إستكشاف شارع فيردي
335: إستكشاف شارع فيردي
تم ضغط الشكل مقابل الحائط في زاوية الدرج، وكان ظهره يواجه كلاين. شعره الأسود كان كثيف لدرجة أنه كان يغطي رقبته تقريبًا.
“الشهوة” كان التسلسل 6 من مسار الشيطانة. حصل كلاين على تراكيبته الكاملة عندما قام بتوجيه روح السيدة شارون. على الرغم من أنه كان من الصعب تذكر التفاصيل الدقيقة، وكان عليه الاعتماد على مساعدة التكهن بالحلم لاستعادة الذاكرة، فإن مجرد سماع المكون الرئيسي كان كافياً لمنحه إحساساً بالألفة وجعله يشكل صلة.
اعتبرت غدة حرير عنكبوت أرملة سوداء بالغة بالفعل غالية الثمن نسبيًا ومكون تجاوز نادر. كانت مشابهة تمامًا للغدة النخامية المتحولة الصياد الألف وجه وخصائص ظل بشري البشرة التي إحتاجها كلاين من أجل الصعود إلى التسلسل 6. كانت تكافئ تقريبًا تكلفة نصف منزل في العاصمة، لذا فإن المشتري لم يتلق ردا مرضيا.
قبل توقف مترو الأنفاق البخاري – أكثر وسائل النقل اقتصادا – عن العمل، وصل كلاين إلى جنوب الجسر قبل أن ينتقل إلى عربة نقل عامة ووصل بالقرب من شارع فيردي.
لم يستطع إلا إلقاء نظرة على المشتري، مؤكدا أنه كان ذكر من حيث لون البشرة، والشكل، والصوت، وميزات الوجه غير المقنعة.
سقط رأس الشكل من عنقه وضرب الدرج الخشبي.
‘التسلسل قبل شيطانة الشهوة هو الساحرة. بغض النظر عن جنسهم، طالما أنهم يجتازون ذلك، سيصبحون جميعًا نساء. من الواضح أن هذا الشخص ليس واحد… لم يصبح ساحرع بعد، فلماذا يشتري المكون الرئيسي لشيطانة الشهوة؟ حسنًا… هل يمكن أن يكون يساعد شخص ما في شرائه؟ هل هو حليف لساحرة ما أم تابع مخلص؟’
‘ومع ذلك، كمنظمة سرية قديمة نوعًا ما، لا ينبغي أن طائفة الشيطانة تفتقر إلى المكونات المقابلة. مع تصرفهم الطبيعي، سيكون من الطبيعي بالنسبة لهم استخدام خصائص المتجاوز التي تركها الأعضاء السابقون لصنع الجرعات… هل فقدت الساحرة وراء المشتري اتصالها بالمنظمة؟’
‘ومع ذلك، كمنظمة سرية قديمة نوعًا ما، لا ينبغي أن طائفة الشيطانة تفتقر إلى المكونات المقابلة. مع تصرفهم الطبيعي، سيكون من الطبيعي بالنسبة لهم استخدام خصائص المتجاوز التي تركها الأعضاء السابقون لصنع الجرعات… هل فقدت الساحرة وراء المشتري اتصالها بالمنظمة؟’
لم يجلب المفتاح الرئيسي، خوفًا من أن يتسبب الغرض في حدوث تفاعل تسلسلي غير طبيعي هنا.
بعد ذلك، حمل صافرة أزيك النحاسية، وأخرجها، وهزها، وألقى بها في الهواء فوق الدرج!
بهذه الأفكار، كان لدى كلاين دافع لتتبعه.
لف كلاين المنطقة ولاحظ وضع الوحدة 32. مشى إلى جانبها، وتسلق إلى الطابق الثاني، ودخل بسهولة داخل الهدف من باب الشرفة التي لم يكن من الممكن إغلاقها من قبل اللص من قبل.
كان الوقت بالفعل متأخر من الليل، وكان رذاذ خفيف يملأ باكلوند. بالكاد كان هناك أي مشاة في الشارع، وكان الضوء من مصابيح الغاز مشوشًا بواسطة السائل الموجود على الزجاج، مما جعل كل شيء يبدو وكأنه حلم.
ومع ذلك، بعد دراسة متأنية، تخلى عن هذه الفكرة. حتى مع تجاهل سؤال حول كيف يمكنه تجاوز التدابير الوقائية لعين الحكمة وتحديد أثار الطرف الآخر، فقط حقيقة أن وضع الطرف الآخر كان غير معروف، ومع عدم وجود وقت لديه لأداء العرافة، كان كافياً له لأن يختار اتباع رغبات قلبه.
كان هدفه 32 شارع فيردي الذي كان جنوب الجسر. كان المكان الذي وجد فيه اللص المفتاح الرئيسي!
‘ماذا لو لم يكن هناك ساحرة واحدة فقط، ولكن متجاوز أقوى بكثير؟’
‘علاوة على ذلك، من الجيد أن تتقدم الساحرات إلى شيطانة الشهوة. قد اتسبب الأولى في كوارث وتؤذي الكثير من الأبرياء، ولكن بمجرد تقدمهم إلى الأخير، سيركز هدفهم الشهوة. بعبارات بسيطة، سيكون المجتمع أقل خطورة…’ تمتم كلاين.
اعتبرت غدة حرير عنكبوت أرملة سوداء بالغة بالفعل غالية الثمن نسبيًا ومكون تجاوز نادر. كانت مشابهة تمامًا للغدة النخامية المتحولة الصياد الألف وجه وخصائص ظل بشري البشرة التي إحتاجها كلاين من أجل الصعود إلى التسلسل 6. كانت تكافئ تقريبًا تكلفة نصف منزل في العاصمة، لذا فإن المشتري لم يتلق ردا مرضيا.
على وجه الدقة، لم يستجب أحد.
خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. بعد السير على الدرج، وصل إلى الأرض.
‘هذا يعني أن قدرتى الخاصة لا يمكنها إلا مقاومة غزو قوى التجاوز من خلال استخدام قوى التجاوز مثل الأحلام والتوجيه الروحي، أو لكي أدرك أن البيئة التي أعيش فيها لا تنتمي إلى العالم الحقيقي… ما زلت سأتأثر بالهلوسة…’ أخرج كلاين صندوق أعواد الثقاب الخاصة به وأخرج بضع أعواد بيده الحاملة للمسدس.
سقط جو التجمع صامتًا حتى بدأ الصيدلي ممتلئ الجسم في بيع الدواء الذي أحضره.
‘هل يمكن أن المفتاح الرئيسي كان الواقع يختم “الخطر” هنا، وعندما تم إزالته، تم تحرير الفوضى؟’ قام كلاين بسحب مسدسه، وتعديل الغرف إلى وضع إطلاق النار، مصوبا المسدس. صعد الدرج إلى الجثة.
بعد التجارب السابقة، حصل على عدد غير قليل من العملاء المتكررين. في أقل من ثلاث دقائق، قام ببيع جميع السلع التي أمكنه بيعها وجمع أكثر من خمسين جنيهًا نقدًا.
عندما أعلن عين الحكمة نهاية الاجتماع، غادر كل مشارك من مقاطع مختلفة بتراتيب مختلفة وعلى فترات مختلفة.
بعد ذلك، حمل صافرة أزيك النحاسية، وأخرجها، وهزها، وألقى بها في الهواء فوق الدرج!
عندما نظر كلاين حوله، رأى أن الأمور أصبحت مختلفة بشكل كبير الآن. على سبيل المثال، لم يتم فصل رأس الجثة عن جسمها. لقد خنق نفسه بيديه.
كان كلاين في المنتصف، وبعد أن وصل إلى شارع منعزل، خلع تنكره وانطلق فورًا إلى القسم الشرقي، ووصل إلى شارع النخيل الأسود في تلك الليلة الباردة وذات الرائحة الكريهة. في الطريق، اشترى حافظة مسدس تحت الإبط. دخل شقة الغرفة الوحيدة المستأجرة خاصته.
بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قام كلاين بتقويم جسمه ونزل الدرج بعناية. على الرغم من أنه كان يقف على سلم خشبي، إلا أنه لم يصدر أي أصوات صرير.
كان كلاين في المنتصف، وبعد أن وصل إلى شارع منعزل، خلع تنكره وانطلق فورًا إلى القسم الشرقي، ووصل إلى شارع النخيل الأسود في تلك الليلة الباردة وذات الرائحة الكريهة. في الطريق، اشترى حافظة مسدس تحت الإبط. دخل شقة الغرفة الوحيدة المستأجرة خاصته.
دون أخذ استراحة، أخرج مسدسه وفتح الصندوق المعدني الذي يحتوي على رصاص التجاوز. ثم أخرج رصاصتين مطهرتين، واثنين من طلقات صيد الشياطين، ورصاصة طرد أرواح شريرة. ثم قام بتحميلها واحدة تلو الآخر في الغرف.
عندما نظر كلاين حوله، رأى أن الأمور أصبحت مختلفة بشكل كبير الآن. على سبيل المثال، لم يتم فصل رأس الجثة عن جسمها. لقد خنق نفسه بيديه.
أخذ وضعية، واختبر الشعور وما إذا كان يمكنه إطلاق النار بشكل طبيعي. أدخل كلاين المسدس في إبطه وانشغل بنفسه مع تحضيرات أخرى.
رنغ!
لم يجلب المفتاح الرئيسي، خوفًا من أن يتسبب الغرض في حدوث تفاعل تسلسلي غير طبيعي هنا.
على سبيل المثال، تحقق لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء غير عادي حول العين السوداء بالكامل في علبة السيجار الحديدي. كما وضع صافرة أزيك النحاسية في الصندوق المعدني الذي قد إحتوى على الرصاص، وبمساعدة مسحوق الليل المقدش، أنشأ جدارًا محكمًا من الروحانية موضوع على سطح الصندوق، واستكمل حماية صافرة النحاس القديمة الدقيقة.
كان الوقت بالفعل متأخر من الليل، وكان رذاذ خفيف يملأ باكلوند. بالكاد كان هناك أي مشاة في الشارع، وكان الضوء من مصابيح الغاز مشوشًا بواسطة السائل الموجود على الزجاج، مما جعل كل شيء يبدو وكأنه حلم.
بعد التأكد من أشكال ومواضع التمائم الثلاثة، توجه كلاين فوق الضباب الرمادي للعرافة. ثم، وضع قبعته وخرج مرة أخرى.
بمساعدة ضوء القمر القرمزي الذي لمع من الشرفة، رأى كلاين أنه تم فتح جميع الأبواب. ألقيت جميع أنواع الأغراض على الأرض في حالة من الفوضى.
كان هدفه 32 شارع فيردي الذي كان جنوب الجسر. كان المكان الذي وجد فيه اللص المفتاح الرئيسي!
335: إستكشاف شارع فيردي
قد تكون هناك أدلة على تركيبة المبتدئ أو أدلة على الأغراض ذات الصلة هناك. لقد كان مكان لطالما أراد كلاين استكشافه، لكنه اشتبه في أن الرجل الذي مات وفاة مأساوية تحول إلى مخلوق شبيه بالروح. لم يجرؤ على اتخاذ إجراء حتى اشترى رصاصات التطهير.
طارت رصاصة ذهبية شاحبة مطهرة وضربت بدقة ذلك الشيء البارد وغير الواضح.
لاعب الخفة لا يؤدي أبدا حينما لا يكون غير مستعد!
ابتسم كلاين، رفع يده اليمنى، استهدف الصافرة النحاسية، وسحب الزناد. قال بهدوء، “وداعا”.
قبل توقف مترو الأنفاق البخاري – أكثر وسائل النقل اقتصادا – عن العمل، وصل كلاين إلى جنوب الجسر قبل أن ينتقل إلى عربة نقل عامة ووصل بالقرب من شارع فيردي.
قد تكون هناك أدلة على تركيبة المبتدئ أو أدلة على الأغراض ذات الصلة هناك. لقد كان مكان لطالما أراد كلاين استكشافه، لكنه اشتبه في أن الرجل الذي مات وفاة مأساوية تحول إلى مخلوق شبيه بالروح. لم يجرؤ على اتخاذ إجراء حتى اشترى رصاصات التطهير.
فرقع كلاين أصابعه، وارتفع لهب أحمر من خلفه، مرتفعا نحو السقف.
كان الوقت بالفعل متأخر من الليل، وكان رذاذ خفيف يملأ باكلوند. بالكاد كان هناك أي مشاة في الشارع، وكان الضوء من مصابيح الغاز مشوشًا بواسطة السائل الموجود على الزجاج، مما جعل كل شيء يبدو وكأنه حلم.
‘هذا هو الطابق الثاني!’
لف كلاين المنطقة ولاحظ وضع الوحدة 32. مشى إلى جانبها، وتسلق إلى الطابق الثاني، ودخل بسهولة داخل الهدف من باب الشرفة التي لم يكن من الممكن إغلاقها من قبل اللص من قبل.
لم يستطع إلا إلقاء نظرة على المشتري، مؤكدا أنه كان ذكر من حيث لون البشرة، والشكل، والصوت، وميزات الوجه غير المقنعة.
لاعب الخفة لا يؤدي أبدا حينما لا يكون غير مستعد!
لم يجلب المفتاح الرئيسي، خوفًا من أن يتسبب الغرض في حدوث تفاعل تسلسلي غير طبيعي هنا.
وسط الإضاءة الضبابية، الضعيفة، والوهمية، كانت عيون الشكل منتفخة من مآخذها، مليئة بالخوف.
كان تصميم المنزل طبيعيًا جدًا. ممر يربط بين الشرفتين يمر عبر الطابق الثاني بأكمله. كانت هناك غرف نوم وحمام ومقصورة تشمس وغرفة نشاط موجودة على الجوانب.
كان كلاين في المنتصف، وبعد أن وصل إلى شارع منعزل، خلع تنكره وانطلق فورًا إلى القسم الشرقي، ووصل إلى شارع النخيل الأسود في تلك الليلة الباردة وذات الرائحة الكريهة. في الطريق، اشترى حافظة مسدس تحت الإبط. دخل شقة الغرفة الوحيدة المستأجرة خاصته.
بمساعدة ضوء القمر القرمزي الذي لمع من الشرفة، رأى كلاين أنه تم فتح جميع الأبواب. ألقيت جميع أنواع الأغراض على الأرض في حالة من الفوضى.
بمساعدة ضوء القمر القرمزي الذي لمع من الشرفة، رأى كلاين أنه تم فتح جميع الأبواب. ألقيت جميع أنواع الأغراض على الأرض في حالة من الفوضى.
‘يجب أن تكون النتيجة من اللص من قبل. لم يستطع أخذ جميع الأغراض، لذلك لم يكن بإمكانه سوى البحث عن الأشياء الأكثر قيمة… ومع ذلك، مع المفتاح الرئيسي، ليست هناك حاجة له لفتح الأبواب…’ ذهب كلاين عبر الغرف، واحدة تلو الآخرى، يبحث عن الأشياء التي قد تشارك في الغوامض.
كان كلاين في المنتصف، وبعد أن وصل إلى شارع منعزل، خلع تنكره وانطلق فورًا إلى القسم الشرقي، ووصل إلى شارع النخيل الأسود في تلك الليلة الباردة وذات الرائحة الكريهة. في الطريق، اشترى حافظة مسدس تحت الإبط. دخل شقة الغرفة الوحيدة المستأجرة خاصته.
بعد فترة غير معروفة، وصل كلاين ذو القفازات السوداء إلى الدرج دون أي نجاح.
بانغ!
بينا قام بخطوتين إلى الأمام، ظهر شكل أمامه فجأة!
لف كلاين المنطقة ولاحظ وضع الوحدة 32. مشى إلى جانبها، وتسلق إلى الطابق الثاني، ودخل بسهولة داخل الهدف من باب الشرفة التي لم يكن من الممكن إغلاقها من قبل اللص من قبل.
تم ضغط الشكل مقابل الحائط في زاوية الدرج، وكان ظهره يواجه كلاين. شعره الأسود كان كثيف لدرجة أنه كان يغطي رقبته تقريبًا.
دون أخذ استراحة، أخرج مسدسه وفتح الصندوق المعدني الذي يحتوي على رصاص التجاوز. ثم أخرج رصاصتين مطهرتين، واثنين من طلقات صيد الشياطين، ورصاصة طرد أرواح شريرة. ثم قام بتحميلها واحدة تلو الآخر في الغرف.
كلاين، الذي نشط منذ فترة طويلة رؤيته الروحية لم يكن لديه وقت للدراسة، لأن الشكل تحرك فجأة!
لقد صرّت رقبته وهو يدير رأسه بينما ظل ظهره في مواجهة الطابق الثاني!
وسط الإضاءة الضبابية، الضعيفة، والوهمية، كانت عيون الشكل منتفخة من مآخذها، مليئة بالخوف.
رنغ!
ثوود! ثوود!
أخذ وضعية، واختبر الشعور وما إذا كان يمكنه إطلاق النار بشكل طبيعي. أدخل كلاين المسدس في إبطه وانشغل بنفسه مع تحضيرات أخرى.
لف كلاين المنطقة ولاحظ وضع الوحدة 32. مشى إلى جانبها، وتسلق إلى الطابق الثاني، ودخل بسهولة داخل الهدف من باب الشرفة التي لم يكن من الممكن إغلاقها من قبل اللص من قبل.
أصابت مقلتا العين الأرض.
بانغ!
بعد فترة غير معروفة، وصل كلاين ذو القفازات السوداء إلى الدرج دون أي نجاح.
طارت رصاصة ذهبية شاحبة مطهرة وضربت بدقة ذلك الشيء البارد وغير الواضح.
سقط رأس الشكل من عنقه وضرب الدرج الخشبي.
بهذه الأفكار، كان لدى كلاين دافع لتتبعه.
‘لقد مات منذ وقت طويلا. إنه بدون أي توهج روحاني…’ راقب كلاين وحكم عليه بهدوء، وكأن ما حدث للتو كان مهزلة.
‘علاوة على ذلك، من الجيد أن تتقدم الساحرات إلى شيطانة الشهوة. قد اتسبب الأولى في كوارث وتؤذي الكثير من الأبرياء، ولكن بمجرد تقدمهم إلى الأخير، سيركز هدفهم الشهوة. بعبارات بسيطة، سيكون المجتمع أقل خطورة…’ تمتم كلاين.
طارت رصاصة ذهبية شاحبة مطهرة وضربت بدقة ذلك الشيء البارد وغير الواضح.
خمن من تفاصيل ثياب الرجل السوداء القديمة وعدد الغرف المفتوحة في الطابق الثاني، وقرر أن هذا كان لص آخر، قام بزيارة المنزل بعد اللص السابق.
في هذه اللحظة، هبت رياح باردة على الجزء الخلفي من رقبته، مما جعل شعره يقف على نهايته.
وسط الإضاءة الضبابية، الضعيفة، والوهمية، كانت عيون الشكل منتفخة من مآخذها، مليئة بالخوف.
‘لسوء الحظ، لم يكن محظوظًا.’
خمن من تفاصيل ثياب الرجل السوداء القديمة وعدد الغرف المفتوحة في الطابق الثاني، وقرر أن هذا كان لص آخر، قام بزيارة المنزل بعد اللص السابق.
‘هل يمكن أن المفتاح الرئيسي كان الواقع يختم “الخطر” هنا، وعندما تم إزالته، تم تحرير الفوضى؟’ قام كلاين بسحب مسدسه، وتعديل الغرف إلى وضع إطلاق النار، مصوبا المسدس. صعد الدرج إلى الجثة.
أمامه كان ممر يربط بين الجانبين. لمع ضوء القمر القرمزي للداخل، محددا مخطط الشرفة. كانت الأبواب على جانبي الممر مفتوحة على مصراعيها، وكشفت عن مشهد فوضوي من العناصر المتناثرة. لم يكن هناك غرفة معيشة أو غرفة طعام أو مطبخ هنا.
في إحساسه الروحي، قفزت كتلة شريرة وباردة مثل كلب يجلب الكرة وهي تنقض في صافرة أزيك النحاسية!
لقد جلس القرفصاء وفحصها لفترة وجيزة، لكنه لم يجد أي شيء آخر سوى حقيقة أن رقبته كانت ملتوية.
ومع ذلك، بعد دراسة متأنية، تخلى عن هذه الفكرة. حتى مع تجاهل سؤال حول كيف يمكنه تجاوز التدابير الوقائية لعين الحكمة وتحديد أثار الطرف الآخر، فقط حقيقة أن وضع الطرف الآخر كان غير معروف، ومع عدم وجود وقت لديه لأداء العرافة، كان كافياً له لأن يختار اتباع رغبات قلبه.
قبل توقف مترو الأنفاق البخاري – أكثر وسائل النقل اقتصادا – عن العمل، وصل كلاين إلى جنوب الجسر قبل أن ينتقل إلى عربة نقل عامة ووصل بالقرب من شارع فيردي.
بعد التفكير لبضع ثوانٍ، قام كلاين بتقويم جسمه ونزل الدرج بعناية. على الرغم من أنه كان يقف على سلم خشبي، إلا أنه لم يصدر أي أصوات صرير.
‘يجب أن تكون النتيجة من اللص من قبل. لم يستطع أخذ جميع الأغراض، لذلك لم يكن بإمكانه سوى البحث عن الأشياء الأكثر قيمة… ومع ذلك، مع المفتاح الرئيسي، ليست هناك حاجة له لفتح الأبواب…’ ذهب كلاين عبر الغرف، واحدة تلو الآخرى، يبحث عن الأشياء التي قد تشارك في الغوامض.
خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. بعد السير على الدرج، وصل إلى الأرض.
عندما نظر كلاين حوله، رأى أن الأمور أصبحت مختلفة بشكل كبير الآن. على سبيل المثال، لم يتم فصل رأس الجثة عن جسمها. لقد خنق نفسه بيديه.
أمامه كان ممر يربط بين الجانبين. لمع ضوء القمر القرمزي للداخل، محددا مخطط الشرفة. كانت الأبواب على جانبي الممر مفتوحة على مصراعيها، وكشفت عن مشهد فوضوي من العناصر المتناثرة. لم يكن هناك غرفة معيشة أو غرفة طعام أو مطبخ هنا.
خمن من تفاصيل ثياب الرجل السوداء القديمة وعدد الغرف المفتوحة في الطابق الثاني، وقرر أن هذا كان لص آخر، قام بزيارة المنزل بعد اللص السابق.
‘هذا هو الطابق الثاني!’
نزل كلاين من الطابق الثاني فقط ليجد نفسه في الطابق الثاني!
‘التسلسل قبل شيطانة الشهوة هو الساحرة. بغض النظر عن جنسهم، طالما أنهم يجتازون ذلك، سيصبحون جميعًا نساء. من الواضح أن هذا الشخص ليس واحد… لم يصبح ساحرع بعد، فلماذا يشتري المكون الرئيسي لشيطانة الشهوة؟ حسنًا… هل يمكن أن يكون يساعد شخص ما في شرائه؟ هل هو حليف لساحرة ما أم تابع مخلص؟’
طوال العملية بأكملها، لم يكتشف أي شيء خارج عن المألوف!
‘هل يمكن أن المفتاح الرئيسي كان الواقع يختم “الخطر” هنا، وعندما تم إزالته، تم تحرير الفوضى؟’ قام كلاين بسحب مسدسه، وتعديل الغرف إلى وضع إطلاق النار، مصوبا المسدس. صعد الدرج إلى الجثة.
نزل كلاين من الطابق الثاني فقط ليجد نفسه في الطابق الثاني!
لم يشعر كلاين بالذعر بينما استدار ببطء. خلفه، كان هناك سلم يؤدي إلى الأسفل!
‘هذا يعني أن قدرتى الخاصة لا يمكنها إلا مقاومة غزو قوى التجاوز من خلال استخدام قوى التجاوز مثل الأحلام والتوجيه الروحي، أو لكي أدرك أن البيئة التي أعيش فيها لا تنتمي إلى العالم الحقيقي… ما زلت سأتأثر بالهلوسة…’ أخرج كلاين صندوق أعواد الثقاب الخاصة به وأخرج بضع أعواد بيده الحاملة للمسدس.
متابعا لثأسفل، راميا عود ثقاب كل بضع خطوات.
مرة أخرى، جاء كلاين إلى زاوية الدرج ورأى الجثة الميتة ورأسها المنفصل عن جسدها.
لقد بدا وكأن اللهب كان وحش يظهر أنيابه ويلوح بمخالبه، لكن اللهب لم يحرق أي شيء.
أخذ وضعية، واختبر الشعور وما إذا كان يمكنه إطلاق النار بشكل طبيعي. أدخل كلاين المسدس في إبطه وانشغل بنفسه مع تحضيرات أخرى.
في هذه اللحظة، هبت رياح باردة على الجزء الخلفي من رقبته، مما جعل شعره يقف على نهايته.
كلاين، الذي نشط منذ فترة طويلة رؤيته الروحية لم يكن لديه وقت للدراسة، لأن الشكل تحرك فجأة!
بااا!
فرقع كلاين أصابعه، وارتفع لهب أحمر من خلفه، مرتفعا نحو السقف.
في إحساسه الروحي، قفزت كتلة شريرة وباردة مثل كلب يجلب الكرة وهي تنقض في صافرة أزيك النحاسية!
طوال العملية بأكملها، لم يكتشف أي شيء خارج عن المألوف!
لقد بدا وكأن اللهب كان وحش يظهر أنيابه ويلوح بمخالبه، لكن اللهب لم يحرق أي شيء.
‘هذا يعني أن قدرتى الخاصة لا يمكنها إلا مقاومة غزو قوى التجاوز من خلال استخدام قوى التجاوز مثل الأحلام والتوجيه الروحي، أو لكي أدرك أن البيئة التي أعيش فيها لا تنتمي إلى العالم الحقيقي… ما زلت سأتأثر بالهلوسة…’ أخرج كلاين صندوق أعواد الثقاب الخاصة به وأخرج بضع أعواد بيده الحاملة للمسدس.
كان كلاين على وشك الالتفاف والنظر مع رؤيته الروحية عندما تجمد جسده فجأة، كما لو كان قد سقط في بحيرة متجمدة في الشتاء.
تحت الضوء الساطع والدافئ، اختفت كل البرودة والشر بسرعة.
لم يستطع إلا أن يرتجف بينما إمتدت يده اليسرى ببطء إلى عنقه وبينما حاول “إيقافها” بالقوة.
بااا!
في تلك اللحظة، تنهد كلاين بهدوء.
‘هيه، الأمر سهل حقًا عندما تكون مستعدًا…’ ضحك كلاين ونزل الدرج مرة أخرى. لقد وصل بنجاح إلى الطابق الأول والتقط صافرة أزيك النحاسية. ثم قام بأرجحتها مرتين لمعرفة ما إذا كان هناك أي أرواح أو ظلال أخرى هنا.
لقد أجبر يده اليسرى في جيبه، وأزال جدار الروحانية، وفتح الصندوق المعدني الذي يحتوي على الرصاصات.
بعد ذلك، حمل صافرة أزيك النحاسية، وأخرجها، وهزها، وألقى بها في الهواء فوق الدرج!
في لحظة تقريبا، شعر بالبرد والصلابة في جسده تختفي.
عندما أعلن عين الحكمة نهاية الاجتماع، غادر كل مشارك من مقاطع مختلفة بتراتيب مختلفة وعلى فترات مختلفة.
وبينما سار على درج السلالم وذهب من خلال باب، رأى الصورة التي رآها في عرافة حلمه. رأى دفتر الملاحظات البني على الطاولة الطويلة.
في إحساسه الروحي، قفزت كتلة شريرة وباردة مثل كلب يجلب الكرة وهي تنقض في صافرة أزيك النحاسية!
كان هدفه 32 شارع فيردي الذي كان جنوب الجسر. كان المكان الذي وجد فيه اللص المفتاح الرئيسي!
ابتسم كلاين، رفع يده اليمنى، استهدف الصافرة النحاسية، وسحب الزناد. قال بهدوء، “وداعا”.
‘لقد مات منذ وقت طويلا. إنه بدون أي توهج روحاني…’ راقب كلاين وحكم عليه بهدوء، وكأن ما حدث للتو كان مهزلة.
بهذه الأفكار، كان لدى كلاين دافع لتتبعه.
بانغ!
عندما نظر كلاين حوله، رأى أن الأمور أصبحت مختلفة بشكل كبير الآن. على سبيل المثال، لم يتم فصل رأس الجثة عن جسمها. لقد خنق نفسه بيديه.
طارت رصاصة ذهبية شاحبة مطهرة وضربت بدقة ذلك الشيء البارد وغير الواضح.
قد تكون هناك أدلة على تركيبة المبتدئ أو أدلة على الأغراض ذات الصلة هناك. لقد كان مكان لطالما أراد كلاين استكشافه، لكنه اشتبه في أن الرجل الذي مات وفاة مأساوية تحول إلى مخلوق شبيه بالروح. لم يجرؤ على اتخاذ إجراء حتى اشترى رصاصات التطهير.
ظهر صوت صراخ يتخثر له الدم بينما رسمت النيران الذهبية صورة ظلية لإنسان في الجو!
‘لقد مات منذ وقت طويلا. إنه بدون أي توهج روحاني…’ راقب كلاين وحكم عليه بهدوء، وكأن ما حدث للتو كان مهزلة.
تحت الضوء الساطع والدافئ، اختفت كل البرودة والشر بسرعة.
وبينما سار على درج السلالم وذهب من خلال باب، رأى الصورة التي رآها في عرافة حلمه. رأى دفتر الملاحظات البني على الطاولة الطويلة.
لقد بدا وكأن اللهب كان وحش يظهر أنيابه ويلوح بمخالبه، لكن اللهب لم يحرق أي شيء.
رنغ!
على وجه الدقة، لم يستجب أحد.
قد تكون هناك أدلة على تركيبة المبتدئ أو أدلة على الأغراض ذات الصلة هناك. لقد كان مكان لطالما أراد كلاين استكشافه، لكنه اشتبه في أن الرجل الذي مات وفاة مأساوية تحول إلى مخلوق شبيه بالروح. لم يجرؤ على اتخاذ إجراء حتى اشترى رصاصات التطهير.
سقطت صافرة أزيك النحاسية هبطت على الأرض، ارتدت عدة مرات، وتدحرجت إلى غرفة المعيشة في الطابق الأول.
لقد أجبر يده اليسرى في جيبه، وأزال جدار الروحانية، وفتح الصندوق المعدني الذي يحتوي على الرصاصات.
سقطت صافرة أزيك النحاسية هبطت على الأرض، ارتدت عدة مرات، وتدحرجت إلى غرفة المعيشة في الطابق الأول.
عندما نظر كلاين حوله، رأى أن الأمور أصبحت مختلفة بشكل كبير الآن. على سبيل المثال، لم يتم فصل رأس الجثة عن جسمها. لقد خنق نفسه بيديه.
‘التسلسل قبل شيطانة الشهوة هو الساحرة. بغض النظر عن جنسهم، طالما أنهم يجتازون ذلك، سيصبحون جميعًا نساء. من الواضح أن هذا الشخص ليس واحد… لم يصبح ساحرع بعد، فلماذا يشتري المكون الرئيسي لشيطانة الشهوة؟ حسنًا… هل يمكن أن يكون يساعد شخص ما في شرائه؟ هل هو حليف لساحرة ما أم تابع مخلص؟’
في لحظة تقريبا، شعر بالبرد والصلابة في جسده تختفي.
‘هيه، الأمر سهل حقًا عندما تكون مستعدًا…’ ضحك كلاين ونزل الدرج مرة أخرى. لقد وصل بنجاح إلى الطابق الأول والتقط صافرة أزيك النحاسية. ثم قام بأرجحتها مرتين لمعرفة ما إذا كان هناك أي أرواح أو ظلال أخرى هنا.
أمامه كان ممر يربط بين الجانبين. لمع ضوء القمر القرمزي للداخل، محددا مخطط الشرفة. كانت الأبواب على جانبي الممر مفتوحة على مصراعيها، وكشفت عن مشهد فوضوي من العناصر المتناثرة. لم يكن هناك غرفة معيشة أو غرفة طعام أو مطبخ هنا.
بعد التأكد من عدم وجود المزيد من المشاكل، قرر التوجه مباشرة إلى الطابق السفلي.
‘هذا هو الطابق الثاني!’
لقد جلس القرفصاء وفحصها لفترة وجيزة، لكنه لم يجد أي شيء آخر سوى حقيقة أن رقبته كانت ملتوية.
وبينما سار على درج السلالم وذهب من خلال باب، رأى الصورة التي رآها في عرافة حلمه. رأى دفتر الملاحظات البني على الطاولة الطويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
