الإحساس الروحي والمحاولة.
263: الإحساس الروحي والمحاولة.
انتشرت سلسلة من الصرخات الوهمية في ذهنه على الفور، ويبدو وكأنها تمزق عقله وتدمر أفكاره.
“حسنا.” شاهد بينسون شقيقته تغادر مائدة الطعام، واختفت الابتسامة التي تم لصقها على وجهه بسرعة.
~~~~
تحت ضوء القمر القرمزي الخافت، سحب كلاين بطانيته واستيقظ.
في مملكة لوين، أو بالأحرى في بلدان القارة الشمالية، كان من الضروري أن يقرأ السادة الصحف في وجبة الإفطار، ولم يكن كلاين استثناءً. قام بفتح الصحف التي اشترك فيها – أوقات توسك و صحيفة باكلوند الصباحية وصحيفة باكلوند.
بالنسبة لمتنبئ، كان وضع الأوزان على الأحلام متطلبًا أساسيًا، والحلم الذي كان لديه للتو لا يمكن رفضه على أنه كابوس بسيط.
كانت صحف الأيام القليلة الماضية تتحدث عن القانون الذي كان سيتم تمريره هذه المرة.
“أعلم أنه لا يمكنك أن تتخلى عن تينغن وهذا المكان. حسنًا، سنعود في النهاية، ولكن ليس عندما نكون صغارًا.”
مرتديا ملابس مريحة نسبيا، جاء أمام المرآة كاملة الجسم وقال بصوت منخفض، “حلمت بالباب الملطخ بالدم في تلك الغرفة.”
العالم… بالرغم من أنه شخصية مزيفة تقريبا.. إلا أنه واحد من أفضل الشخصيات بالنسبة لي???….
رسمت شخصية الآنسة حارس شخصي ببطء نفسها فوق المرآة. لقد أجابت بدون تعبير “تأثير هالة الروح الشريرة.”
“سوف تضعف تدريجيا حتى تختفي.”
“سوف تكون الرسوم الدراسية بنصف تكلفة جامعة تينغن، بيرث، خوي وباكلوند والجامعات الأخرى. وهي تعادل جامعة الصناعة المستمرة في ميدسيشاير، وستكون هناك المزيد من الفرص للمنح الدراسية. ميليسا، ألا تحبين الآلات والبخار وهذه الأشياء؟ إنها أفضل فرصة لك للوصول إلى معرفة أكثر تقدمًا وعمقًا.”
‘هل هذا صحيح…’ أومأ كلاين قليلاً وعاد إلى جانب السرير. التقط ساعة الجيب الذهبية وفتحها.
كان يريد أن يقول أنه من المؤسف أن بيلا لم يكن لديها الكثير من الوقت لتعلم كيفية الطهي، ولكن بعد النظر في تعبير ميليسا الكئيب، قام بتغيير الموضوع بقوة.
رؤية أنه كان لا يزال وقتا مبكرا، استلقى للنوم. هذه المرة، لم يواجه نفس الحلم كما كان من قبل.
صباح الأحد في اليوم التالي، في حالة معنوية عالية، صنع كلاين لنفسه بيضة مسلوقة ليأكلها مع الخبز بالزبدة.
“أخ؟” كان تعبير ميليسا هادئًا بشكل غير عادي.
في مملكة لوين، أو بالأحرى في بلدان القارة الشمالية، كان من الضروري أن يقرأ السادة الصحف في وجبة الإفطار، ولم يكن كلاين استثناءً. قام بفتح الصحف التي اشترك فيها – أوقات توسك و صحيفة باكلوند الصباحية وصحيفة باكلوند.
‘يجب أن يكون كل شيئ بخير…’
قرأ بينسون الأخبار وأعاد قراءتها، ونسي الخبز على طبقه.
“لقد وافق مجلس اللوردات رسمياً على مشروع قانون الامتحان الموحد للموظفين المدنيين. وسيعقد الامتحان الأول في أوائل ديسمبر، وسيُعقد الامتحان الثاني في نهاية يناير من العام المقبل. وستُجرى المقابلة النهائية أسبوعين بعد ذلك… في غضون أسبوع، ستعلن الحكومة عن الوظائف والمتطلبات التي ينطوي عليها هذا الاختبار وتبدأ عملية التسجيل… يعتقد الصحفيون أن معظمه سيقام في باكلوند… “قام كلاين بمسح المحتويات، ؤتقاط كوبه، وارتشف شاي سيبا الأسود خاصته.
بعد فترة وجيزة، سمح كلاين بعناية لروحانيته بالانتشار من خلال العين السوداء بالكامل، ولمس بعض الخيوط الوهمية.
لم يستطع إلا أن يفكر في بينسون وفكر لنفسه، ‘تم تمرير مشروع القانون في نهاية سبتمبر. سيتم الإعلان عن الوظائف في بداية أكتوبر، وسيكتمل التسجيل في أوائل نوفمبر. ستبدأ الامتحانات في بداية ديسمبر… التوقيت ضيق وغير معقول للغاية. وهذا يظهر مدى الاندفاع الذي قام به الملك ورئيس الوزراء لإصدار هذا القانون.’
كانوا مكتظين بغزارة وهميين ويمتدون إلى ما لا نهاية.
“… لا تحتوي الصفحة الخامسة على إعلان لشراء سلع من شركة إرنست. ليست هناك حاجة للنظر في المشاركة في تجمع متجاوزين ليلة الغد …”
‘لكن هذا مفيد لبينسون. لقد أعد لشهرين قبل الجميع. حتى لو لم يتمكن من المقارنة مع خريجي النخبة من الجامعات، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التغلب على معظم منافسيه، ولن تتعارض المواقف التي تهدف إليها النخبة مع التي يهدف لها.’
‘يجب أن يكون كل شيئ بخير…’
باستخدام خاصية المتجاوز المتروكة، يمكن أن يرى أنه كانت هناك أيضًا خيوط سوداء تطفو من الجسم المزيف المقابل له.
أراد كلاين أن ينقر على صدره أربع مرات لرسم قمر قرمزي ويقول: “لتباركه الإلهة”، لكنه تذكر بعد ذلك أن الآنسة حارس شخصي كانت قريبة وقاوم الرغبة. بعد كل شيء، ادعى أنه مؤمن بإله البخار والآلات.
رسم سطح المرآة بسرعة الفستان الملكي الأسود للأنسة حارس شخصي وقبعة رأسها السوداء.
بعد الانتهاء من لقمته الأخيرة من الخبز، واصل قراءة الصحف.
بالنسبة لمتنبئ، كان وضع الأوزان على الأحلام متطلبًا أساسيًا، والحلم الذي كان لديه للتو لا يمكن رفضه على أنه كابوس بسيط.
“لقد وافق المجلسان على مشروع قانون المجلس الوطني للتلوث الجوي، الذي يسمح للحكومة بإنشاء مثل هذه المنظمة… سيكون الشهر المقبل فترة حرجة لكي تصبح مختلف الأطراف عضوا في المجلس…”
“لقد وافق مجلس اللوردات رسمياً على مشروع قانون الامتحان الموحد للموظفين المدنيين. وسيعقد الامتحان الأول في أوائل ديسمبر، وسيُعقد الامتحان الثاني في نهاية يناير من العام المقبل. وستُجرى المقابلة النهائية أسبوعين بعد ذلك… في غضون أسبوع، ستعلن الحكومة عن الوظائف والمتطلبات التي ينطوي عليها هذا الاختبار وتبدأ عملية التسجيل… يعتقد الصحفيون أن معظمه سيقام في باكلوند… “قام كلاين بمسح المحتويات، ؤتقاط كوبه، وارتشف شاي سيبا الأسود خاصته.
“…تمت الموافقة على قانون عام مستقل للتحكم صناعة القلويات بهدف تقليل مستويات التلوث في مصانع الأحماض والقلويات.”
نظر كلاين حوله ولم يسترخي نتيجة لذلك. شرع بشكل منهجي في إعداد العشاء وملء معدته.
“… لا تحتوي الصفحة الخامسة على إعلان لشراء سلع من شركة إرنست. ليست هناك حاجة للنظر في المشاركة في تجمع متجاوزين ليلة الغد …”
رسمت شخصية الآنسة حارس شخصي ببطء نفسها فوق المرآة. لقد أجابت بدون تعبير “تأثير هالة الروح الشريرة.”
…
‘لكن هذا مفيد لبينسون. لقد أعد لشهرين قبل الجميع. حتى لو لم يتمكن من المقارنة مع خريجي النخبة من الجامعات، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التغلب على معظم منافسيه، ولن تتعارض المواقف التي تهدف إليها النخبة مع التي يهدف لها.’
‘لكن هذا مفيد لبينسون. لقد أعد لشهرين قبل الجميع. حتى لو لم يتمكن من المقارنة مع خريجي النخبة من الجامعات، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التغلب على معظم منافسيه، ولن تتعارض المواقف التي تهدف إليها النخبة مع التي يهدف لها.’
مدينة تينغن، 2 شارع دافوديل.
“حسنا.” شاهد بينسون شقيقته تغادر مائدة الطعام، واختفت الابتسامة التي تم لصقها على وجهه بسرعة.
قرأ بينسون الأخبار وأعاد قراءتها، ونسي الخبز على طبقه.
“تم قبول مشروع قانون الامتحان الموحد للموظفين المدنيين؟” مرتديةً فستانا أسود طويل، نظرت ميليسا إلى شقيقها الذي كان يتصرف بغرابة.
“لقد وافق المجلسان على مشروع قانون المجلس الوطني للتلوث الجوي، الذي يسمح للحكومة بإنشاء مثل هذه المنظمة… سيكون الشهر المقبل فترة حرجة لكي تصبح مختلف الأطراف عضوا في المجلس…”
كانت صحف الأيام القليلة الماضية تتحدث عن القانون الذي كان سيتم تمريره هذه المرة.
…
وضع بينسون أخيراً الصحيفة، مسح شعره الأسود، وزفر ببطء.
“تم قبول مشروع قانون الامتحان الموحد للموظفين المدنيين؟” مرتديةً فستانا أسود طويل، نظرت ميليسا إلى شقيقها الذي كان يتصرف بغرابة.
“نعم.”
ومع ذلك، كان لدى كلاين بالفعل فكرة بشأن هذا.
في هذه اللحظة، وقع الاثنان فجأة في صمت. كانت الغرفة صامتة تمامًا، حتى أنها إفتقرت إلى صوت السكاكين والأشواك تضرب أطباق الطعام.
عندما استنفدت روحانيته تقريبًا، ابتسم وقال للشخص المزيف أمامه، “مرحبًا، أيها العضو الجديد. ما بطاقة التاروت التي ترغب في أخذها؟”
كسرت بيلا، الخادمة التي خرجت من المطبخ، الأجواء التي لا توصف. ابتسم بينسون وقال: “هذا أمر متوقع. في الواقع، أهم شيء هو الخبر السابق”.
تمامًا مثل محاولته السابقة لإنشاء مستنسخ، كان هذا الرجل قاسيًا وبدون حياة. كان من الواضح أنه لم يكن شخصًا حقيقيًا في لمحة. لم يكن هناك أي فرصة لخداع أعضاء نادي التاروت.
أخذ بينسون قضمة من خبزه وابتسم.
“أخ؟” كان تعبير ميليسا هادئًا بشكل غير عادي.
بفكرة منه، رفع الشخص المزيف يده.
أخذ بينسون قضمة من خبزه وابتسم.
كسرت بيلا، الخادمة التي خرجت من المطبخ، الأجواء التي لا توصف. ابتسم بينسون وقال: “هذا أمر متوقع. في الواقع، أهم شيء هو الخبر السابق”.
عندما تم ذلك، فتح علبة السيجار الحديدية وتفاجأ عندما اكتشف أن العين السوداء أصبحت صامتة، ولم تعد تظهر أي علامات على الجنون، ولكن ذلك التأثير الفاسد كان لا يزال يستقر في الداخل. لم يكن نشطًا، كما لو كان في حالة سبات.
“الأنباء عن إعادة هيكلة كلية باكلوند متعددة الفروع التكنولوجية إلى جامعة.”
كانت صحف الأيام القليلة الماضية تتحدث عن القانون الذي كان سيتم تمريره هذه المرة.
“ستقبل الطلاب رسميًا في العام المقبل. لن تحتاج إلى اختبارات حول القواعد والأدب الكلاسيكي، ولكنها ستركز بدلاً من ذلك على الجوانب التقنية. إنها مناسبة جدًا لخريجي وطلاب المدارس التقنية في كل مكان.”
“أعلم أنه لا يمكنك أن تتخلى عن تينغن وهذا المكان. حسنًا، سنعود في النهاية، ولكن ليس عندما نكون صغارًا.”
“ميليسا، أعتقد أنه يمكنك المحاولة.”
“لكن …” ردت ميليسا دون وعي.
“لقد وافق مجلس اللوردات رسمياً على مشروع قانون الامتحان الموحد للموظفين المدنيين. وسيعقد الامتحان الأول في أوائل ديسمبر، وسيُعقد الامتحان الثاني في نهاية يناير من العام المقبل. وستُجرى المقابلة النهائية أسبوعين بعد ذلك… في غضون أسبوع، ستعلن الحكومة عن الوظائف والمتطلبات التي ينطوي عليها هذا الاختبار وتبدأ عملية التسجيل… يعتقد الصحفيون أن معظمه سيقام في باكلوند… “قام كلاين بمسح المحتويات، ؤتقاط كوبه، وارتشف شاي سيبا الأسود خاصته.
قاطعها بينسون بابتسامة.
“جربيها، ماذا عن ذلك؟ لا تقلقِ بشأن إهدار المال. على الرغم من أن هذه الأموال يمكن أن تسمح لنا بالحفاظ على حياتنا الحالية دون عمل، ما زلنا صغارًا. يجب ألا نحدد حياتنا على هذا النحو. كما ترين، مقارنةً ببضعة أشهر مضت، فقد تحسنت قواعدي الإملائية كثيرًا.”
“سوف تكون الرسوم الدراسية بنصف تكلفة جامعة تينغن، بيرث، خوي وباكلوند والجامعات الأخرى. وهي تعادل جامعة الصناعة المستمرة في ميدسيشاير، وستكون هناك المزيد من الفرص للمنح الدراسية. ميليسا، ألا تحبين الآلات والبخار وهذه الأشياء؟ إنها أفضل فرصة لك للوصول إلى معرفة أكثر تقدمًا وعمقًا.”
“… لا تحتوي الصفحة الخامسة على إعلان لشراء سلع من شركة إرنست. ليست هناك حاجة للنظر في المشاركة في تجمع متجاوزين ليلة الغد …”
“جربيها، ماذا عن ذلك؟ لا تقلقِ بشأن إهدار المال. على الرغم من أن هذه الأموال يمكن أن تسمح لنا بالحفاظ على حياتنا الحالية دون عمل، ما زلنا صغارًا. يجب ألا نحدد حياتنا على هذا النحو. كما ترين، مقارنةً ببضعة أشهر مضت، فقد تحسنت قواعدي الإملائية كثيرًا.”
“لقد وافق مجلس اللوردات رسمياً على مشروع قانون الامتحان الموحد للموظفين المدنيين. وسيعقد الامتحان الأول في أوائل ديسمبر، وسيُعقد الامتحان الثاني في نهاية يناير من العام المقبل. وستُجرى المقابلة النهائية أسبوعين بعد ذلك… في غضون أسبوع، ستعلن الحكومة عن الوظائف والمتطلبات التي ينطوي عليها هذا الاختبار وتبدأ عملية التسجيل… يعتقد الصحفيون أن معظمه سيقام في باكلوند… “قام كلاين بمسح المحتويات، ؤتقاط كوبه، وارتشف شاي سيبا الأسود خاصته.
‘هل هذا صحيح…’ أومأ كلاين قليلاً وعاد إلى جانب السرير. التقط ساعة الجيب الذهبية وفتحها.
“إيه… قد يكون من الأفضل إذا قمنا بتغيير البيئات.”
‘فووو، يمكنني أخيرًا الصعود إلى الضباب الرمادي والتحقق من الإحساس الروحي الذي كان لدي من قبل…’ قال كلاين بصمت وهو يقوم بسرعة بإعداد الطقس، واستدعاء نفسه، والاستجابة لنفسه.
“أعلم أنه لا يمكنك أن تتخلى عن تينغن وهذا المكان. حسنًا، سنعود في النهاية، ولكن ليس عندما نكون صغارًا.”
عندما تم ذلك، فتح علبة السيجار الحديدية وتفاجأ عندما اكتشف أن العين السوداء أصبحت صامتة، ولم تعد تظهر أي علامات على الجنون، ولكن ذلك التأثير الفاسد كان لا يزال يستقر في الداخل. لم يكن نشطًا، كما لو كان في حالة سبات.
…
نظرت ميليسا إلى المكونات المختلفة على طاولة القهوة حيث تحركت شفتيها عدة مرات وقالت، “ماذا عن بيلا…”
263: الإحساس الروحي والمحاولة.
بعد وفاة كلاين، لم تكن ترغب في توظيف المزيد من الخادمات، ولكن عندما فكرت في كم ستكون حياة بيلا مأساوية بعد أن تفقد وظيفتها، تخلت عن الفكرة. فبعد كل شيء، كانت اانفقات الإضافية البالغة 5 سولي في الأسبوع بالفعل لا شيء لعائلة موريتي، التي كان لها دخل سنوي لا يقل عن ثلاثمائة جنيه.
“سوف تضعف تدريجيا حتى تختفي.”
لهذا، هز بينسون رأسه وضحك.
“لا يزال هناك بضعة أشهر أخرى قبل أن يحدث ذلك. يمكننا السماح لبيلا بالعثور على وظيفة جديدة في وقت مبكر. وقبل ذلك، سنستمر في الدفع لها وتزويدها بغرفة نوم. علاوة على ذلك، مهاراتها في الطبخ أفضل بكثير من ذي قبل، لذا يمكنها التقدم بطلب لتكون طاهٍ في منزل شخص ما. إنه لأمر مؤسف… هه هه. بالطبع، كل شيء يعتمد على فرضية أنه يمكنك اجتياز امتحانات القبول في جامعة باكلوند للتكنولوجيا. “
“سوف تضعف تدريجيا حتى تختفي.”
كان يريد أن يقول أنه من المؤسف أن بيلا لم يكن لديها الكثير من الوقت لتعلم كيفية الطهي، ولكن بعد النظر في تعبير ميليسا الكئيب، قام بتغيير الموضوع بقوة.
جلس كلاين في مقعد الشرف على المائدة الطويلة القديمة، مستخدمًا أصابعه لخلق اللهب الروحي وحرق الوثائق الملطخة بالدم في الزاوية وأي عناصر أخرى لم تعد هناك حاجة إليها.
قبل أن تتمكن ميليسا من قول أي شيء، ابتسم بينسون ولمس شعره.
“ستقبل الطلاب رسميًا في العام المقبل. لن تحتاج إلى اختبارات حول القواعد والأدب الكلاسيكي، ولكنها ستركز بدلاً من ذلك على الجوانب التقنية. إنها مناسبة جدًا لخريجي وطلاب المدارس التقنية في كل مكان.”
“أخطط للاستقالة غدًا وسأركز على الاستعداد للاختبار. يقال أن معظم المناصب موجودة في باكلوند. هذا هو هدفي. آمل أن نتمكن من الذهاب إلى هناك معًا.”
كانت ميليسا صامتة للحظة قبل أن تقوم بإيماء رأسها ببطء.
أطلق بسرعة قبضته للهروب من التأثير السلبي. بعد حوالي دقيقة، عاد كل شيء إلى طبيعته.
في الوقت نفسه، وضعت شوكتها وسكينها، مسحت فمها بمنديل، وقالت: “أنا ذاهبة إلى الحمام”.
أخذ بينسون قضمة من خبزه وابتسم.
“حسنا.” شاهد بينسون شقيقته تغادر مائدة الطعام، واختفت الابتسامة التي تم لصقها على وجهه بسرعة.
“سوف تضعف تدريجيا حتى تختفي.”
أخرج ساعة الجيب الفضية مع زخرفة أوراق العنب، ألقى نظرة فاحصة عليها، وتنهد بهدوء شديد.
أخذ بينسون قضمة من خبزه وابتسم.
…
خلال يوم الأحد كله، انشغل كلاين في المكتبات العامة في قسم شاروود بحثًا عن معلومات تتعلق بـ الفيسكونت بوند، لكن عائلة الفيسكونت لم يكن لديها سيرة واحدة، ولم تثر اهتمام أي مؤرخ لإجراء دراسة خاصة.
وضع بينسون أخيراً الصحيفة، مسح شعره الأسود، وزفر ببطء.
كانوا مشتتين عبر تيار التاريخ، وشعر كلاين، الذي لم يكن لديه خاصية “بحث” لاستخدامها، بألم في رأسه وهو يواجه مجموعة واسعة من الكتب والمقالات.
مد يده وأمسك العين السوداء بالكامل. كان هناك صمت في أذنيه، ولم يعد هناك أي صراخ مرعب.
“إيه… قد يكون من الأفضل إذا قمنا بتغيير البيئات.”
أمضى ست ساعات في تصفح الكثير من المعلومات، لكنه فشل في العثور على أي معلومات مفيدة.
قبل أن تتمكن ميليسا من قول أي شيء، ابتسم بينسون ولمس شعره.
“حسنا.” شاهد بينسون شقيقته تغادر مائدة الطعام، واختفت الابتسامة التي تم لصقها على وجهه بسرعة.
‘يجب أن أجد شخصًا لديه معرفة عميقة بتاريخ النبلاء. أو يجب علي رشوة شخص ما في قسم الشرطة للحصول على عنوان البارونيت بوند. إنه أرستقراطي، ويجب أن يكون لدى قسم الشرطة سجل مقابل، وليس هناك الكثير من الأرستقراطيين.’ عندما عاد كلاين إلى المنزل، وقف أمام المرآة وتحدث إلى الهواء.
مد يده وأمسك العين السوداء بالكامل. كان هناك صمت في أذنيه، ولم يعد هناك أي صراخ مرعب.
رسم سطح المرآة بسرعة الفستان الملكي الأسود للأنسة حارس شخصي وقبعة رأسها السوداء.
“ستقبل الطلاب رسميًا في العام المقبل. لن تحتاج إلى اختبارات حول القواعد والأدب الكلاسيكي، ولكنها ستركز بدلاً من ذلك على الجوانب التقنية. إنها مناسبة جدًا لخريجي وطلاب المدارس التقنية في كل مكان.”
رسم سطح المرآة بسرعة الفستان الملكي الأسود للأنسة حارس شخصي وقبعة رأسها السوداء.
أومأت برأسها قليلاً، كما لو كانت تتفق مع كلاين.
ثم تحدثت فجأة بصوت حالم، “لقد انتهت فترة العمل”.
عندما تم ذلك، فتح علبة السيجار الحديدية وتفاجأ عندما اكتشف أن العين السوداء أصبحت صامتة، ولم تعد تظهر أي علامات على الجنون، ولكن ذلك التأثير الفاسد كان لا يزال يستقر في الداخل. لم يكن نشطًا، كما لو كان في حالة سبات.
‘أعلم أن الأيام الثلاثة انتهت…’ فكر كلاين للحظة وسأل، “إذا كان بإمكاني الحصول على بعض الأدلة حول عائلة بوند، هل تودين معرفتها؟”
‘أعلم أن الأيام الثلاثة انتهت…’ فكر كلاين للحظة وسأل، “إذا كان بإمكاني الحصول على بعض الأدلة حول عائلة بوند، هل تودين معرفتها؟”
أومأت برأسها قليلاً، كما لو كانت تتفق مع كلاين.
لم تجب الآنسة حارس شخصي لكنها أعطت إيماءة طفيفة.
عندما استنفدت روحانيته تقريبًا، ابتسم وقال للشخص المزيف أمامه، “مرحبًا، أيها العضو الجديد. ما بطاقة التاروت التي ترغب في أخذها؟”
“أم… من خلال ماريك؟” سأل كلاين.
لم تجب الآنسة حارس شخصي لكنها أعطت إيماءة طفيفة.
تمامًا مثل محاولته السابقة لإنشاء مستنسخ، كان هذا الرجل قاسيًا وبدون حياة. كان من الواضح أنه لم يكن شخصًا حقيقيًا في لمحة. لم يكن هناك أي فرصة لخداع أعضاء نادي التاروت.
بعد أن أومأت برأسها مرة أخرى، إنخفضت الأنسة حارس شخصي، رفعت تنورتها وانحنت.
“سوف تكون الرسوم الدراسية بنصف تكلفة جامعة تينغن، بيرث، خوي وباكلوند والجامعات الأخرى. وهي تعادل جامعة الصناعة المستمرة في ميدسيشاير، وستكون هناك المزيد من الفرص للمنح الدراسية. ميليسا، ألا تحبين الآلات والبخار وهذه الأشياء؟ إنها أفضل فرصة لك للوصول إلى معرفة أكثر تقدمًا وعمقًا.”
