نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 500

وصول دي زو

وصول دي زو

500 – وصول دي زو

كان الجميع يعلمون أن لي شي قد قتل عشرات الآلاف من المتدربين الأشباح قبل عدة أيام، مما أدى إلى هروب العنقاء العذراء من الهزيمة.

“كيلين اللهب القرمزي!” تم تحريك العديد من الناس عندما رأوا هذا الكيلين.

معركة حياة وموت! كلمات دي زو سافرت بعيدا جدا. أخذ كثير من الناس نفسا عميقا. كان هذا هو المواجهة النهائية بين المتدربين، وسيلة للمتدربين لحل الأحقاد. وبما أنه كان واحدة ضد واحد، فإن الخاسر لا يمكن إلا أن يلقي باللوم على افتقارهم إلى المهارات.

كان الكيلين اللهب القرمزي ليس وحشا إلهيا حقيقيا؛ كان سليل كيلين المتدفق عبر عروقه. وعلى الرغم من ذلك ، فإن مشهد كيلين اللهب القرمزي الذي كان يقف في السماء لا يزال يسبب الكثير من الناس ليرتجفوا.

في الوقت الحالي، كان دي زو يركب الكيلين فوق طائفة النهر، لذلك كان هدفه واضحًا مثل اليوم. لم تستطع قبائل الأشباح إخفاء حماستهم لأن عرق الأشباح سيعود أخيرا لاستعادة كبريائهم. انتظروا السير دي زو لقتل لي شي.

أفرز هالة تسببت في ارتجاف بعض الملوك السماويين. كانت الهالة الاستبدادية ليس فقط للعرض لأنها في الواقع لديها القوة لدعمه.

نظر الجميع إلى الأعلى ورأوا شابًا جالسًا على ظهر كيلين. جلس مستقيما بينما كان ظهره يحمل السماء الزرقاء، مما جعل الوقت لا يزال قائما.

كان هذا وحشًا ميمونًا ظهر ذات مرة فقط في آخر ثلاثين ألف سنة. عادة ما تظهر نفسها في أماكن كثيرة في العالم السفلي المقدس وتصنع أعشاشها لترتاح لسنوات في كل مجال من مجالاتها.

ظهرت هذا الكيلين في العالم السفلي المقدس عدة مرات على مدى فترة طويلة من الزمن، لكنه لم يتقدم إلى أي شخص من قبل، فكيف لا يمكن أن يدهش الناس الآن كما دي زو قد أنجز هذا العمل الفذ؟

أي شخص يريد وحشًا ميمونًا مثل هذا مع دم إلهي يمر عبر عروقه. كثير من الناس طاردوا بعد ذلك، لكن لم يكن أحد ناجحا، ولا حتى الملوك السماويين. حتى بعض الأسلاف المنعزلين خرجوا، لكن كيلين تمكن من الهروب منهم جميعا.

ومع ذلك، كان من الصعب تحقيق إنجازات دي زو وأمجاده. كان لا جدال فيه أن يأتي من عرش العظام كان كبيرا، لكن لم يكن دي زو العبقري الوحيدة هناك. واجه مجموعة كبيرة من المنافسين من سن مبكرة. ومع ذلك، استخدم مواهبه وعمله الجاد لإثبات جدارته، وجلس في النهاية على عرش السليل.

في وقت لاحق، كان هناك أسطورة التي انتشرت في جميع أنحاء العالم السفلي المقدس. وذكر أن الكيلين القرمزي كان سليل وحش إلهي، لذا فإن الإمبراطور الخالد المستقبلي فقط سيكون قادراً على ترويضه. فقط إمبراطور خالد في المستقبل سيجعل هذا الكيلين راغبا في أن يصبح جبلًا!

على الرغم من الأبطال الثلاثة لديهم خلفيات رائعة، كان دي زو مختلفًا عن تشان يانغ وتيان لونهوي. لا يمكن إنكار مواهب تيان لونهوي وتشان يانغ، وجهودهم، وسلالاتهم لم تكن أقل من دي زو، لكنهم ولدوا بملعقة ذهبية وكانوا مصيرين بالفعل ليصبحوا غير عاديين. كان من المفترض أن يكون تيان لونهوي تجسيدًا للإمبراطور الخالد، بينما تم اختيار تشان يانغ من قبل عالم الأسلاف خلال شبابه.

“انظروا! انه دي زو!” شخصٌ ذو عيونٍ متحمسة رأى الشخص الذي صعد على هذا الكيلين وصاح بصوتٍ عالٍ.

أصبح تعبيره أكثر جدية بعد رؤية دي زو. بعد كل شيء، كواحد من الأبطال الثلاثة، كان دي زو منافس قوي.

نظر الجميع إلى الأعلى ورأوا شابًا جالسًا على ظهر كيلين. جلس مستقيما بينما كان ظهره يحمل السماء الزرقاء، مما جعل الوقت لا يزال قائما.

عندما كان يجلس في السماوات التسعة، صدى صوت دي زو: “أخبر لي شي أن يخرج ويقاتل؛ معركة حتى الموت ليقرر المنتصر! “

لم يكن الشاب وسيمًا للغاية، لكنه كان لديه زوج من العيون الإلهية التي كانت تبدو قادرة على الرؤية عبر العصور. مع عباءة على ظهره، نضح بهالة إمبراطور قوية. لم تكن هناك علامات للتأثير، ويبدو أن هذه الهالة تشع بشكل طبيعي منه.

وقد قرر المصير نفسه أن هذين الاثنين سيكونان قادرين على الوصول إلى الذروة بينما يصوران العالم.

ما كان أكثر خوفا هو الباب الذهبي الذي ظهر خلف ظهر الشاب مباشرة. هذا الباب الذهبي تصرف كبوابة إلهية فتحت طريقا إلى داو الكبير السماوي. كما نضح التنفس الأبدي الذي أحاط بجسم دي زو.

أصبح تعبيره أكثر جدية بعد رؤية دي زو. بعد كل شيء، كواحد من الأبطال الثلاثة، كان دي زو منافس قوي.

دي زو ـــ سليل عرش العظام، أسطورة في العالم السفلي المقدس، فخر عرق الأشباح. واحد من الأبطال الثلاثة مع هيبة أكبر من تيان لونهوي وتشان يانغ.

ما كان أكثر خوفا هو الباب الذهبي الذي ظهر خلف ظهر الشاب مباشرة. هذا الباب الذهبي تصرف كبوابة إلهية فتحت طريقا إلى داو الكبير السماوي. كما نضح التنفس الأبدي الذي أحاط بجسم دي زو.

على الرغم من الأبطال الثلاثة لديهم خلفيات رائعة، كان دي زو مختلفًا عن تشان يانغ وتيان لونهوي. لا يمكن إنكار مواهب تيان لونهوي وتشان يانغ، وجهودهم، وسلالاتهم لم تكن أقل من دي زو، لكنهم ولدوا بملعقة ذهبية وكانوا مصيرين بالفعل ليصبحوا غير عاديين. كان من المفترض أن يكون تيان لونهوي تجسيدًا للإمبراطور الخالد، بينما تم اختيار تشان يانغ من قبل عالم الأسلاف خلال شبابه.

في حين أن تيان لونهوي وتشان يانغ كانا مغلفان في هالة من التفوق منذ ولادتهم، خاض دي زو طريقه عبر معارك دامية لكسب سمعته. وهكذا، مارس ضغطًا أكبر وأكثر واقعية مقارنة بهما الآخرين. ونتيجة لذلك، العديد من الأجيال الشابة والقديمة في العالم السفلي المقدس، لقبه بالسير دي زو.

وقد قرر المصير نفسه أن هذين الاثنين سيكونان قادرين على الوصول إلى الذروة بينما يصوران العالم.

500 – وصول دي زو

ومع ذلك، كان من الصعب تحقيق إنجازات دي زو وأمجاده. كان لا جدال فيه أن يأتي من عرش العظام كان كبيرا، لكن لم يكن دي زو العبقري الوحيدة هناك. واجه مجموعة كبيرة من المنافسين من سن مبكرة. ومع ذلك، استخدم مواهبه وعمله الجاد لإثبات جدارته، وجلس في النهاية على عرش السليل.

“بووم!” مع انفجار يصم الآذان، سلك الكيلين السماء وظهر على الفور خارج مخيم نهر الألف شبوط. هالة عدوانية أثارت قلق جميع الشيوخ في الداخل، مما دفعهم إلى الاندفاع.

تحدى دي زو باستمرار العالم وحدوده، وذلك باستخدام الدم لإلقاء شهرته.

ما كان أكثر خوفا هو الباب الذهبي الذي ظهر خلف ظهر الشاب مباشرة. هذا الباب الذهبي تصرف كبوابة إلهية فتحت طريقا إلى داو الكبير السماوي. كما نضح التنفس الأبدي الذي أحاط بجسم دي زو.

عندما كان في العاشرة من عمره، تمكن من هزيمة النبلاء الملكيين. عندما كان في الخامسة عشرة من عمره، تم وضع القديسين القدامى تحت قدميه. وعندما كان في الثامنة عشرة من عمره، استخدم زخماً لا يقهر لقتل بلد بأكمله في معركة مدمرة تسببت في تدفق الدم من الأنهار. كان سجل معركة دي زو يستحق الفخر بغض النظر عن أي عصر كان ينظر إليه.

لا أحد تجرأ على تحدي لي شي بعد ذلك. حتى الأحفاد الإمبراطوريون مثل طفل الهلال وطفل الشر كانوا حذرين للغاية ولم يجرؤوا على التحدث بتهور.

في حين أن تيان لونهوي وتشان يانغ كانا مغلفان في هالة من التفوق منذ ولادتهم، خاض دي زو طريقه عبر معارك دامية لكسب سمعته. وهكذا، مارس ضغطًا أكبر وأكثر واقعية مقارنة بهما الآخرين. ونتيجة لذلك، العديد من الأجيال الشابة والقديمة في العالم السفلي المقدس، لقبه بالسير دي زو.

حدق تيان لونهوي، الذي كان يقف في قارته، في دي زو في المسافة البعيدة بنظرة عميقة. كان تيان لونهوي شخصًا محاطًا بالأسرار، كانت عيناه مخيفة جدًا. أصبحت الشمس والقمر داخل عينيه المظلمة ومشرقة مرة أخرى؛ كما لو كان هناك عالم بداخل عينه كان يمر حول دورة التناسخ إلى الأبد.

“البوابة الإمبراطورية الأسطورية! سمعت أنه عندما بلغ إمبراطور الشاب وان قو مستوى معينًا، كان لديه أيضًا بوابة إمبراطورية مثل هذه. هذا رمز لكونه مستنير من قبل الداو الكبير. لفظت المجموعة عاطفيا بعد رؤية البوابة الذهبية خلف ظهر دي زو.

لن تنتقم أي طائفة بعد معركة حياة وموت، خشية أن تصبح نكتة لبقية العالم.

كان الإمبراطور الخالد وان قو هو السلف لعرش العظام، أول إمبراطور في عرق الأشباح. هو نشأ من عشيرة عظيمة حيث أعضاءه، بعد أن تعلّموا عظمة الداو الكبرى، سيكون عندهم بوابة ذهبية وراء ظهورهم. وبسبب ذلك، كانت البوابة الذهبية تمثل الداو العليا، فضلا عن فرصة للوصول إلى الذروة في المستقبل؛ ربما يمكنهم حتى أن يصبحوا إمبراطور خالدين!

ما كان أكثر خوفا هو الباب الذهبي الذي ظهر خلف ظهر الشاب مباشرة. هذا الباب الذهبي تصرف كبوابة إلهية فتحت طريقا إلى داو الكبير السماوي. كما نضح التنفس الأبدي الذي أحاط بجسم دي زو.

تسببت زيارة دي زو في ضجة كبيرة حيث نظر إليه الحشد بتوقعات. حتى تيان لونهوي فوق قارة كل العصور وقف فجأة.

تسبب وصوله إلى أحفاد سلالات الإمبراطور، مثل طفل الهلال والطفل الشر، في عدم القدرة على الجلوس ساكناً.

تسبب وصوله إلى أحفاد سلالات الإمبراطور، مثل طفل الهلال والطفل الشر، في عدم القدرة على الجلوس ساكناً.

“انظروا! انه دي زو!” شخصٌ ذو عيونٍ متحمسة رأى الشخص الذي صعد على هذا الكيلين وصاح بصوتٍ عالٍ.

“دي زو!” غرقت قلوبهم بعد رؤية دي زو في المسافة البعيدة.

على الرغم من أن طائفة النهر كانت تملك إمبراطورًا واحدًا فقط، إلا أن شهرة الإمبراطور الخالد تشيان لي لا تزال قوية في هذا الجيل لذا كان لديهم موقع قوي في عالم السفلي المقدس.

كان كلاهما من الأحفاد الإمبراطوريين وكانا عباقرة بين العباقرة. لقد صرفوا كميات لا حصر لها من الدم والعرق ليصبحوا أخيرًا أحفادًا إمبراطوريين. يمكن القول أن نوعهم لم يكن على استعداد لقبول الهزيمة إلى أي شخص، وقلة قليلة من الناس يمكن أن تجعلهم ينحني برؤسهم المتعجرفة.

“البوابة الإمبراطورية الأسطورية! سمعت أنه عندما بلغ إمبراطور الشاب وان قو مستوى معينًا، كان لديه أيضًا بوابة إمبراطورية مثل هذه. هذا رمز لكونه مستنير من قبل الداو الكبير. لفظت المجموعة عاطفيا بعد رؤية البوابة الذهبية خلف ظهر دي زو.

لذلك، أصبحوا محبطين لرؤية دي زو. أدركوا الفجوة بينهم وبينه. حتى أكثر العبقرية الأنانية يجب أن تقبل عيوبه في وجه دي زو.

دي زو ـــ سليل عرش العظام، أسطورة في العالم السفلي المقدس، فخر عرق الأشباح. واحد من الأبطال الثلاثة مع هيبة أكبر من تيان لونهوي وتشان يانغ.

في الواقع، لم يكن الركوع امام دي زو شيئًا مخجلًا في عالم العالم السفلي المقدس للعديد من العباقرة الذين فعلوا ذلك بالفعل بعد اقتناعهم بقوته.

وقد قرر المصير نفسه أن هذين الاثنين سيكونان قادرين على الوصول إلى الذروة بينما يصوران العالم.

حدق تيان لونهوي، الذي كان يقف في قارته، في دي زو في المسافة البعيدة بنظرة عميقة. كان تيان لونهوي شخصًا محاطًا بالأسرار، كانت عيناه مخيفة جدًا. أصبحت الشمس والقمر داخل عينيه المظلمة ومشرقة مرة أخرى؛ كما لو كان هناك عالم بداخل عينه كان يمر حول دورة التناسخ إلى الأبد.

تسببت تلك المعركة في اختفاء العديد من الأشباح بالاستياء كما كانت صفعة كبيرة على وجوههم. قبل ذلك، نظرت قبائل الأشباح دائما لازدراء على البشر. كانت الحدود السفلية الشرقية هو عالم الأشباح، وأعلنت العديد من القبائل الأشباح نيتهم​​لقتل لي شي. وكانت النتيجة أنهم جميعا ذبحوا من قبل لي شي، فكيف يمكن أن تظهر الأشباح وجوههم الآن؟

أصبح تعبيره أكثر جدية بعد رؤية دي زو. بعد كل شيء، كواحد من الأبطال الثلاثة، كان دي زو منافس قوي.

“ما هو عملك، الزميل الداوي دي زو؟” تمكن الداوي باو غوي من الاستجابة بابتسامة في وجه زخم دي زو المهيمن.

الأبطال الثلاثة لم يكسروا الموقف الصديق ولم يسمع أحد منهم عن القتال من قبل. في الحقيقة، الشائعات تقول أن الثلاثة منهم صديقان حميمان.

“بووم!” مع انفجار يصم الآذان، سلك الكيلين السماء وظهر على الفور خارج مخيم نهر الألف شبوط. هالة عدوانية أثارت قلق جميع الشيوخ في الداخل، مما دفعهم إلى الاندفاع.

ومع ذلك، فإن الثلاثة يعرفون بوضوح شديد أن الطريق إلى إرادة السماء كان متوحشًا. لم يكن هناك سوى إرادة واحدة في السماء، لذا في يوم من الأيام، سيضطر الأبطال الثلاثة في العالم السفلي المقدس إلى محاربة بعضهم البعض. هذا هو السبب في أن الثلاثة منهم كانوا دائما يعتبرون الآخرين أقوى منافسيهم!

نظر الجميع إلى الأعلى ورأوا شابًا جالسًا على ظهر كيلين. جلس مستقيما بينما كان ظهره يحمل السماء الزرقاء، مما جعل الوقت لا يزال قائما.

حتى أن أعضاء الجيل السابق اضطروا إلى النقر فوق ألسنتهم بإخلاص بعد أن رأوا دي زو فوق الكيلين القرمزي: “لقد قام السير دي زو بترويض الكيلين القرمزي!”

معركة حياة وموت! كلمات دي زو سافرت بعيدا جدا. أخذ كثير من الناس نفسا عميقا. كان هذا هو المواجهة النهائية بين المتدربين، وسيلة للمتدربين لحل الأحقاد. وبما أنه كان واحدة ضد واحد، فإن الخاسر لا يمكن إلا أن يلقي باللوم على افتقارهم إلى المهارات.

ظهرت هذا الكيلين في العالم السفلي المقدس عدة مرات على مدى فترة طويلة من الزمن، لكنه لم يتقدم إلى أي شخص من قبل، فكيف لا يمكن أن يدهش الناس الآن كما دي زو قد أنجز هذا العمل الفذ؟

تسبب هذا الإجراء للأخرين مباشرة خارج المقبرة لإلقاء نظرة على بعضهم البعض. كان المتدربون الأشباح متحمسون بشكل خاص.

مجموعة من أسياد الطائفة واللوردات الملكيين صفقوا بأيديهم: “السير دي زو هو في الواقع إمبراطور خالد شاب. ليس غريبا جدا بالنسبة له أن يكون قادرا على القيام بذلك. وعلاوة على ذلك، يتدفق الدم الإلهي في ذلك كيلين، لذلك يعرف كيفية اختيار سيده. “

ومع ذلك، فإن الثلاثة يعرفون بوضوح شديد أن الطريق إلى إرادة السماء كان متوحشًا. لم يكن هناك سوى إرادة واحدة في السماء، لذا في يوم من الأيام، سيضطر الأبطال الثلاثة في العالم السفلي المقدس إلى محاربة بعضهم البعض. هذا هو السبب في أن الثلاثة منهم كانوا دائما يعتبرون الآخرين أقوى منافسيهم!

“بووم!” مع انفجار يصم الآذان، سلك الكيلين السماء وظهر على الفور خارج مخيم نهر الألف شبوط. هالة عدوانية أثارت قلق جميع الشيوخ في الداخل، مما دفعهم إلى الاندفاع.

حتى أن أعضاء الجيل السابق اضطروا إلى النقر فوق ألسنتهم بإخلاص بعد أن رأوا دي زو فوق الكيلين القرمزي: “لقد قام السير دي زو بترويض الكيلين القرمزي!”

على الرغم من أن طائفة النهر كانت تملك إمبراطورًا واحدًا فقط، إلا أن شهرة الإمبراطور الخالد تشيان لي لا تزال قوية في هذا الجيل لذا كان لديهم موقع قوي في عالم السفلي المقدس.

ظهرت هذا الكيلين في العالم السفلي المقدس عدة مرات على مدى فترة طويلة من الزمن، لكنه لم يتقدم إلى أي شخص من قبل، فكيف لا يمكن أن يدهش الناس الآن كما دي زو قد أنجز هذا العمل الفذ؟

مع ذلك، ركب دي زو الكيلين فوق سماء الطائفة اليوم. كيف كان عدواني واستبدادي هذا؟

كان الإمبراطور الخالد وان قو هو السلف لعرش العظام، أول إمبراطور في عرق الأشباح. هو نشأ من عشيرة عظيمة حيث أعضاءه، بعد أن تعلّموا عظمة الداو الكبرى، سيكون عندهم بوابة ذهبية وراء ظهورهم. وبسبب ذلك، كانت البوابة الذهبية تمثل الداو العليا، فضلا عن فرصة للوصول إلى الذروة في المستقبل؛ ربما يمكنهم حتى أن يصبحوا إمبراطور خالدين!

تسبب هذا الإجراء للأخرين مباشرة خارج المقبرة لإلقاء نظرة على بعضهم البعض. كان المتدربون الأشباح متحمسون بشكل خاص.

“ما هو عملك، الزميل الداوي دي زو؟” تمكن الداوي باو غوي من الاستجابة بابتسامة في وجه زخم دي زو المهيمن.

همس أحد المتدربون: “معركة على وشك الحدوث. ” كان الحشد متلهفاً، ركض العديد من المتدربين الأشباح هناك لمشاهدة المرح.

كان كلاهما من الأحفاد الإمبراطوريين وكانا عباقرة بين العباقرة. لقد صرفوا كميات لا حصر لها من الدم والعرق ليصبحوا أخيرًا أحفادًا إمبراطوريين. يمكن القول أن نوعهم لم يكن على استعداد لقبول الهزيمة إلى أي شخص، وقلة قليلة من الناس يمكن أن تجعلهم ينحني برؤسهم المتعجرفة.

كان الجميع يعلمون أن لي شي قد قتل عشرات الآلاف من المتدربين الأشباح قبل عدة أيام، مما أدى إلى هروب العنقاء العذراء من الهزيمة.

كان هذا وحشًا ميمونًا ظهر ذات مرة فقط في آخر ثلاثين ألف سنة. عادة ما تظهر نفسها في أماكن كثيرة في العالم السفلي المقدس وتصنع أعشاشها لترتاح لسنوات في كل مجال من مجالاتها.

تسببت تلك المعركة في اختفاء العديد من الأشباح بالاستياء كما كانت صفعة كبيرة على وجوههم. قبل ذلك، نظرت قبائل الأشباح دائما لازدراء على البشر. كانت الحدود السفلية الشرقية هو عالم الأشباح، وأعلنت العديد من القبائل الأشباح نيتهم​​لقتل لي شي. وكانت النتيجة أنهم جميعا ذبحوا من قبل لي شي، فكيف يمكن أن تظهر الأشباح وجوههم الآن؟

في وقت لاحق، كان هناك أسطورة التي انتشرت في جميع أنحاء العالم السفلي المقدس. وذكر أن الكيلين القرمزي كان سليل وحش إلهي، لذا فإن الإمبراطور الخالد المستقبلي فقط سيكون قادراً على ترويضه. فقط إمبراطور خالد في المستقبل سيجعل هذا الكيلين راغبا في أن يصبح جبلًا!

لا أحد تجرأ على تحدي لي شي بعد ذلك. حتى الأحفاد الإمبراطوريون مثل طفل الهلال وطفل الشر كانوا حذرين للغاية ولم يجرؤوا على التحدث بتهور.

تحدى دي زو باستمرار العالم وحدوده، وذلك باستخدام الدم لإلقاء شهرته.

الجميع فهم أن لي شي كان على نفس المستوى مثل الأبطال الثلاثة، لذا فإن أولئك الذين تحدوه بدون قدرة كافية كانوا فقط يغازلون الموت.

حدق تيان لونهوي، الذي كان يقف في قارته، في دي زو في المسافة البعيدة بنظرة عميقة. كان تيان لونهوي شخصًا محاطًا بالأسرار، كانت عيناه مخيفة جدًا. أصبحت الشمس والقمر داخل عينيه المظلمة ومشرقة مرة أخرى؛ كما لو كان هناك عالم بداخل عينه كان يمر حول دورة التناسخ إلى الأبد.

في الوقت الحالي، كان دي زو يركب الكيلين فوق طائفة النهر، لذلك كان هدفه واضحًا مثل اليوم. لم تستطع قبائل الأشباح إخفاء حماستهم لأن عرق الأشباح سيعود أخيرا لاستعادة كبريائهم. انتظروا السير دي زو لقتل لي شي.

وقد قرر المصير نفسه أن هذين الاثنين سيكونان قادرين على الوصول إلى الذروة بينما يصوران العالم.

نظر دي زو إلى أسفل في طائفة النهر بينما كان صوته يسافر بعيداً: “أين لي شي؟” إن تحدياً فوق سماء طائفة النهر كان تحركاً متغطرساً للغاية.

كان الجميع يعلمون أن لي شي قد قتل عشرات الآلاف من المتدربين الأشباح قبل عدة أيام، مما أدى إلى هروب العنقاء العذراء من الهزيمة.

“ما هو عملك، الزميل الداوي دي زو؟” تمكن الداوي باو غوي من الاستجابة بابتسامة في وجه زخم دي زو المهيمن.

حتى أن أعضاء الجيل السابق اضطروا إلى النقر فوق ألسنتهم بإخلاص بعد أن رأوا دي زو فوق الكيلين القرمزي: “لقد قام السير دي زو بترويض الكيلين القرمزي!”

عندما كان يجلس في السماوات التسعة، صدى صوت دي زو: “أخبر لي شي أن يخرج ويقاتل؛ معركة حتى الموت ليقرر المنتصر! “

تسبب هذا الإجراء للأخرين مباشرة خارج المقبرة لإلقاء نظرة على بعضهم البعض. كان المتدربون الأشباح متحمسون بشكل خاص.

معركة حياة وموت! كلمات دي زو سافرت بعيدا جدا. أخذ كثير من الناس نفسا عميقا. كان هذا هو المواجهة النهائية بين المتدربين، وسيلة للمتدربين لحل الأحقاد. وبما أنه كان واحدة ضد واحد، فإن الخاسر لا يمكن إلا أن يلقي باللوم على افتقارهم إلى المهارات.

كان الإمبراطور الخالد وان قو هو السلف لعرش العظام، أول إمبراطور في عرق الأشباح. هو نشأ من عشيرة عظيمة حيث أعضاءه، بعد أن تعلّموا عظمة الداو الكبرى، سيكون عندهم بوابة ذهبية وراء ظهورهم. وبسبب ذلك، كانت البوابة الذهبية تمثل الداو العليا، فضلا عن فرصة للوصول إلى الذروة في المستقبل؛ ربما يمكنهم حتى أن يصبحوا إمبراطور خالدين!

لن تنتقم أي طائفة بعد معركة حياة وموت، خشية أن تصبح نكتة لبقية العالم.

مجموعة من أسياد الطائفة واللوردات الملكيين صفقوا بأيديهم: “السير دي زو هو في الواقع إمبراطور خالد شاب. ليس غريبا جدا بالنسبة له أن يكون قادرا على القيام بذلك. وعلاوة على ذلك، يتدفق الدم الإلهي في ذلك كيلين، لذلك يعرف كيفية اختيار سيده. “

نظر الجميع إلى الأعلى ورأوا شابًا جالسًا على ظهر كيلين. جلس مستقيما بينما كان ظهره يحمل السماء الزرقاء، مما جعل الوقت لا يزال قائما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط