الاكتساح من خلال أسلوب لا يقهر
576 – الاكتساح من خلال أسلوب لا يقهر
“ما هي مشكلة لي شي؟ إن إلحاق الهزيمة بـ دي زو وامتلكه اثني عشر قصوراً جعله بالفعل الرجل رقم واحد في العالم السفلي المقدس، والإمبراطور الخالد في المستقبل ليس مشكلة بالتأكيد. إذا استمر في السير على هذا المنوال، فإنه بالتأكيد سيحقق المناعة. لماذا يدخل مسار الموت الآن؟ ” أضاف خبير بشري آخر.
كان السيد يين يانغ أكثر دهشة بأن لي شي استخدم سلاحا لا مثيل له منذ البداية. كانت المرآة سلاحا على نفس المستوى الذي كانت فيه كنز الحقيقة الإمبراطور الخالد، لذا لم يكن من الممكن إيقاف تقدمه من قبل جسد السيد مهما كانت قوته، فقتله على الفور.
في هذا الوقت، بدا أن المرآة تفتح الباب للعالم الخالد مع اثنين من الخالدين الحقيقيين ينحدران. الخالد الحقيقي الأول كان اليانغ الأقصى بينما الآخر اليين الغامض الذي لا مثيل له. إن شعلة يانغ الخالد يمكن أن تحرق السماوات التسعة في حين أن قوة يين الخالد يمكنه صقل عوالم لا تعد ولا تحصى.
من كان يظن أن هذا قد حدث؟ حتى الآن، لم يستخدم لي قشي سلاحاً قوياً لقتل أعدائه، لكنه الآن أنهى ملكا سماويا بحركة واحدة. إذا لم يستعمل المرآة هذه المرة، فربما لم يفقد السيد حياته على الفور.
سار من خلال هذه العظام البيضاء في هذا الجو الهادئ والمروع. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو خطواته في سحق العظام.
هذا التغيير المفاجئ أذهل المتفرجين. من كان يظن أن لي شي سيقتل شخصًا على الفور بسبب شجار لفظي؟ مثل هذا العمل كان من المحرمات إلى حد كبير لأن هذا كان أقرب إلى إعلان الحرب على بوابة يين يانغ.
هذا التغيير المفاجئ أذهل المتفرجين. من كان يظن أن لي شي سيقتل شخصًا على الفور بسبب شجار لفظي؟ مثل هذا العمل كان من المحرمات إلى حد كبير لأن هذا كان أقرب إلى إعلان الحرب على بوابة يين يانغ.
بعد رؤية وفاة السيد، صاح الخبراء من مدينة الاسلاف الذين كانوا يقفون خلفه مباشرة: “أوقف هجومك!”
بعد رؤية وفاة السيد، صاح الخبراء من مدينة الاسلاف الذين كانوا يقفون خلفه مباشرة: “أوقف هجومك!”
في لحظة واحدة فقط، هاجم عدة عشرات من الخبراء بالكنوز القوية التي أطلقها الجميع باتجاه لي شي.
كان هجومها النهائي مشابهاً للإبادة سماوية أو حتى هجوم شبيه إمبراطور خالد بقوة كاملة!
عبس لي شي ردا على ذلك في الوقت الذي كانت فيه قصوره الاثني عشر تدور بينما أغرق بحر دم يين يانغ في العالم. ساعدت طاقة الدم سلطة المرآة على التخلص من جميع الكنوز المهاجمة. في هذه الأثناء، فعل لي شي بنيته الخاص إلى أقصى حد. الفضاء تذبذب فجأة، وفي لحظة ، ومض لي شي عبر المدفن ليظهر خلف هؤلاء الخبراء.
قتل لي شي عدة عشرات من الخبراء في لحظة وقوبل بصرخة من معسكر مدينة الاسلاف: “الحيوان الصغير، يا للوقاحة!”
ظهر مشهد مذهل أمام الجميع. مع وميض من جسده، انفجرت كل الكنوز مثل الألعاب النارية في ستار الليل، وكانت الانفجارات مصحوبة بأصوات كسر العظام. في اللحظة التي اختف فيه لي شي، فقد الخبراء كل من كنوزهم وكذلك أجسادهم. طار اللحم والدم في كل مكان كما انفجرت أجسادهم.
وصول اثنين من الخالدون الحقيقين يمكن أن يقضي على كل شيء أمامهم. من سيكون قادرا على ردع اليانغ الاقصى واليين الغامض؟
في الأعلى كانت الألعاب النارية الملونة من الكنوز المتفجرة وأسفلها كانت جثث الخبراء تصبح مفرمة اللحم في كل مكان على الأرض. كان هذا المشهد محفزًا جدًا للحواس.
سرعان ما انتشر هذا الخبر، مما دفع جميع المستمعين إلى المجنون. إن إعلانه عن تدمير مدينة الأسلاف أصبح ضئيلًا مقارنة بدخوله مسار الموت.
مع البنيات المزدوجة جنبا إلى جنب مع ضوء المرآة، لا يمكن لأحد أن يفلت من زواله.
سار من خلال هذه العظام البيضاء في هذا الجو الهادئ والمروع. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو خطواته في سحق العظام.
قتل لي شي عدة عشرات من الخبراء في لحظة وقوبل بصرخة من معسكر مدينة الاسلاف: “الحيوان الصغير، يا للوقاحة!”
مزقت هذه الصرخة العالم حيث هرعت العشرات من كبار الشيوخ من الخارج بأضواء ساطعة ملتهبة حول أجسادهم كما لو كانوا آلهة. تسببت قوتهم في ارتجاف الآخرين، وحتى الاسياد السماويين لم يكونوا يقفوا بشكل مستقيم.
مزقت هذه الصرخة العالم حيث هرعت العشرات من كبار الشيوخ من الخارج بأضواء ساطعة ملتهبة حول أجسادهم كما لو كانوا آلهة. تسببت قوتهم في ارتجاف الآخرين، وحتى الاسياد السماويين لم يكونوا يقفوا بشكل مستقيم.
كان لي شي أول من اتخذ تحركاً عندما هرع هؤلاء الرجال من مخيمهم.
كان لي شي أول من اتخذ تحركاً عندما هرع هؤلاء الرجال من مخيمهم.
كانت مذبحة إمبراطورية الهجوم النهائي على كنز حياة الإمبراطور في حين أن الإبادة السماوية كانت الضربة النهائية للكنز الحقيقي للإمبراطور؛ كلاهما كانا هجومين لا يهزمان، ويمكن القول أن قلة قليلة في هذا العالم يمكن أن يطلق العنان للهجمات النهائية من هذه الأسلحة.
رنت المرآة مرة أخرى حيث ظهر القمر الدموي والشمس الذهبية. كما عززت طاقة دمه من تدريبه. في هذه اللحظة، حمل المرآة بكلتا يديه، وأصبح أكثر إشراقًا من عشرة شموس.
كان هجومها النهائي مشابهاً للإبادة سماوية أو حتى هجوم شبيه إمبراطور خالد بقوة كاملة!
كان هجومها النهائي مشابهاً للإبادة سماوية أو حتى هجوم شبيه إمبراطور خالد بقوة كاملة!
بعد رؤية وفاة السيد، صاح الخبراء من مدينة الاسلاف الذين كانوا يقفون خلفه مباشرة: “أوقف هجومك!”
كانت إبادة سماوية الهجوم النهائي لكنز الحقيقة للإمبراطور. مثل هذا الهجوم من شأنه أن يحول النماذج الفاضلة إلى رماد لأنهم كانوا عاجزين ضده.
ظهرت هالة إمبراطورية شاسعة. لم يعد من الممكن أن لا يتسامح أحد من مدينة الأسلاف مع الإذلال وكسر ختمه. هذه الشخصية من مستوى الأسلاف هرعت إلى الأمام مع هالة الإمبراطورية المتصاعدة. من الواضح أنه كان يحمل سلاح إمبراطور.
في هذا الوقت، بدا أن المرآة تفتح الباب للعالم الخالد مع اثنين من الخالدين الحقيقيين ينحدران. الخالد الحقيقي الأول كان اليانغ الأقصى بينما الآخر اليين الغامض الذي لا مثيل له. إن شعلة يانغ الخالد يمكن أن تحرق السماوات التسعة في حين أن قوة يين الخالد يمكنه صقل عوالم لا تعد ولا تحصى.
في فترة قصيرة من الزمن، لم يفهم الكثيرون اختياره فيما يتعلق بالمسار. لقد توصلوا فقط إلى إجابة واحدة محتملة: لقد سئم العيش.
تحت ضغط هذه الضربة التي لا تضاهى، تم قمع كل الملوك السماويين وأدناه منبسطين على الأرض دون أن يتمكنوا من رفع رؤوسهم.
في فترة قصيرة من الزمن، لم يفهم الكثيرون اختياره فيما يتعلق بالمسار. لقد توصلوا فقط إلى إجابة واحدة محتملة: لقد سئم العيش.
أثار صدى هذا الهجوم على كل العوالم. كان المتدربون الآخرون في المقبرة المشؤومة قد ذعروا في عقولهم. يمكن للأسلاف من القوى العظمى أن يستشعروا هذه القوة المدمرة للعالم وأن يصبحوا شاحبين للغاية.
مع البنيات المزدوجة جنبا إلى جنب مع ضوء المرآة، لا يمكن لأحد أن يفلت من زواله.
“هذا جنون. هل هذه مذبحة إمبراطورية أو إبادة سماوية؟ هل يريد أحدهم إطلاق على العوالم الخمسة؟ ” صرخ أحد الأسلاف في رعب.
أثار صدى هذا الهجوم على كل العوالم. كان المتدربون الآخرون في المقبرة المشؤومة قد ذعروا في عقولهم. يمكن للأسلاف من القوى العظمى أن يستشعروا هذه القوة المدمرة للعالم وأن يصبحوا شاحبين للغاية.
كانت مذبحة إمبراطورية الهجوم النهائي على كنز حياة الإمبراطور في حين أن الإبادة السماوية كانت الضربة النهائية للكنز الحقيقي للإمبراطور؛ كلاهما كانا هجومين لا يهزمان، ويمكن القول أن قلة قليلة في هذا العالم يمكن أن يطلق العنان للهجمات النهائية من هذه الأسلحة.
بعد رؤية وفاة السيد، صاح الخبراء من مدينة الاسلاف الذين كانوا يقفون خلفه مباشرة: “أوقف هجومك!”
وصول اثنين من الخالدون الحقيقين يمكن أن يقضي على كل شيء أمامهم. من سيكون قادرا على ردع اليانغ الاقصى واليين الغامض؟
” الحيوان الصغير!” من داخل المعسكر جاءت صرخة غاضبة أخرى.
“الفاصل المتألق ــ الهجوم الذي لا مثيل له للإمبراطور الخالد فاي يانغ! تراجعوا! ” صاح لورد مدينة الاسلاف في خوف بعد رؤية لي شي يطلق العنان لهجوم من المرآة.
كانت مذبحة إمبراطورية الهجوم النهائي على كنز حياة الإمبراطور في حين أن الإبادة السماوية كانت الضربة النهائية للكنز الحقيقي للإمبراطور؛ كلاهما كانا هجومين لا يهزمان، ويمكن القول أن قلة قليلة في هذا العالم يمكن أن يطلق العنان للهجمات النهائية من هذه الأسلحة.
كان قد سمع ذات مرة عن هذا الهجوم. وقد استخدم الإمبراطور الخالد في يانغ هذه الخطوة من قبل لتحطيم عالم الأسلاف.
في لحظة واحدة فقط، هاجم عدة عشرات من الخبراء بالكنوز القوية التي أطلقها الجميع باتجاه لي شي.
ومع ذلك، كان الأوان قد فات. اجتاحهم كل من يين ويانغ وحول كل شيء إلى رماد. تم إبادة العشرات من كبار الشيوخ من مدينة الأسلاف دون أن يتركوا وراءهم أي أثر.
هذا التغيير المفاجئ أذهل المتفرجين. من كان يظن أن لي شي سيقتل شخصًا على الفور بسبب شجار لفظي؟ مثل هذا العمل كان من المحرمات إلى حد كبير لأن هذا كان أقرب إلى إعلان الحرب على بوابة يين يانغ.
بعد هذا الهجوم، دخل لي شي مسار الموت مع هالة استبدادية لا تضاهى كما لو كان لا يمكن وقفه في هذا العالم.
تحت ضغط هذه الضربة التي لا تضاهى، تم قمع كل الملوك السماويين وأدناه منبسطين على الأرض دون أن يتمكنوا من رفع رؤوسهم.
فشل العديد من الخبراء من مدينة الاسلاف في منعه لأنه فتح طريق الدم مثلما قال من قبل.
كان هجومها النهائي مشابهاً للإبادة سماوية أو حتى هجوم شبيه إمبراطور خالد بقوة كاملة!
” الحيوان الصغير!” من داخل المعسكر جاءت صرخة غاضبة أخرى.
فشل العديد من الخبراء من مدينة الاسلاف في منعه لأنه فتح طريق الدم مثلما قال من قبل.
ظهرت هالة إمبراطورية شاسعة. لم يعد من الممكن أن لا يتسامح أحد من مدينة الأسلاف مع الإذلال وكسر ختمه. هذه الشخصية من مستوى الأسلاف هرعت إلى الأمام مع هالة الإمبراطورية المتصاعدة. من الواضح أنه كان يحمل سلاح إمبراطور.
ظهر مشهد مذهل أمام الجميع. مع وميض من جسده، انفجرت كل الكنوز مثل الألعاب النارية في ستار الليل، وكانت الانفجارات مصحوبة بأصوات كسر العظام. في اللحظة التي اختف فيه لي شي، فقد الخبراء كل من كنوزهم وكذلك أجسادهم. طار اللحم والدم في كل مكان كما انفجرت أجسادهم.
“لا، دعه يذهب! لا يستحق الأمر إهدار عمر لمجرد صغير. ” أوقف لورد المدينة فورا السلف الذي حمل سلاح الإمبراطور.
كان قد سمع ذات مرة عن هذا الهجوم. وقد استخدم الإمبراطور الخالد في يانغ هذه الخطوة من قبل لتحطيم عالم الأسلاف.
في هذا الوقت، قد شرع لي شي بالفعل على مسار الموت. استدار لمواجهة السلف ولورد المدينة مع موقف المريح. أزال المرآة ثم نظر إلى السلف القديم قبل أن يتحدث بهدوء: “أنا مشغول مؤقتا بمسار الموت وليس لدي وقت للتحدث معكم. سأدعس مدينة أسلافك عندما أعود! “
من كان يظن أن هذا قد حدث؟ حتى الآن، لم يستخدم لي قشي سلاحاً قوياً لقتل أعدائه، لكنه الآن أنهى ملكا سماويا بحركة واحدة. إذا لم يستعمل المرآة هذه المرة، فربما لم يفقد السيد حياته على الفور.
كان السلف يتقيأ دما من الغضب تقريبا وكان لديه دافع للتقدم للأمام. قتل لي شي ما يقرب من مائة خبير من المدينة في ثانية، حتى أنه لم يجتنب ذروة الملوك السماويين، فكيف لم تكن المدينة غاضبة؟
في لحظة واحدة فقط، هاجم عدة عشرات من الخبراء بالكنوز القوية التي أطلقها الجميع باتجاه لي شي.
ومع ذلك، كان لورد المدينة هادئا بشكل غريب وأجاب: “تجاهله. إذا كان يريد الدخول إلى الجحيم، فليكن. ” كان يحدق بهدوء في لي شي حيث كانت عيناه تستمدان قانونًا عالميًا مرعبًا. منذ أن خطا لي شي على مسار الموت، كان لورد المدينة ينظر إليه كما لو كان ينظر إلى رجل ميت.
كانت إبادة سماوية الهجوم النهائي لكنز الحقيقة للإمبراطور. مثل هذا الهجوم من شأنه أن يحول النماذج الفاضلة إلى رماد لأنهم كانوا عاجزين ضده.
تسبب إعلان لي شي لكل شخص أن يكون مصعوقا. كان متغطرسًا إلى حد القول إنه سيدمر مدينة الاسلاف! كان لي كش الوحيد في الجيل الحالي الذي يجرؤ على نطق هذه الكلمات.
تسبب إعلان لي شي لكل شخص أن يكون مصعوقا. كان متغطرسًا إلى حد القول إنه سيدمر مدينة الاسلاف! كان لي كش الوحيد في الجيل الحالي الذي يجرؤ على نطق هذه الكلمات.
كان لي شي كسولًا جدًا لأن ينظر إلى خصمه واختفي داخل مسار الموت.
في لحظة واحدة فقط، هاجم عدة عشرات من الخبراء بالكنوز القوية التي أطلقها الجميع باتجاه لي شي.
“اذهب إلى الجحيم. لا تخرج أو سأعيدك مرة أخرى! ” لعن السلف الغاضب. كان يرتعش من الغضب لكنه لم يقم بمطاردة بعد رؤية لي شي يسير على مسار الموت.
أثار صدى هذا الهجوم على كل العوالم. كان المتدربون الآخرون في المقبرة المشؤومة قد ذعروا في عقولهم. يمكن للأسلاف من القوى العظمى أن يستشعروا هذه القوة المدمرة للعالم وأن يصبحوا شاحبين للغاية.
كان لورد المدينة هادئا جدا لأنه في عينيه كان لي شي ميتا بالفعل. في نهر الزمان الذي لا نهاية له، لم يكن أحد قد غادر المسار على قيد الحياة؛ حتى العاهل الملكي سيموتون في الداخل.
في الأعلى كانت الألعاب النارية الملونة من الكنوز المتفجرة وأسفلها كانت جثث الخبراء تصبح مفرمة اللحم في كل مكان على الأرض. كان هذا المشهد محفزًا جدًا للحواس.
أما بالنسبة للباقي… فقد كان إعلانه في وقت سابق قد فاجأهم بالفعل، لكن الآن بعد أن رأوا ـــ بأعينهم ـــ دخل مسار الموت، أصبحوا أكثر حيرة. كانوا أول ما فكروا به هو أنه مجنون، وأن هناك مشكلة في دماغه، أو ربما كان قد سئم العيش.
عبس لي شي ردا على ذلك في الوقت الذي كانت فيه قصوره الاثني عشر تدور بينما أغرق بحر دم يين يانغ في العالم. ساعدت طاقة الدم سلطة المرآة على التخلص من جميع الكنوز المهاجمة. في هذه الأثناء، فعل لي شي بنيته الخاص إلى أقصى حد. الفضاء تذبذب فجأة، وفي لحظة ، ومض لي شي عبر المدفن ليظهر خلف هؤلاء الخبراء.
“هل هو مجنون؟” سأل ملك سماوي من الجيل السابق في حين كان في حالة ذهول.
أما بالنسبة للباقي… فقد كان إعلانه في وقت سابق قد فاجأهم بالفعل، لكن الآن بعد أن رأوا ـــ بأعينهم ـــ دخل مسار الموت، أصبحوا أكثر حيرة. كانوا أول ما فكروا به هو أنه مجنون، وأن هناك مشكلة في دماغه، أو ربما كان قد سئم العيش.
يمكن أن يفهموا إذا اختيار مسار الحياة. تجاوز جميع المحاكم بداخل كان رمزا لعبقري أبدي لا يهزم. دخلت دي والى مسار الحياة، لذا بعد أن هزمه، كان من المفهوم أن يدخل لي شي لمسار الحياة كذلك.
في الأعلى كانت الألعاب النارية الملونة من الكنوز المتفجرة وأسفلها كانت جثث الخبراء تصبح مفرمة اللحم في كل مكان على الأرض. كان هذا المشهد محفزًا جدًا للحواس.
ومع ذلك، يبدو أنه مجنون وركض في مسار الموت بدلا من ذلك.
كان السلف يتقيأ دما من الغضب تقريبا وكان لديه دافع للتقدم للأمام. قتل لي شي ما يقرب من مائة خبير من المدينة في ثانية، حتى أنه لم يجتنب ذروة الملوك السماويين، فكيف لم تكن المدينة غاضبة؟
يعلم الجميع أن مسار الموت ليس لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. لم يسمع الناس أبداً عن شخص ما غادره على قيد الحياة، ولا حتى العواهل الالهين الذين لا يهزمون. كانت هذه الوجوديات قادرة على محاربة ثلاثمائة إلى خمسمائة هجوم ضد إمبراطور خالد. فكروا في الأمر، حتى لو مات عاهل ملكي على مسار الموت، فعندئذ لا ينبغي على الآخرين أن يحلموا بالمرور.
عبس لي شي ردا على ذلك في الوقت الذي كانت فيه قصوره الاثني عشر تدور بينما أغرق بحر دم يين يانغ في العالم. ساعدت طاقة الدم سلطة المرآة على التخلص من جميع الكنوز المهاجمة. في هذه الأثناء، فعل لي شي بنيته الخاص إلى أقصى حد. الفضاء تذبذب فجأة، وفي لحظة ، ومض لي شي عبر المدفن ليظهر خلف هؤلاء الخبراء.
سرعان ما انتشر هذا الخبر، مما دفع جميع المستمعين إلى المجنون. إن إعلانه عن تدمير مدينة الأسلاف أصبح ضئيلًا مقارنة بدخوله مسار الموت.
كانت مذبحة إمبراطورية الهجوم النهائي على كنز حياة الإمبراطور في حين أن الإبادة السماوية كانت الضربة النهائية للكنز الحقيقي للإمبراطور؛ كلاهما كانا هجومين لا يهزمان، ويمكن القول أن قلة قليلة في هذا العالم يمكن أن يطلق العنان للهجمات النهائية من هذه الأسلحة.
“يمكن للمرء البقاء على قيد الحياة ضد السماء ولكن ليس بنفسه. ” ندب شخص عظيم بعد سماع هذا: “كان على قيد الحياة وبصحة جيدة لكنه اختار أن يهرع الى مسار الموت. ما هي الا نقطة خارج الانتحار؟
سار من خلال هذه العظام البيضاء في هذا الجو الهادئ والمروع. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو خطواته في سحق العظام.
تنهدت العديد من الشخصيات العظيمة من الجنس البشري في الأسف.
تحت ضغط هذه الضربة التي لا تضاهى، تم قمع كل الملوك السماويين وأدناه منبسطين على الأرض دون أن يتمكنوا من رفع رؤوسهم.
“ما هي مشكلة لي شي؟ إن إلحاق الهزيمة بـ دي زو وامتلكه اثني عشر قصوراً جعله بالفعل الرجل رقم واحد في العالم السفلي المقدس، والإمبراطور الخالد في المستقبل ليس مشكلة بالتأكيد. إذا استمر في السير على هذا المنوال، فإنه بالتأكيد سيحقق المناعة. لماذا يدخل مسار الموت الآن؟ ” أضاف خبير بشري آخر.
أما بالنسبة للباقي… فقد كان إعلانه في وقت سابق قد فاجأهم بالفعل، لكن الآن بعد أن رأوا ـــ بأعينهم ـــ دخل مسار الموت، أصبحوا أكثر حيرة. كانوا أول ما فكروا به هو أنه مجنون، وأن هناك مشكلة في دماغه، أو ربما كان قد سئم العيش.
في فترة قصيرة من الزمن، لم يفهم الكثيرون اختياره فيما يتعلق بالمسار. لقد توصلوا فقط إلى إجابة واحدة محتملة: لقد سئم العيش.
رنت المرآة مرة أخرى حيث ظهر القمر الدموي والشمس الذهبية. كما عززت طاقة دمه من تدريبه. في هذه اللحظة، حمل المرآة بكلتا يديه، وأصبح أكثر إشراقًا من عشرة شموس.
بينما ارتبك الأخرون، كان لي شي يسير على مسار الموت.
كان لي شي أول من اتخذ تحركاً عندما هرع هؤلاء الرجال من مخيمهم.
كان مسار الموت صامتا ومغطى بسحابة مخيفة. كلما تابع ببطء أكثر كلما أصبحت الجثث الموجودة تحت قدميه أكثر عددا. كان من الواضح أنهم كانوا شخصيات عظيمة عندما كانوا أحياء؛ حتى يمكن العثور على بقايا من النماذج الفاضلة.
” الحيوان الصغير!” من داخل المعسكر جاءت صرخة غاضبة أخرى.
سار من خلال هذه العظام البيضاء في هذا الجو الهادئ والمروع. كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو خطواته في سحق العظام.
576 – الاكتساح من خلال أسلوب لا يقهر
ومع ذلك، كان الأوان قد فات. اجتاحهم كل من يين ويانغ وحول كل شيء إلى رماد. تم إبادة العشرات من كبار الشيوخ من مدينة الأسلاف دون أن يتركوا وراءهم أي أثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
