نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 284

إرتجاف لاشعوري.

إرتجاف لاشعوري.

284: إرتجاف لاشعوري.

أكد كلاين أنه لانيفوس!

 

 

 

 

الثالثة بعد الظهر في نقابة الميناء في حوض شرق بالام .

 

 

“سأتبعك طوال الوقت” .

كان كلاين يرتدي سترة سميكة، وسترة بنية، وقبعة بسيطة تجعله أقرب إلى الصحفيين المحققين في الأسلوب بدلاً من أولئك الذين حضروا الولائم وأجروا مقابلات مع أشخاص من وقت لآخر. كلفه مثل هذا الزي جنيه و 10 سولي إضافية .

 

 

 

في تلك اللحظة، كان يرتدي نظارة ذات حواف ذهبية، وتم تمشيط شعره بعناية للخلف، متلألئًا ببريق زيت الشعر. لم يعد لوجهه لحية فوضوية، لذلك كان بإمكانه إلا لصق شعيراز سوداء داكنة حول شفتيه. لقد كان أطول بما لا يقل عن خمسة سنتيمترات عن ذي قبل. كان يبذل قصارى جهده ليبدو مختلفًا عن العامل من الليلة الماضية، مما جعل من المستحيل على أي شخص لم يكن مإلوف به أن يقوم بأي ارتباطات .

 

 

“السيد راند؟ أنا المراسل ستاثام من منبر باكلوند اليومي. هذه هي وثائق تعريف المراسل خاصتي. أود أن أقدم تقريرًا مع النقابات كموضوع لمساعدتكم في الحصول على المزيد من الاهتمام.” كلاين كاد يصدق أنه صحفي .

في جيوب ملابسه وسرواله، لم يكن هناك العين السوداء بالكامل، لا تمائم أو جواهر زيوت عشبية. لم يكن هناك سوى مجموعة من بطاقات التاروت، ومجموعة من الملاحظات، قلم حبر، محفظة، بعض الفكة، مجموعة من المفاتيح، ووثائق تعريف مراسل مزيفة .

 

 

 

لم يكن يعرف حالة لانيفوس الحالية، ولم يكن يعرف من أين أتى التجاوز الذي بقي من حوله. ومن ثم، ومن باب الاحتياط، لم يأتِ بأشياء مشبوهة .

 

 

الممر الأيمن، لا شيء. الممر الأيسر، لا شيء… صعد كلاين بهدوء السلالم الخشبية إلى الطابق الثاني .

بالنظر إلى المبنى المكون من طابقين أمامه، عبر كلاين الشارع، متظاهرًا بعدم الاعتماد على حدس المهرج لملاحظة أن عدة أزواج من العيون كانت تراقبه .

لم يشك راند والموظفين بأي شيء. أشاروا جميعًا إلى الباب وقالوا: “اخرج، انعطف يسارًا. عندما تصل إلى النهاية، سترى اللافتة” .

 

قام بفتح الباب ورأى أن تصميم نقابة الميناء كان بسيطًا إلى حد ما. لم يكن هناك موظفة استقبال أو ردهات واسعة. كان الدرج إلى الطابق الثاني في المنتصف، ويحيط به ممرات للمكاتب، ولم تكن الطوابق مبطنة بألواح خشبية، ناهيك عن السجاد. كانت معبدة بالكامل من الإسمنت .

قام بفتح الباب ورأى أن تصميم نقابة الميناء كان بسيطًا إلى حد ما. لم يكن هناك موظفة استقبال أو ردهات واسعة. كان الدرج إلى الطابق الثاني في المنتصف، ويحيط به ممرات للمكاتب، ولم تكن الطوابق مبطنة بألواح خشبية، ناهيك عن السجاد. كانت معبدة بالكامل من الإسمنت .

في هذه العملية، ألقى نظرة على شخصية مألوفة قليلاً بين المتشردين عبره .

 

جاء انهيار عواطفه من الرعب والحزن العميق في ذكرياته!

أدار كلاين رأسه لينظر إلى الرجل الذي يحرس عند الباب وهو يمر، وقال: “أنا مراسل من منبر باكلوند اليومي. أود مقابلة عمال جمعيتكم والتعرف على احتياجاتكم ورغباتكم” .

وضع قلم حبره واستند إلى كرسيه، وبدأ في التمتمة بينما دخل الحلم .

 

لمس راند فروة رأسه وأجاب بتردد، “حسنا إذن …”

كان الرجل يرتدي سترة مرقعة للغاية وبها بطانة قطنية متسخة مكشوفة وقميص كتان تحتها .

 

 

 

بعد سماع كلمة “مراسل”، أصبح يقظا فجأة وأجاب بصوت عال: “لا! لم نقم بتنظيم إضراب في الآونة الأخيرة، لا!”

صر الباب مفتوحا. نظر إليه رجل في منتصف العمر بشعر متناثر وسأل: “هل لي أن أعرف من أنت؟”

 

“شكرا لك!” كاد كلاين يفقد السيطرة على عواطفه .

“أعتقد أنك أسأت فهمي. أنا شخص يتعاطف معكم. أخطط لإعداد تقرير خاص عما تفعله النقابة لمساعدة العمال والصعوبات الفعلية التي واجهوها. ثق بي.” بمساعدة قوى متجاوز المهرج، جعل كلاين عينيه تبدو صادقة بشكل غير طبيعي .

284: إرتجاف لاشعوري.

 

 

“هل هذا صحيح… اذهب إلى السيد راند، عضو لجنتنا المسؤول عن الدعاية. اتجه يمينا، إنه المكتب الثاني على اليمين”، تردد الرجل لبضع ثوانٍ قبل الرد .

 

 

في هذه اللحظة، توقفت عربة حصان فجأة أمامه .

“شكرا لك.” انحنى كلاين بارتياح متظاهر، وشعر أن النظرة التي كانت تراقبه من زاوية مظلمة في الغرفة قد إختفت .

“السيد راند؟ أنا المراسل ستاثام من منبر باكلوند اليومي. هذه هي وثائق تعريف المراسل خاصتي. أود أن أقدم تقريرًا مع النقابات كموضوع لمساعدتكم في الحصول على المزيد من الاهتمام.” كلاين كاد يصدق أنه صحفي .

 

 

التفت إلى يمينه، وظهره غارق بالعرق البارد، طرق باب المكتب .

 

 

صر الباب مفتوحا. نظر إليه رجل في منتصف العمر بشعر متناثر وسأل: “هل لي أن أعرف من أنت؟”

في هذه العملية، ألقى نظرة على شخصية مألوفة قليلاً بين المتشردين عبره .

 

“أنا هنا للتحقيق في قضية. تم القضاء على وفاة سيبر وأنا المسؤول عنها. وفاتها قريبة جدا من ميناء شرق بالام” .

“السيد راند؟ أنا المراسل ستاثام من منبر باكلوند اليومي. هذه هي وثائق تعريف المراسل خاصتي. أود أن أقدم تقريرًا مع النقابات كموضوع لمساعدتكم في الحصول على المزيد من الاهتمام.” كلاين كاد يصدق أنه صحفي .

 

 

 

“هذا أنا.” نظر الرجل في منتصف العمر إلى وثائق هوية الصحفي وقال بتردد ومن الواضح أنه كان غير راغب، “من الصعب بالنسبة لي أن أصدق أنكم الصحفيين هنا لمساعدتنا” .

“السيد راند؟ أنا المراسل ستاثام من منبر باكلوند اليومي. هذه هي وثائق تعريف المراسل خاصتي. أود أن أقدم تقريرًا مع النقابات كموضوع لمساعدتكم في الحصول على المزيد من الاهتمام.” كلاين كاد يصدق أنه صحفي .

 

كان لهذا الشكل ملامح وجه عادية. كان يرتدي نظارات مستديرة، وكان لديه ابتسامة متعالية ومبتذلة من البداية إلى النهاية. لم يكن سوى لانيفوس!

“لقد ولدت في القسم الشرقي، وأعرف مدى بؤس حياة العمال. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك متابعتي طوال الوقت ومراقبة كل أسئلتي.” فجأة ابتسم كلاين وأضاف، “إن التقرير الذي يحتوي على بيانات مقابلة فعلية سيكون أفضل من لا شيء، أفضل بكثير من الأخبار المكتوبة على أساس الخيال فقط. على الأقل يمكنك تقديم آرائك ونأمل أن توجه الأمور في الاتجاه الذي تريده” .

في هذه اللحظة، توقفت عربة حصان فجأة أمامه .

 

 

لمس راند فروة رأسه وأجاب بتردد، “حسنا إذن …”

لكي يكون متأكدا، إستدعى كلاين  ورق جلد الماعز البني المصفر وقلم حبر أحمر داكن قبل كتابة جملة عرافة كان قد فكر فيها منذ فترة طويلة:

 

 

“سأتبعك طوال الوقت” .

“سأتبعك طوال الوقت” .

 

 

“شكرا لك!” كاد كلاين يفقد السيطرة على عواطفه .

 

 

 

بعد ذلك، تحت إشراف راند، دخل مكتبًا تلو الآخر، وأجرى مقابلات مع أعضاء نقابة العمال وفقًا لأسئلته المعدة .

 

 

 

الممر الأيمن، لا شيء. الممر الأيسر، لا شيء… صعد كلاين بهدوء السلالم الخشبية إلى الطابق الثاني .

إما بالنسبة لكلاين، لم يكن يبدو مختلفًا عن المعتاد. كان أطول بقليل، وغير إلى مجموعة جديدة من الملابس .

 

 

هذه المرة، قاده راند إلى المكتب مقابل الدرج مباشرةً وقدم الناس في الداخل، “هذا مراسل من منبر باكلوند المنبر، السيد ستاثام” .

 

 

“أنا هنا للتحقيق في قضية. تم القضاء على وفاة سيبر وأنا المسؤول عنها. وفاتها قريبة جدا من ميناء شرق بالام” .

“يريد مقابلتكم يا جطاعة، لكن يجب أن أذكركم أن هناك بعض الأسئلة التي لديكم الحق في رفض الإجابة عليها” .

“””””هذا ‘وما إستعملته لبعض المرات من قبل’ هو ما عنيته بأنني سأضع بعض الكلمات التي تشير إلى الألهة بين “هذه” حيث هناك كلمات تعود على الألهة لكنها غير موجودة في العربيه””””

 

 

ابتسم كلاين، واتخذ خطوتين إلى الأمام، وقام بلفتة لمصافحة كل موظف في الغرفة .

 

 

في تلك اللحظة، رأى شخصية مألوفة قليلاً .

 

 

 

على الرغم من أن جلد الرجل قد تحول إلى اللون البرونزي، وقد أصبح وجهه المستدير العادي حادا، وتغيرت نظارته من إطار مستدير إلى إطار ذي حواف ذهبية، إلا أن كلاين كان لا زال قد وجد أثرًا للألفه من روحانيته كمتنبئ .

“يمكنكم إبلاغ كنيسة الليل الدائم وإخبارهم أن لانيفوس لديه ألوهية الخالق الساقط” .

 

 

بعد ذلك مباشرة، ارتعدت جسده، وكادت الابتسامة على وجهه تخرج عن السيطرة .

 

 

بعد ذلك مباشرة، ارتعدت جسده، وكادت الابتسامة على وجهه تخرج عن السيطرة .

“أنـ.. أنا آسف. فجأة لدي ألم في المعدة. هل لي أن أسأل، أين الحمام؟” سأل كلاين بابتسامة محرجة، ممسكًا بطنه باليد التي لم تحمل قلمًا وورقة .

كان كلاين يرتدي سترة سميكة، وسترة بنية، وقبعة بسيطة تجعله أقرب إلى الصحفيين المحققين في الأسلوب بدلاً من أولئك الذين حضروا الولائم وأجروا مقابلات مع أشخاص من وقت لآخر. كلفه مثل هذا الزي جنيه و 10 سولي إضافية .

 

 

لم يشك راند والموظفين بأي شيء. أشاروا جميعًا إلى الباب وقالوا: “اخرج، انعطف يسارًا. عندما تصل إلى النهاية، سترى اللافتة” .

“هل هذا صحيح… اذهب إلى السيد راند، عضو لجنتنا المسؤول عن الدعاية. اتجه يمينا، إنه المكتب الثاني على اليمين”، تردد الرجل لبضع ثوانٍ قبل الرد .

 

 

ابتسم كلاين معتذرا وخرج من الغرفة متوجها بسرعة إلى الحمام .

‘الأنسة شيو؟’ قام كلاين على الفور بتخمين بما كان يعرفه .

 

أدار كلاين رأسه لينظر إلى الرجل الذي يحرس عند الباب وهو يمر، وقال: “أنا مراسل من منبر باكلوند اليومي. أود مقابلة عمال جمعيتكم والتعرف على احتياجاتكم ورغباتكم” .

في الداخل، اختار المقصورة الأقرب إلى النافذة، وجلس على المرحاض، وأغلق الباب الخشبي خلفه .

 

 

لم يكن يعرف حالة لانيفوس الحالية، ولم يكن يعرف من أين أتى التجاوز الذي بقي من حوله. ومن ثم، ومن باب الاحتياط، لم يأتِ بأشياء مشبوهة .

منحنيا، إلتوا زوايا فمه إلى ضحكة صامتة. ضحك بشدة لدرجة أنه لم يستطع تقريبًا الحفاظ على جسده مستقيماً. سقطت قطرة من السائل المتلألئ على الأرض من ضحكته .

 

 

في تلك اللحظة، رأى شخصية مألوفة قليلاً .

أكد كلاين أنه لانيفوس!

 

 

 

لم يكن هذا بسبب ذلك الشعور الصغير بالألفة، ولكن لأنه شعر بنوع آخر من الهالة من جسم الطرف الآخر، نوع ترك انطباعًا عميقًا عليه!

وقف في الشارع ونظم مذكرات المقابلة عمدا .

 

أجاب كلاين عمدا: “يا لها من مصادفة، كنت أفكر في آخر مرة أجريت فيها مقابلة معك” .

كان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء فقده السيطرة تقريبًا على الفور .

الممر الأيمن، لا شيء. الممر الأيسر، لا شيء… صعد كلاين بهدوء السلالم الخشبية إلى الطابق الثاني .

 

 

ارتجاف جسده نشأ من خوفه الغريزي!

 

 

 

جاء انهيار عواطفه من الرعب والحزن العميق في ذكرياته!

وقف في الشارع ونظم مذكرات المقابلة عمدا .

 

تجمدت أودري، التي كانت تشاهد والدها وهو يدرب كلاب الصيد مع سوزي، عندما سمعت رد السيد الأحمق .

كان ذلك… كان ذلك هالة الخالق الحقيقي!

 

 

 

 

 

“نلتقي مرة أخرى.” كان يجلس في العربة رجل نحيل وأنيق في منتصف العمر بشعر أبيض في صدغيه. كان المحقق العظيم الذي كان يساعد تحقيقات الشرطة، إزنغارد ستانتون .

غسل كلاين وجهه واستمر في المقابلة وكأن شيئًا لم يحدث. حتى أثناء مواجهة لانيفوس، الذي تغير بطريقة أو بأخرى، استمر في طرح الأسئلة وتسجيل الإجابات .

 

 

كان كلاين يرتدي سترة سميكة، وسترة بنية، وقبعة بسيطة تجعله أقرب إلى الصحفيين المحققين في الأسلوب بدلاً من أولئك الذين حضروا الولائم وأجروا مقابلات مع أشخاص من وقت لآخر. كلفه مثل هذا الزي جنيه و 10 سولي إضافية .

بعد الانتهاء من كل هذا، ودع نقابة العمال وخرج من المبنى ذي الإضاءة الخافتة .

 

 

 

في الخارج، كانت السماء غائمة وضبابية، كما لو كان المساء قد جاء مبكرًا .

 

 

في تلك اللحظة، كان يرتدي نظارة ذات حواف ذهبية، وتم تمشيط شعره بعناية للخلف، متلألئًا ببريق زيت الشعر. لم يعد لوجهه لحية فوضوية، لذلك كان بإمكانه إلا لصق شعيراز سوداء داكنة حول شفتيه. لقد كان أطول بما لا يقل عن خمسة سنتيمترات عن ذي قبل. كان يبذل قصارى جهده ليبدو مختلفًا عن العامل من الليلة الماضية، مما جعل من المستحيل على أي شخص لم يكن مإلوف به أن يقوم بأي ارتباطات .

‘لا يمكن أن تأتي هالة الخالق الحقيقي إلا من جسده أو نسله، بالإضافة إلى الأشياء التي تمتد من الاثنين. على سبيل المثال، الأغراص التي منحت “منه أو ألوهيته “هو”.. هذا يؤكد ما قاله لانيفوس لهود يوغين. بالإضافة إلى ذلك، هناك مسحة من الألفة. لم أكن حتى بحاجة إلى الذهاب فوق الضباب الرمادي من أجل العرافة لتأكيد أنه هو… إذا لم أكن قد تفاعلت بالفعل مع الخالق الحقيقي عدة مرات وإقتربت من فساده العقلي، فلا توجد فرصة أنه كان سيمكنني إدراك أن الهالة هي “له” التي لا تحتوي على أي قوة و من طبيعته “هو” …’ شعر كلاين بمشاعر ثقيلة، لكنه بدا مرتاحًا للغاية .

 

 

 

“””””هذا ‘وما إستعملته لبعض المرات من قبل’ هو ما عنيته بأنني سأضع بعض الكلمات التي تشير إلى الألهة بين “هذه” حيث هناك كلمات تعود على الألهة لكنها غير موجودة في العربيه””””

في صالة النادي، ذهب بسرعة فوق الضباب الرمادي لتأكيد أنه لم يتبعه أحد .

 

 

وقف في الشارع ونظم مذكرات المقابلة عمدا .

قام بفتح الباب ورأى أن تصميم نقابة الميناء كان بسيطًا إلى حد ما. لم يكن هناك موظفة استقبال أو ردهات واسعة. كان الدرج إلى الطابق الثاني في المنتصف، ويحيط به ممرات للمكاتب، ولم تكن الطوابق مبطنة بألواح خشبية، ناهيك عن السجاد. كانت معبدة بالكامل من الإسمنت .

 

 

في هذه العملية، ألقى نظرة على شخصية مألوفة قليلاً بين المتشردين عبره .

في الخارج، كانت السماء غائمة وضبابية، كما لو كان المساء قد جاء مبكرًا .

 

 

‘الأنسة شيو؟’ قام كلاين على الفور بتخمين بما كان يعرفه .

 

 

بعد ذلك، تحت إشراف راند، دخل مكتبًا تلو الآخر، وأجرى مقابلات مع أعضاء نقابة العمال وفقًا لأسئلته المعدة .

لم يتوقف، ووضع الملاحظات قبل المشي نحو محطة العربات العامة ذات السكة .

 

 

 

في هذه اللحظة، توقفت عربة حصان فجأة أمامه .

284: إرتجاف لاشعوري.

 

 

“نلتقي مرة أخرى.” كان يجلس في العربة رجل نحيل وأنيق في منتصف العمر بشعر أبيض في صدغيه. كان المحقق العظيم الذي كان يساعد تحقيقات الشرطة، إزنغارد ستانتون .

“مصدر الألفة التي لا يمكن تفسيرها في وقت سابق” .

 

 

إما بالنسبة لكلاين، لم يكن يبدو مختلفًا عن المعتاد. كان أطول بقليل، وغير إلى مجموعة جديدة من الملابس .

 

 

 

أجاب كلاين عمدا: “يا لها من مصادفة، كنت أفكر في آخر مرة أجريت فيها مقابلة معك” .

 

 

بعد سماع كلمة “مراسل”، أصبح يقظا فجأة وأجاب بصوت عال: “لا! لم نقم بتنظيم إضراب في الآونة الأخيرة، لا!”

فجأة فهم إزنغارد هذا الموضوع وغيّر الموضوع بابتسامة .

 

 

“سأتبعك طوال الوقت” .

“أنا هنا للتحقيق في قضية. تم القضاء على وفاة سيبر وأنا المسؤول عنها. وفاتها قريبة جدا من ميناء شرق بالام” .

 

 

 

“إذن إنها بالفعل جريمة مقلدة؟” تظاهر كلاين بالجهل .

 

 

أكد كلاين أنه لانيفوس!

بعد تبادل القليل من المجاملات، دخل في العربة العامة ذات السكة. بدلاً من الذهاب مباشرة إلى المنزل، قام بتغيير وتوجه إلى نادي كويلاغ في هيلستون .

“إذن إنها بالفعل جريمة مقلدة؟” تظاهر كلاين بالجهل .

 

 

في صالة النادي، ذهب بسرعة فوق الضباب الرمادي لتأكيد أنه لم يتبعه أحد .

التفت إلى يمينه، وظهره غارق بالعرق البارد، طرق باب المكتب .

 

 

فقط في هذه الخطوة، استرخى كلاين تمامًا وشعر ببعض الخوف المتبقي .

 

 

أدار كلاين رأسه لينظر إلى الرجل الذي يحرس عند الباب وهو يمر، وقال: “أنا مراسل من منبر باكلوند اليومي. أود مقابلة عمال جمعيتكم والتعرف على احتياجاتكم ورغباتكم” .

بقيت هالة الخالق الحقيقي في ذهنه مثل الكابوس، تاركةً الملابس على ظهره رطبة بعد أن جفوا مرارا وتكرارا .

“لقد ولدت في القسم الشرقي، وأعرف مدى بؤس حياة العمال. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك متابعتي طوال الوقت ومراقبة كل أسئلتي.” فجأة ابتسم كلاين وأضاف، “إن التقرير الذي يحتوي على بيانات مقابلة فعلية سيكون أفضل من لا شيء، أفضل بكثير من الأخبار المكتوبة على أساس الخيال فقط. على الأقل يمكنك تقديم آرائك ونأمل أن توجه الأمور في الاتجاه الذي تريده” .

 

 

لكي يكون متأكدا، إستدعى كلاين  ورق جلد الماعز البني المصفر وقلم حبر أحمر داكن قبل كتابة جملة عرافة كان قد فكر فيها منذ فترة طويلة:

 

 

“لقد ولدت في القسم الشرقي، وأعرف مدى بؤس حياة العمال. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك متابعتي طوال الوقت ومراقبة كل أسئلتي.” فجأة ابتسم كلاين وأضاف، “إن التقرير الذي يحتوي على بيانات مقابلة فعلية سيكون أفضل من لا شيء، أفضل بكثير من الأخبار المكتوبة على أساس الخيال فقط. على الأقل يمكنك تقديم آرائك ونأمل أن توجه الأمور في الاتجاه الذي تريده” .

“مصدر الألفة التي لا يمكن تفسيرها في وقت سابق” .

 

 

 

وضع قلم حبره واستند إلى كرسيه، وبدأ في التمتمة بينما دخل الحلم .

لكي يكون متأكدا، إستدعى كلاين  ورق جلد الماعز البني المصفر وقلم حبر أحمر داكن قبل كتابة جملة عرافة كان قد فكر فيها منذ فترة طويلة:

 

الثالثة بعد الظهر في نقابة الميناء في حوض شرق بالام .

في هذا العالم الرمادي والوهمي، رأى شخصية .

بعد سماع كلمة “مراسل”، أصبح يقظا فجأة وأجاب بصوت عال: “لا! لم نقم بتنظيم إضراب في الآونة الأخيرة، لا!”

 

 

كان لهذا الشكل ملامح وجه عادية. كان يرتدي نظارات مستديرة، وكان لديه ابتسامة متعالية ومبتذلة من البداية إلى النهاية. لم يكن سوى لانيفوس!

 

 

“يمكنكم إبلاغ كنيسة الليل الدائم وإخبارهم أن لانيفوس لديه ألوهية الخالق الساقط” .

‘لقد وجدتك أخيرًا!’ لم يستخدم كلاين قدرته بعد الأن للتحكم في تعابير وجهه وهو يتمتم لنفسه من خلال أسنان المشدودة .

ارتجاف جسده نشأ من خوفه الغريزي!

 

 

ثم جلس بشكل مستقيم واستعد للإجابة على صلاة الأنسة العدالة .

 

 

“شكرا لك!” كاد كلاين يفقد السيطرة على عواطفه .

سيطر كلاين على مشاعره وقال بصوت عميق ولكنه بارد: “ليست هناك حاجة للتأكيد” .

التفت إلى يمينه، وظهره غارق بالعرق البارد، طرق باب المكتب .

 

 

“ذلك لانيفوس” .

أجاب كلاين عمدا: “يا لها من مصادفة، كنت أفكر في آخر مرة أجريت فيها مقابلة معك” .

 

كان ذلك… كان ذلك هالة الخالق الحقيقي!

“يمكنكم إبلاغ كنيسة الليل الدائم وإخبارهم أن لانيفوس لديه ألوهية الخالق الساقط” .

لم يشك راند والموظفين بأي شيء. أشاروا جميعًا إلى الباب وقالوا: “اخرج، انعطف يسارًا. عندما تصل إلى النهاية، سترى اللافتة” .

 

 

لم يشك راند والموظفين بأي شيء. أشاروا جميعًا إلى الباب وقالوا: “اخرج، انعطف يسارًا. عندما تصل إلى النهاية، سترى اللافتة” .

 

‘لقد وجدتك أخيرًا!’ لم يستخدم كلاين قدرته بعد الأن للتحكم في تعابير وجهه وهو يتمتم لنفسه من خلال أسنان المشدودة .

تجمدت أودري، التي كانت تشاهد والدها وهو يدرب كلاب الصيد مع سوزي، عندما سمعت رد السيد الأحمق .

بعد تبادل القليل من المجاملات، دخل في العربة العامة ذات السكة. بدلاً من الذهاب مباشرة إلى المنزل، قام بتغيير وتوجه إلى نادي كويلاغ في هيلستون .

 

‘الخالق الساقط… أليس هذا هو الخالق الحقيقي؟ هذا المحتال لديه ألوهية الخالق الحقيقي؟ هـ.. هذا، هذه المهمة البسيطة تنطوي في الواقع على ألوهية الخالق الحقيقي !؟ كما هو متوقع، كنت أعرف أن للسيد الأحمق دوافع أخرى أعمق… كان يستهدف الخالق الحقيقي. كما هو متوقع من السيد الأحمق!’ أومضت العديد من الأفكار من خلال عقل أودري .

 

التفت إلى يمينه، وظهره غارق بالعرق البارد، طرق باب المكتب .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط