الشارع الأدنى الحقيقي.
119: الشارع الأدنى الحقيقي.
أومأ كلاين في تنوير.
“ماتت بنوبة قلبية” قال فري على وجه اليقين وهو يرجع يديه.
مدينة تينغن، 2 شارع دافوديل.
دخل الهواء الذي كان مزيجًا من العديد من الروائح أنف كلاين. كان بإمكانه الكشف عن الرائحة الكريهة للبول والعرق والعفن، بالإضافة إلى رائحة حرق الفحم.
كلاين، الذي ترك ملاحظة، أغلق الباب وسار بسرعة نحو ليونارد ميتشل الذي كان ينتظر على جانب الطريق.
وبينما كان الثلاثة يسيرون إلى الأمام، اختبأ الأطفال الذين كانوا يلعبون في الشوارع ويرتدون ملابس رثة بسرعة عند زاوية الطريق. درسوهم بعيون مليئة بالفضول والخوف.
نما شعر ليونارد القصير الأسود قليلاً خلال الشهر، وقلة أي حلاقة جعلته يبدو فوضويًا.
نظر كلاين إليه وقال، “لهذا السبب طلب منا القائد التحقيق مرة أخرى. للقضاء على الحوادث العادية.”
على الرغم من ذلك، لا يزال شعره الفوضوي يكمل مظهره اللائق وعينيه الزمرديتين والحيوية الشاعرية. كان ينضح بشعور مختلف من الجمال.
أومأ كلاين في تنوير.
طرح كلاين وليونارد عدة أسئلة، لكنهما لم يجدا شيئًا غير طبيعي حول الوفاة.
‘تماما، أي تسريحة تعتمد على الوجه…’ كلاين سخر داخليا. وأشار في اتجاه شارع التقاطع الحديدي وسأل: “هل فري ينتظرنا هناك؟”
“نعم.” قام ليونارد بتسريح قميصه غير الدفوع وقال بشكل عرضي: “هل لاحظت أي أدلة عندما كنت تنظر إلى المستندات؟”
أشار لاويس، التي طُرح عليه أسئلة مماثلة، إلى الجانب الأيسر من صدره الأيسر وقالت: “منذ الأسبوع الماضي، حسنًا – ربما في الأسبوع السابق، قالت إنها شعرت بالضيق في هذه المنطقة ولم تستطع التقاط أنفاسها. “
أمسك كلاين عصاه في يده اليسرى وهو يمشي على جانب الطريق وقال، “لا، لا يمكنني العثور على أي شيء شائع في أوقاتهم أو مواقعهم أو أسباب الوفاة. يجب أن تعرف أن أي طقوس تنطوي على آلهة أو شياطين شريرة يجب إجراؤها في إطار زمني معين أو باستخدام طريقة خاصة “.
‘هل يعني ذلك فقدان السيطرة؟’ أومأ كلاين، تعبيره جاد. ثم سأل: “هل النسيان فريد بالنسبة للقائد؟ لقد اعتقدت أنها مشكلة تسببت فيها سلسلة اللانائم”.
لمس ليونارد المسدس المصنوع حسب الطلب المخبأ تحت قميصه، في خصره وضحك ضحكة مكتومة.
‘تماما، أي تسريحة تعتمد على الوجه…’ كلاين سخر داخليا. وأشار في اتجاه شارع التقاطع الحديدي وسأل: “هل فري ينتظرنا هناك؟”
“هذه ليست قاعدة مطلقة. في تجربتي، يمكن بسهولة إرضاء بعض الآلهة الشريرة أو الشياطين، طالما أنهم مهتمون بشكل خاص بما يُطلب منهم.”
عند قول ذلك، أضاف بشكل ذي معنى، “يجب أن نكون حذرين من القائد إذا جاء يوم يتذكر فيه كل شيء”.
“كما أن عددًا جيدًا من الوفيات يبدو طبيعياً. علينا حذفهم قبل أن نتمكن من الوصول إلى الجواب الحقيقي.”
‘تماما، أي تسريحة تعتمد على الوجه…’ كلاين سخر داخليا. وأشار في اتجاه شارع التقاطع الحديدي وسأل: “هل فري ينتظرنا هناك؟”
كانت سيدة مستلقية على الطابق السفلي من السرير بطابقين، جلدها بارد. كان من الواضح أنها فقدت جميع علامات الحياة.
نظر كلاين إليه وقال، “لهذا السبب طلب منا القائد التحقيق مرة أخرى. للقضاء على الحوادث العادية.”
“ليونارد، تخبرني نبرة صوتك ووصفك أن لديك خبرة كبيرة في هذا المجال، لكنك كنت عضوًا في صقور الليل لمدة أربع سنوات فقط. بمتوسط حادثتين خارقتين في الشهر. علاوة على ذلك، عدد كبير من هؤلاء بسيطة وسهلة الحل. “
أومأ كلاين في تنوير.
عند قول ذلك، أضاف بشكل ذي معنى، “يجب أن نكون حذرين من القائد إذا جاء يوم يتذكر فيه كل شيء”.
كان يشعر دائمًا أن ليونارد ميتشل كان غريبًا بعض الشيء وغامضًا. لم يكن فقط يشك فيه دائمًا، معتقدًا أن هناك شيئًا عنه. بالإضافة إلى ذلك، تغير سلوكه أيضًا من وقت لآخر، أحيانًا يكون هادئًا، أحيانًا متغطرسًا، أحيانًا متقلبًا، وأحيانًا مجتهد.
عند قول ذلك، أضاف بشكل ذي معنى، “يجب أن نكون حذرين من القائد إذا جاء يوم يتذكر فيه كل شيء”.
“هل يمكن أن يكون لديك أيضًا لقاء محظوظ؟ لقاء يجعلك تنظر إلى نفسك كنجم في مسرحية؟” قام كلاين بلأستخلاص تقريبي بناءً على جميع الأفلام والروايات والدراما التي شاهدها في الماضي.
كان يشعر دائمًا أن ليونارد ميتشل كان غريبًا بعض الشيء وغامضًا. لم يكن فقط يشك فيه دائمًا، معتقدًا أن هناك شيئًا عنه. بالإضافة إلى ذلك، تغير سلوكه أيضًا من وقت لآخر، أحيانًا يكون هادئًا، أحيانًا متغطرسًا، أحيانًا متقلبًا، وأحيانًا مجتهد.
عند سماع هذا السؤال، ضحك ليونارد وقال: “هذا لأنك لست صقر ليل كاملًا بعد. أنت لا تزال في مرحلة التدريب.”
نظر الرجل المحبط بسكل ضعيف وسأل عن دهشته: “ألم يقم أحد بفحص الجثة واستجوابي؟”
“تجمع الكاتدرائية المقدسة سجلاً لجميع اللقاءات الخارقة التي مرت بها للكاتدرائيات الأبرشيات المختلفة وتسلمها إلى أعضائها مرة واحدة كل ستة أشهر.
لمس ليونارد المسدس المصنوع حسب الطلب المخبأ تحت قميصه، في خصره وضحك ضحكة مكتومة.
هذه المرة، كانت صورة الملك متجهة لأعلى.
“بصرف النظر عن دروس الغوامض، يمكنك تقديم طلب للقائد وطلب دخول بوابة تشانيس لقراءة هذه السجلات.”
قام ليونارد بمسح المناطق المحيطة وسأل، “هل كانت زوجتك تتصرف بشكل غير طبيعي قبل وفاتها؟”
“دعونا أولاً نحقق في وفاة الأمس. سنبدأ بالسيدة لويس، سيدة ألصقت علب الثقاب معًا من أجل العيش”. قلب ليونارد ملاحظاته وأشار إلى مكان ليس ببعيد، “الطابق الأول، رقم 134…”
أومأ كلاين في تنوير.
بجانب الجثة جلس رجل في الثلاثينات من عمره. كان شعره دهنيًا وبدا مكتئبا، وفقدت عيناه بريقهما.
“لم يذكر القائد لي هذا من قبل.”
لم تتح لكلاين الفرصة لدخول بوابة تشانيس حتى هذه اللحظة.
ضحك ليونارد وقال، “اعتقدت أنك معتاد بالفعل على أسلوب القائد. للاعتقاد بأنك لا تزال تنتظر بسذاجة أن يذكرك…”
عند قول ذلك، أضاف بشكل ذي معنى، “يجب أن نكون حذرين من القائد إذا جاء يوم يتذكر فيه كل شيء”.
لم تتح لكلاين الفرصة لدخول بوابة تشانيس حتى هذه اللحظة.
‘هل يعني ذلك فقدان السيطرة؟’ أومأ كلاين، تعبيره جاد. ثم سأل: “هل النسيان فريد بالنسبة للقائد؟ لقد اعتقدت أنها مشكلة تسببت فيها سلسلة اللانائم”.
‘عادة ما يؤدي حرق زيت منتصف الليل إلى فقدان الذاكرة…’
عند قول ذلك، أضاف بشكل ذي معنى، “يجب أن نكون حذرين من القائد إذا جاء يوم يتذكر فيه كل شيء”.
“””””حرق زيت منتصف الليل يعني البقاء مستيقظا لوقت متأخر من الليل””””
‘عادة ما يؤدي حرق زيت منتصف الليل إلى فقدان الذاكرة…’
دخل الهواء الذي كان مزيجًا من العديد من الروائح أنف كلاين. كان بإمكانه الكشف عن الرائحة الكريهة للبول والعرق والعفن، بالإضافة إلى رائحة حرق الفحم.
“بشكل أكثر دقة، إنه عرض فريد للكابوس. مع تداخل الأحلام والواقع، يصعب على الشخص في كثير من الأحيان التفريق بين ما هو حقيقي وما هو ليس كذلك. يحتاج إلى تذكر ما ليس جزءًا من الواقع…” ليونارد أرادوا تقديم المزيد من التفاصيل، لكنهم وصلوا بالفعل إلى شارع التقاطع الحديدي ووجدوا جامع الجثث فري في انتظارهم في محطة العرابات العامة.
“بشكل أكثر دقة، إنه عرض فريد للكابوس. مع تداخل الأحلام والواقع، يصعب على الشخص في كثير من الأحيان التفريق بين ما هو حقيقي وما هو ليس كذلك. يحتاج إلى تذكر ما ليس جزءًا من الواقع…” ليونارد أرادوا تقديم المزيد من التفاصيل، لكنهم وصلوا بالفعل إلى شارع التقاطع الحديدي ووجدوا جامع الجثث فري في انتظارهم في محطة العرابات العامة.
أمسك كلاين عصاه في يده اليسرى وهو يمشي على جانب الطريق وقال، “لا، لا يمكنني العثور على أي شيء شائع في أوقاتهم أو مواقعهم أو أسباب الوفاة. يجب أن تعرف أن أي طقوس تنطوي على آلهة أو شياطين شريرة يجب إجراؤها في إطار زمني معين أو باستخدام طريقة خاصة “.
كان فري يرتدي قبعة سوداء مستديرة وسترة طويلة من نفس اللون مع حقيبة جلدية في يده. كان شاحبًا لدرجة أنه جعل كلاين يشتبه في أنه سينهار قريبًا في أي وقت. جعلت هالته الجليدية الجميع ينتظرون العربة بعيدًا عنه.
بعد الإيماء إلى بعضهم البعض، تجمع الثلاثة بصمت وساروا بالقرب من مخبز سميرت قبل التحول إلى الشارع الأدنى لشارع التقاطع الحديدي.
وبينما كان يقرأ الجملة، شق كلاين طريقه إلى جانب جثة السيدة لاويس. أصبحت عيناه مظلمة أثناء رمي العملة.
واجهوا على الفور ضجة. كان التجار الذين يبيعون حساء البطلينوس والأسماك المحلاة وبيرة الزنجبيل والفواكه يصرخون بشكل هستيري من أجل الانتباه، مما تسبب في إبطاء المشاة بشكل لا إرادي.
“هل يمكن أن يكون لديك أيضًا لقاء محظوظ؟ لقاء يجعلك تنظر إلى نفسك كنجم في مسرحية؟” قام كلاين بلأستخلاص تقريبي بناءً على جميع الأفلام والروايات والدراما التي شاهدها في الماضي.
لقد كانت بالفعل قد تجاوزت الخامسة بقليل. كان الناس يعودون إلى شارع التقاطع الحديدي، واكتظت جوانب الشوارع. كان بعض الأطفال مختلطين في الحشد، يراقبون كل شيء ببرود، ويوجهون انتباههم إلى جيوب المشاة.
لم يتمكن كلاين إلا من الضغط على أنفه. ثم رأى بيتش مونتباتن الذي كان ينتظرهم هناك.
ابتسم ليونارد. “أنت لا تحتاج إلى الإهتمام بهم.”
غالبًا ما أتى كلاين إلى هنا للحصول على طعام مطبوخ رخيص وكان مألوف بالشوارع، خاصة أنه كان يعيش في شقة قريبة في الماضي. وذكّر المجموعة، “كونوا حذرين من اللصوص”.
“ليونارد، تخبرني نبرة صوتك ووصفك أن لديك خبرة كبيرة في هذا المجال، لكنك كنت عضوًا في صقور الليل لمدة أربع سنوات فقط. بمتوسط حادثتين خارقتين في الشهر. علاوة على ذلك، عدد كبير من هؤلاء بسيطة وسهلة الحل. “
ابتسم ليونارد. “أنت لا تحتاج إلى الإهتمام بهم.”
نظر كلاين إليه وقال، “لهذا السبب طلب منا القائد التحقيق مرة أخرى. للقضاء على الحوادث العادية.”
قام بشد قميصه وتعديل حامل مسدسه، وكشف مسدسه.
“وبالتالي؟” نظر ليونارد إلى فري.
فجأة انحرفت كل النظرات المثبتة عليهم. المشاة من حولهم فتحوا الطريق لهم بشكل غريزي.
تجمد كلاين للحظة ثم تابع ليونارد وفري بخطوات كبيرة. لقد قام بخفض رأسه، محاولا جاهدًا تجنب أن يلاحظه أي شخص يعرفه.
تجمد كلاين للحظة ثم تابع ليونارد وفري بخطوات كبيرة. لقد قام بخفض رأسه، محاولا جاهدًا تجنب أن يلاحظه أي شخص يعرفه.
وبينما كان الثلاثة يسيرون إلى الأمام، اختبأ الأطفال الذين كانوا يلعبون في الشوارع ويرتدون ملابس رثة بسرعة عند زاوية الطريق. درسوهم بعيون مليئة بالفضول والخوف.
‘لا يزال بينسون وميليسا يتعاملان مع الجيران هنا. بعد كل شيء، لم ينتقلوا بعيدًا جدًا.’
نظر الرجل المحبط بسكل ضعيف وسأل عن دهشته: “ألم يقم أحد بفحص الجثة واستجوابي؟”
شق الثلاثة طريقهم إلى المنطقة التي كان بها العديد من الباعة المتجولين وتحولوا إلى الشارع الأدنى الحقيقي لشارع التقاطع الحديدي.
ابتسم ليونارد. “أنت لا تحتاج إلى الإهتمام بهم.”
كان المشاة هنا يرتدون ملابس قديمة وخشنة. كانوا حذرين من الغرباء الذين يرتدون ملابس مشرقة وجميلة. ومع ذلك، كان هناك جشع في عيونهم، مثل النسور التي تتطلع إلى وجبة، في انتظار الضرب في أي وقت. لكن مسدس ليونارد منع وقوع أي حوادث.
نظر كلاين إليه وقال، “لهذا السبب طلب منا القائد التحقيق مرة أخرى. للقضاء على الحوادث العادية.”
“دعونا أولاً نحقق في وفاة الأمس. سنبدأ بالسيدة لويس، سيدة ألصقت علب الثقاب معًا من أجل العيش”. قلب ليونارد ملاحظاته وأشار إلى مكان ليس ببعيد، “الطابق الأول، رقم 134…”
“تجمع الكاتدرائية المقدسة سجلاً لجميع اللقاءات الخارقة التي مرت بها للكاتدرائيات الأبرشيات المختلفة وتسلمها إلى أعضائها مرة واحدة كل ستة أشهر.
وبينما كان الثلاثة يسيرون إلى الأمام، اختبأ الأطفال الذين كانوا يلعبون في الشوارع ويرتدون ملابس رثة بسرعة عند زاوية الطريق. درسوهم بعيون مليئة بالفضول والخوف.
كلاين، الذي ترك ملاحظة، أغلق الباب وسار بسرعة نحو ليونارد ميتشل الذي كان ينتظر على جانب الطريق.
“””””حرق زيت منتصف الليل يعني البقاء مستيقظا لوقت متأخر من الليل””””
“انظر إلى أذرعهم وأرجلهم، رقيقة مثل أعواد الثقاب.” تنهد ليونارد. دخل المبنى رقم 134 أولاً.
دخل الهواء الذي كان مزيجًا من العديد من الروائح أنف كلاين. كان بإمكانه الكشف عن الرائحة الكريهة للبول والعرق والعفن، بالإضافة إلى رائحة حرق الفحم.
“انظر إلى أذرعهم وأرجلهم، رقيقة مثل أعواد الثقاب.” تنهد ليونارد. دخل المبنى رقم 134 أولاً.
لم يتمكن كلاين إلا من الضغط على أنفه. ثم رأى بيتش مونتباتن الذي كان ينتظرهم هناك.
“حسنا.” وقف لاويس بقلق.
كان لدى الضابط ماونتباتن شارب أصفر بني وكان حسودًا من رتبة مفتش ليونارد.
من الواضح أنه لم يتعرف على كلاين، الذي بدا الآن أكثر نشاطًا وصحة. كل ما كان يهتم به هو إرضاء الضباط الثلاثة أمامه وهو يقودهم إلى عائلة لويس في الطابق الأول.
قال بيتش ماونتباتن بصوته الفريد والصاخب “سيدي، لقد طلبت بالفعل من لويس الانتظار في غرفتها”.
من الواضح أنه لم يتعرف على كلاين، الذي بدا الآن أكثر نشاطًا وصحة. كل ما كان يهتم به هو إرضاء الضباط الثلاثة أمامه وهو يقودهم إلى عائلة لويس في الطابق الأول.
“بشكل أكثر دقة، إنه عرض فريد للكابوس. مع تداخل الأحلام والواقع، يصعب على الشخص في كثير من الأحيان التفريق بين ما هو حقيقي وما هو ليس كذلك. يحتاج إلى تذكر ما ليس جزءًا من الواقع…” ليونارد أرادوا تقديم المزيد من التفاصيل، لكنهم وصلوا بالفعل إلى شارع التقاطع الحديدي ووجدوا جامع الجثث فري في انتظارهم في محطة العرابات العامة.
كانت شقة بسيطة. كان هناك سرير بطابقين في وضع مستقيم داخل الغرفة ومكتب مملوء بالغراء والورق الصلب على الجانب الأيمن. تم تكديس زاوية الغرفة مليئة بإطارات علب الثقاب، بينما جلست خزانة قديمة على اليسار، بمثابة مساحة تخزين للملابس وأدوات المائدة.
احتل موقد ومرحاض وكمية صغيرة من الفحم والأخشاب جانبي الباب، في حين احتل مركز الغرفة بمرتبتين متسختين. كان الرجل ينام تحت بطانية ممزقة، بدون ترك أي مكان يمشي فيه أي شخص.
غالبًا ما أتى كلاين إلى هنا للحصول على طعام مطبوخ رخيص وكان مألوف بالشوارع، خاصة أنه كان يعيش في شقة قريبة في الماضي. وذكّر المجموعة، “كونوا حذرين من اللصوص”.
كان يشعر دائمًا أن ليونارد ميتشل كان غريبًا بعض الشيء وغامضًا. لم يكن فقط يشك فيه دائمًا، معتقدًا أن هناك شيئًا عنه. بالإضافة إلى ذلك، تغير سلوكه أيضًا من وقت لآخر، أحيانًا يكون هادئًا، أحيانًا متغطرسًا، أحيانًا متقلبًا، وأحيانًا مجتهد.
كانت سيدة مستلقية على الطابق السفلي من السرير بطابقين، جلدها بارد. كان من الواضح أنها فقدت جميع علامات الحياة.
‘يحتوي صندوق واحد على 130 علبة ثقاب ولن تكسبها سوى 2.25 بنس، حوالي تكلفة رطلين من الخبز الأسود… كم عدد الصناديق التي يمكنها صنعها في اليوم الأول؟’
بجانب الجثة جلس رجل في الثلاثينات من عمره. كان شعره دهنيًا وبدا مكتئبا، وفقدت عيناه بريقهما.
قام بشد قميصه وتعديل حامل مسدسه، وكشف مسدسه.
وصاح بيتش مونتباتن دون النظر إلى الرجل النائم “لاويس هؤلاء الضباط الثلاثة هنا لفحص الجثة وطرح الأسئلة عليك.”
نظر الرجل المحبط بسكل ضعيف وسأل عن دهشته: “ألم يقم أحد بفحص الجثة واستجوابي؟”
‘عادة ما يؤدي حرق زيت منتصف الليل إلى فقدان الذاكرة…’
كان يرتدي زي العامل الرمادي والأزرق الذي ظهرت عليه علامات التصليح عدة مرات.
لم يتمكن كلاين إلا من الضغط على أنفه. ثم رأى بيتش مونتباتن الذي كان ينتظرهم هناك.
“أجب عندما أقول لك! لماذا لديك الكثير من الأسئلة؟” بيتش ماونتباتن وبخ الرجل، ثم التفت إلى ليونارد، كلاين، وفري. “الضباط، هذا لويس. الشخص الموجود على السرير هو زوجته المتوفاة. ووفقًا لتحليلنا الأولي، ماتت من مرض مفاجئ”.
“لدي مستأجر يساعد في المسرح، ولن يعود قبل العاشرة ليلاً. لقد باع حقوقه في الفراش في النهار إلى هـ هذا الرجل. إنه الشخص الذي يراقب بوابة المسرح ليلاً، لذا فهو يدفع ستة بنسات فقط كل أسبوع…”
كلاين والباقي مالوا إلى حافة السرير.
دخل الهواء الذي كان مزيجًا من العديد من الروائح أنف كلاين. كان بإمكانه الكشف عن الرائحة الكريهة للبول والعرق والعفن، بالإضافة إلى رائحة حرق الفحم.
‘مقدمة حالة القلب؟ موت طبيعي؟’ قاطع كلاين، “هل رأيت كيف ماتت؟”
لم يصرح فري، ذو الأنف المرفوع والشفاه الرفيعة، بشيء بسلوكه البارد. وبدلاً من ذلك، ربت لاويس بلطف، مشيرًا إلى أن يفسح الىجل المجال حتى يتمكن من فحص الجثة.
كان يشعر دائمًا أن ليونارد ميتشل كان غريبًا بعض الشيء وغامضًا. لم يكن فقط يشك فيه دائمًا، معتقدًا أن هناك شيئًا عنه. بالإضافة إلى ذلك، تغير سلوكه أيضًا من وقت لآخر، أحيانًا يكون هادئًا، أحيانًا متغطرسًا، أحيانًا متقلبًا، وأحيانًا مجتهد.
نظر كلاين إلى الرجل النائم وسأل: “هذا؟”
“مـ مستأجري”. قام لاويس بفرك جبهته بينما قال: “إن إيجار هذه الغرفة هو ثلاثة سولي عشرة بنسات أسبوعيًا. أنا عامل في المرفأ فقط، وزوجتي أخذت اثنين وربع بنس لكل صندوق من علب الثقاب الملصقة. كل صندوق فيـ فيه ما يصل إلى 130 صندوق. ولدينا أيضًا طفل. يمكننا فقط استئجار ما تبقى من المساحة لشخص آخر. نحن لا نأخذ سوى سولي أسبوعيا للمرتبة…”
قام بشد قميصه وتعديل حامل مسدسه، وكشف مسدسه.
“لدي مستأجر يساعد في المسرح، ولن يعود قبل العاشرة ليلاً. لقد باع حقوقه في الفراش في النهار إلى هـ هذا الرجل. إنه الشخص الذي يراقب بوابة المسرح ليلاً، لذا فهو يدفع ستة بنسات فقط كل أسبوع…”
بسماع صوت الطرف الآخر كما هو يتقطع، لم يتمكن كلاين إلا من النظر إلى الصندوق الموجود في زاوية الغرفة.
لم يصرح فري، ذو الأنف المرفوع والشفاه الرفيعة، بشيء بسلوكه البارد. وبدلاً من ذلك، ربت لاويس بلطف، مشيرًا إلى أن يفسح الىجل المجال حتى يتمكن من فحص الجثة.
شق الثلاثة طريقهم إلى المنطقة التي كان بها العديد من الباعة المتجولين وتحولوا إلى الشارع الأدنى الحقيقي لشارع التقاطع الحديدي.
‘يحتوي صندوق واحد على 130 علبة ثقاب ولن تكسبها سوى 2.25 بنس، حوالي تكلفة رطلين من الخبز الأسود… كم عدد الصناديق التي يمكنها صنعها في اليوم الأول؟’
أومأ كلاين في تنوير.
‘هل يعني ذلك فقدان السيطرة؟’ أومأ كلاين، تعبيره جاد. ثم سأل: “هل النسيان فريد بالنسبة للقائد؟ لقد اعتقدت أنها مشكلة تسببت فيها سلسلة اللانائم”.
قام ليونارد بمسح المناطق المحيطة وسأل، “هل كانت زوجتك تتصرف بشكل غير طبيعي قبل وفاتها؟”
لمس ليونارد المسدس المصنوع حسب الطلب المخبأ تحت قميصه، في خصره وضحك ضحكة مكتومة.
ضحك ليونارد وقال، “اعتقدت أنك معتاد بالفعل على أسلوب القائد. للاعتقاد بأنك لا تزال تنتظر بسذاجة أن يذكرك…”
أشار لاويس، التي طُرح عليه أسئلة مماثلة، إلى الجانب الأيسر من صدره الأيسر وقالت: “منذ الأسبوع الماضي، حسنًا – ربما في الأسبوع السابق، قالت إنها شعرت بالضيق في هذه المنطقة ولم تستطع التقاط أنفاسها. “
من الواضح أنه لم يتعرف على كلاين، الذي بدا الآن أكثر نشاطًا وصحة. كل ما كان يهتم به هو إرضاء الضباط الثلاثة أمامه وهو يقودهم إلى عائلة لويس في الطابق الأول.
‘مقدمة حالة القلب؟ موت طبيعي؟’ قاطع كلاين، “هل رأيت كيف ماتت؟”
‘ “النوبة القلبية للسيدة لاويس كانت لأسباب خارقة؟” لا، هذا ضيق للغاية، قد تكون الإجابة مضللة… همم، “هناك عوامل خارقة تؤثر على وفاة السيدة لاويس.” سأستخدم ذلك!’ قرر بسرعة الجملة.
119: الشارع الأدنى الحقيقي.
تذكرت لاويس، “لقد توقفت عن العمل بعد غروب الشمس. الشموع والغاز أغلى من علب الثقاب… قالت أنها كانت متعبة للغاية وطلبت مني التحدث إلى الأطفال وتركها ترتاح. عندما رأيتها مرة أخرى، كاـ كانت قد توقف عن التنفس بالفعل”.
لم يعد لاويس قادرًا على إخفاء حزنه وألمه عندما قال ذلك.
كلاين، الذي ترك ملاحظة، أغلق الباب وسار بسرعة نحو ليونارد ميتشل الذي كان ينتظر على جانب الطريق.
“””””حرق زيت منتصف الليل يعني البقاء مستيقظا لوقت متأخر من الليل””””
طرح كلاين وليونارد عدة أسئلة، لكنهما لم يجدا شيئًا غير طبيعي حول الوفاة.
ابتسم ليونارد. “أنت لا تحتاج إلى الإهتمام بهم.”
بعد أن نظروا إلى بعضهم البعض، قال ليونارد، “أيها السيد لاويس، أرجى الانتظار في الخارج لبضع دقائق. سنقوم بإجراء فحص شامل للجثة. لا أعتقد أنك سترغب في رؤية ذلك.”
كلاين والباقي مالوا إلى حافة السرير.
“حسنا.” وقف لاويس بقلق.
بعد أن نظروا إلى بعضهم البعض، قال ليونارد، “أيها السيد لاويس، أرجى الانتظار في الخارج لبضع دقائق. سنقوم بإجراء فحص شامل للجثة. لا أعتقد أنك سترغب في رؤية ذلك.”
مشى بيتش ماونتباتن نحو الفراش وركل المستأجر، وطرده بعنف من الشقة. ثم أغلق الباب وحرس الغرفة من الخارج.
نما شعر ليونارد القصير الأسود قليلاً خلال الشهر، وقلة أي حلاقة جعلته يبدو فوضويًا.
“وبالتالي؟” نظر ليونارد إلى فري.
“ماتت بنوبة قلبية” قال فري على وجه اليقين وهو يرجع يديه.
فكر كلاين للحظة قبل أن يأخذ نصف بنس، بقصد إصدار حكم سريع.
‘ “النوبة القلبية للسيدة لاويس كانت لأسباب خارقة؟” لا، هذا ضيق للغاية، قد تكون الإجابة مضللة… همم، “هناك عوامل خارقة تؤثر على وفاة السيدة لاويس.” سأستخدم ذلك!’ قرر بسرعة الجملة.
نظر كلاين إلى الرجل النائم وسأل: “هذا؟”
لم يتمكن كلاين إلا من الضغط على أنفه. ثم رأى بيتش مونتباتن الذي كان ينتظرهم هناك.
وبينما كان يقرأ الجملة، شق كلاين طريقه إلى جانب جثة السيدة لاويس. أصبحت عيناه مظلمة أثناء رمي العملة.
‘يحتوي صندوق واحد على 130 علبة ثقاب ولن تكسبها سوى 2.25 بنس، حوالي تكلفة رطلين من الخبز الأسود… كم عدد الصناديق التي يمكنها صنعها في اليوم الأول؟’
تردد صدى العملة حول الغرفة بينما سقطت مباشرة في راحة كلاين.
بسماع صوت الطرف الآخر كما هو يتقطع، لم يتمكن كلاين إلا من النظر إلى الصندوق الموجود في زاوية الغرفة.
هذه المرة، كانت صورة الملك متجهة لأعلى.
‘عادة ما يؤدي حرق زيت منتصف الليل إلى فقدان الذاكرة…’
‘هذا يعني أن هناك عوامل خارقة أثرت على وفاة السيدة لاويس!’
تذكرت لاويس، “لقد توقفت عن العمل بعد غروب الشمس. الشموع والغاز أغلى من علب الثقاب… قالت أنها كانت متعبة للغاية وطلبت مني التحدث إلى الأطفال وتركها ترتاح. عندما رأيتها مرة أخرى، كاـ كانت قد توقف عن التنفس بالفعل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
