التحرك.
320: التحرك.
كان هناك أربعة حراس أمن يقفون على سطح متعدد الأضلاع. كانوا يرتدون أردية سميكة، وكانوا يعانون من برد ليلة الخريف بينما كانوا يراقبون بدقة اتجاهات كل منهم. بمجرد أن يقترب أحد من المتحف، حتى لو كان مخفي في الأشجار أو ظلال الأبنية، سيكون من الصعب الاختباء من أعينهم.
بعد التفكير في الأمر بعناية، قرر الانتظار حتى يحصل على بطاقة الكفر قبل الرد على الأنسة عدالة؛ وإلا، قد تبدو مصدومة للغاية وتتصرف بغرابة، مما يتسبب في التأثر على أفعالها بشكل سلبي.
من هذا الترتيب وحده، أمكن ملاحظة أن شركة الحماية التي تم توظيفها كانت محترفة للغاية.
‘رد فعل غير طبيعي؟ مما يبدوا، إنها حقًا بطاقة كفر!’ فوق الضباب الرمادي، كان كلاين، الذي تلقى الرد، مسرورًا في البداية، لكنه تنهد في تفاجئ.
…
‘أليست الأنسة عدالة فعالة للغاية؟’
بقي أتباعه في القاعة الصغيرة، بجانب مذكرات روزيل.
ثم، بناءً على ملاحظاته الصباحية، استدعى تخطيط الطابق الأول للمتحف الملكي والظروف العامة المحيطة به.
‘لقد أوكلت لها المهمة بعد ظهر اليوم فقط، وقد أكملت بالفعل التحقق بحلول المساء…’
اتبع كلاين الظلال والمناطق المظللة، باستخدام المفتاح الرئيسي من وقت لآخر للسير في خط مستقيم قبل الوصول أخيرًا إلى هنا.
في هذه اللحظة، كان حراس الحماية الأربعة على السطح، الذين كانوا يتفقدون مناطق عملياتهم بعناية، مثل المكفوفين. فشلوا في اكتشاف أي شيء.
‘علاوة على ذلك، من الواضح أن هذا تجاوز وقت إغلاق المتحف الملكي!’
وسط أفكاره، سمع كلاين سؤال الأنسة العدالة اللاحق.
‘يفتقر المتخاطر أيضًا إلى قدرات التسلل!’
تابع خطته ولف حول منطقة أخرى، إلى الحمام الذي كان أقرب إلى قاعة المعرض التي تحتوي على مذكرات روزيل. ثم ألقى صندوق أعواد الثقاب الذي أحضره معه من خلال فتحة التهوية.
بعد أقل من دقيقة، كان كلاين يطفو في الغرفة، ويواجه جسده الذي فقدت عينيه بريقه.
‘حسنًا، ربما كان تأثير عائلتها أكبر مما توقعت…’
‘أليست الأنسة عدالة فعالة للغاية؟’
‘لحسن الحظ، لم ينتج عن التحقق أي ظواهر غريبة. وإلا، الشيء الوحيد الذي يمكن القيام به هو السماح للأنسة العدالة بالتصرف ببراءة وتسليم البطاقة إلى السلطات العليا. وهذا يعني أيضًا أنه ليس مقدرا لي امتلاك هذا الكنز… لا يوجد شيء في هذا العالم مؤكد بنسبة مائة بالمائة…’
18 شارع الملك. خارج مبنى بجوار مفترق طرق.
وسط أفكاره، سمع كلاين سؤال الأنسة العدالة اللاحق.
‘حسنًا، ربما كان تأثير عائلتها أكبر مما توقعت…’
“السيد الأحمق، ما هو السر الذي يكمن في حافظة الصفحة هذه بالضبط؟”
كان هذا مفيدًا لعملية كلاين، ولكنه كان أيضًا غير مواتٍ!
“حسنا، إذا كان المبارك غير راغب في إعطائك الجواب، فقط تظاهر بأنني لم أسأل”.
كان هذا مفيدًا لعملية كلاين، ولكنه كان أيضًا غير مواتٍ!
لذلك، لكي يكون حذرا، قام كلاين بتعديل خطته الأصلية لكنه احتفظ بالفكرة الأساسية.
‘بالطبع، السر هو أنها تخفي بطاقة كفر في الداخل!’ فرح كلاين وهو يتنهد بصمت.
