بدء التنفيذ 2
الفصل 276 بدء التنفيذ 2
أثناء التنقل بين الغرف والممرات المختلفة ، كان بإمكانهم رؤية أنه على عكس الطابق الأرضي ، كان باقي المنزل لا يزال مفروشاً بالكامل. كل شيء من اللوحات إلى النسيج كان ذا قيمة كبيرة ، لكن تم تجميعها بلا ذوق.
أشار ليث لمن يقف خلفه بالتوقف ، ومسح المكان باستخدام رؤية الحياة.
‘ماذا؟ أستطيع أن أشعر بالوجود المستمر لسحر الشفاء المنبثق منهم. يمكنني حتى شم رائحة آثار الصابون القادمة من أجسادهم. شخص ما كان يعتني بهم جيداً ، لكن لماذا؟’ فكر ليث.
“أولاً تقاطعون وجبتي ، ثم تسرقون طعامي.” كان الرجل الذي يتحدث هو الأكثر وسامة والأكثر إثارة للاشمئزاز الذي رأوه أي من الحاضرين على الإطلاق.
‘ربما يمكنني الإجابة على ذلك.’ شعرت سولوس أن هناك شيئاً خاطئاً للغاية.
“أوفاز. يحتفظون بها جرعة.” أوفاز هو اسم نبتة كان من الممكن استخراج الدواء الذي كان فريقها يتابعه منها لأسابيع. عند تناول جرعة منخفضة ، تسبب في الشعور بالنشوة بينما تسبب الجرعات العالية في أن يكون المستخدم في حالة جامدة.
‘كل هؤلاء الناس لديهم شيئين مشتركين فقط. كل واحد منهم أكبر من عشرين عاماً وله جوهر برتقالي على الأقل.’
‘ماذا؟’ كان ليث مندهشاً من كلماتها. الكثير من الناس ولا أحد لديه جوهر أحمر كان شيئاً مستحيلاً تحقيقه عن طريق الصدفة. لا يقترن بعمرهم. عشرين عاماً كانت عتبة التطور الطبيعي الأساسي لمانا غير المستيقظين.
‘كل هؤلاء الناس لديهم شيئين مشتركين فقط. كل واحد منهم أكبر من عشرين عاماً وله جوهر برتقالي على الأقل.’
“هل هناك شيء خاطئ؟” سألت يرنا.
‘من فعل هذا سيضع الموناليزا بجانب بولوك ، مع قطعة من الفن الحديث غير المرغوب فيه أمامهما. أنا لست خبيراً ، لكن هذا يكفي ليستحق تعليقه.’
“لن أترككم تذهبون بدون تعويض مناسب.”
“كل شيء واضح. الحاجز هو مجرد حاجز. لماذا لا يحاول أحد الهروب؟” كلما نظر ليث إليهم ، كلما ذكّره القبو بحظيرة الخنازير بدلاً من السجن.
“فلتحمني الآلهة!” صرخ أحمر بعد طاعة أمر النقيبة.
مرت يرنا من أمامه ، ووضعت يدها على ثقب المفتاح وحولته إلى جليد قبل أن تصطدم به بقبضتها. احتاجت فقط لشم رائحة أحد السجناء للإجابة على سؤاله.
الطابق بأكمله كان يشغله غرفة واحدة ، محاطة بقبة مصنوعة من الضوء تنبض بإيقاع إيقاعي كما لو كانت حية.
“هل هناك شيء خاطئ؟” سألت يرنا.
“أوفاز. يحتفظون بها جرعة.” أوفاز هو اسم نبتة كان من الممكن استخراج الدواء الذي كان فريقها يتابعه منها لأسابيع. عند تناول جرعة منخفضة ، تسبب في الشعور بالنشوة بينما تسبب الجرعات العالية في أن يكون المستخدم في حالة جامدة.
“هل أنت متأكد من وجود شخص واحد فقط في المنزل؟” شعرت النقيبة يرنا بأن التوتر يتصاعد ، فلقد كانت غريزتها تطلب منها أن تبتعد.
سيظلون قادرين على الحركة والتحدث إذا تم استجوابهم ، لكن عقولهم كانت غائمة بسبب المخدرات. لم يكن لديهم ذاكرة عن أنفسهم أو إرادة للقتال.
“ماذا؟” شعر هرين بالذهول.
“إنه أحدث شكل من أشكال العبودية. بمجرد إعطاء جرعة أولى لشخص ما ، فإنها تحوله إلى دمى لحوم.”
“أستطيع أن أشعر بشعر رقبتي واقفاً.” كذب. وفقاً لخرافة موغار ، كانت ظاهرة شائعة في وجود سحر قوي. في الواقع ، كان مجرد رد فعل أمام خطر وشيك ، لا علاقة له بالسحر تماماً.
‘كل هؤلاء الناس لديهم شيئين مشتركين فقط. كل واحد منهم أكبر من عشرين عاماً وله جوهر برتقالي على الأقل.’
“هل تريدني أن أنظفهم؟”
‘ربما يمكنني الإجابة على ذلك.’ شعرت سولوس أن هناك شيئاً خاطئاً للغاية.
“الآلهة ، لا. هذه رب ضارة نافعة.” هزت النقيبة رأسها.
“ماذا؟” شعر هرين بالذهول.
“أفضل سيناريو ، سوف يفزعون. بهذه الطريقة يكونون أكثر تواضعاً من الخراف. لن يستغرق الأمر سوى واحد منا لنقلهم إلى بر الأمان. هل يمكنك…؟”
“أستطيع أن أشعر بشعر رقبتي واقفاً.” كذب. وفقاً لخرافة موغار ، كانت ظاهرة شائعة في وجود سحر قوي. في الواقع ، كان مجرد رد فعل أمام خطر وشيك ، لا علاقة له بالسحر تماماً.
“ما رأيك في هذا ، نقيبة؟”
تنهد ليث ، وفتح خطوات الاعوجاج عائداً إلى غرفة التحكم. تحرك السجناء ببطء ، مطيعين لأوامر النقيبة.
“ما رأيك في هذا ، نقيبة؟”
“ماذا؟” شعر هرين بالذهول.
سيظلون قادرين على الحركة والتحدث إذا تم استجوابهم ، لكن عقولهم كانت غائمة بسبب المخدرات. لم يكن لديهم ذاكرة عن أنفسهم أو إرادة للقتال.
“بصرف النظر عن بعض الاستثناءات ، هم سيئو المظهر أو كبار السن بحيث ليس لهم أي قيمة كعبيد ، حتى بالنسبة لساحة القتال. انطلاقا من حالة هذا المكان ، فهم موجودون هنا منذ فترة.”
‘بالطبع أنا محق. صحيح يا سولوس؟’ ابتسم ليث داخلياً. لم ترد ، وقصرت نفسها على فكرة التقيؤ.
“فقط تكلفة الدواء الضرورية لإبقائهم وديعين لفترة طويلة يجعل العملية برمتها غير مربحة. لقد تمت رعايتهم لسبب ما لا أستطيع فهمه.” ثم أمرت الوحدات بالخارج لقفل المحيط.
“الآلهة ، لا. هذه رب ضارة نافعة.” هزت النقيبة رأسها.
بينما كان ليث والنقيبة ينقلان السجناء ، قام اثنان من أعضاء الوحدة بتفتيش سريع في القبو. اكتشفوا عدداً قليلاً من الصناديق الصغيرة التي تحتوي على عبوات من الأدوية الجاهزة للبيع والعديد من الصناديق الكبيرة.
“كل شيء واضح. الحاجز هو مجرد حاجز. لماذا لا يحاول أحد الهروب؟” كلما نظر ليث إليهم ، كلما ذكّره القبو بحظيرة الخنازير بدلاً من السجن.
يحتوي الأخير على أثاث فاخر جاهز للشحن.
‘ماذا؟ أستطيع أن أشعر بالوجود المستمر لسحر الشفاء المنبثق منهم. يمكنني حتى شم رائحة آثار الصابون القادمة من أجسادهم. شخص ما كان يعتني بهم جيداً ، لكن لماذا؟’ فكر ليث.
“هؤلاء الأشخاص كانوا الدفعة الأخيرة من كل ما يفعلونه. لقد حزم زعيم المجموعة أغراضه وهو مستعد للمغادرة.”
“ماذا؟” شعر هرين بالذهول.
بدا وكأنه خليط من صنع خبير فني مصاب بعمى الألوان.
“أحد هذه الأشياء يستحق أكثر مما أكسبه في العام!”
“فقط تكلفة الدواء الضرورية لإبقائهم وديعين لفترة طويلة يجعل العملية برمتها غير مربحة. لقد تمت رعايتهم لسبب ما لا أستطيع فهمه.” ثم أمرت الوحدات بالخارج لقفل المحيط.
“يبدو أننا وصلنا في الوقت المناسب.” كان لكران وجه مكتئب.
“بشعور ملتوي. التعويذة متجذرة من عنصر الضوء ، لكن السحر يتدفق إلى الوراء. يصعب تفسيره.” أصبح أحمر الآن غارقاً في العرق البارد ، وكانت معدته تتشنج.
“هؤلاء الأشخاص كانوا الدفعة الأخيرة من كل ما يفعلونه. لقد حزم زعيم المجموعة أغراضه وهو مستعد للمغادرة.”
“أبيض على حق ، هناك شيء خاطئ للغاية هنا.”
“ماذا؟” شعر هرين بالذهول.
استغرق مسح الطابقين الأول والثاني أقل من دقيقتين. مع إخبار أحمر لهم أين وكم كانت أهدافهم ، كان الأمر أشبه بإطلاق النار على أسماك في برميل. في كل طابق ، سيكتشف أحمر دائماً نفس المصفوفة غير النشطة.
“فلتحمني الآلهة!” صرخ أحمر بعد طاعة أمر النقيبة.
أثناء التنقل بين الغرف والممرات المختلفة ، كان بإمكانهم رؤية أنه على عكس الطابق الأرضي ، كان باقي المنزل لا يزال مفروشاً بالكامل. كل شيء من اللوحات إلى النسيج كان ذا قيمة كبيرة ، لكن تم تجميعها بلا ذوق.
أشار ليث لمن يقف خلفه بالتوقف ، ومسح المكان باستخدام رؤية الحياة.
بدا وكأنه خليط من صنع خبير فني مصاب بعمى الألوان.
بدا وكأنه خليط من صنع خبير فني مصاب بعمى الألوان.
“لا أعرف نوع المصفوفة التي نحن على وشك مواجهتها ، لكن يمكنني أن أخبركم بهذا. إنها قوية جداً ، وتنتشر في جميع أنحاء المنزل ، وتشعرني…”
‘تباً! لم أر أبداً أي شيء مبتذل هكذا في ثلاث أرواح.’ فكر ليث.
‘ربما يمكنني الإجابة على ذلك.’ شعرت سولوس أن هناك شيئاً خاطئاً للغاية.
سيظلون قادرين على الحركة والتحدث إذا تم استجوابهم ، لكن عقولهم كانت غائمة بسبب المخدرات. لم يكن لديهم ذاكرة عن أنفسهم أو إرادة للقتال.
‘من فعل هذا سيضع الموناليزا بجانب بولوك ، مع قطعة من الفن الحديث غير المرغوب فيه أمامهما. أنا لست خبيراً ، لكن هذا يكفي ليستحق تعليقه.’
‘تباً! لم أر أبداً أي شيء مبتذل هكذا في ثلاث أرواح.’ فكر ليث.
‘أخبار سيئة.’ صدى صوت سولوس. ‘لا أعرف ما إذا كانت نفس المصفوفة التي شعر بها أحمر في الطوابق الأخرى ، ولكن هناك واحدة نشطة في الطابق الثالث. لا أعرف الغرض منها ، لكن يمكنني أن أخبرك أنها شيء قوي بما يكفي لتعمي إحساسي بالمانا.’
الفصل 276 بدء التنفيذ 2
‘لولا أحمر ، لم أستطع إخبارك بعدد الأشخاص الموجودين هناك.’
قامت مصفوفة النقل الآني بنقل الوحدة بأكملها في العلية في الطابق الثالث.
“انتظروا ، هناك خطأ ما هنا.” كانوا يتحركون في خط واحد وكان ليث خلف النقيبة مباشرة ، مما سهل عليه إيقاف تقدم الوحدة.
‘أخبار سيئة.’ صدى صوت سولوس. ‘لا أعرف ما إذا كانت نفس المصفوفة التي شعر بها أحمر في الطوابق الأخرى ، ولكن هناك واحدة نشطة في الطابق الثالث. لا أعرف الغرض منها ، لكن يمكنني أن أخبرك أنها شيء قوي بما يكفي لتعمي إحساسي بالمانا.’
“فلتحمني الآلهة!” صرخ أحمر بعد طاعة أمر النقيبة.
“أستطيع أن أشعر بشعر رقبتي واقفاً.” كذب. وفقاً لخرافة موغار ، كانت ظاهرة شائعة في وجود سحر قوي. في الواقع ، كان مجرد رد فعل أمام خطر وشيك ، لا علاقة له بالسحر تماماً.
—————-
“ظننت أنني مصابة بجنون العظمة لأنه سهل للغاية.” لمست يرنا قفاها بعصبية.
“ماذا عنك؟” انتشر الخوف مثل المرض ، وسرعان ما شارك الجميع نفس الشعور على الرغم من الهدوء حتى ثانية سابقة.
‘كل هؤلاء الناس لديهم شيئين مشتركين فقط. كل واحد منهم أكبر من عشرين عاماً وله جوهر برتقالي على الأقل.’
“أحمر ، تحقق من الطابق التالي.”
يحتوي الأخير على أثاث فاخر جاهز للشحن.
“فلتحمني الآلهة!” صرخ أحمر بعد طاعة أمر النقيبة.
أدرك كل من أحمر وليث ما كان يحدث. لقد درس الأول بجد لإتقان مثل هذه التعويذة ، وكان الأخير قد وقع بالفعل مرة واحدة.
“أبيض على حق ، هناك شيء خاطئ للغاية هنا.”
—————-
“يبدو أننا وصلنا في الوقت المناسب.” كان لكران وجه مكتئب.
‘بالطبع أنا محق. صحيح يا سولوس؟’ ابتسم ليث داخلياً. لم ترد ، وقصرت نفسها على فكرة التقيؤ.
“ما رأيك في هذا ، نقيبة؟”
“لا أعرف نوع المصفوفة التي نحن على وشك مواجهتها ، لكن يمكنني أن أخبركم بهذا. إنها قوية جداً ، وتنتشر في جميع أنحاء المنزل ، وتشعرني…”
“فقط تكلفة الدواء الضرورية لإبقائهم وديعين لفترة طويلة يجعل العملية برمتها غير مربحة. لقد تمت رعايتهم لسبب ما لا أستطيع فهمه.” ثم أمرت الوحدات بالخارج لقفل المحيط.
وسع أحمر وعيه محاولاً التعمق أكثر لفهم طبيعة عدوهم.
“بشعور ملتوي. التعويذة متجذرة من عنصر الضوء ، لكن السحر يتدفق إلى الوراء. يصعب تفسيره.” أصبح أحمر الآن غارقاً في العرق البارد ، وكانت معدته تتشنج.
‘تباً! لم أر أبداً أي شيء مبتذل هكذا في ثلاث أرواح.’ فكر ليث.
“هل أنت متأكد من وجود شخص واحد فقط في المنزل؟” شعرت النقيبة يرنا بأن التوتر يتصاعد ، فلقد كانت غريزتها تطلب منها أن تبتعد.
‘تباً! لم أر أبداً أي شيء مبتذل هكذا في ثلاث أرواح.’ فكر ليث.
“بجانبنا؟ مؤكد.” أومأ أحمر. “إنه في منتصف الطابق الأخير. لم يتحرك منذ أن ألقيت التعويذة.”
“هؤلاء الأشخاص كانوا الدفعة الأخيرة من كل ما يفعلونه. لقد حزم زعيم المجموعة أغراضه وهو مستعد للمغادرة.”
“مصفوفة بهذه القوة يمكن أن تجعل أرقامنا غير ذات صلة. الرهائن بأمان ، وليس هناك سبب للدخول في فخ محتمل. دعونا نخرج وننتظر وصول التعزيزات. هذا أعلى من رواتبنا. يمكن لجمعية السحرة التعامل مع هذا أفضل بكثير منا.”
الفصل 276 بدء التنفيذ 2
“كل شيء واضح. الحاجز هو مجرد حاجز. لماذا لا يحاول أحد الهروب؟” كلما نظر ليث إليهم ، كلما ذكّره القبو بحظيرة الخنازير بدلاً من السجن.
عادوا على طول ممر الصمت الذي أنشأوه ، ووصلوا بسرعة إلى الطابق الأرضي مرة أخرى. اندلع ضوء كئيب من تحت أقدامهم.
“لا أعرف نوع المصفوفة التي نحن على وشك مواجهتها ، لكن يمكنني أن أخبركم بهذا. إنها قوية جداً ، وتنتشر في جميع أنحاء المنزل ، وتشعرني…”
“فقط تكلفة الدواء الضرورية لإبقائهم وديعين لفترة طويلة يجعل العملية برمتها غير مربحة. لقد تمت رعايتهم لسبب ما لا أستطيع فهمه.” ثم أمرت الوحدات بالخارج لقفل المحيط.
أدرك كل من أحمر وليث ما كان يحدث. لقد درس الأول بجد لإتقان مثل هذه التعويذة ، وكان الأخير قد وقع بالفعل مرة واحدة.
“أوفاز. يحتفظون بها جرعة.” أوفاز هو اسم نبتة كان من الممكن استخراج الدواء الذي كان فريقها يتابعه منها لأسابيع. عند تناول جرعة منخفضة ، تسبب في الشعور بالنشوة بينما تسبب الجرعات العالية في أن يكون المستخدم في حالة جامدة.
قامت مصفوفة النقل الآني بنقل الوحدة بأكملها في العلية في الطابق الثالث.
الطابق بأكمله كان يشغله غرفة واحدة ، محاطة بقبة مصنوعة من الضوء تنبض بإيقاع إيقاعي كما لو كانت حية.
الطابق بأكمله كان يشغله غرفة واحدة ، محاطة بقبة مصنوعة من الضوء تنبض بإيقاع إيقاعي كما لو كانت حية.
“الآلهة ، لا. هذه رب ضارة نافعة.” هزت النقيبة رأسها.
‘كل هؤلاء الناس لديهم شيئين مشتركين فقط. كل واحد منهم أكبر من عشرين عاماً وله جوهر برتقالي على الأقل.’
“أولاً تقاطعون وجبتي ، ثم تسرقون طعامي.” كان الرجل الذي يتحدث هو الأكثر وسامة والأكثر إثارة للاشمئزاز الذي رأوه أي من الحاضرين على الإطلاق.
يحتوي الأخير على أثاث فاخر جاهز للشحن.
“لن أترككم تذهبون بدون تعويض مناسب.”
—————-
‘بالطبع أنا محق. صحيح يا سولوس؟’ ابتسم ليث داخلياً. لم ترد ، وقصرت نفسها على فكرة التقيؤ.
ترجمة: Acedia
—————-
“كل شيء واضح. الحاجز هو مجرد حاجز. لماذا لا يحاول أحد الهروب؟” كلما نظر ليث إليهم ، كلما ذكّره القبو بحظيرة الخنازير بدلاً من السجن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
