تدريب
تدريب
تبع فانغ يوان جذر الخيزران واكتشف عددًا قليلاً من براعم الخيزران. غطى التراب بحذر شديد وكان يبتسم بسعادة.
“غرد!”
تبع فانغ يوان جذر الخيزران واكتشف عددًا قليلاً من براعم الخيزران. غطى التراب بحذر شديد وكان يبتسم بسعادة.
ظهر ظل أسود في السماء الزرقاء ورافقه صراخ نسر.
…
“في الواقع… عندما يأتي الربيع يزدهر الخيزران، يا له من مكسب غير متوقع!”
“هوو!”
بعد كل شيء، كانت الوحوش الروحية مختلفة عن البشر. لا بوابات لهم. طالما أنهم يأكلون ويشربون الى أن يشبعوا، وينمون إلى عمر معين، فإنهم سيصلون تلقائيًا إلى مستوى أعلى.
طار نسر كبير بأجنحة معدنية وهبط أمام فانغ يوان.
وصل إلى المزرعة وذهب أولاً للبحث عن شاي استجواب القلب. لم يستطع احتواء حماسه لأنه لاحظ اوراق صغيرة تنبت من أغصان الشجرة.
“لقد عدت!”
في اليوم التالي، حمل فانغ يوان فنجانًا، وأخذ رشفة وكان في حالة استرخاء عميق.
مشى فانغ يوان للأمام وربت على النسر الأسود ذو الذيل الحديدي.
تدريب
“كيكي!”
“كلما زاد سحري، كان من الصعب زيادته… علاوة على ذلك، يبدو أن تأثير شاي استجواب القلب بدأ يقل غير قادر على إرضائي بعد الآن…”
لم يبدو أن النسر الأسود يرفضه، وهو ما أسعد فانغ يوان، لأنه كان يعلم أنهم اقتربوا أكثر من ذي قبل.
كان زهرة ثعلب النمس يسحب ملابسه، وكفوفه تشير نحوه. كان فانغ يوان مستمتعًا، “هل تريد تجربة براعم الخيزران؟”
“هل كل شيء على ما يرام في الوادي المنعزل؟”
تقدم بضع خطوات إلى الأمام ووصل إلى المدخل. ظهر وميض أبيض وتوقف عند رجليه. كان زهرة ثعلب النمس.
“إيه؟ هل من الممكن ذلك…”
طوال هذا الوقت، لم يكن لديهم شاي روحي، ولم يعرف الوحشان أيضًا كيفية إشعال النار. لم يكن لديهم خيار سوى العودة إلى طرقهم القديمة في الصيد وأكل اللحوم النيئة، وبالتالي، كان كلاهما يتوق إلى عودته.
بالطبع، أصبح نادمًا للغاية بعد تناوله.
على سبيل المثال، كان زهرة ثعلب النمس قد اصطاد بالفعل دجاجتين ممتلئتين وكانا ينتظران فانغ يوان لطهيهما.
كان خائفًا من أنه لن يكون قادرًا على مقاومة أكل البراعم المتبقية، وشعر أنه كان مضيعة لأكل البراعم وبالتالي فقد الثمار التي ستحملها في المستقبل.
لقد كان مرتاحًا تمامًا وأراد كشف النقاب عن لغز هذا اليشم.
“زميل جشع!”
طوال هذا الوقت، لم يكن لديهم شاي روحي، ولم يعرف الوحشان أيضًا كيفية إشعال النار. لم يكن لديهم خيار سوى العودة إلى طرقهم القديمة في الصيد وأكل اللحوم النيئة، وبالتالي، كان كلاهما يتوق إلى عودته.
وبخه فانغ يوان مازحا ودخل منزله.
بعد اختراقه بوابة الموت والوحشين الروحيين، بدأ فانغ يوان في التفكير حول القمة الخضراء مرة أخرى.
على الرغم من وجود وحشين روحيين يعتنيان بالوادي المنعزل، إلا أن فانغ يوان كان لا يزال قلقًا وتجول لتفقد الأمور.
