مذبحة مدينة الاسلاف
599 – مذبحة مدينة الاسلاف
“موت” عندما سار لي شي إلى المدينة، هرع إليه العديد من الخبراء الباقين على قيد الحياة، لكنه لم يرمش حتى عينه.
كان هذا الخبر مثيرًا لدرجة أن بعض الطوائف الصغيرة مثل قبيلة ظل الثلج في الحدود السفلية البعيدة سمعت أيضًا.
تسبب هذا المشهد الذي أثار الرعشة في للعديد من الوجد المتحدي لسماء والأنساب في عالم السفلي المقدس ليلهثوا.
بعد سماع الخبر، بدأ قلب كيورونغ وانكسو يخفق بشكل أسرع. كانت تشعر بالضعف لأنها لم تتح لها الفرصة لتوديع لي شي. وقفت في أعلى موقع في أرض أسلافها لتنظر نحو مدينة الاسلاف البعيدة. غير قادرة على مشاهدة المعركة، وضعت يديها معا واستخدمت وضعية نقية للغاية للصلاة من أجل لنبيلها الشاب، على أمل أن يعود منتصرا.
“كرنك كلاك!” ظهرت الشقوق الرهيبة داخل المدينة.
امامة العديد من العيون، وصل لي شي مباشرة خارج مدينة الاسلاف.
كان هذا الخبر مثيرًا لدرجة أن بعض الطوائف الصغيرة مثل قبيلة ظل الثلج في الحدود السفلية البعيدة سمعت أيضًا.
كانت هذه المدينة واحدة من أبرز المواقع في العالم السفلي المقدس. لم يكن لديها أبداً إمبراطور، لكنها لديها صوت مجال الأسلاف في العالم البشري، مما سمح لها بأن تكون لها مكانة عظيمة. لملايين السنين، زارها العديد من الأباطرة أيضًا كضيوف.
“قعقعة!” كل التسعة وتسعين جزيرة تجمعت كما حدث شيء لا يصدق. كلهم تحولوا إلى مدافع عملاقة بينما كانت الأضواء السوداء تتكاثف حولهم.
كانت مدينة كبيرة للغاية تضم عشرات الآلاف من الخبراء؛ جميعهم كانوا إما تلاميذ المدينة أو الأشخاص الذين أقسموا بقسم الولاء للمدينة.
“الاحمق الجاهل. استمر في السير في هذا المسار الجرئ، ولن تكون الوحيد الذي يصبح الفداء، سوف تتسبب أيضًا في وقوع كارثة للجنس البشري. ” أجاب الاله العظيم بنبرة رسمية غير محدودة.
كان أكثر ملاءمة أن نسميها طائفة مبجلة بدلا من مدينة. على الرغم من أنها كانت شاسعة جدًا، لم يسمح إلا للقوي بالدخول؛ البشر غير مسموح لهم.
كانت مدينة كبيرة للغاية تضم عشرات الآلاف من الخبراء؛ جميعهم كانوا إما تلاميذ المدينة أو الأشخاص الذين أقسموا بقسم الولاء للمدينة.
لقد اعتبرت نفسها بمثابة قمة العالم السفلي المقدس، وهي أرض ذات قداسة لا يمكن التشكيك فيها. لم يسمح للبشر بتلطيخها! وقفت مهيبة في حين تعطي قبالة جو رسمي؛ أي شخص يقف في الخارج سيتأثر بحضورها. كانت هذه أرض الآلهة، وهي أرض لا تغفر لأي شخص.
بغض النظر عن نواياهم، كلهم كانوا يحبسون أنفاسهم في هذه اللحظة. حتى أنه يمكن القول أن العالم المقدس كله قد انجذب إلى هذا الحدث الوحيد.