بعد التفكير في الأمر بعناية، قرر الانتظار حتى يحصل على بطاقة الكفر قبل الرد على الأنسة عدالة؛ وإلا، قد تبدو مصدومة للغاية وتتصرف بغرابة، مما يتسبب في التأثر على أفعالها بشكل سلبي.
لم يكن كلاين في عجلة من أمره للعودة إلى العالم الحقيقي. جلس هناك فقط في القصر القديم الصامت الفارغ، يفكر في متى يتصرف وكيف يفعل ذلك.
‘لقد ألحقت الأنسة عدالة بعض الضرر بحافظة الصفحة هذه، لذلك أتساءل عما إذا كان شخص ما سيكتشف الضرر لاحقًا… وإلا، فإن حافظة الصفحة ستظهر ببطء علامات الشذوذ وتجذب الانتباه… وبالتالي، لا يمكنني تحمل التأخير أو الانتظار. سيكون من الأفضل إذا اتخذت إجراء الليلة!’ مع مرور كل أنواع الأفكار في ذهنه، اتخذ كلاين قرارًا تدريجيًا.
‘يفتقر المتخاطر أيضًا إلى قدرات التسلل!’
ثم، بناءً على ملاحظاته الصباحية، استدعى تخطيط الطابق الأول للمتحف الملكي والظروف العامة المحيطة به.
بالنظر إلى هذا المخطط، بدأ كلاين في المرور بخطط مختلفة وسرعان ما وضع خطة آمنة نسبيًا.
‘بالطبع، السر هو أنها تخفي بطاقة كفر في الداخل!’ فرح كلاين وهو يتنهد بصمت.
كانت هذه أيضًا تحفة أثرية مختومة. طالما تم تجميع هذه الكتل في شكل مبنى مقابل، فستكون قادرة على إقامة اتصال مع المبنى الحقيقي. بمجرد أن يتطفل أي شخص، سوف يتفاعل سطحها على الفور بالانكماش.
أخيرًا، قام بتنبؤ آخر لتأكيد درجة الخطر.
بعد أن رأى أنه لم يتغير شيء، عاد إلى العالم الحقيقي وبدأ في إجراء جميع أنواع الاستعدادات.
بعد ذلك، طار ودخل الطابق الثاني!
ما أراده كلاين في الأصل هو “رسم” النمط في ذاكرته، وصياغة حافظة صفحة مماثلة، واستبداله بعد أن يكون قد تسلل عبر الرد على نفسه. أراد التأكد من أنه لم يلاحظ أحد أو يعرف لفترة طويلة أن حافظة الصفحة سُرقت. بحلول الوقت الذي تم اكتشافه فيه، سيكون قد فات الأوان لتتبع الحادث مرة أخرى إليه.
ومع ذلك، بعد الكثير من المحاولات، شعر أن هذا لم يكن جيدًا. طالما تم اكتشاف حافظة الصفحة المزيفة، فإن أكثر الأشخاص المشبوهين سيكون الأنسة عدالة التي لمست حافظة الصفحة الأصلية اليوم.
في المتحف، تم تقسيم أفراد الحماية المتبقين إلى أربع مجموعات. قاموا بدوريات في قاعات العرض المختلفة على فترات حسب الطرق المختلفة.
‘لا يمكنني أن أعرّض الأنسة العدالة للخطر من أجل كنز. فعلت هذا لمساعدتي!’ توصل كلاين أخيرًا إلى كيفية منع الأنسة العدالة من الاشتباه بها.
لم تكن خطته هي سرقة حافظة الصفحة فحسب، بل سرقة الأغراض المحيطة أيضًا، بما في ذلك بعض الكتب الأخف!
ثم أخرج شمعة ووضعها على صندوق أمامه.
لم تكن خطته هي سرقة حافظة الصفحة فحسب، بل سرقة الأغراض المحيطة أيضًا، بما في ذلك بعض الكتب الأخف!
فووو… بعد الانتهاء من استعداداته، أخرج كلاين ساعته الذهبية من جيبه وفتحها. انتظر بصبر حتى بعد التاسعة. أراد أن يتصرف قبل منتصف الليل.
18 شارع الملك. خارج مبنى بجوار مفترق طرق.
