الإسنتناج.
175: الإسنتناج.
في تلك اللحظة، سمع أصوات تدفق من الحمام. خرج بينسون بصحيفة في يده.
“إستخلاص معقول”. قام كلاين بإخراج رصاصات صيد الشياطين وحشاها في مسدسه، ثم استهدف الهدف.
‘لانيفوس؟ ذلك المجرم الذي إحتال للمال والجنس؟ لتظن أنه كان على اتصال مع هود أوغين من علماء التفس الكيميائيون…’ تجمد كلاين للحظة عندما سمع الاسم. فكر على الفور في الآثار المترتبة على اسم “لانيفوس”.
رد دكستر غودريان بعد بضع ثوانٍ من التفكير “في أوائل يوليو. كان علي أن أتحقق من سجلات تسجيل المصح العقلي لأعطيك تاريخًا محددًا”.
لسوء الحظ، لست متقدمًا بما فيه الكفاية في هذا المجال، لذلك لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على القيام بذلك… سأدعو الرسول وأسأل السيدة دالي عن ذلك أولاً. سأرى إذا كانت تستطيع تزويدي بأي تقنيات. إذا ظنت أنها هي فقط تستطيع تحقيق ذلك، فسأخبر القائد وأطلب منه إرسال تلغراف إلى باكلوند لطلب المساعدة…”
‘إنه المحتال الذي هرب بأكثر من 10.000 جنيه!’
ارتدى كلاين تعبيرًا متواضعًا.
‘مجرد توفير دليل سيكسبني 10 جنيهات. وإذا ساعدت في الإمساك بهذه الخزانة المتحركة، سأربح 100 جنيه!’
‘إنه حثالة استفاد من أجساد ومشاعر النساء البريئات!’
قاوم كلاين رغبته الشديدة في النوم وأخذ عربة عامة إلى شارع دافوديل.
‘لتظن أنه يعرف هود أوغين وذهب لزيارته ثلاث مرات في المصح العقلي. هل يعني هذا أنه متصل بدائرة متجاوزين، أم أنه متجاوز نفسه؟’ تذكر كلاين فجأة اسم جرعة: مسار النهاب التسلسل 8 — المحتال!
“وهكذا؟”
‘إنه المحتال الذي هرب بأكثر من 10.000 جنيه!’
‘أولئك المتجاوزين اللذين فرحوا بخداع الآخرين!’
‘أنا أمدح الإلهة كل يوم…’ ضحك كلاين.
‘ممكن جدا!’ أومأ كلاين في تفكير. سيطر على تعبير وجهه ولغة جسده، متظاهرًا بعدم المبالاة بينما سأل، “إذا، متى كانت زيارة السيد لانيفوس الأخيرة لهود أوغين؟”
“إذا اتبعنا هذا الاستنتاج، لكان هود أوغين قد توقع لفترة طويلة أنه سيصبح مجنونًا أو يموت… وهذا له علاقة لا يمكن إغفالها مع لانيفوس؟ ولكن بما أنه توقع ذلك بالفعل، فلماذا لم يطلب المساعدة من المراتب العليا “؟ حدّق دكستر أمامه بهدوء. لقد فكر بعمق عندما قال، “للأسف، إنه مجنون الآن. لا توجد طريقة للتواصل معه بشكل فعال الآن”.
رد دكستر غودريان بعد بضع ثوانٍ من التفكير “في أوائل يوليو. كان علي أن أتحقق من سجلات تسجيل المصح العقلي لأعطيك تاريخًا محددًا”.
لقد نام حتى الثانية عشرة بعد الظهر. بعد أن تناول الغداء مع بينسون وميليسا، واصل مهمته في البحث في جميع المنازل مع المداخن الحمراء.
‘لم يتم الكشف عن خدعة لانيفوس حينها في أوائل يوليو ولم يكن قد غادر تينغن…’ ثم سأل كلاين، “هل يذكر هود أوغين هذا الشخص عادة؟”
نظرت إليه ميليسا، وكأنها لم تسمع ما قاله كلاين، فقالت: “أنا وبينسون نحضر القداس في كاتدرائية القديسة سيلينا، هل تريد القدوم؟”
“ما هي الطريقة؟” كان لدى كلاين شعور ينذر بالسوء.
“لا. يجب أن تفهم أن طبيب نفساني من التسلسل 7 لن يكشف شيئًا عن طريق الصدفة أبدًا. كل كلمة يقولوها قد تم دراستها بشكل كامل. سيكون من المستحيل معرفة أسرارهم إلا إذا كان لديهم بعض الدوافع الخفية الأخرى. لم أكن قادرا على الحصول على تركيبة المتخاطر إلا بعد جنون هود أوغين. أوه، صحيح، هل حددت صحة التركيبة؟ ” خبئ دكستر بخبرة مشاعر فخره تجاه جرعة مساره.
“…” أمسك كلاين قبعته ووقف عند حافة غرفة المعيشة. قال في تسلية، “كيف لي أن أفاجئكم يا رفاق هكذا؟”
ضحك كلاين وأجاب: “إنها أصيلة. عندما تحتاج إلى التقدم، يمكنك استخدامها في تحضير جرعتك دون قلق. يمكننا المساعدة إذا كان علماء النفس الكيميائيون غير قادرين على تزويدك بالمكونات. أيضًا، كيف كنت مؤخرًا؟ “
“لا، لقد أكلت بالفعل.” هز كلاين رأسه بحزم، وشعر بأنه محظوظ لأنه رتب لقاء دكستر في الصباح. وإلا، لم يكن سيجعل روزان تشتري وجبة الإفطار له.
“ليس سيئًا للغاية. بخلاف القلق قليلاً بشأن حالة هود أوغين، أشعر بالراحة إلى حد ما. لم أعد أعاني من انقسام في الشخصية. لقد ساعدتني كثيرًا في هذا الصدد”. قال دكستر غودريان، مليء بالعاطفة.
بينسون أيضا ابتسم وأومأ.
ارتدى كلاين تعبيرًا متواضعًا.
نظرت إليه ميليسا، وكأنها لم تسمع ما قاله كلاين، فقالت: “أنا وبينسون نحضر القداس في كاتدرائية القديسة سيلينا، هل تريد القدوم؟”
“هذا ليس إلا الواجب”.
“هذا غريب حقًا، لتظن أنني لم ألاحظ ذلك… بخلاف ذلك، لم يذكر هود أوغين أي شيء آخر. هل يمكن أن يكون دافعه هو إخبار المراتب العليا للمجتمع باسم لانيفوس إذا التقى مع أي مشاكل؟”
ناقرا درسه برفق، قام كلاين بتفعيل رؤيته الروحية وسأل، في حيرة، “ميليسا، هل حدث شيء؟”
“دعنا نعود إلى الموضوع المطروح. بما أنك قلت إن الطبيب النفساني سيدرس كل كلمة قبل نطقها ولن يكشف بسهولة عن أسرارهم، فلماذا أخبرك هود أوغين أن إيل هو لانيفوس؟ هل كان يلمح إلى شيء ما، أو كان يحاول تحذيرك من أي شيء؟ “
قبل ذلك، لتجنب كشف المخبر داخل علماء النفس الكيميائيين، أصدر دن تعليمات لصقور الليل بعدم التعامل مع هود أوغين على الفور. وبدلاً من ذلك، انتقلوا إلى المراقبة للتأكد من أن هود أوغين لم يفقد السيطرة. ولكن إذا كانت هناك علامات على فقدانه السيطرة، فسيتعين عليهم التعامل معه على الفور.
تجمد دكستر للحظة، ثم طوى حاجبيه.
وافق دكستر غودريان على تخمينه.
‘لتظن أنه يعرف هود أوغين وذهب لزيارته ثلاث مرات في المصح العقلي. هل يعني هذا أنه متصل بدائرة متجاوزين، أم أنه متجاوز نفسه؟’ تذكر كلاين فجأة اسم جرعة: مسار النهاب التسلسل 8 — المحتال!
“هذا غريب حقًا، لتظن أنني لم ألاحظ ذلك… بخلاف ذلك، لم يذكر هود أوغين أي شيء آخر. هل يمكن أن يكون دافعه هو إخبار المراتب العليا للمجتمع باسم لانيفوس إذا التقى مع أي مشاكل؟”
ضحك كلاين وأجاب: “إنها أصيلة. عندما تحتاج إلى التقدم، يمكنك استخدامها في تحضير جرعتك دون قلق. يمكننا المساعدة إذا كان علماء النفس الكيميائيون غير قادرين على تزويدك بالمكونات. أيضًا، كيف كنت مؤخرًا؟ “
“كان رد فعل المجتمع غريبًا أيضًا. بعد أن أبلغتهم بجنون هود أوغين، أرسلوا اتصالًا. ولكن بعد أن وصفت كل التفاصيل، بما في ذلك اسم لانيفوس، لم يكن هناك المزيد من الردود من المستويات العليا. كان الأمر مثل إلقاء حجر في المحيط. هل يعني هذا أنهم اكتشفوا شيئًا ما؟ “
“إستخلاص معقول”. قام كلاين بإخراج رصاصات صيد الشياطين وحشاها في مسدسه، ثم استهدف الهدف.
“أنا حقا بحاجة إلى تغيير عملي”. قام بينسون بلمس خط شعري.
“إذا اتبعنا هذا الاستنتاج، لكان هود أوغين قد توقع لفترة طويلة أنه سيصبح مجنونًا أو يموت… وهذا له علاقة لا يمكن إغفالها مع لانيفوس؟ ولكن بما أنه توقع ذلك بالفعل، فلماذا لم يطلب المساعدة من المراتب العليا “؟ حدّق دكستر أمامه بهدوء. لقد فكر بعمق عندما قال، “للأسف، إنه مجنون الآن. لا توجد طريقة للتواصل معه بشكل فعال الآن”.
“كانت بيلا توصي بالطريقة التي تعد بها أسرتها الإفطار في المنزل، وقالت أنها لذيذة للغاية. لقد وافقت على السماح لها بتجربتها هذا الصباح”.
“ربما جعله نوع من الإغراء يختار المخاطرة.” خمن كلاين.
ضحك كلاين وأجاب: “إنها أصيلة. عندما تحتاج إلى التقدم، يمكنك استخدامها في تحضير جرعتك دون قلق. يمكننا المساعدة إذا كان علماء النفس الكيميائيون غير قادرين على تزويدك بالمكونات. أيضًا، كيف كنت مؤخرًا؟ “
في الوقت نفسه، شعر أنه من المؤسف أن هود أوغين أصبح بالفعل مريضًا عقليًا. وقد أضر هذا بكثير من المعلومات التي كان لربما سيحصل عليها .
سحبت ميليسا نظرتها وجعمت شفتيها، ثم نظرت إلى المطبخ الذي كان يصدر منه بعض الضوضاء.
‘تنهد. حتى الشخص الميت أفضل من المجنون. يمكنني استخدام طقوس الوساطة لجعل الميت يتكلم، ولكن ماذا يمكنني أن أفعل مع مجنون؟ أه نعم، السيدة دالي حاولت ذات مرة استخدام طقوس وساطة لاستدعاء ذكرياتي المفقودة. يبدو أن النظرية الكامنة وراء طقوس الوسيط مستمدة من علماء النفس الكيميائيون… وهذا يعني أنه يمكنني أيضًا استخدام طقوس الوساطة على الأحياء وإنشاء سيناريو حيث أتفاعل مع أرواحهم مباشرةً باستخدام روحي… أتساءل عما إذا كان هود أوغين لا يزال مجنون في ظل هذه الظروف.’
لسوء الحظ، لست متقدمًا بما فيه الكفاية في هذا المجال، لذلك لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على القيام بذلك… سأدعو الرسول وأسأل السيدة دالي عن ذلك أولاً. سأرى إذا كانت تستطيع تزويدي بأي تقنيات. إذا ظنت أنها هي فقط تستطيع تحقيق ذلك، فسأخبر القائد وأطلب منه إرسال تلغراف إلى باكلوند لطلب المساعدة…”
لسوء الحظ، لست متقدمًا بما فيه الكفاية في هذا المجال، لذلك لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على القيام بذلك… سأدعو الرسول وأسأل السيدة دالي عن ذلك أولاً. سأرى إذا كانت تستطيع تزويدي بأي تقنيات. إذا ظنت أنها هي فقط تستطيع تحقيق ذلك، فسأخبر القائد وأطلب منه إرسال تلغراف إلى باكلوند لطلب المساعدة…”
‘أنا بالتأكيد لا أتخذ هذا الإجراء المثير للمشاكل لمجرد أنني أريد أن أتعلم التقنية وأحاول طقس استدعاء رسول…’
مرت العديد من الأفكار في ذهن كلاين قبل أن يضيقها تدريجيًا إلى خط واحد من التفكير يمكن أن يحل المشكلة.
“لا يجب أن نضيع الطعام…” عضت ميليسا شفتيها وأومأت برأسها.
وافق دكستر غودريان على تخمينه.
بعد ذلك، أضاف بسعال جاف، “نعم، لقد زاد راتبي عدة مرات.”
ضحك كلاين وأجاب: “إنها أصيلة. عندما تحتاج إلى التقدم، يمكنك استخدامها في تحضير جرعتك دون قلق. يمكننا المساعدة إذا كان علماء النفس الكيميائيون غير قادرين على تزويدك بالمكونات. أيضًا، كيف كنت مؤخرًا؟ “
“الطمع دائما يجعل المرء أحمق. حتى عندما يعرف الشخص أن هناك هاوية أمامه فقط، فإنه سيحاول المشي إلى الحافة وإلقاء نظرة خاطفة.”
‘هذا ما يسمى باختبار حدود القدر بجنون…’ سخر كلاين.
أخفى الزيادة الأخيرة التي تبلغ أربعة جنيهات إضافية في الأسبوع. كان ينوي توفير مقدار مال صغير لنفسه. بعد كل شيء، لم يستطع الاعتماد فقط على المال في الحساب غير المميز. علاوة على ذلك، كان الإشارة إلى أن راتبه قد زاد عدة مرات كان كافيًا لإخافة إخوته.
“ابذل قصارى جهدك لعلاج هود أوغين بعد العودة إلى المصح العقلي. حاول إبقائه رصينًا لفترة من الوقت وأخرج بعض الأدلة منه.”
“لا يجب أن نضيع الطعام…” عضت ميليسا شفتيها وأومأت برأسها.
في الوقت نفسه، شعر أنه من المؤسف أن هود أوغين أصبح بالفعل مريضًا عقليًا. وقد أضر هذا بكثير من المعلومات التي كان لربما سيحصل عليها .
“أيضًا، لا تخفي مخاوفك وقلقك. قم بإنشاء المزيد من الروابط مع علماء النفس الكيميائيون واضغط عليهم لحل مشكلة هود أوغين. هذا هو رد الفعل الأكثر طبيعية ومعقولية.”
لم يقل كلاين المزيد، وبعد بعض التفكير، سأل، “هل حدث أي شذوذ في جسم هود أوغين مؤخرًا؟ على سبيل المثال، حراشف رقيقة تنمو على بعض أجزاء جسده؟”
“طهي كل بقايا الطعام في قدر، ثم إضافة الماء والخبز…” كررت ميليسا بهدوء.
أومأ دكستر بجدية.
“ما هي الطريقة؟” كان لدى كلاين شعور ينذر بالسوء.
“سأبذل جهدي.”
“أنا بحاجة إلى اللحاق بالنوم.”
“كانت بيلا توصي بالطريقة التي تعد بها أسرتها الإفطار في المنزل، وقالت أنها لذيذة للغاية. لقد وافقت على السماح لها بتجربتها هذا الصباح”.
لم يقل كلاين المزيد، وبعد بعض التفكير، سأل، “هل حدث أي شذوذ في جسم هود أوغين مؤخرًا؟ على سبيل المثال، حراشف رقيقة تنمو على بعض أجزاء جسده؟”
“شبه الجنون” و “الجنون الحقيقي” و “فقدان السيطرة” كانت كلها أوصاف لمستويات متفاوتة لمتجاوز عندما كان هناك خطأ ما فيه. كانت أقل الظروف صعوبة عندما يتغير موقفهم كما لو أنهم أصبحوا شخصًا جديدًا، لكنهم كانوا لا يزالون قادرين على التفكير والأفعال العقلانية. كان هذا “شبه جنون”. كان “الجنون” أشد من حيث أن الشخص سيفقد كل المنطق، ويصبح مجنونًا ويصعب التواصل معه. أولئك الذين لا يمكن إنقاذهم هم أولئك الذين أصبح جسدهم وعقلهم وحوشًا، “يفقدون السيطرة” تماما.
“ما هي الطريقة؟” كان لدى كلاين شعور ينذر بالسوء.
في بعض الأحيان، إذا لم يتم التعامل مع المشكلة على الفور، فإن الجنون سيؤدي إلى فقدان السيطرة.
