اقتراب المعركة
416 – اقتراب المعركة
ومع ذلك، كان يعلم أن فكرته وحدها غير كافية لإقناع السلاف، ناهيك عن دعوة سلفه للظهور وحماية لي شي.
عاد الداوي باو غوي وعقد اجتماعا ليلا. كان جميع الشيوخ وكبار الشيوخ حاضرين في هذا الاجتماع الذي كان لديه جو رسمي بشكل خاص.
الداوي باو غوي ارتجف في بمجرد التفكير. وبدون الصفصاف الإلهي الذهبي، لن تكون بحيرة الألف شبوط جنة. وسوف تصبح بحيرة عادية من ذلك الوقت كما أن عدد لا يحصى من الأدوية سوف تموت، في حين أن العديد من الشياطين لن يكونوا قادرين على أن يصبحوا مستنيرين مع الداو!
خلال هذا الاجتماع، شرح الداوي بوضوح التفاصيل وقلقه الشخصي.
كانت قلقة جدا على لي شي. غير ذلك، لم تكن قد هرعت هنا لإقناعه بالهرب.
الشيخ لين، الذي كان أول من يكره لي شي، سخر: “بما أنه لا يريد التعاون، فإنه لا يمكن أن يلومنا لعدم منحه فرصة. اقبضوا عليه واستهلوا التحقيق. ”
وكان الجانبان في طريق مسدود حيث لم يكن أي من الطرفين على استعداد للتراجع. إذا كان شخص آخر، فإن الداوي باو غوي سيكون ثقة كاملة في القبض عليه. بعد كل شيء، بكونهم يسمون بالنسب الإمبراطوري ليس مجرد لقب فارغ.
قال شيخ آخر أومأة رأسه وقال: “سيد الطائفة، صغير مثله لديه جرأة لفعل مثل هذا في طائفة نهر الألف كما لو أننا لا شيء. إذا لم نذوقه طعم قوتنا، فإنه سوف يفكر في الواقع أننا كنا نخادع فقط. ”
في هذه الليلة، هرعت لان يونزو بسرعة إلى مكان لي شي. كانت في العادة امرأة فخورة لم تشعر بالذعر أمام المحنة، لكنها بدت قلقة جدا في هذه اللحظة.
قبل هذا، لم يرغب عدد قليل من كبار الشيوخ الذين لم يتوصلوا إلى نتيجة بعد من استخدام القوة، وأعربوا عن أملهم في أن يحل ذلك بسلام. لكن الآن، موقف لي شي أغضب هؤلاء الشيوخ. شعروا أن لي شي رفض النخب(الشراب) ليجبر فقط على الانسحاب من الشراب!
الموقر يانغ، من ناحية أخرى، هدأ بقية الشيوخ: “دعوا لي شي يفكر في ذلك أكثر، أعطه فرصة واحدة آخر. دعونا نجعل الموعد النهائي غدا. ”
كان كبار الشيوخ صارمين بشكل خاص فيما يتعلق بهذا السلوك. قال وانغ المبجل بطريقة خطرة: “سيد الطائفة، شاب صغير يسير على رؤوسنا بهذه الطريقة … ماذا ننتظر؟ اقبضوا عليه الآن! ”
الداوي باو غوي ارتجف في بمجرد التفكير. وبدون الصفصاف الإلهي الذهبي، لن تكون بحيرة الألف شبوط جنة. وسوف تصبح بحيرة عادية من ذلك الوقت كما أن عدد لا يحصى من الأدوية سوف تموت، في حين أن العديد من الشياطين لن يكونوا قادرين على أن يصبحوا مستنيرين مع الداو!
الموقر يانغ، من ناحية أخرى، هدأ بقية الشيوخ: “دعوا لي شي يفكر في ذلك أكثر، أعطه فرصة واحدة آخر. دعونا نجعل الموعد النهائي غدا. ”
قبل هذا، لم يرغب عدد قليل من كبار الشيوخ الذين لم يتوصلوا إلى نتيجة بعد من استخدام القوة، وأعربوا عن أملهم في أن يحل ذلك بسلام. لكن الآن، موقف لي شي أغضب هؤلاء الشيوخ. شعروا أن لي شي رفض النخب(الشراب) ليجبر فقط على الانسحاب من الشراب!
على الرغم من أن يانغ المبجل كان يرغب في إقراض لي شي يد في هذه المسألة، فإنه كان عاجزا أيضا منذ أن موقف لي شي قد أساء بكامل نهر الألف شبوط. فإنه لا يعرف ما يريد لي شي القيام به. هل يريد معارضة الطائفة بأكملها بنفسه؟ حتى النماذج الفاضلة لن تكون قادرة على القيام بذلك، ناهيك عن شخص من الجيل الأصغر سنا.
وبالمقارنة مع حالتها المزعجة، كان لي شي أكثر هدوءا واسترخاءا. نظر إليها واستفسر برفق: “لماذا أهرب؟”
وفهم ان شجرة حلم التمني اختارت لي شي لسبب، ولكن موقفه المتعجرف تركه عاجز عن الكلام وجعل من المستحيل لحمايته.
“على الرغم من أنني لا شيء… هذا لا يعني أن البطريرك الخاص بك لا يمكن التعرف على نوعية حقيقية، على عكسكم يا رفاق. ” قال لي شي بنيرة غي غاية الواقعية.
“سنفعل كما قال يانغ المبجل. سنعطي الفرصة الأخيرة للي شي، سوف أذهب إلى الحديث معه مرة أخرى غدا. ” أعلن الداوي باو غوي رسميا. ووافق على هذه الخطة؛ كان هذا كل ما يمكنه القيام به.
بالمقارنة مع شيوخ الغاضبين الآخرين، كان لدى الداوي باو غوي مخاوف جدا. أما الشيوخ الأخرون فلم يتكلموا مع لي شي حتى لم يشاركوا بمثل هذا الشعور. الخوف من إمكانية انحدار الطائفة جرأة معارضة لي شي كان يدور في عقل الداوي.
هز لي شي رأسه وقال: “يجب عليك البقاء خارج الموضوع. أنا ببساطة سأبقى هنا لإعطاء طائفة النهر فرصة أخرى. إذا لم يكن لبطريرك الإمبراطور الخالد، فإنه قد كنت انقلبت بالفعل على طائفة النهر…
لكن الآن، حتى هو لا يستطيع تهدئة غضب الشيوخ من الطائفة، ولا يمكنه تغيير النتيجة النهائية. وبدون دعم مجموعة المبجل يانغ من جانبه، الشيوخ الأخرين قد اتخذوا بالفعل إجراءات.
القلق لان يونزو ردت بعجل: “الشيوخ قرروا القبض عليك. على الرغم من أن سيد الطائفة وفرة لك يوما إضافيا، إذا اخترت عدم التحدث، ثم سيتم القبض عليك. الآن، شيوخ يريدون الإمساك بك، وخاصة فرع الشيخ الكبير وانغ. انهم جميعا يريدون القيام بذلك في أقرب وقت ممكن. واذا لم يكن لسيد الطائفة فانهم سيأتون بالفعل. ”
“يوم واحد فقط. ” في النهاية، تحت تأكيد سيد الطائفة، وافق شيوخ آخرون في نهاية المطاف على تمديد ليوم واحد. أعطوا الداوي يوم واحد لإقناع لي شي؛ وبعد ذلك، فإن الطائفة ستذهب وتقبض عليه.
لي شي ابتسم بهدوء وتحدث ببطء: “أنت على حق، وهذا هو نهر الالف شبوط — منطقتي. في هذا المكان، أنا الحاكم الوحيد، هل فهمتي الآن؟ ”
أرادت مجموعة الشيخ لين التخلص من لي شي على الفور منذ أن كانوا قلقين ومنزعجين بسبب محاولة الداوي باو جوى في حمايته.
عاد الداوي باو غوي وعقد اجتماعا ليلا. كان جميع الشيوخ وكبار الشيوخ حاضرين في هذا الاجتماع الذي كان لديه جو رسمي بشكل خاص.
الداوي أخيرا سمح لتنفس طويل. تمكن من الحصول على يوم واحد للي شي، لكنه عميق في ذهنه، فإنه يعرف ان لي شي لن يرضى على الاطلاق. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يفعله لأنه فشل في إقناع الشيوخ الكبار.
في اللحظة التي شاهدته، حثت: ” عجل وهروب الليلة!”
وكان الجانبان في طريق مسدود حيث لم يكن أي من الطرفين على استعداد للتراجع. إذا كان شخص آخر، فإن الداوي باو غوي سيكون ثقة كاملة في القبض عليه. بعد كل شيء، بكونهم يسمون بالنسب الإمبراطوري ليس مجرد لقب فارغ.
الشيخ لين، الذي كان أول من يكره لي شي، سخر: “بما أنه لا يريد التعاون، فإنه لا يمكن أن يلومنا لعدم منحه فرصة. اقبضوا عليه واستهلوا التحقيق. ”
غير ان الداوي باو غوي لم يكن لديه ثقة ضد صغير مجهول مثل لي شي. وجد أن كل شيء كان غامضا جدا. كيف يمكن للتلاميذ الألف شبوط، وحتى أحفاده، لا يدخلوا أساس الطائفة في حين أن مجهول مثل لي شي دخل بسهولة؟
“الفتاة، كلماتك مخطئة. إذا كان موقعا مختلفا، ربما سأكون حذرا قليلا من ذروة الملك السماوي. ومع ذلك، هذا هو نهر الألف شبوط، لذلك حتى لو جاءت نماذج فاضلة، سوف أستمر في الجلوس بأمان على عرشي فوق السماوات التسعة. ”
ما هي العلاقة بين لي شي وطائفة النهر؟ قال لي شي حتى أن الصفصاف الإلهي الذهبي ينتمي إليه وأنه من شأنه أن يذهب معه بسعادة… لماذا؟ تسببت هذه الأسرار لداوي باو غوي أن ضائعا في تفكير.
في اللحظة التي شاهدته، حثت: ” عجل وهروب الليلة!”
إذا كانت كلمات لي شي صحيحة، فبمجرد بدء الصراع، ماذا سيحدث لطائفة النهر إذا اختارت الشجرة الإلهية اتباعه؟
كانت الليلة ليلة بلا نوم للداوي؛ ليلة طويلة إلى ما لا نهاية.
الداوي باو غوي ارتجف في بمجرد التفكير. وبدون الصفصاف الإلهي الذهبي، لن تكون بحيرة الألف شبوط جنة. وسوف تصبح بحيرة عادية من ذلك الوقت كما أن عدد لا يحصى من الأدوية سوف تموت، في حين أن العديد من الشياطين لن يكونوا قادرين على أن يصبحوا مستنيرين مع الداو!
“الفتاة، كلماتك مخطئة. إذا كان موقعا مختلفا، ربما سأكون حذرا قليلا من ذروة الملك السماوي. ومع ذلك، هذا هو نهر الألف شبوط، لذلك حتى لو جاءت نماذج فاضلة، سوف أستمر في الجلوس بأمان على عرشي فوق السماوات التسعة. ”
رأى الداوي باو غوي أن العبء على كتفيه كان ثقيلا جدا لتحمله. فإنه لا يمكنه اقناع كبار الشيوخ، حتى في هذه اللحظة، الطريقة الوحيدة هي دعوة سلف إلى حيز الوجود.
ما هي العلاقة بين لي شي وطائفة النهر؟ قال لي شي حتى أن الصفصاف الإلهي الذهبي ينتمي إليه وأنه من شأنه أن يذهب معه بسعادة… لماذا؟ تسببت هذه الأسرار لداوي باو غوي أن ضائعا في تفكير.
ومع ذلك، كان يعلم أن فكرته وحدها غير كافية لإقناع السلاف، ناهيك عن دعوة سلفه للظهور وحماية لي شي.
“سنفعل كما قال يانغ المبجل. سنعطي الفرصة الأخيرة للي شي، سوف أذهب إلى الحديث معه مرة أخرى غدا. ” أعلن الداوي باو غوي رسميا. ووافق على هذه الخطة؛ كان هذا كل ما يمكنه القيام به.
كانت الليلة ليلة بلا نوم للداوي؛ ليلة طويلة إلى ما لا نهاية.
“توقف!” لان يونزو قالت بشكل غير سيد: “ليس لديك حقا أي عار من الثرثرة. اذهب وانظر إلى نفسك في المرآة. بطريركنا، الإمبراطور الخالد شيان لي، لا يقهر في هذا العالم، هل تعتقد أن أحدا الصغار مثلك سيعطى أي وجه من قبل البطريرك؟ غرورك ليس له حدود. ”
في هذه الليلة، هرعت لان يونزو بسرعة إلى مكان لي شي. كانت في العادة امرأة فخورة لم تشعر بالذعر أمام المحنة، لكنها بدت قلقة جدا في هذه اللحظة.
” …الملوك السماويين؟ النماذج الفاضلة؟ وماذا في ذلك. طالما هي نزوتي، أنا يمكن أن ذبحهم الى أي شيء. ولكن في الوقت الراهن، وأنا لا أود أن يكون لدي وصمة عار في يدي مع دم احفاد الامبراطور الخالد تشيان لي. خلاف ذلك، هل تعتقدين حقا أنني كنت قد قبلت محاكمة الألف شبوط على مثل هذه المسألة الغير هامة؟ ”
في اللحظة التي شاهدته، حثت: ” عجل وهروب الليلة!”
لي شي ابتسم على مهل وقال: “إذا كانوا يريدون أن يفعلوا ذلك بالطريقة الصعبة، إذن أنا سوف أرحب بكل سرور، وسوف ألتقي بسعادة بهم في أي وقت. أنا لدي حكة قليلا من عدم القتال مؤخرا. إذا كنت لا تمانعين، يجب أن تفكري حقا في بدء المجزرة. ”
وبالمقارنة مع حالتها المزعجة، كان لي شي أكثر هدوءا واسترخاءا. نظر إليها واستفسر برفق: “لماذا أهرب؟”
كانت قلقة جدا على لي شي. غير ذلك، لم تكن قد هرعت هنا لإقناعه بالهرب.
القلق لان يونزو ردت بعجل: “الشيوخ قرروا القبض عليك. على الرغم من أن سيد الطائفة وفرة لك يوما إضافيا، إذا اخترت عدم التحدث، ثم سيتم القبض عليك. الآن، شيوخ يريدون الإمساك بك، وخاصة فرع الشيخ الكبير وانغ. انهم جميعا يريدون القيام بذلك في أقرب وقت ممكن. واذا لم يكن لسيد الطائفة فانهم سيأتون بالفعل. ”
غير ان الداوي باو غوي لم يكن لديه ثقة ضد صغير مجهول مثل لي شي. وجد أن كل شيء كان غامضا جدا. كيف يمكن للتلاميذ الألف شبوط، وحتى أحفاده، لا يدخلوا أساس الطائفة في حين أن مجهول مثل لي شي دخل بسهولة؟
لي شي ابتسم على مهل وقال: “إذا كانوا يريدون أن يفعلوا ذلك بالطريقة الصعبة، إذن أنا سوف أرحب بكل سرور، وسوف ألتقي بسعادة بهم في أي وقت. أنا لدي حكة قليلا من عدم القتال مؤخرا. إذا كنت لا تمانعين، يجب أن تفكري حقا في بدء المجزرة. ”
“يوم واحد فقط. ” في النهاية، تحت تأكيد سيد الطائفة، وافق شيوخ آخرون في نهاية المطاف على تمديد ليوم واحد. أعطوا الداوي يوم واحد لإقناع لي شي؛ وبعد ذلك، فإن الطائفة ستذهب وتقبض عليه.
لان يونزو حملقت بسخط في وجهه وهتف بسعادة: “هل أنت مجنون؟ أنا أعلم أنك قوي جدا، ولكن هذا ليس الوقت المناسب للاعتماد عليه. ناهيك عن كل شيوخنا ذو السيادة السماوية، وحتى هناك ذروة السيادة السماوية. بمجرد اندلاع المعركة، حتى كبار الشيوخ لن يترددوا في الانضمام. بعض من كبار شيوخنا المنعزلين هم في ذروة الملك السماوي. وإذا اتخذوا إجراءات، فإنه لن يكون كافيا حتى لو كان لديك عشرة أرواح. ”
“على الرغم من أنني لا شيء… هذا لا يعني أن البطريرك الخاص بك لا يمكن التعرف على نوعية حقيقية، على عكسكم يا رفاق. ” قال لي شي بنيرة غي غاية الواقعية.
“الفتاة، كلماتك مخطئة. إذا كان موقعا مختلفا، ربما سأكون حذرا قليلا من ذروة الملك السماوي. ومع ذلك، هذا هو نهر الألف شبوط، لذلك حتى لو جاءت نماذج فاضلة، سوف أستمر في الجلوس بأمان على عرشي فوق السماوات التسعة. ”
وفهم ان شجرة حلم التمني اختارت لي شي لسبب، ولكن موقفه المتعجرف تركه عاجز عن الكلام وجعل من المستحيل لحمايته.
أصبح لان يونزو غاضبا جدا لأنها أعطته نظرة صارمة قبل أن تقول: “لا تكن متعجرف جدا! هذا هو نهر الألف شبوط، النسب الإمبراطوري! حتى النماذج الفاضلة لا يمكنهم أن يهزوا طائفتنا. هل تعتقد أنك وحدك يمكن أن تفعل أي شيء؟ حتى لو كان لديك أسطورة ستة قصور وتسعة نجوم، فإنه لا يزال لا شيئ بالنسبة لهم. هل فهمت ذلك؟”
“أنا لا يهمني بعد الآن. إذا كنت تريد الموت، إذن موت. ” سئمت لان يونزو وقالت:” هل فعلا انت مصاب بعقدة الأنانية، فقط لا تأسف لذلك عندما لن يعد لديك الفرصة للهروب! ” لان يونزو ضربت بلا رحمة قدمها على الأرض بسبب هذا أن هذا الاناني قد أغضبها حقا.
كانت قلقة جدا على لي شي. غير ذلك، لم تكن قد هرعت هنا لإقناعه بالهرب.
لكن الآن، حتى هو لا يستطيع تهدئة غضب الشيوخ من الطائفة، ولا يمكنه تغيير النتيجة النهائية. وبدون دعم مجموعة المبجل يانغ من جانبه، الشيوخ الأخرين قد اتخذوا بالفعل إجراءات.
لي شي ابتسم بهدوء وتحدث ببطء: “أنت على حق، وهذا هو نهر الالف شبوط — منطقتي. في هذا المكان، أنا الحاكم الوحيد، هل فهمتي الآن؟ ”
الشيخ لين، الذي كان أول من يكره لي شي، سخر: “بما أنه لا يريد التعاون، فإنه لا يمكن أن يلومنا لعدم منحه فرصة. اقبضوا عليه واستهلوا التحقيق. ”
“هل تعتقد أنك يمكنك محاربة كبار الشيوخ؟ همف، حتى لو كان لديك القدرة على معارضة شيوخ، وبمجرد أن تهدد الطائفة النهر الخاصة بنا، أسلاف المختومة ستخرج وتقمع كل المقاومة. يجب أن تفهم أهمية سلف الألف شبوط القادم إلى حيز الوجود. ” قالت لان يونزو بمرارة. كانت تريد حقا أن تفتح رأس لي شي لرؤية ما يمكن أن يكون في الداخل لجعله متعجرف بمثل هذه الطريقة.
لي شي ابتسم على مهل وقال: “إذا كانوا يريدون أن يفعلوا ذلك بالطريقة الصعبة، إذن أنا سوف أرحب بكل سرور، وسوف ألتقي بسعادة بهم في أي وقت. أنا لدي حكة قليلا من عدم القتال مؤخرا. إذا كنت لا تمانعين، يجب أن تفكري حقا في بدء المجزرة. ”
هز لي شي رأسه وقال: “يجب عليك البقاء خارج الموضوع. أنا ببساطة سأبقى هنا لإعطاء طائفة النهر فرصة أخرى. إذا لم يكن لبطريرك الإمبراطور الخالد، فإنه قد كنت انقلبت بالفعل على طائفة النهر…
ما هي العلاقة بين لي شي وطائفة النهر؟ قال لي شي حتى أن الصفصاف الإلهي الذهبي ينتمي إليه وأنه من شأنه أن يذهب معه بسعادة… لماذا؟ تسببت هذه الأسرار لداوي باو غوي أن ضائعا في تفكير.
” …الملوك السماويين؟ النماذج الفاضلة؟ وماذا في ذلك. طالما هي نزوتي، أنا يمكن أن ذبحهم الى أي شيء. ولكن في الوقت الراهن، وأنا لا أود أن يكون لدي وصمة عار في يدي مع دم احفاد الامبراطور الخالد تشيان لي. خلاف ذلك، هل تعتقدين حقا أنني كنت قد قبلت محاكمة الألف شبوط على مثل هذه المسألة الغير هامة؟ ”
إذا كانت كلمات لي شي صحيحة، فبمجرد بدء الصراع، ماذا سيحدث لطائفة النهر إذا اختارت الشجرة الإلهية اتباعه؟
لان يونزو حدقت في وجهه كما لو أنها كانت تحدق في شخص غريب المنظر وهتفت بغضب: “العم، الجلد السميك الخاص بك هو غير واقعي. أنت تتحدث كما لو كنت تعرف الإمبراطور الخالد الخاص بنا وترعي نحو الإمبراطور. ”
“يوم واحد فقط. ” في النهاية، تحت تأكيد سيد الطائفة، وافق شيوخ آخرون في نهاية المطاف على تمديد ليوم واحد. أعطوا الداوي يوم واحد لإقناع لي شي؛ وبعد ذلك، فإن الطائفة ستذهب وتقبض عليه.
“كلماتك، هذه المرة، صحيحة. ” أجاب لي شي بابتسامة: “إذا كان إمبراطورك الخالد شيان لي لا يزال في هذا العالم، فسيكون عليه أن يعطيني وجها قليلا. ”
لكن الآن، حتى هو لا يستطيع تهدئة غضب الشيوخ من الطائفة، ولا يمكنه تغيير النتيجة النهائية. وبدون دعم مجموعة المبجل يانغ من جانبه، الشيوخ الأخرين قد اتخذوا بالفعل إجراءات.
وبطبيعة الحال لم يقل أنه كان يعرف في الواقع الإمبراطور الخالد.
كان كبار الشيوخ صارمين بشكل خاص فيما يتعلق بهذا السلوك. قال وانغ المبجل بطريقة خطرة: “سيد الطائفة، شاب صغير يسير على رؤوسنا بهذه الطريقة … ماذا ننتظر؟ اقبضوا عليه الآن! ”
“توقف!” لان يونزو قالت بشكل غير سيد: “ليس لديك حقا أي عار من الثرثرة. اذهب وانظر إلى نفسك في المرآة. بطريركنا، الإمبراطور الخالد شيان لي، لا يقهر في هذا العالم، هل تعتقد أن أحدا الصغار مثلك سيعطى أي وجه من قبل البطريرك؟ غرورك ليس له حدود. ”
الشيخ لين، الذي كان أول من يكره لي شي، سخر: “بما أنه لا يريد التعاون، فإنه لا يمكن أن يلومنا لعدم منحه فرصة. اقبضوا عليه واستهلوا التحقيق. ”
“على الرغم من أنني لا شيء… هذا لا يعني أن البطريرك الخاص بك لا يمكن التعرف على نوعية حقيقية، على عكسكم يا رفاق. ” قال لي شي بنيرة غي غاية الواقعية.
غير ان الداوي باو غوي لم يكن لديه ثقة ضد صغير مجهول مثل لي شي. وجد أن كل شيء كان غامضا جدا. كيف يمكن للتلاميذ الألف شبوط، وحتى أحفاده، لا يدخلوا أساس الطائفة في حين أن مجهول مثل لي شي دخل بسهولة؟
“أنا لا يهمني بعد الآن. إذا كنت تريد الموت، إذن موت. ” سئمت لان يونزو وقالت:” هل فعلا انت مصاب بعقدة الأنانية، فقط لا تأسف لذلك عندما لن يعد لديك الفرصة للهروب! ” لان يونزو ضربت بلا رحمة قدمها على الأرض بسبب هذا أن هذا الاناني قد أغضبها حقا.
لان يونزو حملقت بسخط في وجهه وهتف بسعادة: “هل أنت مجنون؟ أنا أعلم أنك قوي جدا، ولكن هذا ليس الوقت المناسب للاعتماد عليه. ناهيك عن كل شيوخنا ذو السيادة السماوية، وحتى هناك ذروة السيادة السماوية. بمجرد اندلاع المعركة، حتى كبار الشيوخ لن يترددوا في الانضمام. بعض من كبار شيوخنا المنعزلين هم في ذروة الملك السماوي. وإذا اتخذوا إجراءات، فإنه لن يكون كافيا حتى لو كان لديك عشرة أرواح. ”
وبطبيعة الحال لم يقل أنه كان يعرف في الواقع الإمبراطور الخالد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