أومأ ماكس برأسه وقال: “من منا لا يريد نقاط مشاركة مجانية؟”
لو كان مبكرًا جدًا، لما بدأ الناس الذين يعيشون هناك بالنوم. هذا لن يفي بمتطلباته للتحرك. إذا كان متأخرًا جدًا، فلن يكون هناك تقريبًا أي مشاة في الشوارع. مجرد المشي على طول الشوارع سيجعله مشتبهًا به بسهولة، وخلال هذه الفترة من الزمن، كانت منطقة باكلوند بأكملها تحت حظر تجوال مشدد بسبب جرائم القتل التسلسلي.
بعد ذلك، طار ودخل الطابق الثاني!
كان هذا مفيدًا لعملية كلاين، ولكنه كان أيضًا غير مواتٍ!
“حسنا، إذا كان المبارك غير راغب في إعطائك الجواب، فقط تظاهر بأنني لم أسأل”.
تيك، توك. تيك توك. استمرت الإبرة تدق. مع تعمق الليل، ظهر القمر القرمزي وتجاوزت أخيرًا التاسعة.
واضعا المفتاح الرئيسي وأشياء أخرى في جيوبه، أخذ عصاه وذهب أولاً إلى القسم الشرقي لتغيير ملابسه. ثم استأجر عربة عدة مرات حتى وصل إلى مكان بعيد تمامًا عن شارع الملك في القسم الغربي.
‘لا يمكنني أن أعرّض الأنسة العدالة للخطر من أجل كنز. فعلت هذا لمساعدتي!’ توصل كلاين أخيرًا إلى كيفية منع الأنسة العدالة من الاشتباه بها.
وبحلول ذلك الوقت، كانت قد انقضت ساعة وخمس وأربعون دقيقة.
بعد التعرف على هذا الشعور، قام بلف صافرة أزيك النحاسية القديمة والرائعة لتحقيق الاستقرار في جسده الروحي وجعله أقوى. لقد تسبب ذلك في بدء رياح باردة في الدوران في الغرفة.
كانت خطته الأولية في الواقع لا شيء من كهذا. أراد استدعاء نفسه والرد على نفسه ليصبح جسدا روحيا. أراد أن يعتمد على سرعته السريعة للغاية لعبور المسافة من قسم شاروود إلى القسم الغربي قبل التسلل إلى المتحف الملكي.
وبدون مساعدة خارجية، كان من المستحيل تقريبًا على الأشخاص أو الأغراض الموجودة في الداخل المغادرة.
ومع ذلك، تخلى في نهاية المطاف عن الخطة بسبب المخاطر العالية المحتملة.
باكلوند لديها أكثر من متجاوز تسلسلات عليا واحد!
في الوقت نفسه، استخدم هذه القوة أيضًا لتغيير مظهر جسمه الروحي الوهمي قليلاً، مما تسبب في ظهوره كما لو كانت هناك طبقة من الطلاء على وجهه.
…
في المواقف التي تسبب فيها القاتل المتسلسل في حالة من الذعر لدى الجميع، ومع ذلك ظل بدون حل لفترة طويلة، قد يكون هناك متجاوزي تسلسلات عليا كانوا يستخدمون بوعي قوى تجاوز أو تحف أثرية مختومة مقابلة لمراقبة مناطق معينة. لم تكن المسافة من قسم شاروود إلى القسم الغربي طويلة جدًا أو قصيرة جدًا، وكان احتمال اكتشافها كبيرًا إذا حلقت هذه الروح الخاصة بهذه الطريقة.
‘بالطبع، السر هو أنها تخفي بطاقة كفر في الداخل!’ فرح كلاين وهو يتنهد بصمت.
‘لا يمكن شطب هذا تمامًا لمجرد أن نتيجة العرافة كانت تقول أن “الخطر ليس مرتفعًا، ولكن هناك خطر معين”، لأن العرافة لا تعطي إجابة مباشرة، ولكن وحي يحتاج إلى التفسير.’
وبحلول ذلك الوقت، كانت قد انقضت ساعة وخمس وأربعون دقيقة.
‘وبعبارة أخرى، فإن نتائج “الخطر ليس مرتفعًا، ولكن هناك خطر معين” مبنية على فرضية أنني أتخذ خيارًا جيدًا نسبيًا.’
ابتسم ماكس وقال، “يعشق بعض الناس روزيل بحماس. إنه ليس شيئًا يمكنك فهمه.”
لذلك، لكي يكون حذرا، قام كلاين بتعديل خطته الأصلية لكنه احتفظ بالفكرة الأساسية.
بعد أن رأى أنه لم يتغير شيء، عاد إلى العالم الحقيقي وبدأ في إجراء جميع أنواع الاستعدادات.
…
18 شارع الملك. خارج مبنى بجوار مفترق طرق.
2 شارع الملك، المتحف الملكي.
كان هناك أربعة حراس أمن يقفون على سطح متعدد الأضلاع. كانوا يرتدون أردية سميكة، وكانوا يعانون من برد ليلة الخريف بينما كانوا يراقبون بدقة اتجاهات كل منهم. بمجرد أن يقترب أحد من المتحف، حتى لو كان مخفي في الأشجار أو ظلال الأبنية، سيكون من الصعب الاختباء من أعينهم.
كان هناك أربعة حراس أمن يقفون على سطح متعدد الأضلاع. كانوا يرتدون أردية سميكة، وكانوا يعانون من برد ليلة الخريف بينما كانوا يراقبون بدقة اتجاهات كل منهم. بمجرد أن يقترب أحد من المتحف، حتى لو كان مخفي في الأشجار أو ظلال الأبنية، سيكون من الصعب الاختباء من أعينهم.
من هذا الترتيب وحده، أمكن ملاحظة أن شركة الحماية التي تم توظيفها كانت محترفة للغاية.
عاثرا على العشب الذابل وأعمدة الإنارة السوداء الحديدية التي واجهت نافذة القاعة، لم يتخاذل كلاين فقط لأن الناس العاديين لم يمكنهم رؤيته. بدلاً من ذلك، اتبع الظلال واتخذ طريقًا معزولا. مر بالشجرة المنحوتة والعقبات قبل الوصول بحذر إلى وجهته. متمسكا بالقرب من الجدار، لأنه لم يستطيع أن يضمن أن أفراد الحماية لم يتألفوا من أحد أعضاء قفير الألات.
في المتحف، تم تقسيم أفراد الحماية المتبقين إلى أربع مجموعات. قاموا بدوريات في قاعات العرض المختلفة على فترات حسب الطرق المختلفة.
“لا يزال هناك نصف ساعة قبل انتهاء مناوبة عملنا…” نظر حارس الحمايه إلى رفاقه الذين كانوا يقومون بدورية في المبنى وهز جسده.
باااا! فرقع إصبعه وأنتج نار روحانية زرقاء فاتحة على طرف إصبعه.
في المتحف، تم تقسيم أفراد الحماية المتبقين إلى أربع مجموعات. قاموا بدوريات في قاعات العرض المختلفة على فترات حسب الطرق المختلفة.
في صالة العرض حيث تم الاحتفاظ بمذكرات روزيل، ارتدى قائد فرقة قفير الألات، ماكس ليفرمور، نظارة أحادية سمحت له برؤية الأرواح والظلال وغيرها من الوحوش الروحية مباشرة. حمل فانوسًا بينما تحرك ذهابًا وإيابًا للتحقق من المنطقة. من حين لآخر، كان يتجه إلى القاعات الأخرى للتحقق من الوضع.
بعد أن رأى أنه لم يتغير شيء، عاد إلى العالم الحقيقي وبدأ في إجراء جميع أنواع الاستعدادات.
بقي أتباعه في القاعة الصغيرة، بجانب مذكرات روزيل.
ومع ذلك، كان هناك غرض إضافي في صندوق العرض الزجاجي.
اتبع كلاين الظلال والمناطق المظللة، باستخدام المفتاح الرئيسي من وقت لآخر للسير في خط مستقيم قبل الوصول أخيرًا إلى هنا.
لم يدخل كلاين إلى قاعة المعرض مباشرة، لأن إدراكه وحدسه الروحي أخبره أن أرضية المتحف محاطة بقوة غامضة. كان يجب أن يتعلق الأمر أيضًا بكيفية عدم تمكنه من تأكيد ما إذا كان هناك متجاوز في الداخل.
كانت مجموعة من الكتل ذات الألوان الزاهية التي تم تجميعها معًا في تخطيط مصغر للطابق الأول للمتحف.
كانت هذه أيضًا تحفة أثرية مختومة. طالما تم تجميع هذه الكتل في شكل مبنى مقابل، فستكون قادرة على إقامة اتصال مع المبنى الحقيقي. بمجرد أن يتطفل أي شخص، سوف يتفاعل سطحها على الفور بالانكماش.
في المواقف التي تسبب فيها القاتل المتسلسل في حالة من الذعر لدى الجميع، ومع ذلك ظل بدون حل لفترة طويلة، قد يكون هناك متجاوزي تسلسلات عليا كانوا يستخدمون بوعي قوى تجاوز أو تحف أثرية مختومة مقابلة لمراقبة مناطق معينة. لم تكن المسافة من قسم شاروود إلى القسم الغربي طويلة جدًا أو قصيرة جدًا، وكان احتمال اكتشافها كبيرًا إذا حلقت هذه الروح الخاصة بهذه الطريقة.
بالطبع، كانت هناك بعض القيود على ذلك. لا يمكن أن تكون المسافة بعيدة جدًا، ولن تعمل إذا لم يكن عدد الكتل التي كانت لها كافيا لتجميع المبنى معًا.
من هذا الترتيب وحده، أمكن ملاحظة أن شركة الحماية التي تم توظيفها كانت محترفة للغاية.
وبدون مساعدة خارجية، كان من المستحيل تقريبًا على الأشخاص أو الأغراض الموجودة في الداخل المغادرة.
“كابتن، هل تعتقد حقًا أن شخصًا ما سيسرق دفتر الملاحظات هذا؟ لا أستطيع فهم الأمر على الإطلاق!” سأل أحد أعضاء الفريق في ملل عندما رأى ماكس يعود مع فانوسه.
حدث تموج غير محسوس بينما دخل كلاين الغرفة. على طول الطريق، رأى الأبواب والجدران، وبدون إزعاج أي شخص، وجد غرفة تخزين.
ابتسم ماكس وقال، “يعشق بعض الناس روزيل بحماس. إنه ليس شيئًا يمكنك فهمه.”
ما أراده كلاين في الأصل هو “رسم” النمط في ذاكرته، وصياغة حافظة صفحة مماثلة، واستبداله بعد أن يكون قد تسلل عبر الرد على نفسه. أراد التأكد من أنه لم يلاحظ أحد أو يعرف لفترة طويلة أن حافظة الصفحة سُرقت. بحلول الوقت الذي تم اكتشافه فيه، سيكون قد فات الأوان لتتبع الحادث مرة أخرى إليه.
“يعتقد البعض منهم أنه يمكنهم كسرها ويحتاجون فقط إلى مزيد من المعلومات كمرجع. ويعتقد البعض منهم أن الرموز تحتوي على قوة غامضة. طالما يمكنهم العثور على التركيبة الصحيحة، فإنهم سيحصلون على قوى متجاوز.”
بعد أن رأى أنه لم يتغير شيء، عاد إلى العالم الحقيقي وبدأ في إجراء جميع أنواع الاستعدادات.
“في المعارض السابقة، كنا نقبض على هؤلاء المجرمين من وقت لآخر.”
…
بعد القيام بكل هذا، أخذ كلاين صندوقًا من أعواد الثقاب المشتركة التي اشتراها بشكل عشوائي من الشوارع، وقطع بابًا شفافًا في جدار الروحانية، وخرج.
“لهذا السبب لم نقم بإخفاء دفتر الملاحظات ووضعناها في مناطق مغلقة؟ نحن ننتظر هؤلاء الأشخاص ‘لتسليم’ لأنفسهم؟” سأل زميل آخر في تنوير.
وسط أفكاره، سمع كلاين سؤال الأنسة العدالة اللاحق.
وبدون مساعدة خارجية، كان من المستحيل تقريبًا على الأشخاص أو الأغراض الموجودة في الداخل المغادرة.
أومأ ماكس برأسه وقال: “من منا لا يريد نقاط مشاركة مجانية؟”
…
شجع نفسه بصمت، ومثل الشبح الحقيقي، مر عبر المباني السكنية، واحدًا تلو الآخر، قبل أن يصل بنجاح خارج المتحف الملكي.
18 شارع الملك. خارج مبنى بجوار مفترق طرق.
اتبع كلاين الظلال والمناطق المظللة، باستخدام المفتاح الرئيسي من وقت لآخر للسير في خط مستقيم قبل الوصول أخيرًا إلى هنا.
في الوقت نفسه، استخدم هذه القوة أيضًا لتغيير مظهر جسمه الروحي الوهمي قليلاً، مما تسبب في ظهوره كما لو كانت هناك طبقة من الطلاء على وجهه.
أخرج المفتاح النحاسي العادي، ووجهه إلى باب المطبخ، وأداره بصمت.
واضعا المفتاح الرئيسي وأشياء أخرى في جيوبه، أخذ عصاه وذهب أولاً إلى القسم الشرقي لتغيير ملابسه. ثم استأجر عربة عدة مرات حتى وصل إلى مكان بعيد تمامًا عن شارع الملك في القسم الغربي.
حدث تموج غير محسوس بينما دخل كلاين الغرفة. على طول الطريق، رأى الأبواب والجدران، وبدون إزعاج أي شخص، وجد غرفة تخزين.
“وقت العمل!”
‘هذا المفتاح الرئيسي مفيد حقًا! ومع ذلك، فقد كل من مالكيه السابقين أنفسهم ودخلوا مواقع خطيرة. يجعلني أخاف من الاستمرار في حمله…’ تنهد كلاين وهو يخلع المفتاح النحاسي. مع كون الغرف بجانبه أماكن نوم الخدم، أخرج مسحوق الليل المقدس وأطلق روحانيته لإغلاق غرفة التخزين، مما سيجعل أي اضطراب من الداخل مستحيل التسرب.
“وقت العمل!”
ثم أخرج شمعة ووضعها على صندوق أمامه.
باااا! فرقع إصبعه وأنتج نار روحانية زرقاء فاتحة على طرف إصبعه.
لو كان مبكرًا جدًا، لما بدأ الناس الذين يعيشون هناك بالنوم. هذا لن يفي بمتطلباته للتحرك. إذا كان متأخرًا جدًا، فلن يكون هناك تقريبًا أي مشاة في الشوارع. مجرد المشي على طول الشوارع سيجعله مشتبهًا به بسهولة، وخلال هذه الفترة من الزمن، كانت منطقة باكلوند بأكملها تحت حظر تجوال مشدد بسبب جرائم القتل التسلسلي.
بعد أن أضاء فتيل الشمعة، استدعى نفسه باستخدام السحر الشعائري ثم استجاب لنفسه فوق الضباب الرمادي.
320: التحرك.
“في المعارض السابقة، كنا نقبض على هؤلاء المجرمين من وقت لآخر.”
بعد أقل من دقيقة، كان كلاين يطفو في الغرفة، ويواجه جسده الذي فقدت عينيه بريقه.
…
بعد التعرف على هذا الشعور، قام بلف صافرة أزيك النحاسية القديمة والرائعة لتحقيق الاستقرار في جسده الروحي وجعله أقوى. لقد تسبب ذلك في بدء رياح باردة في الدوران في الغرفة.
لم يكن كلاين في عجلة من أمره للعودة إلى العالم الحقيقي. جلس هناك فقط في القصر القديم الصامت الفارغ، يفكر في متى يتصرف وكيف يفعل ذلك.
لو كان مبكرًا جدًا، لما بدأ الناس الذين يعيشون هناك بالنوم. هذا لن يفي بمتطلباته للتحرك. إذا كان متأخرًا جدًا، فلن يكون هناك تقريبًا أي مشاة في الشوارع. مجرد المشي على طول الشوارع سيجعله مشتبهًا به بسهولة، وخلال هذه الفترة من الزمن، كانت منطقة باكلوند بأكملها تحت حظر تجوال مشدد بسبب جرائم القتل التسلسلي.
في الوقت نفسه، استخدم هذه القوة أيضًا لتغيير مظهر جسمه الروحي الوهمي قليلاً، مما تسبب في ظهوره كما لو كانت هناك طبقة من الطلاء على وجهه.
بعد القيام بكل هذا، أخذ كلاين صندوقًا من أعواد الثقاب المشتركة التي اشتراها بشكل عشوائي من الشوارع، وقطع بابًا شفافًا في جدار الروحانية، وخرج.
في هذه اللحظة، كان حراس الحماية الأربعة على السطح، الذين كانوا يتفقدون مناطق عملياتهم بعناية، مثل المكفوفين. فشلوا في اكتشاف أي شيء.
“وقت العمل!”
“لا يزال هناك نصف ساعة قبل انتهاء مناوبة عملنا…” نظر حارس الحمايه إلى رفاقه الذين كانوا يقومون بدورية في المبنى وهز جسده.
شجع نفسه بصمت، ومثل الشبح الحقيقي، مر عبر المباني السكنية، واحدًا تلو الآخر، قبل أن يصل بنجاح خارج المتحف الملكي.
…
لم تكن هناك حاجة لتفعيل رؤيته الروحية. في هذه الحالة، كان بإمكانه رؤية كل أفراد الأمن وهالاتهم ومشاعرهم التي خانتهم دون تحفظ.
“لهذا السبب لم نقم بإخفاء دفتر الملاحظات ووضعناها في مناطق مغلقة؟ نحن ننتظر هؤلاء الأشخاص ‘لتسليم’ لأنفسهم؟” سأل زميل آخر في تنوير.
لذلك، لكي يكون حذرا، قام كلاين بتعديل خطته الأصلية لكنه احتفظ بالفكرة الأساسية.
عاثرا على العشب الذابل وأعمدة الإنارة السوداء الحديدية التي واجهت نافذة القاعة، لم يتخاذل كلاين فقط لأن الناس العاديين لم يمكنهم رؤيته. بدلاً من ذلك، اتبع الظلال واتخذ طريقًا معزولا. مر بالشجرة المنحوتة والعقبات قبل الوصول بحذر إلى وجهته. متمسكا بالقرب من الجدار، لأنه لم يستطيع أن يضمن أن أفراد الحماية لم يتألفوا من أحد أعضاء قفير الألات.
كانت خطته الأولية في الواقع لا شيء من كهذا. أراد استدعاء نفسه والرد على نفسه ليصبح جسدا روحيا. أراد أن يعتمد على سرعته السريعة للغاية لعبور المسافة من قسم شاروود إلى القسم الغربي قبل التسلل إلى المتحف الملكي.
في هذه اللحظة، كان حراس الحماية الأربعة على السطح، الذين كانوا يتفقدون مناطق عملياتهم بعناية، مثل المكفوفين. فشلوا في اكتشاف أي شيء.
لم يدخل كلاين إلى قاعة المعرض مباشرة، لأن إدراكه وحدسه الروحي أخبره أن أرضية المتحف محاطة بقوة غامضة. كان يجب أن يتعلق الأمر أيضًا بكيفية عدم تمكنه من تأكيد ما إذا كان هناك متجاوز في الداخل.
لم يدخل كلاين إلى قاعة المعرض مباشرة، لأن إدراكه وحدسه الروحي أخبره أن أرضية المتحف محاطة بقوة غامضة. كان يجب أن يتعلق الأمر أيضًا بكيفية عدم تمكنه من تأكيد ما إذا كان هناك متجاوز في الداخل.
تابع خطته ولف حول منطقة أخرى، إلى الحمام الذي كان أقرب إلى قاعة المعرض التي تحتوي على مذكرات روزيل. ثم ألقى صندوق أعواد الثقاب الذي أحضره معه من خلال فتحة التهوية.
كان هناك أربعة حراس أمن يقفون على سطح متعدد الأضلاع. كانوا يرتدون أردية سميكة، وكانوا يعانون من برد ليلة الخريف بينما كانوا يراقبون بدقة اتجاهات كل منهم. بمجرد أن يقترب أحد من المتحف، حتى لو كان مخفي في الأشجار أو ظلال الأبنية، سيكون من الصعب الاختباء من أعينهم.
“لهذا السبب لم نقم بإخفاء دفتر الملاحظات ووضعناها في مناطق مغلقة؟ نحن ننتظر هؤلاء الأشخاص ‘لتسليم’ لأنفسهم؟” سأل زميل آخر في تنوير.
بعد ذلك، طار ودخل الطابق الثاني!
من هذا الترتيب وحده، أمكن ملاحظة أن شركة الحماية التي تم توظيفها كانت محترفة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