داخل المدينة كانت مليئة بالأضواء المشعة. كان الإله العظيم يترأس أعلى معبد مع واحد وثمانين قائداً من حوله للحماية. أطلقوا هالة ساطعة تمتد لأعداد لا حصر لها مثل الآلهة في السماوات. غرست هذه الأضواء المقدسة رغبة العبادة من جميع المشاهدين.
امامة العديد من العيون، وصل لي شي مباشرة خارج مدينة الاسلاف.
في هذه اللحظة، استيقظ الاسلاف النائمين في مدينة الاسلاف واستولوا على النقاط الدفاعية الهامة. المدينة بأكملها كانت في حالة تأهب كامل؛ كانت جدرانها هي الأكثر حصانة في هذا العالم. حتى لو انهار العالم، لن يؤثر ذلك على هذه المدينة بأعلى درجة ممكنة.
599 – مذبحة مدينة الاسلاف
بوابة إلهية تحوم فوق سماء المدينة. كان الطريق إلى مجال الأسلاف! تم إغلاق هذه البوابة في هذه اللحظة، وحتى الآلهة لن تكون قادرة على فتحها الآن.
كانت كلماته مصنوعة من الذهب وحملت ضغطاً قوياً أجبر حتى الملوك السماويين على الانبطاح.
نعم، كان هذا هو المسار الوحيد الذي ربط مجال الأسلاف مع العالم البشري. تنص الأسطورة على أن هذه البوابة ستفتح مرة واحدة كل مائة عام، لكن تلك الوجودات أعلاه يمكن أن تفتحها إذا أرادت أن تنزل. ومع ذلك، بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في الذهاب إلى العالم، كان من المستحيل عمليا دون إذن حتى لو دمروا العالم السفلي المقدس.
كانت هناك أساطير تفيد بأن الإمبراطور الخالد فاي يانغ قد اجتاح مجال الأسلاف، وكان هو الوحيد الذي دمر هذه البوابة.
“بووم!” مع انفجار يصم الآذان، أطلق مدفع من جزر ألف. في هذه اللحظة استهدف الثقب الأسود الأقرب مجموعة من الخبراء من مدينة الاسلاف وأطلقوا شعاعًا أسود. يتبع العديد من الطلقات بعد ذلك مباشرة.
في هذا الوقت، كان لي شي يقف خارج المدينة مباشرة في حين جميع الخبراء بداخل أصبحوا يقظين. كان الإله العظيم والقادة الواحد والثمانين يحمون أعلى المعابد، وغرسوا الخوف في أي من وكل الخبراء.
“لا أعتقد أنك تستطيع أن تفعل ما تشاء!” هدر سلف من مدينة الاسلاف. اجتمع العديد من الأسلاف لتشكيل فرقة هائلة. كانت هذه أقوى الأسلاف بين جميع اللاميتين القدماء منذ ان كانوا على مستوى الاسياد الأسطوريين.
عيون لا حصر لها من مجموعة كبيرة من الأنساب كانت تراقب هذه المعركة. كان البعض يصلي، وبعضهم صمت، وبعضهم كان يلعن اللعنات القاسية…
بعد سماع الخبر، بدأ قلب كيورونغ وانكسو يخفق بشكل أسرع. كانت تشعر بالضعف لأنها لم تتح لها الفرصة لتوديع لي شي. وقفت في أعلى موقع في أرض أسلافها لتنظر نحو مدينة الاسلاف البعيدة. غير قادرة على مشاهدة المعركة، وضعت يديها معا واستخدمت وضعية نقية للغاية للصلاة من أجل لنبيلها الشاب، على أمل أن يعود منتصرا.
بغض النظر عن نواياهم، كلهم كانوا يحبسون أنفاسهم في هذه اللحظة. حتى أنه يمكن القول أن العالم المقدس كله قد انجذب إلى هذا الحدث الوحيد.
كانت جزر الألف في الغيمة البعيدة الجنوبية بعيدة جدا عن مدينة الاسلاف، لكن في هذه اللحظة، كل تسعة وتسعون الجزر أطلقت إشعاع مبهر. لم يكن سكان الجزر يعرفون ما يحدث.
تحدث الإله العظيم الجالس في الأعلى: “الحيوان الصغير من الجنس البشر، هل ستستسلم؟”
نظر وجود الأبدي في المملكة الخالدة البسيطة في العفريت المخيف وتمتم: “هل هذا هو ملك الهي لا يقهر من الأساطير؟ أم هو إله حقيقي؟”
[استغفر الله العظيم والله صرحة حين اترجم هذه الكلمات أكون غير مرتاح لكن هذه ثقافة الصينين ولا يمكنني ان أحرف أي شيء لأن موازين القوة والمستوايات ستكون ملخبط للغاية المهم نحن فقط نقرأ لكن في أنفسنا نؤمن بإله واحد لا شريك له]
نعم، كان هذا هو المسار الوحيد الذي ربط مجال الأسلاف مع العالم البشري. تنص الأسطورة على أن هذه البوابة ستفتح مرة واحدة كل مائة عام، لكن تلك الوجودات أعلاه يمكن أن تفتحها إذا أرادت أن تنزل. ومع ذلك، بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في الذهاب إلى العالم، كان من المستحيل عمليا دون إذن حتى لو دمروا العالم السفلي المقدس.
كواحدة من الآلهة التسعة الكبرى في مجال الأسلاف، كان مخيفًا للغاية. النور الإلهي الذي كان ينبعث من جسده ملأ العالم حيث تحولت القوانين العالمية حول شخصيته. كانت هناك صرخات من التنين والعنقاء كما كان هنالك هالة تقريبا لا تقاوم.
“بووم! بووم! بووم! ” انفجر جميع الخبراء الوافدين بينما كان دمهم يسقط من السماء بعد إطلاق عليهم بواسطة هذه الحزم المدفعية السوداء.
كانت كلماته مصنوعة من الذهب وحملت ضغطاً قوياً أجبر حتى الملوك السماويين على الانبطاح.
“تعال، لقد حان الوقت للقتال!” اخرج لي شي عنصرًا للاستدعاء.
حدق لي شي بهدوء في المدينة المليئة بالأشعة المرعبة التي أطلقت على السماوات التسعة. تجمهر الجميع أمام هذا المشهد الكبير حيث كان الخبراء والعديد من الأسلاف المستيقظين جاهزين للمعركة.
تحدث الإله العظيم الجالس في الأعلى: “الحيوان الصغير من الجنس البشر، هل ستستسلم؟”
تحدث لي شي على مهل إلى المدينة التي تحميها الآلهة: “منذ ملايين السنين، ما زال مجال الاسلاف الخاص بك يحافظ على نفس النبرة. حفنة من الآلهة الزائفة… هل تعتقدون حقا أنكم آلهة حقيقية؟ كان عالمك فقط قادرًا على الوجود حتى يومنا هذا بسبب حماية هذا الشيء المروع تحت الأرض، فأنت لا شيء مميز. يجب ألا يفكر البشر البتة في أنفسكم مثل الآلهة الحقيقية! “
كان أكثر ملاءمة أن نسميها طائفة مبجلة بدلا من مدينة. على الرغم من أنها كانت شاسعة جدًا، لم يسمح إلا للقوي بالدخول؛ البشر غير مسموح لهم.
“الاحمق الجاهل. استمر في السير في هذا المسار الجرئ، ولن تكون الوحيد الذي يصبح الفداء، سوف تتسبب أيضًا في وقوع كارثة للجنس البشري. ” أجاب الاله العظيم بنبرة رسمية غير محدودة.
كانت مدينة كبيرة للغاية تضم عشرات الآلاف من الخبراء؛ جميعهم كانوا إما تلاميذ المدينة أو الأشخاص الذين أقسموا بقسم الولاء للمدينة.
افتقر لي شي إلى أي اهتمام بهذا التبادل للكلمات، وقال: “ليس لدي وقت لأتشاجر معكم. بعد اليوم، لن تكون مدينة الاسلاف ومجال الأسلاف أكثر من ذلك! “
افتقر لي شي إلى أي اهتمام بهذا التبادل للكلمات، وقال: “ليس لدي وقت لأتشاجر معكم. بعد اليوم، لن تكون مدينة الاسلاف ومجال الأسلاف أكثر من ذلك! “
“تعال، لقد حان الوقت للقتال!” اخرج لي شي عنصرًا للاستدعاء.
لقد اعتبرت نفسها بمثابة قمة العالم السفلي المقدس، وهي أرض ذات قداسة لا يمكن التشكيك فيها. لم يسمح للبشر بتلطيخها! وقفت مهيبة في حين تعطي قبالة جو رسمي؛ أي شخص يقف في الخارج سيتأثر بحضورها. كانت هذه أرض الآلهة، وهي أرض لا تغفر لأي شخص.
ظهر تألق يعمي الاعين مع شخص يقف بجوار لي شي. هذا كان العفريت تشين جوانجوانج من المدينة.
امامة العديد من العيون، وصل لي شي مباشرة خارج مدينة الاسلاف.
“مدينة الاسلاف!” لحظة ظهر العفريت ورأى المدينة، أطلقت عيونه بريق قاتلة لا نهاية لها. عمّق لهجته: “لا تزال مجموعة من الخدم يجرؤن على تسمية أنفسهم بأسلاف عرق الأشباح ؟!”
“مدينة الاسلاف!” لحظة ظهر العفريت ورأى المدينة، أطلقت عيونه بريق قاتلة لا نهاية لها. عمّق لهجته: “لا تزال مجموعة من الخدم يجرؤن على تسمية أنفسهم بأسلاف عرق الأشباح ؟!”
أومأ لي شي وقال: “ابدأ. سوف أدمر البوابة الإلهية بينما تجتاح كل شيء آخر. “
“بووم!” مع انفجار يصم الآذان، أطلق مدفع من جزر ألف. في هذه اللحظة استهدف الثقب الأسود الأقرب مجموعة من الخبراء من مدينة الاسلاف وأطلقوا شعاعًا أسود. يتبع العديد من الطلقات بعد ذلك مباشرة.
“جيد جدا!” أجاب العفريت بشكل حاسم وبدأ مسيرته نحو مدينة الاسلاف.
عندما صعدوا إلى الأمام، ظهرت الهالات الإمبراطورية مع اهتزاز العالم. كان من المؤكد أن هؤلاء الاسلاف كانوا يمتلكون أسلحة الإمبراطور.
“بووم!” أطلق هالة لا تقهر، ومع دعسة واحدة، انهارت على الفور بعض المعابد والأجنحة التابعة لمدينة الأسلاف.
تسبب هذا المشهد الذي أثار الرعشة في للعديد من الوجد المتحدي لسماء والأنساب في عالم السفلي المقدس ليلهثوا.
“كرنك كلاك!” ظهرت الشقوق الرهيبة داخل المدينة.
لم يسع لي شي إلا أن يمدح بالثناء بعد أن رأى السيوف الثلاثة للعفريت: “هلك سماوي لحافة الدماء!” همس بعد توقف قصير: “إنها تستحق بالفعل أن تكون سيوفاً منحها ذلك الوجود الذي لا يقهر. “
كان للمدينة دفاع قوي، لكن العفريت كان مثل ملك إلهي أبدي؛ لم يتمكن محيط المدينة الذي عززه الأباطرة الخالدون من إيقاف خطواته. دخل المدينة ولم يستطع أحد منعه. مع تسارع وتيرته، انهارت دفاعات المدينة واحدا تلو الآخر.
في هذا الوقت، كان هو الاله الحقيقي، إله حقيقي لا يهزم في هذا العالم. لا يوجد أي وجود يمكن أن يوقف تقدمه.
كانت جزر الألف في الغيمة البعيدة الجنوبية بعيدة جدا عن مدينة الاسلاف، لكن في هذه اللحظة، كل تسعة وتسعون الجزر أطلقت إشعاع مبهر. لم يكن سكان الجزر يعرفون ما يحدث.
هرع العديد من الخبراء إلى الأمام بعد تطفله وأصدروا أقوى قوانين الجدارة. ومع ذلك، كان هؤلاء الخبراء فقط نمل امامة العفريت.
“قعقعة!” كل التسعة وتسعين جزيرة تجمعت كما حدث شيء لا يصدق. كلهم تحولوا إلى مدافع عملاقة بينما كانت الأضواء السوداء تتكاثف حولهم.
وضغط العفريت بيد واحدة، مما تسبب في انهيار عدد لا يحصى من القوانين، حيث دهن الدم على الأرض. لم يتمكن هؤلاء الخبراء من إيقافه وتم إبادتهم على الفور.
حدق لي شي بهدوء في المدينة المليئة بالأشعة المرعبة التي أطلقت على السماوات التسعة. تجمهر الجميع أمام هذا المشهد الكبير حيث كان الخبراء والعديد من الأسلاف المستيقظين جاهزين للمعركة.
تسبب هذا المشهد الذي أثار الرعشة في للعديد من الوجد المتحدي لسماء والأنساب في عالم السفلي المقدس ليلهثوا.
كانت مدينة كبيرة للغاية تضم عشرات الآلاف من الخبراء؛ جميعهم كانوا إما تلاميذ المدينة أو الأشخاص الذين أقسموا بقسم الولاء للمدينة.
نظر وجود الأبدي في المملكة الخالدة البسيطة في العفريت المخيف وتمتم: “هل هذا هو ملك الهي لا يقهر من الأساطير؟ أم هو إله حقيقي؟”
داخل المدينة، توفي الآلاف من الخبراء على نحو يائس بين يديه.
كان المشهد الذي تعكسه المرايا السماوية يخيف الجميع. تعرف بعض الأشخاص بهويته وقالوا: “أليس هذا العفريت من المدينة؟ لماذا يتبع العفريت لي شي؟”
“مدينة الاسلاف!” لحظة ظهر العفريت ورأى المدينة، أطلقت عيونه بريق قاتلة لا نهاية لها. عمّق لهجته: “لا تزال مجموعة من الخدم يجرؤن على تسمية أنفسهم بأسلاف عرق الأشباح ؟!”
داخل المدينة، توفي الآلاف من الخبراء على نحو يائس بين يديه.
أومأ لي شي وقال: “ابدأ. سوف أدمر البوابة الإلهية بينما تجتاح كل شيء آخر. “
“لا أعتقد أنك تستطيع أن تفعل ما تشاء!” هدر سلف من مدينة الاسلاف. اجتمع العديد من الأسلاف لتشكيل فرقة هائلة. كانت هذه أقوى الأسلاف بين جميع اللاميتين القدماء منذ ان كانوا على مستوى الاسياد الأسطوريين.
داخل المدينة كانت مليئة بالأضواء المشعة. كان الإله العظيم يترأس أعلى معبد مع واحد وثمانين قائداً من حوله للحماية. أطلقوا هالة ساطعة تمتد لأعداد لا حصر لها مثل الآلهة في السماوات. غرست هذه الأضواء المقدسة رغبة العبادة من جميع المشاهدين.
عندما صعدوا إلى الأمام، ظهرت الهالات الإمبراطورية مع اهتزاز العالم. كان من المؤكد أن هؤلاء الاسلاف كانوا يمتلكون أسلحة الإمبراطور.
“بووم!” مع انفجار يصم الآذان، أطلق مدفع من جزر ألف. في هذه اللحظة استهدف الثقب الأسود الأقرب مجموعة من الخبراء من مدينة الاسلاف وأطلقوا شعاعًا أسود. يتبع العديد من الطلقات بعد ذلك مباشرة.
“كلانغ!” رمى العفريت ثلاثة سيوف التي تلتها بريق اللمعان في السماء، مما تسبب في ان تتدحرج رؤوس هؤلاء الأسلاف. حتى الاسلاف الذين يمتلكون أسلحة الإمبراطور لم يستطيعوا الهروب من الموت.
في هذا الوقت، كان هو الاله الحقيقي، إله حقيقي لا يهزم في هذا العالم. لا يوجد أي وجود يمكن أن يوقف تقدمه.
كانت هذه ثلاثة سيوف دموية التي كانت جميلة للغاية. كان الأمر كما لو أنهم كانوا يستحمون في دماء الآلهة. كل سيوف ينبعث منه شعاع دموي مرعب تسبب في ان تقفز اجساد المتفرجين. كانت هذه أشد الأسلحة في العالم. كانوا قادرين على قتل الآلهة والخالدون!
أومأ لي شي وقال: “ابدأ. سوف أدمر البوابة الإلهية بينما تجتاح كل شيء آخر. “
لم يسع لي شي إلا أن يمدح بالثناء بعد أن رأى السيوف الثلاثة للعفريت: “هلك سماوي لحافة الدماء!” همس بعد توقف قصير: “إنها تستحق بالفعل أن تكون سيوفاً منحها ذلك الوجود الذي لا يقهر. “
كانت هذه ثلاثة سيوف دموية التي كانت جميلة للغاية. كان الأمر كما لو أنهم كانوا يستحمون في دماء الآلهة. كل سيوف ينبعث منه شعاع دموي مرعب تسبب في ان تقفز اجساد المتفرجين. كانت هذه أشد الأسلحة في العالم. كانوا قادرين على قتل الآلهة والخالدون!
كان عدد لا يحصى من الناس مذهولين بعد رؤية هذا المشهد. كانت هذه الشخصيات على مستوى الاسلاف التي تم قطع رأسهم بحركة واحدة فقط. لا أحد منهم يمكن أن يوقف حواف الدم؛ هذا جعل الناس يفهمون أنه ليس فقط أن السيوف لا يمكن وقفها، كان العفريت نفسه كذلك.
كان عدد لا يحصى من الناس مذهولين بعد رؤية هذا المشهد. كانت هذه الشخصيات على مستوى الاسلاف التي تم قطع رأسهم بحركة واحدة فقط. لا أحد منهم يمكن أن يوقف حواف الدم؛ هذا جعل الناس يفهمون أنه ليس فقط أن السيوف لا يمكن وقفها، كان العفريت نفسه كذلك.
لقد كان الوجود الأبدي الذي تم ختمه لسنوات عديدة يشعر بقشعريرة في قلبه وقال بيقين: “إنه بالتأكيد ملك إلهي لا يقهر، لكن كيف لم أسمع عن مثل هذا الشخص من قبل؟”
هرع العديد من الخبراء إلى الأمام بعد تطفله وأصدروا أقوى قوانين الجدارة. ومع ذلك، كان هؤلاء الخبراء فقط نمل امامة العفريت.
“حان الوقت للبدء” دخل لي شي إلى مدينة الاسلاف مع مفتاح أصل الشبح في يده. قام بتلويحه، وبكل تأكيد، خرجت جميع الأشباح الصغيرة.
وضغط العفريت بيد واحدة، مما تسبب في انهيار عدد لا يحصى من القوانين، حيث دهن الدم على الأرض. لم يتمكن هؤلاء الخبراء من إيقافه وتم إبادتهم على الفور.
“وشش!” عندما أرجح لي شي المفتاح، تحولت تسعة وتسعون أشباح صغيرة إلى ثقوب سوداء بحجم فنجان، وكلها تحوم حول لي شي.
كانت مدينة كبيرة للغاية تضم عشرات الآلاف من الخبراء؛ جميعهم كانوا إما تلاميذ المدينة أو الأشخاص الذين أقسموا بقسم الولاء للمدينة.
كانت جزر الألف في الغيمة البعيدة الجنوبية بعيدة جدا عن مدينة الاسلاف، لكن في هذه اللحظة، كل تسعة وتسعون الجزر أطلقت إشعاع مبهر. لم يكن سكان الجزر يعرفون ما يحدث.
“قعقعة!” كل التسعة وتسعين جزيرة تجمعت كما حدث شيء لا يصدق. كلهم تحولوا إلى مدافع عملاقة بينما كانت الأضواء السوداء تتكاثف حولهم.
لقد اعتبرت نفسها بمثابة قمة العالم السفلي المقدس، وهي أرض ذات قداسة لا يمكن التشكيك فيها. لم يسمح للبشر بتلطيخها! وقفت مهيبة في حين تعطي قبالة جو رسمي؛ أي شخص يقف في الخارج سيتأثر بحضورها. كانت هذه أرض الآلهة، وهي أرض لا تغفر لأي شخص.
“موت” عندما سار لي شي إلى المدينة، هرع إليه العديد من الخبراء الباقين على قيد الحياة، لكنه لم يرمش حتى عينه.
“وشش!” عندما أرجح لي شي المفتاح، تحولت تسعة وتسعون أشباح صغيرة إلى ثقوب سوداء بحجم فنجان، وكلها تحوم حول لي شي.
مع اقتراب الأعداء، اهدفتهم الثقوب السوداء إلى جانب لي شي.
في هذه اللحظة، استيقظ الاسلاف النائمين في مدينة الاسلاف واستولوا على النقاط الدفاعية الهامة. المدينة بأكملها كانت في حالة تأهب كامل؛ كانت جدرانها هي الأكثر حصانة في هذا العالم. حتى لو انهار العالم، لن يؤثر ذلك على هذه المدينة بأعلى درجة ممكنة.
“بووم!” مع انفجار يصم الآذان، أطلق مدفع من جزر ألف. في هذه اللحظة استهدف الثقب الأسود الأقرب مجموعة من الخبراء من مدينة الاسلاف وأطلقوا شعاعًا أسود. يتبع العديد من الطلقات بعد ذلك مباشرة.
لقد اعتبرت نفسها بمثابة قمة العالم السفلي المقدس، وهي أرض ذات قداسة لا يمكن التشكيك فيها. لم يسمح للبشر بتلطيخها! وقفت مهيبة في حين تعطي قبالة جو رسمي؛ أي شخص يقف في الخارج سيتأثر بحضورها. كانت هذه أرض الآلهة، وهي أرض لا تغفر لأي شخص.
“بووم! بووم! بووم! ” انفجر جميع الخبراء الوافدين بينما كان دمهم يسقط من السماء بعد إطلاق عليهم بواسطة هذه الحزم المدفعية السوداء.
هرع العديد من الخبراء إلى الأمام بعد تطفله وأصدروا أقوى قوانين الجدارة. ومع ذلك، كان هؤلاء الخبراء فقط نمل امامة العفريت.
“دمدمة!” ثقوب سوداء بقيت على الاطلاق بشكل مستمر. كان من المستحيل عمليا مراوغة هذه الحزم السوداء. حتى الأقوياء سيتم تفجيرهم في مشهد من المذابح.
كواحدة من الآلهة التسعة الكبرى في مجال الأسلاف، كان مخيفًا للغاية. النور الإلهي الذي كان ينبعث من جسده ملأ العالم حيث تحولت القوانين العالمية حول شخصيته. كانت هناك صرخات من التنين والعنقاء كما كان هنالك هالة تقريبا لا تقاوم.
داخل المدينة، توفي الآلاف من الخبراء على نحو يائس بين يديه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