اختفى شكلها بسرعة، ولم يعد الانعكاس في المرآة أي شيء خاص.
بعد فترة وجيزة، سمح كلاين بعناية لروحانيته بالانتشار من خلال العين السوداء بالكامل، ولمس بعض الخيوط الوهمية.
“حسنا.” شاهد بينسون شقيقته تغادر مائدة الطعام، واختفت الابتسامة التي تم لصقها على وجهه بسرعة.
نظر كلاين حوله ولم يسترخي نتيجة لذلك. شرع بشكل منهجي في إعداد العشاء وملء معدته.
كسرت بيلا، الخادمة التي خرجت من المطبخ، الأجواء التي لا توصف. ابتسم بينسون وقال: “هذا أمر متوقع. في الواقع، أهم شيء هو الخبر السابق”.
انتظر حتى وقت متأخر من الليل قبل أن يعود إلى غرفة نومه، أغلق الستائر. ثم، أخرج علبة السيجار الحديدية وتواصل مع عين روزاغوا السوداء تماما.
ثم تحدثت فجأة بصوت حالم، “لقد انتهت فترة العمل”.
انتشرت سلسلة من الصرخات الوهمية في ذهنه على الفور، ويبدو وكأنها تمزق عقله وتدمر أفكاره.
قاوم كلاين بصعوبة كبيرة الألم الذي كان يجعل رأسه ينفجر. مرة أخرى، رأى الخيوط السوداء تنتشر من أجزاء مختلفة من جسده.
“إيه… قد يكون من الأفضل إذا قمنا بتغيير البيئات.”
كانوا مكتظين بغزارة وهميين ويمتدون إلى ما لا نهاية.
في هذه اللحظة، وقع الاثنان فجأة في صمت. كانت الغرفة صامتة تمامًا، حتى أنها إفتقرت إلى صوت السكاكين والأشواك تضرب أطباق الطعام.
أطلق بسرعة قبضته للهروب من التأثير السلبي. بعد حوالي دقيقة، عاد كل شيء إلى طبيعته.
باستخدام خاصية المتجاوز المتروكة، يمكن أن يرى أنه كانت هناك أيضًا خيوط سوداء تطفو من الجسم المزيف المقابل له.
‘فووو، يمكنني أخيرًا الصعود إلى الضباب الرمادي والتحقق من الإحساس الروحي الذي كان لدي من قبل…’ قال كلاين بصمت وهو يقوم بسرعة بإعداد الطقس، واستدعاء نفسه، والاستجابة لنفسه.
ثم، في شكله الروحي، حمل صافرة أزيك النحاسية، والتقط علبة السيجار الحديدية، وعاد فوق الضباب الرمادي.
“سوف تضعف تدريجيا حتى تختفي.”
قبل أن تتمكن ميليسا من قول أي شيء، ابتسم بينسون ولمس شعره.
جلس كلاين في مقعد الشرف على المائدة الطويلة القديمة، مستخدمًا أصابعه لخلق اللهب الروحي وحرق الوثائق الملطخة بالدم في الزاوية وأي عناصر أخرى لم تعد هناك حاجة إليها.
‘فووو، يمكنني أخيرًا الصعود إلى الضباب الرمادي والتحقق من الإحساس الروحي الذي كان لدي من قبل…’ قال كلاين بصمت وهو يقوم بسرعة بإعداد الطقس، واستدعاء نفسه، والاستجابة لنفسه.
أطلق بسرعة قبضته للهروب من التأثير السلبي. بعد حوالي دقيقة، عاد كل شيء إلى طبيعته.
عندما تم ذلك، فتح علبة السيجار الحديدية وتفاجأ عندما اكتشف أن العين السوداء أصبحت صامتة، ولم تعد تظهر أي علامات على الجنون، ولكن ذلك التأثير الفاسد كان لا يزال يستقر في الداخل. لم يكن نشطًا، كما لو كان في حالة سبات.
“كما هو متوقع، من المستحيل فصلهم مباشرة…” تمتم كلاين بعد ذلك، على الجانب الآخر من الطاولة القديمة، ظهر رجل في رداء ذو غطاء رأس.
“نعم.”
تمامًا مثل محاولته السابقة لإنشاء مستنسخ، كان هذا الرجل قاسيًا وبدون حياة. كان من الواضح أنه لم يكن شخصًا حقيقيًا في لمحة. لم يكن هناك أي فرصة لخداع أعضاء نادي التاروت.
“سوف تكون الرسوم الدراسية بنصف تكلفة جامعة تينغن، بيرث، خوي وباكلوند والجامعات الأخرى. وهي تعادل جامعة الصناعة المستمرة في ميدسيشاير، وستكون هناك المزيد من الفرص للمنح الدراسية. ميليسا، ألا تحبين الآلات والبخار وهذه الأشياء؟ إنها أفضل فرصة لك للوصول إلى معرفة أكثر تقدمًا وعمقًا.”
ومع ذلك، كان لدى كلاين بالفعل فكرة بشأن هذا.
مد يده وأمسك العين السوداء بالكامل. كان هناك صمت في أذنيه، ولم يعد هناك أي صراخ مرعب.
“سوف تضعف تدريجيا حتى تختفي.”
باستخدام خاصية المتجاوز المتروكة، يمكن أن يرى أنه كانت هناك أيضًا خيوط سوداء تطفو من الجسم المزيف المقابل له.
تمامًا مثل محاولته السابقة لإنشاء مستنسخ، كان هذا الرجل قاسيًا وبدون حياة. كان من الواضح أنه لم يكن شخصًا حقيقيًا في لمحة. لم يكن هناك أي فرصة لخداع أعضاء نادي التاروت.
بعد فترة وجيزة، سمح كلاين بعناية لروحانيته بالانتشار من خلال العين السوداء بالكامل، ولمس بعض الخيوط الوهمية.
فجأة، شعر أنه أمسك بشيء.
رؤية أنه كان لا يزال وقتا مبكرا، استلقى للنوم. هذه المرة، لم يواجه نفس الحلم كما كان من قبل.
بفكرة منه، رفع الشخص المزيف يده.
‘لقد عمل! يمكنني استخدام قدرة المتحكم في الدمى لإنشاء عضو مزيف في نادي التاروت! ومع ذلك، هذا يستنزفني. أنا غير قادر على إستحضار وامد آخر… همم، لن يتغير الرمز الموجود على ظهر الكرسي وفقًا لذلك، لكنه ليس وكأنه يمكن للأنسة عدالة والبقية رؤيته…’ تدرب كلاين بسعادة، مرارًا وتكرارًا، حتى أنه تعلم كيفية التلاعب في حلق وفم مستنسخه للسماح له بالتحدث.
عندما استنفدت روحانيته تقريبًا، ابتسم وقال للشخص المزيف أمامه، “مرحبًا، أيها العضو الجديد. ما بطاقة التاروت التي ترغب في أخذها؟”
“أخ؟” كان تعبير ميليسا هادئًا بشكل غير عادي.
أمضى ست ساعات في تصفح الكثير من المعلومات، لكنه فشل في العثور على أي معلومات مفيدة.
بعد قول ذلك، أغلق فمه. رفع الشخص المزيف الذي يقابله يده ليمسح ذقنه وهو يضحك بصوت أجش: “العالم!”
“لقد وافق المجلسان على مشروع قانون المجلس الوطني للتلوث الجوي، الذي يسمح للحكومة بإنشاء مثل هذه المنظمة… سيكون الشهر المقبل فترة حرجة لكي تصبح مختلف الأطراف عضوا في المجلس…”
“أختار بطاقة ‘العالم’.”
~~~~
‘فووو، يمكنني أخيرًا الصعود إلى الضباب الرمادي والتحقق من الإحساس الروحي الذي كان لدي من قبل…’ قال كلاين بصمت وهو يقوم بسرعة بإعداد الطقس، واستدعاء نفسه، والاستجابة لنفسه.
‘يجب أن يكون كل شيئ بخير…’
العالم… بالرغم من أنه شخصية مزيفة تقريبا.. إلا أنه واحد من أفضل الشخصيات بالنسبة لي???….
رسمت شخصية الآنسة حارس شخصي ببطء نفسها فوق المرآة. لقد أجابت بدون تعبير “تأثير هالة الروح الشريرة.”
بعد أن أومأت برأسها مرة أخرى، إنخفضت الأنسة حارس شخصي، رفعت تنورتها وانحنت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
