نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 290

الترابط 2

الترابط 2

الفصل 290 الترابط 2

 

 

 

“تسمح لنا البلورات السحرية بالتغلب على هذه المشكلة. يعتبر كل من الحدادين الرئيسيين و الخيميائيين الرئيسيين أن البلورة هي جوهر سحري ينبض بحثاً عن الجسد. وكلما زادت قوة الحجر الكريم ، زاد عدد ونوعية السحر الذي يمكنه تحمله.”

 

 

 

“وهذا هو السبب أيضاً في أن الأدوات الخيميائية تستخدم في الغالب ما يصل إلى الأحجار الكريمة الصفراء ، لأنها ستكون مضيعة لولا ذلك. من المفترض أن تكون الأدوات الخيميائية رخيصة ويتم إنتاجها بكميات كبيرة.”

 

 

 

“إن استخدام بلورات خضراء أو أعلى في تعويذة واحدة من شأنه أن يتحدى كل شيء تمثله الخيمياء. وستكون تكلفة الأحجار الكريمة وحدها كافية لشراء عنصر من نوع الحدادة أفضل.”

 

 

“إن دمج البلورة هو عملية حساسة ولا رجعة فيها في الحدادة. بمجرد أن يصبح للقلب جسداً ، يصبحا واحداً. إذا كان السيف الحديدي لمثالي السابق مضمناً ببلورة خضراء ، فإن سحره الفطري سيرتفع إلى ألف.”

 

 

 

“هذا يعني أنه يمكننا الآن أن نضخ فيه قوة سحرية تصل إلى عشرة آلاف. يجعل من الممكن إشباع السيف بعدة تعاويذ.”

 

 

رفع ليث يده بينما تركت سولوس إصبعه لإلقاء نظرة فاحصة على الطلاب. لقد أدرك إحساسها المانا إحساساً مألوفاً ، لكن كان ضعيفاً جداً للتعرف عليه من مسافة بعيدة.

“كيف تصلح البلورة مشكلة الإطار الزمني المحدود لسحر عنصر ما؟” سأل صبي ذو شعر كستنائي.

 

 

 

“بمجرد دمج بلورة واحدة أو أكثر ، لم يعد الحداد الرئيسي يوجه سحره مباشرة من خلال العنصر ، ولكن من خلال الأحجار الكريمة بدلاً من ذلك. إنها أيضاً موصلات سحرية مذهلة توسع نافذة الوقت من بضع ثوانٍ إلى بضعة أيام ، اعتماداً على قوته.”

 

 

 

“وإلا سيكون من المستحيل أن يمتلك حداد رئيسي واحد ما يكفي من المانا لإضفاء الكثير من التعاويذ في وقت واحد. سبب آخر لاستخدام بلورات المانا هو أنها مصدر طاقة.”

“على عكس التحف الأثرية ، فإن المصفوفات لها وظيفة واحدة تسهل حفظها. الأسر النبيلة القديمة محمية بعدة مصفوفات ، لكن لكل منها أحجارها السحرية الخاصة بها وتتطلب صيانة. هل من شيء آخر؟”

 

“على عكس التحف الأثرية ، فإن المصفوفات لها وظيفة واحدة تسهل حفظها. الأسر النبيلة القديمة محمية بعدة مصفوفات ، لكن لكل منها أحجارها السحرية الخاصة بها وتتطلب صيانة. هل من شيء آخر؟”

“إذا كنتم تتذكرون ، يمكن استخدام الأسلحة العنصرية التي صنعتموها خلال الأشهر الثلاثة الماضية فقط مرتين أو ثلاث مرات في اليوم. تسمح الأحجار الكريمة باستخدام تعويذات متعددة في إطار زمني قصير دون إنفاق المانا من المستخدم.”

‘كان البرج من ذكرياتها كبيراً وقوياً لدرجة أنه ربما كان يتطلب منجماً بلورياً كاملاً لإبقائه نشطاً. خاصة وأن سولوس لا يمكن أن تكون في وضع الإستعداد. سيعني موتها.’

 

 

“تتطلب العناصر السحرية الجيدة ، مثل تمائم اتصالكم ، حداً أدنى من الأحجار الكريمة الزرقاء. الأحجار الكريمة الزرقاء والأرجوانية باهظة الثمن ، لكنها تمتص المانا بسرعة كبيرة من البيئة ، مما يجعل من الممكن الحفاظ على العنصر المسحور نشطاً إلى أجل غير مسمى تقريباً.”

 

 

“البلورات الخضراء والزرقاء السماوية تستخدم فقط لصنع الألعاب أو الأسلحة الاحتفالية. هل من أسئلة أخرى قبل أن ننتقل إلى عرض عملي؟”

“تتطلب العناصر السحرية الجيدة ، مثل تمائم اتصالكم ، حداً أدنى من الأحجار الكريمة الزرقاء. الأحجار الكريمة الزرقاء والأرجوانية باهظة الثمن ، لكنها تمتص المانا بسرعة كبيرة من البيئة ، مما يجعل من الممكن الحفاظ على العنصر المسحور نشطاً إلى أجل غير مسمى تقريباً.”

 

 

رفع ليث يده بينما تركت سولوس إصبعه لإلقاء نظرة فاحصة على الطلاب. لقد أدرك إحساسها المانا إحساساً مألوفاً ، لكن كان ضعيفاً جداً للتعرف عليه من مسافة بعيدة.

 

 

 

“هل هذا يعني أن العناصر المُحدَّة المتضمنة ببلورة يمكن أن تدوم إلى الأبد؟” ارتبط سؤال ليث بطبيعة سولوس.

 

“إن استخدام بلورات خضراء أو أعلى في تعويذة واحدة من شأنه أن يتحدى كل شيء تمثله الخيمياء. وستكون تكلفة الأحجار الكريمة وحدها كافية لشراء عنصر من نوع الحدادة أفضل.”

‘ما شرحته وانيمير غير منطقي. بفضل السحر الحقيقي ، أعلم أنه بدون البصمة من السحرة ، تتلاشى مسارات المانا بمرور الوقت ويتبدد الجوهر المزيف. إذا كانت البلورات هي أيضاً مصادر للطاقة ، فلماذا مات سولوس تقريباً؟’ فكر.

“كيف تصلح البلورة مشكلة الإطار الزمني المحدود لسحر عنصر ما؟” سأل صبي ذو شعر كستنائي.

 

 

“كنت سأتحدث عن هذا قبل أن ندرس الإنشاءات ، مثل الغوليم أو الكراغل. ومع ذلك ، لا ضرر من المضي قدماً في وقت مبكر قليلاً. الإجابة هي لا ، لا تدوم. معظم القصص عن الأبطال الذين يجدون معدات أسطورية موضوعة على الأرض هي مجرد قصص.”

 

 

 

“بدون مستخدم ، ستتحلل تحفة أثرية بمرور الوقت ، سواء كانت أحجار كريمة سحرية أم لا. يحدث ذلك لأن جميع العناصر لها خصائص سلبية تظل نشطة دائماً ، مثل إنقاص الوزن أو الإصلاح الذاتي أو المقاومة المعززة.”

 

 

بدأت التميمة والحجر الكريم يطفوان في الهواء ، تدوران حول بعضهما البعض مثل النجوم المزدوجة بينما تحولت الرونيات إلى خيوط من الضوء الأزرق. اخترقت الخيوط كلا العنصرين ، مروراً بهما مراراً وتكراراً.

“عادة ، كلما كانت الأداة أكثر قوة ، زادت قدراتها السلبية. وهذا يعني أن الأحجار الكريمة السحرية وحدها لا تستطيع مواكبة نفقات المانا. ولهذا السبب تتطلب الأحجار الكريمة مصفوفات تعمل بمثابة كبسولات لإعادة الشحن.”

 

 

“تتطلب العناصر السحرية الجيدة ، مثل تمائم اتصالكم ، حداً أدنى من الأحجار الكريمة الزرقاء. الأحجار الكريمة الزرقاء والأرجوانية باهظة الثمن ، لكنها تمتص المانا بسرعة كبيرة من البيئة ، مما يجعل من الممكن الحفاظ على العنصر المسحور نشطاً إلى أجل غير مسمى تقريباً.”

“على عكس التحف الأثرية ، فإن المصفوفات لها وظيفة واحدة تسهل حفظها. الأسر النبيلة القديمة محمية بعدة مصفوفات ، لكن لكل منها أحجارها السحرية الخاصة بها وتتطلب صيانة. هل من شيء آخر؟”

“إذا كنتم تتذكرون ، يمكن استخدام الأسلحة العنصرية التي صنعتموها خلال الأشهر الثلاثة الماضية فقط مرتين أو ثلاث مرات في اليوم. تسمح الأحجار الكريمة باستخدام تعويذات متعددة في إطار زمني قصير دون إنفاق المانا من المستخدم.”

 

 

هز ليث رأسه.

 

“الطريقة الوحيدة للحفاظ عليها من مرور الوقت هي إما تمريرها إلى مالك جديد أو استخدام مصفوفة. يتطلب كلا الحلين أن يموت المستخدم الأصلي بطريقة ملائمة بما يكفي للسماح بالاحتفاظ بالتحفة الأثرية. لا جدوى من قول ذلك ، هذا لا يحدث كثيراً.”

‘كان البرج من ذكرياتها كبيراً وقوياً لدرجة أنه ربما كان يتطلب منجماً بلورياً كاملاً لإبقائه نشطاً. خاصة وأن سولوس لا يمكن أن تكون في وضع الإستعداد. سيعني موتها.’

بدأت التميمة والحجر الكريم يطفوان في الهواء ، تدوران حول بعضهما البعض مثل النجوم المزدوجة بينما تحولت الرونيات إلى خيوط من الضوء الأزرق. اخترقت الخيوط كلا العنصرين ، مروراً بهما مراراً وتكراراً.

 

“بمجرد دمج بلورة واحدة أو أكثر ، لم يعد الحداد الرئيسي يوجه سحره مباشرة من خلال العنصر ، ولكن من خلال الأحجار الكريمة بدلاً من ذلك. إنها أيضاً موصلات سحرية مذهلة توسع نافذة الوقت من بضع ثوانٍ إلى بضعة أيام ، اعتماداً على قوته.”

بحلول نهاية تفسير وانيمير ، عادت سولوس.

“على عكس التحف الأثرية ، فإن المصفوفات لها وظيفة واحدة تسهل حفظها. الأسر النبيلة القديمة محمية بعدة مصفوفات ، لكن لكل منها أحجارها السحرية الخاصة بها وتتطلب صيانة. هل من شيء آخر؟”

 

 

“نعم.” سألت فتاة ذات شعر أسود. “لماذا لا يتم فقط إيقاف تشغيل القدرات السلبية عندما لا يتم بصم العنصر؟”

“في حالتكم ، نظراً لأنها محاولتكم الأولى ، يمكن اعتبار خيط واحد لكل أربع رونيات درجة نجاح ، ولكن فقط إذا كان الربط ناجحاً. يجب أن تمر جميع الخيوط دائماً عبر كلا الهدفين. إذا أخطأ أحدهما ، فستفشل التعويذة. من الذي يريد أن يبدأ أولاً؟”

 

 

“لأن معظم هذه التعويذات ضرورية للحفاظ على العنصر السحري. حتى لو لم تلاحظي ذلك ، فإن تشبع شيء بقوة سحرية كبيرة يسبب تآكلاً مستمراً. وإذا تعرضت تحفة أثرية لضرر كبير ، فإنها تفقد كل خصائصها السحرية.”

 

 

“إن استخدام بلورات خضراء أو أعلى في تعويذة واحدة من شأنه أن يتحدى كل شيء تمثله الخيمياء. وستكون تكلفة الأحجار الكريمة وحدها كافية لشراء عنصر من نوع الحدادة أفضل.”

“الطريقة الوحيدة للحفاظ عليها من مرور الوقت هي إما تمريرها إلى مالك جديد أو استخدام مصفوفة. يتطلب كلا الحلين أن يموت المستخدم الأصلي بطريقة ملائمة بما يكفي للسماح بالاحتفاظ بالتحفة الأثرية. لا جدوى من قول ذلك ، هذا لا يحدث كثيراً.”

 

 

 

بعد ذلك ، شرعت الأستاذة وانيمير في تعليمهم تعويذة الترابط قبل تقديم شرح عملي. وضعت تميمة وحجر كريم أخضر داخل دائرة سحرية مصنوعة بالكامل من رونيا القوة. كانت معبأة بإحكام بحيث تشبه تقريباً خط مستقيم.

 

 

 

“أتمنى أن تكونوا قد تعلمتم استخدام سحر الماء جيداً ، أو أن رسم هذا النوع من الدوائر سيستغرق أياماً.” ابتسمت وانيمير ابتسامة عريضة عندما رأت الكثير يرتجف من كلماتها.

 

 

“هذا يعني أنه يمكننا الآن أن نضخ فيه قوة سحرية تصل إلى عشرة آلاف. يجعل من الممكن إشباع السيف بعدة تعاويذ.”

لم تكن بحاجة لشحن الدائرة السحرية بالمانا. هتفت وانيمير مباشرة بدلاً من ذلك.

“وإلا سيكون من المستحيل أن يمتلك حداد رئيسي واحد ما يكفي من المانا لإضفاء الكثير من التعاويذ في وقت واحد. سبب آخر لاستخدام بلورات المانا هو أنها مصدر طاقة.”

 

“بمجرد دمج بلورة واحدة أو أكثر ، لم يعد الحداد الرئيسي يوجه سحره مباشرة من خلال العنصر ، ولكن من خلال الأحجار الكريمة بدلاً من ذلك. إنها أيضاً موصلات سحرية مذهلة توسع نافذة الوقت من بضع ثوانٍ إلى بضعة أيام ، اعتماداً على قوته.”

بدأت التميمة والحجر الكريم يطفوان في الهواء ، تدوران حول بعضهما البعض مثل النجوم المزدوجة بينما تحولت الرونيات إلى خيوط من الضوء الأزرق. اخترقت الخيوط كلا العنصرين ، مروراً بهما مراراً وتكراراً.

 

 

ترجمة: Acedia

بعد كل مرور ، اقتربت التميمة والبلورة من بعضهما البعض حتى تلامسا. ثم رددت وانيمير تعويذة مختلفة. دخلت الخيوط داخل الحجر الكريم ، ورسمته باللون الأزرق قبل أن تنتشر على كامل سطح التميمة.

 

 

“الطريقة الوحيدة للحفاظ عليها من مرور الوقت هي إما تمريرها إلى مالك جديد أو استخدام مصفوفة. يتطلب كلا الحلين أن يموت المستخدم الأصلي بطريقة ملائمة بما يكفي للسماح بالاحتفاظ بالتحفة الأثرية. لا جدوى من قول ذلك ، هذا لا يحدث كثيراً.”

تمكن ليث من رؤية خطوط القوة حتى بدون رؤية الحياة ، وفهم أخيراً لماذا اعتبر الحرفيون البلورات السحرية مثل القلوب الحية. شكلت الخيوط ما يعادل نظام دورة المانا ، مما يسمح للحجر الكريم بملء التميمة والجسم بقوتها.

بدأت التميمة والحجر الكريم يطفوان في الهواء ، تدوران حول بعضهما البعض مثل النجوم المزدوجة بينما تحولت الرونيات إلى خيوط من الضوء الأزرق. اخترقت الخيوط كلا العنصرين ، مروراً بهما مراراً وتكراراً.

 

 

تحولت الخطوط من اللون الأزرق إلى الأخضر قبل أن تختفي ، بينما عادت التميمة على السطح المسطح لطاولة الحدادة السوداء.

“وإلا سيكون من المستحيل أن يمتلك حداد رئيسي واحد ما يكفي من المانا لإضفاء الكثير من التعاويذ في وقت واحد. سبب آخر لاستخدام بلورات المانا هو أنها مصدر طاقة.”

 

 

‘إنه تماماً كما قالت.’ اندهشت سولوس. ‘أستطيع أن أرى بإحساسي للمانا أن التميمة لديها الآن هالة سحرية قوية. بطريقة ما ، تذكرني بأنفسنا.’

 

 

هز ليث رأسه.

“الآن التميمة جاهزة للسحر. استخدام تعويذة الترابط لا يعني الحاجة إلى إشباع التعاويذ فوراً.”

“إذا كنتم تتذكرون ، يمكن استخدام الأسلحة العنصرية التي صنعتموها خلال الأشهر الثلاثة الماضية فقط مرتين أو ثلاث مرات في اليوم. تسمح الأحجار الكريمة باستخدام تعويذات متعددة في إطار زمني قصير دون إنفاق المانا من المستخدم.”

 

 

“الآن حان دوركم للمحاولة. هذا سحر من المستوى الخامس ، لذا تذكروا أن التعويذة تتطلب منكم إنشاء أكبر عدد ممكن من الخيوط التي يمكنكم التحكم فيها. وكلما زاد العدد ، كان الترابط أفضل. يمكن لحداد رئيسي مثلي إنشاء خيط واحد لكل رونية.”

 

 

 

“في حالتكم ، نظراً لأنها محاولتكم الأولى ، يمكن اعتبار خيط واحد لكل أربع رونيات درجة نجاح ، ولكن فقط إذا كان الربط ناجحاً. يجب أن تمر جميع الخيوط دائماً عبر كلا الهدفين. إذا أخطأ أحدهما ، فستفشل التعويذة. من الذي يريد أن يبدأ أولاً؟”

“كنت سأتحدث عن هذا قبل أن ندرس الإنشاءات ، مثل الغوليم أو الكراغل. ومع ذلك ، لا ضرر من المضي قدماً في وقت مبكر قليلاً. الإجابة هي لا ، لا تدوم. معظم القصص عن الأبطال الذين يجدون معدات أسطورية موضوعة على الأرض هي مجرد قصص.”

—————–

 

ترجمة: Acedia

بعد ذلك ، شرعت الأستاذة وانيمير في تعليمهم تعويذة الترابط قبل تقديم شرح عملي. وضعت تميمة وحجر كريم أخضر داخل دائرة سحرية مصنوعة بالكامل من رونيا القوة. كانت معبأة بإحكام بحيث تشبه تقريباً خط مستقيم.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط