عنصر السماء
عنصر السماء
دون تفكير ثانٍ، استدار فانغ يوان وركض.
كان العالم شاسعًا وتم تقسيمه إلى 4 أجزاء، وهي عنصر السماء، وفروع الأرض، وانتصار الشرق، ورحيل الجنوب. في كل جزء، كان عدد السكان أكثر من مليار، وكان هناك العديد من البلدان مثل النجوم في درب التبانة. في هذه البلدان، كانت أشياء كثيرة تحدث؛ الشياطين والوحوش لها طريقتها الخاصة، والبشر والآلهة يتعايشون، والأحداث الغريبة، والظاهرة الأكثر لفتًا للنظر كانت قوة “المتدرب الحقيقي”.
في عنصر السماء، كان هناك سلسلة جبال الغيمة الخضراء، وبيت الغيمة الخضراء.
…
كانت طائفة الغيمة الخضراء واحدة من أفضل 9 متدربين حقيقيين في عنصر السماء. في وقت من الأوقات، دربت الطائفة 5 عظماء استثنائيين، وبالتالي كانت مشهورة جدًا. علاوة على ذلك، كان هناك أكثر من 10 رجال غريبي الأطوار من ذوي الخبرة العالية على رأس القيادة. كان اسم الطائفة في القمة لأكثر من 10000 عام، وكان هناك عدد لا يحصى من المواهب المدربة من الطائفة، وبالتالي تمت الإشارة إليها باسم “الطائفة المحظوظة”.
“ماذا، من سيكون غبيًا مثلي، يتعرض للضرب من أجل لا شيء…”
كان بيت الغيمة الخضراء فرعًا من طائفة الغيمة الخضراء وكان مسؤولاً عن تجنيد وتدريب جيل الشباب من التلاميذ. كل 10 سنوات، يُنصح أحد الكثيرين في البيت بالانضمام إلى الطائفة الرئيسية، وأن يصبح تلميذًا فخريًا. عندئذ يمكن مقارنة سمعته وتأثيره بسيد الأمة.
“الأعمال المنزلية؟ أوه، هذا ما يجب على تلاميذ البيت أن يفعلوه يوميًا. سيتعين عليهم حمل الماء، وقطع الخشب، والتعب، وممارسة تقنيات التنفس، كل ذلك على أمل الحصول على مساحة للتنفس وأساس جيد… “
داخل عنصر السماء، كان هناك أكثر من ألف بيت، وستبدأ قصتنا من أحد هذه البيوت الصغيرة.
“كنتُ في الأصل نجل مزارع. لقد كان القدر أنني أنقذت حياة شماس بيت. عندما رأى أنني أبدو مميزًا، أوصلني إلى الجبل… من المؤسف أنه كان خطأه الفادح. على الرغم من أنني قد أبدو وكأن لدي دمًا سماويًا، إلا أنني كنت عديم الفائدة من بين العديد من الأشخاص ذوي الدم السماوي. مرت خمس سنوات ولم أشعر بالقدر لأصبح شيئًا أكبر، وبالتالي أصبحت أضحوكة… “
“فانغ يوان، استيقظ وقم بالأعمال المنزلية!”
أصبح فانغ يوان عاطفيًا.
في المسكن، استيقظ فانغ يوان وفرك عينيه، وبينما كان لا يزال نصف نائم، لاحظ بعض التلاميذ يصرخون عليه، كما لو كانوا ينظرون إليه بازدراء.
طارت الظلال وسمع صوت الكسور. صُدم السادة الشباب.
“الأعمال المنزلية؟ أوه، هذا ما يجب على تلاميذ البيت أن يفعلوه يوميًا. سيتعين عليهم حمل الماء، وقطع الخشب، والتعب، وممارسة تقنيات التنفس، كل ذلك على أمل الحصول على مساحة للتنفس وأساس جيد… “
ظهرت بعض المعلومات في ذهنه، وتذكر فانغ يوان هويته.
في أحد الجوانب، لاحظ السيد الشاب فانغ يوان يتحدث إلى نفسه وبدأ في القلق. شد أسنانه وأخرج تعويذة أعطت نورًا روحيًا.
في أحد الجوانب، لاحظ السيد الشاب فانغ يوان يتحدث إلى نفسه وبدأ في القلق. شد أسنانه وأخرج تعويذة أعطت نورًا روحيًا.
“كنتُ في الأصل نجل مزارع. لقد كان القدر أنني أنقذت حياة شماس بيت. عندما رأى أنني أبدو مميزًا، أوصلني إلى الجبل… من المؤسف أنه كان خطأه الفادح. على الرغم من أنني قد أبدو وكأن لدي دمًا سماويًا، إلا أنني كنت عديم الفائدة من بين العديد من الأشخاص ذوي الدم السماوي. مرت خمس سنوات ولم أشعر بالقدر لأصبح شيئًا أكبر، وبالتالي أصبحت أضحوكة… “
كانت سلسلة التلال الجبلية الخضراء السحابية مصدرًا للخشب الأخضر. كان هذا النوع من الخشب أخضر بالكامل، وقويًا مثل الفولاذ. كانت المادة المثالية ذات الجودة الأفضل لبناء المباني أو السفن.
على الرغم من أن هذه الذكرى كانت حقيقية للغاية، لأسباب غير معروفة، شعر فانغ يوان بغرابة بعض الشيء وقال. “ما هذا بحق الجحيم… لماذا هذه البداية قطع خشب عديمة الفائدة مرة أخرى؟ لقد سئمت من هذا العائق اللعين، حسنًا؟ “
“هؤلاء القليلون قد فهموا بالفعل حس الروح، وهم في مرحلة تدريب الروح. أنا لست ند لهم… اركض! “
كما صاح، صدم نفسه.
أخذ نفسا عميقا، وبوجهه المستقيم، أسقط ضربة أخرى على الخشب. كان يتحكم في أنفاسه ويتنفس بطريقة إيقاعية.
أما بالنسبة إلى “قطعة خشب عديمة الفائدة” و “عائق”، فلم يكن يعرف حتى ما يقصده، ولماذا يقول ذلك.
عنصر السماء
“إيه؟ فانغ يوان، أنت جريء جدا، هاه! “
“لقد وجدته، إنه هنا!”
صُدم عدد قليل من التلاميذ الذين يرتدون ملابس خضراء. على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما يقوله، إلا أن نبرته الساخرة كانت واضحة إلى حد ما، وتحولت وجوههم إلى اللون الأحمر من الغضب.
لم يكن عليه القيام بالعمل القذر. تقدم عدد قليل من المتابعين للاستعداد لتعليم فانغ يوان درسًا.
“هذا النوع من الخشب عديم الفائدة يجب أن يطرد من البيت!”
عن طريق الانقسام، حاصروه، ووقف السادة الشباب خلفهم متحمسين. “أوسعوه ضربا! لنرى ما إذا كان سيجرؤ على التحدث إلى الأخت شوي لينغ بعد الآن! “
“إنه مدين بكل شيء للشماس وانغ…”
“هؤلاء القليلون قد فهموا بالفعل حس الروح، وهم في مرحلة تدريب الروح. أنا لست ند لهم… اركض! “
“لم أر قط مثل هذا الشقي الوقح في البيت من قبل!”
تجاهله فانغ يوان وضحك. كان منتشيًا. “إذن… هذا هو شعور سيد الأحلام!”
“الصبي، كيف يمكن لهذا النوع من الأشخاص أن يصبح خالدًا!”
“وووش!”
“فانغ يوان، يبدو أنك مليء بالطاقة! يجب عليك القيام بجميع الأعمال المنزلية اليوم بنفسك! “
تقدم أحد التلاميذ خطوة إلى الأمام وابتسم بفخر. “هل سمعت ما قلت؟”
“اذن ماذا لو ليس لدي دماء سماوية؟”
تمتم فانغ يوان في نفسه، وخسر. أطلق جوهره في كل مكان، وتغير تنفسه.
ضغط فانغ يوان بقبضته، وانتفخت عروقه. “سأبني أساسي بنجاح، وأدخل إلى الطائفة الرئيسية وأصبح متدربًا خالدًا!”
لم يكن عليه القيام بالعمل القذر. تقدم عدد قليل من المتابعين للاستعداد لتعليم فانغ يوان درسًا.
“ها ها!”
“ماذا سمعت للتو؟”
داخل عنصر السماء، كان هناك أكثر من ألف بيت، وستبدأ قصتنا من أحد هذه البيوت الصغيرة.
“هل ادعى الشخص عديم الفائدة أنه يريد أن يكون متدربًا خالدًا، وأن يدخل الطائفة الرئيسية؟”
صمت الحشد، وببطء بدأ صوت الضحك يملأ الغرفة. بدا الشاب الذي جاء من عائلة وانغ هو غير ودود، أغمض عينيه وقال، “لا تتباهى، كن حذرًا في اختيار كلماتك!”
تمتم فانغ يوان في نفسه، وخسر. أطلق جوهره في كل مكان، وتغير تنفسه.
لم يكن عليه القيام بالعمل القذر. تقدم عدد قليل من المتابعين للاستعداد لتعليم فانغ يوان درسًا.
دفعت العديد من السيدات الشابات تحياتهن وفتحن طريقًا. خرج رجل في منتصف العمر، وعيناه الحادتان تجتاحان الغرفة. “ماذا تفعلون جميعًا هنا؟ اذهبوا وقوموا بالأعمال المنزلية الخاصة بكم! “
“احم احم!”
لم يتوقعوا حدوث ذلك. بدلاً من ذلك، كان الأشخاص الذين كانوا على الأرض يبكون طلباً للمساعدة هم أتباعهم.
سمع صوت عالي من الخلف.
ومع ذلك، اخترق فانغ يوان هذه البوابة الأولى بسهولة في حلمه الأول!
على الرغم من أن السيد وينكسين لم يعلمه بشكل مباشر طرق سيد الأحلام منذ البداية، إلا أن الشاي التأملي الذي نقله كان مرتبطًا بقوة بدور سيد الأحلام.
“يوم جيد الشماس!”
إذا تُركت لتنمو لأكثر من مئة عام، فيمكن استخدام الخشب بالكامل لتشكيل بعض الأدوات منخفضة الجودة.
دفعت العديد من السيدات الشابات تحياتهن وفتحن طريقًا. خرج رجل في منتصف العمر، وعيناه الحادتان تجتاحان الغرفة. “ماذا تفعلون جميعًا هنا؟ اذهبوا وقوموا بالأعمال المنزلية الخاصة بكم! “
فقط عدد قليل من المتابعين سيعطونه مشاكل بالفعل، ناهيك عن الدعم الذي لدى السادة الشباب من عائلة وانغ هو. كانوا من ذوي المهارات العالية وكان تقدمهم سريعًا بشكل لا يصدق؛ تقول الشائعات أنه كان هناك شخص على وشك دخول المستوى الخامس من تدريب الروح!
“نعم سيدي!”
بالطبع، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص مثل فانغ يوان، الذي حاول لمدة خمس سنوات لكنه لم يكن مصيره أي شيء أكبر.
حتى الشاب من عائلة وانغ هو لم يجرؤ على عصيان الشماس وغادر على الفور. قبل مغادرته، حدق في فانغ يوان، الذي أرسل قشعريرة أسفل عموده الفقري، كما لو كان ثعبان يزحف على ظهره.
“أنت، غادر أيضًا!”
“من أنا؟”
حدق الشماس في فانغ يوان، وهز رأسه وغادر ببطء.
دون تفكير ثانٍ، استدار فانغ يوان وركض.
مع هذين العاملين، اخترق “لغز الحلم” بسرعة نسبية، أسرع من الشخص العادي.
عاد فانغ يوان إلى الغرفة وحمل مجرفته وسلة الخيزران.
كان العالم شاسعًا وتم تقسيمه إلى 4 أجزاء، وهي عنصر السماء، وفروع الأرض، وانتصار الشرق، ورحيل الجنوب. في كل جزء، كان عدد السكان أكثر من مليار، وكان هناك العديد من البلدان مثل النجوم في درب التبانة. في هذه البلدان، كانت أشياء كثيرة تحدث؛ الشياطين والوحوش لها طريقتها الخاصة، والبشر والآلهة يتعايشون، والأحداث الغريبة، والظاهرة الأكثر لفتًا للنظر كانت قوة “المتدرب الحقيقي”.
…
كانت سلسلة التلال الجبلية الخضراء السحابية مصدرًا للخشب الأخضر. كان هذا النوع من الخشب أخضر بالكامل، وقويًا مثل الفولاذ. كانت المادة المثالية ذات الجودة الأفضل لبناء المباني أو السفن.
إذا تُركت لتنمو لأكثر من مئة عام، فيمكن استخدام الخشب بالكامل لتشكيل بعض الأدوات منخفضة الجودة.
إذا تُركت لتنمو لأكثر من مئة عام، فيمكن استخدام الخشب بالكامل لتشكيل بعض الأدوات منخفضة الجودة.
مع هذا وحده، يمكن لـ بيت الغيمة الخضراء أن يوفر الاحتياجات بمفرده، دون التجارة مع البلدان الأصغر المجاورة.
عندما سقط الفأس على صدع في الخشب الأخضر، كان هناك صوت مستمر. كان التأثير على يد فانغ يوان لا يطاق، وشعر بالخدر.
عندما سقط الفأس على صدع في الخشب الأخضر، كان هناك صوت مستمر. كان التأثير على يد فانغ يوان لا يطاق، وشعر بالخدر.
لذلك، كان تقطيع الخشب الأخضر من الأعمال الروتينية اليومية للتلاميذ الضعفاء.
عند رؤية فانغ يوان وهو يهرب، قام عدد قليل من المتابعين بمطاردته بشكل طبيعي.
بالطبع، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص مثل فانغ يوان، الذي حاول لمدة خمس سنوات لكنه لم يكن مصيره أي شيء أكبر.
كان هذا كنزًا تم شراؤه بسعر مرتفع؛ شعر السيد الشاب أنه كان مضيعة لاستخدامه على فانغ يوان. وصرخ بصوت عال. “جي!”
“ماذا سمعت للتو؟”
“بينغ!”
إذا تُركت لتنمو لأكثر من مئة عام، فيمكن استخدام الخشب بالكامل لتشكيل بعض الأدوات منخفضة الجودة.
عندما سقط الفأس على صدع في الخشب الأخضر، كان هناك صوت مستمر. كان التأثير على يد فانغ يوان لا يطاق، وشعر بالخدر.
“ماذا؟”
تمتم فانغ يوان في نفسه، وخسر. أطلق جوهره في كل مكان، وتغير تنفسه.
أخذ نفسا عميقا، وبوجهه المستقيم، أسقط ضربة أخرى على الخشب. كان يتحكم في أنفاسه ويتنفس بطريقة إيقاعية.
كان العالم شاسعًا وتم تقسيمه إلى 4 أجزاء، وهي عنصر السماء، وفروع الأرض، وانتصار الشرق، ورحيل الجنوب. في كل جزء، كان عدد السكان أكثر من مليار، وكان هناك العديد من البلدان مثل النجوم في درب التبانة. في هذه البلدان، كانت أشياء كثيرة تحدث؛ الشياطين والوحوش لها طريقتها الخاصة، والبشر والآلهة يتعايشون، والأحداث الغريبة، والظاهرة الأكثر لفتًا للنظر كانت قوة “المتدرب الحقيقي”.
لقد أدرك الآن أن هذا العالم كله كان عالم أحلامه!
“من خلال تقطيع الأخشاب كل يوم، كنت أقوم بتدريب الدورة الدموية والعظام والمفاصل لأحصل على بعض الإحساس بالروح… على الرغم من عدم وجود أي إمكانات، يجب أن أستغرق حوالي عام لدخول الطائفة الرئيسية، لكنني الآن أمضيت خمس سنوات… “
“كنتُ في الأصل نجل مزارع. لقد كان القدر أنني أنقذت حياة شماس بيت. عندما رأى أنني أبدو مميزًا، أوصلني إلى الجبل… من المؤسف أنه كان خطأه الفادح. على الرغم من أنني قد أبدو وكأن لدي دمًا سماويًا، إلا أنني كنت عديم الفائدة من بين العديد من الأشخاص ذوي الدم السماوي. مرت خمس سنوات ولم أشعر بالقدر لأصبح شيئًا أكبر، وبالتالي أصبحت أضحوكة… “
بعد فترة ما بعد الظهر، انتهى فانغ يوان أخيرًا من تقطيع الخشب الأخضر. مسح عرقه وابتسم. “بعد اكتساب الإحساس بالروح، ما زلت بحاجة إلى بناء أساسي لمئة يوم قبل أن أبدأ بتدريب الروح! هناك 13 مستوى في تدريب الروح، وفقط بعد إكمال كل شيء، سأكون في القمة وسيكون لدي أخيرًا الحق في محاولة التقييم في الطائفة الرئيسية… لقد سمعت أنه بعد مرحلة الرياح الشيطانية، أصبح التنين الداخلي وسوف يتحد النمر في داخلي، ويخضع لـ 19 مصيبة قبل الدخول إلى مرحلة “الحبة الذهبية”! “
عاد فانغ يوان إلى الغرفة وحمل مجرفته وسلة الخيزران.
“في مرحلة الحبة الذهبية، سأكون أخيرًا قابلة للمقارنة مع معايير التلميذ الخارجي. وعندما أعاني من 39 مصيبة واندماج عنصر الطفل لدخول الطائفة الداخلية… بعد ذلك، سيكون هناك تقسيم سحري، ذوبان سحري واندماج سحري… كل هذه العوالم تزداد صعوبة. علاوة على ذلك، ستصبح المصائب أكثر ترويعًا، وفي مرحلة الكارثة، في كل قرن سيكون هناك 99 مصيبة نار الرياح، وإذا استطاع المرء أن ينجو منها 9 مرات متتالية، وأخيراً قادرًا على الطيران في شروق الشمس نحو السماء، سيصبح المرء خالداً… يجب أن أصبح خالداً!!! “
عاد فانغ يوان إلى الغرفة وحمل مجرفته وسلة الخيزران.
“انتظر لحظة… تبدو طريقة التدريب الخالدة مألوفة… ما هي اللغة الغريبة التي أتحدث بها مرة أخرى؟”
“أوسعوه ضربا!”
خدش فانغ يوان رأسه وشرب الماء واستعد لمواصلة تقطيع الخشب.
في المسكن، استيقظ فانغ يوان وفرك عينيه، وبينما كان لا يزال نصف نائم، لاحظ بعض التلاميذ يصرخون عليه، كما لو كانوا ينظرون إليه بازدراء.
“لقد وجدته، إنه هنا!”
تقدم أحد التلاميذ خطوة إلى الأمام وابتسم بفخر. “هل سمعت ما قلت؟”
فجأة، كان هناك اضطراب على طول الطريق المؤدي إلى الجبل، وظهرت شخصيات قليلة.
ثم أشرق ضوء ساطع وسقطت ذراعا فانغ يوان كلاهما بنظافة.
مع هذا وحده، يمكن لـ بيت الغيمة الخضراء أن يوفر الاحتياجات بمفرده، دون التجارة مع البلدان الأصغر المجاورة.
شعر فانغ يوان بالبؤس عندما رأى المجموعة تقترب.
“فنون القتال الدنيوية…”
“احم احم!”
أولئك الذين ظهروا كانوا العديد من السادة الشباب من عائلة وانغ هو وعدد قليل من المتابعين.
“إنه مدين بكل شيء للشماس وانغ…”
“فانغ يوان… كنت محظوظًا في الصباح لأن الشماس جاء لمساعدتك. ومع ذلك، هذه هي البرية، سأنتظر وأرى من سيأتي لينقذك الآن! “
…
تقدم شاب ضخم، وبينما كان يشد قبضته، سمع أصوات فرقعة.
مع هذين العاملين، اخترق “لغز الحلم” بسرعة نسبية، أسرع من الشخص العادي.
كان بيت الغيمة الخضراء فرعًا من طائفة الغيمة الخضراء وكان مسؤولاً عن تجنيد وتدريب جيل الشباب من التلاميذ. كل 10 سنوات، يُنصح أحد الكثيرين في البيت بالانضمام إلى الطائفة الرئيسية، وأن يصبح تلميذًا فخريًا. عندئذ يمكن مقارنة سمعته وتأثيره بسيد الأمة.
“هؤلاء القليلون قد فهموا بالفعل حس الروح، وهم في مرحلة تدريب الروح. أنا لست ند لهم… اركض! “
دفعت العديد من السيدات الشابات تحياتهن وفتحن طريقًا. خرج رجل في منتصف العمر، وعيناه الحادتان تجتاحان الغرفة. “ماذا تفعلون جميعًا هنا؟ اذهبوا وقوموا بالأعمال المنزلية الخاصة بكم! “
دون تفكير ثانٍ، استدار فانغ يوان وركض.
فقط عدد قليل من المتابعين سيعطونه مشاكل بالفعل، ناهيك عن الدعم الذي لدى السادة الشباب من عائلة وانغ هو. كانوا من ذوي المهارات العالية وكان تقدمهم سريعًا بشكل لا يصدق؛ تقول الشائعات أنه كان هناك شخص على وشك دخول المستوى الخامس من تدريب الروح!
تقدم أحد التلاميذ خطوة إلى الأمام وابتسم بفخر. “هل سمعت ما قلت؟”
“اتبعوه!”
“من أنا؟”
عند رؤية فانغ يوان وهو يهرب، قام عدد قليل من المتابعين بمطاردته بشكل طبيعي.
“إيه؟ فانغ يوان، أنت جريء جدا، هاه! “
“وووش!”
كانت قدرتهم على التحمل جيدة وسريعة. عن طريق الانقسام، حاصروا فانغ يوان على حافة الجرف.
شعر فانغ يوان بالبؤس عندما رأى المجموعة تقترب.
“هاها… حاول الركض!”
…
عن طريق الانقسام، حاصروه، ووقف السادة الشباب خلفهم متحمسين. “أوسعوه ضربا! لنرى ما إذا كان سيجرؤ على التحدث إلى الأخت شوي لينغ بعد الآن! “
دفعت العديد من السيدات الشابات تحياتهن وفتحن طريقًا. خرج رجل في منتصف العمر، وعيناه الحادتان تجتاحان الغرفة. “ماذا تفعلون جميعًا هنا؟ اذهبوا وقوموا بالأعمال المنزلية الخاصة بكم! “
“ماذا؟”
“أوسعوه ضربا!”
شعر فانغ يوان بالظلم. “أنتم تريدون ضربي فقط بسبب هذا؟ ليس لدي أي علاقة على الإطلاق بالأخت شوي لينغ، تحدثنا لبضع كلمات فقط… “
“هل هذا الشخص… مجنون؟”
“ماذا، من سيكون غبيًا مثلي، يتعرض للضرب من أجل لا شيء…”
“احم احم!”
دون علم، شعر فانغ يوان بشعور من الألفة عندما شاهد هذا المشهد.
“هاها… حاول الركض!”
“ها ها!”
كان الأمر كما لو أنه مر بنفس الشيء مرة من قبل، بدا الأمر كما لو أن فتاة لم يكن قريبًا منها سببت له المتاعب أيضًا.
كان هذا كنزًا تم شراؤه بسعر مرتفع؛ شعر السيد الشاب أنه كان مضيعة لاستخدامه على فانغ يوان. وصرخ بصوت عال. “جي!”
“إنه هذا الشعور مرة أخرى… انتظر لحظة، لماذا… أنا أركض؟ لماذا انا هنا؟”
“من أنا؟”
“يستغرق الأمر يومًا واحدًا لمعرفة ما يحدث، وإدراك أنني أنا نفسي طوال الوقت!”
تمتم فانغ يوان في نفسه، وخسر. أطلق جوهره في كل مكان، وتغير تنفسه.
عدد قليل من المتابعين لم ينتظروا واندفعوا.
“أوسعوه ضربا!”
لم يتوقعوا حدوث ذلك. بدلاً من ذلك، كان الأشخاص الذين كانوا على الأرض يبكون طلباً للمساعدة هم أتباعهم.
عدد قليل من المتابعين لم ينتظروا واندفعوا.
على الرغم من أن هذه الذكرى كانت حقيقية للغاية، لأسباب غير معروفة، شعر فانغ يوان بغرابة بعض الشيء وقال. “ما هذا بحق الجحيم… لماذا هذه البداية قطع خشب عديمة الفائدة مرة أخرى؟ لقد سئمت من هذا العائق اللعين، حسنًا؟ “
“ها! مخلب النسر! “
“ماذا؟”
طارت الظلال وسمع صوت الكسور. صُدم السادة الشباب.
لم يتوقعوا حدوث ذلك. بدلاً من ذلك، كان الأشخاص الذين كانوا على الأرض يبكون طلباً للمساعدة هم أتباعهم.
لا يمكن أن يدرك الجميع أنهم في حلم.
“احم احم!”
“فنون القتال الدنيوية…”
“فانغ يوان… كنت محظوظًا في الصباح لأن الشماس جاء لمساعدتك. ومع ذلك، هذه هي البرية، سأنتظر وأرى من سيأتي لينقذك الآن! “
عبس. “هل هي بهذه القوة؟”
“إيه؟ فانغ يوان، أنت جريء جدا، هاه! “
“يستغرق الأمر يومًا واحدًا لمعرفة ما يحدث، وإدراك أنني أنا نفسي طوال الوقت!”
لا يمكن أن يدرك الجميع أنهم في حلم.
تجاهله فانغ يوان وضحك. كان منتشيًا. “إذن… هذا هو شعور سيد الأحلام!”
“في مرحلة الحبة الذهبية، سأكون أخيرًا قابلة للمقارنة مع معايير التلميذ الخارجي. وعندما أعاني من 39 مصيبة واندماج عنصر الطفل لدخول الطائفة الداخلية… بعد ذلك، سيكون هناك تقسيم سحري، ذوبان سحري واندماج سحري… كل هذه العوالم تزداد صعوبة. علاوة على ذلك، ستصبح المصائب أكثر ترويعًا، وفي مرحلة الكارثة، في كل قرن سيكون هناك 99 مصيبة نار الرياح، وإذا استطاع المرء أن ينجو منها 9 مرات متتالية، وأخيراً قادرًا على الطيران في شروق الشمس نحو السماء، سيصبح المرء خالداً… يجب أن أصبح خالداً!!! “
لقد أدرك الآن أن هذا العالم كله كان عالم أحلامه!
كان بيت الغيمة الخضراء فرعًا من طائفة الغيمة الخضراء وكان مسؤولاً عن تجنيد وتدريب جيل الشباب من التلاميذ. كل 10 سنوات، يُنصح أحد الكثيرين في البيت بالانضمام إلى الطائفة الرئيسية، وأن يصبح تلميذًا فخريًا. عندئذ يمكن مقارنة سمعته وتأثيره بسيد الأمة.
من الوجود في حلمه إلى اكتشاف هويته إلى الاستيقاظ والوعي، كانت هذه البوابة المهمة التي يجب على سيد الأحلام اختراقها!
في أحد الجوانب، لاحظ السيد الشاب فانغ يوان يتحدث إلى نفسه وبدأ في القلق. شد أسنانه وأخرج تعويذة أعطت نورًا روحيًا.
لا يمكن أن يدرك الجميع أنهم في حلم.
أولئك الذين ظهروا كانوا العديد من السادة الشباب من عائلة وانغ هو وعدد قليل من المتابعين.
“ها! مخلب النسر! “
سيكون من الأرجح أن يتم امتصاص الشخص ويضيع في حلمه.
مع هذين العاملين، اخترق “لغز الحلم” بسرعة نسبية، أسرع من الشخص العادي.
ومع ذلك، اخترق فانغ يوان هذه البوابة الأولى بسهولة في حلمه الأول!
إذا تُركت لتنمو لأكثر من مئة عام، فيمكن استخدام الخشب بالكامل لتشكيل بعض الأدوات منخفضة الجودة.
“يبدو أن السيد علمني شيئًا أو شيئين…”
لم يتوقعوا حدوث ذلك. بدلاً من ذلك، كان الأشخاص الذين كانوا على الأرض يبكون طلباً للمساعدة هم أتباعهم.
أصبح فانغ يوان عاطفيًا.
تمتم فانغ يوان في نفسه، وخسر. أطلق جوهره في كل مكان، وتغير تنفسه.
على الرغم من أن السيد وينكسين لم يعلمه بشكل مباشر طرق سيد الأحلام منذ البداية، إلا أن الشاي التأملي الذي نقله كان مرتبطًا بقوة بدور سيد الأحلام.
لا يمكن أن يدرك الجميع أنهم في حلم.
علاوة على ذلك، نشأ في عالم أحلام بديل من الشباب وكان لديه الكثير من الخبرة.
مع هذين العاملين، اخترق “لغز الحلم” بسرعة نسبية، أسرع من الشخص العادي.
لقد أدرك الآن أن هذا العالم كله كان عالم أحلامه!
خدش فانغ يوان رأسه وشرب الماء واستعد لمواصلة تقطيع الخشب.
“هل هذا الشخص… مجنون؟”
ضغط فانغ يوان بقبضته، وانتفخت عروقه. “سأبني أساسي بنجاح، وأدخل إلى الطائفة الرئيسية وأصبح متدربًا خالدًا!”
في أحد الجوانب، لاحظ السيد الشاب فانغ يوان يتحدث إلى نفسه وبدأ في القلق. شد أسنانه وأخرج تعويذة أعطت نورًا روحيًا.
“ماذا سمعت للتو؟”
كان هذا كنزًا تم شراؤه بسعر مرتفع؛ شعر السيد الشاب أنه كان مضيعة لاستخدامه على فانغ يوان. وصرخ بصوت عال. “جي!”
“فانغ يوان… كنت محظوظًا في الصباح لأن الشماس جاء لمساعدتك. ومع ذلك، هذه هي البرية، سأنتظر وأرى من سيأتي لينقذك الآن! “
“وووش!”
“هل ادعى الشخص عديم الفائدة أنه يريد أن يكون متدربًا خالدًا، وأن يدخل الطائفة الرئيسية؟”
ثم أشرق ضوء ساطع وسقطت ذراعا فانغ يوان كلاهما بنظافة.
مع هذين العاملين، اخترق “لغز الحلم” بسرعة نسبية، أسرع من الشخص العادي.
“من خلال تقطيع الأخشاب كل يوم، كنت أقوم بتدريب الدورة الدموية والعظام والمفاصل لأحصل على بعض الإحساس بالروح… على الرغم من عدم وجود أي إمكانات، يجب أن أستغرق حوالي عام لدخول الطائفة الرئيسية، لكنني الآن أمضيت خمس سنوات… “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
