيجب علينا الرد بسرعة.”
لم تضيع سولوس أي وقت في البكاء أو اليأس. كانت قد أمضت الساعات القليلة الماضية في التخطيط للفرار.
لكن هذا لا يعني أنها كانت عاجزة. كانت لا تزال تملك كل قدرات مستيقظ ذو جوهر أصفر. لم يسمح لها التنشيط باستعادة قوتها ولكنها كانت أداة حاسمة لبقائها على الرغم من ذلك.
“كيف يمكن أن يكون مستيقظاً إذا كان بعض الأطفال أقوياء بما يكفي لهزيمته؟” وجدت سيلفا الفكرة سخيفة ببساطة.
‘”جهزت دائماً”… مهما كان شكلي ، أيتها الساحرة!’ لم تكن سولوس غاضبة هكذا أبداً طوال حياتها. يمكن القول أنه على الرغم من أنها طورت مجموعة كاملة من المشاعر الإنسانية ، إلا أنها كانت غير قادرة على أن تكره.
لكن هذا لا يعني أنها كانت عاجزة. كانت لا تزال تملك كل قدرات مستيقظ ذو جوهر أصفر. لم يسمح لها التنشيط باستعادة قوتها ولكنها كانت أداة حاسمة لبقائها على الرغم من ذلك.
على الأقل حتى تلك اللحظة.
يمكن لموغار كلها أن تحترق وألا تهتم.
كانت الكراهية شيئاً عادة ما يولده ليث بما يكفي لتزويد جيش صغير ، وهو شيء اعتادت احتوائه ، مع الحرص على عدم الإصابة به. الآن احترق من خلال أعماق جوهر وجودها مثل الحمم المنصهرة.
“أعني أن أتفرج ، لا أن أتدخل. أشعر أن ما يحدث في غريفون البيضاء يشبه هجمات بالكور. حساب. لابد أن يرتكب البشر أخطاء ، وفقط من خلال المعاناة من عواقب اختياراتهم ، تتاح لهم الفرصة لينمو.”
ستحب مدى الحياة أن تكون مثل تلك القصص المصورة التي أحبها ليث كثيراً كطفل. حيث الأشياء التافهة مثل الحب أو الصداقة أو الغضب بإمكانها أن تنتج معجزات تمنح البطل قوة لا نهاية لها.
“ما هي أوامرك يا مولاي؟” سألت فارج.
إذا كان الحب يمكن أن يفيد بأي شيء ، فلن تتمكن ناليير من فصلهما. إذا كان الغضب يستحق شيئاً ما ، لكانت سولوس قد حولت الصندوق بالفعل إلى رماد لتجمع شملها مع النصف الآخر.
‘المشاعر ليس لها قوة في حد ذاتها. هي فقط ما تدفعك نحو أهدافك. علي أن أتصرف مثلما يتصرف ليث دائماً. ألا أسمح لها بالتحكم بنفسي ولكن أستغلها للحفاظ على تركيز عقلي.’ فكرت.
مدينة فاليرون. عاصمة مملكة غريفون. داخل سكن الملك.
داخل الصندوق المسحور ، استعادت سولوس حواسها منذ فترة طويلة. بدون علاقتها مع ليث ، لم تستطع أن تتغذى ولا يمكنها النمو بشكل أقوى. فقط أضعف.
‘لحسن حظي ، تم تصميم هذا الصندوق بحيث يصعب فتحه من الخارج ، وليس من الداخل. أشك أيضاً في أن ناليير اشتبهت في أن تميمة الأبعاد التي سرقتها منا هي في الواقع فارغة.’
“هل أنت متأكد من أن إعطاء الشرطية إرناس رمز التجاوز الملكي كان الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله؟” سألت الملكة سيلفا.
‘لا يزال لدي إمكانية الوصول إلى جيب بعدي المليء بكل شيء مكتنز لا يقاوم مصاب بجنون العظمة الكامل والذي تم إعداده ‘في حالة’.’
كانت هذه هي الطريقة التي هزمت بها ناليير ليث ، ولكن أيضاً الطريقة التي خططت بها جيرني إرناس لإخراج الخائن.
‘انتظرني ، ليث. أنا آتية لك.’
مدينة فاليرون. عاصمة مملكة غريفون. داخل سكن الملك.
“كلما قرأت المزيد من التقارير حول ليث هذا ، كلما أميل إلى الاعتقاد بأنه شخص مستيقظ بشكل طبيعي. يأتي الخونة ويرحلون ، ونقاتلهم يومياً. المستيقظون أثمن من أن نخسرهم.”
انبثقت محاليق من سحر الظلام من جسدها ، مؤديةً إلى تآكل الحماية الداخلية للصندوق بلا هوادة. كان على سولوس فقط التأكد من النجاة من الحريق الهائل. بالنسبة لها ، لا يهم من أو ما كان خارج الصندوق.
يمكن لموغار كلها أن تحترق وألا تهتم.
“ما هي أوامرك يا مولاي؟” سألت فارج.
***
‘انتظرني ، ليث. أنا آتية لك.’
مدينة فاليرون. عاصمة مملكة غريفون. داخل سكن الملك.
عمل التعتيم على المعلومات مثل السحر. كانت المشكلة أن الماركيزة لم يكن لديها وسيلة لمعرفة ما هي نوايا العدو. لقد أدى ذلك تقريباً إلى إعداد مثالي لإخماد الحريق ليكون جاهزاً فقط بعد أن تم حرق المنزل بالكامل.
“هل أنت متأكد من أن إعطاء الشرطية إرناس رمز التجاوز الملكي كان الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله؟” سألت الملكة سيلفا.
لقد استخفت ناليير بعمق الرابطة بين ليث وفلوريا ، وصرفت النظر عنها باعتبارها افتتاناً بسيطاً. كما أنها لم تكن على دراية بخطة الماركيزة ديستار بوضع الأكاديمية في مكان مغلق للبحث عن الخائن.
“ربما لم يكن مستيقظاً. أو ربما طور الخونة سلاحاً قادراً على هزيمة أحدهم.” أجاب ميرون.
“بالطبع.” أومأ الملك ميرون برأسه. كان منشغلاً باختبار إمكانيات سيفه الطويل البواب.
‘لا يزال لدي إمكانية الوصول إلى جيب بعدي المليء بكل شيء مكتنز لا يقاوم مصاب بجنون العظمة الكامل والذي تم إعداده ‘في حالة’.’
“كلما قرأت المزيد من التقارير حول ليث هذا ، كلما أميل إلى الاعتقاد بأنه شخص مستيقظ بشكل طبيعي. يأتي الخونة ويرحلون ، ونقاتلهم يومياً. المستيقظون أثمن من أن نخسرهم.”
لقد استخفت ناليير بعمق الرابطة بين ليث وفلوريا ، وصرفت النظر عنها باعتبارها افتتاناً بسيطاً. كما أنها لم تكن على دراية بخطة الماركيزة ديستار بوضع الأكاديمية في مكان مغلق للبحث عن الخائن.
كان وصول الشرطية إرناس بمثابة نذير شؤوم كبير بما يكفي في مؤامرة ناليير لتعريض خطتها الرئيسية وخطة الطوارئ للخطر. كان من المستحيل استخدام سحر الأبعاد داخل الأكاديمية بسبب المصفوفة التي تمنعها.
“إذا كنت على حق ، فسيكون هو أول شخص نعرفه داخل المملكة بأكملها. يمكننا حتى أن نستخدمه كورقة رابحة ضد الإمبراطورة السحرية ، إذا لعبنا أوراقنا بشكل صحيح.” كانت الإمبراطورة السحرية هي المستيقظة طبيعياً الوحيدة المعروفة في قارة جارلين.
مدينة فاليرون. عاصمة مملكة غريفون. داخل سكن الملك.
“ربما لم يكن مستيقظاً. أو ربما طور الخونة سلاحاً قادراً على هزيمة أحدهم.” أجاب ميرون.
“كيف يمكن أن يكون مستيقظاً إذا كان بعض الأطفال أقوياء بما يكفي لهزيمته؟” وجدت سيلفا الفكرة سخيفة ببساطة.
“ربما لم يكن مستيقظاً. أو ربما طور الخونة سلاحاً قادراً على هزيمة أحدهم.” أجاب ميرون.
“مهما كان الأمر ، لا يمكننا أن نبقى مكتوفي الأيدي. لقد تبقى لنا بالفعل أربعة فقط من الأكاديميات الست الكبرى. قد يكون فقدان غريفون البيضاء والطالب الواعد بهجوم واحد ضربة لن نتمكن من تحملها. ليس الآن.”
***
“نحن بالفعل نقوم بتجريد الأسر النبيلة القديمة من امتيازاتها شيئاً فشيئاً ، وإعادة توزيعها وفقاً للمزايا والولاء. لا تزال المملكة غير مستقرة للغاية. إذا كان الخائن يهدد أحد أصولنا ، فيجب علينا الرد بسرعة.”
لكن هذا لا يعني أنها كانت عاجزة. كانت لا تزال تملك كل قدرات مستيقظ ذو جوهر أصفر. لم يسمح لها التنشيط باستعادة قوتها ولكنها كانت أداة حاسمة لبقائها على الرغم من ذلك.
—————–
على الأقل حتى تلك اللحظة.
ترجمة: Acedia
داخل الصندوق المسحور ، استعادت سولوس حواسها منذ فترة طويلة. بدون علاقتها مع ليث ، لم تستطع أن تتغذى ولا يمكنها النمو بشكل أقوى. فقط أضعف.
الفصل 301 إرتفاع المد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