قبل ذلك، لتجنب كشف المخبر داخل علماء النفس الكيميائيين، أصدر دن تعليمات لصقور الليل بعدم التعامل مع هود أوغين على الفور. وبدلاً من ذلك، انتقلوا إلى المراقبة للتأكد من أن هود أوغين لم يفقد السيطرة. ولكن إذا كانت هناك علامات على فقدانه السيطرة، فسيتعين عليهم التعامل معه على الفور.
فتح الباب ورأى أخته جالسة على الأريكة. لم تكن تقرأ ولا كانت تتلاعب بقطع الآلات. كانت فقط تحدق أمامها بفراغ كما لو أنها فقدت روحها فقط.
قبل ذلك، لتجنب كشف المخبر داخل علماء النفس الكيميائيين، أصدر دن تعليمات لصقور الليل بعدم التعامل مع هود أوغين على الفور. وبدلاً من ذلك، انتقلوا إلى المراقبة للتأكد من أن هود أوغين لم يفقد السيطرة. ولكن إذا كانت هناك علامات على فقدانه السيطرة، فسيتعين عليهم التعامل معه على الفور.
“…” قال كلاين بخسارة، متسلي، “هذا شيء يجب النظر إليه بعيدًا في المستقبل. ألا يجب أن نحتفل؟ أعلن بموجب هذا أنه من اليوم فصاعدًا، سيصبح طعامنا الرئيسي خبزًا أبيض. بعد انخفاض عبء عملي، يجب أن نذهب ونجرب الأطعمة الشهية من المطاعم المختلفة “.
هز دكستر رأسه وأطلق ضحكة مريرة.
“الطمع دائما يجعل المرء أحمق. حتى عندما يعرف الشخص أن هناك هاوية أمامه فقط، فإنه سيحاول المشي إلى الحافة وإلقاء نظرة خاطفة.”
“لا، يمكنك أن تخفف من قلقك. أخشى أيضًا أن يفقد هود أوغين سيطرته، لذا فأنا أهتم بالتفاصيل عن كثب. فبعد كل شيء، أنا في المصح العقلي ست مرات في الأسبوع.”
بعد تبادل بضع كلمات أخرى، تركوا مدى الرماية على بعد عشر دقائق.
ناقرا درسه برفق، قام كلاين بتفعيل رؤيته الروحية وسأل، في حيرة، “ميليسا، هل حدث شيء؟”
‘إنه حثالة استفاد من أجساد ومشاعر النساء البريئات!’
قاوم كلاين رغبته الشديدة في النوم وأخذ عربة عامة إلى شارع دافوديل.
قاوم كلاين رغبته الشديدة في النوم وأخذ عربة عامة إلى شارع دافوديل.
175: الإسنتناج.
فتح الباب ورأى أخته جالسة على الأريكة. لم تكن تقرأ ولا كانت تتلاعب بقطع الآلات. كانت فقط تحدق أمامها بفراغ كما لو أنها فقدت روحها فقط.
ناقرا درسه برفق، قام كلاين بتفعيل رؤيته الروحية وسأل، في حيرة، “ميليسا، هل حدث شيء؟”
بينسون أيضا ابتسم وأومأ.
‘أولئك المتجاوزين اللذين فرحوا بخداع الآخرين!’
‘تبدو بصحة جيدة بناءً على ألوان هالتها، وليست تعاني من سوء التغذية كما كانت من قبل…’
مع المعلومات التي قدمها له كلاين، كان يبذل الكثير من الجهد في دراسته.
سحبت ميليسا نظرتها وجعمت شفتيها، ثم نظرت إلى المطبخ الذي كان يصدر منه بعض الضوضاء.
في تلك اللحظة، سمع أصوات تدفق من الحمام. خرج بينسون بصحيفة في يده.
“كانت بيلا توصي بالطريقة التي تعد بها أسرتها الإفطار في المنزل، وقالت أنها لذيذة للغاية. لقد وافقت على السماح لها بتجربتها هذا الصباح”.
“ما هي الطريقة؟” كان لدى كلاين شعور ينذر بالسوء.
“لا، يمكنك أن تخفف من قلقك. أخشى أيضًا أن يفقد هود أوغين سيطرته، لذا فأنا أهتم بالتفاصيل عن كثب. فبعد كل شيء، أنا في المصح العقلي ست مرات في الأسبوع.”
“طهي كل بقايا الطعام في قدر، ثم إضافة الماء والخبز…” كررت ميليسا بهدوء.
‘أنا أمدح الإلهة كل يوم…’ ضحك كلاين.
بعد تبادل بضع كلمات أخرى، تركوا مدى الرماية على بعد عشر دقائق.
‘هـ هذه هي الوصفة المثالية للطعام من أصول غير معروفة…’ قرص كلاين جبهته.
‘تنهد. حتى الشخص الميت أفضل من المجنون. يمكنني استخدام طقوس الوساطة لجعل الميت يتكلم، ولكن ماذا يمكنني أن أفعل مع مجنون؟ أه نعم، السيدة دالي حاولت ذات مرة استخدام طقوس وساطة لاستدعاء ذكرياتي المفقودة. يبدو أن النظرية الكامنة وراء طقوس الوسيط مستمدة من علماء النفس الكيميائيون… وهذا يعني أنه يمكنني أيضًا استخدام طقوس الوساطة على الأحياء وإنشاء سيناريو حيث أتفاعل مع أرواحهم مباشرةً باستخدام روحي… أتساءل عما إذا كان هود أوغين لا يزال مجنون في ظل هذه الظروف.’
“وهكذا؟”
“لا يجب أن نضيع الطعام…” عضت ميليسا شفتيها وأومأت برأسها.
“عزيزي كلاين، هل نحضر لك جزءًا من الإفطار؟”
‘أختي، أشعر أنك تشككين في الحياة…’ كلاين طهر حلقه وقمع رغبته في الضحك. ثم سأل، “أين بينسون؟”
“أيضًا، لا تخفي مخاوفك وقلقك. قم بإنشاء المزيد من الروابط مع علماء النفس الكيميائيون واضغط عليهم لحل مشكلة هود أوغين. هذا هو رد الفعل الأكثر طبيعية ومعقولية.”
“في الحمام.” حررت ميليسا من ذهولها، حيث استعادت عينيها بريقها.
في تلك اللحظة، سمع أصوات تدفق من الحمام. خرج بينسون بصحيفة في يده.
سحبت ميليسا نظرتها وجعمت شفتيها، ثم نظرت إلى المطبخ الذي كان يصدر منه بعض الضوضاء.
ناقرا درسه برفق، قام كلاين بتفعيل رؤيته الروحية وسأل، في حيرة، “ميليسا، هل حدث شيء؟”
“عزيزي كلاين، هل نحضر لك جزءًا من الإفطار؟”
“لا، لقد أكلت بالفعل.” هز كلاين رأسه بحزم، وشعر بأنه محظوظ لأنه رتب لقاء دكستر في الصباح. وإلا، لم يكن سيجعل روزان تشتري وجبة الإفطار له.
ارتدى كلاين تعبيرًا متواضعًا.
“يا له من أمر مؤسف. وإلا فإنك ستغير وجهات نظرك حول مهاراتي في الطهي وستكون مليئًا بالثقة حيالها.” سمح بينسون بضحكة ساخرة من النفسه.
“لدي أخبار جيدة.”
في هذه اللحظة، لاحظت ميليسا شيئًا. التفت للنظر إلى كلاين وقالت، “لقد عدت متأخرًا إلى حد ما اليوم.”
نظرت إليه ميليسا، وكأنها لم تسمع ما قاله كلاين، فقالت: “أنا وبينسون نحضر القداس في كاتدرائية القديسة سيلينا، هل تريد القدوم؟”
‘أختي، كوني بريئة وحيوية لا تقلقي بشأني طوال الوقت… الحالة التي كنت فيها الآن كانت رائعة!’ ابتسم كلاين على الفور.
“لا يجب أن نضيع الطعام…” عضت ميليسا شفتيها وأومأت برأسها.
مرت العديد من الأفكار في ذهن كلاين قبل أن يضيقها تدريجيًا إلى خط واحد من التفكير يمكن أن يحل المشكلة.
“لدي أخبار جيدة.”
“لقد اجتزت امتحان قسم الشرطة ويمكنك الحصول على راتب زائد؟” سألت ميليسا دون تفكير.
175: الإسنتناج.
بينسون أيضا ابتسم وأومأ.
فتح الباب ورأى أخته جالسة على الأريكة. لم تكن تقرأ ولا كانت تتلاعب بقطع الآلات. كانت فقط تحدق أمامها بفراغ كما لو أنها فقدت روحها فقط.
“…” أمسك كلاين قبعته ووقف عند حافة غرفة المعيشة. قال في تسلية، “كيف لي أن أفاجئكم يا رفاق هكذا؟”
‘ممكن جدا!’ أومأ كلاين في تفكير. سيطر على تعبير وجهه ولغة جسده، متظاهرًا بعدم المبالاة بينما سأل، “إذا، متى كانت زيارة السيد لانيفوس الأخيرة لهود أوغين؟”
بعد ذلك، أضاف بسعال جاف، “نعم، لقد زاد راتبي عدة مرات.”
أخفى الزيادة الأخيرة التي تبلغ أربعة جنيهات إضافية في الأسبوع. كان ينوي توفير مقدار مال صغير لنفسه. بعد كل شيء، لم يستطع الاعتماد فقط على المال في الحساب غير المميز. علاوة على ذلك، كان الإشارة إلى أن راتبه قد زاد عدة مرات كان كافيًا لإخافة إخوته.
“أنا بحاجة إلى اللحاق بالنوم.”
“في الحمام.” حررت ميليسا من ذهولها، حيث استعادت عينيها بريقها.
“ستة جنيهات؟” صرخت ميليسا في حالة صدمة، ووجدتها غريبة.
175: الإسنتناج.
“أنا حقا بحاجة إلى تغيير عملي”. قام بينسون بلمس خط شعري.
مع المعلومات التي قدمها له كلاين، كان يبذل الكثير من الجهد في دراسته.
قالت ميليسا، دون انتظار أن يتحدث كلاين، بتعبير مبتهج: “في هذه الحالة، بعد خصم نفقاتنا العادية، ستتمكن من توفير ما يكفي من المال في غضون عامين أو ثلاثة أعوام لتلبية معايير رجل قابل للزواج. حسنًا كانت إليزابيث هي التي أخبرتني عن المعايير “.
“أنا بحاجة إلى اللحاق بالنوم.”
“…” قال كلاين بخسارة، متسلي، “هذا شيء يجب النظر إليه بعيدًا في المستقبل. ألا يجب أن نحتفل؟ أعلن بموجب هذا أنه من اليوم فصاعدًا، سيصبح طعامنا الرئيسي خبزًا أبيض. بعد انخفاض عبء عملي، يجب أن نذهب ونجرب الأطعمة الشهية من المطاعم المختلفة “.
نظرت إليه ميليسا، وكأنها لم تسمع ما قاله كلاين، فقالت: “أنا وبينسون نحضر القداس في كاتدرائية القديسة سيلينا، هل تريد القدوم؟”
لقد نام حتى الثانية عشرة بعد الظهر. بعد أن تناول الغداء مع بينسون وميليسا، واصل مهمته في البحث في جميع المنازل مع المداخن الحمراء.
‘أنا أمدح الإلهة كل يوم…’ ضحك كلاين.
‘لتظن أنه يعرف هود أوغين وذهب لزيارته ثلاث مرات في المصح العقلي. هل يعني هذا أنه متصل بدائرة متجاوزين، أم أنه متجاوز نفسه؟’ تذكر كلاين فجأة اسم جرعة: مسار النهاب التسلسل 8 — المحتال!
“وهكذا؟”
“أنا بحاجة إلى اللحاق بالنوم.”
قالت ميليسا، دون انتظار أن يتحدث كلاين، بتعبير مبتهج: “في هذه الحالة، بعد خصم نفقاتنا العادية، ستتمكن من توفير ما يكفي من المال في غضون عامين أو ثلاثة أعوام لتلبية معايير رجل قابل للزواج. حسنًا كانت إليزابيث هي التي أخبرتني عن المعايير “.
لقد نام حتى الثانية عشرة بعد الظهر. بعد أن تناول الغداء مع بينسون وميليسا، واصل مهمته في البحث في جميع المنازل مع المداخن الحمراء.
“ابذل قصارى جهدك لعلاج هود أوغين بعد العودة إلى المصح العقلي. حاول إبقائه رصينًا لفترة من الوقت وأخرج بعض الأدلة منه.”
عندما كان الوقت متأخرًا في الليل، أغلق غرفته بالروحانية واستعد لتجربة طقس استدعاء رسول المرشد الروحي دالي.
قاوم كلاين رغبته الشديدة في النوم وأخذ عربة عامة إلى شارع دافوديل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