عندما اقترب من المزرعة، غمرته الفرحة.
“قعقعة!”
وصل إلى المزرعة وذهب أولاً للبحث عن شاي استجواب القلب. لم يستطع احتواء حماسه لأنه لاحظ اوراق صغيرة تنبت من أغصان الشجرة.
وصل إلى المزرعة وذهب أولاً للبحث عن شاي استجواب القلب. لم يستطع احتواء حماسه لأنه لاحظ اوراق صغيرة تنبت من أغصان الشجرة.
جعلته هذه الرحلة يدرك أهمية الحصول على نقاط سحرية أعلى من المتوسط.
“كيكي….. غرد غرد…”
لقد كان مدينًا بكل شيء لنقاطه السحرية التي تمكنه من النجاة من المحنة هذه المرة.
“هذا الشاي يجب أن يكون شاي الربيع، لأن الموسم قريب…”
كان فانغ يوان سعيدًا للغاية، عندما وصل إلى المزرعة وأدرك أنه تم حصاد جميع أرز اليشم القرمزي تقريبًا. ومع ذلك، لم تكن المناطق المحيطة قاحلة.
“إيه؟ هل من الممكن ذلك…”
“غرد!”
كانت شجيرات عشب الزمرد تنتشر حول المزرعة بطريقة منظمة ومليئة بالحياة.
نظر فانغ يوان إلى [علم النبات] وعرف أن هذه كانت إحدى السمات الخاصة التي طورها الخيزران الروحي.
“إن عشب الزمرد ينمو بشكل جيد إلى حد ما!”
بعد اختراقه بوابة الموت والوحشين الروحيين، بدأ فانغ يوان في التفكير حول القمة الخضراء مرة أخرى.
نظرًا لأنه كان أدنى شكل بين النباتات الروحية، فقد كان له هدفان فقط هو زراعة قطعة أرض وأيضًا حصادها كغذاء للوحوش الروحية. قام فانغ يوان بفحص المنطقة ولم يتمكن من العثور على أي نبات له سمات خاصة متطورة، وكان محبطًا بعض الشيء.
كان لدى النسر الأسود ذو الذيل الحديدي دمًا سيئًا مع الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء طوال الوقت وكان متحمسًا لفكرة فانغ يوان.
“دعونا نلقي نظرة على الخيزران الروحي!”
“يمكنني تحديد موقع الخيزران الآخر باتباع جذوره، ولهذا الجذر…”
مع قدرات الشفاء المذهلة، يمكن لفاكهة الخيزران أن تشفي الجروح التي تسببها قوى العناصر، وهذا جعل فانغ يوان يدرك أهمية الفاكهة.
كان فانغ يوان قد رأى زهرة ثعلب النمس في هذه الحالة عدة مرات من قبل، بينما كان يشرب شاي استجواب القلب.
عندما اقترب من المزرعة، غمرته الفرحة.
بعد اللعب باليشم، عرف فانغ يوان كيفية استخدام اليشم بشكل عام. فقط القوة الداخلية لـ [فنان قتالي(البوابة الثامنة)] ستكون قادرة على دخول اليشم، لتقسيمه إلى يين ويانغ، وهذا من شأنه أن يسرع من تقدم التدريب بألف مرة.
لم يبدو أن النسر الأسود يرفضه، وهو ما أسعد فانغ يوان، لأنه كان يعلم أنهم اقتربوا أكثر من ذي قبل.
بجانب الصخرة، كان الخيزران الأخضر شامخًا وقويًا. كانت فروعه خضراء زمرديّة ولم تكن عليها علامات التعفن.
“لقد عدت!”
“زميل جشع!”
“عندما يزهر الخيزران الروحي، تتشكل الثمار. بعد ذلك سوف تتعفن وتموت بعد أن تنضج ثمارها، وتنبت مرة أخرى في خيزران روحي جديد… هذا لأنه لا يستطيع الحصول على ما يكفي من العناصر الغذائية للحفاظ على نفسه… ولكن الآن، ماذا يحدث؟ “
الشيء الوحيد الذي كان يخاف منه هو أن الوحش قد لا يكون على دراية بكيفية تسخيره بشكل صحيح، وقد يأخذ الكثير من اليانغ. لن يفسد هذا يين يانغ اليشم فحسب، بل سيؤذي الوحش أيضًا، ولن يكون ذلك يستحق العناء…
نظر فانغ يوان إلى [علم النبات] وعرف أن هذه كانت إحدى السمات الخاصة التي طورها الخيزران الروحي.
عندما دخل فنجان من “شاي استجواب القلب” إلى معدته، بدأ ينسى مخاوفه.
بعد فترة طويلة، لم يحدث شيء.
على الرغم من أن الخيزران الروحي لم يتطور تمامًا، إلا أنه كان يحتوي بالفعل على سمات معينة لتحسينه، وعلى سبيل المثال هذه المرة، لم يتعفن.
“كيكي!”
أشار زهرة ثعلب النمس إلى انتفاخ صغير على الأرض، حيث حاول أن يلمح إلى فانغ يوان بأنه شيء جديد.
اليين واليانغ هما قوى السماء، ويتعايشان، ليس بمفردهما ولكن دائمًا معًا.
“إيه؟ هل من الممكن ذلك…”
حفر فانغ يوان برفق طبقة التربة أعلاه، وظهر جذع أرجواني.
“في الواقع… عندما يأتي الربيع يزدهر الخيزران، يا له من مكسب غير متوقع!”
“في الواقع… عندما يأتي الربيع يزدهر الخيزران، يا له من مكسب غير متوقع!”
“يبدو أنه لا يوجد نقش عليه، ولا يبدو أنه مفتاح…”
كان هذا مختلفًا عن الخيزران الروحي العادي. كان يحتوي جذعها المصنوع من الخيزران طبقة من اللون الأرجواني مخبأة بداخله، وكانت هناك طاقة روحية تنبعث منها رائحة طيبة.
على الرغم من وجود وحشين روحيين يعتنيان بالوادي المنعزل، إلا أن فانغ يوان كان لا يزال قلقًا وتجول لتفقد الأمور.
“يمكنني تحديد موقع الخيزران الآخر باتباع جذوره، ولهذا الجذر…”
كان فانغ يوان قد رأى زهرة ثعلب النمس في هذه الحالة عدة مرات من قبل، بينما كان يشرب شاي استجواب القلب.
تبع فانغ يوان جذر الخيزران واكتشف عددًا قليلاً من براعم الخيزران. غطى التراب بحذر شديد وكان يبتسم بسعادة.
كانت شجيرات عشب الزمرد تنتشر حول المزرعة بطريقة منظمة ومليئة بالحياة.
“كيكي….. غرد غرد…”
كان زهرة ثعلب النمس يسحب ملابسه، وكفوفه تشير نحوه. كان فانغ يوان مستمتعًا، “هل تريد تجربة براعم الخيزران؟”
“غرد غرد!”
صُدم فانغ يوان من عقله.
بعد سماع ذلك، بدا أن النسر الأسود في الجانب يفهم ما كان يقوله وبدا متحمسًا مثل زهرة ثعلب النمس.
مع قدرات الشفاء المذهلة، يمكن لفاكهة الخيزران أن تشفي الجروح التي تسببها قوى العناصر، وهذا جعل فانغ يوان يدرك أهمية الفاكهة.
“أنتم يا رفاق… هذا الخيزران الروحي كنز، كيف يمكننا تدمير مصدر طعامنا؟”
على الرغم من وجود وحشين روحيين يعتنيان بالوادي المنعزل، إلا أن فانغ يوان كان لا يزال قلقًا وتجول لتفقد الأمور.
تابع فانغ يوان، “هناك الكثير من الخيزران الروحي داخل عش الملك الطائر الأبيض ذو العين الحمراء، بالإضافة إلى أشياء روحية أخرى… عندما تكون لدينا فرصة، سأحضركم يا رفاق لنهب المكان بأكمله!”
…
بعد اختراقه بوابة الموت والوحشين الروحيين، بدأ فانغ يوان في التفكير حول القمة الخضراء مرة أخرى.
بغض النظر عن الملمس المقرمش، أو العطر اللبني، أو النسغ الحلو، كانوا جميعًا على مستوى مختلف.
“غرد غرد!”
بينما كان يتنهد، ظهر وميض أبيض، ولمس مخلب يين يانغ اليشم. كان زهرة ثعلب النمس.
كان لدى النسر الأسود ذو الذيل الحديدي دمًا سيئًا مع الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء طوال الوقت وكان متحمسًا لفكرة فانغ يوان.
جعلته هذه الرحلة يدرك أهمية الحصول على نقاط سحرية أعلى من المتوسط.
علاوة على ذلك، عاد فانغ يوان للتو ويجب أن يستريح ويتعافى.
على الرغم من أنهم قرروا الخطة، إلا أنه لم يكن من السهل التعامل مع طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء.
بعد كل شيء، كان الملك الطائر يعادل فنان قتالي في المجالات السماوية الأربعة وسيكون أكثر خطورة عند الغضب.
صُدم فانغ يوان من عقله.
بينما كان يتنهد، ظهر وميض أبيض، ولمس مخلب يين يانغ اليشم. كان زهرة ثعلب النمس.
كان النسر الأسود ذو الذيل الحديدي محظوظًا للغاية لأنه نجا من المحنة السابقة، ولم يكن هناك أي طريقة تمكنه من الهروب مرة أخرى في ظل نفس الموقف.
بعد فترة طويلة، وضع فنجان الشاي ببطء، وتنهد لفترة طويلة.
طار نسر كبير بأجنحة معدنية وهبط أمام فانغ يوان.
علاوة على ذلك، عاد فانغ يوان للتو ويجب أن يستريح ويتعافى.
على الرغم من أنه كان كذلك، فقد شعر أنه يفهم شيئًا آخر.
…
…
“قعقعة!”
“فيو… أخيرًا أصبحت قادرًا على الراحة بعد هذه الفترة المحمومة!”
في اليوم التالي، حمل فانغ يوان فنجانًا، وأخذ رشفة وكان في حالة استرخاء عميق.
نظر فانغ يوان إلى [علم النبات] وعرف أن هذه كانت إحدى السمات الخاصة التي طورها الخيزران الروحي.
“براعم الخيزران الروحية على الإفطار، إلى جانب شاي استجواب القلب التأملي. حتى الآلهة لم تستطع التمتع بهذا! “
بعد التفكير في الأمر طوال الليل، استسلم لضغوط كل من زهرة ثعلب النمس والنسر الأسود ذي الذيل الحديدي، واستمتع الثلاثة ببراعم الخيزران لتناول الإفطار.
“أهم شيء الآن هو اختراق المجالات السماوية الأربعة بسرعة! دمج اليين واليانغ، لاختراق بوابة الأرض وبوابة السماء، كل هذا يجب أن يكون مفيدًا للغاية لسحري! “
بالطبع، كان الثلاثة منهم يتشاركون نبتة واحدة.
بعد اختراقه بوابة الموت والوحشين الروحيين، بدأ فانغ يوان في التفكير حول القمة الخضراء مرة أخرى.
“أنتم يا رفاق… هذا الخيزران الروحي كنز، كيف يمكننا تدمير مصدر طعامنا؟”
صُدم فانغ يوان من عقله.
“دعونا نلقي نظرة على الخيزران الروحي!”
بعد كل شيء، كان هناك كائن آخر في المنزل يسعى وراء كنوزه الخاصة. لن يكون من السهل توخي الحذر منه.
بغض النظر عن الملمس المقرمش، أو العطر اللبني، أو النسغ الحلو، كانوا جميعًا على مستوى مختلف.
“هذا الشاي يجب أن يكون شاي الربيع، لأن الموسم قريب…”
الشيء الوحيد الذي كان يخاف منه هو أن الوحش قد لا يكون على دراية بكيفية تسخيره بشكل صحيح، وقد يأخذ الكثير من اليانغ. لن يفسد هذا يين يانغ اليشم فحسب، بل سيؤذي الوحش أيضًا، ولن يكون ذلك يستحق العناء…
بالطبع، أصبح نادمًا للغاية بعد تناوله.
مع قدرات الشفاء المذهلة، يمكن لفاكهة الخيزران أن تشفي الجروح التي تسببها قوى العناصر، وهذا جعل فانغ يوان يدرك أهمية الفاكهة.
وبخه فانغ يوان مازحا ودخل منزله.
كان خائفًا من أنه لن يكون قادرًا على مقاومة أكل البراعم المتبقية، وشعر أنه كان مضيعة لأكل البراعم وبالتالي فقد الثمار التي ستحملها في المستقبل.
“أنتم يا رفاق… هذا الخيزران الروحي كنز، كيف يمكننا تدمير مصدر طعامنا؟”
“لقد اكتسب كلاكما القليل جدًا…”
برؤية كلاهما يتناولان الشاي الروحي، ويأكلان الخيزران الروحي ويقويا أنفسهم، أعجب بهما فانغ يوان.
بعد كل شيء، كانت الوحوش الروحية مختلفة عن البشر. لا بوابات لهم. طالما أنهم يأكلون ويشربون الى أن يشبعوا، وينمون إلى عمر معين، فإنهم سيصلون تلقائيًا إلى مستوى أعلى.
كان زهرة ثعلب النمس يسحب ملابسه، وكفوفه تشير نحوه. كان فانغ يوان مستمتعًا، “هل تريد تجربة براعم الخيزران؟”
بالمقارنة، كان بحاجة إلى التدريب الجاد، وبالتالي، سيشعر أنه لا خيار أمامه سوى قبول الحقيقة.
عندما دخل فنجان من “شاي استجواب القلب” إلى معدته، بدأ ينسى مخاوفه.
بعد فترة طويلة، وضع فنجان الشاي ببطء، وتنهد لفترة طويلة.
“هوو!”
“في الواقع… عندما يأتي الربيع يزدهر الخيزران، يا له من مكسب غير متوقع!”
“كلما زاد سحري، كان من الصعب زيادته… علاوة على ذلك، يبدو أن تأثير شاي استجواب القلب بدأ يقل غير قادر على إرضائي بعد الآن…”
كلما تم أخذ بعض الين، سيتم فقد نفس الكمية من يانغ، حتى تظل الطاقة داخل يين يانغ اليشم متوازنة في جميع الأوقات.
كان هذا طبيعيا. مع مرور الوقت، فإن النباتات الروحية التي كانت قادرة على زيادة سحر المرء سوف يعتز بها الكثيرون، وسوف يطلقون عليها “نباتات الإله”.
طار نسر كبير بأجنحة معدنية وهبط أمام فانغ يوان.
بالطبع، كونه نباتًا فريدًا من نوعه، فإن شاي استجواب القلب سيكون بالتأكيد مفيدًا للفرسان الروحيين أيضًا.
“هل كل شيء على ما يرام في الوادي المنعزل؟”
أدرك فانغ يوان أنه على الرغم من أن جسده أصبح لديه مناعة لشاي استجواب القلب، إلا أنه يمكنه شرب المزيد منه بدلاً من التركيز على إيجاد نبات الإله عالي الجودة ليحل محله، وهذا من شأنه أن يحل المشكلة.
“فيو… إذا واصلت دمج اليين كل يوم، سأكون قادرًا على تحقيق اختراق للبوابة التاسعة في غضون أيام قليلة…”
“أهم شيء الآن هو اختراق المجالات السماوية الأربعة بسرعة! دمج اليين واليانغ، لاختراق بوابة الأرض وبوابة السماء، كل هذا يجب أن يكون مفيدًا للغاية لسحري! “
كان هذا طبيعيا. مع مرور الوقت، فإن النباتات الروحية التي كانت قادرة على زيادة سحر المرء سوف يعتز بها الكثيرون، وسوف يطلقون عليها “نباتات الإله”.
بعد أن قرر، عقد ساقيه وجلس على الأرض، وأخرج يين يانغ اليشم.
“هسس!”
أدرك فانغ يوان أنه على الرغم من أن جسده أصبح لديه مناعة لشاي استجواب القلب، إلا أنه يمكنه شرب المزيد منه بدلاً من التركيز على إيجاد نبات الإله عالي الجودة ليحل محله، وهذا من شأنه أن يحل المشكلة.
بعد اللعب باليشم، عرف فانغ يوان كيفية استخدام اليشم بشكل عام. فقط القوة الداخلية لـ [فنان قتالي(البوابة الثامنة)] ستكون قادرة على دخول اليشم، لتقسيمه إلى يين ويانغ، وهذا من شأنه أن يسرع من تقدم التدريب بألف مرة.
بغض النظر عن الملمس المقرمش، أو العطر اللبني، أو النسغ الحلو، كانوا جميعًا على مستوى مختلف.
“بعد هذه العملية، كنت سأفقد ما يقرب من نصف يانغ…”
نظر فانغ يوان إلى [علم النبات] وعرف أن هذه كانت إحدى السمات الخاصة التي طورها الخيزران الروحي.
أصبحت الخطوط السوداء والحمراء داخل اليشم أكثر اعتدالًا، وشعر فانغ يوان أنه أمر مؤسف.
كان خائفًا من أنه لن يكون قادرًا على مقاومة أكل البراعم المتبقية، وشعر أنه كان مضيعة لأكل البراعم وبالتالي فقد الثمار التي ستحملها في المستقبل.
بالطبع، كونه نباتًا فريدًا من نوعه، فإن شاي استجواب القلب سيكون بالتأكيد مفيدًا للفرسان الروحيين أيضًا.
اليين واليانغ هما قوى السماء، ويتعايشان، ليس بمفردهما ولكن دائمًا معًا.
“كلما زاد سحري، كان من الصعب زيادته… علاوة على ذلك، يبدو أن تأثير شاي استجواب القلب بدأ يقل غير قادر على إرضائي بعد الآن…”
كلما تم أخذ بعض الين، سيتم فقد نفس الكمية من يانغ، حتى تظل الطاقة داخل يين يانغ اليشم متوازنة في جميع الأوقات.
…
كان زهرة ثعلب النمس يسحب ملابسه، وكفوفه تشير نحوه. كان فانغ يوان مستمتعًا، “هل تريد تجربة براعم الخيزران؟”
نظرًا لأنه لم يكسر بوابة يين، لم يستطع رؤية سوى يانغ الحقيقي من شمس الظهيرة وهو يضيع، حيث لم يكن لديه طريقة لتسخيرها.
مشى فانغ يوان للأمام وربت على النسر الأسود ذو الذيل الحديدي.
“كيكي!”
بينما كان يتنهد، ظهر وميض أبيض، ولمس مخلب يين يانغ اليشم. كان زهرة ثعلب النمس.
على الرغم من وجود وحشين روحيين يعتنيان بالوادي المنعزل، إلا أن فانغ يوان كان لا يزال قلقًا وتجول لتفقد الأمور.
“إيه؟ ماذا تفعل؟”
بعد أن قرر، عقد ساقيه وجلس على الأرض، وأخرج يين يانغ اليشم.
كان فانغ يوان مرتبكًا، كما لاحظ. كان زهرة ثعلب النمس في الواقع يسخر اليانغ الإضافي لتدريبه.
“يبدو أنه لا يوجد نقش عليه، ولا يبدو أنه مفتاح…”
“هل يستطيع الوحش الروحي تنمية مهاراته بمفرده؟”
“عندما يزهر الخيزران الروحي، تتشكل الثمار. بعد ذلك سوف تتعفن وتموت بعد أن تنضج ثمارها، وتنبت مرة أخرى في خيزران روحي جديد… هذا لأنه لا يستطيع الحصول على ما يكفي من العناصر الغذائية للحفاظ على نفسه… ولكن الآن، ماذا يحدث؟ “
شعر أن نظرته إلى العالم قد عفا عليها الزمن مرة أخرى. ذكرياته من حلم في عالم آخر جعلته يدرك أن العديد من الشياطين ستتدرب تحت القمر، لكن هذا كان يانغ من الشمس، وكان مختلفًا تمامًا.
“كلما زاد سحري، كان من الصعب زيادته… علاوة على ذلك، يبدو أن تأثير شاي استجواب القلب بدأ يقل غير قادر على إرضائي بعد الآن…”
“لقد اكتسب كلاكما القليل جدًا…”
“هسس!”
كان لدى النسر الأسود ذو الذيل الحديدي دمًا سيئًا مع الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء طوال الوقت وكان متحمسًا لفكرة فانغ يوان.
بعد أخذ طاقة يانغ، حبس زهرة ثعلب النمس أنفاسه، واهتز، واستلقى على الأرض، كما لو كان في حالة مخمور.
على الرغم من أن الخيزران الروحي لم يتطور تمامًا، إلا أنه كان يحتوي بالفعل على سمات معينة لتحسينه، وعلى سبيل المثال هذه المرة، لم يتعفن.
كان فانغ يوان قد رأى زهرة ثعلب النمس في هذه الحالة عدة مرات من قبل، بينما كان يشرب شاي استجواب القلب.
“إن عشب الزمرد ينمو بشكل جيد إلى حد ما!”
“إيه؟ هل من الممكن ذلك…”
“يبدو أنه قد دخل إلى مستوى عميق من التدريب…”
“كيكي!”
أومأ فانغ يوان برأسه، وحافظ على يين يانغ اليشم، وكان يعاني من الصداع.
بعد التفكير في الأمر طوال الليل، استسلم لضغوط كل من زهرة ثعلب النمس والنسر الأسود ذي الذيل الحديدي، واستمتع الثلاثة ببراعم الخيزران لتناول الإفطار.
بعد كل شيء، كان هناك كائن آخر في المنزل يسعى وراء كنوزه الخاصة. لن يكون من السهل توخي الحذر منه.
أشار زهرة ثعلب النمس إلى انتفاخ صغير على الأرض، حيث حاول أن يلمح إلى فانغ يوان بأنه شيء جديد.
بالطبع، لم يكن بخيلًا بشأن خسارة اليانغ. بالنسبة إلى فانغ يوان، كان يفضل تقوية حيوانه الأليف الروحي بدلاً من تركه يضيع!
الشيء الوحيد الذي كان يخاف منه هو أن الوحش قد لا يكون على دراية بكيفية تسخيره بشكل صحيح، وقد يأخذ الكثير من اليانغ. لن يفسد هذا يين يانغ اليشم فحسب، بل سيؤذي الوحش أيضًا، ولن يكون ذلك يستحق العناء…
كان هذا طبيعيا. مع مرور الوقت، فإن النباتات الروحية التي كانت قادرة على زيادة سحر المرء سوف يعتز بها الكثيرون، وسوف يطلقون عليها “نباتات الإله”.
رؤية شريط الخبرة ممتلئًا ببطء، أومأ فانغ يوان برأسه وبدأ في التدريب.
“فيو… إذا واصلت دمج اليين كل يوم، سأكون قادرًا على تحقيق اختراق للبوابة التاسعة في غضون أيام قليلة…”
تدريب
رؤية شريط الخبرة ممتلئًا ببطء، أومأ فانغ يوان برأسه وبدأ في التدريب.
نظر فانغ يوان إلى [علم النبات] وعرف أن هذه كانت إحدى السمات الخاصة التي طورها الخيزران الروحي.
بالنسبة إلى [فنان قتالي(البوابة الثامنة)]، اخذ اليين اصعب شيء على الإطلاق. كان الاندماج أسهل بكثير، وبعد ساعتين، أكمل فانغ يوان تدريبه لهذا اليوم. شعر كما لو كان نهرًا صافياً يتدفق من خلاله، وكان راضياً للغاية.
كان زهرة ثعلب النمس يسحب ملابسه، وكفوفه تشير نحوه. كان فانغ يوان مستمتعًا، “هل تريد تجربة براعم الخيزران؟”
تبع فانغ يوان جذر الخيزران واكتشف عددًا قليلاً من براعم الخيزران. غطى التراب بحذر شديد وكان يبتسم بسعادة.
نظرًا لأنه كان في حالة جيدة، قرر اغتنام الفرصة وأخرج قطعة من اليشم.
“كلما زاد سحري، كان من الصعب زيادته… علاوة على ذلك، يبدو أن تأثير شاي استجواب القلب بدأ يقل غير قادر على إرضائي بعد الآن…”
كان هذا اليشم مختلفًا عن يين يانغ اليشم. كان مربع الشكل، وكأن عملة ذهبية تدور بداخلها. لقد كان بالفعل اليشم الذي حصل عليه من قاتل الدم.
عندما دخل فنجان من “شاي استجواب القلب” إلى معدته، بدأ ينسى مخاوفه.
لقد كان مرتاحًا تمامًا وأراد كشف النقاب عن لغز هذا اليشم.
“إيه؟ هل من الممكن ذلك…”
…
“يبدو أنه لا يوجد نقش عليه، ولا يبدو أنه مفتاح…”
اليين واليانغ هما قوى السماء، ويتعايشان، ليس بمفردهما ولكن دائمًا معًا.
تنهد فانغ يوان وفجأة وضعه على جبهته. ركز سحره على جبهته، كما لو كان يتجمع ويدفع السحر للأعلى جسديًا.
بالطبع، كونه نباتًا فريدًا من نوعه، فإن شاي استجواب القلب سيكون بالتأكيد مفيدًا للفرسان الروحيين أيضًا.
“قعقعة!”
…
كان النسر الأسود ذو الذيل الحديدي محظوظًا للغاية لأنه نجا من المحنة السابقة، ولم يكن هناك أي طريقة تمكنه من الهروب مرة أخرى في ظل نفس الموقف.
…
“كيكي!”
…
نظرًا لأنه كان أدنى شكل بين النباتات الروحية، فقد كان له هدفان فقط هو زراعة قطعة أرض وأيضًا حصادها كغذاء للوحوش الروحية. قام فانغ يوان بفحص المنطقة ولم يتمكن من العثور على أي نبات له سمات خاصة متطورة، وكان محبطًا بعض الشيء.
بعد فترة طويلة، لم يحدث شيء.
“إن عشب الزمرد ينمو بشكل جيد إلى حد ما!”
“يبدو أنه لا يوجد نقش عليه، ولا يبدو أنه مفتاح…”
أدار فانغ يوان عينيه، وأخذ اليشم للأسفل، وشعر بخيبة أمل قليلاً. “في الواقع، لا ينبغي أن تؤخذ ذكريات حلم العالم الآخر على محمل الجد. استخدام السحر لفهم اليشم، كان هذا على الأرجح هراء من المؤلف… “
أومأ فانغ يوان برأسه، وحافظ على يين يانغ اليشم، وكان يعاني من الصداع.
على الرغم من أنه كان كذلك، فقد شعر أنه يفهم شيئًا آخر.
على الرغم من وجود وحشين روحيين يعتنيان بالوادي المنعزل، إلا أن فانغ يوان كان لا يزال قلقًا وتجول لتفقد الأمور.
“كيكي!”
داخل هذا اليشم، يجب أن يكون هناك سر، والشيء الوحيد الذي ينقصه هو مفتاحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
